لا شك أن الكتابة في هذا الموضوع أمر شائك معقَّد؛ فثمَّة أشياء عديدة تطل برأسها في طريق الادعاءات والاحتجاجات وشواهد الحكايات والفرضيات والمؤامرات والنظريات، ونحن -بالطبع- لسنا معنيين بالإشارة إلى الوقائع والحقائق والإحصاءات؛ إذ ليس عدلًا تناوُل أيٍّ من هذه الضوابط الأساسية دونما نظرة شاملة لموضوع السيطرة على العقل ومراقبته وتوجيهه. من جهة أُخرى، يفرض علينا الناشرون -نحن معشر الكتاب- تلك النتف الصغيرة التي تعرف بـحساب الكلمات، فنُجبَر على تجاهُل موضوعات قد تهم القُرَّاء كثيرًا، وعدم الاقتراب منها أو تناولها بأي شكل كان، ويضطرنا هذا أيضًا إلى اختصار موضوعات أُخرى كثيرة؛ التزامًا بتلك السياسة الصارمة. هذا هو -تحديدًا- النهج المتبع في عالم طباعة الكتاب ونشره وتوز
Best selling author, screenwriter, and producer. Marie has written over 30 non-fiction books, novels, and novellas, and contributed to over 100 anthologies. She is a produced screenwriter and indie filmmaker. She has been on radio all over the world, and on television's History Channel, including "Ancient Aliens." She has spoken at major events and writes frequently for a number of magazines on the paranormal, metaphysics, cutting edge science and Noetics. She is currently focusing on fiction and screenwriting and just re-released a middle grade novel based on her son's true story, BULLIES BEWARE, EKHO IS HERE! as well as a horror novel with Denise A. Agnew, THE DIM, and a paranormal thriller, FREAK. She will be releasing several more novels for adults and kids over the next few years. She has written and edited books for several publishers and ghostwrites, too. She also has a line of fun and funky journals on Amazon.com called ATTITUDENALS and her own ETSY shop of the same name.
الكتاب فيه معلومات وفيرة ومكثفة عن التجارب والمحاولات للسيطرة على العقل البشري بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، منذ قديم الزمن. وعن المراقبة والتجسس وجمع المعلومات من خلال عالم التقنية.
اقتباسات
“لي� ثمّة أسوأ من أن تتعرّض لحقد أسود من شخص تثق به، وتحبه، وتعتقد أنه يحبك ويستأثر بأعظم مكانة في قلبك�.
“ثم� سؤال هنا نبحث عن إجابة شافية له: تُرى من مضطرب العقل الحقيقي، الشخص الذي يخضع للتعذيب، أم الذي يمارسه؟�.
“ه� توجد وسيلة أفضل من التعذيب والقتل لتخويف المجتمع؛ وإعدام أولئك الذين يُغرِّدون خارج السرب؟�.
“الأدا� الأساسية للتلاعب بالحقيقة تعني التلاعب بالكلمات؛ فإن استطعت التحكم في معاني الكلمات. فإنك تستطيع التحكم في الناس الذين يتعين عليهم استخدام هذه الكلمات� ـ فيليب ك. ديك.
“إذ� لم تستطع التحكم في عقلك، فثمَّة مَن يقوم بالأمر نيابةً عنك� ـ جون ألستون.
توصف الطوائف الدينية غالبًا بالغدر، والخبث، والمكر، وسرعة الإنتشار، والإفساد، وبث الرعب والخطر. وبالرغم من ذلك ينتمي كثير من الناس إلى طوائف دينية حتى دون أن يعرفوها.
يقول بوذا: " حتماً يمكن أن يكون العقل أي شيء... فطريقة تفكيرك هي التي تحدّد شخصيتك"
حروب العقل رغم ورود فوق ال٤٠ اسم فيلم وكتاب إلّا أنّ أكثر ما يمثّل ويقارب هذا الكتاب ومحتواه هو كتاب اسمه لم يرد فيه وهو: The New Rulers of the world جون بيلجر (حكّام العالم الجدد)
و رواية جورج أورويل 1984
وكما سبق ونوّهت بأنّ الضعف الإرادي في الضحايا والدهاء الصارخ في القتلة هو أساس ظهور قِوى تحكُّم في هذا العالم وهذه الإرهاصات التي تم إدراجها تحت شعار ( Humaneness) ( الإنسانية) هي الشمّاعة التي كانت رأس السهم الذي بدل من أن يحمي الأبرياء قام بقتلهم وإنتهاك كل حقوقهم إنتهاكاً فاحش فلم يدع باباً للفساد والنهب والسلب إلّا ومارسه كوحش مستبد بهئية حمل وديع
والحديث عن فئة ال " Vulnerable "
الفئة التي تم مسح عقولها إعلامياً وأصبحت قرعة جوفاء يُسكب فيها ما يرغب الحكّام الجدد به والمتحكمين فيها
فهو أمر معوّل على أيدولوجياتهم التي يسيرونها أيضاً وفق كل راهن يخدم فقط مصالحهم
وهذا ما يؤكد مقولة القرار العالمية والتي تنقسم لقسمين فقط - Decision Makers - Decision Takers وهذا صنيع للأدلوجة التي تهيّج وتثير الجماهير بغوغائية طاغية لتطبيق أجندتها بكل يُسر وسلاسة
كتاب حروب العقل يركّز على فكرة: الرغبة في السيطرة على أفكار الآخرين وسلوكاتهم وأفعالهم
واختصر إدوارد هنتر العملية كلها بما يسمى غسيل المخ: هو نظام يعمل على تشويش الدماغ وتعكير صفوه فيصبح سهلاً تضليل الإنسان ليقبل بأشياء تتعارض مع مبادئه نتيجة التشويش الذي أصاب ذهنه، فيفقد الإتصال بالحقيقة وتختلط الحقائق والأوهام في نظره.
الطرائق المستخدمة لإرباك أفكار الفرد ومعتقداته: - غسيل المخ - الإكراه - إعادة برمجة العقل والتلاعب به - الحرب النفسية - تشكيل الفكر - التحوّل وإشعال الفتيل
وجل ما نشاهد فيه عمليات مسح الدماغ هي العمليات المتطرفة للجماعات الإرهابية وأقرب مثال " داعش"
الصينيون أول من استخدم مصطلح (غسيل المخ) أثناء حكم الرئيس ماو تسي تونغ ١٩٥٠م
وذُكر في الكتاب العديد من الأفلام المتمحورة حول فكرة واحدة وهي " نظرية المؤامرة "
كفيلم: - Conspiracy Theory - The Manchurian Candidate - Shutter Island
أمّا عن بواعث السيطرة على العقل: * عدم الإكتراث لمصالح المواطنين * البحث عن الأفكار وسرقتها من الآخرين عبر التجسس * الاستجواب بهدف الحصول على الأسرار * العمليات النفسية والتي تستخدم في البرامج الحكومية والعسكرية * التكتم على التقنية وإخفاؤها عن الآخرين * إخضاع أشخاص معينين لإجراء بحوث وتجارب طبية نفسية
_ تم ربط الاستغلال والسيطرة بالشخصية النرجسية إذ أنّ من نوازعها الحاجة إلى السيطرة المطلقة على الآخرين
_ قديماً تم السيطرة على عقول الآخرين في الثقافات القديمة حيث يتم إيهامهم بأنّ هذا ما تريده الآلهة من تقديم فروض الولاء والطاعة والخنوع
_ طرح الكتاب العديد من الأمثلة الحيّة والمدعمة بمعلومات تاريخية موثقة حول طاعة الآلهة منها مثلاً: الديانة المصرية القديمة؛ الإلهة الفريجية و الإله دينوسوس نظام كابايكا في القرن الرابع عشر
وذكر العديد من الجمعيات والمنظمات التي أيضاً تمارس فكرة السيطرة منها: الماسونية وعبدة الشياطين وكلها تضم صنوف شتى من ادعاءات الإساءة المروعة والتضحية بالأطفال والإستغلال الجسدي وذبح الحيوانات وغيره.
من طرق التعذيب وتلك الإساءات: ١) صفحة ٥١ يوجد صورة لكرسي التقييد والذي استخدم في العصور الوسطى لطرد الأرواح الشريرة من خلال مجموعة رجال وفق تعاليم الكتاب المقدّس والمعروف بمطرقة الشر ١٤٨٤م ٢) صفحة ٥٣ كرسي التشهير للرجم بالحجارة أو الإغراق بالماء
وذكر الكاتبان ٤ برامج استخباراتية للسيطرة: * برنامج Artichokes * برنامج Bluebirds * برنامج Monarchs * برنامج MkUltra
مشروع Paperclips والبرمجة هو علاقة النازيين بالسيطرة على العقل حيث استقدمت أمريكا بعد الحرب العالمية الثانية ممثلة في إدارة الوكالة المشتركة للأهداف الاستخباراتية من ألمانيا نخبة من أفضل العلماء النازيين وباحثيهم ومنهم علماء جيوفيزياء وعلم البصريات وكيميائيون ضباط مخابرات وخبراء هندسة إلكترونية وعلم الحركة الهوائية كل هذا بدافع سباق السوفييت في معرفة أسرار تصنيع الأسلحة
صفحة ٧٥ كتبت كارول روتز إحدى ضحايا كاميرون كتاباً رائعاً وافياً أسمته " خيانة أمة " واشتمل على تفاصيل دقيقة عن تجربتها بصفتها إحدى الناجيات من ضحايا تعذيب مشروع MKUltra
_ أمّا عن البرمجة للضحايا فكان أبرزها: Alpha برمجة عامة للسيطرة على الشخصية Beta برنامج لإثارة الغريزة الجنسية واستغلال الأطفال Delta يعنى بتجنيد خلايا نائمة مدربة على القتل Theta برنامج للتدمير النفسي Omega يُعنى بتدمير الذات ويستعمل للتخلص من خطر الضحايا الناجين الذين يستعيدون القدرة على التذكر
_ حيلة الأطباق الطائرة المجهولة _ جامعة هارفارد تحت إشراف الأستاذ هنري موراي أجرت تجارب قاسية على ٢٢ طالب وتعلموا صناعة القنابل داخل الجامعة
وتطرّق الكتاب في الفصل الرابع للآتي : * أدوات التحكم وتقنياته من خلال الدعم الإيجابي والسلبي والإقناع القسري حجب المعلومات المضادة وتعزيز قدرة التأثير بالإيحاء * استغلال الشعائر ومؤشرات البرمجة * استجابات السيطرة والاستغلال * التنويم المغناطيسي * متلازمة إطلاق النار * مستقبل السيطرة على العقل
أمّا الفصل الخامس فجاء عن: استخدام السيطرة على العقل في الطوائف الدينية وتناول عدة مفاهيم لمعنى الطائفة وذكر " السّينتولوجيا" كمثال نموذجي للطائفة التي تركّز على الزعيم الفرد من جهة والفكر من جهة أخرى وديناميكية المجموعة ثم الدعوة إلى العنف
ص١٨١ صورة للسفّاح شارلز مانسون التقطت عام ٢٠١١م
ثمّ تصحيح البرمجة والانسلاخ عن الطائفة وذلك من خلال نشاط مضاد منها: * تشويه سمعة زعيم الطائفة * تقديم أفكار متناقضة
وذِكر قصص عن الطوائف الدينية.
أمّا الفصل السادس فتحدّث عن أسلحة الدمار الشامل و وسائل الإعلام والإعلانات والبرمجة الاجتماعية
من حيث التلاعب الإعلامي المعلومات المضللة والكاذبة السوشال ميديا ومنها الفيسبوك وتدجين الجماهير
الفصل السابع تحدّث عن قدرة العقل وفاعليته والجانب الإيجابي للسيطرة على العقل من خلال: - غيّر أفكارك أي بدّل نمط حياتك - فكّر بطريقة إيجابية - استغل قوة إرادتك
وعن تدريب الدماغ وقوة التفكير والبرمجة العصبية اللغوية
الفصل الثامن تحدّث عن برامج منها: * صوت العقل * المضايقة الإلكترونية * أسلحة الطاقة الموجهة والأفراد المستهدفين
أمّا الفصل التاسع فمختصره هو قول هاورد رينجولد: " إنّنا نسير بسرعة في عالم أصبحت فيه آلة التجسّس مثبتة داخل كل ما يقابلنا"
وتحدّث عن جواسيس الفضاء وعالم الطائرات الآلية
* صفحة ٣٠٩ تعرض صورة طائرة من دون طيّار في مهمة أثناء عملية ترسيخ الديمقراطية في أفغانستان ٢٠٠٧م
* صفحة ٣١٢ صورة لمجموعة من شرائح التعريف الإشعاعية والمعروف بزراعة الرقائق
وفي الخاتمة يقول ستيفن جاكوبسون: " مشكلات أمريكا كلها هي نتيجة دفع الناس إلى تصديق أشياء غير صحيحة" .
من صفحة ٣٣١ إلى ٣٣٨ كلها مراجع ومصادر
لمحبي مسلسلات ال FBI & CIC & CIA Like: X-files & Blindspot & Unforgettable والغير واردة في الكتاب فحتماً سيعجب جداً بالكتاب
عنوان الكتاب: حروب العقل Mind Wars اسم المؤلف : ماري د.جونز و لاري فلاكسمان سنة النشر الأصلية: ٢٠١٢ دار الترجمة: العبيكان ٢٠١٧ اسم المترجم: نور الدائم بابكر أحمد عدد الصفحات: ٣٤١
استعرض سلسلة مهمة وجذابة من العناوين، من استغلال الأطباء النفسيين لعقول المرضى إلى استغلال الحكومات والإعلانات والشركات الضخمة. جيد مجملاً لولا ضعف الترجمة ..
كتاب رغم موضوعه الشائك والمعقد نوعًا ما، إلا أن قراءته كانت سلسة (إلى اللحظة التي تصل عندها لمرحلة التشبع الذي يتبعه الفتور من القراءة على الأقل) وممتعة، ومفيدة. يصدمك بمعلوماته كثيرًا ليجعلك حريص على حماية حصنك الأخير، عقلك. الكتاب به تلك المعلومات التي تجدها بروايات دان براون عن الأسلحة الغريبة والاختراعات المريبة التي لا نسمع عن��ا، ولكنها موجودة. وكذلك ينوه الكاتبان بأننا نعيش الآن أو سنعيش مستقبلاً في عالم شبيه لعالم الأخ الكبير (الذي لم أزره إلى الآن للأسف).
يحكي الكثير والكثير عن موضوعات السيطرة على العقل والمراقبة، وناقش الكثير فيهما. فتطرق للأسباب والأساليب والأدوات. وأيضًا عن أعمال الطوائف ودور والإعلام، والبرامج الاستخباراتية. وينبش في تاريخنا القريب عن تجارب فظيعة، أُجريت على الإنسان. فتعرّض لتجارب حدثت لأشخاص عاديين ولسجناء وأطفال سرًا وقسرًا. وذُكِرت بعض التجارب المؤلمة.
أعجبني أن الكتاب جاء بأسلوب موضوعي، وترك الكاتبان المجال للقارئ للتعمق ببعض المواضيع والقصص بذكر اسامي بعض الكتب خلال السرد والحديث عنها. كان صعبًا تصديق كل شيء ورد فيه ولكنه يقدم الأدلة. ومع ذلك قد لا أسلّم بكل ما كتب. فيراودني الشعور بأن الكاتبان بالغا بعض الشيء.
عاب الكتاب تكراره لبعض الجمل والمعاني مرارًا. الفصل الخامس تناول موضوع الطوائف وبالرغم من حماسي له قبل وصولي إليه لكنه أصابني بالملل وكثر فيه التكرار.
المترجم بذل جهد يُشكر عليه، خصوصًا أنه أدعم الكتاب ببعض الحواشي لتعطي صورة أفضل وقراءة أوضح للنص. ولكنه أخفق أحيانًا بعدم وضع علامات الترقيم في بعض الجمل مما جعلني أعيد قراءة الجملة مرتين لأستوعب أن المترجم لم يضع علامة فاصلة بين الكلمات.
ترجمة مزعجة وغبية وكريهه.. يستخدم ألفاظ مستفزة مثل( هنيئاً مريئاً..، فلذات الأكباد..، شب عن الطوق، الكلأ..، لحمة كل امر وسداه! ..، مقدمة الركب..، بزغ الفجر..، ساحات الوغى..، زرافات ووحداناً.. )
وغيرها مما لا يناسب السياق والموضوع.. مع العلم انها توجد كلمات عربيه لطيفة لها نفس المعنى لو قالها كانت ستكون ألطف ع الأذن اكثر من هذه الكلمات الحاده القديمة. ، كما انه ارتكب خطأً فظيعاً في ص 221.. عندما قال( يشربون عرق سوس )! انا اجزم انا لا شيء يتعلق بعرق سوس في النص الأصلي الإنجليزي ربما كانت بيرة او خمر او نبيذ ولم يرد ان يترجمها كعادة المترجمين المسلمين الساذجين.. ، ليته قال مشروب او لم يترجمها على الاطلاق ولم يقل عرق سوس!! ..
نقطة ايجابية وحيدة للمترجم بسبب توضيحه بعض المصطلحات والاعلام في الهوامش.
العبيكان دائما تخذلني بترجماتها.. لا تتمتع بأي مصداقية وأمانة ومهنية، كما انها تترجم بطريقة فظيعة وكأنني أقرأ كتاب عربي فصيح بأمثلة وتشبيهات عربية لا كتاب اجنبي مترجم.
وبالنسبة للكتاب فقد كان مبالغ بشكل غير طبيعي في نظرية المؤامرة ويتكرر فيه كثير من الافكار والمواضيع بشكل مزعج. لدرجة ان نفس الأسطر تتكرر في نفس الصفحة والصفحة التي تليها. والكتاب يتحدث عن السيطرة ع العقل وافكار وسلوك الاخرين وما تفعله الحكومات والمنظمات وحتى الاعلانات.. وكيف يتم تجنيد بعض المجرمين والعملاء لتتفيذ مهمات لجهات معنية دون ان يدركون مالذي يفعلونه.. ولكن الكتاب غارق بالوسوسة والمبالغة جدا...، تضمن الكتاب ايضا بعض المعلومات المفيدة في علم النفس وبعض المعلومات الموثوقة الأخرى وعدا ذلك فلاشيء يستحق القراءة..
ملاحظة.. الكتاب بالعبيكان تحت عنوان( حروب العقل ).. ترجمة نور الدائم بابكر احمد.
صادم بكل ما تحمله الكلمة من معنى هناك بعض النقاط الاساسية في الكتاب بدعو للصدمة فعلاً : كل ما ذكر عن طرق التحكم بالعقل والسيطرة علية ببرامج وكالة المخابرات الامريكية هي اما كشفت بعد رفع السرية عن بعض الملفات من الوكالة ذاتها او بشهادات من تعرضو لهكذا عمليات إذ لا يستطيع احد ان يتخيل بقية الملفات التي لم ترفع السرية عنها او شهادات أُناس لم يدلو بشهاداتهم اذا كانت البرامج الي تم معرفتها في الستينات والسبعينات فماذا يجري الآن !!!!!! النقطة الثانية موضوع التحكم بالعقل عن طريق النبضات الكهرومغناطيسية ايضا ذكر في الكتاب عن فترة ماوقبل الالفيه الثانية وشيء يسير عن ما بعدها ونحن الآن في ٢٠١٧ ماذا يمكن ان يكونو توصلو اليه بهذا المجال شيء صادم لا اشك ان موضوع الخصوصيه بالانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي مرت على الاغلب لكن ربط جميع فصول الكتاب يدعو لأعادة التفكير في كثير من الاحداث وربطها ببعضها !!!!
لا أعلم كيف أبدأ بوصفه، لكن يمكنني أن أستفتح بوصفه بـ "الكتاب المخيف"، إنه نوعاً ما يُصنف من الكتب التي تعتبر دراسة علمية تصنف كتاريخ، ويشتمل على تواريخ وعنوانين وأسماء كأدلة واثباتات على مايحصل في العالم من سيطرة على العقول دون وعي منا.
وكما اقتبست الكاتبة "إذا لم تستطع التحكم في عقلك، فثمة من يقوم بالأمر نيابة عنك"، لكن الامر أكبر من هذه النقطة.
حتى لا أبالغ فإنه في داخل عقل كل شخص شكوك حول مايختص بمواضيع السيطرة على العقول، وبرمجتها، أو كيفية تأثير الإعلام على تفكيرنا، وربما مررنا بأحاديث عن طريقة استخراج المعلومات بالتعذيب، وطريقة تدريب الاشخاص ليصبحوا أشخاص مجندين مختلفين تماماً عن شخصيتهم الحقيقية، لكن هذا الكتاب يصل في التفسير لأبعد من ذلك، إنه لمن المخيف والمرعب أن تدرك أنك من الممكن أن تكون تحت هذه السيطرة الغير مرئية دون أي وعي منك بذلك، وإنه من الممكن أن تُصَنف مريض نفسي بناءًا على نتائج هذه السيطرة، ومن غير أي علم بالأسباب التي دفعت أناس لفعل هذا الأمر المميت، اضافة أننا لا نعلم حقاً من هم هؤلاء الذين يريدون أن يحكموا العالم بالتحكم في العقل البشري.
إنك ستصل في صفحات الكتاب لمرحلة تدرس شخصك فيها والتساؤل عما اذا كنت فعلاً أنت شخصيتك الحقيقة أم أنك لست أكثر من نتيجة مؤامرات أبعد ماتكون الى الخيال.
Some interesting information, but it's hard to tell the actually documented stuff (e.g. MKULTRA ) from the more conjectural conspiracy theories. More about abuse than I ever wanted to know. Ended up skimming much of the book.
كتاب مرعب لأبعد الحدود، يفوق أبشع قصص الرعب، و أكثر كتب التشويق إثارة. يتحدث عن تاريخ الأخ الكبير الأسود، تاريخ ملئ بتجارب غير أخلاقية و غير آدمية للسيطرة علي المخ و إعادة برمجتة، تاريخ محاولة الحكومات السيطرة علي الرأي العام لما تراة في مصلحتها، تاريخ أسود من إستخدام الموجات الكهرومغناطيسية للتأثير علي الناس و تفريق الحشود، تاريخ أسود من التجسس علي خصوصية كل وسائل الإتصال سواء أكانت أجهزة محمول أو منصات تواصل إجتماعي و غيرها، تاريخ بعض الجماعات المتطرفة التي سيطرت علي عقول أتباعها و جعلتهم يسيرون كالنعاج لتنفيذ أوامر قائد الطائفة، و لربما قادتهم لحتفهم. السؤال الذي يطرح نفسة، بعيدا عن التجارب غير الأخلاقية و غير الآدمية، هل التجسس و إنتهاك الخصوصية في مصلحة المواطن المسالم العادي لأنة يحمية -علي حسب ما تقول الحكومة- أو أن المواطن العادي له الحق في مساحة من الخصوصية، حتي و لو ترتب علي ذلك تهديد للأمن القومي ككل؟؟؟؟
بعد حربٍ دامت لأسبوع كامل، انتهيتُ أخيرًا من هذا الكتاب كان غليظًا، مغرورًا، ثقيلًا، ومفيدََا بعض الشيء .. في البداية كنت مقتنعة وانا أُقلّب الصفحات بأنها ليست سوى أفكارًا وهمية للمؤلف، التنويم المغناطيسي، غسيل المخ، التحكم بالعقول .. كل ذلك كان مجرّد حديث بالنسبة لي. بعد إتمامي أكثر من نصف الكتاب وجدتني بدأت أصدّق بما كُتب، حاولت التصدّي لكن كان الكتاب نفسه "غسيلًا للمخ". رغم الكذبات التي لفّقتها والتبريرات التي اطلقتها فقط لأجعل الكتاب كاذبًا .. أقول الآن أنه لم يكن أيّ كتاب .. لا أظن بأنه يجب عليّ أن أؤمن بكل كلمة خُطّت، لكن أُصدق بعضها.
My only complaint about this book is that the authors were obviously put on a word count limit and could not go 'down the rabbit hole' further on many of these subjects. This is a readable introduction to the topic that does not require a degree in double speak - look at the bibliography and then choose your favorite surveillance topic.
تقف مندهشاً عندما ترى كل هذه المحاولات للسيطرة على العالم ومدى ما وصلوا اليه في سبيل تحقيق هذا الحلم !! تتسع آفاقك تتخطى حدود ما تراه وتسمعه ليخبرك عن قصص آخرين في جانب آخر من الكرة الأرضية انتهت حياتهم بأبشع الطرق دون أن يعلموا بأنهم فئران تجارب وضحية هذه المحاولات !! في الحقيقة ستجد أن جميع المحاولات تلك متمثلة أمامك وبواقعك دون أن تشعر بخطرها عليك بل ربما تكون من اكثر معجبيها فهي اما على شكل مسلسل او فيلم على التلفزيون ! ، او سياسة معينة ، او حركة ذو اتجاه معين ، وربما بكل بساطة تتجرد بحدَث اعتيادي عابر بالنسبة لك !! ستعرف كم هو مهم أن تكون متيقظاً طوال الوقت ، مدركاً لجميع مايدخل عقلك ! حتى اثناء تسليتك واستمتاعك وفترة استراحتك !! سيتوجب عليك حماية عقلك من كل هذا وستع��ف جيداً أن لا يوجد ماهو مستحيل في هذا العالم ! ستعلم أن عليك أن تحارب كثيراً لتحقيق أهدافك دون التأثر بمحاولاتهم تلك ..
على مستوى التنظير جاء الكتاب سطحيا، أجوف، لا يقول أكثر مما تعرفه، وأقول سطحيا وليس مبسطا لأن التبسيط مرغوب أحيانا لإجتذاب قطاع أكبر من القراء وفتح المجا��ات أمامهم لمزيد من البحث، أما التسطيح فوظيفته جذب أكبر قدر من القراء وفقط.
أما على مستوى الاستشهاد بالوقائع العملية التي تثبت ما طرحه الكاتب من أفكار ورؤى نظرية، فجاءت هذه الوقائع في أغلبها روايات ذاتية غير موضوعية تخلو في أكثرها من المنطقية وأشبه بحكاوي القهاوي التي يسلي بها الناس أوقاتهم منها بالحقائق الموضوعية التي تثبت صحة ما طُرح من أفكار ورؤى.
إنطلاقا من هذه الحقيقة أجرى الكاتبان بحثهما الموسع حول تاريخ سيطرة الحكومات والإعلام والطوائف والجماعات السرية على العقل ومراقبته وتوجيه سلوك البشر . حيث يتناول كل فصل من فصول الكتاب إحدى هذه الطرق متتبعا تأثيرها مع ذكر نماذج لأشخاص وقعوا ضحيتها وطرق حماية عقولنا منها. ثم يستعرض الكتاب الطرق الحديثة المطورة التي تستهدف عقل الإنسان من خلال إنتهاك خصوصيته وبث المعلومات المراد التأثير بها، . وينهي الكاتبان بحثهما بشيء من التفاؤل بذكر الأثار الإيجابية لها.
What an amazing book! Marie and Larry knocked it out of the park. Taking a very touchy, technical, and sometimes confusing topic, they have managed to make it readable and entertaining. I love these two authors! Give all of their titles a look see!
لم أجد فيه ما يروي فضولي كتاب عادي جداً في طرحه ويفتقد للأصالة في عرض فكرته كل ما هنالك أنه يحتوي معلومات متفرقة من هنا وهناك عن أساليب السيطرة على العقل قديما وحديثا ويعرضها على علاتها
يتحدث الكتاب عن الآليات المختلفة التي تستخدم التأثير في عقول الشعوب وتحقيق أهداف سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية، يستعرض الكتاب الوسائل التاريخية البدائية التي كانت تنتهج قديما لتحقيق هذا الهدف ويقارنها بالوسائل الحديثة.. كتاب جميل وعميق وترجم بطريقة احترافية، يعيبه الاستطراد الزائد وعدم ترابط الأفكار في كثير من الأحيان.
الكتاب قراءته كانت مملة نتيجة: 1- الترجمة سيئة. 2- تحس ان الكاتب حتى وان كان صادق بيبالغ لانه محطش اي مصادر لكلامه. 3- سوء تنظيم الكتاب واللى احيانا بتجاهد انك تعرف الكاتب يعني عايز يقول ايه فى الجزئية دي.
كتاب لغة بسيطه وثقيل المحتوى يتكلم بشكل موجز ومفصل في نفس الوقت عن حروب العقل و مراقبة العقل و كيف التصرف ازاء ذلك و ذكر امثله عن أفلام تلفزيونيه تحدثت عن نفس الموضوع وأمثله عن اشخاص حقيقين تعرضوا اما لغسيل المخ او الاستغلال او المراقبه و يختم الكتاب بتساؤلات ماذا يجيب علينا فعله ازاء ذلك ، كوني ارل مره اقرا هذا النوع من الكتب شدني و أضنها لن تكون قرأتي الوحيدة لهذا الكتاب عكس طبيعيتي حيث اني عندما انتهي من قراه كتاب لا اعود لقراته مجدد لكن هذا حتما لي عوده له .
الكتاب في نصفه الأول جيد.. لا شك في انه هناك حروب وابحاث وتجارب للسيطرة على العقول .. في النصف الثاني لا اعلم لماذا اصبح سيء ولا يقدم حجج منطقية والطامة الكبرى عندما يتعرض لاعراض واضحة لمرض الفصام على انها مضايقات من عصابات وبالعموم يفتقر للكثير من الأدلة الدامغة وفي قسم كبير منه ليس اكثر من ادعاءات وايضا سقط الكتاب في فخ التهويل بقصد الجذب لا أكثر
Although this book may have only scratched the surface of the history of the more spooky aspects of mind control, social programming, electronic harassment, surveillance, and spying, it has opened my eyes and my mind enough to want to know more, and to read and learn more, about this frightening aspect of our human existence.
كتاب يجسد نظريه المؤامرة ، هو استعراض لكل محاولات السيطره على العقل من قبل الحكومات ، الكتاب فيه معلومات كبيره ولكن مصادرها هي مقالات صحفيه بالغالب حيث ان التجارب سريه ، هو بشكل عام لا بأس به كقراءة ولكن لا اعتقد انه يستحق يكون مرجع موثوق فيما ورد فيه ..