العدد الإلكتروني الثاني ، من مجلة الكُناشة ، اجمد مجله فى جامعة المنصوره و فى مصر كلها .. ايوووووووووه فى مصر كلهااااا ;) لينك التحميل : http://www.mediafire.com/download/ddn...
ولو حابين أي استفسار عن شئ ، أو إنك ترسل لينا عمل ده لينك الصفحة : https://www.facebook.com/konnashaMaga...
المجلة في تطور أهنئكم على نجاحها الثاني... إختلف هذا العدد و صٌحِحَت بعض التفاصيل الصغيرة التي زادتها تألقاً ك الصفحة الأولى غلاف الكتاب
ابراهيم سلمان حوار جيد جدا و فكرة المقال جميلة نهايته مميزة و مؤثرة للغاية... ميرنا محسن تطرح موضوع مهم بطريقة عامية لافتة... عمرو شعير قدم مقال جيد أيضاً جميلة حقا هي القدرة على الكتابة و طرح الأفكار بأسلوب كتابي سلس
بالمناسبة جميل الإستعانة بمقال من كتاب كفاحي ك فاصل بين صفحات الكاتب
و أخيرا أحمد جمال الرائع هو فعلاً كاتب بارع بكل معنى الكلمة... جداً أُعجِبت بمقاله الشعري ذي طابع الخاطرة و قرأته عدة مرات... كلماته وصلت لقلبي.. قشعرت بدني... أدمعتني و أسعدتني... برأيي يستحق أن يتعدى حدود نشر كتاباته في المجلات و يبدأ بنشرها بالصحف التي قد تلفت نظر كُتاب مهمين لموهبته... متميز إستمر !
الكُنّآشـة جوآ كل واحد فينا ، الكُنّاشة فى أسامينا الكُناشـة فى تصرفاتنا ، الكناشة بجميع الألوان الكُنّاشة ملكية عامـة ،يعنى ملك الشعب هتشوف فيها اللى رايح واللى جاى هتحب صفحة، وهتكره صفحة بس فى النهاية هتقرأها كلها لأن ببساطة .. الكُنّاشة هى كراسة الحياة
*عجبتنى المقدمة دى أوى*
حسيت بتغير ملحوظ فى التنظيم والغلاف و المضمون كمـان والتغير ده للأفضل طبعاً :)
- شعر أحمد جمال " لسـه عايش " من أبرز المواضيع
أنا الباقى وهما بييجوا ويمشوا و أنا الساقى تراب أراضيكى لو عطشوا أنا الدافع لفواتيرك وأنا المدفوع فدا علمك و أنا المظلوم فى تقديرك
لكنى بردو من اسمـك
� :'(
- مقال " نصف الكوب الفارغ " مميـز جداً وأسلوبه قريب من القلب
- " و أعجبنى مقال " ماشية لازقة فى الحيط بيصور بالمختصر جداً يوميات كل واحدة فينا _نحن البنات_ طبعاً بأسلوب بسيط جدا .. وهو ده سر جمـاله
عدد رائع جديد ينضم لمسيرتكم ~ جميل جدا والبساطه كانت عنوانه المرادي عايزه اشيد ب التصميم بصراحه ممتاز ~ المواضيع متنوعه وجميله ضحكت جدا ع الراجل الي بيسال عن مصر هوا من اول ما سال وانا بقولو هتشيلنا الهم ليه 3:) " أنا اساسا رجل قذر اني سالتك عن مصر " ههههه ابراهيم سليمان ماشاء الله عليك ~ ميرنا محسن عايزه اقولك انك مش لوحدك ّ تفاصيل يومك ووقفتك قدام الدولاب دا شعور جيل حضرتك ~ :D
على الرغم من أنه قد نشر لي قصة قصيرة في هذا العدد ،، إلا أنني أحببت العدد الأول أكثر ،، زودت ساعات القراءة حتى أستطيع النهوض بكتاباتي وبالتالي رفع مستوى المجلة ،، الجرافيكس ممتاز ويليق بمجلة معاصرة و الألوان مريحة و جاذبة للعين ،، أتطلع لآرائكم ،، نتعلم من الحياة لنحصرها في كناشتنا ،،
عدد جميل جداً، كالعادة. أعجبتني أغلب الأفكار، ما دعا الفكرة الأولى المتعلقة بالشعور الوطني الزائد عن الحد أعجبتني الفكرة المتعلقة بمعاناة المرأة في الشارع المصري وكمالمهازل اللي بتتعرض لها البنت سواء في الشارع أو زي ما قالت في أي مصلحة حكومية أو حتى في الجامعة، مضايقات وتحرشات، سواء لفظية أو جسدية. العدد جميل في المجمل ولا تعليقات سلبية عليه أتمنى التوفيق لهم بإذن الله منتظر الأعداد القادمة إن شاء الله
مستوى محتوى المجلّة متدني جداً للأسف , بس خلينا نشوف قاع الكاس اللي فيه شوية ميّة :3
وجدتُ نوعاً من الفائدة في آخر مقال , و أعجبتني صورة [المشي جوّة الجزمة] إلى حدٍّ ما .. صورة شعبية و عاميّة لكن العبرة في جهاد النفس , و التخطيط المسبق في العقل , أو تخيّل العمل فحسب على أقل اعتبار ...
سلبيّة الصورة تشبيه العقل بالجزمة .. لكن ., ممكن أن يكون في الصورة نوعٌ من الإيجابيّة النوعيّة .. لا أدري ما مساق العبارة في الأصل , ربما تكون عبارة ساخرة من مَن عقولهم مثل الجزمة .. لا أدري , و لكن المقال الأخير هو الأفضل على كل حال ..
المقال قبل الأخير : قدم لي لمحة من الشارع المصري .. مشهد ذهاب البنت إلى الجامعة , و ما تعانيه حقّاً , نحن هنا في نعمٍ كبيرة في فلسطين ,, مهما كان مستوى التحرش هنا , لن يكون مثل مستواه في بعض مناطق مصر
* ملاحظة بخصوص الخط ,, صغير كثير , خصوصاً في المقال الأخير!@!!!