من مقدمة المترجمة: قراءة تاريخ النساء الخالدات، ضروري لكل مسلم و مسلمة، فلا فرق بين الذكر و الأنثى إن كانا متقيان، إذا كما يستطيع الرجل أن يقتدي بالرجل، فإنه يستطيع الاقتداء بالمرأة، و على هذا فإن إطلاعه على تاريخ النساء الخالدات يساعده على الإقتداء بهن، إذا من الخطأ أن نعتبر مثلا فاطمة الزهراء عليها السلام قدوة للنساء فقط، كيف ذلك و الأئمة عليهم السلام قد اقتدوا بها؟
لم يعط الكتاب السيدة نرجس ع حقها بل الموجود عنها بضع صفحات لا أكثر وأيضا كان الأفضل عدم استخدام الاسلوب القصص والحكايات والتركيز على روايات أهل البيت عليهم السلام أكثر