What do you think?
Rate this book
لا تقرب النساء قبل سن الخامسة والعشرين
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 132 reviews
December 15, 2016
حفلة الرداءة :
قبل شهر تقريبا تورطت في حوار مع أحدهم، ملخص الحوار أنني مدعية ومثقفة بالية والسبب أنني أرفض أن أقرأ روايات الشباب الجديدة، والمثال المطروح كان نص : لا تقرب النساء لمعاذ جهاد . وهكذا ، قبلت تحدي قراءة الكتاب وكتابة مراجعة ما عنه .
اليوم ، أتممت 122 صفحة منه، وإنني أعتذر بصدق لصاحب التحدي، وأفضل أن أكون مدعية ومثقفة بالية ( من قال أنني مثقفة بالدرجة الأولى ؟ ) و شخص آخر يكرس ثقافة الجمود ويقف ضد التجربة على أن أكون طرفا في حفلة الرداءة هذه ! .
كان الدكتور عادل الأسطة دوما يخبرنا بأن علينا الانشغال بأدب أبناء جيلنا وترك الجيل الماضي من الأدباء، لعله كان متفائلا جدا ، أو ربما أراد لنا أن نختار طريقا نقديا جديدا ندرس فيه من لم يدرس ، أو ببساطة شديدة لعله لم يطلع على ما يكتب الآن . هذه حفلة متقنة ومقننة وبالغة الرداءة ، ولا يمكن أن يكون أي شخص عاقل طرفا في مهانراتها . ولأن الاكاديمية هي السبيل القويم لمعالجة هذه الرداءة فما يلي هو كتابة شديدة التجريد عن 122 صفحة من هذا النص .
أولا : يقدم الكاتب لنصه، بثلاث مقدمات مختلفة :الاهداء ، المقدمة، والقواعد والتحذيرات . في الاهداء يكون كاتبا لطيفا يهديها لكل من عرف تقريبا ، ولكل من قال له : لن تكون كاتبا ! ، المقدمة يقرر الكاتب فيها أننا ضحايا لنصبه واحتياله ، هذه مقدمة ذكية لتسويق النص فهو يخبرنا نحن المتلقين بأننا حمقى ، ويبتزنا لنثبت العكس . وأخيرا القواعد والتحذيرات ، ربما يكون الامر مثيرا للاهتمام لو أن النص يستحق هذا الجهد، هذا كاتب قرر أن يصادر حق المتلقي في كيفية القراءة ، و أن يعلمه و يعطيه ارشادات للقراءة ، إنه يلعب لعبة سردية بالغة الخطورة ، ويقع في فخها ، ناهيك عن اللغة السلطوية والنرجسية تماما .
ثانيا : يبني الكاتب نصه باستخدام تقنية تعدد الأصوات ، حتى اللحظة أحصيت 6 أصوات مختلفة ل 6 أشخاص مختلفين ! .
ثالثا : الكاتب يستعمل تقنية السارد العليم - الاله - وهو أمر متوقع ! انه سارد ديكتاتوري من الدرجة الاولى ، يكتب عن شخصياته ودواخلها و يحاكمها ويخبرنا كل شيء عنها .
رابعا : النص مكتوب بطريقة تداعي الأصوات الحر ، وتيار الوعي ، لذا ليس ثمة زمن واضح ومحدد ، بالواقع ، يبدو العبث بالبنية الزمنية بالغ الطرافة لدرجة يكاد كل شيء يفقد معناه . فمن لحظة الحاضر ينطلق الكاتب و بفقرة واحدة إلى الماضي والمستقبل دون أن يؤسس أو يبرر لهذا التداخل . سوى كونه أراد تجربة المونولوجات الداخلية !
خامسا : الاستطرادات والاستطرادات والاستطرادات والكثير منها ، يستطرد الكاتب بأحاديث تبدو كأنها مقتطعة من صفحة الفيسبوك الخاصة به .
سادسا : كناتج طبيعي لهذه البنية المفككة فالضمائر في هذا النص تنتقل من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار : يحضر الأنا ، والهو و الهي و أنتَ وأنتِ ! فتجد الكاتب يستعمل ضمير الأنا ، ثم ينتقل إلى الهو ( وقد ينتقل إلى دواخل الهو على لسان شخصية ما : فأيمن مثلا يتحدث عن دواخل والدته وكأنه يجلس في عقلها ويعرف كل أفكارها ) ثم يترك كل هذا ليكتب بضمير الأنت و يستطرد بنصيحة عاطفية ما " اعشقيه مؤمنا ، لا تنظري إلى طول لحيته " و يعود إلى الانا مجددا وهكذا ، حتى تفقد الجمل معناها ومبناها .
سابعا : طبعا ، علينا أن نزج فلسطين في كل شيء ، ولذا يكتب الكاتب عن شخصيته الفلسطينية جدا والمصابة بأوسلو ، والمحبوبة التي لا تفهم كل هذا ! - ما الداعي لاستحضار هذه التفاصيل السياسية ؟ ما الداعي للحديث عن غزة و الضفة والانقسام ؟ ليس ثمة مبرر سوى أنها تشكل صور رومانسية جدا !
ثامنا : حين نتحدث عن الصور الفنية ، هناك اعتقاد ما بأن ابتكار الصور الفنية والمجازات هو أمر غاية في السهولة والخفة ، وهنا أود لو يعرف أحد ما كيف يمكن لبنطال أن يتحول جنسيا ؟!
تاسعا : لا لم يخب ظن القارئ ، لقد تمت شيطنة مدينة رام الله ، يبدو أنها الموضة الآن في الأدب الفلسطيني !
عاشرا : هناك كم هائل من الاستعمالات اللغوية غير الدقيقة ، مثال بسيط جدا "اضمحللت طولها وعرضها " .
أخيرا وهو الأهم :يتكرر في النص تراكيب مثل : "النسوة الذين " و "الرجل التي " و"الفتاة ذو " ..وعدد آخر لا ينتهي من التراكيب الخاطئة نحويا وهي لعمري أشد قسوة من كل ما سبق .
هذه الحفلة الرديئة ، هذا النص - المثال - هو حال يغلب على الكثير من النصوص التي يكتبها الكتاب الشباب، والأمر أنني لست ضد الكتابة ، لكن على الكاتب أن يحترم قليلا المتلقي ، فإن لم يتقن الكتابة ضمن البنى السردية، ربما عليه أن يتقن قواعد النحو على الأقل و أن يتعلم استعمال اللغة بشكلها الصحيح . لا لشيء فقط لاحترام القارىء .
قبل شهر تقريبا تورطت في حوار مع أحدهم، ملخص الحوار أنني مدعية ومثقفة بالية والسبب أنني أرفض أن أقرأ روايات الشباب الجديدة، والمثال المطروح كان نص : لا تقرب النساء لمعاذ جهاد . وهكذا ، قبلت تحدي قراءة الكتاب وكتابة مراجعة ما عنه .
اليوم ، أتممت 122 صفحة منه، وإنني أعتذر بصدق لصاحب التحدي، وأفضل أن أكون مدعية ومثقفة بالية ( من قال أنني مثقفة بالدرجة الأولى ؟ ) و شخص آخر يكرس ثقافة الجمود ويقف ضد التجربة على أن أكون طرفا في حفلة الرداءة هذه ! .
كان الدكتور عادل الأسطة دوما يخبرنا بأن علينا الانشغال بأدب أبناء جيلنا وترك الجيل الماضي من الأدباء، لعله كان متفائلا جدا ، أو ربما أراد لنا أن نختار طريقا نقديا جديدا ندرس فيه من لم يدرس ، أو ببساطة شديدة لعله لم يطلع على ما يكتب الآن . هذه حفلة متقنة ومقننة وبالغة الرداءة ، ولا يمكن أن يكون أي شخص عاقل طرفا في مهانراتها . ولأن الاكاديمية هي السبيل القويم لمعالجة هذه الرداءة فما يلي هو كتابة شديدة التجريد عن 122 صفحة من هذا النص .
أولا : يقدم الكاتب لنصه، بثلاث مقدمات مختلفة :الاهداء ، المقدمة، والقواعد والتحذيرات . في الاهداء يكون كاتبا لطيفا يهديها لكل من عرف تقريبا ، ولكل من قال له : لن تكون كاتبا ! ، المقدمة يقرر الكاتب فيها أننا ضحايا لنصبه واحتياله ، هذه مقدمة ذكية لتسويق النص فهو يخبرنا نحن المتلقين بأننا حمقى ، ويبتزنا لنثبت العكس . وأخيرا القواعد والتحذيرات ، ربما يكون الامر مثيرا للاهتمام لو أن النص يستحق هذا الجهد، هذا كاتب قرر أن يصادر حق المتلقي في كيفية القراءة ، و أن يعلمه و يعطيه ارشادات للقراءة ، إنه يلعب لعبة سردية بالغة الخطورة ، ويقع في فخها ، ناهيك عن اللغة السلطوية والنرجسية تماما .
ثانيا : يبني الكاتب نصه باستخدام تقنية تعدد الأصوات ، حتى اللحظة أحصيت 6 أصوات مختلفة ل 6 أشخاص مختلفين ! .
ثالثا : الكاتب يستعمل تقنية السارد العليم - الاله - وهو أمر متوقع ! انه سارد ديكتاتوري من الدرجة الاولى ، يكتب عن شخصياته ودواخلها و يحاكمها ويخبرنا كل شيء عنها .
رابعا : النص مكتوب بطريقة تداعي الأصوات الحر ، وتيار الوعي ، لذا ليس ثمة زمن واضح ومحدد ، بالواقع ، يبدو العبث بالبنية الزمنية بالغ الطرافة لدرجة يكاد كل شيء يفقد معناه . فمن لحظة الحاضر ينطلق الكاتب و بفقرة واحدة إلى الماضي والمستقبل دون أن يؤسس أو يبرر لهذا التداخل . سوى كونه أراد تجربة المونولوجات الداخلية !
خامسا : الاستطرادات والاستطرادات والاستطرادات والكثير منها ، يستطرد الكاتب بأحاديث تبدو كأنها مقتطعة من صفحة الفيسبوك الخاصة به .
سادسا : كناتج طبيعي لهذه البنية المفككة فالضمائر في هذا النص تنتقل من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار : يحضر الأنا ، والهو و الهي و أنتَ وأنتِ ! فتجد الكاتب يستعمل ضمير الأنا ، ثم ينتقل إلى الهو ( وقد ينتقل إلى دواخل الهو على لسان شخصية ما : فأيمن مثلا يتحدث عن دواخل والدته وكأنه يجلس في عقلها ويعرف كل أفكارها ) ثم يترك كل هذا ليكتب بضمير الأنت و يستطرد بنصيحة عاطفية ما " اعشقيه مؤمنا ، لا تنظري إلى طول لحيته " و يعود إلى الانا مجددا وهكذا ، حتى تفقد الجمل معناها ومبناها .
سابعا : طبعا ، علينا أن نزج فلسطين في كل شيء ، ولذا يكتب الكاتب عن شخصيته الفلسطينية جدا والمصابة بأوسلو ، والمحبوبة التي لا تفهم كل هذا ! - ما الداعي لاستحضار هذه التفاصيل السياسية ؟ ما الداعي للحديث عن غزة و الضفة والانقسام ؟ ليس ثمة مبرر سوى أنها تشكل صور رومانسية جدا !
ثامنا : حين نتحدث عن الصور الفنية ، هناك اعتقاد ما بأن ابتكار الصور الفنية والمجازات هو أمر غاية في السهولة والخفة ، وهنا أود لو يعرف أحد ما كيف يمكن لبنطال أن يتحول جنسيا ؟!
تاسعا : لا لم يخب ظن القارئ ، لقد تمت شيطنة مدينة رام الله ، يبدو أنها الموضة الآن في الأدب الفلسطيني !
عاشرا : هناك كم هائل من الاستعمالات اللغوية غير الدقيقة ، مثال بسيط جدا "اضمحللت طولها وعرضها " .
أخيرا وهو الأهم :يتكرر في النص تراكيب مثل : "النسوة الذين " و "الرجل التي " و"الفتاة ذو " ..وعدد آخر لا ينتهي من التراكيب الخاطئة نحويا وهي لعمري أشد قسوة من كل ما سبق .
هذه الحفلة الرديئة ، هذا النص - المثال - هو حال يغلب على الكثير من النصوص التي يكتبها الكتاب الشباب، والأمر أنني لست ضد الكتابة ، لكن على الكاتب أن يحترم قليلا المتلقي ، فإن لم يتقن الكتابة ضمن البنى السردية، ربما عليه أن يتقن قواعد النحو على الأقل و أن يتعلم استعمال اللغة بشكلها الصحيح . لا لشيء فقط لاحترام القارىء .
October 28, 2016
النجمة الواحِدة والوَحيدة من نصيب بعض الاقتباساتِ الجميلة في الكتاب والّتي راقت لي محتوىً وتصويراً وأسلوباً ..
حاولتُ الضّغط على نفسي لأقرأه كاملًا لكنّني استسلمت عند الصّفحة الخمسين مِن الخلف !
أي سُخف ؟ أي أخطاء نحوية واملائية سيطرت على الصّفحات ؟
يا إلهي لستُ أدري كيف لكتابٍ واحدٍ أن يُصيبني بالمغص من رأس معدتي وحتّى أخمص قدميّ :( !
حاولتُ الضّغط على نفسي لأقرأه كاملًا لكنّني استسلمت عند الصّفحة الخمسين مِن الخلف !
أي سُخف ؟ أي أخطاء نحوية واملائية سيطرت على الصّفحات ؟
يا إلهي لستُ أدري كيف لكتابٍ واحدٍ أن يُصيبني بالمغص من رأس معدتي وحتّى أخمص قدميّ :( !
September 19, 2016
رواية #لا_تقرب_النساء قبل سن الخامسة والعشرين
رواية رائعة إجمالا...
تسلسل الأحداث ونكهة الفيزياء كانوا اجمل شيء فيها
سأبدأ بالشخصيات :
بسبب ضيق المساحة مسحت الجزء المتعلق بالشخصيات.
اما باقي العناصر من احداث وحبكة وصراع وخاتمة .. لا يمكن القول الا انه ابدع كثيرا .. لكن شعرت ان الصراع او ذروة الاحداث كانت متأخرة قليلا .. شعرت بالملل وانا انتظر تسارع الاحداث ... حيث كانت الذروة في الثلث الاخير من الرواية فقط
احببت ايضا فكرة الثلاث نهايات واعطاء الخيار للقارئ بأن يختار نهايته المناسبة ..
احببت فكرة الالغاز وحللت أول لغز .. سأنتظر الدوام ليعود على حاله لأتمكن من حل البقية
استمتعت بشكل عام في الرواية .. الا ان البؤس الغالب عليها اتعبني كثيرا ...
المكان والزمان كان دقيقا في وصفهما ... رسمت في مخيلتي كل شيء .. من جامعة بيزيت وتفاصيلها التي اعرفها الى بيت ايمن صاحب البوابة الزرقاء الى المخيم والمشفى والقصر والعربة وبحر يافا ... كل شيء تخيلته سواء ذكرته ام لا .. معاذ كان دقيقا في وصفه..
من ناحية لغة وبلاغة ونحو .. فاللغة للرواية بشكل عام كانت جيدة ليست قوية كثيرا .. لكنها جيدا جدا .. اخطاء لغوية ونحوية ومطبعية لاحظتها .. ان كان الخطأ الأساسي على الكاتب فالخطأ النهائي على المدقق! لا الوم الكاتب على ذلك كأول عمل أدبي له
لكن عليه الإنتباه في أعماله القادمة
رأيي النهائي.. على الرغم من الاخطاء وبعض الملل الذي شعرت بهما .. الا ان الخيال و الابداع ونكهة الفيزياء ترابط القصص الخمسة كلها لتنتهي بقصة واحدة في مكان واحد .. غباء لينا وذكاء ايمن كانا ما يميز هذه الرواية
ومثل ما قال الكاتب: "لا تقرأ هذه الرواية لأنك لن تستفيد منها شيئاً"
معاذ جهاد أبدع في هذا العمل كبداية .. انتظر المزيد .. واريد ما يبهرني اكثر
بالتوفيق يا صديقي العزيز �
رواية رائعة إجمالا...
تسلسل الأحداث ونكهة الفيزياء كانوا اجمل شيء فيها
سأبدأ بالشخصيات :
بسبب ضيق المساحة مسحت الجزء المتعلق بالشخصيات.
اما باقي العناصر من احداث وحبكة وصراع وخاتمة .. لا يمكن القول الا انه ابدع كثيرا .. لكن شعرت ان الصراع او ذروة الاحداث كانت متأخرة قليلا .. شعرت بالملل وانا انتظر تسارع الاحداث ... حيث كانت الذروة في الثلث الاخير من الرواية فقط
احببت ايضا فكرة الثلاث نهايات واعطاء الخيار للقارئ بأن يختار نهايته المناسبة ..
احببت فكرة الالغاز وحللت أول لغز .. سأنتظر الدوام ليعود على حاله لأتمكن من حل البقية
استمتعت بشكل عام في الرواية .. الا ان البؤس الغالب عليها اتعبني كثيرا ...
المكان والزمان كان دقيقا في وصفهما ... رسمت في مخيلتي كل شيء .. من جامعة بيزيت وتفاصيلها التي اعرفها الى بيت ايمن صاحب البوابة الزرقاء الى المخيم والمشفى والقصر والعربة وبحر يافا ... كل شيء تخيلته سواء ذكرته ام لا .. معاذ كان دقيقا في وصفه..
من ناحية لغة وبلاغة ونحو .. فاللغة للرواية بشكل عام كانت جيدة ليست قوية كثيرا .. لكنها جيدا جدا .. اخطاء لغوية ونحوية ومطبعية لاحظتها .. ان كان الخطأ الأساسي على الكاتب فالخطأ النهائي على المدقق! لا الوم الكاتب على ذلك كأول عمل أدبي له
لكن عليه الإنتباه في أعماله القادمة
رأيي النهائي.. على الرغم من الاخطاء وبعض الملل الذي شعرت بهما .. الا ان الخيال و الابداع ونكهة الفيزياء ترابط القصص الخمسة كلها لتنتهي بقصة واحدة في مكان واحد .. غباء لينا وذكاء ايمن كانا ما يميز هذه الرواية
ومثل ما قال الكاتب: "لا تقرأ هذه الرواية لأنك لن تستفيد منها شيئاً"
معاذ جهاد أبدع في هذا العمل كبداية .. انتظر المزيد .. واريد ما يبهرني اكثر
بالتوفيق يا صديقي العزيز �
September 15, 2016
استغرقت عدة دقائق متنقلةً بين الثلاث نجمات والاربع, وتمنيت لو انك هناك زراً يفصل بينهما لأكون منصفة على الاقل.
رواية جميلة جريئة احببتها جداً. وألخص رأيي الشخصي بما عجبني ولم يعجبني وتحليلي لها بعدة نقاط.
1) بعض من افكارها كانت جديدة نوعاً ما, نهايتها غير متوقعة اطلاقاً ومبهمة بقدر كبير.
2) استخدم الكاتب عنصر التشويق بعدة اماكن بفحوى النص وايضاً بمقدمة الرواية وتبعها بنص مرقّم عبارة عن تحذيرات وامور يجب فهمها من القارئ قبل البدء بالقراءة.
3) ولوحظ ان فكرة الاحداث غير المرتبة اضافت عنصر الجمال والذكاء بين سطورها. وتعمد الكاتب الشاب بإضافة جو الدراما والشاعرية وتحريك عقل ومشاعر القارئ بعنونة معظم احداثها بإسم لمقطوعة موسيقية وايضاً بقاعدة من قواعد لعبة الشطرنج.
4) وايضا من باب تقديم الرأي بكل شفافية بالكتاب لوحظ ان هناك بعض من الاخطاء الاملائية الحرفية وربما يعوز السبب بذلك الى الجهة المعنية بطباعة النص.
5) بعض من الحوارات التي دارت بين الشخوص كانت ركيكة الى حد ما مما قلل من تقييمي لها.
6) كما ذكرت سابقاً ان فكرة الاحداث غير المرتبة يوجب على الكاتب اعادة بعض الجمل والحوارات بين ذا وذاك لإبقاء القارئ على نفس مستوى التركيز. لكن وجد تكرار لبعض الجمل حرفياً وواضحاً ولا يمت بصلة لربط الاحداث ببعضها البعض.
7) واقول من باب تجربتي كقارءة مبتدئة انّ هذا العمل لكي يصل الى عقلك وقلبك معاً وجب عليك عند الانتهاء من قراءته اول مرة ان تعيد القراءة مرة اخرى ولو سريعاً لكي تتمكن من ربط الاحداث والحكم عليه بإنصاف.
8) واضيف وبشكل هام ان الرواية هي العمل الاول للكاتب معاذ جهاد واجزم ان هناك مستقبلا روائياً باهراً ينتظره.
وفي النهاية استقرّ تقييمي من خمس نجمات على ثلاث فقط (:
رواية جميلة جريئة احببتها جداً. وألخص رأيي الشخصي بما عجبني ولم يعجبني وتحليلي لها بعدة نقاط.
1) بعض من افكارها كانت جديدة نوعاً ما, نهايتها غير متوقعة اطلاقاً ومبهمة بقدر كبير.
2) استخدم الكاتب عنصر التشويق بعدة اماكن بفحوى النص وايضاً بمقدمة الرواية وتبعها بنص مرقّم عبارة عن تحذيرات وامور يجب فهمها من القارئ قبل البدء بالقراءة.
3) ولوحظ ان فكرة الاحداث غير المرتبة اضافت عنصر الجمال والذكاء بين سطورها. وتعمد الكاتب الشاب بإضافة جو الدراما والشاعرية وتحريك عقل ومشاعر القارئ بعنونة معظم احداثها بإسم لمقطوعة موسيقية وايضاً بقاعدة من قواعد لعبة الشطرنج.
4) وايضا من باب تقديم الرأي بكل شفافية بالكتاب لوحظ ان هناك بعض من الاخطاء الاملائية الحرفية وربما يعوز السبب بذلك الى الجهة المعنية بطباعة النص.
5) بعض من الحوارات التي دارت بين الشخوص كانت ركيكة الى حد ما مما قلل من تقييمي لها.
6) كما ذكرت سابقاً ان فكرة الاحداث غير المرتبة يوجب على الكاتب اعادة بعض الجمل والحوارات بين ذا وذاك لإبقاء القارئ على نفس مستوى التركيز. لكن وجد تكرار لبعض الجمل حرفياً وواضحاً ولا يمت بصلة لربط الاحداث ببعضها البعض.
7) واقول من باب تجربتي كقارءة مبتدئة انّ هذا العمل لكي يصل الى عقلك وقلبك معاً وجب عليك عند الانتهاء من قراءته اول مرة ان تعيد القراءة مرة اخرى ولو سريعاً لكي تتمكن من ربط الاحداث والحكم عليه بإنصاف.
8) واضيف وبشكل هام ان الرواية هي العمل الاول للكاتب معاذ جهاد واجزم ان هناك مستقبلا روائياً باهراً ينتظره.
وفي النهاية استقرّ تقييمي من خمس نجمات على ثلاث فقط (:
June 2, 2023
لا تقرب النساء قبل سن الخامسة والعشرين كانت وصية أمه للحفاظ عليه وعلى قلبه من مخالب الجنس اللطيف لكنه لم يأخذ بهذه النصيحة الذهبية لنبع الحنان وعاش ويلات الحب وعذابه !
رواية مسلية تجمع بين قصص حب عدد من الثنائيات و بين دفتي البداية و النهاية عدد من المواقف و القرارات التي إتخذها أصحابها و ندمو عليها أشد ندم .. لكن أطربنا الكاتب لحسن الحظ بجمال الحب و سنينه و أمطر علينا بالنهايات السعيدة اللذيذة لكل الثنائيات
كما قلت رواية مسلية ♥️
رواية مسلية تجمع بين قصص حب عدد من الثنائيات و بين دفتي البداية و النهاية عدد من المواقف و القرارات التي إتخذها أصحابها و ندمو عليها أشد ندم .. لكن أطربنا الكاتب لحسن الحظ بجمال الحب و سنينه و أمطر علينا بالنهايات السعيدة اللذيذة لكل الثنائيات
كما قلت رواية مسلية ♥️
February 25, 2018
عملٌ مذهل فعلا، أذ��لني لأنني لم أكن أتصوّر أني سأعثر على كتاب يحوي كل أنواع الأخطاء التي قد تخطر على بال القارئ، أخطاء في اللغة، في الرسم، في النحو، في الصرف، في الرقن، في التراكيب، حتى أني أجزم بأن هذا العمل لم يمرّ البتّة على مصحّح لغوي.
العنوان، لم يجذبني لأن طوله ومفرداته أوحت لي بأنه تسويقي تجاري بحت، وتأكّد حدسي حينما قرأتُ العمل وتأكّدتُ بأنه لا يمت لمحتوى النص بصلة تُذكر، مثل هذا الأسلوب أمقته لأنه يجعلني أشعر باستطالة أذنيّ أكثر كلّما غصتُ في أحداث العمل باحثة عن علاقة تربط بين العنوان والمحتوى وعند الوصول إلى الخاتمة دون ايجاد هذه العلاقة أشعر بأن صاحب العمل استغفلني واستخف بي و"استحمرني"، وهذا ما شعرتُ به الآن.
المقدمة، أو المقدمات الثلاث، لا تصلح إلا لايقاع القارئ في فخ اقتناء الكتاب، ولا أتصورها طريقة ناجعة دائما لأن من يقع في فخ اقتناء مثل هذا العمل مرّة لن يعيد الكَرّة مع الأعمال الأخرى إلا ان وَضع الكاتب على رقبته سكينا.
القصة، غير موجودة، جمل مبعثرة، مقاطع متناثرة هنا وهناك، ماضي حاضر، استرجاع، شخصيات متداخلة، يجهل القارئ أحيانا من المتحدث الحقيقي في القصة فيقع في اللخبطة والملل ورغم صبره ومحاولاته العبثية في الامساك بخيط الحكاية، يفلت منه الخيط ويفلت منه الصبر وفي النهاية يقرر غير آسف أن يلقي بالكتاب من بين يديه.
الأسلوب، صبياني، تشابيه مُفتعلة، حِكم لا تصلح الا لتأثيث صفحة على الفايسبوك.
استفادتي من قراءة عمل مثل هذا: أن أبتعد عن كل كتاب حصل على أعلى نِسب مبيعات
العنوان، لم يجذبني لأن طوله ومفرداته أوحت لي بأنه تسويقي تجاري بحت، وتأكّد حدسي حينما قرأتُ العمل وتأكّدتُ بأنه لا يمت لمحتوى النص بصلة تُذكر، مثل هذا الأسلوب أمقته لأنه يجعلني أشعر باستطالة أذنيّ أكثر كلّما غصتُ في أحداث العمل باحثة عن علاقة تربط بين العنوان والمحتوى وعند الوصول إلى الخاتمة دون ايجاد هذه العلاقة أشعر بأن صاحب العمل استغفلني واستخف بي و"استحمرني"، وهذا ما شعرتُ به الآن.
المقدمة، أو المقدمات الثلاث، لا تصلح إلا لايقاع القارئ في فخ اقتناء الكتاب، ولا أتصورها طريقة ناجعة دائما لأن من يقع في فخ اقتناء مثل هذا العمل مرّة لن يعيد الكَرّة مع الأعمال الأخرى إلا ان وَضع الكاتب على رقبته سكينا.
القصة، غير موجودة، جمل مبعثرة، مقاطع متناثرة هنا وهناك، ماضي حاضر، استرجاع، شخصيات متداخلة، يجهل القارئ أحيانا من المتحدث الحقيقي في القصة فيقع في اللخبطة والملل ورغم صبره ومحاولاته العبثية في الامساك بخيط الحكاية، يفلت منه الخيط ويفلت منه الصبر وفي النهاية يقرر غير آسف أن يلقي بالكتاب من بين يديه.
الأسلوب، صبياني، تشابيه مُفتعلة، حِكم لا تصلح الا لتأثيث صفحة على الفايسبوك.
استفادتي من قراءة عمل مثل هذا: أن أبتعد عن كل كتاب حصل على أعلى نِسب مبيعات
December 12, 2016
رأي فيها بعد القراءة:
مقدمة الرواية وخاتمتها تجذب القارىء باسلوب فكاهي خفيف ظل ، الرواية بوجهة نظري كان بها وصف مبالغ به من قبل ايمن لمحبوبته لينا لدرجة الوصول الى الملل من المبالغة في الوصف ، حتى خلال قرائتي لها شعرت ان من الانسب تسمية الرواية باسم #لينا #بعيون #ايمن .
التنقل من شخصية الى اخرى غير واضح يشتت القارء وعند العودة للحديث عن نفس الشخصية يحتاج لربط ماتم قرأ ته سابقا وما سوف يقرأ.
الوصف الدقيق لشكل الشخصيات لم يرق لي وبعض الشخصيات ليس هناك داعي لوصف الشكل او حتى الوصف الدقيق للجامعة الذي شعرت به اكثر انه حشو للرواية.
تطرق الكاتب لموضوع قليل ما يلتفت اليه المجتمع وهو ظلم المراة للمراة من اكثر ما اعجبني ، كما ان الرواية تحترم كيان الانثى كان هناك شيء لطيف ومبتكر بالنسبه لي بالرواية وهو كتابة اسم الموسيقى باعلى الصفحه
كما ان هناك جمل قوية مبتكره تضفي رقة للقارء ، ولكن كان هناك شرح مطول لنفس الفكرة ايضا كان من الممكن تخطيها
كان لدي مشكلة في القراءه وهي تسلسل احداث الرواية ولكن بالنهاية تظهر ذكاء الكاتب وخاصة بالخاتمه كان هناك اكثر من نهاية قبل النهاية اعجبتني شعرت ان قوة الرواية تكمن فقط بالمقدمة والخاتمه حيث شعرت ان 25% هي الرواية و 75% وصف للينا اخيرا حين بدأت قرأتي حتى منتصف الرواية كنت ابحث عن الرواية داخل الرواية ،
مقدمة الرواية وخاتمتها تجذب القارىء باسلوب فكاهي خفيف ظل ، الرواية بوجهة نظري كان بها وصف مبالغ به من قبل ايمن لمحبوبته لينا لدرجة الوصول الى الملل من المبالغة في الوصف ، حتى خلال قرائتي لها شعرت ان من الانسب تسمية الرواية باسم #لينا #بعيون #ايمن .
التنقل من شخصية الى اخرى غير واضح يشتت القارء وعند العودة للحديث عن نفس الشخصية يحتاج لربط ماتم قرأ ته سابقا وما سوف يقرأ.
الوصف الدقيق لشكل الشخصيات لم يرق لي وبعض الشخصيات ليس هناك داعي لوصف الشكل او حتى الوصف الدقيق للجامعة الذي شعرت به اكثر انه حشو للرواية.
تطرق الكاتب لموضوع قليل ما يلتفت اليه المجتمع وهو ظلم المراة للمراة من اكثر ما اعجبني ، كما ان الرواية تحترم كيان الانثى كان هناك شيء لطيف ومبتكر بالنسبه لي بالرواية وهو كتابة اسم الموسيقى باعلى الصفحه
كما ان هناك جمل قوية مبتكره تضفي رقة للقارء ، ولكن كان هناك شرح مطول لنفس الفكرة ايضا كان من الممكن تخطيها
كان لدي مشكلة في القراءه وهي تسلسل احداث الرواية ولكن بالنهاية تظهر ذكاء الكاتب وخاصة بالخاتمه كان هناك اكثر من نهاية قبل النهاية اعجبتني شعرت ان قوة الرواية تكمن فقط بالمقدمة والخاتمه حيث شعرت ان 25% هي الرواية و 75% وصف للينا اخيرا حين بدأت قرأتي حتى منتصف الرواية كنت ابحث عن الرواية داخل الرواية ،
Read
November 15, 2017والله لا اجد تعليقا ابلغ من جملة قالها هو في الصفحة ٩٩ من مسمى رواية هذه (حاول كتابة أول نص أدبي في وقتها ... كانت رداءته مبالغ فيها ) ... لم استطع اتمام الرواية لحجم الرداءة الكامنة فيها اسلوبها تافه ، الحبكة سخيفة وسطحية وحتى اللغة التي تشفع احيانا لبعض الكتاب كانت مبتذلة لدى الكاتب!!
رواية فاشلة بكل المقاييس
رواية فاشلة بكل المقاييس
February 7, 2017
الكاتب يكثر من الوصف لدرجة تصيب بالملل !!
و ينتقل بأحداث بطريقة غير مترابطة..
الحبكة ليس بهذا الجمال ..
أكثر ما شدني لقراءة هذه الرواية كانت المقدمة فهي لافتة للانتباه. .
لكن الرواية ليست ذات معنى و لا ذات قصة ..
و ينتقل بأحداث بطريقة غير مترابطة..
الحبكة ليس بهذا الجمال ..
أكثر ما شدني لقراءة هذه الرواية كانت المقدمة فهي لافتة للانتباه. .
لكن الرواية ليست ذات معنى و لا ذات قصة ..
June 2, 2017
أغرب رواية قرأتها بحياتي ..
أعجبتني ، أزعجتني ..حبيتها أكثر بكثير من ما كرهتها
الرواية معجونـة بالجنون أتمنى الحظ يحالفني وأقرأ لـ الكاتب : معاذ جهاد أعمال أخرى أو أحظى بفرصة التواصل معه عالأقل
أعجبتني ، أزعجتني ..حبيتها أكثر بكثير من ما كرهتها
الرواية معجونـة بالجنون أتمنى الحظ يحالفني وأقرأ لـ الكاتب : معاذ جهاد أعمال أخرى أو أحظى بفرصة التواصل معه عالأقل
September 29, 2017
مضيعة وقت ! توقفت عن قرائته عند الصفحة 50 ،
نجمة واحدة فقط على ذكاء الكاتب في جذب القارئ بالمقدمة و اسم الكتاب !
نجمة واحدة فقط على ذكاء الكاتب في جذب القارئ بالمقدمة و اسم الكتاب !
February 5, 2023
مو عارفه شدّة الملل اللي كنت فيه اللي خلّاني اختار شيء تافه زي هيك، كنت كل ما بدي اوقف اقول معلش في كم كلمة ووصف حلوين بلكي بيتغير الاسلوب وتعجبني
بس للأسف كان الكاتب شكله قرفان ومش لاقي شي يعمله ف قرر يغلّب حاله ويعمل رواية ما الها داعي.
لما انهيت الكتاب بعثت ايميل للكاتب " لما بدك تكتب مرة تانيه ياريت تحتفظ بالكتاب لنفسك" 🙂
ف ياريته يطبق العنوان ولا يقرب الكتابه ويروح عالنساء يمكن احسنله😆.
بس للأسف كان الكاتب شكله قرفان ومش لاقي شي يعمله ف قرر يغلّب حاله ويعمل رواية ما الها داعي.
لما انهيت الكتاب بعثت ايميل للكاتب " لما بدك تكتب مرة تانيه ياريت تحتفظ بالكتاب لنفسك" 🙂
ف ياريته يطبق العنوان ولا يقرب الكتابه ويروح عالنساء يمكن احسنله😆.
November 17, 2017
دائما ما أحرص علي قراءة التعليقات علي الكتاب قبل البدء في قراءته ولا تأخذني المبالغة كثيرا ، بعد قراءة التعليقات قررت عدم قراءة الروايه وبدأت البحث عن كتاب آخر ولكن اخترت أن أحكم علي الأمر بنفسي فقررت أن ابدأ ولكن سأتوقف عند الصفحه ال٥٠ كما فعل كثير من القراء ودونو ذلك في تعليقاتهم .
لم اتوقف إلا عند نهاية الرواية ، لم تكن سيئة إلي هذا الحد ، أسلوبها جميل متسارعة الأحداث تجعلك تتوق لمعرفه نهايتها ،لغتها جيدة تشبيهاتها رائعة فلسفة كلماتها قوية سواء اتفقت علي محتواها أو لا تتفق لا تنكر أن بها شيئا جميلا ،من وجهة نظري يشفع للكاتب أنه فلسطيني الأصل �
وضع الكاتب ثلاثة نهايات ،اخترت رابعه ، أحب النهايات السعيدة ،حياتنا تكفينا حزننا فلا ينقصنا الحزن لنأخذه من الروايات، فليكن هناك بعض الأمل ،فليظل عقلنا الباطن يؤمن أن شيئا جميلا سيحدث يوما ما ،أن ما نحن فيه ليس أبديا ، أن النهايه ستكتب Happily ever after .
أيمن ، أحببته جدا ،احببت شكله ايضا وأحببت حبه للفيزياء وحبه للينا ،أكثر ماهمني هو أن اطمئن عليه أولا قبل ٱن أنهي الروايه ، أن أراه سعيدا فحسب كان يكفيني .
كان يجب عليه أن يستمع إلي كلام أمه ، لماذا نبحث دوما عن العناء ؟ هل ستكون الحياة اكثر معاناة لو عشناها بلا معاناة ؟ أفي النجاة بعد المعاناة المتعة أم في رحلة تذوق المعاناة ؟
ماذا سيحدث لو كل منا أمسك قلبه عن الحب ؟ فرض علي نفسه القيود ليحمي قلبه من الوقوع فيه ؟ أسيكون سعيدا لعيشه بدون معاناة أم أن المعاناة هي ذاتها السعادة؟
غريبة هي هذه الحياة تأخذك إلي حيث تريد دون أن تدري أعشت حقا ماتريده أم أنك تركت نفسك حيث تقودك أم أنك لم تحدد ماتريد من البداية؟
آه نسيت شيئا ،بينما تقرأ الكتاب افتح الساوند كلاود واستمع الي الموسيقي الخاصه بكل فصل ستجعلك تشعر بالكلمات أكثر أحيي الكاتب علي خبرته الموسيقية ،
شيئ آخر ،لم تعجبني المقدمة التي شدت الكثيرين فنصيحتي للكاتب لا تتعامل مع القارئ بهذا الاستعلاء مقدمة جيدة ولكن احذف منها بعض الكلمات المهينة القارئ.
لم اتوقف إلا عند نهاية الرواية ، لم تكن سيئة إلي هذا الحد ، أسلوبها جميل متسارعة الأحداث تجعلك تتوق لمعرفه نهايتها ،لغتها جيدة تشبيهاتها رائعة فلسفة كلماتها قوية سواء اتفقت علي محتواها أو لا تتفق لا تنكر أن بها شيئا جميلا ،من وجهة نظري يشفع للكاتب أنه فلسطيني الأصل �
وضع الكاتب ثلاثة نهايات ،اخترت رابعه ، أحب النهايات السعيدة ،حياتنا تكفينا حزننا فلا ينقصنا الحزن لنأخذه من الروايات، فليكن هناك بعض الأمل ،فليظل عقلنا الباطن يؤمن أن شيئا جميلا سيحدث يوما ما ،أن ما نحن فيه ليس أبديا ، أن النهايه ستكتب Happily ever after .
أيمن ، أحببته جدا ،احببت شكله ايضا وأحببت حبه للفيزياء وحبه للينا ،أكثر ماهمني هو أن اطمئن عليه أولا قبل ٱن أنهي الروايه ، أن أراه سعيدا فحسب كان يكفيني .
كان يجب عليه أن يستمع إلي كلام أمه ، لماذا نبحث دوما عن العناء ؟ هل ستكون الحياة اكثر معاناة لو عشناها بلا معاناة ؟ أفي النجاة بعد المعاناة المتعة أم في رحلة تذوق المعاناة ؟
ماذا سيحدث لو كل منا أمسك قلبه عن الحب ؟ فرض علي نفسه القيود ليحمي قلبه من الوقوع فيه ؟ أسيكون سعيدا لعيشه بدون معاناة أم أن المعاناة هي ذاتها السعادة؟
غريبة هي هذه الحياة تأخذك إلي حيث تريد دون أن تدري أعشت حقا ماتريده أم أنك تركت نفسك حيث تقودك أم أنك لم تحدد ماتريد من البداية؟
آه نسيت شيئا ،بينما تقرأ الكتاب افتح الساوند كلاود واستمع الي الموسيقي الخاصه بكل فصل ستجعلك تشعر بالكلمات أكثر أحيي الكاتب علي خبرته الموسيقية ،
شيئ آخر ،لم تعجبني المقدمة التي شدت الكثيرين فنصيحتي للكاتب لا تتعامل مع القارئ بهذا الاستعلاء مقدمة جيدة ولكن احذف منها بعض الكلمات المهينة القارئ.
August 30, 2021
استحق وقته
This entire review has been hidden because of spoilers.
December 13, 2020
هذا نتاج التهور والتعجل في اختيار الكتب ، لقد نجح الكاتب في استفزاز القارئ نجاحاً ساحقاً
November 12, 2016
يعالج معاذ جهاد في روايته موضوعاً في غاية الأهميّة في مجتمعاتنا العربية ألا وهو الاختلاط والأهم منه أزمة "الجنس الآخر" عند الشاب والفتاة في المتجمع العربي المتخلف (الذي يقال له محافظ).... وهو في هذا الموضوع قد أبدع لأنه رسم ملامح وتفاصيل هذه الأزمة بكل دقة في شخصية طلاب جامعيين لا يعرفون كيف يتصرفون ولا كيف يتصارحون فتنتهي بهم القصة إلى الإجحاف بحق أنفسهم
وهو تميز بمعالجته لقضية الزواج التقليدي (ويجب أن يسمى الزواج القبلي الجاهلي) حيث تعطى المرأة دون موافقتها لمن يختاره أبوها وهو أمر كما يقول الكاتب غير مقبول في القرن الحادي والعشرين
بالإضافة إلى ذلك، في الرواية بضعة تلميحات هنا وهناك جاءت بصورة عفوية وعبقرية، تلميحات تعبر عن الإحباط الذي يشعر به كل فلسطيني تجاه قضايا فلسطينية هامة جداً مثل أوسلو والمفاوضات وغيرها
ما لم يعجبني في الرواية هي ما أشار إليه الكثيرون من قبلي: الأخطاء الإملائية لأنها تفسد تسلسل الرواية في ذهن القارئ وكذلك تجعل بعض الجمل غير مفهومة.... وهناك مسألة أخرى وهي الاستعجال في رواية بعض الأمور دون مراجعتها وتدقيقها وتعديلها مما تركها أفكاراً غير واضحة
أما القضية الأخيرة التي لم تعجبني فهي الخاتمة، فقيام الكاتب بطرح أكثر من خاتمة قد يكون هدفه تعليمي / توضيحي: إذا تصرفتم بهذه الطريقة أ�� تلك فهكذا ستكون الخاتمة... ولكن الرواية رواية وعليه كان الأحرى أن يختمها بما يملي عليه عقله وقلبه
لو لم يكن معاذ فلسطينياً جامعياً لما أتممت قراءة الرواية وذلك بسبب الأخطاء المطبعية والإملائية التي لا يمكن السكوت عنها... لذلك نصيحتي لهذا الشاب الظريف الذي يتمتع بخفة دم جميلة في الكتابة أن يهتم بهذا الجانب كثيراً لأنه سيكون سبب مجاحه أو فشله في المستقبل
وكلي أمل أن يكون له مستقبل لأنه روائي متميز لا تعجزه الكلمات ولا تنقصه الأفكار
وهو تميز بمعالجته لقضية الزواج التقليدي (ويجب أن يسمى الزواج القبلي الجاهلي) حيث تعطى المرأة دون موافقتها لمن يختاره أبوها وهو أمر كما يقول الكاتب غير مقبول في القرن الحادي والعشرين
بالإضافة إلى ذلك، في الرواية بضعة تلميحات هنا وهناك جاءت بصورة عفوية وعبقرية، تلميحات تعبر عن الإحباط الذي يشعر به كل فلسطيني تجاه قضايا فلسطينية هامة جداً مثل أوسلو والمفاوضات وغيرها
ما لم يعجبني في الرواية هي ما أشار إليه الكثيرون من قبلي: الأخطاء الإملائية لأنها تفسد تسلسل الرواية في ذهن القارئ وكذلك تجعل بعض الجمل غير مفهومة.... وهناك مسألة أخرى وهي الاستعجال في رواية بعض الأمور دون مراجعتها وتدقيقها وتعديلها مما تركها أفكاراً غير واضحة
أما القضية الأخيرة التي لم تعجبني فهي الخاتمة، فقيام الكاتب بطرح أكثر من خاتمة قد يكون هدفه تعليمي / توضيحي: إذا تصرفتم بهذه الطريقة أ�� تلك فهكذا ستكون الخاتمة... ولكن الرواية رواية وعليه كان الأحرى أن يختمها بما يملي عليه عقله وقلبه
لو لم يكن معاذ فلسطينياً جامعياً لما أتممت قراءة الرواية وذلك بسبب الأخطاء المطبعية والإملائية التي لا يمكن السكوت عنها... لذلك نصيحتي لهذا الشاب الظريف الذي يتمتع بخفة دم جميلة في الكتابة أن يهتم بهذا الجانب كثيراً لأنه سيكون سبب مجاحه أو فشله في المستقبل
وكلي أمل أن يكون له مستقبل لأنه روائي متميز لا تعجزه الكلمات ولا تنقصه الأفكار
December 3, 2016
أى سخف هذا مؤلفات ضحلة فكريا من زحمة حكى ألى هيباتيا والأن لا تقرب النساء قبل سن الخامسة والعشرين
نحتاج ثورة نقذية لاتجامل ولاتحابى أحدا لوقف مثل هذه الشخافات
نحتاج ثورة نقذية لاتجامل ولاتحابى أحدا لوقف مثل هذه الشخافات
October 30, 2017
جدبني الكاتب بمقدمته و لكن شعرت بالملل سريعا...المبالغة في الوصفأصابتني بالملل
التنقل بين الشخصيات شتت تركيزي
التنقل بين الشخصيات شتت تركيزي
Read
March 15, 2017أول الأبداع:أن تكتب المألوف بشكل غير مألوف،
الغير مألوف في اولى خطوات الابداع لمعاذ مسالمه كون تعويذه تتجسد بروح تلازم من يخطف النظر لمقدمته وإهدائه للحد الذي تجعله يصل الى النهاية لحل شفرة الأنسان الفاشل المدعي الغرور.
«لاتقرب النساء قبل سن الخامسه والعشرين»
أربع قصص منفردة لتصبو في نهاية المطاف لأتمام قصة البطل الخامسه،من خلال اسلوب روائي وتلاعب بالأزمان بين الماضي والحاضر..
عنوانها واحده من الالغاز الشبه محلوله...
مضمون الروايه مألوف كثيرآ (شاب يحب فتاة)..ولكن من خلال المضمون ناقش قضايا تهم الفلسفه المتجسده بشخصية لور والتي بعدها تقع ضحية المجتمع وما تعرضت له من ضغوط من قبل العقول المتخلفه لتحارب بإسم المطلقه..ثم الدين وإلزامية الحجاب على الفتاه مستشهدآ بأيه.
وروى آثار التشدد والتعصب على كل من (وليد،ايمن،لور)بنكهة الفيزياء وقوانينها التي يصعب فهمها على من يجهلها ..
تناول الماركسيه باسلوب رائع..
«قد يموت الوزير في بداية اللعبه،لاتتوقف عن اللعب،اكمل ولو بجندي قد يصل خط النهايه ليصبح وزيرآ من جديد»..يقول:« استمتع في دنياك ، اقصد الشطرنج حتى لو كنت تدرك انك ستموت فيما بعد إنها لعبه وليست اكثر.».يختتم كل مشهد بقانون من قوانين الشطرنج،فما حياتنا الا رقعة شطرنج..
فهو لا ينسى بث الوعي الوطني ليخاطب الشاب الفلسطيني ويغرس بداخله فكرة الحريه وعدم الانقياد..
مايميز الروايه هو وجود اكثر من نهايه ،،فمن منا يعلم بنهايته...
#معاذجاد
#لاتقربالنساءقبلسنالخامسةوالعشرين
الغير مألوف في اولى خطوات الابداع لمعاذ مسالمه كون تعويذه تتجسد بروح تلازم من يخطف النظر لمقدمته وإهدائه للحد الذي تجعله يصل الى النهاية لحل شفرة الأنسان الفاشل المدعي الغرور.
«لاتقرب النساء قبل سن الخامسه والعشرين»
أربع قصص منفردة لتصبو في نهاية المطاف لأتمام قصة البطل الخامسه،من خلال اسلوب روائي وتلاعب بالأزمان بين الماضي والحاضر..
عنوانها واحده من الالغاز الشبه محلوله...
مضمون الروايه مألوف كثيرآ (شاب يحب فتاة)..ولكن من خلال المضمون ناقش قضايا تهم الفلسفه المتجسده بشخصية لور والتي بعدها تقع ضحية المجتمع وما تعرضت له من ضغوط من قبل العقول المتخلفه لتحارب بإسم المطلقه..ثم الدين وإلزامية الحجاب على الفتاه مستشهدآ بأيه.
وروى آثار التشدد والتعصب على كل من (وليد،ايمن،لور)بنكهة الفيزياء وقوانينها التي يصعب فهمها على من يجهلها ..
تناول الماركسيه باسلوب رائع..
«قد يموت الوزير في بداية اللعبه،لاتتوقف عن اللعب،اكمل ولو بجندي قد يصل خط النهايه ليصبح وزيرآ من جديد»..يقول:« استمتع في دنياك ، اقصد الشطرنج حتى لو كنت تدرك انك ستموت فيما بعد إنها لعبه وليست اكثر.».يختتم كل مشهد بقانون من قوانين الشطرنج،فما حياتنا الا رقعة شطرنج..
فهو لا ينسى بث الوعي الوطني ليخاطب الشاب الفلسطيني ويغرس بداخله فكرة الحريه وعدم الانقياد..
مايميز الروايه هو وجود اكثر من نهايه ،،فمن منا يعلم بنهايته...
#معاذجاد
#لاتقربالنساءقبلسنالخامسةوالعشرين
February 7, 2017
اسم الروايه استفذني اني اقرأها ولما قرأت المقدمه اُستفذيت اكتر
اعتقد اني دا ذكاء من الكاتب
الروايه بصفه عامه حلوه جدا .. الكاتب ذكي في تنقلاته بين الفترات الزمنيه وربط الشخصيات ببعض مع صغر سنه
في اوقات طبعا مكنتش ببقى فاهمه هو بيتكلم عن مين
اختياره للمزيكا مع القراءة وكمان تحديد كل فصل مزيكته هتكون ايه دي فكرة جديده اول مره اشوفها في رواية وعجبتني جدا الصراحه
طرح كذا موضوع مهمين جدا .. اختلاط الجنسين، الانتحار، الحب القاتل اللي مبييأسش، تسلط الاهل عالبنت وعالولد في حد السواء " لور وايمن ووليد "
الروايه عجبتني والحب اللي فيها من ايمن عجبني لكن مقتنعتش ان لينا تعشق العشق اللي يخليها تفجر القنابل كلها في وش المجتمع كله في لحظة كدا
الحاجه اللي مأقنعتنيش ان كلهم عنيهم ملونه وشُقر وحلوين! والحاجه المكرره بطريقه تكاد تكون نوعا ما ممله تكرار وصف اشكال الشخصيات
اتمنى اقابل الموهبه الشابه دي في روايه تانيه .. شايفاله مستقبل حلو جدا في الروايات ان شاءالله
اعتقد اني دا ذكاء من الكاتب
الروايه بصفه عامه حلوه جدا .. الكاتب ذكي في تنقلاته بين الفترات الزمنيه وربط الشخصيات ببعض مع صغر سنه
في اوقات طبعا مكنتش ببقى فاهمه هو بيتكلم عن مين
اختياره للمزيكا مع القراءة وكمان تحديد كل فصل مزيكته هتكون ايه دي فكرة جديده اول مره اشوفها في رواية وعجبتني جدا الصراحه
طرح كذا موضوع مهمين جدا .. اختلاط الجنسين، الانتحار، الحب القاتل اللي مبييأسش، تسلط الاهل عالبنت وعالولد في حد السواء " لور وايمن ووليد "
الروايه عجبتني والحب اللي فيها من ايمن عجبني لكن مقتنعتش ان لينا تعشق العشق اللي يخليها تفجر القنابل كلها في وش المجتمع كله في لحظة كدا
الحاجه اللي مأقنعتنيش ان كلهم عنيهم ملونه وشُقر وحلوين! والحاجه المكرره بطريقه تكاد تكون نوعا ما ممله تكرار وصف اشكال الشخصيات
اتمنى اقابل الموهبه الشابه دي في روايه تانيه .. شايفاله مستقبل حلو جدا في الروايات ان شاءالله
January 23, 2019
أتممت قراءة هذه الرواية للكاتب المبتدء معاذ جهاد صراحة اسم الرواية جذبني وصدقة مقولة لا تحكم على الكتاب من عنوانه..أعطيت ثلاثة نجمات هذا من خلال استيعابي للرواية القصة جميلة ولكن هناك أخطاء من هذه الأخطاء أنه لم يفرق في الكتابة بين مستقبل الحكاية والماضي لم يحدد فاصل عندما كنت أقرأ اتلعثم لأنه فجأة يأتي بلماضي ويتكلم عن والده وهو كان يصف محبوبته !!
صحيح انا قارئة مبتدءة ولكن كان يجب عليه أن يعيد النظر في كتابته لهذه الروايه.
والشيء الآخر انه في مقدمة الرواية يصفنا بلحمقى! !
هل القراء حمقى انهم يقرؤن لك !
ويقول انه سبق وأخذ ثمنها !!هل الهدف لديك هو المال!
تكتب لكي تأخذ ثمن! !هل هذا هو طموحك الأعظم؟ !
ويقول انه لن تستفاد من قراءتك لهذه الرواية بلعكس انا أخذت بعض الأمور ودونتها هناك أشياء انتبهت لها
وهذه الرواية هي من الروايات التي اكملتها في بداية العام كان كتاب رقم 9
قراءة ممتعه 💙
صحيح انا قارئة مبتدءة ولكن كان يجب عليه أن يعيد النظر في كتابته لهذه الروايه.
والشيء الآخر انه في مقدمة الرواية يصفنا بلحمقى! !
هل القراء حمقى انهم يقرؤن لك !
ويقول انه سبق وأخذ ثمنها !!هل الهدف لديك هو المال!
تكتب لكي تأخذ ثمن! !هل هذا هو طموحك الأعظم؟ !
ويقول انه لن تستفاد من قراءتك لهذه الرواية بلعكس انا أخذت بعض الأمور ودونتها هناك أشياء انتبهت لها
وهذه الرواية هي من الروايات التي اكملتها في بداية العام كان كتاب رقم 9
قراءة ممتعه 💙
February 8, 2017
في الصفحة 155 اكتفيت. ضغت نفسي لاكمله وللاسف لم أستطع.
الحوار شتتني غير مترابط . تنقص الحبكة و القصة .
رفقا بالعناوين أرجوكم.
الحوار شتتني غير مترابط . تنقص الحبكة و القصة .
رفقا بالعناوين أرجوكم.
February 1, 2018
تفاصيل تفاصيل تفاصيل آه يا رأسي !
انقطعت عن قراءة الرواية لفترة لمللٍ أصابني منها وعندما استأنفت قراءتها اختلطت الأمور عليّ ولم أعُد قادرة على التمييز وفصل الأمور عن بعضها
- أعترف أن الكاتب نجح في جذب القرّاء -وأنا منهم- عن طريق المقدمّة التي وضعها لكن المحتوى مختلف تماماً عمّا وصفه فيها
- لم أفهم العلاقة بين بعض الشخصيّات ولمَ وُجِدت في الرواية بالأصل، ألزيادة عدد الصفحات والتفاصيل أم ماذا ؟!
- تحمّلت كلّ ما تحمّلت منها لأتفاجأ بالنهاية أن خيال الكاتب أوسع من كوكبنا !
- كما أنها تحتاج لتدقيق لغوي وإملائي كبير
- حاولَ الكاتب بأن يجعل الحبكة قوية ومميّزة ولم يوفّق في ذلك
النجمات الثلاث للفصول الأولى من الرواية وبعض العبارات التي تصلح للاقتباس .
انقطعت عن قراءة الرواية لفترة لمللٍ أصابني منها وعندما استأنفت قراءتها اختلطت الأمور عليّ ولم أعُد قادرة على التمييز وفصل الأمور عن بعضها
- أعترف أن الكاتب نجح في جذب القرّاء -وأنا منهم- عن طريق المقدمّة التي وضعها لكن المحتوى مختلف تماماً عمّا وصفه فيها
- لم أفهم العلاقة بين بعض الشخصيّات ولمَ وُجِدت في الرواية بالأصل، ألزيادة عدد الصفحات والتفاصيل أم ماذا ؟!
- تحمّلت كلّ ما تحمّلت منها لأتفاجأ بالنهاية أن خيال الكاتب أوسع من كوكبنا !
- كما أنها تحتاج لتدقيق لغوي وإملائي كبير
- حاولَ الكاتب بأن يجعل الحبكة قوية ومميّزة ولم يوفّق في ذلك
النجمات الثلاث للفصول الأولى من الرواية وبعض العبارات التي تصلح للاقتباس .
August 4, 2017
الحب الفلسطيني بنكهة الفيزياء �
April 25, 2024
اعجبني اسلوب الكاتب إجمالا على الرغم من صغر سنه ولكن القصة ركيكة جدا وسطحية
September 19, 2017
بشكل عام الرواية من حيث الحبكة سيئة كما انها لا منطقية , ربما لو اختصرها الكاتب بمئة صفحة لكانت مقبولة الى حد ما , فهناك الكثير من التشبيهات المكررة التي اصابتني بملل مميت! اضف الى ذلك الأخطاء النحوية الفظيعة .ولكن الاسلوب الفني للكاتب جميل , و من الرائع استخدامه لمصطلحات تحاكي واقعنا الفلسطيني , كما انه لفت انتباهنا لبعض القضايا
المجتمعية التي تواجهنا,كحاجز الانثى الذي يواجه الكثير من شباب القرى عند توجههم للجامعات , و عرض بعد القضايا الفلسفية الممتعة , كما ان الموسيقى التي اختارها لنا الكاتب نجحت في البداية في جذبنا الى داخل الرواية الى حد ما
.
المجتمعية التي تواجهنا,كحاجز الانثى الذي يواجه الكثير من شباب القرى عند توجههم للجامعات , و عرض بعد القضايا الفلسفية الممتعة , كما ان الموسيقى التي اختارها لنا الكاتب نجحت في البداية في جذبنا الى داخل الرواية الى حد ما
.
October 2, 2017
قرأت الرواية لسبب واحد هو ان شخص عزيز عليّ كان يقرأها او بالاصح تقرأها ، حبكة الرواية ليست بالجيدة ولكنها مناسبة لكاتب في ال٢١ من عمره .
ما يزعج القارئ هو عدم تنقيح الرواية جيدا ؛ والترابط الركيك لأحداث والشخصيات المحورية للرواية .
الاسهاب والحشو كان بشكل شبه مبالغ فيه ..
هناك بعض الاقتباسات قد تبدو رائعة وربما هي احد اسباب شهرة الكاتب ..
ما يزعج القارئ هو عدم تنقيح الرواية جيدا ؛ والترابط الركيك لأحداث والشخصيات المحورية للرواية .
الاسهاب والحشو كان بشكل شبه مبالغ فيه ..
هناك بعض الاقتباسات قد تبدو رائعة وربما هي احد اسباب شهرة الكاتب ..
July 13, 2019
صدقاً، لا أعرف ما سأقول في هذا الكتاب!
August 18, 2017
تافهة الى حد لا منتهى له ، لم اصادف في حياتي كلها و لم اسمع يوما و لم اتخيل في حياتي ان تلتقي صفة الجبن بكاتب ما ، و للاسف اكتشفت ذلك في هذه الرواية و هو اقل ما يمكن توصيفه به و ساعمد الى شرح ذلك. ماذا امكنني ان اقول غير ذلك عن كاتب لم يملك الجرأة و الثقة اللازمة ليقرر ما يمكن ان تكون نهاية روايته، كما لو انه يود مصالحة كل قراءه و كسب ودهم و حبهم بمدهم بنهايات مختلفة ترضي اذواقهم؟ لا استطيع استيعاب ما حصل، لا اكف عن الاستشاطة غضبا و مجاهدة نفسي على عدم فض بكارة الرواية باقتطاع جملة من اوراقها ، ثم احمد الله على انني اقتنيت النسخة الرقمية لا غير. لسائل ان يسأل ما سبب هذا السخط؟ ساجيب بكثرة التفاهات، ساتجاوز الاخطاء اللغوية و الطباعية ، و ساتجاوز صوره المقبحة لكل من الواقع و الخيال بعد ان احببت جملة منها خاصة وصفه للفسطينيات ، الا انني اكتشفت لاحقا ان ذلك لم يكن الا طعما يلي المقاطع المستفزة التي تلزمنا بقراءة الرواية و اشي لنفسي بمدى ذكاء الكاتب ذلك الكاتب نفسه الذي جعني أكفر بالأدب . كيف لي ان آمن به من جديد بعد تجرعي لهذه التجربة المريرة، فقد امنت طويلا ان الجراة قيادة ، و من انواع القيادة الكتابة، حين نأتمن خيالنا ووقتنا لكتاب ما لحظة خوضنا لرحلة ما مع كاتبه هو اعلم بتفاصيل الطريق اليها ، هو الذي يجبرنا على انتهاج تصور ما دون آخر لسبب وحيد كونه هو واضعه و صانعه. لطالما امنت بان الادب هو نصف الحقيقة لكونه يفضح مكنونات الشخصيات و الوحيد الذي يهبنا القدرة الى النظر الى باطن الشخصيات و نترك الجانب الخارجي منها ، عكس ما نفعل في حياتنا اليومية. كيف لي أن آمن بكل ذلك من جديد بعد أن اكتشف أن في كل من النهايات خدعة تليها خيبة؟ كيف أمكن للكاتب ان يكون بكل تلك القسوة امام قراءه الذين وثقوا بالمصير الذي سيرسمه في النهاية رغم كل ما تذرعوه ؟ و لكن بالنهاية اجد نفسي اغفر له وقاحته و تظاهره بالجراة بمعاتبته لاساتذته في الاهداء و بغروره في عدة مواضع من الرواية باملاءه علينا جملة من الاوامر اغلبها موجودة بالتصدير، و سبب غفراني هو كثرة النصائح بعدم قراءة الرواية ، و خاصة رجاءه و طلبه لاكمال الرواية و اعطاءنا الحق بتقطيع و تمزيق جزء من عمله ولو انه صفحة واحدة ، ما يشي يقينه بعدم اقتداره على الكتابة.
February 7, 2017
ما جذبني لقراءة هذه الرواية هو ذلك الجزء المنشور من مقدمتها.. ولكنني عندما بدأت بقراءتها بالفعل كانت هذه أول رواية أنفر منها بسبب الإهداء.. تحاملت على نفسي وأجبرتها على القراءة.. قرأت المقدمة والتي كانت في غاية الاستفزاز.. إن كنت تغاضيت عن إصرار الكاتب على إنه مريض نفسي فلن أتغاضى عن إهانته لي! نعم يا سادة إنه يهين القاريء أكثر من مرة بالمقدمة ويقولها صراحة "أيها الغبي" "لأنك غبي" "يا غبي" استفزني اسلوبه بشدة.. ما هذه الثقة والوقاحة؟ بدأت بقراءة الرواية فأهانني الكاتب للمرة الثانية.. كتب ثلاث جمل وقال إن هذه هي الرواية ولكن لأن القاريء أحمق ويحتاج لمزيد من التفاصيل السخيفة فليتابع القراءة ليعرف!!!! حقا وصلت قدراتي على الاحتمال لآخرها.. وشرعت اقرأ بدايتها وأنا بهذه العصبية وهذا النفور بسبب ذكاء الكاتب العبقري.. وكما توقعت لم يعجبني أسلوبه.. بدا لي كمن يحاول جاهدا أن يقول جملا صعبة وعبارات غير مفهومة! هل هذه هي البلاغة؟ اخطأت يا عزيزي هذا ليس من البلاغة بشيء وبالعكس هذا هراء كامل.. ووسط هذه الجمل الملتوية كانت بعض الجمل التي يمكن أن يقولها القذافي بإحدى خطبه.. سخافة كاملة وبلا معنى.. ولذلك فأنا لن أجبر نفسي على إنهاء هذه الرواية.. كما إنني سمحت لنفسي بتقييمها وأنا لم أقرأ حتى ربعها.
Displaying 1 - 30 of 132 reviews
Can't find what you're looking for?
Get help and learn more about the design.