برغم إن ده العدد السادس من المجلة إلا أنه أول عدد اقراه
الغلاف الجديد والبنوتة اللى بتقرأ , جذبوني وتوقعت أنه بعد خمس أعداد والريفيوهات والملاحظات , إن العدد ده هيكون فيه تطور ونضج أكتر فقرأتا
مقال ( هما اللى قالولي اقول ) نجمة بصراحة متفقة مع كُل اللى يارا قالته , أصبح فيه تقديس للكُتب وكاتبيها بشكل كبير مع إن المفروض نتعامل مع الكاتب على أنه بشر والعمل على أنه تجربة قابلة للصواب والخطأ وإن مش كُل كلمة هتتقال في الكتاب لازم نصقفلها
والنجمة التانية للشكل والألوان لذيذة ومش فاقعة من اللى بتوجع العين دي :(
حبيت جملة ولكن لما علينا أن نخوض المعارك من أجل مُبتغانا , لما الحياة ليست بالبساطة التي نجدها في مُخيلاتنا فقط !!
محتاجة تطوير بالتوفيق في الأعداد الجاية إن شاء الله :))
يظهر التأنق والتألق على العدد السادس من الكناشه حيث اعجبني الغلاف الجديد والالوان المضافه ^^ بدايه مقال شوق واضطراب، ، اعجبني هذا المقال لاقصى درجه الكلمات تناسبت تماما مع مشاعر الحزن، ، مقال رقيق جداا أحسنت عمر الشربيني تحياتي لك،. نظريه الشوربه والعظمه احببت فكره المقال وربطها بهذا العنوان الغريب الذي في حد ذاته يجذبك لقراءه الموضوع فيخيل للقارئ ان العنوان سيأخذه لفكره ما في عقله ولكنه في الحقيقه سيأخذه الى فكره بعيده كل البعد عن تلك التي خطرت بباله، احببت هذا الاختلاف *حاجه ساقعه * مميزه بلاشك مقال الكاتبه يارا هما الي قالولي اقول، ، لقد توجهت الكاتبه الى موضوع مهم ومنتشر في هذا الجيل اعجبني كثيرا واعجبني الاسلوب لكن اختلف فقط في فكره انه لايوجد صراع بين العقل والقلب ^^ جرعه امل كلماتها السهله واليسيره اوصلت الفكره بدون اي عناء ^^ حافظ شباك تويت يابن التييت على مستواه مختلف ومفيد :') احببت الشعر لدرجه كبيره جدا جدا جدا جدا :)) على هامش الانتظار، ، وعباره *لمن تشكو اذا كان خصمك القاضي * لايسعني سوى ان احيي نور حسينه
بسم الله .. فيمايخُص العدد السادس من الكُناشه العدد ده ليه خصوصيّه كبيره و مكانه كبيره أوى عندى أنا واحد من اللى بدأوا الفكره دى من ما يُقارب السنتين و الحمد لله مكمّل و موجود و كُنت شاهد على أول زهره نجاح . العدد السادس هو كان بمثابه جرس ينبهنا إن إحنا داخلين على مرحله جديده , مرحله بتلى رمى الأساس . السنتين اللى عدّوا علينا - مُتضمنين عددين ورقيين تم توزيعهم فى جامعه المنصوره و 6 أعداد إلكترونيّه - مُمكن نسميهم كدا مرحله رمى الأساس . لأن العدد ده حقيقه شهد أول ثمره نجاح حقيقيّه و ده تمثّل فى التالى : أولاً : لما بدأنا الفكره و كان فيها تحدّى كبير لأنها مجلّه جديده بشكل مُختلف تماماً عن الشكل المتعارف عليه فى المجلات و كان سقف أحلامنا كبير كان التحدّى الأكبر بالنسبالى هى إن الفلسفه الجديده اللى بتنتهجها مجلتنا توصل للناس و الحمد لله ده تحقق بشكل واضح فى العدد السادس زى ما هو معروف الكُناشه مجلّه شبابيّه و زى ما بنقول عليها " كُراسه الحياه " و زى الحياه ما فيها كُل الإتجاهات و الآراء و الصراعات و مُتقبله كُل الناس و فاتحه دراعاتها ليهم كذلك الكُناشه , الكُناشه مُمكن تكتب فيها اللى أنت عاوزه بالأسلوب اللى تحبه و الطريقه اللى تعجبك و ده الحمد لله إتترجم فعليا بأن فلسفتنا اتحققت على أرض الواقع . المُتعارف على أى مجلّه إنها عباره عن مجموعه مقالات و فيها مُمكن أشعار و صور على كلام مُمكن تحشى بيه مساحه عشان تحاول تقدّم مُنتج , إنما الكُناشه جت مُتفرّده بفكره " الشبابيك " . النجاح الحقيقى لينا بقى إن الناس بدأت تتفاعل مع فكره الشبابيك بطريقه مُمتازه , و إن الكتابه فى بعض الشبابيك الجديده و المُستحدثه مبقاش قاصر على الأعضاء المؤسسين فى الكُناشه و الناس المُقرّبه اللى فاهمه الشُغل إزاى , لأ ده دايره الكتابات وسعت و الفكره بقت مُستصاغه عند عدد أكبر من الناس لدرجه إن أغلبيّه الأعمال بقت بتحمل طابع الشبابيك و الأقليّه عباره عن الأشياء اللى بتحمل طابع التقليديّه زى المقالات و الخواطر إلخ . ده شرح كامل للشبابيك و توضيح لكُل شباك على حدى للى حابب يستفسر أكتر :
ثانياً و ده مُمكن نسميه مجد شخصى للناس اللى بدأت الفكره و ثبتت عليها لحد يومنا هذا كميّه التفاعل سواء بالإيجاب و السلب مع المجلّه و الإقتناع اللى وصلت بيه الفكره اللى بدأناها من العدم للناس أنا شخصيّاً بكون فى غايه السعاده لما أقرأ تعليقات و أحس بإهتمام الناس بالمجله بالمجلّه و حسيت إحساس لا يوصف لما زورت Profiles ناس كتبت و بتكتب معانا فى الكُناشه و قرأت الكلام اللى كاتبينه عندهم أو شوفت بدايه الصفحه فى الجزءالخاص بالتعريف بنفسهم , معرّفين نفسهم بإنّهم بينتموا للكُناشه و أنا حاسس من كلامهم و حماستهم إنهم فرحانين بـ ده و سُعداء بيه . و هو ده اللى عشانه بدأت الكُناشه و أخيراً أحب أقول الكُناشه لو كانت حققت أى حاجه فده بيكوا أنتوا و لو كانت هتحقق أى حاجه ف ده بردو بيكو إحنا فاتحين دراعاتنا للكُل بنتقبّل كُل الآراء بصدر رحب , بنولى إهتمام بكُل الملاحظات مهما كانت بسيطه , إحنا حابين نتطوّر و نكبر و ياريت تساعدونا فى كدا .
كل فترة أجد هذة المجلة أمامي وأنشغل عنها بقرائة كتب أخري في قائمتي، ومثل كل مرة حملت المجلة الإلكترونية كما افعل تأكدت انها وصلت الي "الهارد ديسك" بسلام وأغلقها لحين آخر. اما اليوم فشدني الفضول الي قراءتها لصغر حجمها.
شوق وإضطراب: هي أكثر ما اعجبني في المجلة حيث لمست شعوري بشدة وشعرت بكل كلمة قالها الحاكي حيث كانت تدور في ذهني قصة مشابهه لتلك فتملكت مني ببساطة.
هما اللي قالولي أقول: وتلك الرائعة الأخري التي تقدم ببساطة الحالة المرضية لدي شباب العصر. أعجبني بالذات الجزء الذي يتحدث عن رواية "قواعد العشق الأربعون" التي لم أقرأها قط ولكنني أؤيدها لسبب وجيه، وهو حقيقة "مولاكم" جلال الدين الرومي. ولمن أراد معرفة بعض عنها فليقرأ هذا المقال:
سأقرأ ما سبق لكم ونشرتوه وفي تقدم مستمر ان شاء الله
عدد جديد بشكل جميل و أبهى... التصميم الجديد أحلى من قبل و الديزاين لافت للنظر و الألوان أيضا... المقالات كلها جميلة أحرفها تنطق ب إبداع أصحابها... كما انني مشاركة مرة ثانية في المجلة اتمنى ان تروق لكم خاطرتي الجديدة
تعليقات على بعض المقالات:
عمر الشربينى... كم أحببت مقالك!
يارا حمدي... اتفق و لا اتفق معك ببضع النقاط لكن شوقتيني لقراءة الروايتيين سمعت كتير عنهم و فعلا اثاروا جدل خصيصا قواعد العشق بما فيها من كفر... احييكي على جرأة طرح رأيك على كتب معروفة جدا
الغلاف الجديد جميل شوق و اضطراب .. اتمنى يكون المقال اعمق من انى افهمه نظرية العضم و الشوربة .. المضمون حلو لكن الالفاظ و الصياغه مش بيخدموه جرب تتخيل المضمون دا باسلوب سلس اكتر زى اسلوب انيس منصور مثلا حاجه ساقعه .. اكتر جزء اتفاعلت معاه فى العدد .. هما اللى قالولى اقول .. المضمون حلو لكن .. ازاى مفيش صراع بين العقل و القلب ؟ طيب و " جهاد النفس " ؟! و اظن ان لو مفيش صراع هتبقى الحياه شىء ممل بالتوفيق :)^^