What do you think?
Rate this book
شقاء طفله
وبالرغم
من صغر سنها الذى لم يبلغ الرابعه عشر .. تحمل هم مرض والدتها
التى تتعلق بها وتحاول تقليدها فى كل شئ ومساعدتها دائما
فى اعمال المنزل دون ملل او ضيق . بنت كل احلامها على استكمال
تعليمها حتى تحقق امنيه والدتها ولكن ليس
بيديها شئ لتفعله.
لكن لا حلم يتحقق دون شقاء ليس بالضرورة شقاء الحلم نفسه ولكن يمكن
وجود اشخاص تتسبب فى ضياع هذا الحلم ...
من صغر سنها الذى لم يبلغ الرابعه عشر .. تحمل هم مرض والدتها
التى تتعلق بها وتحاول تقليدها فى كل شئ ومساعدتها دائما
فى اعمال المنزل دون ملل او ضيق . بنت كل احلامها على استكمال
تعليمها حتى تحقق امنيه والدتها ولكن ليس
بيديها شئ لتفعله.
لكن لا حلم يتحقق دون شقاء ليس بالضرورة شقاء الحلم نفسه ولكن يمكن
وجود اشخاص تتسبب فى ضياع هذا الحلم ...
- GenresRomance
127 pages, Hardcover
2 people are currently reading
27 people want to read
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 6 of 6 reviews
March 6, 2018
المراجعه. مختلفه. دعما لدور الام ولكن. لان الكاتب . كان قاسي
اريد ان اتحدث بلسان الام التي تقول في متن شخصيتها عن
هذه الطقله
الي المجتمع ،يومًا ما، ستكبر الصغيرة، ستذهب للنوم في غرفتها بمفردها وتغلق الباب كي لا أزعجها، ستصير خروجاتها مع أصدقائها بدوني، وستمشط شعرها بيديها ولن يحق لي اصطحابها للاستحمام.
يومًا ما ستكبر الطفلة الصغيرة وتقرأ عليّ الحكايات وتؤلف لها نهايات مختلفة ممتعة وبدايات أكثر إختلافًا وتشويقًا.
ستكبر وتمر سنوات الطفلة أسرع مما نتخيل..ستختار لي ملابسي ولن أرغمها على ارتداء فستان أو بنطلون من اختياري.
يومًا ما سأعود لأتناول مشروبي ساخنًا وأجلس للعمل في مكتبي المنظم، سنحقق معًا حلمنا بالسفر، لن تُغرق الفوضى منزلي ولن تتناثر الألعاب الصغيرة الملونة حولي في كل مكان.
يومًا ستكبر الصغيرة ولن تحتاجني كما تفعل الآن! أما الآن فعليّ أن أستمتع بهذا الاحتياج الجميل حتى أشبع منه وأشبعها به.
يومًا ما سأكون أمًا تفخر بها طفلتها، وستكبر الصغيرة وتكون صديقتي وشريكتي في كل خطوة وحلم.
يومًا ما سأتذكر تلك الليالي الأولى وسأعلم أنها كانت الأروع رغم كل شيء، حين كانت طفلتي صغيرة وبريئة جدًا، تخبرني بحنان "بحبك يا ماما" وتلمس وجهي بكفها الصغيرة ثم تغمض عينيها وتعانقني وكأنني ملاذها الوحيد من العالم.
أما الآن فعليّ زرع الكثير من الحب والاحترام الذي يدوم للأبد
اريد ان اتحدث بلسان الام التي تقول في متن شخصيتها عن
هذه الطقله
الي المجتمع ،يومًا ما، ستكبر الصغيرة، ستذهب للنوم في غرفتها بمفردها وتغلق الباب كي لا أزعجها، ستصير خروجاتها مع أصدقائها بدوني، وستمشط شعرها بيديها ولن يحق لي اصطحابها للاستحمام.
يومًا ما ستكبر الطفلة الصغيرة وتقرأ عليّ الحكايات وتؤلف لها نهايات مختلفة ممتعة وبدايات أكثر إختلافًا وتشويقًا.
ستكبر وتمر سنوات الطفلة أسرع مما نتخيل..ستختار لي ملابسي ولن أرغمها على ارتداء فستان أو بنطلون من اختياري.
يومًا ما سأعود لأتناول مشروبي ساخنًا وأجلس للعمل في مكتبي المنظم، سنحقق معًا حلمنا بالسفر، لن تُغرق الفوضى منزلي ولن تتناثر الألعاب الصغيرة الملونة حولي في كل مكان.
يومًا ستكبر الصغيرة ولن تحتاجني كما تفعل الآن! أما الآن فعليّ أن أستمتع بهذا الاحتياج الجميل حتى أشبع منه وأشبعها به.
يومًا ما سأكون أمًا تفخر بها طفلتها، وستكبر الصغيرة وتكون صديقتي وشريكتي في كل خطوة وحلم.
يومًا ما سأتذكر تلك الليالي الأولى وسأعلم أنها كانت الأروع رغم كل شيء، حين كانت طفلتي صغيرة وبريئة جدًا، تخبرني بحنان "بحبك يا ماما" وتلمس وجهي بكفها الصغيرة ثم تغمض عينيها وتعانقني وكأنني ملاذها الوحيد من العالم.
أما الآن فعليّ زرع الكثير من الحب والاحترام الذي يدوم للأبد
January 22, 2015
علي الرغم من إن فكرتها مكررة .... و لكن فيها عبرة و عجبيتني ... بداية موفقة ^_^
April 21, 2015
جيدة وتستحق القراءة لما تحمله من عبر
April 25, 2015
الروايه جميله جدا واحداثها متسلسه بطريقه تجذب اي شخص انه يكملها
June 26, 2015
قصة قصيرة خفيفة بها عِبرة وعِظة
عجبني تسلسل الأحداث بها
حبيت حب عمر لـ سارة
حبيت ^^
عجبني تسلسل الأحداث بها
حبيت حب عمر لـ سارة
حبيت ^^
August 22, 2015
من الروايات اللى مش فيها فكره مميزه ولا قصه غريبه تقل من العادى للاسف مع انها ممكن تكون قصه ف حياتنا اليوميه
Displaying 1 - 6 of 6 reviews
Can't find what you're looking for?
Get help and learn more about the design.