لا أعرف لم ظننتُ أنني احتاج بشدة أن أتمسك بكل صورةٍ حسنةٍ عنك رغم كل ماتظهره من سوء ! كنتُ غفرت لك لو أن ذلك كفيل بالمسح على قلبي , لكنها مغفرة لن تعود علي بأي جدوى , لانني حتى وإن غفرت سأظل لا أسامحك .! ف� المرة القادمه يا الله حين أحب شيئاً، دعن� أفعل ذلك بشكلٍ أقل حدة!
وكبرتُ عن خوفي عليك ، تغيرت نبضاتي ما عاد صوتك مئذنا يشدني دوماً إليه .. مؤدياً صلواتي اليوم نمتُ كأنني مذ عرفتك لم أنم خوفي عليك يحيله غفواتِ .. .. من أحب النصوص
أمضي بعدك الآن ، حتى لا أشعر أنني كنتُ محطةً : عبرت عليها إلى طريق آخر .. أمضي ، لأن المحطات لاتسير.. ولأنني قطعتُ مسافةً أطول منك فذلك يجعلني أوقن أنني لست محطةً فعلاً .. !
،
لا أحد يمنح قلبه مرتين بالكامل .. لأن القلب الذي يمنح مرة لايعود كاملاً أبداً !
نصوص بعضها جميلة خفيفة لامست قلبي ببساطتها انتهيت منها في جلسة واحدة شكراً اسماء دائماً حروفك جميلة ومميزة بانتظار جديدك ❤️
ندمت كثيرًا أنني اشتريت هذا الكتاب فهو أشبه بخواطر مرتبة وسليمة نحويا لفتاة في المتوسطة ! أفكار بسيطة وبديهية ومصطلحات أبسط بالصدفة عندما تصفحت هذا الكتاب فتحت أفضل صفحة به ولم أكلف نفسي أن أقرأه أكثر
اسوأ ماكتبت اسماء !! لا يعدو كونه مجرد كتاب خواطر غير مرتبطه بفكرة او بمحور ،، ونهايته مجموعة من التغريدات المرصوفه خلف بعضها !! نجمتان للاسم والغلاف !!
سبب قراءتي لهذا الكتاب هو ان جامعتي سوو لقاء مع الكاتبه أسماء الراجح، للأسف ماقريت لها ولا كتاب لكن حضرت اللقاء و الجميل في الموضوع اني فزت بكتابها و كتبت عليه اهداء لي الي حمسني اقرأ الكتاب. ولغة الكتاب بسيطه والاحساس جميل.
للاسف شدتني اقتباسات مواقع التواصل لكن الكتاب كان ادنى من توقعاتي خواطر غير مرتبطه بفكره على الاغلب مبعثره مبهمه غير واضحه ابدا كلمات شبه عاديه اتمنى ان اقرأ يوما شيئا اخر لها لاغير فكرتي عنها ..
إحساس الكاتبة جميل! بعض النصوص كان لها الأثر في نفسي و البعض الآخر وجدته بلا فائدة من ذكره، و لكن بشكل عام الكاتبة لديها إحساس يصل للقارئ من خلال أحرفها الرقيقة.
نجمتان ونصف!.. اللغة بسيطة جداً لا تُشبه ما تكتبه عادة أسماء الراجح. مقارنة بجَديس، فجديس أفضل بكثير.. لغة متقنة جميلة وتبشّر.. لكن هنا فهي مخيبة للأمل!..
لم اعش بعض ماكتبته ولكن ذلك جعلني اتقمص دور المتكلم لقد شعرت فعلاً بكلماتها احببت سرعه وصولها الى قلبي سهله ومعبره لم اجازف بأنهاء الكتاب في يوم كنت اُقسِم اوقاتي عليه خوفاً من انهائه.
"أمضي بعدك الآن، حتى لا أشعر أنني كنتُ محطّةً، عبرت عليها إلى طريقٍ أخر أمضي .. لأن المحطات لا تسير، ولأنني قطعت مسافة أطوّل منك، فذلك يجعلني اُوقن أنني لست محطّة فعلاً"
النجمة فقط للشعور الذي نجحت بنقله لي في بعض النصوص ولارتباط الكتاب بشخص فقدته قبل أن أهديه إياه منذ خمس سنوات مضت.. عدا ذلك، فهو يصلح لفتاة في الصف السابع لا أكثر.
لقد انهيته خلال اسبوع تقريبًا فالمصطلحات والتعابير ركيكة إلى حدٍ وممله بعض النصوص كان لها الأثر في نفسي و البعض الآخر وجدته بلا فائدة و لكن بشكل عام الكاتبة لديها إحساس يصلح لفتاة في سن المراهقة