لا أظن أنك تستطيع تخمين مهنة بطل هذه الرواية .. إنه يعمل ميت .. نعم قرأت الكلمة بطريقة صحيحة ولا يوجد أى خطأ مطبعى . يقدم لنا الكاتب (محمد رضا عبد الله) رواية جديدة شيقة .. ذات طابع غريب وأحداث شائكة غامضة تثير عقل القارىء وتطرح العديد من التساؤلات .. بأسلوب جذاب ممتع ونمط جديد يختلف عن كتاباته السابقة .. أحداث الرواية تدور فى المستقبل عن رجل مريب مجهول الهوية يكسب رزقه من الموت .. ماض غامض يمتد لآلاف السنين .. شبح يرسل رسائل غامضة لرجل عجوز أمام باب شقته .. فتاة عذراء تنفذ لخطيبها طلبه الأخير قبل موته .. زوجة تنتقم من زوجها بقتل عشيقها .. دماء على بدلة العريس .. وقصة حب تبدأ من القبر .
رواية من العيار الثقيل يتميز أ.محمد رضا بالأفكار القوية المجنونة وبأسلوبه المتميز ينقلك لعصرالمستقبل أحداث سريعه تحبس الأنفاس في النص الأول من الرواية النص الثاني من الرواية رومانسي ومليئ بالمفجآت نهاية قوية وغير متوقعه رواية ممتعه جدااااا
رواية أخرى أكثر إمتاعا وغير تقليدية على الاطلاق بعد رواية منظف الجرائم. رواية تجمع المغامرة مع الخيال (احداثها تدور فى المستقبل ) مع الاسقاطات الاجتماعية والسياسية مع الاكشن مع الكوميديا ( اختيار اسماء الشخصيات والاماكن كوميدى جدا ) كل هذا فى قالب واحد متجانس وغير ممل وسربع الايقاع
السرد والحكى ممتع والحوار يغلب عليه طابع الكوميديا والمرح. ونجد ربط بين منظف الجرائم والمهنة ميت فى مواضع معينة لكنها لا تؤثر على من لم يقرؤا الاولى ولا يحدث اى ارتباك ، هى مجرد إضافة ممتعة تميز أعمال الكاتب بصفة عامة كما نجد فى سلسلة الصرخة وحالات خاصة
النهاية جاءت رائعة وكوميدية فى نفس الوقت وتتناسب مع مسار الاحداث الغامضة التى ينكشف عنها النقاب فى ختام الرواية
الكاتب له نكهة خاصة تختلف عن السائد واستطاع إيجاد مسار خاص به يميزه عن الأخرين وتستطيع تمييز أسلوبه بعد ذلك حتى لو لم يكن اسمه على الغلاف وهذا نجاح كبير بدون شك. فى انتظار قراءة باقى رواياته بكل تأكيد
قد تكون الفكرة مميزة و فريدة .. لكن اسلوب الكاتب سطحي جداً لا يغوص في عمق الحدث ، لم استمتع بها، كمية الالفاظ و الاوصاف فوق ١٨ لا تخدم سياق الحدث تشعر بها محشورة فقط في المنتصف ، اجدها لا تصلح للكبار و لا حتى المراهقين او الصغار .. و لا نقطة رغم تميز الفكرة
الغلاف 4/5 العنوان 5/5 اللغة 4/5 الحبكة 5/5 السرد 5/5 التقييم العام سيكون 4.5/5
بدأت الرواية بسؤال ... لماذا؟ ... ، و منه تفتح أبواب واسعة لا يمكن إغلاقها لماذا : عن كل شيء و شخص .. فس كل مكان و زمان. أسلوب جميل لجذب العقل الباطن للقارئ قبل وعيه .
أحببت شخصية البطل الساخرة و استخدام الجمل الفكاهية في أغلب المواقف . تشبيه الكاتب للحياة بلعبة إلكترونية ملفت و جميل. أعجبني وصف الحياة بأنها تحتوي الإثارة لانها تُعاش مرة واحدة و بأن كونها أمر مكرر أو دائمة لا جديد فيها ممل . يقينه بأنه سيموت يوماً ما رغم أنه حاول شتى الوسائل و لكن لديه شعور بأن لكل شيء نهاية رغم كل شيء. وصف دقيق المشاعر. تغير جذري في الشخصية من ساخر معتاد على الوحدة و يكره صرف أمواله إلى شخص جدي ملتزم لأجل من أحب . كونه لا يقبل التهاون في عمله و انه مصدر رزقه و تركه له فقط من أجلها قصة خيالية ولكن جميلة .
لم أتوقع أن تكون سالي بهذا السوء .. ولكن من الجيد أنه سامحها فهو بالفعل يشبهها ولكن الفرق انه على الاقل لم يكذب على نفسه كان يعلم أن ما يفعله سيء .
عودة البطل إلى الشخصية الساخرة جيد .. أسلوب الشخصية بهذه الطريقة جذاب أكثر.
النهاية صاعقة لم أتوقع أن يموت بتلك الطريقة.. هل مات حقاً !! أليس هناك جزء ثانٍ الرواية.. ارجوا من الكاتب أن يفاجئني بأنها لم تنته أو أن هناك المزيد . كانت تجربة ممتعة جداً .. بدأت قراءة الرواية اليوم في الساعة العاشرة صباحاً انيهتها الآن على فترات متقطعة . مدة القراءة كاملة 5 ساعات لم استطع تركها و لم تطاوعني نفسني بأن استكملها لاحقاً .
هناك بعض التحفظ على بضعة مواقف و كلمات . هناك بعض التفاصيل التي ذكرت في مواقف لم تكن واردة من قبل ولكنها ليست أشياء أساسية .
شكراً للكاتب #محمد_رضا_عبدالل تجربتي الثانية مع رواياتك و لم تخيب ظني .
تدور احداث الروايه بالمستقبل 2050 عن رجل لا يموت فيستغل تلك المقدر فى ان يستاجره الناس ليوهم الاخرين بانهم قتلوه للتشهير بهم او ابتذازهم حتى يجد سالى الصحفية التى تطار من عصابة لانها كتب عنهم مجموعه مقالات فيقرر ان يساعدها لانقاذ حياتها فهل يستطيع ام تقتلها العصابه الروايه خيال علمى واحدثها سريعه وبها الكثير من المواقف الكوميدية الغلاف لم يعجبنى ولكن العنوان مناسب للاحداث نهاية قوية وغير متوقعه
ريفيواتساحرالكتاب# المهنة ميت العنوان جذبني لاكتشف الكتاب اول مبدأت اقرأه احسست انه ممل لاكني اردت أن اعرف سر عدم موته قرأت حتا وصلت لجزء التقائه بالفتاة فالنقبرة حتا الان استطعت ان ان اتحمل لاكن بعدها اكملت الكتاب بصعوبة اعطيه 3 من 10 علي الفكرة الجديدة والنهاية المفاجأة لاكن لم يعجبني الكتاب احس ان كل السطور تشبه بعضها
الميزة فى محمد عبدالل هى الابتكار و عدم التكرار و مرة أخرى بعد منظف الجرائم تدور أحداث الرواية فى المستقبل و انتشار الجرائم و الكاتب حاول الربط بين الروايتين لكن الكاتب مرة أخرى لم يوصف اى تطور فى المستقبل لكن كل تركيزة كان عن الرواية الرواية هى ببساطة المهنة ميت لا تحتاج إلى شرح رجل لا يموت و وظيفتة هى الموت و العودة للحياة و لكنة يستغل موهبتة فى الشر فهو يساعد على الجريمة و لكنة يقع فى حب فتاة تساعدة على التحول إلى بطل و إنقاذ الأرواح الرواية ممتعة مع وجود جزء كوميدى و النهاية حزينة الأسلوب و الحبكة أكثر من رائعين الرواية فقط يعيبها بعض التكرار فى الأحداث و الجمل غير كدا الرواية تستحق القراءة التقيم 4/5
اعجبتني الروايه كفكره كرهت كثرة تكرار جمله ميت و انه لايشعربالالم ولايتذكر اسمه او كم عاش لقد تم شرح هذه النقطه في البدايه اما تكرار الجمله بصوره كبيره اشعرتني بالملل و رغبه في رمي الروايه .. كان يمكنه ذكرها مرتين او ثلاثه فقط
البداية كانت لطيفة تبشر برواية خفيفة .. لكن للاسف لم تكتمل كما بدأت لازلت مقتنعا ان محمد رضا عبدالل يصلح كسيناريست اكثر منه كروائي .. لكنه يحتاج لرؤية ثانية تشاركه كتاباته كي تجبره أن يحذف الكثير مما يطيل فيه
يا مساء الابداع الجميل .... انا لسه حالا مخلص رواية المهنه.. ميت.. ازاي كده بسم الله ماشاء الله رواية خيال علمي علي فكره مجنونه مقريتهاش قبل كده علي احداث مشوقه جدا جدا جدا.. علي مفارقات كوميديه... ازاي كل الميكس الجميل ده اتجمع في رواية واحده... انا من ساعه ما مسكت الرواية مقدرتش اسيبها الا لما خلصتها... ده اول تعامل مع حضرتك بس ان شاء الله مش هيكون اخر تعامل لان ببساطة انا اتبسطت جدا من الروايه ومن امتع الروايات اللي قريتها وان شاء الله مستني الجديد لحضرتك ان شاء الله لان ببساطة احنا كسبنا كاتب مبدع عبقري دمه خفيف 😊😊😊مستني الجديد علي احر من الجمر واصبر نفسي ب منظف الجرائم لحد ما يوصل ابداع تاني بالتوفيق دايما لحضرتك وتفضل تمتعنا بادبك وبفنك دايما ان شاء الله 😊😊😊😊😊😊
المهنة : ميت محمد رضا عبد الله الغلاف : مقبول العنوان : جديد ويشد ومثير الرواية فانتازيا على شوية رعب خفيف على شويتين ثلاثة ساخر مهنتة ميت شغلانتة في الرواية ميت وأسمة اللي ميسماش ليس له أسم ولكن صفة صفتة ميت الرواية رائعة مميزة سلسلة غير مملة على الإطلاق تجربة أتمنى أن يسير عليها المؤلف في رواياتة الجديدة ومع أن كل نفس ذائقة الموت ومع أن اللي ما يتسماش لم يمت بحرق ولا غرق ولا رصاص و لم يؤثر به شئ إلا أنة مات بأخر شئ ممكن يتوقعة لولا النهاية كانت الرواية خدت 5/5 تقيمي 4/5
*ليست المرة الاولى لقراءة عمل للكاتب وانما سبق وقراءة له (منظف الجرائم) فانها اروع ما قرات له وهذه الروايه ليس بقليلة انما يحمل الكاتب بها الكثير
*اختيار الغلاف لم يعجبنى كثيرا لكنه وفق ف اختيار الاسم والتى زادت من الانجذاب والتشويق لقراءة الروايه ولن يخدعك الكاتب باسم جذاب ومضمون تافه بل سيفاجئك بالكثير
*ستجد ان الرواية تجمع ما بين الخيال الغير متوقع وقليل من الرعب والرومانسيه والكوميديا وشويتين ساخر واثارة وتشويق الى النهايه
*يتميز الكاتب بالافكار الجديدة القوية النادرة المجنونه مثل منظف الجرائم فان اسلوبه المتميز ينقلك الى المستقبل باحداث سريعه مليئه بالغموض احيانا والاثارة ثم ينتقل الى جزء رومانسي كوميدى ساخر احيانا ملئ بالمفاجاءت غير متوقعه
*رواية رائعه بفكرة جديدة كعادة الكاتب الذى سيطلق العنان لخياله لكنه لم يخرج ف النهاية عن ارض الواقع وان كل نفس ذائقة الموت ....حقا قد يعطى الله بعض الناس صفات نادرة ومن هنا قد تاتى الفكرة للكاتب لكنه كالمعتاد ياخذنا بخياله الى ابعد حدود عالم اخر يبدا بالفكرة الواقعيه وهو وجود شخص نادر له صفات نادرة هكذا تبدا الروايه كماهو ف الطبيعى وتنتصف الرواية بكثير من الخيال الكاتب الجامح وينتهى بالواقع الذى لا مفر منه وهو ان الموت حق على كل انسان
**يلقى الكاتب الضوء على اشياء كثيرة مهمه ف حياتنا وهى : 1-ان جاءكم فاسق بنباء فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين وسيظهر ذلك ف ضحايا (الميت العاشق) 2-اعمل لدنياك كانك تعيش ابدا واعمل لاخرتك كانك تموت غدا 3-لا تبخل على نفسك بالتوبة ولو كانت ذنوبك مثل زبد البحر 4-اياك والنساء الخبيثات التى تدفعك الى المصائب فليس كل النساء حليمات بل منهم خادعات ماكرات واحذر من كيدهين فان كيدهن عظيم 5-اعلم ان للشر نهايه واعلم ان الذنب طعمه مثل العسل واثره مثل السم وان لعمل الخير لذة تجعلك تدمن فعل الخير ومساعدة الاخرين وان عمل الشر لاتجنى منه شئ سوى الندم مهما كانت المكاسب المادية 6-قد تكون الوحدة جيدة وكما يقولون البعد عن الناس غنيمه لكن ليس على الاطلاق ولا تكون حلا والا ماامتلات المستشفيات النفسيه من مرضى بسبب الوحده يدعونا الكاتب الى التامل والتدقيق ف الاختيار ف علاقتنا مع الاخرين 7-يعطينا مثل ان الطيبون للطيبات والخبيثون للخبيثات فالبطل يعمل مهنة ميت وياذى الكتير دون الشعور بالذنب والبطله تعمل مع اكبر العصبات لكن الكاتب يكمل لنا ان اراد الله على العبد ان يتوب يرسل من يعينه على التوبة قبل موته فلقد جسد لنا جزء من رحمة الله بعباده
**نهاية غير متوقعه نهائيا قوية لم يكن شئ كهذا يكون نهاية البطل الخارق الذى لم يمت بالرصاص والحرق والطعن لكن هيهات (فالانسان تؤذيه بقة وتاخذه شرقه)
*نقدى هو تكرار بعض الكلمات مثل اناميت انا لااشعر لا اتالم ذكرها كثيرا بطريقة تدعو للمل
*تقيمى 4/5 شكر وتقدير للكاتب الرائع ذو الخيال الجامح فلك منى كل التحية والتقدير واتمنى لك التوفيق والنجاح ف القادم
"الوحدة جيدة.. الابتعاد عن الناس غنيمة.. اعيش بحريتى فى اي مكان.. لا احد يعرفنى.. لو عرف الناس حقيقة امري لصارت حياتى جحيم.. سيطاردوننى فى كل مكان.. لن يغفروا لى تاريخى الاسود.. لن يتركونى لحالى.. ساصير فار تجارب لهم.. ساخضع لتجاربهم اللعينة التى لا تنتهى.. ساصبح (الكائن غريب الاطوار) فى نظرهم.. لن اكون (البطل الخارق) كما تتوقعين.. سيحبسونى فى زنزانة ابحاثهم للابد.. لن يرانى احدا بعدها."
كل فترة أجرب روايات جديدة و أحاول أقرأ لكتاب جدد بالنسبة لي ..
"محمد رضا" فاجأني صراحة مع أني كنت متردد من العنوان لكن رواية مبهرة .. أحداثها متسارعة و متقلبة بشكل جميل و مميز خصوصا في النهاية .. أعجبني الأسلوب الساخر و حس الفكاهة الجميل في بعض المواضع و هذا شي طبيعي و متأصل في شخصية أي مصري ..
اسم الرواية : المنهة ميت اسم الكاتب: محمد رضا عبد الله عدد الصفحات: 303 دار النشر: ن للنشر والتوزيع
تبدأ روايتنا بمهمة غريبة على بطل الرواية انجازها و هي ان يكون ميتًا!
اول ما جذبني في الرواية هو اسمها المهنة ميت فالبطل وظيفته الموت حرفيا ولكن كيف؟ ولماذا؟ واسئلة كثيرة. الحقيقة ان الفكرة مبتكرة عبقرية الاحداث شيقة اردت انهاء الرواية بسرعة لمعرفت الاحداث اللغة كانت بسيطة وسهلة غير ثقيلة الحقيقة ان نهاية كانت مفاجأة وجعلتني اقول ما الذي قرأته للتو
ما لم يعجبني في الرواية هي جرأة الاحداث بعض الشئ و ايضا تكرار بطل الرواية الذي يحكي القصة انه لا يموت للمرة المليون مفتخرًا بهذا لكن نظرت للأمر من منظور اضافة مرحة للشخصية حيث تخيلت احداث الرواية تتحول الي فيلم والبطل يخاطبنا بين الحين والاخر اثناء قيامة بمهامه.
احداث الرواية تدور عام 2049 وربما احتجت بعض تفاصيل عن عالم البطل حتى استطيع تصور الاحداث بشكل افضل ربما اردت ان تطول الرواية اكثر، لكن شعرت ان الكاتب اوصل رسالة تقدير الحياة التي منحها الله لنا ، وحمده دائما عليها ، ومهما حدث وسقطت في وحل الذنوب يوجد دائما بصيص من الامل للتوبة وعمل الخير طالما مازلت حيًا تتنفس ومهما ضاقت بك الدنيا.