باحث ومفكر إسلامي ومؤرخ ومدرب محترف في مجالات الإدارة والقيادة، وداعية إسلامي ومدير عام قناة الرسالة سابقاً، ورئيس مجلس إدارة مجموعة الإبداع.
حاصل على دكتوراه في هندسة البترول مع تخصص مساند إدارة من جامعة تلسا بأوكلاهوما في الولايات المتحدة مع مرتبة الشرف 1990، وماجستير في هندسة البترول من جامعة تلسا بأوكلاهوما في الولايات المتحدة مع مرتبة الشرف 1982، وكذلك بكالوريوس في هندسة البترول من جامعة بنسلفانيا بالولايات المتحدة 1975.
" و رغم أنه كتاب مختصّ بالتاريخ " لكن تاريخ فلسطين لا يصنّف ضمن الماضي المُمِل ليست لأنها ممتعه لهذا الحدّ ! ولكن أمورًا في أذهاننا مغلوطة يجب أن تُصَحح بالقراءة
أحس بأن دمي يجري بهِ دم فلسطينيّ ! هي بلد أهتمّ بها ، وبتاريخها وحضارتها وأهلها، حاضرها ومستقبلها اخترت الكتاب، واستمتعت معه، و أصابني من الحزن في أحايين كثيره أيضًا عشت مع الكتاب شهور أقلّب صفحاته ، و أقلب التاريخ معه لأعيش أحيانًا نفس الأجواء تلك وأعرف حقائق لم أكن أعرفها من قبل !
ليسَ من المهم أن تكون فلسطيني لتقرأ عن ماضي فلسطين ! وإنما واجب على كل عربي مهتمّ ؛ بأن يقرأ تاريخ فلسطين
كتاب غنيّ بالمعلومات رغم أني تركت نهايته ولم أقرأها إلا أنه عمل عظيم لِ د. طارق !
ما راح اقول انصح الجميع بهالكتاب.. لا انا اشوف هالكتاب (واجب ) و (لازم ) و (ضروري) كل واحد منا يقتنيه.. عشان يعرف قضيته ! عشان يعرف عدوه ! عشان يعرف كيف نستفيد من التاريخ وسنتغيد القدس في المستقبل القريب بعون الله !
انا عاجزة عن شكر الدكتور طارق! نادر تتلقى كمية معلومات مهولة بهالطريقة الممتعة والحماسية والعاطفية وبطريقة ماتصيبك بملل ! او ع الاقل بطريقة تخليك مركز طول ما انت تقرا الكتاب..
لازلت اصر انو هالكتاب ضروري كل شخص منا يقراه ع الاقل مره ! بيفرح مرات كثيرة وبينوجع مرات اكثر لكن الاكيد اننا بنفرح بالاخير بتحرير القدس !
٥ نجوم مره شويه! وتحسسني اني كريمة مع باقي الكتب واوزع نجمات كثيرة ... صدقا صدقا الكتاب ضرورة من ضرورات الحياة اليوم
هذه موسوعة شاملة لكل الأحداث التي جرت على أرض فلسطين بأدق تفاصيلها مرفقة بصور توضيحية ... اهتممت أكثر بقراءة الجزء الذي يحكي عن فترة ما بعد الاحتلال البريطاني .. و أخذت أقارن ما جاء بالكتاب مع ما ندرسه في مناهجنا الدراسية .. و لا حظت أن الفرق شاسع .. فهم يهملون أكثر التفاصيل و لا يهتمون إلا بالقشور .. حقا هو أمر مؤسف و محزن أن نرى ما آلت اليه حال أمتنا من تجاهل لقضيتها .. يظنون أن فلسطين هي قضية الفلسطينيين فقط .. هي قضيتنا يا أمة محمد !!
مبدأيا مقدمة رائعة حول فضل (الأرض المباركة) ، بتدحض كل الشكوك المثارة حول قدسيتها و أهميتها بالنسبة لنا ... في الفصل الثاني من الباب الأول بيعمد الدكتور بما أورده من (مادة)، إلى نزع قناع القداسة الزائف عن الشعب اليهودي ،و اللي بيعدها هذا الشعب ، و بيروج لها كوجه من وجوه أفضليته على الشعب الفلسطيني الجبار ! ، استند في أغلبها على مراجعهم و كتبهم المقدسة نفسها ..، ليثبت مدى عصيانهم ، و جحودهم ، و ظلمهم ، و كفرهم الذي فاق الحدود ...، ثم بيشرع في استقراء تاريخي لتفنيد مزاعم اليهود بأحقيتهم التاريخية في البلاد ، و بيدحضها و يكذبها ، كذلك بيمر على ماجرى لهم من اضطهاد ، و ما اقترفوه من جرائم أيضا .. بعدها بيبدأ في عرض ماجرى للقدس في عهد الدولة الإسلامية ، و تحت حكمها ، على مر فصولها المتباينة ما بين الضعف و القوة ، من خلال بانوراما رائعة بنستخلص منها الكثير من الدروس و العبر في قيام الحضارات و الدول .. و سقوطها ... *** و لسه مكملين# :)
باختصار .. خيانة ثم خيانة تلو خيانة .. أدت إلى ضياع الأرض والوطن .. بقدر ما افتخرت بالانتصارات الإسلامية وأخلاق المسلمين في الحروب .. بقدر ما أذهلتني وشعرت بالخيبة جراء خيانات الخلفاء والحكام وتفريطهم في البقعة المقدسة التي تعارك عليها ذوو الحكم منذ عقود طويلة !! أمثال ياسر عرفات وجمال عبدالناصر وأنور السادات امثلة تتكرر اليوم في محمود عباس ومن سيليه .. والسيسي وأشباهه .. أما أمثال نور الدين زنكي وصلاح الدين وسيف الدين قطز وعز الدين القسام وأحمد ياسين وحسن البنا.. فليس من السهل إعادتهم .. وشخصيا لا أرى في جيل اليوم من الشباب من يحمل هم الأمة كما حمل هؤلاء هم تحرير أراضي المسلمين .. لربما قد بدأت نواة بسيطة بالتكون نتيجة جهود العلماء والدعاة و نتيجة النهضة الفكرية والثقافية .. لكن أملي في المستقبل أن يقوم جيل جريء شجاع كفؤ مناضل يخرج من صلبه من يقود المسلمين تجاه تحرير اراضينا المقدسة وإعادة المجد للدين العظيم ..
الكتاب طبعاااااا ف مجهود كبير اووي ... بيتكلم عن فلسطين من اول الدنيا خاالص لحد دلوقتي وبيتكلم عن كل الصراعات اللي حصلت عليها الجزء الاول من الكتاب بالنسبالي كان فيه شد وجذب بين اليهود والمسلمين ع القدس وكان ممتع اووي وكان فيه معلومات كتيره تاريخيه حلوه جداا بس الجزء التاني وده بدأ لما اتكونت دوله العثمانيين وبدأت بالظبط من بعد محمد علي وتقسيم انجلترا وفرنسا للوطن العربي كأنه لعبه بنك الحظ .. كانت موجعه جداااا بالنسبالي اني اقرأ واشوف اللي حصل فينا من عزه من ربنا ل زعل من ايدينا لدرجه ان الدول التانيه هيه اللي بتقسمنا واحنا منساقين وراهم وكانت فيه فرص كتييره اووي لطرد اليهود من فلسطين بس لآن كل حاكم عربي بيفكر ف نفسه وفكره الوحده العربيه خلاص مابقتش موجوده مابقاش فيه حد حابب يتعب نفسه وكانت صدمات كتيره بالنسبالي منها مثلا حرب 73 ومن واحنا اطفال ف المدرسه عمالين يحطوا فينا معلومات غلط واننا عملنا نصر ساحق ومعرفش مين وكل اللي احنا عملناه هوه اننا عبرنا خط بارليف !! واحلى حاجه بقى الضربه الجويه وواجعين دماغنا بالضربه الجويه وهوه اصلا طلع مفيش ضربات جويه ولا نيله
الكتاب ده أثر فيا جداااا وغير وضع فلسطين والقدس ف قلبي انا يمكن زمان مكنش عندي المعلومات دي كلها ومكنتش حاسه بالقضيه الفلسطينيه زي مانا حاسه بيها دلوقتي والسبب ف كده جهلي بمكانتها عندنا كمسلمين وعندنا كعرب وجهلي بأد ايه الوحده العربيه كانت جميله
يقول الله سبحانه و تعالى {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِإِخْوَاناً وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا
قصة فلسطين من قبل الأديان السماوية وحتى يومنا الحاضر -الطبعة التي بين يدي هي الطبعة التاسعة إلى نهاية أحداث الشهر الخامس 2010 م - بالصور والتسلسل التاريخي. وأنا أقرأ الكتاب بكيت مرات عدة عندما دخل عمر بن الخطاب إلى القدس الشريف ليتسلم مفاتيحه وعند سقوط القدس الأول وعند معركة حطين واسترجاع الأقصى بعدها وعند سقوطها بعد سنوات قليلة بعد أن باعها أبناء صلاح الدين وأحفاده وأبناء أخيه ثم عودتها ثانية بعد 10 سنوات ثم سقوطها ثالثة ثم خروجهم منها وعند خذلان العرب للفلسطينيين وعند حرب 48 التي سلّمت فلسطين لإسرائيل ثم بقية الأحداث. قصة فلسطين مبكية حقا فقد دافع أهلها عنها دفاعا شديدا وبذلوا أموالهم وأنفسهم من أجل من بدايات القرن الماضي وحتى يومنا بينما خذلهم الأتراك أولا ثم العرب ثانيا لقد تركوهم يواجهون الموت والتشرد لوحدهم. كنت أظن أني أعرف قصة فلسطين كما يجب لكني لم أعرف كل هذا الألم الذي يعيشه الفلسطينيون وقراءتي لهذا الكتاب جاءت بعد رواية زمن الخيول البيضاء التي يبرئ فيها الكاتب أهل فلسطين من تهمة بيع أراضيهم التي ألصقها بهم الناس زورا وبهتانا من أجل أن يريحوا ضمائرهم في تقاعسهم عن نصرة هذا البلد المقدس. بالعادة لا أحب الكتب الملونة وذات الإخراج العالي والمرفق معها صور كثيرة لذلك ظل هذا الكتاب على الرف عدة أشهر حتى قرأته وكم كنت مخطئة في حكمي على الكتاب وإن كانت الصور الأخيرة مؤلمة جدا، أنصحكم جميعا بقراءته .
حسبنا الله ونعم الوكيل وأسأل أن يرد لنا أقصانا من أيدي اليهود المغتصبين الظالمين
الكتب التاريخية تكون بالعادة كتب مملة و ثقيلة , هذا الكتاب استثناء . ما أن تفتحه حتى تقلب الصفحات تباعاً بين يديك , يقدم لك المعلومة التاريخية بطريقة تبقيك مركزاً في كل التفاصيل , و بنهايته تكون قد كونت صورة واضحة لكل الأحداث و المنعطفات و الشخصيات التاريخية و المعاصرة على حد سواء التي ساهمت بنسج خيوط تاريخ فلسطين .
الكتاب مجهود هائل و عبقري جمع أحداث ضخمة جليلة تمتد منذ أول التاريخ إلى وقتنا الحالي في منطقة فلسطين و ما حولها , ما جعله ممتعاً بالنسبة لي هو دقة اختيار المواد المطروحة و الصور و الخرائط الملائمة لها , و كأنني ولجت بوابة كانت تستدرجني للدخول فيها منذ زمن بعيد و وقفت على أول طريق طويل فيه من المحطات ما يعجز كتاب واحد على أن يجمعها كلها بين دفتيه .. و لذا أعتبر هذا الكتاب كخارطة طريق توضح لك المعالم الرئيسية ثم تدعوك إلى الاستفاضة بنفسك و البحث في مكان أخر في النقاط التي أثارت فضولك .
من النقاط السلبية في الكتاب طريقة تعليق الدكتور على الوقائع التاريخية بطريقة عاطفية مثيرة للحماس و خصوصاً في الفصول الأولى ما يجعله يفتقد للحياد المطلوب في الكتب التاريخية .النقطة الثانية هي محاولة الدكتور اثبات أقدمية العرب في فلسطين و كأن نفي هذه الأقدمية يعطي مبرراً لتواجد اليهود في الأرض المقدسة اليوم . و النقطة الأخيرة هو عدم الدقة و عدم ذكر الأسماء و التعميم و خصوصاً في الفصول الأخيرة .
عمل يشكر عليه الدكتور و إضافة لا بد منها لأي مكتبة و كتاب يقرأ أكثر من مرة .
إن تاريخ فلسطين حافلٌ بالأحداث وما زال يكتب من جهة بالدماء المجاهدة والمعاناة المستمرة، ومن جهة بالقمع والظلم والطغيان، ومن جهة ثالثة بالتآمر والخيانة والخور والاستسلام، ونحن اليوم في فترة نادرة من التاريخ حيث نشهد فيها كتابة وصناعة التاريخ.
نزامن إنهائي قراءة الكتاب لذكرى مجزرة دير ياسين التي وقعت في 9/4/1948 على يد عصابات الإجرام الصهيونية بقيادة "بيجن" والتي راح ضحيتها أكثر من 250 من الرجال والنساء والأطفال، ومازالت دماهم الزكية في رقاب من تخاذل عن نصرتهم من المسلمين إلى يومنا هذا. تقول "حليمة عيد" التي شهدت المجزرة عياناً: "رأيت أحد الجنود يطلق الرصاص فيصيب عنق زوجة اخي التي كانت على وشك الوضع، ثم هجم عليها فشق بطنها بسكينه، ولما حاولت إحدى النساء إخراج الطفل من أحشاء الحامل المقتولة قام بقتلها أيضاً"
كم هي مؤلمة تلك الصفحات التي سطرت ذل أمة أبت العزة بتركها الإسلام!
فلسطين.. فتحها عمر وحررها صلاح الدين، ولن تعود إلا بصلاح الدين، فلنصلح ديننا، تعد فلسطين لنا..
لعلّ من أبرز ما يتوصل إليه المرء بعد قراءة كتابٍ كهذا، أنّ اليهود لم يبذلوا أي جهدٍ في احتلال فلسطين، بل قدّمت لهم على طبقٍ من ذهب بأيد زعماء العرب. لم يحدث أن طلب قائدٌ في حربٍ صليبيّة أي دعمٍ دون أن تهبّ أوروبا دعماً له تمسكاً بالقدس والأرض المقدسة وكل المشرق، ولم يحدث أن طلب قائدٌ إسلاميٌ وقفةً من خليفةٍ أو والٍ إلا ونادى اللهمّ ملكي، حتى أن الخليفة البغدادي لم يدعم صلاح الدين في حصاره لعكا؛ لأن خطيب المسجد الأقصى لقّب الأيوبي بالملك الناصر، وقد كان لقباً حصرياً للخلفاء العباسيين. الحقبة الزمنية الأقدم � على سوء أحداثها � إلا أنّها كانت دائماً ما تتوّج بالنصر، وكانت خيانات العُرب وتحالفاتهم السريّة مع أي عدوٍ تُقمع ولا تكاد تصل إلى بغيتها، خيانات اليوم تتوّج � ولله الحمد � بالمفاوضات، وانتصاراتها بالقمع والاعتقال السياسي، تخلينا عن حقنا في النصر والتحرير منذ أن حوّل العداء من عداء "فلسطيني � إسرائيلي" إلى صراع "فلسطيني � فلسطيني".
من اهم الافكار التي تراودك بعد الانتهاء من الكتاب هي مساهمة و تاثير العرب بضياع فلسطين واضعاف حركات المقاومة الفلسطينية، والتي تقدر بنفس مقدار تاثير امريكا في دعم اسرائيل و تعزيز وجودها للاسف
الي كل صديق قرا مراجعاتي اخبروا اولادكم واحفادكم ان القدس عاصمه فلسطين وانه لايوجد شيء اسمه اسرائيل تلك امانه يا قرناء الجيل
نكبه اجدادنا كانت عام او عامين
ام جيلنا فنكبته 76 عام
نكبه اصبحت ماسيه بيوبيل العار في ذكرى النكبة السادسه و السبعين. - ٨٠٠ ألف عربي فلسطيني تم تهجيرهم من أراضيهم من اصل ١.٤ مليون كانوا في فلسطين التاريخية. - ١٣٠٠ مدينة و قرية تم تهجير سكانها. ٥٣١ - قرية تم تدميرها بالكامل. - ٧٠،مجزرة ارتكبتها العصابات الصهيونية هؤلاء مروا من هنا
One of the best books I have ever read summarizing the history of Jews in their early times and Zionism from its early start.., listing all the crimes they committed to take over the land of Palestine, all the support they Got from the west to achieve that..the book is dedicated to all the martyrs whose blood were shed on the holy land of Jerusalem... and the beloved land of Palestine... I only wish the book extended to list the events until our current date !
كتاب اكثر من رائع يااااااااااااااااااااربت الكل يدور عليه او يستعيره ويقراها ولو حد يعرف مكان بيعه ياريت يقولى عشان عاوزة اشتريه^_^ وتكون الطبعه الحديثه عشان كل سنه بيتجدد عشان الاحداث اللى بتحصل اللى انا قراته الطبعه العاشره وبيحكى لغايه نوفمير 2011 وصوره الغلاف غير دى
لو كان هناك أكثر من خمس نجوم لأعطيته ..جزي الله الدكتور طارق خير جزاء عنّا وعن تلك المعلومات القيّمة ..يوما علي يوم يزيد يقيني أننا يوما ما سنصلي في ذلك المسجد الحبيب المسجد الأقصي :)) لن يُقفل باب مدينتنا فأنا ذاهبة لأصلي ..سأدق علي الأبواب وستفتح ها الأبواب..
تقرب لتكون موسوعة شاملة لكل الاحداث التي جرت بفلسطين مرفقة بصور توضيحية و بها الكثير والكثير من المعلومات الهامة و المفيدة التي تجعلك تعرفك بفلسطين و تاريخها و ماعانته من الكيان الصهيوني و خيانة الرؤساء لها و العرب اجمع و تخاذل تجمع في نصرتها كتاب انصح بقراءته
لن أقتنع بتعليم لا يدرس هذا الكتاب و أم��اله فى مرحلته الأساسية ..! فلسطيـن .. قضية الأمة الأساسية كيف لا نعلم من تاريخها شيئاً .. كيف لا نعلم تاريخ الخيانات و الذل و المهانة فى الأمة و النصر و العزة و التمكين .. و كيف نحقق ذلك صُدمت فى أجزاء من الكتاب فى أناس كنت أحسبهم حملة قضية .. و وجدتهم هم البائعين أضاف لى ليس على المستوى الفلسطينى فقط .. بل على الفكرى .. المعرفى .. الشخصى و الصدق !
و ختم د. السويدان بـ أقل ما يمكن فعله هو: - غرس معاني العز و المجد و الأمل في نفوس الجيل القادم . - رفض مخططات الاستسلام لنسلم الراية للشباب الصامد. - بذل الجهد لنصرة قضية فلسطين في مجالات السياسة و الاقتصاد و العمل الاجتماعي و الخيري و العلمي و التربوي. - إبقاء جذوة الجهاد مشتعلة و عدم التخلي عنها وغرس حب الشهادة في نفوس الأطفال و الشباب إيمانّا منّا أنه طريق التحرير الوحيد على أرض الواقع. - دعم الجهاد بالنفس و المال و الإعلام و الدعاء. - إبراز الشخصيات الصامدة و التخلي عن الجبناء و الضعفاء - دعم الشعب الفلسطينى ليبقى صامداً و لا يغادر فلسطين - دعم جهود توحيد أو تقارب العمل الفلسطيني الجاد الاستمرار فى سياسة عدم نقل المعركة خارج فلسطين - إبقاء القضية حية على المستوى العربي و الإسلامي و العالمي و عدم حصرها في الفلسطينيين - رد الصاع صاعين أمام كل تغطرس أو قمع صهيوني - دعم أسر الشهداء و الأسرى و المعتقلين -
كلما توغلت في صفحات الكتاب زاد تعجبي أكثر كيف أن قضية فلسطين هي أعدل قضية قد نشهدها وفشل المليار مسلم في كسبها..!! على الرغم من كم الشواهد و حشد البراهين التاريخية التي تثبت حق المسلمين .. وعلى الرغم من كل المجازر و الانتهاكات للقوانين التي يرتكبها المحتل على مرئى من العالم ومسمع..! وزاد عجبي وحسرتي أصحاب الحق و الأرض حين يتنازلون عن حقهم ويقتاتون على التسول من أعدائهم حق عيشهم و شيئاً من خبز أرضهم..!! فتبا لمن باع كرامة الأمة بعرض من الدنياً.. وتباً لمن شوه تاريخنا بتخاذله وأورثنا العار و المذله.
في هذا الكتاب تذوقنا حلاوة ومرارة التاريخ العربي " فلسطين"
بين المجد والخيانه سواء كانت عربيه أو يهوديه .. كتاب مميز من حيث الطرح والشكل والاخراج ومدعم بالصور يشجع الكتاب على التمسك بأرضنا " فلسطين "
الكتاب يحكي قصة فلسطين منذ النشأة إلي يومنا هذا .. ويوضح لنا صورة المسخ " اليهود" ووحشيته ضد العرب حتي نحتاط منه ونبذل مزيد من الجهد ل استعادة فلسطين وشحذ الهمم لمواجهة ذلك المسخ
شكرا ل دكتورنا الفاضل طارق السويدان على هذا الكتاب المميز
لطالما كنت اشعر بان كتب التاريخ هي الأكثر مللا في العالم ولكن لحسن الحظ فإن اخي يحب كتب التاريخ ويقتنيها ولقد كنت ممتنه له على ان جعلني وللمرة الأولى استمتع بحق بكتاب تاريخي استمتعت باسلوب طارق سويدان وطريقة تقديمه للمعلومات بطريقه مبسطة وغير مملة والصور الرائعة الموجودة في هذا الكتاب لقدأثرى هذا الكتاب فعلا معلوماتي في التاريخ فإذا قرر أحدكم قراءة تاريخ فلسطين فإن هذا الكتاب بالنسبة لي هو واجهتك الأمثل
لا أجد الكلمة المناسبة التي أعبر بها عن روعة الكتاب وجودة طرحه تسلسل ممتاز، ومصوَّر، يخلو من الإسهاب الممل والاختصار المخلّ، يحملك في رحلة تاريخية موجزة حول التاريخ الاجتماعي والسياسي لفلسطين منذ القِدَم هذا الكتاب مناسب لجميع الأعمار، وقراءته واجبة لمن لم يتعمق في تاريخ فلسطين المحتلة وليس بمتابع متعمق للأخبار السياسية.
لا يمكن أن أنسى أيام قراءتي له وسأظلُّ أنصح الجميع بقراءته
أفضل كتاب يحكي لك تاريخ فلسطين منذ بداية العهد الإسلامي وحتى الإحتلال الصهيوني وما بعده بطريقة مختصرة وجميلة مرفقة بالصور. الجميل في الكتاب أنه خرج من مصدر محايد لا يحسب على أي حزب في حديثه عن الخلافات الفلسطينية وغيرها. أنصح به وبشدة :D
بصراحة لم اكن لاتجرأ على قراءة كتاب تاريخي كهذا لولا توصية من صديق ! لكن وبعد قرائته أدركت انني قد خسرت الكثير من تجاهلي هذا النوع من الكتب !!! أولا أود ان اقول انني في البداية شككت في المعلومات ! وكنت ابحث في الكتب والنت عن اي معلومه مغلوطه ! لكنني لم أجد ,وهذا من الاسباب التي دفعتني لاكمال القراءه وان اتعاطف اكثر واكثر مع شعبي ! قبل قرائتي لهذا الكتاب لم يكن لدي اي موقف سياسي اتجاه الحركات الفلسطينيه التي اقيمت في سنوات الحرب ولكن كما يبدو لي ان معلوماتي قد توسعت بشكل كبير بهذا الموضوع وكنت اعرف بشكل سطحي عن المجازر التي قام بها الاسرائيليون وكما انني كنت احترم بعض الشخصيات المعروفة والتي تبين لي من خلال قرائتي انها لا تستحق ذرة احترام هذا الكتاب مفيد وممتع جدا لا انكر انني قد استصعبت قرائته في البداية ففي كل صفحة معلومات جديدة عن شخصيات واحداث لكن استفدت من عدة نواحي اولا قد عرفت الكثير من المعلومات التي لو اردت ان اعرفها لكان علي ان اقرا الكثير من الكتب , لكن طارق السويدان قد قام بترتيب كل هذه المعلومات من كم هائل من الكتب وغير متناسي للتوقيت ,فقد كان بمثابة"شريط احداث فلسطين", ثانيا قد استفدت ايضا بتدريبي على قراءة كتب مليئة بالمعلومات على غير عادتي , فقد كنت اقرأ الروايات ..
كتاب مهم جداً و متسلسل بطريقة جميلة يستوعبها العقل، ويمتصها بسهولة ويسر، ابدع الدكتور طارق السويدان في السرد المتسلسل، وإضافة الصور الرائعة التي تسهل لك المعنى، فالصورة احياناً تكون با بألف كلمة، وهذا الكتاب مع الأحداث، والتواريخ المتسلسلة بالاضافة للصور النادرة ساعدني كثيراً في انهاء الكتاب كاملاً، وفاهم مختصر تاريخ فلسطين...
انصح به :
الكتاب مهم جداً جداً كمدخل لمعرفة تاريخ فلسطين وانه ليس لليهود اي حق فيها من ايام اسيادنا الانبياء والمرسلين، وايضاً ليس لكوني فلسطيني او غيره ، بل لكل عربي مسلم! يجب ان تكون هذه القضية من اولويات حياتنا لان القدس والأرض المقدسة للمسلمين اجمعين ، والحروب الطاحنة الي حدثت على مر التاريخ تحثنا على اننا ليس بهذه السهولة سنتخلى عنها مهما حصل فهذه ارضنا وستضل ارضنا مهما زادت قوة الإحتلال الظالم الضال فيها، ستبقى للمسلمين، ووعد الله اتٍ لا محالة ، لكن علينا الاستمرار في الدعم، لهذه القضية اعلاميا او معنوياً او مادياً... الخ، المهم ان لا نتخلى عن سيرتها ولا ننسها في ضل وجود كل شيئ يلهينا عنها...
ممتن جداً لمن اهداني هذا الكتاب، وللكاتب العريق د طارق السويدان...
أن تجمع تاريخ فلسطين من البداية وحتى التاريخ الحديث في كتاب واحد فهذا عمل أكثر من عبقري. في اعتقادي إذا لم نستطع دعم القضية الفلسطينية فعلى الأقل لابد من معرفة تاريخها حتى لا نظل نردد نفس النغمة من أن الفلسطنيين خونة أو انهم باعوا أرضهم! والأهم أن نعرف أن قضية تحرير فلسطين ليست قضية الفلسطنيين أصحاب الأرض ولكنها قضية كل عربي مسلم. وبعد قراءة هذا الكتاب وازدياد اشمئزازي ونفوري من الحكام العرب الخونة لا يسعني سوى ترديد أبيات الشاعر عبد الرحمن العشماوي التي ذكرها الكاتب في نهاية الكتاب:
يا قدسُ يا حسناءُ طال فراقُنا **** وتلاعبتْ بقلوبنا الأشجانُ من أين نأتي، والحواجزُ بيننا: **** ضَعفٌ وفُرْقَةُ أمة وهَوانُ؟ من أين نأتي، والعدوُّ بخيله **** وبرَجْلهِ، متحفٌز يَقظَانُ؟ ويَدُ العُروبة رَجفَةٌ ممدودٌة **** للمعتدي وإشارٌة وبَنانُ؟ ودُعاةُ كلّ تقُّدم قد أصبحوا **** متأخرين، ثيابُهم أدْرانُ
إنا لله وإنا إليه راجعون! الحياه لم تعود كما كانت قبل 7 أكتوبر! انا ندمانه على كل لحظه عيشتها بلا هدف انشغلت فيها،باي حاجه تافهه وناسيه إن ممكن يبقي لينا دور في الانتصار ، دور في التحرير ندمانه إني مش اشطر و مش اغني و مش أكثر نفوذا بطريقه مباشره أقدر أساعد بيها أو ااثر بيها من كتر ما الاستضعاف طول وأنا نسيت انى ممكن تيجي فتره غيره!. أو ابقي حتي ليا دور في الوصول للتمكين. اشكو اليك ضعف قوتي و قله حيلتي يارب! احنا محتلين آكتر من فلسطين و ربنا يعلم إني بحاول ابقي ليا هدف ، دور أو رساله. مؤمنه بربنا فعارفه إن دايما في فرصه تانيه فإن شاء الله ربنا يستعملني ولا يستبدلني و يجعل لي عملا متقبلا يكون كالشهاده في سبيله! حتي الان مش فى أيدي غير الدعاء و المقاطعه والنشر و التعليم لحد آخر نفس يمكن ربنا يديني فرصه استعمل فيها إللي اتعلمته!
استمتعت جدا بقراءة هذا الكتاب التاريخي. يأخذك الكتاب ليشرح لك بطريقة مبسطة جدا تاريخ الأرض المقدسة منذ فجر التاريخ حتى عصرنا - بل إلى شهور قليلة للوراء. أهم ماشدني في الكتاب هو تفنيد ادعاءات اليهود بأحقيتهم بالأرض المقدسة، حيث كنت قبل قراءة الكتاب قد وصلت إلى درجة من الشك في أحقية اليهود تاريخيا بالأرض وأنها أرضهم في الحقيقة وقد ملكوها وساسوها؛ لكن السرد التاريخي المصنّف بين لي حقيقة الأمر.