هذا الكتاب هو حاله منفصله بشكل كبير عن كل ما تعرفوه من قبل عني فقد تجدوا احداث مغايره لما سمعتموه مني قبل ذلك! ولكني اضمن لكم ان هذا العمل مليء باحداث وتفاصيل مثيره وجديده ربما منعت من سردها قبل ذلك؟ !هل نادر فوده واحمد يونس هما ذات الشخص مثلما تظنون دوما ؟! لماذا هذا المجال المخيف تحديدا دون غيره؟!! كيف كانت حياتي قبل ان اصبح ذلك الصحفي المشهور الذي ارتبط به الكثيرون ؟! كيف كانت طفولتي واسرتي وريعان شبابي؟! من هو الوقاد!!!! لذا فكان القرار بعد تفكير طويل ،،، ان يكون هذا العمل بين ايديكم لاجيب عن تساؤلات كثيره تجول بخاطركم القاريء العزيز: اقرأ الكتاب وانت تتخيل انك تستمع اليه وتشاهده بصوت صديقي احمد يونس مثلما تعودتم دوما.. شكرا نادر فوده
أحمد يونس هو مذيع راديو و تلفزيون مصري، من مواليد 30 يناير 1981 (34 سنة)، متزوج و لديه ابن ، حاصل على ليسانس اداب قسم لغة إنجليزية , بدأ عمله في مجال الإعلام كمعد للبرامج. كان من أوائل المذيعين الذين انطلقوا مع بداية الإذاعة المصرية الشهيرة نجوم إف إم عام 2003 , كانت فقرة "نص ساعة مع احمد يونس " هى اول ما أذاع على نجوم إف إم،و مؤخرا يقدم برنامج عالقهوة من الساعة ال12 منتصف الليل و حتى ال3 فجرا ايام الاثنين و الاربعاء و الخميس و الجمعة،و كان أيضا يقدم برنامج "حياتنا" مع دكتور سعد الدين الهلالى على نجوم إف إم، و لكنه توقف عن تقديمه في أواخر عام 2014 لأسباب غير معروفة،و اصبح دكتور سعد الدين الهلالي يقدمه منفردا.
و هافضل الف و أدور. .طبيب معلول..واعي مسطول..عاقل مخبول ورا المجهول هذا هو لسان حال نادر فودة..البطل الذي اختاره احمد يونس في عمله الأول وأعماله التالية عندما يحكي لك ابن خالتك مغامراته مع الجنيات والعفاريت و الدجالين..في ليلة على سطوح منزل جدتكم في قريتكم ..هل ستقيم كلامه..أسلوبه ..لهجته..تهوره؟ طيب كم نجمة ستمنحه؟ و على اي أساس؟ يونس لم يستعمل فقط العامية..بل لهجة دارجة تلقائية في السرد و الحوار بلا تفرقة.. يجب ان أؤكد أولا انني من اهل الكهف القلائل ممن لم يسمعوا عن الصحفي الافتراضي الشهير" نادر فودة"مطلقا...
و هنا نتعرف على سبب اهتمامه بعالم الماوراءيات منذ طفولته..فتبدأ القصة مقبضة بوفاة عمه و قضاؤه ليله ليلاء مع جثته.. بسبب فضوله.. يصف لنا الجو السوداوى للعزاء والدفن في ريف مصر. . ثم يشب نادر و يدخل كلية الإعلام كما يصير مساعدا لشيخ صالح يفك الأعمال السفلية المعتادة خاصة عن العرسان ..يجيد نادر عمله و لكنه يمل و يسمع بالوقاد. .دجال مؤذي شهير بالعزبة الغربية..ويقوده فضوله للاصطدام بجنية و مخلوقات عجيبة في نحو أربع ايام فقط.. هناك مشاهد مرعبة حقا موزعة على الرواية مع لمسة كوميدية ..و لعل أفضلها جلسة الوقاد ل"إخراج الجني" و تفريغ شريط الكاسيت ..هناك لمحات من فيلمين "طارد الارواح " و بولتارجايست " ليس ذنب يونس انني نحست ولا اخاف ..هناك كلمات مثل: يا مازر عاوث...يا زاهق عازر. .عاتق. .طلس. .بعث..الوقاد ".. ممارسات مفزعة في الحمام..لكن لا تعاويذ كاملة..و لا شيء يعطيك هذا الاحساس النجس المقزز الذي وجدته في القليل من قصص الرعب الرواية موجهة للشباب في المقام الأول و ستعجبهم حتما. .لكن هناك جو عام من السذاجة في عرض الشخصيات..تقريبا نادر بلا اصدقاء..و سذاجة ايضا في تطور الاحداث مماجعلني أنام مرارا و انا بقراها * * تستحق 55./. واحترت في منحها نجمتين او ثلاثة .. هي اتية من عالم ثلاثية ابن إسحق لحسن الجندي" بعمار المكان و بالمخلوقات القصيرة المشعرة اياها "..مع لمحة من الرعب الريفي التقليدي بترعه و مقابره و جنياته ووصف موفق للرعب المنزلي بظلاله و كوابيسه و الكائنات التي تسكن التليفزيون و الدولاب ..و لن ننسى انها العمل الأول..و تم استخدام وسائل دعاية مبتكرة لها في المعرض لشباب متجولين يرتدون تشيرتات تحمل إسم الرواية و صورة يونس
أغلبنا يعلم من هو "أحمد يونس" وبالأخص هواة أدب الرُعب ولمن لا يعرفه فأحمد يونس هو من أدخل مفهوم أدب الرُعب في الإذاعة عن طريق برامجه، وحكاياته المُتعددة عن أدب الرعب.. كُنت قد أستمعت لعدد من الحلقات له، ولكني توقفت أو انشغلت بشيء آخر أو ربما لأني لست من هواة الراديو.
قرر "أحمد يونس" الدخول إلى مجال الكتابة.. وأن يبدأ سلسلة -كما هو واضح- تختص بأدب الرعب.. إلى هذا الحد والموضوع ليس به أي مُشكلة تماماً.. حتى تقرأ الرواية.. هي في الأساس ليست رواية.. هي حكاية، كما يحكي في برنامجه الإذاعي، حتى أنني أرى أنه كتب هذه الرواية مرة واحدة ولم يُراجعها أو ينظر للأخطاء التي فيها من تراكيب الجُمل والفُصحى والعامية ممتزجة بشكل مُحير فلا أنت تقرأ عمل فُصحى أو عامية! ولكن والحق يُقال، أحمد يونس يمتلك الموهبة، لديه القصة، ينقصه السرد!.. فالأحداث مُشوقة والتفاصيل مُرعبة.. وشخصية "نادر" رُسمت لتكون في دور البطولة.. الفضول ووفاة عمه "شحاته" ونشأته والشيخ لطفي.. كُل ذلك ساعد في تكوين شخصية قوية ينقصها أن تقوم هي بالأفعال.. لا أن تعتمد علي جنية ما.. وأعتقد أن ذلك ما سيحدث في الأجزاء القادمة
حتى لو أستمر أحمد يونس بنفس الأسلوب سأظل أقرأ له، ولكني سأقرأ واضعاً في إعتباري أنني أستمع لحكاية له علي الراديو وليس أنني اقرأ عمل أدبي. سأتمنى طبعاً أن يتغير أسلوب السرد تماماً وأتمنى أن يضع الكاتب ذلك في إعتباره وأن لا يُهمله إعتماداً على جمهوره فقط.
بدأت مع قبل البداية قمة الطبيعية ، تشعر وكأنك جالس إلي جواره وهو يروي لك بنفسه عملاً مميزا ذو مذاق خاص لا أتحدث هنا عن روائع البلاغة والكنايات والاستعارات والاساليب الجمالية لكنني أتحدث عن معني سيجده اي قارئ معني القرب وكأننا جلوس مع وصف جميل بلغة الواقع ذاتها والتشويق بلا إفتعال أو مبالغة تحياتي للتألق والإبداع الذي قدمه لنا وأتمني أن تبقي باقي الروايات علي ذات النسق
تجربة نادر فودة هي (محاولة) خلق نسخة متأثرة بفكرة رفعت إسماعيل، دكتور ما وراء الطبيعة، بروح وشجاعة روايات حسن الجندي في التطرق لعالم الجان بشكل مباشر المحاولة جائت بأسلوب لا يمت بصلة لقوة د. احمد خالد توفيق روائيا، لكن أقرب لأسلوب حسن الجندي بتجاربه الأولي فقط (اللي هو مكنش فيه أسلوب أدبي أصلا)...حكواتي جديد يلعب علي تيمات رعب شعبية بشكل شخصية يحاول أن يجعلها واقعية وحقيقية النتيجة : قصة مسلية..مثيرة..فحسب
*** نادر فودة *** *** ما قبل المراجعة ***
مواليد الثمانينات وأوائل التسعينات يتذكرون عندما كنا لا نجد فيلمنا المفضل/المطلوب/المشهور بنادي الفيديو ليلة الخميس وأحنا صغار، كنا دوما نلجأ لفيلم رعب من أولئك ذوي الأغلفة المبالغ فيها، فقط للتسلية وقتل الوقت Nightmare on Elm Street 3, Evil Dead II, Tales from the Crypt, Poltergeist II
هل كانت أفلاما سيئة؟ لا...هل هي أفلام عظيمة؟ بالتأكيد لا هل لو قيمتها بثلاث نجوم، سيكون نفس تقييم الثلاث نجوم الخاصة بالجزء الثالث من الاب الروحي مثلا؟ قطعا لا
هي افلام للتسلية، وقت مثير وشحنة أدرينالين وكابوس أو أثنان نتيجة المشاهد المرعبة الفجة المبالغ فيها والتي لا ننكر أنها تعجبنا أحيانا...قصة يبقي منها أثر في الذاكرة رغم بساطتها (تفاهتها) بل وستجد نفسك مدفوعا الأسبوع التالي لتأجير Nightmare on Elm Street 4, Poltergeist III وغيرها إن لم تجد نسخة من فيلم صمت الحملان أو لقاء مع مصاص الدماء مرة أخرى
*** المراجعة ***
نادر فودة نفس الأمر..كتلك الافلام المسلية السخيفة والمثيرة بنفس الوقت التي كنا نؤجرها...يمكننا اعتباره مولود غير شرعي من الأسطورة الأدبية الشعبية رفعت أسماعيل -الذي ذكره نادر فودة من خلال الرواية متأثرا به بدخوله عالم ماوراء الطبيعة- و روايات عالم الجان المصرية التي أطلقها حسن الجندي بشكل روائي ركيك بالبداية ليتحول لغول روائي بعد ذلك
هذا الجزء (قبل البداية) أعتبره تمهيد المؤلف أحمد يونس للشخصية التي يطمح لأن يجعلها غولا روائيا جديدا بعد ما صار غول حكايات إذاعية أنتشرت بين الجيل الجديد، جيل الألفية، أنتشار شرائط الفيديو-وروايات ما وراء الطبيعة نفسها- بين جيلنا السابق ، الجيل الذي منه أحمد يونس نفسه (صدمني صديقي بالعمل الذي يصغرني بتسع سنين عندما سمع نغمة هاتفي، نغمة الملفات السرية أكس فايلز الشهير، وقال لي نغمة أحمد يونس دي؟ بتاعة كلام المعلمين) شخصية نادر فودة ، رغم أنني لم أسمع من قبل حلقات الراديو، جذبتني جدا بالقصة والحق يقال...ربما لان الفضول كان يقتلني صغيرا مثله لمعرفة العالم الاخر، حضور جلسة الشيخ لقريبتي الصغيرة التي وقعت في الحمام فصارت تتكلم بشكل غريب وألفاظ بذيئة -زمان ده كان شيء غريب ، ان يتلفظ اطفال بألفاظ بذيئة ، يستدعي حضور شيخ فعليا المهم انني اعجبني حكاية نادر المراهق المختلف الفضولي الصغير � وتابعت القصة بشكل مشوق وشعرا باثارة ببعض المشاهد الكابوسية ولكنها ظلت بالنسبة لي مثل أفلام الفيديو سابقة الذكر، تتعامل معها بنفس الطريقة، تتغاضي عن ركاكتها، كأن تري ميكروفون معلقا في مشهد أو بطل يظهر بدماء علي وجهه في مشهد ومشهد بدون ثم يعود الدماء مرة أخرى
هنا ايضا ستجد اللغة العامية هي السائدة...الحوار ليس بالقوة وأن كان واقعيا اغلب الوقت ستجد مشاهد عجيبة...مثلا هناك فتي ممسوس لانه جلس كل يوم عند مقبرة أبيه الذي توفي بينما يجزم أبيه (بنفسه، اه والله) للشيخ انه كان كويس قبل كدة أو ستجد وسط الحوار المؤلف يجزم لك ويحلف أن ما ستقرأه في السطور التالية أكيد حدث لك أو لعائلتك من قبل المرة القادمة دع القراء هم من يقول تلك الملحوظة ولا تصفها بالكتاب..دعنا نكتشف بنفسنا القصة نفسها ليست سيئة ، رحلة باحد القري المصرية وصراع شيوخ الاعمال وصرف الجان بين شيخ مؤمن وشيخ يسلط الجان والشياطين بالكفر...وفتي فضوله لمعرفة المزيد عن العالم الاخر يجعله يقع وسط هذا الصراع
تستحق نجمتان ونصف بسبب اعجابي بفكرة نادر فودة نفسه ووصف القصة نفسها، حكايته مع بنت خالته وصراعه مع شيخ تسخير الجان وتسجيله للجلسات -والشرائط نفسها- وحتي النهاية الدرامية التي ذكرتني ببيتر باركر وصديقه الذي يكتشف ان بيتر هو من قتل أبيه� وتفتح المجال لاجزاء قادمة أكثر اتمني ان تكون اكثر قوة
*** النهاية ***
حسنا، قرأت مؤخرا رواية رعب كلاسيكية وهي The Turn of the Screw والتي أسلوبها الادبي القوي لم يرق لي واصابني بالملل الشديد...والقصة نفسها لا تتحمل كل هذا التطويل رغم قصر عدد صفحاتها...وقيمتها بثلاث نجوم كقصة كلاسيكية متوسطة ولكنها تحتمل تأويلات كثيرة..ولكنها تظل ليست ممتعة كما أرجو
هنا الاسلوب الادبي شبه منعدم ولكن قصصيا مسلية ومثيرة، رعب شعبي بفكرة جيدة، ولم تأخذ مني الكثير ولكنها علي الاقل ممتعة...لذا قيمتها بثلاث نجوم للتسلية والاثارة، وربما حنين لنوستاليجا جيل يونس الذي لم يعيشه اغلب قراءه
أحمد يونس موهوب، وكتير جدا من الشباب بيسمع لحلقات الرعب بتاعته، ومش فئة معينة زي ما البعض من الأصدقاء بيقول، هو شاطر في إذاعة الرعب جدا وهو الأول فيها بلا منازع، وانا شايف ان الإستماع للرعب الصوتي ممكن يكون أقوى من الكتب والأفلام، لو إتعمل صح؛ لأنه بيخليك تركز جدا على حاسة واحدة بس، تركيز كامل، وبيطلق العنان لباقي الحواس لتخيلاتها. أحمد يونس عمل زي ممثل نجح جدا في تمثيل فيلم رعب راح سايب التمثيل وقال لأ دانا اكتب أفلام رعب بقى! بتمنى يهتم اكتر ويركز على مجاله، ويحاول يطور فيه..
..تعليق صغير *أحمد يونس مش تافه* .محاولة إسعاد الناس مابشوفهاش تفاهة إطلاقا، احمد يونس شخص ناجح وموهوب لكنه اساء الإختيار ..وانا مش من متابعينه إلا إني جربته مرة أو اتنين
طيب هو أنا مش عارفة تقييمي هيبقي بناء على إيه أنا من جمهور أحمد يونس في برنامج عالقهوة وبحترمه جدا وبحترم اختياراته وتطور موهبته على الرغم من عدم متابعتي ليه في الفترة الأخيرة خلينا نتفق إن هو مبدع بس للأسف موهبة الكتابة مش موجودة فيه يمكن القصة كانت هتبقى أفضل لو كان أذاعها في برنامجه بطريقة إلقائه المميزة والموسيقى التصويرية كانت هتبقي ناجحة تماماً...
للأسف القصة حتى مفيهاش رعب القصة عن شاب بيحاول يسبر أغوار عالم ما وراء الطبيعة لكن الموضوع تحسه قلب سطحي حبتين تلاتة غير استغلاله لقرايبه عشان يوصل لحاجة تافهة معروفة وفضوله بيخليه سلبي لدرجة إنه مش مهم يؤذي ناس قريبة من قلبه، مينفعش يبقى البطل فضولي ومفكر وباحث ومستكشف وفي نفس الوقت سلبي وسطحي التفكير وأناني غير مهتم بمصلحة أو حياة الناس وحتى معندوش القدرة على التحليل المنطقي وملاحظة التفاصيل اللي بتبقى موجودة غالبا في كل الفضوليين المستكشفين أبطال روايتنا اللي بنحبهم أمثال رفعت إسماعيل وشيرلوك هولمز و هيركيول بوارو والآنسة ماربل..
اللغة بقى أنا مش من معارضي وجود اللغة العامية في الروايات بس الموضوع في الرواية دي مبتذل حبتين آسفة على الكلمة كمان المفروض إن الحوار على لسان نادر وفجأة ألاقي نادر زيه زيى شخصية وفي راوي برا الحدوتة..
كنت بلاقي إحساس وروح قلم العراب في مغامرات رفعت إسماعيل وحسن الجندي في بعض المواقف بس نسبة النجاح فيها برضه كانت قليلة...
أستاذ أحمد أنت إنسان ناجح وأنا من جمهورك ومن الناس اللي بتحترمك بس مقدرش أقول إن دي محاولة ناجحة للحصول علي موقع في مجال معين من الفن أنت ليك نجاحاتك في مجال الإذاعة اللي معظم الشباب متفقين عليه...
أتمنى لك النجاح دائما..
تعديل 🤓 أنا سمعت الرواية على قناة أحمد يونس على اليوتيوب وبدأت أغير رأيي بعد شوية تغييرات في الرواية والموسيقى التصويرية وقررت إني أكمل السلسلة صوتي ودا شيء يحسب لأحمد يونس إنه يستغل موهبته في إنه يوصل روايته للمكفوفين وكمان يضيف على روايته المكتوبة أحداث وعناصر تدعم القصة.
مش عارفة أصنفها ولا أديها تقييم ... لو اتصنفت رواية هاضطر أعاملها معاملة الرواية من حيث اللغة والأفكار والحبكة والرواة وطبعا الكلام ده غير قابل للتطبيق هنا
اللغة ضايعة وتغيظ ... لما أنا أكتب مراجعة وتقييم بالعامية حاجة ولما أقدم برنامج خفيف حاجة ولما أقرر أنزل كتاب والناس تدفع فيه فلوس وتشتريه حاجة تانية خالص... إزاي عامية صريحة وفي الوسط لغة عربية فصحى وجمع المؤنث مظبوط وغلطات بقى في شوية الفصحى اليتيمة وفي آية قرآنية كمان -_-
بس صراحة برضو الحكاية أو الحدوتة مسلية وتشد وتخوف شوية وروح أحمد يونس واضحة في الكتاب
وأحمد خالد توفيق أثر فينا كلنا بس كم الجرائم الأدبية اللي بترتكب باسم التأثر بيه شيء لا يحتمل
عموما هي شكلها بداية سلسلة والبطل صورته مرسومة حلو فيا ريت نكتب عربي بجد ويبقى فيه مراجعة لغوية وتدقيق وهايمشي الحال والله برضو ويبقى كسب ثواب في القراء والمتابعين والمستمعين اللي أكيد اشتروا وناويين يشتروا الكتاب اللي كتبه
لو كنت سمعتها علي الردايو تحديدًا علي الإنترنت علي حقلتين مثلا كنت استمعت بها ، و سلتني و الأصوات أدت المطلوب من الرعب . لكن تتقدم ليا في كتاب ، واضح أنه سلسلة كتب علي لسان نادر فوده ! لا ، أولًا الكتاب كله عامية ، حتى الوصف و السرد عامية ، و هذا يرجعنا لنشر القصص في المنتديات منذ عده سنوات و كلها بالعامية ، أطلقت عليه أنا " أدب تليفونات " . صديق قرر يحكي حكاية صديقه أخبره بها ، لمدة ساعة أو أثنين مثلا علي الهاتف ! .. كيف سيقيمه أدبيًا ؟ غير سذاجة الأحداث أدبيًا ، خلوها من الحبكة أو خط لسير الأحدث ، الوصف التقليدي المضحك لقري مصر العظيمة ! ، انتظرت أن يخبرني نادر الصبي أن مدرسته نظيفة و جميلة و متطورة حضرتك . ! هذا ليس بكتاب ، ليس بسيناريو و لا أسكريبت في قول آخر .. هذا مسلسل إذاعي يصلح للأستماع و ربما سيحصد نجاح حين تسمعه بينما أنت تفعل شيئا آخر . الكن هذا ليس كتاب .. لعنة محبي الرعب هو التعثر في نوعيات سخيفة من الكتب ، بالذات سخافة كتّاب الرعب المصريين ، للأسف عدا حسن الجندي و تغاضيًا عن ذبذبة روايته الأخيرة ، لا يوجد من هو جيد في كتابة الرعب ،حتى من يقتبس الأفكار يقتبسها بغباء منتاهي تجعلها سخيفة . و هذا يقودنا للسؤال الأكبر .. لما أصبح لدينا هذا الكم من الناس التي أكتشفت أنها تريد أن تصبح روائية ! بغض النظر عن أنها لا تصلح أن تكون .. لا تمتلك أي شيء يجعلها تكون
لم استطع ان اعطي هذا الكلام أي نجوم . اللغة ركيكة جدا و حتى و هي ركيكة بها أخطاء لغوية ومازال المذيع متقمصا لدوره في برنامجه الاذاعي و نسى أنه يكتب روايه ورقيه . و للورق أهميته الخاصة للقارئين المتذوقين ل اللغة العربيه و المستزيدين منها و يظهر أن الاستاذ المذيع و لن أكتب الكاتب لأني لا أرى ذلك اعتمد في نشر روايه له على جمهوره من المتابعين له في الراديو و نسى أن هناك جمهور للورق عمل سيء لا يرقى ابدا ليكون روايه هو حدوتة عن امنا الغوله و الساحر و العفريت تيمة مستهلكة و مبتذله و يبقى هناك استفسارا هاما للمذيع هل عندما قررت أن تكتب تعهدت أن يُستفاد منك و من كتاباتك أم هو ركوب للموجة التى اغرقت أجيال جديدة في عامهم الأول من القراءة؟
نوعية الكتب دي انا بقرأها من باب إني أعرف الخرا و أقدر أشاور عليه و أقول دا خرا .. عشان لما يجي محدث يدافع بإستماتة عن الكتاب أقدر أقوله الكتاب فيه إيه بالظبط .. و الحقيقة انا مالقيتش هنا غير عامية ، و اخطاء إملائية صعب تخطيها ، و أسلوب سرد غير مشوق بالمرة ، و مبالغة .
إذا كانت تلك الروايه كما وصفها احمد يونس ب (قبل البدايه ) فما بالنا بالبدايه وما بعدها ... لا اريد ان اقسوا في نقدي ... ولكن رفقا بنا .... السؤال الذي يلح علي كيف اصبحت الكتابات بهذا السوء ؟!!
للأسف مفيش نصف نجمه فيبقي التقييم نجمه مش مهم.... الاستاذ احمد يونس له كل الاحترام و التقدير و انا واحد من مستمعينه.... لكن اعتقد انه نسي انه بيكتب رواية مش قصه اذاعيه... استاذ احمد جاب كل قصص كساب اللي قالها قبل كدا وعملهم روايه 😔
من اسوء الاشياء اللي قرأتها بحياتي و ده كان متوقع مش معني انك راوي كويس او مُذيع كويس انك كاتب كويس .. خلينا متفقين ان 90% من جمال قصص يونس فصوته و الsound effects لكن خلونا برده ناخد الموضوع بجديه و نفصل ليه القصص وحشه اولا يونس عندو نيه انه يعمل بطل يستمر لأكتر من جزء اشبه ما يكون برفعت اسماعيل و ده تم ذكره فأحدي القصص بنسبالي ده مكنش ذكاء تماما انت حطيت نفسك فمُقارنه مع واحد مُخضرم بيكتب من قبل ما تتولد تقريبا .. مقارنه اكيد هو اللي هيطلع منها خسران ثانيا احنا بدأنا بقصه مُنفصله لطفوله البطل ده و بعدين قصه من شبابه فأنا قولت انها مجموعه مغامرات لكن بعد كده هوب كله بقي مترابط جدا و بقي قصه واحده طب ايه لازمه القصتين الاولنيين اصلا و ايه علاقتهم ب اللي جاي اللغه سيئه جدا جدا مش معقول اللغه مشوهه لا منها عامه ولا منها فصحي خلط بشع بين الاتنين بدون مُبرر وجود بعض الاخطاء فالاحداث كمان و ده يثبت ان الموضوع اكبر من مجرد عدم اجاده كتابه ده مفيش مراجعه كمان اظن "فأحدي الصفحات المفروض والد واحد توفي لكنه بعدها بسطر كان موجود عادي" النهايه مفتوحه جدا جدا محلتش الصراع تقريبا تمهيدا لجزء تاني انا مش هشتريه الصراحه لأني الاسلوب وصلني لمرحله اني مش بحب الشخصيه و ميهمنش اعرف عنها حاجه اصلا اظن احمد يونس لسه قدامه شويه فحته الكتابه دي ومحتاج يطور من نفسه كتييييير جدا
بعد غض النظر عن أن الرواية مكتوبة بالعامية سردٍ وحوارٍ، وإني مابوجهش أي مشاكل مع رواية مكتوبة بالعامية طلما استمتعت بيها، فـ ده كله يوصلنا لإني حبيت الرواية دي جدًا جدًا. بما إني من مستمعين يونس القدام ومن عشاق قصصه، فـ أول ما سمعت عن أن في روابة هتنزل ليه أصبتني موجة سعادة كبيرة جدًا، أخيرًا هقرأ رعب من اللي بيعحبني. انا في الأصل من محبين نادر فوده جدًا جدًا. وماخزلنيش، الرواية كالمعتاد من أحمد يونس في قصصه مليانة تشويق ومفقدتش تركيزي لثانية، وكالعادة في مفاجأة في النهاية. ربط نهاية الرواية مع مغامرات نادر فوده القديمة مزجني جدًا. من روايات القاعدة الواحدة الجميلة، ده غير إني كنت بقرأ و كإني سامعة صوت يونس في وداني بيحكي الحكاية. من الآخر من أمتع أربع ساعات قعدتهم علي رواية
رواية احداثها مشوقه والوصف جيد ولكن الرواية بها خلط بين العربية والفصحى واتمنى يكون اهتم بها فى الجزء تاني " كساب وياريت يكون يونس اضاف بعض الطلاسم من اجل تعويض المؤثرات الصوتية فى برنامجه والافضل ليونس انه يهتم ببرنامجه وحكايات نادر فودة الاذاعية الى لقاء الوريث
أول عمل لأحمد يونس يعني مافيش بعد كدا دعاية كنت متشوق لها جدا جدا بس للاسف بعد ما خلصتها طلعت عادية جدا جدا جدا تستنى يحصل حاجة و لما تحصل الحاجة دي تطلع عادية او بمعنى ادق خط سير احداث مٌتوقع جدا
سطورى التالية كتبتها بعد أن تجردتُ تمامًا من رأيي فى كاتب تلك الرواية كإذاعي و بالتأكيد كإنسان : كان بإمكاني أن أظهر حنقي علي تلك الرواية ، ربما لأنها بأكملها كُتبت بالعامية المصرية إلا من بعض العبارات التي استخدم الكاتب فيها الفصحى و لكنني كنت سأكون حينها ظالمًا ، حيث أنني قضيت وقتًا ممتعًا حقًا إبان مطالعة تلك الرواية ، تلك الرواية كُتبت بيدٍ خبيرة تعلم إمكانيات قلمها جيدًا و تجيد استخدام التشويق كما تجيد السرد بطريقة جذّابة ، حتي يجبرك الكاتب علي مواصلة القراءة حتي و إن أردت أنت التوقف .. ربما لا يروق رأيي للبعض و لكنني أعتقد أن يونس يستحق ذلك النجاح الذى ناله ، و تلك الرواية تستحق أن تُقتني و تقرأ ربما لن تجني ثمارًا لغوية جديدة و لكنك قطعًا سوف تحصل علي بعض المتعة و ربما الخوف .
مش عارفة أقول ايه والله! أنا بحب أحمد يونس ع الراديو، حلقات الرعب لطيفة جدا.. لكن الكتاب! محزن إن دي رواية! ممكن اتقبلها كقصص ع الراديو آه واستمتع بيها بعاميتها بمؤثراتها بطريقة سرده، لكن رواية؟ الأخطاء اللغوية والدمج بين العامية شوية والفصحى شوية الأمر ده خصيصاً نغص عليا القراءة جدا، أشعرني ان الرواية متراجعتش ولو مرة قبل نشرها! يونس جميل ع الراديو، وبس :)).
خسارة إني أكتب ريڤيو .. ده انا حدوتة المعزة والثعلب اللي كان قرايبي بيحكوها لي وأنا صغير كنت بخاف منها أكتر من الـ 165 صفحة دول .. أحمد يونس إذاعي محترم وسمعت له كام قصة رعب وخوفت بس مش من القصة من المؤثرات الصوتية اللي بتبقى شغالة في الحلقة .. مش عارف باقي الأجزاء هيبقوا بنفس المستوي الردئ جداً والا لا ..
احمد يونس انت تحكي القصص فالبرنامج اه انما تكتب لا خالص بصراحه الروايه ( او ما تسميها أنت روايه ) أضعف ما يكون اللغه :- لاتوجد لغه من الأساس الفكره:- مستهلكه 5000 مره فاتت و كمان لغه الحوار حتي لو افترضنا انها كويسه لغويه لكن اسلوبها طفولي فعلا الحبكه الدراميه :- كانت محسساني ان الكاتب متعمد يستغبي القاريء لدرجه تخليه يقول الفكره او الموضوع و يرجع تاني يشرحها من جديد بنفس الكلام بس بشكل مختلف بيبقي نفسي أقوله وربنا انا فهمت من اول مره مش محتاج تجويد النهايه:- متوقعه جداااا من اول نص الروايه كمان و أخيرا الغلاف سيء للغايه معجبنيش خالص بصراحه نجمه واحده فقط ل تسلسل الأحداث ليس إلا ( أو شفقة بالكاتب فقط )