هذه قصة أول صاروخ تطلقه مصر إلى القمر كما تخيلها الكاتب الساخر أحمد بهجت.. تجرى أحداث القصة سنة 2020.. وتبدأ في قاعدة زينهم الفضائية الضخمة.. بدأ العد التنازلي في القاعدة، ثم انطلق الصاروخ صاعدا في السماء، وقد خرج اللهب من مؤخرته، ثم راح يبتعد ويصغر حتى أصبح يشبه عود كبريت هناك عند الأفق. ماذا حدث للصاروخ وركابه الثلاثة؟.. ماذا وقع في مصر حين وقع للصاروخ ما وقع؟.. هذا ما يحكيه لنا الكتاب.. سنضحك كثيرًا خلال صفحاته.. فشر البلية ما يضحك
ولد أحمد شفيق بهجت في 15 نوفمبر 1932 بالقاهرة، وتوفى 11 ديسمبر 2011متزوج وله ابنان, حصل على ليسانس حقوق من جامعة القاهرة. كاتب صحفي عمل صحفيًا بجريدة أخبار اليوم (1955)، ومجلة صباح الخير (1957)، وجريدة الأهرام (1958) ثم رئيس مجلس الإدارة ورئيس تحرير مجلة الإذاعة والتليفزيون (1976).. ونائب رئيس التحرير للشئون الفنية بجريدة الأهرام منذ (1982) يكتب عمود "صندوق الدنيا" بجريدة الأهرام.
عضو نقابة الصحفيين وله أكثر من عشرين مؤلفًا دينيًا وأدبيًا، منها: أنبياء الله، بحار الحب عند الصوفية، مذكرات صائم، مذكرات زوج، أحسن القصص، الطريق إلى الله، قميص يوسف، وغيرها. له برنامج إذاعي يومي بعنوان: كلمتين وبس.
لم ينجح الكتاب في رسم الأبتسامة على وجهي رغم الأسلوب الساخر المميز لأحمد بهجت، أعتقد أن أحمد بهجت مميز أكثر في الكتابات التأملية و الجادة، أو تلك التي تجمع بين الجد و السخرية مثل كتاب أهل اليسار يا ليل
قرأت الصفحات الأولى بحماس، ثم انتباني الملل بعدها رغم جودة الفكرة إلا أن أسلوب الكاتب غلب عليه الأستظراف، كان يمكن أن يصبح أفضل لو أهتم الكاتب بالمعالجة أكثر
قصة رائعة من الخيال العلمي الساخر عن إرسال الصاروخ المصري تحتمس 400 بشرطة إلى القمر سنة 2020 بعد فشل ال399 تجربة السابقين ثم كيف ضل طريقه إلى المريخ وهدد القاعدة الأمريكية هناك بدون قصد وما ترتب على ذلك من مواجهات بين الحكومة الأمريكية والمصرية سرد أحمد بهجت يدفعك إلى الضحك ويبهجك بالمفارقات المصرية الخالصة ولكن أكثر ما أثار انتباهي هو رؤية أحمد بهجت لمصر سنة 2020 حيث سندوتش الفول ب5 جنيهات (سيصبح كذلك في الغالب) واكتشاف مخزون هائل من البترول في مصر ومع ذلك تظل دولة فقيرة وتظل تعاني من طفح المجاري وتظل تستجدي المعونات من أمريكا لشراء ياميش رمضان ولكن الكاتب لم يتوقع مثلاً انتشار الموبايل فتظل كل التليفونات في القصة إما في المنازل أو المكاتب كذلك يظل "رئيس الجمهورية" في القصة بعيداً عن الأحداث ويشار إليه فقط "بناء على تعليمات السيد الرئيس" بينما يظهر رئيس الوزراء كشخص مراوغ ولئيم
مقاطع من القصة: المكان: قاعدة زينهم الفضائية الضخمة .. السرية تحيط بالمكان .. وقد بدأ العد التنازلي في القاعدة .. عشرة .. تسعة .. ثمانية .. سبعة .. ستة .. وفجأة توقف العد .. أدرك علماء القاعدة أن عطلاً غير مفهوم قد أصاب جهاز العد الإلكتروني .. ولم تطل حيرة المسئول عن هذا الجهاز أكثر من ثانية واحدة، فقد مد الرجل يده وخبط الجهاز على رأسه، فعاد الجهاز بعد الخبطة وأكمل العد حتى وصل إلى الصفر .. بعدها سمع صوت جهوري يقول: يللا يا رجالة .. اللي يحب النبي يزق
وهكذا توجه السفير الأمريكي في مصر إلى مكتب وزير الخارجية المصري وسلمه خطاباً يضم إنذاراً نهائياً إلى مصر بأنها إذا لم تسحب صاروخها المتجه نحو القاعدة الأمريكية في المريخ فإن أمريكا ستجد نفسها مضطرة لإعلان الحرب على مصر .. قرأ وزير الخارجية الخطاب ورفض تسلمه وقال للسفير الأمريكي: الخطاب ليس عليه ورقة دمغة .. ولهذا السبب نرفض الإنذار
رفضت تفيدة أن تعود إلى سفينة الفضاء المصرية، وظلت تسبح في الفضاء وهي ترقع بالصوت الحياني، وكان صوتها يسبح في الفضاء ويسبقها ويضرب القاعدة الأمريكية في المريخ، الأمر الذي سبب تصدعاً في المبنى الشمالي للقاعدة، وقد كان التصدع شديداً فانهار نصف المبنى وبقي نصفه الثاني واقفاً في الهواء
كتاب ساخر جميل تمت كتابته تقريبا منذ اكثر من اربعين عاما يسخر من عنواين الصحف التي قالت مصر تغزو الفضاء .... يتخيل الكاتب مصر تغزو الفضاء بعتريس وبيومي وتفيدة رواد الفضاء فى عام 2020
ولكن نحن نقترب الان من عام 2020 ومعتبناش طبعا اول ناصية في الفضاء
اشد ما ابهرنى عالم احمد بهجت ... احس معه هو و كتبه انى امام ناسك صوفى ...حينا و حينا امام طفل ساخر ....
قرات هذه الرواية فى نفس الوقت مع كتاب مذكرات صائم..... الرواية عن جد مضحكة جدا ...ستضحك كثيرا ثم تصمت لتتذكر انها سخرية من حال بلدنا..... ضحك و لكنه ضحك كالبكاء..... امة ضحكت من جهلها الامم
- حال مصر ف 2020 و هى سنة اصبحت غير بعيدة هو هو كمصر وقت كتابة الرواية فى 1994 هو نفسه حال مصر حاليا فى 2014 مصر كما هى بل تسؤ. فى 1994 تخيل الكاتب تصنيع مصر ل صاروخ بعدها ارسلت مصر ب الفعل فى الواقع اقمارها الصناعية على صواريخ الغير....حاليا نتجه لعلاج فيروس سى و الايدز ب الكفتة و الله اعلم كيف سيكون حالنا فى 2020 بالتاكيد سيكون اسوء من ضحك و خيال الرواية
- نظام بيروقراطيى روتينى يهتم ب الروتين و الاوراق و الاجراءات الشكلية اكثر من الانجاز الفعلى بيقولو الصاروخ اتكلف 250 مليون 5 الالاف منهم على تصنيع الصاروخ وا لباقى مرتبات و حوافز و مكافات لوزارة الفضاء :P ...
- ألمذيعات و حال الاعلام كله هو هو من وقت كتابة الرواية 1994 و حتى 2014 لا جديد ....نفاق ...جهل و سطحية مداراة على سلبيات النظام الحاكم
- المصريين ؟ يبهروا العالم بلا منطقيتهم و التى احيانا هزمن المنطق المحكم..... لم يصدق الامريكان بدقتهم و علمهم ان المصريين فعلا لم يقصدوا الذهاب للمريخ و انهم لا معهم اسلحة و لاا نيلة ....
- اضحكنى جدا القاء الوزارات و التهم و التبعات بين الوزيرين فى الاول كانت حجة وزير الفضاء اقوى من حجة وزير القمر بلغ المشهد ذروة الكوميديا حينما قام رئيس الوزراء ببساطة بتعديل وزارى يجعل وزير الفضاء وزيرا لقمر و العكس صحيح .....ليعكس الوزيريان فقط تبادل الحجج و التهم :P فيقول كلا منهم ما كان زميله من ثوانى يقوله
-مشهد تنسيق و تنظيف و تجميل مكان استعدادا ل زيارة مسئول كبير مشهد مكرر و هو من صميم الروح المصرية بتاعت كولو تمام
- مشاهد الاستجواب فى مجلس الشعب و التى تنتهى دائما بالتصفيق للوزير المختص و تجديد الثقة فى الحكومة بشكل اهبل
- اكثر ما اعجبنى فى الرواية شخصية رئيس الوزراء راجل صايع ادارجى خبيث ذكى احيانا كائن يعشق السحلب ههههههههههه
_اضحكتنى جدا الاناشيد التى كان رواد الفضاء الثلاثة يغنوها بيومى و عتريس و تفيدة
_ فى النهاية اضطر كل من النظام المنطقى العلمى الجاد امريكا و النظام العشوائى الللامنطقى الوصول لصيغة اتفاق و هو للاسف ما يزال مستمر .... ليزداد الطرف الاول علوا و يزداد الطرف الاخر نزولا....
- ف الرواية بعذ المغالاطات العلمية و التى يمكن التغاضى عنها باعتبار الرواية كوميدية خيالية فنتازيا ..... بيعملوا اكل فوق على بوتجاز....غازات تتسرب من شقوق السفينة و ياخد الامريكان بها خبر .... تفيدة فى الفضاء سابحة ترقع بالصوت الحيانى...الصوت يصل للمريخ و يدمر مبانى القاعدة الامريكية ....
- هى فى مجملها تجربة ممتعة جدا اضحكنى احمد بهجت بلا ابتذال و بمنتهى الاقتدارو للاسف هى سخرية قى محلها و اخيرا مصر واقعيا فى 2014 لا تفرق كثيرا عن مصر 2020 فى الرواية ...مصر منذ 1994 و حتى 2014 ليست ساكنة فى مكانها و فقط و انما تعود للخلف فاحذر....
كتاب هزلي جدا واقعي جدا جدا الي اقصي حد بداية من قاعدة زينهم الفضائية مرورا باختيار رواد الفضاء بالقرعة مثل الحج ثم تبديل الوزارات بين الوزراء "عشان يفك محسودين ويفك العكوسات - الامر اللي بيفكرنا بالمغربي لما ترك السياحة و بقي وزير اسكان و لما البلتاجي ترك السياحة برضة و بقي وزير الشباب و الرياضة و شوية وزير الاعلام - فيما يبدو عملا بمبداء العكوسات" ثم ختاما بالبيان المشترك بين مصر و امريكا و واقعية قلب الحقائق و فبركة الاحداث الكتاب جميل و تماما كما كتب على الغلاف ان شر البلية ما يضحك
هي 2020 مش بعيدة خالص زي 1994 لكن مختلفش كتير التدليس و تغطية الحقائق ، الكدب و تكبير الدماغ و أغاني التليفزيون و الشعب يسقف ... أحنا متأخرين من كتير .. كتير أوي
ثلاث نجمات ونصف بدا نمط الكتابة ممل والسخرية فيه سخيفة و بعدها وببطئ تطور الامر حتى كنت اضحك والجيران تسمع
في سابقة علمية تبعث مصر صاروخا للفضاء وبالقرعة تختار تفيدة وعتريس ورجل اخر كمبعوثين للفضاء فيتوه الصاروخ ويتوجه نحو المريخ عوض القمر ويتسبب في ازمات دبلوماسية بين مصر والولايات المتحدة
فقد كانت تفيدة ترقع وتولول بالصوت الحياني مما أسمع الارض ودرب التبانة وخيل للعالم الامريكي انه سلاح متطور جدا طورته مصر خفية ....مما ادى بالسفير الامريكي ليقوم بزيارة لمصر ويتحلق حول طاولة مع وزير القمر ووزير الفضاء المصريين مع كأس سحلب...
في كتابة ساخرة ينتقد الكاتب سياساتنا الداخلية والخارجية وحال البلد 😁😁😁
لماذا دائماً المسئول المصرى نائم أو فى أجازة و أمريكا على أهبة الأستعداد و المسؤولين جميعا فى أجتماع طارئ لمواجهة الأزمة أما فى مصر نتصرف بعد الأزمة و اللذيذ أن دايماً سوء الحظ هوا السبب أو يمكن العدو الخارجى المتربص بينا أخطأت الأجهزة الأمريكية المتقدمة تكنولوجياً عن إصابة الصاروخ فقط لأن من يقوده مصريين و ذلك ليس لمهارتهم البارعة -لا سمح الله- و لكن لعشوائية تصرفهم و إستحالة التنبؤ بها ياه بقى رفع تلال القمامة سهل كدا يا سيادة المأمور , امال هيا لسه موجودة ليه طالما الموضوع بسيط ،و طالما كل ما حد بيجى يزور محطة زينهم طيب متخلوا الورد و الشجر أرخص ،و بعدين يعنى هما سكان مصر الجديدة و لا الزمالك ذنبهم أيه فى حكاية المحطة ديه و لا هوا استخسار فيهم يعنى فعلاً شر البيلة ما يضحك , الكتاب رائع و كوميدى لأقصى درجة و كم أتمنى أن ينتقل إلى المسرح أو التليفزيون فسيكون عمل نقدى لبعض ما يحدث فى مصر من سوء إدارة و بيروقراطية فالصاروخ عهدة على الرواد الثلاثة و سوف يتم خصمه ثمنه منهم
مكتوب من 20 سنة ولسه المجتمع زي ماهو لم عاوز يتغير نفس الغباء والروتين وعدم الاحساس بمسؤولية والاصرار على الشكليات و تنتهي معها روح المبادرة والإبداع وتتلاشى فاعلية الاجتهاد المنتجة، ويسير كل شيء في عجلة البيروقراطية وفق قوالب جاهزة، تفتقر إلى الحيوية
أنا كنت اخترت الكتاب ده كبداية أولا لأنه كتاب ساخر خفيف أسلوبه بسيط ، كنت قرأته منذ سنوات عديدة و ضحكت على كل سطر فيه و عثرت عليه ثانية هنا على الإنترنت و فرحت به جدا
الكتاب يتحدث عن مجتمعنا الذى حتى فى بحثه عن التطور انما يبحث فقط عن الشكل لكن المضمون و الهيكل الذى يسير كل شئ هو بنفس المفهوم البيروقراطى الحكومى العتيق ، يتحدث الكتاب عن الإعلام الغبى الذى يروج بمفاهيم عقيمة لمشاريع وهمية ، يتحدث عن مسئولين و وزراء ليسوا مسئولين عن شئ يدخل الكتاب أيضا الى الحديث عن العلاقة السياسية بالقوة العظمى أمريكا و تدخلها فى كل شئ و أهم شئ يتحدث عنه الكتاب أننا لا نخطط لشئ و انما كل أمورنا حتى العظيم منها نتركها للظروف تسيرها كما تشاء و ندون أن نخطط أو نعمل حساب لشئ فها قد صنعنا صاروخ كما فى الرواية و أطلقناه لا ندرى لأين و لا لماذا و لا كيف سيتم فتح بابه عند وصوله _____________
تاني كتاب فتحدي الـ 100 .. وتاني كتاب ليه اقراه لـ أحمد بهجت .. و مش هنكر إني أفتكرت الكتاب بوفاته .. فالبداية بيبدوا (مش حلو) متدني شوية فالمستوي والخيال، بس مع الدخول فالكتاب، بتكتشف روعة إسقاطاته، ومواكبته لكذب وهبل حكومي ونظامي واقعي لدرجة مثيرة للشفقة. الواقع العلمي .. علاقتنا مع امريكا .. حال البسطاء .. الإعلام .. كل دا بيتناوله عمنا أحمد بهجت بمنتهي السخرية وبخيال فموضوع جديد بشكل رائع .. الطبعة الأولي كانت 1994 يعني فوقت كانت الكتابه الساخرة مش موجودة تقريباً .. والسخرية من النظام شئ شبه منعدم فتحية للرائع أحمد بهجت.
قرأت طبعة اخرى منه وانا في الصف الثالث الاعدادي تقريبا جميل جدا والسخرية فيه لها طعم خاص أكثر المشاهد التى علقت بذهنى عندما يقوم أحد العلماء في محطة اطلاق الصاروخ بضرب جهاز العد التنازلي بقبضة يده لما توقف العد ويا للعجب... يكمل الجهاز العد التنازلي وينطلق الصاروخ بفعل هذه الخبطة السحرية
كتاب ممتع من كتب الأدب الساخر ...أستمتعت به و أضحكني كثيرا هو ينطلق من واقعنا المعاصر و نباهة المسؤولين العظام الذين لا هم لهم إلا البرستج !!!!!!!! وكيف يقلبون الحقائق حتى تظهر الصورة جميلة مبرءة من كل عيب
الرواية الساخرة الممتعة المضحكة المبكية على الحال المصري, رائعة من روائع الساخر أحمد بهجت, ماذا يحدث إذا قررت مصر أن ترسل أول صاروخ للقمر, ومن هم رواد فضاء هذة المهمة الشيقة, ومن هم المسئولون.
رواية تجعلك تضحك حتى تبكي! لا أريد أن احرق أحداثها, لكن تخيل معي حين ترسل مصر صاروخ إلى القمر, وكالمتوقع أن يغير الصاروخ إتجاهه إلى المريخ الذى هو مستعمرة أمريكية!
من المسئول عن الخطأ الفادح هل هو وزير القمر أم وزير الصاروخ o.O
رغم ان الناس بقت بتاخد الادب الساخر ع انه اى تريقة والسلام
بس احمد بهجت رائد الادب الساخر خلاه نوع من انواع العمق النقدى للمجتمع بشكل يبدو لو كان تافه او مضحكا فقط
الكتاب ده عبقرى انه بيبين معانى كبيرة جدا جدا محتاجة تركيز .. بس مفتكرش حد هيعرف يركز من كتر الضحك
العبقرية فى الامر بقى ان الكتاب اتنشر عام 94 ولو قارنت بين اللى موجود بينه وبين الوضع دلوقتى بعد 22 سنة هتلاقى ان هو هو نفس اللى انتقده احمد بهجت من سلبيات المجتمع والنظام الحاكم موجودة دلوقتى وده يأكد شئ واحد بس
كتاب ظريف جدا وجميل....ع الرغم من ان مصر هتبقى اغنى دولة فى العالم ..وانها هتطلق صاروخ للفضاءبس برده الروتين هو هو...والكوسه..والاوراق..والمجارى اللى بتطفح...الفلوس مش بتغير الضمير ولا الاخلاق...بس بجد ممتع جدا...ناقد وساخر....بس النهاية مكنش فيها مفاجاه صارخة تفضل تضحك بعضها كما هو متوقع فى النوع ده من الادب..بس فى مجمله حلو جدا جدا.......
كتاب رائع يتسم بخفة الظل التي عهدناها من الراحل أحمد بهجت . الكتاب يلخص حالنا في مصر في ظل البيروقراطية و الفساد الإداري في إطار ساخر و قد يدهشك أو يحزنك أنه و للأسف كل السلبيات التي تحدث عنها الكاتب ما زالت موجودة بل إشتدت ضراوتها على الرغم من أن الكتاب عمره قد تجاوز العشرون عاماً، الكتاب ملائم للقراءة الخفيفة لأدب ساخر دون تعقيد
الروتين والبيروقراطية المصرية بشكل مضحك ساخر.. صحيح الكتاب فيه جمل ونكت نقدر نقول عليها "موضة قديمة" ولكنها للأسف لازالت تنطبق على واقعنا الحالي وإن اختلفت المسميات.. الكتاب خفيف ويقرأ للتسلية وفي حاجات فيه موتتني من الضحك
يأخذنا أحمد بهجت في رحلة هي مزيج بين الخيال العلمي والأدب الساخر والكوميديا الرائعة. الرواية أعجبتني، وأعتقد أنها عميقة على الرغم من ظاهرها الكوميدي.. أضحكتني كثيراً لا لأنها ظريفة وحسب ولكن لأن "شر البلية ما يضحك".. حقاً!
مسخرة ..... فعلى خلفية صعودوصاروخ مصرى للقمر تظهر جميع مشاكل مصر من روتين و حكومة بيروقراطيو ليس لها حلول تعيش على المعونات ال المعارضو التى تعترض فقط الى اهمال المصرييم و فهلوتهم ...... تابلوه مصرى ساخر فى الفضاء