ŷ

Jump to ratings and reviews
Rate this book

العشاء الأخير للمشير

Rate this book

200 pages, Paperback

First published January 1, 1979

4 people are currently reading
158 people want to read

About the author

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
2 (6%)
4 stars
8 (27%)
3 stars
11 (37%)
2 stars
8 (27%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 14 of 14 reviews
Profile Image for Ahmed Elsawy.
186 reviews288 followers
July 19, 2020
أعتقد ده أول كتاب أقراه يكون منحاز لجانب عبدالحكيم عامر بالشكل ده، مش محبة فيه، لكن الراجل كان مرافق ليه والنائب عن بلد المشير في مجلس الأمة، معنديش فكرة ايه حقيقي وايه لأ، بس فيه حقائق وسرد لرواية أكثر منطقية عن مسرحية التنحي على الأقل، وصورة أوقع لعبد الناصر
Profile Image for Mohamad Saeed.
53 reviews2 followers
July 6, 2019
مؤلف الكتاب كما عرّف نفسه على غلاف الكتاب الخارجي كان نائباً برلمانيا عن دائرة مطاي بمحافظة المنيا، وقد تم اعتقاله وفرض الحراسة على أمواله رغم حصانته البرلمانية كما ذكر في ثنايا الكتاب وذلك بسبب صداقته مع المشير عبد الحكيم عامر بعد الأزمة الشهيرة بسبب هزيمة ١٩٦٧، الكتاب منحاز للمشير كما هو واضح لذلك لا يؤخذ وقائعه كمسلّمات غير قابلة للنقاش، رغم ذلك فإن به من الوقائع ما يحكي الكثير عن تلك الفترة ويعرّف بأسلوب الحكم أيامها.
Profile Image for Hani Elsayed.
2 reviews
May 12, 2024
رواية مهمة من شخصية خارج مايطلق عليهم (مراكز القوى) وتوضح إشكالات وازمة هذه الحقبة عصابة أو حكم الفرد وإنشغال الجيش تماما عن مفهوم الحرب حيث قبل الحرب بكام يوم شمس بدران وزير الحرب قاعد سهران بيتعشي مع أصحابه، بالرغم من تحيز الكاتب للمشير حسب صلة القرابة وانه عضو منطقته في الصعيد إلا إن في نقطة بيذكرها الكاتب مرارا وتكرارا بدون وعي منه وإن عبد الحكيم كان دايما يرى نفسه ند وأنه شارك عبد الناصر صناعة الثورة والحكم والنظام الجمهوري الديكتاتوري فلا يمكن التخلص منه بسهولة ويتلهص كل دا في تسلح عبد الحكيم بالقنابل والأسلحة الظباط في بيته بالجيزة بعد النكسة لكن ما فات صاحب المذكرات إن عبد الحكيم كان منشغل هو الأخر عن الجيش وعن الحرب الراجل لم يكن يعرف رأسه من رجليه هل تتوقع يكون مشير وقائد للقوات المسلحة لا يعرف أصلا بأي شئ يجري على الصعيد الإسرائيلي لدرجة انه يطير يوم الحرب فوق سيناء طبعا دا إن كان تلاعب من جمال فهو يدل على عدم إكتراثهم بالجيش اصلا وكلهم منشغلين في لعبة الحكم والكرسي الرواية من أهم ماقرئت كما أنها توضح عبد الناصر كما كان وكما يجيب أن يكون في مخيلة الشعب عيد الناصر كان يرى نفسه إله لا يعصي ولا يناقش إنما يطاع ويُعبد ويَأمر كما أيضا وضحت صورة قد تكونت في عقلي عن عبد الحكيم كما عرفته من تقييم خالد محي الدين لما قال عبد الحكيم راجل نكتي وطيب وخدوم وصاحب روح حلوة وظلموه لما دخلوه الجيش بل لما خلوه المشير والقائد والراجل لا يتلزم بالحياة العسكرية وهذا واضح تماما في رواية عبد الصمد عن المشير كان جل تفكيره في دهاليز الحكم والمناورات كما كان يفعله نده عبد الناصر ولذلك كما قال المشير النكسة كانت سياسية قبل ماتكون عسكرية
55 reviews2 followers
September 7, 2022
أعتبر ان الكاتب و الكتاب بمثابة اكتشاف، فلأول مرة نسمع من مرافق للمشير عامر عن وجهة النظر الأخري، ولأول مرة اقرأ لسياسي غير عسكري مذكراته لتلك الفترة التاريخية حالكة الظلام، الرجل تكلم عن المشير عامر بإنصاف في حدود ما عرف وشهد، ولم يدافع دفاعاً أعمى كما يتوقع ممن هم في مكانه، فالرجل قال انه إذا كان عبد الناصر ناظر مدرسة الاستبداد فالمشير وكيلها، ولم ينف دوره في إقصاء رفاق الانقلاب، وإن كان لم يثبت دور المشير المشين في الانفصال عن سوريا او حفلات لجان تصفية الإقطاع، لأول مرة نتعرف عن أجواء المعتقل بعد ١٩٦٧، بما فيهم حمزة البسيوني و إخوان المشير الذين عوملوا معاملة سوبر، وأخيراً يبزغ نجم كاتب ساخر طوته الكتب والأيام، وليس بين ايدينا اي أثر او خبر عن الكاتب سوى هذا الكتاب اليتيم
Profile Image for محمود المسلمي.
186 reviews20 followers
September 6, 2022
بالرغم من أن المحتوي من المفترض أن يكون رواية تاريخية لأصعب أيام مصر في العصر الحديث
وحقبة حالكة السواد و مأساوية لأبعد حد
بالتاكيد لأن الكارثة طالت كل قصر و بيت و عشة فوق سطح في مصر
رغم كل هذا إلا أن المصالح الشخصية يبدو أن لها الأولوية القصوي و لها كل الاعتبار فوق أي اعتبار

و كما توقعت فتدريجيا بعد سرد الحكاية من وجهة نظر المشير يأخذنا المؤلف و هو عضو مجلس أمة لسرد فاجعته الشخصية
باعتقاله و فرض الحراسة علي أمواله لكنه نسي أو تناسي أن مصيبته لا تزن مثقال حبة رمل أمام الفاجعة التي طالت دمائها كل شبر في بر مصر
Profile Image for هاشم السداوى.
320 reviews23 followers
June 10, 2023
من اعان ظالما سلطه الله عليه
هنا النائب البرلمانى فى عهد عبد الناصر الذى كما يبدو وان لم يذكرها صراحه وصل للبرلمان عن طريق صداقته بالمشير عامر يحكى ما شاهده وعرفه فى الايام الأخيرة فى حياة المشير والصراع مع عبد الناصر على السلطه.. وكيف ان العقاب من جنس العمل وكما رضي عامر بما فعله ناصر بالشعب و زملاءه فى مجلس قيادة الثورة وتغاضيه عن جرائمه بحجج واهيه اختلقها لنفسه نجده فى النهاية يذوق من نفس الكأس ويتجرع نفس المرارة ويلقى نفس المصير هو ومؤلف هذا الكتاب وكل من اشترك فى جرائم ناصر بالسكوت عليها
Profile Image for Amin Fathi.
31 reviews1 follower
September 25, 2024
اعتقد اننا طول الوقت بنسمع وبنقرأ وجهة النظر الناصرية في هزيمة ٦٧، بس الكتاب ده بيورينا وجهة نظر عبد الحكيم عامر في الاحداث كلها عن طريق صديقه عبد الصمد محمد اللي كان مرافق دائم للمشير.

أهمية الكتاب انه بيكشف عن حالة العبث اللي كانت موجودة ايام عبد الناصر والاستخفاف بالمصريين.

ربما النكتة التي كتبها عبد الصمد، والتي تبرز مدى الاستخفاف بنا وبشهدائنا، ظهرت عندما سخر علي شفيق من شمس بدران وزير الحربية بعدما علم أن زوجته حامل، قائلاً: "لو أنجب بنتاً، سيسميها نكسة!"
Profile Image for ياسمين خليفة.
Author3 books328 followers
January 22, 2025
هذا الكتاب يتحدث عن هزيمة 67 وقصة انتحار او قتل عبد الحكيم عامر من وجهة نظر احد المقربين من المشيرر والذي كان نائبا عن محافظة المنيا
مشكلة الكتاب أن مؤلفه لا يتحدث بشكل متسلسل وانما بشكل عشوائي كما أن تحيزه ضد عبد الناصر واضح لأنه تعرض لظلم بين فلقد تمت مصادرة املاكه وحبسه في سجن القلعة كما أن جودة الورق منخفضة مما يجعل قراءته صعبة
Profile Image for Marwa Fathy.
251 reviews26 followers
October 29, 2022
الكتاب بيتكلم عن الي حصل بعد حرب 1967 والهزيمة بس من وجهه نظر حد قريب من عبد الحكيم عامر وواخد صفه وشايف ان عبد الناصر هو الي كان ديكتاتور مش بيسمع لرأي حد وكان خايف من عبد الحكيم عامر وحاول يشيله اسباب الهزيمة علشان يقدر يبعده عن الجيش نهائي وينفرد هو بالحكم وده الي قدر يحققه في النهاية بعد موت عبد الحكيم عامر والقبض علي الناس القريبين منه
Profile Image for شريف الفقي.
Author3 books29 followers
December 15, 2022
وجهة النظر المفقودة لعبد الحكيم عامر بعيون بلدياته نائب البرلمان عبد الصمد محمد عبد الصمد.. وبقلم خفيف الظل.. كتاب مهم لو شئنا الإطلاع على تاريخ فترة مظلمة في تاريخ مصر بعيدا عن التناول السهل لشيطنة المهزومين و(نحرهم) فكريا قبل كل شيء
Profile Image for Fatty.
5 reviews96 followers
Read
August 11, 2022
هي شهادة الخصوم ينفع يؤخذ بيها؟
Profile Image for Waleed.
4 reviews
June 15, 2024
أعتقد دي أقرب حاجة قرأتها ممكن تمثل سردية عبدالحكيم عامر لمصيبة 67 : الآراء اللامنطقية والمحسوبية والفساد والكلمات الساخرة .
Profile Image for عبدالفتاح .
143 reviews2 followers
July 14, 2022
كتاب مهم في بابه، وربما هي الرواية الوحيدة من وجهة نظر عبدالحكيم، ويلقي الضوء على جانب من شخصة عبدالناصر، الذي حاول أن يحيط نفسه بهالة من التمجيد وكما هو معروف فقد كان السادات يناديه بالمعلم.
في النهاية هي صفحة حزينة في تاريخ مصر المكلومة حيث قسموا البلد بينهما مناصفة، كما ورد في الكتاب.
وهذه صفحة من التنافس بين الاخوين الأعداء، وما كانت الهزيمة إلا تكليل ونتيجة لما انتهجوه في مصر في سنوات تحكمهم.
في هذا الكتاب يحاول القاء اللوم على عبدالناصر ، ويكأن عبدالخكيم كان بمعزل عن الجيش وكأنه كان بلا إرادة .
لا يجد الإنسان ما يقوله غير أن هذه نتيجة طبيعية لاشخاص بلا خبرة ولا إعداد ولا تخطيط ، وجدوا انفسهم أو أوجدوها في مكان يحكمون منه بلد بحجم مصر،، حيث قسموها بينهما واحد للسياسة والاخر للجيش، بلا رقيب أو حسيب.عاملهم الله بما يستحقون.
Displaying 1 - 14 of 14 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.