في هذا الكتاب سوف نتعرض للتعصب في الأديان الثلاثة . و نشرح كيف يتحكم التعصب فينا دون أن ندري . و يغير أفكارنا ويؤثرفي مبادئنا و يغير من حكمنا على الأمور , و كيف كان للتعصب دورعلى المتدينين و تم استغلال الدين لصالحه...
كتاب جيد جدا جدا استمعت إليه ككتاب صوتي وكان بالخطأ حيث ظننته للشيخ محمد الغزالي رحمه الله مع شكي لان الغلاف لا يدل عليه لكن الكاتب لم يخزلني صراحة يبدا الكتاب بالحديث عن التعصب فى الديانه اليهوديه ثم المسيحيه ثم الاسلام بتفنيد جميل و اقتباسات من كتب الأديان و بعض المفكرين و الأدباء الكبار بطريقه موضوعيه جيده جدا شجعتنى جدا لان ابدا للقراءه فى موضوع مؤجله من زمان وهو مقارنة الأديان الجزء الثاني أنه تغلغل فى التعصب الاجتماعى فى حياتنا اليومية فكلنا متعصبون وان كنا ولدنا اهكذا فهذا ولد مسلم و هذا مسيحى، هذا ولد اهلاوي و هذا ولد زملكاوى قليل من يقتنع بما يتعصب له أو يفند أسبابه الموضوعيه لفكره وأخيرا تقع الخاتمه الاكثر من رائعه ولعلنا نقول انها مقدمه وضعت فى نهاية الكتاب أقترح أن تبدأ القراءه بها قبل باقى الكتاب التقييم. 4/5
يصف الكاتب في مقارنة بين التعصب في الديانات الثلاث الإبراهيمية اليهودية و المسيحية و الإسلام بالقول "يا عزيزي كلنا متعصبون". و لكني أختلف مع الكاتب أن هناك فرق كبير من أن تأمرك عقيدتك بالتعصب و نكران الآخر و بين أن تأمرك عقيدتك بالإعتراف بالآخر و إقرار حقوقة له. و لي الشرف أن ديني أمر بالإعتراف بكافة الشرائع و سن لهم حقوقا و إن حدثت كما قال الكاتب بعض الأحداث التي تنم عن تعصب من مسلمين ضد غيرهم، في أحداث فردية لا تنم عن تيار عام. ملخص الكتاب علي هيئة ملف Microsoft Word مرفوعا علي خدمة التخزين السحابي Box.com علي الرابط التالي:
المشكله اني اذ نقدت هذا الكتاب كنت من "المتعصبين" الذين لا يقبلون رأي اي شخص مخالف لرأيهم. لكني لا اجد شئ لأنتقده بهذا الكتاب لأنني لم انتبه في الحقيقة لأي كلمه كان يقرأها الراوي من الكتاب وقد أصبت بالصداع النصفي بسبب الكلام الفارغ الذي ربما لا فائدة له. فقط ما فهمته من اين جاءت كلمة "متعصب" وان التعصب يورث للأطفال.
لكنه حلل شخصية المتعصبين تقريباً بشكل جيد مع ان هذه السمات لا تكون فقط بالمتعصبين لذا نجمتين فاعتقد ان الكاتب يعرف ما يقوله.
حين جاء لنقطة الديانات ... نادوني متعصبه لكني كرهت كل كلمة قالها.
هذا الكتاب، علمني ان اعترف امام نفسي اني امتلك ولو قليلا بعض انواع التعصب.. هذا الادراك ساعدني على ان اكون واضحة مع نفسي اكثر وان اراقب الافكار التي تمر في ذهني وان احاول تصحيحها ولو قليلا.. يصعب على الانسان ان لا يتعصب لفكرة، لكن بكل الاحوال غلبه ان يترك فسحة في الرأي اني قد اكون على خطأ وقد يكون الاخر مصيبا. ايصا استمتعت كثيرا باسلوبه في سرد تاريخ الاديان وكيف عرّف عنها، تعلمت كثيرا من الامو ام اكت اعرفها من قبل.
الواضح اني لست الوحيد الذي سمع الكتاب صوتيًا و بالخطأ ظانًا أنه للشيخ محمد الغزالي رحمه الله
وكيف لهذا الكتاب المليئ بالحشو ان يكته شخص مثل الغزالي رغم اني لم اقرأ له شيء.
كتاب يتدث في بدايته عن تعصب بعض الأنبياء مع تناول و ذكر لقصص من أسفار التوراه المحرفه عن ابناء سيدنا يعقوب و يقول لك وبكل وقاحه انظر ماذا يفعل هؤلاء و هم ابناء نبي الله
ثم يبدأ بتعصب الأديان بدايةً باليهوديه ثم النصرانيه ثم ينتهي بالإسلام و مظاهر التعصب التي يراها و لا يجب ان تكون هذا الشخص الكيوب اللطيف
فيجب علينا احترام المخالفين لنا في العقيدة مثل الشيعه الذين يسبون الصحابة و امهات المرمنين رصوان الله عليهم و كذلك اصحاب العقائد الفاسده ممن ينتمون كذبًا إلى السنه
و يأتي في النهاية لإلقامك ما يريد ان يطرحه وهو التعصب من وجهة نظره في مجتمعه المصري المعاصر
وهنا إذا كان عندك شك بجهل الكاتب فتظهر و تتجلى هذه الظنون و يتم تأكيدها
فيجب علينا في النهاية و كما يحب و يرضى الكاتب ان نكون اخوات و متحابين مع الجميع سواء مسلمين أو نصارى و أن نسمح لهم ببناء الكنائس ولو على نفقتنا الخاصه و حتى لو قال الدين انه لا يجوز ان تتخذ النصراني أو اليهودي صديقا أو خليلا ف الكاتب يقول لك جائز بل يجب ان تكون اكثر من اخ و أن لا تزعجه لكي لا تكون متعصباً
فتجد في النهايه أن أي كلمة تنتقد فيها الكتاب و فحواه فأنت متعصب و رجعي و ربما منبطح لا أعلم لماذا لكن انت على خطأ عكس الكاتب المثقف المتنور و أستغرب أنه ليس ضمن فريق تكوين.
- يقدم المؤلف في هذا الكتاب مقارنة عن التعصب الديني بين الديانات اليهودية، والمسيحية، والإسلام. . - الفائدة من الكتاب موجودة، هناك معلومات لم أكن أعرفها وبالأخص عن الديانة اليهودية. . - ولكن توقعت فائدة أكبر منه، وخاب ظني نوعًا ما، الكتاب غير شامل، ورؤيته للمواضيع لم تكن من زاوية توضيح وذكر أمثلة كثيرة للتعصب، بالإضافة إلى أن حديثه عن الإسلام كان فيه نوع من محاولة الحياد، التي أراها أثرت على المعلومات. . - يبقى كتاب جيد، ولا بأس به.
3.5� Interesting objective facts on all religions, with an emphasis on the three main ones, Islam, Christianity and Judaism. But this book just states the obvious fact that there is intolerance between people of different religions; a section on how to avoid the negative backlash of this would have been welcome.
تناول الكتاب التعصب الديني بين الديانه المسيحية واليهودية والاسلام والفرق بين كلن منهم.
ظننت ان الكتاب سيتناول بشكل كبيرة الفكرة الاساسية لخطيئة التعصب ولكنني وجدت ان الكاتب يرغب بإيصال فكرة " لا بأس في ان تكون متعصبًا لدينك " من خلال التحدث عن الاديان المختلفة.
كنت أظن أن الكتاب يتناول دراسات سيكولوجية أو علم نفس اجتماعي ، لكنه اتضح أنه يتناول دراسات تاريخية لثلاث ديانات ، اليهودية والمسيحية والإسلام ، مع التركيز على أسباب تعصب كل فريق تجاه الآخر وسبب الكراهية المتبادلة بينهم ، استمتعت به كثيرًا بسبب المعلومات الجديدة علي وسهولة الأسلوب.