مجموعة قصصية تحتوي على 36 قصة قصيرة. وفي هذه المجموعة يقدّم عبدالله أبو سنينة شكلًا جديدًا من القصص القصيرة وهو, كما يسميها, "النكبة ساغا" وهي قصص قصيرة جدًا تتكون من 48 كلمة تمامًا. وفي هذه القصص يعبّر الكاتب بإيجاز عن الوضع العربي بشكل عام والقضية الفلسطينية بشكل خاص.
عبد الله أبو سنينة كاتب فلسطيني من مواليد 28 آذار 1992 في القدس. حصل أبو سنينة على درجة الماجستير في اللغويات التطبيقية وتدريس اللغة الإنجليزية من جامعة الخليل. وهو أيضًا عداء ماراثون. .. Abdullah Abu Snaineh is a Palestinian writer. He was born on March 28, 1992 in Jerusalem.
Abu Snaineh has a Master's Degree in Applied Linguistics and the Teaching of English Language from Hebron University. He is also a marathon finisher.
هذه أول مرة أقرأ له، وقد كانت محفزة لما هو قادم... فاجأني الصديق بأسلوبه والتماع فكرته في هذه القصص، وهي ذات معانٍ سامية ومعجونة على نارٍ هادئةٍ برويّة واقناع. فبعض القصص زاخرة بالمعاني في كلمات قليلة وذات أبعاد مختلفة، منها الانساني والوطني وغيرها... امتازت بعض القصص بربط أحداث متباعدة مع فكرة قريبة من حولك، وكان في بعضها أشياء جديدة (كـ قصة قصيرة ذاتية لطفل افريقي).
أكثر القصص التي أعجبتني: استسلام مسرح سوء تفاهم طباشير عاصمة أبدية مسرح
تشعر بالاحتواء فى كلمات هذا الكاتب الفلسطينى .. العنوان مناسب لاتجاه القصص المعبرة عن نبض الكاتب وارتباطه بوطنه وذكريات تنحصر ما بين طفولة غير مكتملة وشباب مشرئب الاعناق نحو وطنه المحتل .. اسلوب الكاتب متميز الا انه يشوبه بعض الغموض احياناً فى بعض المواضع لا سيما السرد المطول احيانا اخرى .. افضل قصص بالترتيب فى رأيى (هدف - طباشير - بداية - قضية "وان كان يمكن اخراجها بطريقة افضل" - كنز - رخصة قيادة) .. تحياتى لقلمك
احتواء مجموعة قصصية تتضمن 36 قصة تتنوع ما بين القصيرة و القصيرة جدا ،حيث عمد الكاتب إلي تناول قضايا مهمة وحساسة كالقضية الفلسطينية مستخدما قصر القصة لتدليل علي اهمية الرسالة وذلك في قصة "مفتاح و باب"حيث استخدم "48" كلمة للحديث عن الهجرة القسرية التي حدثت إبان النكبة الفلسطينية عام "1948" لعرب فلسطين من ديارهم. استخدم نفس الاسلوب، ولكن هذه المرة كان مختلفا عندما تحدث عن العنصرية و الفقر في أفريقيا حيث أعتمد فقط علي كتابة عنوان القصة "قصة قصيرة ذاتية لطفل أفريقي" مع إبقاء الصفحة فارغة تماما حيث ان العنوان كما يقال "بكفي و بوفي". قصصي المفضلة بالترتيب: -هل وظفك؟ 4/5 -وجه حنظلة 4/5 -ردة فعل 4/5 *التقييم العام 3/5
_ اسم الكتاب: احتواء النكبة ساغا و قصص أخرى _اسم المؤلف: عبدالله أبو سنينه _ دار النشر: دار ببلومانيا _ عدد الصفحات: 140
📌 نبذة :
مجموعة قصصية تحتوي على 36 قصة قصيرة. وفي هذه المجموعة يقدّم عبد الله أبو سنينة شكلًا جديدًا من القصص القصيرة وهو, كما يسميها, "النكبة ساغا" وهي قصص قصيرة تتكون من 48 كلمة تمامًا. وفي هذه القصص يعبّر الكاتب بإيجاز عن الوضع العربي بشكل عام والقضية الفلسطينية بشكل خاص
📌 رأيي بالكتاب :
"أن تكون لاجئاً فلسطينياً يعني أنك تتميز عن باقي مليارات الكرة الأرضية بحلم آخر حلم العودة "
بما أن الكتاب احتواء ويحتوي على بعض القصص الخاصة بفلسطين والنكبه احببت ان ابدأ مراجعتي من هذا الاقتباس فعليا كل لاجئ يحلم بالعودة رغم موت الكثير منهم على أرض غير الوطن وحتى انهم لم يحققو الحلم الكبير بالعودة ، لكن ما زلنا نحلم بهذا الحلم بعيد المنال . . مما استفزني قصة " عاصمة أبدية " ومما جعلني اتألم " سؤال " عندما سأل المعلم الطلاب أي سنة حدثت النكبه ؟ فعلا قد وصلنا لمرحلة من الزمن الجيل الجديد لا يعلم متى حدثت النكبه للاسف
مما اضحكني قصة " هل وظفك ؟ "
أحببت هذه القصص فقد علقت في عقلي : طباشير ، وجه حنظلة ، مفتاح وباب ، عنقاء ، موت ، مسرح ، فريسة ، كلمات حية ، ضياع
سأتحدث بصدق بالبداية لم استسغ القصص فبعضها عندما وصلت للنهاية لم افهمها أو بالأحرى لم اجد نهاية افهم منها المغزى من القصة ثم بدأت القصص بالتحسن لأجد نفسي أقر القصص الواحدة تلو الأخرى بإنجاز وإعجاب . . مما لفت نظري انتباه أحد الآراء لنقطة ذكرها الكاتب على الغلاف فهمت المغزى منها وشعرت بذكاء الكاتب وهي " النكبة ساغا هي قصص قصيرة تتكون من 48 كلمة تماماً " برأيكم لماذا استخدم 48 كلمة بالضبط ؟ طبعاً هي السنة التي طرد فيها الشعب الفلسطيني من بيته وأرضه وخسر وطنه لإقامة دولة يهودية مكان دولة فلسطين " 1948 النكبة "
🔴تنبيه: هذا رأيي الشخصي ، ما يعجبني قد لا يعجبكم وما لا يعجبني قد يعجبكم ، ولا اقلل من شأن الكاتب او الكتاب ، وتقيمي ما هو الا رأيي الشخصي بعد قراءة الكتاب
(احتواء: النكبة ساغا وقصص أخرى) عبارة عن مجموعة قصصية ما بين القصيرة والقصيرة جداً , يصور لك الكاتب جوانب مختلفة عن الوضع العربي بشكل عام والقضية الفلسطينية بشكل خاص
ومن ابرز جوانب الجمال أنه أعطى من كل قصة قيمة ومغذى وجعل من الأشياء العادية معانٍ مدهشة إلا أنه أحياناً استخدم الغموض
(أكثر القصص كانت تميزاً: (وجه حنظلة)و(طباشير)و(عاصمة أبدية)و (استسلام)و(مسرح تحياتي لقلمك
إهمال الكتب في (هدف)، حلالٌ لك حرامٌ على غيرك في (ردة فعل)، خلاصة قضيتنا الفلسطينيَّة في (قضية)، مفاتيح الفرج بالأعلى-عند الله- في (مفتاح)، غباء حمادة المشابه لغباء الكثيرين اليوم في (فرس في زمن الحمير)، الأسى والدعابة في موقف شريف الذي لا يحسد عليه في(هل وظفك)... موضوعات نالت إعجابي في هذا الكتاب كذلك التفت إلى الجمال الأدبي الظاهر في بعض القصص مثل: سؤال، تباشير، موت، حياة...الخ. الكتاب سهل، سلس، وجميل. في البداية شعرت أن اللغة في غاية البساطة والركاكة، لكن مع إكمال قراءة الكتاب تبين لي تميز الكاتب في أسلوبه، ذكرتني هذه القصص بشعر أحمد مطر القصير المشوِّق رغم انزعاجي من بعض النهايات المفتوحة والغامضة إلا أني استمتعت في قراءة الكتاب
كان الإهداء هو الحافز الأول لأقرأ الكتاب، فهي تجربتي الأولى مع المؤلف اللغة بسيطة سهلة لا تعطي القارئ ثروة لغوية يخرج بها كجائزة بعد قراءة المجموعة، أما القصص كمضون في بسيطة أيضا فكلها تعرفها قرأتها هنا وهناك جربتها أحيانا ورأيتها أحيانا أخرى بشكل مباشر، وهذا مما سيجعل هذا الكتاب مما لا يعلق في الذاكرة فأنا لم أجد فيه جديداً اتمنى أن يوفق الكاتب في أعمال أخرى وأن يبتعد عن قصص سيدات القهوة في الصباح.. ويعطي للقارئ فرصة بأن يدهش ويتأثر ويضحك ويبكي ويبحث ..
مجموعة قصص قصيرة مستوحاة من الحياة الفلسطينية اليومية . الافكار جميلة جدا وهادفة ، لكن اللغة المتواضعة جدا لم تخدم الكاتب على اكمل وجه . في بعض القصص كانت الافكار مشتتة والوصف شحيحا ؛ وكأن الكاتب نسي اننا معشرالقراء لا ندري خلجات عقله ان لم يطلعنا عليها بنفسه . قصصي المفضلة هي : هدف و تباشير.
36 قصة قصيرة، لا أظن أن الكاتب وضع هذا الرقم من القصص عبثاً والملفت في الامر أن الكاتب استخدم أيضاً نوع من القصص يسمى "النكبة ساغا" وهي قصص تتكون من 48 كلمة، وهذا الرقم ليس عبثاً أيضاً بنظري أن الكاتب قد أبدع في التعامل مع الأرقام وفي كتابة القصص، كل التوفيق لك بمزيد من القصص والإنجازات ^_^
أجمل ما في الكتاب الاهداء الذي استفزني للبحث عنه وقراءته ...
أمّا الباقي فهو مجموعة قصصية لا تختلف كثيرا عند تلك المجموعات التي لا تجعلنا نصل للانبهار هناك قصص ما فهمت المغزى منها أكثر القصص تميّزا كانت "قضية " و"عاصمة أبدية"..
بعد مُنتصف الليل وقبل آذان الفجر كُنت قد تجولت في هذه القصص، لكن استوقفتني عباراتٌ وقصصٌ لا أدري هل غرض الكاتب كان وضع النهاية وفقط أم أنني لم أفهم المغزى من القصة!!
هذا الكتاب يصلح للمبتدئين في القراءة .. يفتقر الى البلاغة .. لم أرى مفهوم "النكبة ساغا" فيه .. لم أفهم مغزى الكثير من الأجزاء ...لا أدري حقا إن كان الغموض مقصودا ؟!