{Ali ibn Abi Talib} علي بن أبي طالب (علیه السلام) الشهير بالإمام علي وأمير المؤمنين، (13 رجب سنة 23 قبل الهجرة ـــ 21 رمضان سنة 40 للهجرة)، الإمام الأول عند مذاهب الشيعة. صحابي، وراوي، وكاتب للوحي، ورابع الخلفاء الراشدين عند أهل السنة. ابن عم النبي الأكرم (صل الله علیه و آله و سلم) وصهره. زوج السيدة فاطمة (سلام الله علیها)، وأبو إمامين من أئمة الشيعة (الحسن والحسين عليهما السلام) وجدّ تسعة آخرين منهم. والده أبو طالب، وأمه فاطمة بنت أسد. ذكر علماء الشيعة ومعظم علماء السنة أنه ولد في الكعبة، وهو أول رجل آمن بالنبي (ص)، وترى الشيعة أن الإمام على (ع) وبأمر من الله ونص من النبي (ص) هو الخليفة المباشر وبلا فصل بعد الرسول الأعظم (ص).
وعُدّ للإمام علي (ع) فضائل كثيرة ، ففي يوم الدار عيّنه النبي (ص) وصيه وخليفته، وعندما تآمرت قريش لقتل النبي (ص) بات الإمام على في فراشه حتى لا يتمكن الأعداء من قتل النبي (ص)، وبالتالي هاجر النبي (ص) إلى المدينة خفيةً، وآخى النبي (ص) بينه وبين نفسه، وتتحدث مصادر الشيعة، وبعض مصادر أهل السنة أن حوالي 300 آية من القرآن الكريم نزلت في فضائله، ومنها: آية المباهلة، وآية التطهير، كما تدل بعضها على عصمته أيضاً.
شارك علي (ع) في جميع غزوات الرسول (ص)، ما عدا غزوة تبوك، حيث استخلفه النبي (ص) على المدينة. فمن مواقفه أنه قتل في غزوة بدر عددا كبيرا من المشركين، وفي غزوة أحد دافع عن النبي (ع) من أن يصل إليه سوءًا، وفي غزوة خندق قتل عمرو بن عبد ود، وانتهت المعركة بمقتله، وفي غزوة خيبر قلع باب الحصن، وحسمت المعركة.
وبعد أن أنهى النبي (ص) حجه الوحيد، وبناء على آية التبليغ أمر الناس أن يجتمعوا في منطقة غدير خم، ثم ألقى خطبة الغدير، ورفع يد الإمام علي (ع)، وقال: «من كنت مولاه، فهذا علي مولاه. اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه»، وهنأ بعض الصحابة كـعمر بن الخطاب الإمام علي (ع) بإمرة المؤمنين (ع) بعد هذه الخطبة، ولقّبوه بـأمير المؤمنين، ويرى مفسرو الشيعة وبعض أهل السنة أن آية الإكمال نزلت في هذا اليوم، ويستدل الشيعة معنى الخلافة بعد النبي (ع) من عبارة "من كنت مولاه فعلي مولاه" والتي نطق به النبي (ص) يوم الغدير، وبناء عليه، ترى الشيعة أن هويتها وما يميزها عن سائر الفرق هو اعتقادها بانتصاب الإمام علي (ع) من قبل الله خليفة للنبي (ص)، في قبال رأي أهل السنة الذي يقول أن خليفة النبي (ص) يأتي من خلال اختيار الناس.
وبايع جماعة من الناس بعد وفاة النبي (ص) مع أبي بكر في سقيفة بني ساعدة، فالنزاعات القبلية، والأحقاد والحسد تعد من الأسباب التي حالت من وصول الإمام علي (ع) إلى الحكم بعد النبي (ع) واستخلافه، فلم يبايع الإمام علي (ع) أبا بكر، كما أن هناك خلاف بشأن أصل هذه البيعة فيما بعد وزمنه بين المؤرخين، فأوردت الأخبار أن الإمام علي (ع) وفي مناظرة صريحة مع أبي بكر ندد بإغماض أبي بكر حق أهل بيت النبي في أمر الخلافة وتخلفه عنهم في السقيفة، وبناء على ما أوردته المصادر الشيعية ومصادر أهل السنة أن أتباع الخليفة هجموا على بيت الإمام علي (ع) لأخذ البيعة، الأمر الذي أدى إلى إصابة السيدة فاطمة (ع) وإسقاط جنينها ومن ثم استشهادها، فالإمام علي (ع) احتجّ في مواقف كثيرة وفي مناسبات عديدة على قضية السقيفة، وكان يذكرهم بأن الخلافة كان حقه بعد النبي (ص)، ومن أشهرها ما ورد في الخطبة الشقشقية.
وكان الإمام علي (ع) في فترة خلافة الخلفاء الثلاثة عادة بعيدًا عن شؤون السياسة والحكومة، ومنشغلًا بتقديم الخدمات العلمية والاجتماعية، منها جمع القرآن الكريم والذي اشتهر بمصحف الإمام علي (ع)، وتقديم النصيحة للخلفاء في مختلف الشؤون كـالقضاء والإنفاق إلى الفقراء، وشراء ألف عبد وتحريرهم، والزراعة والتشجير، وحفر القنوات، وبناء المساجد، ووقف الأماكن والممتلكات والتي بلغت مواردها ربما إلى أربعة آلاف دينار.
قبل الإمام علي (ع) بـالخلافة والحكم بعد الخليفة الثالث، وذلك بإصرار الناس، وكان يولي اهتمامًا بالغًا للعدالة في زمن خلافته، ووقف أمام تقسيم بيت المال والتي كان بناء على سابقة الأشخاص كما فعلوه الخلفاء من قبله، فأمر بتوزيع بيت المال بين العرب والعجم وبين جميع المسلمين من أي قبيلة كانوا على السواء، كما أمر بإرجاع جميع الأراضي إلى بيت المال، والتي منحها عثمان إلى مختلف الشخصيات في عهده.
وكان الإمام علي (ع) جادّا وغير متسامح في تنفيذ الشريعة الإسلامية، والتطبيق الصارم للقانون، والأسلوب الصحيح لإدارة الدولة، الأمر الذي جعل البعض لا يطيقونه، وكان شديدًا في منهجه هذا حتى مع أقرب أصحابه، وكان يعتقد الإمام علي (ع) أن حق الحاكم على الناس وحق الناس على الحاكم هو أكبر حق وضعه الله تعالى وذو اتجاهين تماما، ومراعاة الحقوق المتبادلة بين الحاكم والناس لها ثمرات كثيرة.
رجالات التاريخ فئتان : فئة يكتب المؤرخون سيرتهم , وعظمتهم منوطة بمقاييسهم وطبيعة هذه المقاييس ; وفئة تكتب سيرتهم أحداث التاريخ , ولا يحتاجون إلى مقاييس المؤرخين لأن عظمتهم فوق المعايير ولا تخضع لجدلية القياس لأن في ذواتهم من القبس الالهي ما يفوق حظوظ سائر البشر من الجوهر الأعلى والنّور السماوي الأسمى . وأبو الحسن علي بن أبي طالب واحد من هؤلاء الكبار حقاً ,, فهو كبير بأصالته وكبير بأرومته الزكية من شجرة النبوة , وكبير بآدابٍ غذى بها لبّه ولبابه ,, يكفيه أنه رفيق النبي منذ حداثته ودرع الاسلام منذ فجر انطلاقته . ,, قال صلّ الله عليه وسلم في الحديث الشهير لأبو الحسن : << أما ترضى بأنك وزيري وقاضي ديني ومنجز وعدي لحمك لحمي ودمك دمي فأنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي من بعدي. أذكر أنني ذكرت في مراجعة لي سابقةبأن دواوين الشعر تستحق أن تركز بها وتعطيعها كامل اهتمامك ووقتك , حتى ولو استغرقت معك أياما كتيرة أو شهورا ! الا أن الحال في هذا الديوان غير شيء : فإنني أنهيته بجلستين في نفس اليوم , وكنت أستطيع أن انتهي منه بأقل من ذلك لولا القليل من الانشغال ! . في يوم اعتراه الصدفة ; سمعت أنه توجد مكتبة صغيرة جدا ولكن تحتوي على بعض الكتب القيمة . فما كان شعوري الا قول : "خير البر عاجله " , أو " دق الحديد وهو حامي :D" . المهم ذهبت الى تلك المكتبة , بسيطة , عبارة عن بعض الرفوف بطول غرفة عادية تقريبا .كان معظمها من الكتب الدينية , ومع ذلك فلم يكن فيها النوع من الكتب التي أردتها .. او بالاحرى مكتبتي هنا على الجودريدز بدأت وقتها عن البحث عن أي كتاب يناسبني ; وجهت نظري على كافة الرفوف , وقرأت تقريبا كل عناوين الكتب . حتى لمست كتابا يعد رقيقا مقارنة بباقي الكتب ,, لم ير حتى من بعيد , فهو كان في الوسط بين مجموعة كتب ضخمة ,, انتابني الفضول لمعرفة ما هو هذا الكتاب : فلما انتزعته من الرف , بدا لي العنوان كأنه مخطوط بماء الذهب ! ديوان أمير المؤمنين علي بن أبي طالب" وقتها شعرت بشعور سعيد أنني أخيرا وجدت كتابا من النوع الذي أحبه ." عقدت عزمي يومها أن آخذ هذا الكتاب وفعلا حدث ذلك . رجعت وفورا بدأت بقراءته , ويا له من كتاب ! أجْمِل بِهِ مِنْ كِتَابْ !! حمدت ربي أنه وفقني أن أقرأ الكتاب بنسخته الورقية ! لأنني صراحة بعد الانتهاء منه : قبلته ! ضممته ! . نصحت فورا العديد من أقربائي ومعارفي بأن يستَهِلّوا بقراءته . لأن كتاباً كهذا : لا يوضع على الرفوف بل يحفظ ويكرّم ! في غرّة الكتاب ; يبدأ الدكتور عمر الطّباع بمقدمة قصيرة وموجزة في الحديث عن الديوان ومناقشة بعض الأمور والشبهات التي اعترت هذه الشخصية العظيمة . كانت المقدمة عبارة عن 10 صفحات لا بأس بها ومفيدة لفهم أكبر للديوان . أعجبت التشابه الكبير بين هذا الديوان وديوان الامام الشافعي . كثيرة هي الأبيات المتشابهة . ولا أدري من الأجمل بينهما , ولكن إن أردت أن تشرب من بئر البلاغة شربة لا تظمأ بعدها ; فعليك بالديوانين ! أما هذا الديوان فحياة أخرى ! في الديوان يظهر لك : 1)علي الحكيم : هذه بالنسبة لي شخصيته الأولى : فهو ذاك الانسان التي شيّبته الحياة ومشاكلها ; أعباؤها وغلبتها , حسنها وسيؤها . فجعلت منه انسانا حصيفاً ألمعيّاُ . يقول الامام علي لابنه : أَحُسَيْنُ إنِّيَ واعِظٌ وَمُؤَدِّبُ **** فَافْهَمْ فَأَنْتَ العَاقِلُ المُتَأَدِّبُ . ويقول أيضا : هَبِ الدّنْيا تُساقُ إلَيْكَ عَفْواً **** أليس مصير ذاك إلى الزوال. فَما تَرْجو بشيءٍ ليسَ يَبقَى **** وشيكاً ما تغيّره الليالي . وأيضا : فلا تفش سرك إلا إليكَ **** فإِنَّ لِكُلِّ نَصِيْحٍ نَصيحا. و إني رأيت غواة َ الرجال **** لاَ يَتْركُونَ أَدِيما صحيحاً وهناك أيضا العديد من الأبيات التي تنبض بالحكمة , الا انني لن أفشيها اليكم , راجياً أن تقرؤوا هذا الديوان وتقرؤوها ! علي الحليم (2 تظهر لك شخصية علي ذو العفو , العامِل بالآية الكريمة : � خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ � الأعراف: 199 فيقول الامام : أصم عن الكلم المحفظات ... وأحلم والحِلمُُ بي أشبه *** ويقول أيضا : و إن خان الصديق فلا تخنه ****و دُم بالحفظ منه و بالذمام و لا تحمل على الإخوان ضغنا ****و خذ بالصفح تنج من الأثام علي العاشق �(3 تظهر لديك لوعة الامام الى عشاقه واحبابه ; وكيف حولها من شعور قلبي الى كلمات ومفردات تدخل قلبك .... ولا تفارقه . فيقول مودعا فاطمة الزهراء رضي الله عنها : حبيب ليس غيرك لي حبيب **** ومالسواه في قلبي نصيب. حبيب غاب عن عيني وجسمي ****وعن قلبي حبيبي لايغيب ويقول مودعا ابن عمه وأحب الناس اليه رسول الله : أمن بعدِ تكفين النبي ودفنه **** نَعِيْشُ بآلاءِ وَنَجْنَحُ للسَّلْوَى رزئنا رسولَ الله حقاً فلن نرى ****بذلك عديلاً ما حيينا من الردى لَقَدْ غَشِيَتْنَا ظُلْمَة ٌ بَعْدَ فَقْدِكُم ****نهاراً وقد زادت على ظلمة الدجى ................. 4) علي المحارب هي من الممكن الشخصية الوحيدة التي نعرفها لهذا الرجل , فهي تمثل عندنا في عقلنا الرجل القوي الشديد "أسد الله" مثل حمزة ,, وصاحب السيف الغريب الشكل والشجاعة الرهيبة . يقول عن نفسه : الليل هول يرهب المهيبا *** ويذهل المشجع اللبيبا فاننى اهول منه ذيبا *** ولست اخشى الروع والخطوبا اذا هززت الصّارم القضيبا **** أبصرت منه عجباً عجيباً الشيء المحزن في هذه الشخصية هي أن الامام كان قبلا يزهو ويلقي الاشعار مدحا عن دفاعه عن الرسول .. ولكن بعد ذلك أصبح الكلام عن الحرب بين المسلمين و معاوية وعمرو بن العاص ... لست أقصد الحديث عن " الجيد" أو " السيء" ولكن ربما أنه من المقدر لنا أن تبقى هذه النقطة السوداء في تاريخنا ,, وللأسف كثرت هذي النقط ... على كل حال , في النهاية ; أنا أشكرك ان وصلت الى هنا :)) . والحمدلله الذي وفقني لقراءة هذا الديوان ,, بل الملحمة ....
« لعمرك ما الإنسان إلا بدينه ... فلا تُترك التقوى اتكالًا على النسب » « فقد رفع الإسلام سلمان فارسٍ .. وقد وضع الشرك الشريف أبا لهبِ » —ĔĔĔĔĔĔĔĔĔĔĔ� « فإن كنت بالشورى ملكت أمورهم ... فكيف بهذا والمشيرون غيّب ؟ » « وإن كنت بالقربى حججت خصيمهم ... فغيرك أولى بالنبي وأقرب » —ĔĔĔĔĔĔĔĔĔĔĔ� « ذهب الوفاء ذهاب أمس الذاهب ... فالناس بين مهاتل و موارب » « يفشون بينهم المودة والصفا ... وقلوبهم محشوة بعقارب » —ĔĔĔĔĔĔĔĔĔĔĔ� « ليس الجمال بأثواب تزيننا ... إن الجمال جمال العقل والأدب » —ĔĔĔĔĔĔĔĔĔĔĔ� « أنا علي صاحب الصمصامة ... وصاحب الحوض لدى القيامة » « أخو رسول الله ذي العلامة ... فقد قال إذ عممني عمامة » « أنت أخي ومعدن الكرامة ... ومن له من بعدي الإمامة »
قرأت ديوان الخليفة علي - رضي الله عنه - في مرحـلة الجامعة وجدته مجرد نظم لكنه جميل .. نعم به كميه كبيرة من المواعظ والحكم وأبيات شعرية تناقش الإنسان والفقر والغنى ولك ماهو مرتبط باحالة الإنسانية وسلوكياتها وتقلباتها من واقع نقدي.. لكنه مجرد نظم بعيد عن الشعر الذي برز في العصر الإسلامي ولن أقول حتى بقوة العصر الجاهلي رغم قرب الشاعر من هذا العصر لكنه بعيد عن قوة شعراء برزوا معه في نفس عصر الصحابة - رضي الله عنهم - فجاء شعره بسيط لا يختلف عن نظم الفقهاء في مقطعواتهم الوعظية الخالية من الصور الشعرية والإبتكارات والجمل التي تتوقف عندها، وكذلك قوة المعنى الجديد في الصورة الشعرية والمصطلح اللغوي هو أقرب للنظم منه للشعر.
لكن دون شك علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - أكبر من أن ننظر في حياته لمسألة الشعر وتقدمه فيه أو تأخره فهو الخليفة الرابع والسابق للإسلام من الصبيان وأحد وزراء الرسول - صلى الله عليه وسلم -، وصاحب مواقف عظيمة في فترة الفتنة التي بدأت بالنصف الثاني من سنوات حكم عثمان بن عفان - رضي الله عنه - حتى إستشهادهما - رضي الله عنهما - على أيدي الخوارج هذا غير إرث عظيم من الحياة في خدمة الإسلام، وما نقدي هنا للديوان إلا لعلمي أن هذا ليس من شعر علي بن أبي طالب ولم يعرف أنه شاعر مطلقًا.
وجهة نظري في الكتبات التي ذيلت بإسم الخليفة والصحابي الجليل علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - من الصعب الميل لها كل الميل وقد أوردت لذلك في القراءة البسيطة مع كتاب نهج البلاغة، ويبدو أن الديوان به الكثير من الزيادات التي تنسب لسيدنا علي بن أبي طالب، وشخصياً أجد قوة في النثر الموجود في (نهج البلاغة) مع تحفظي عليه أكثر من الشعر الموجود في ديوانه
لم يُثبت (الزمخشري) للصحابي علي بن أبي طالب "غير بيتين" من الشعر. لك أن تتخيل قامة نقدية أدبية مثل الزمخشري لم يصح عنده ولم يثبت للخليفة الرابع رضي الله عنه غير بيتين وهما :
تـلـكـم قـريش تمناني لتقـتـلـني فلا وربك ما بروا ولا ظفروا فـإن هـلكـت فـرهـن ذمتـي لهم بـذات ودقـيـن لا يـعـفو لها أثر
حتى أشهر بيت شعري نسب له هو :
دواؤك فـيك ومـا تـشـعر وداؤك مـنـك وتـستـنـكـر وتحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر وأنت الكتاب المبين الذي بأحـرفه يـظهـر الـمضمر
ينازعه عليه (ابن عربي وأرجحه لإبن عربي للنفس الصوفي في نهج الأبيات السابقة) وقيل لإبن سينا وماعرفت لإبن سينا شيئ من الشعر ĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶ مراجعتي لنهج البلاغة وهي قريبة الفكرة حول إرث الصحابي علي بن أبي طاالب - رضي الله - الكتابي الذي لم يظهر ألا في قرون متأخرة فقط :
الرابع و العشرون من نوفمبر 2014 *** رغم تشكيك البعض فى نسب الكتاب الا اننى قد تعاطيت مع المادة التى قرأتها حينذاك حتى يثبت العكس الذي يدعيه البعض ببطلان نسب هذا الديوان الى علي رضي الله عنه ، و الذي لم يتم اثباته لى حتى الآن رغم كل هذا الكم من النقد و التشكيكات ، و عموما هي ليست نصوص منزلة او مقدسه ! و الأمر فيها قابل للأخذ و الرد على أية حال .. * الأول من أغسطس 2014 *** ديوان الامام على رضي الله عنه نكأ جراح الفتنة بداخلى .. الفتنه تلك المسأله الجدلية .. اللى وقف عندها المؤرخون و الفقهاء حائري الفكر و المراس .. طول زمن قراءتى له تقريبا و انا بابكى .. و مشاعرى متضاربه .. قرأت نسخة مكتبة الصفا و موش عارفه لو كل النسخ بنفس اعتماد الترتيب دا او لا .. بس الترتيب في النسخه اللى قرأتها ماكانش الأفضل في رأيي .. اظن لو كانوا ابتدوا بابتهالاته و مناجاته اللى بتحمل رقه و حلم بديع .. قبل اشعار الهجاء و الجهاد و مدح الذات و هجاء النساء الصادمه اللى موش آخدين عليها دي بعد ما تم استئناسنا من قبل حكومات مواليه للاستعمار لفتره طويله .. كان هيكون افضل كتير ، اما اشعار الجهاد اللى لفحتنى بسخونه في بداية الديوان من غير تمهيد و لاسابق تحضير صدمتنى و شتتتنى جدا ..
ياالله .. ياللروعة بعيداً عما هو مشكوك فى صحة نسبه للامام على فالابيات غاية فى الجمال الطبعة ذاتها يوجد بها سلبيات وايجابيات سلبياتها ان الكلام غير مشكل ايجابياتها ان الاشعار مبوبة
الحقيقة أود لو اكتب كل الاقتباسات هنا لكنى بهذا سأكتب أغلب الديوان _____________________
أيا من ليس لي منه مجير ... بعفوك من عقابك أستجير أنا العبد المقر بكل ذنب ... وأنت السيد الصمد الغفور فإن عذبتني فالذنب مني ... وإن تغفر فأنت به جدير _____________________
ليس البلية فى أيامنا عجب ... بل السلامة فيها أعجب العجب ليس الجمال بأثواب تزيننا ... إن الجمال جمال العقل والأدب ليس اليتيم الذي قد مات والده ... إن اليتيم يتيم العلم والأدب
في البدايه كل الشكر للي اجتهد بجمع القصائد المنسوبه الى الإمام علي بن ابي طالب رضي الله عنه وارضاه وتريبتها على حسب القوافي بس عندي ملحوظه هامه في انه من الخطأ أن نقول عنه عليه السلام كما عزم على تكرارها مرارا في هذا الديوان
بموجب الفتوى فتاوى الشيخ مشهور حسن سلمان
السؤال 405: هل يجوز أن نقول: علي عليه السلام؟ الجواب: أما أن السلام على علي فنثبت معناه، و(عليه السلام) مصطلح خاص بالأنبياء، فالاصطلاح ينظر إلى إطلاقه وإلى شهرته، ولا ينظر فيه إلى معناه اللغوي، فمثلاً اصطلاح: (عز وجل) هذا يطلق في حق الله تعالى،لكن أليس محمد عزيز وجليلاً؟ لكن هل يجوز أن نقول محمد عز وجل؟ لغة نعم، لكن اصطلاحاً لا؛ لأنه أصبح خاصاً بالله تعالى، فلا يطلق على غيره، فاصطلاح عليه السلام خاص بالأنبياء، وإن كان بالمعنى اللغوي يطلق على علي وغيره.
لكن هذا الاصطلاح أصبحنا نراه من استخدامات أهل البدع في الغلو في علي، رضي الله عنه، فإنهم يخصونه به، وهذا أمر منكر، فإن الاصطلاح الخاص بالصحابة هو: (رضي الله عنه) ويجوز أن نقول عن الصحابة عليهم السلام إن ذكرناهم موصولين بالنبي صلى الله عليه وسلم، فنقول: على محمد وآله وصحبه جميعاً عليهم صلوات الله وسلامه.
وعند الرافضة حديثاً مكذوباً: {من قطعني عن آلي بعلي فعليه لعنه الله}، فالرافضة يمنعون أن تقول: محمد عليه وعلى آله الصلاة والسلام بناءً على هذا الحديث المكذوب، وإنما يقولون: على محمد وآله الصلاة والسلام بدون علي، .
ترجمه های فارسی با متن عربی از دیوان حضرتش تهران، دنیای کتاب، 1385، مترجم: غلامرضا حمصیان کاشانی؛ در 304 ص، فارسی - عربی نیز ترجمه ای از مصطفی زمانی با شرح حسین میبدی، قم، پیام اسلام، 1369، در 509 ص، فارسی عربی انتشارات اسوه، سازمان اوقاف، دیوان امام (ع) را در 720 ص از نسخه ی کهن اثر قرن ششم هجری تالیف محمد بن حسین بیهقی نیشابوری کیدری را در سال 1373 و چاپ چهارم آن را در سال 1381 نشر داده است و ... نشر جیحون نیز در سال 1374 با ترجمه محمدجواد نجفی، در 127 ص ؛ و بسیاری از محبان آن حضرت دیوان را به فارسی برگرادنده اند
مالي وقفت علي القبور مسلماً، قبر الحبيب فلم يرد جوابي أحبيب مالك لا ترد جوابنا، أنسيت بعدي خلة الأحباب حبيب ليس غيرك لي حبيب، وما لسواه في قلبي نصيب حبيب غاب عن عيني وجسمي، وعن قلبي حبيبي لا يغيب
أَياِْ منهلٌ للعلمِ والأَدَبْ سَيّدي ، اقتباسات : تحرّز من الدُنيا فإنَ فناؤها محلُ فناءٍ لامحلُ بقاء فصفوتها ممزوجةْ بكِـــدره وراحتُها مَقرونه بعناء ** إذا عَقَد عليكَ القضاءُ أمراً فليس يحُلُه إلّا القضاء ومالك قد أقمتَ بدارِ ذُلٍ وأرضُ الله واسعةٌ فضاء تبلغ باليسير فكُلُ شيءٍ منَ الدُنيا يكون له انتهاء ** حَياتُكَ أنفاسٌ تعَدُّ فكُلمّا مضى نفسٌ انقصَت بهِ جُزءا ويحييك مَا يُنفيكَ في كلِّ حالةٍ ويحدوكَ حادٍ مايُريدُ بكَ الهزوا فتصبحُ في نفسٍ وتمشي بغيرها ومالكَ مِن عقلٍ تُحسَ به رزءا ** لِعُمركَ ما الإنسانْ إلا بِدينهِ فَلا تَترُك التقوى اتكالاً على النسبِ فقَدْ أعزّ الإسلامَ سلمانَ فارس ووضع الشِركُ الشريفَ أبا لهب ** إنّي أقولُ لِنف��ي وهي ضيقةٌ وَقدْ أناخَ عليها الدهرُ بالعجَبٍ صبراً على شـدةِ الأيام إنّ لها عُقبى وما الصبرُ إعندَ ذي الحسبْ ** الدهرُ يخنُقُ أحياناً قلادتهُ عليكَ لاتضرَب فيهِ ولا تَثَبْ حتى يُفرجُها في حالَ مُدتها فقد يزيدُ اِختناقاً لكلِّ مضطرِبْ ** يُغطى عَلى المرءِ كثرةُ مِالهِ يُصـــدّقُ وهـــوَ كَـــذوب ويُزرى بعقلِ المرء لقلة مالهِ يُحمّقهُ الأقوامُ وهوَ لَبيب ** إذا جادت الدُنيا عليك فجُد بِها على الناِس فلا تطرأ على إنها تتقاب فلا الجَودُ يُبقيها إذ هي اقبلت ولا البُخلُ يُفنيها إذ هيَ تَذهب ** لئنْ ساءني دهرٌ لقد سرني دهرٌ وإن مَسني عُسرٌ فقد مسني يُسر لِكل من الأيامِ عندي عاده فإن ساءني صَبرٌ وإن سرني شُكرٌ ** ما لفضلٍ إلا لأهلِ العلمِ انهم على الهُدَى لِمن استهدى أدلاء وقيمةُ المرءِ ما قَد كانَ يُحسنُهُ والجاهلونَ لأهلِ العلمِ أعداء فقم بعلمٍ ولا تطلُبْ بهِ بدلاً فالناسُ موتى وأهلُ العلمِ أحياء
والْقَ عَدُوَّكَ بالتَّحِيَّة ِ لا تكنْ مِنْهُ زمانَك خائفا تترقَّبُ واحْذَرْهُ يوما إِنْ أتى لك باسما فاللَّيْثُ يَبْدو نابُه إذْ يَغْضَبُ و إذا الحقود وإن تقادمَ عهده فالحقْدُ باقٍ في الصُّدورِ مُغَيَّبُ إن الصديق رأيته متعلقاً فهو العدوُّ وحقُّه يُتَجنَّبُ لا خير في ودِّ امرءٍ متملقٍ حلو اللسان وقلبه يتلهب يلقاه يحلف أنه بك واثقٌ وإِذا توارى عنك فهو العَقْرَبُ يعطيك من طرف اللسان حلاوة ً وَيَرُوغُ مِنْكَ كما يَروغُ الثَّعْلَبُ واختَرْ قَرِيْنَك واصْطَفِيهِ مُفَاخِرا إِنّ القَرِيْنَ إلى المقْارَنِ يُنْسَبُ
كذاك البؤس ليس له بقاء . أتاك علي قنوط منك غوث .. يمن به اللطيف المستجيب وكل الحادثات إذا تناهت .. فموصول بها فرج قريب . سيفتح الله عن قرب بنافعةٍ .. فيها لمثلك راحات من التعب . وقل من جد في أمرٍ يطالبه .. واستصحب الصبر إلا فاز بالظفرِ. . إن عضك الدهر فانتظر فرجًا .. فأنه نازل بمنتظره أو مسك الضر أو بُليت به .. فأصبر ، فأن الرخاء في أثره . وأصبر ففي الصبر عند الضيق متسع . وكم لله من لطف خفي . يدق خفاء عن فهم الذكي وكم يسر أتي من بعد عسر .. ففرج كرب في قلب الشجي . . في وقته جدًا
الرقي في المعاني والكليمات حروف من ذهب اقل ما يمكن ان يصف هذا الديون القيم ليكن لك التجربه الخاصه مع هذا السرد الغني بالمعاني والعبر ولا يفوتك ان تستفيد من كل حرف فيه حقا انه من الروائع التي قرئتها في حياتي .. ..
ديوان خاطئ ! لماذا ؟ لأن الكـثير من الأبيات أحفظها لغيره وهنا منسوبة له !! غير أن هناك الكثير من الأبـيات التي تُسيء إلى المرأه ويستحيل أن قائلها هو الإمام علي بن أبي طالب ! رابع الخلفاء الراشدين ، وأحد العشرة المبشرين بالجنة .. بحثت وقرأت عن مدى صـحة الديوان وهذا ما وجدته ! " الديوان المنسوب إلى الخليفة الراشد علي رضي الله عنه ، لا يحتوي على أي دليل على نسبته إليه ؛ وإنما عامة أبياته مجموعة من كتب الأدب والأسـمار والمواعظ خالية من أسانيد تثبت نسبتها إلى علي رضي الله عنه ، وكثير منه يستبعد نسبته إليه ، وهذا الحكم هو الذي تتابع عليه الباحثون والدّارسون لهذا الديوان " . لذلـك ليس كل شيء صحيح والنجمـتان للأبيات المنـسوبة إلـيه *
ابيات متفرقه معظمها حكم ,مثل هي حالان شده ورخاء وسجالان نعمه وبلاء- والفتي الحاذق الأديب اذا ما خانه الدهر لم يخنه عزاء ان ألمت بي ملمه فاني في الملمات صخره صماء عالم بالبلاء علما بأن ليس يدوم النعيم والرخاء -وكل الحادثات اذا تناهت فموصول بها فرج قريب- لكن الكتاب بمجمله تشعر وكانك تقرأ لكوكتيل من الشعراء امثال الشافعي و ابي العتاهيه والعباسي خصوصا ذو النكهه البسيطه الغير متكلفه وهذا بعيد عن العصر الذي عاصره الامام وهو ماقبل اختلاط العرب بالعجم في الفتوحات الكثيره والتي نتج عنها حركه شعريه جديده سهله وبها الكثير من المجون بعيده عن الاسلام احيانا وفلسفيه متعمقه اكثر مما ينبغي., شئ اخر هو كثره ما هو منسوب للامام بلا اي معلومات اخري عن الابيات اوتفصيلات. وتري الكثير من شعر المعارك تشعر وكانه موضوع من غلاه الشيعه لانه فخر يقترب من الغرور , ولا اعتقد رجل بمكانه وعلم الامام الذي قال حين تم سؤاله عن اهل الجمل -اخواننا بغوا علينا فقاتلناهم , وقد فاؤوا وقد قبلنا منهم- ,, فتلك العقليه لا تهجو الاخر ولا تتفخار بنزعه العصبيه القبيله . لكن من يريد قراءه كلام للامام فهو كتاب نهج البلاغه فهو يظهر فيه اسلوب الامام الجميل الممتع من حكم وخطب. كرم الله وجهه ,
ديوان ذروة من البلاغة و الفصاحة و البيان.. يكفى أن قائله هو سيدنا علي بن طالب - رضى الله عنه - و هو من عاش منذ صغره فى جوار النبى - صلى الله عليه و سلم - .. حكمة و صدق و حق و خير و طهر
اسم الكتاب: ديوان الإمام علي جمعه وضبطه وشرحه الأستاذ نعيم زرزور عدد الصفحات :(230) دار النشر :دار الكتب العلمية
الاقتباسات ♥️
🍀ففز بعلمٍ ولا تطلب بدلاً فالناس موتى وأهل العلم أحياء
🌼إذا عقد القضاء عليك أمراً فليس يحله إلا القضاء فما لك قد أقمت بدارِ ذلٍّ وأرض الله واسعة فضاء تبلغ باليسير فكل شئٍ من الدنيا يكون له انتهاء
🌼لعمرك ما الإنسان إلا بدينه فلا تترك التقوى اتكالاً على النسب فقد رفع الإسلام سلمان فارس وقد وضع الشرك الشريف أبا لهب
🍀إني أقول لنفسي وهي ضيقة وقد أناخ عليها الدهر بالعجب صبراً على شدة الأيام إن لها عقبى وما الصبر إلا عند ذي الحسب سيفتح الله عن قرب بنافعة فيها لمثلك راحات من التعب
🌼ليس البليَّة في أيامنا عجباً بل السلامة فيها أعجب العجبِ ليس الجمالُ بأثواب تزيننا إن الجمال جمال العقل والأدب ليس اليتيم الذي قد مات والده إن اليتيم يتيم العلم والأدب
🍀وذي سفهٍ يخاطبني بجهل فأكره أن أكون له مجيبا يزيد سفاهةً وأزيد حُلماً كعود زاد بالإحراق طيبا
🌼إنما الدنيا فناء ليس للدنيا ثبوت إنما الدنيا كبيت نسجته العنكبوت ولقد يكفيك منها أيها الطالب قوت ولعمري عن قليلٍ كل من فيها يموت
🍀جميع فوائد الدنيا غرور ولا يبقى لمسرورٍ سرور فقل للشامتين بنا أفيقوا فإن نوائب الدنيا تدور
🌼لا تظلمن إذا ما كنت مقتدراً فالظلم مرتعه يفضي إلى الندم تنام عينك والمظلوم منتبه يدعو عليك وعين الله لم تنم
🍀إذا هبت رياحك فاغتنمها فعقبى كل خافقةٍ سكون ولا تغفل عن الإحسان فيها فما تدري السكون متى يكون
🌼الدهر أدبني واليأس أغناني والقوت أقنعني والصبر رباني وأحكمني من الأيام تجربة حتى نهيت الذي قد كان ينهاني
🍀ألا لن تنال العلم إلا بستةٍ سأنبيك عن مجموعها ببيان ذكاء ، وحرص، واصطبار، وبلغة ، وإرشاد استاذ ، وطول زمان
في التعليق على هذا الديوان سنتحدث عن نقطتين أساسيتين هما : مدى صحة نسبة هذه الأبيات لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه , ومحتوى الديوان نفسه وفائدته كنت قد قرأت هذا الديوان من قبل لمحقق لا أذكره ولكن ما إن بدأتُ في قراءة الأبيات استعجبتُ من نسبتها لسيدنا علي ! فالألفاظ غريبة جداً والأسلوب ركيك و ليس أسلوب شخص عاش في عصر صدر الإسلام أو حتى ما بعده من عصور القوة الأدبية فضلاً عن أن يكون صاحبه علي بن أبي طالب رضي الله عنه ! ثم قرأتُ الديوان بتحقيق عبد الرحمن المصطاوي الذي كتب مقمة متميزة يستعرض فيها مراجعه وحتى ينقل آراء من قال بكذب نسبة هذا الديوان لسيدنا علي مثل خير الدين الزركلي ولكن أسلوب الديوان هذه المرة كان معقولاً ويمكن نسبته لسيدنا علي .. فالألفاظ والأسلوب فصيح وبليغ ويشبه كثيراً في نظمه أشعار الفقهاء كالإمام الشافعي رحمه الله .. بعض الأبيات بالفعل قرأتها منسوبة للإمام الشافعي والكثير منها سمعته منسوباً لسيدنا علي .. كان المحقق يعلّق في هوامش الكتاب على بعض الأبيات التي اختلف في أصلها ونسبتها وأيضاً ذكر سبب قولها ونحو ذلك . أمّا بالنسبة لمحتوى الكتاب فهو يُصنّف من أشعار الحكمة .. فهو يحتوي على الكثير من الحكم والنصائح وبعض من الفخر ومدح النبي صلى الله عليه وسلّم ديوان مفيد كديوان الإمام الشافعي رحمه الله ستستفيد منه سواء كان كاتبه هو سيدنا علي أم غيره ..