/quotes/7991... أقوال الكاتب .. من أقوال الكاتب_2 /quotes/8042... ... مواليد صعيد مصر فى منتصف السبعينيات. صدر له عدة كتب من بينها( أثر النبى � قصص قصيرة من وحى السيرة)، (إذاعة الأغانى � سيرة شخصية للغناء)، (شركة النشا و الجلوكوز- نص مفتوح)، (بالقرب من نهر بيدرا � ترجمة لرواية باولو كويلو)، (رصف مصر � ألبوم ساخر مُصور). كتب للسينما عدة افلام من بينها ( طير أنت، يوم مالوش لازمة، كابتن مصر). أصدر عدة دواوين شعرية من بينها ( قهوة و شيكولاتة) و ( مشوار لحد الحيطة). كتب أغنيات لكثيرين من بينهم أصالة و رامى صبرى و أحمد عدوية و كايروكى و سعاد ماسى وأحمد سعد و محمد عساف. قدم عدة برامج إذاعية من بينها ( واحد صاحبى)، ( الطريق إلى عابدين)، (شفت ربنا مع عزيز الشافعى). قدم عدة برامج تليفزيونية منها (مصرى أصلى) و (اتجنن مع كوكا كولا). كتب عدة مسرحيات من بينها ( يا طالع القلعة) و (شغل عفاريت)، كتب للتليفزيون مسلسل الكارتون (سوبر هنيدى). حصل على عدة جوائز من بينها جائزة أفضل كاتب فى 2015 فى إستفتاء مجلة الشباب، و حصل كتابه إذاعة الأغانى على جائزة أفضل كتاب 2015فى إستفتاء المكتبات و القراء. كتب لمعظم الصحف و المجلات المصرية،و يكتب حاليا مقالا أسبوعيا فى جريدة الأهرام، و جريدة الأخبار. ....
كتـــاب بيمــبو فقرة الذكريات بمناسبة معرض كتاب الاسكندرية الحالي كنت انا وأحد اصدقاء الكلية المخضرمين بنتكلم عن المعارض ايام الكلية ، اللي احيانا كان بيكون مقره اصلا جوه المجمع النظري للكليات يعني في عقر دارنا -كطلبة تجارة - وكان ساعات بيكون في معرض كتاب في كلية تربية الدور الاول، ومعرض زمان في سان مارك ،واول معرض دولي تابع لمكتبة الأسكندرية نفسها كان في السنة دي تقريبا 2004 , سنة التخرج وكان جوه المجمع نفسه وقتها كان النشر قليل والابتذال برضه كان كتير , لكن كان الابتذال النضيف شوية علي غرار "تفسير الأحلام ، تفسير الأبراج ، المسيخ الدجال والاطباق الطائرة ومثلث برمودا -كان عندهم خلط للتلاتة دول بشكل عجيب" ، يعني مش ابتذال ادبي لكن انتشار لكتب الخرافات وعمنا الألوسي وابلة فضيلة والشيف اسامة وحتي الشيخ اسامة وكان وقتها تواجد الأدب الساخر يعني احمد رجب ، محمود السعدني ، يوسف معاطي وغيرهم كتير وكنت بحب النوع ده من الادب من خلال مقالات اسعاد يونس في مجلة الشباب
وظهر مرة واحدة كتاب كدة عليه غلاف بيمبو ابو ربع جنية مؤلفه شاب جديد يادين النبي ، ده كتاب بيمبو ففاكر اول حاجه عملناها اشترينا نسخة واحدة وخمسنا فيها كاي سيجارة تحترم نفسها -ده مجاز مرسل اصلا انا ونص اصحابي مش بندخن , وعلي فكرة كان في زميلات فاكيد التخميس مش زي السيجارة لكن اقرب ليوم ما جابنا حلة محشي في المجمع , لكن دي قصة تانية خالص ملهاش علاقة هنا المهم بقي ايه انا كان دوري الاخير عشان وقتها اصحابي قالو انك كده كده جبت كتب كتير خلص اللي عندك انا اخري وقتها كان روايات مصرية للجيب وكتب احمد خالد توفيق مع تامر ابراهيم وطبعا السلسلة المبجلة هاري بوتر اول ماظهرت في نهضة مصر
لكن كل ما كتاب شكلها باظت يظهر في المدرج وينتقل ملكيته من احد اعضاء الشلة لأخر واسمع تعليقاتهم اتجنن اكتر واستعجل دوري وحسيت فعلا ان الكتاب بيعبر عن حياتنا كجيل الثمانينات والتسعينات بشكل ساخر وطبيعي من تعليقاتهم
وفعلا لما وصلني لقيت تجميعة لكل كلامنا في التسعينات وحياتنا في البيوت ومصر والاشاعات وكلام اهالينا والنصائح بشكل دمه خفيف جدا مش مقالات وانما كان فضفضة
فضفضة زي اللي عملتها هنا نوستاليجا شكلها باظت كان رثاء لحاجات للاسف شكلها باظت لكنه مكنش أدب ساخر حقيقي زي الكبار...كان ساخر بس
ودلوقتي بعد 13 سنة مبقاش في تفسير احلام ولا الشيف اسامة ولا الشيخ اسامة بقي في الشيفات تانية خالص وطبخ للدين والأدب وقلة الأدب والعمق
ومبقاش في مكان في المجمع النظري يعملوا فيه معرض كتاب , الكافيهات اخدت مكان ضخم والمطاعم كمان ومبقاش في حد ياكل محشي في المجمع دور النشر كتير والحشو كتير والنوستاليجا لسه موجودة عمر طاهر مازال يفتش في نوستاليجيتنا القديمة ويضيف عليها شوية عمق عميق كدة من وقت للتاني عشان يبقى أدب ساخر بجد وغيره بيفتش في نوستاليجيته ويضيف عليها الفاظه المحترمة وبرضه مش كله ادب
إن كنت من محبي عفيفي أو جلال عامر فستجد الكتاب كارثة
وإن تمنيت أن تضحك لمجرد الضحك � بلا فكر ولا أي "عمك" من ايتها نوع فسيخيب أملك أيضا
قرأته في وقت شديد الصعوبة فلم يفرّج عني على الإطلاق
أما إذا كنت أحببت الكتاب فاحمد ربنا على المتعة التي لم أحظى أنا بها�
وادعي لي بالصبر على ما بلاني به من نظرة ضيقة وتسطيح مفتعل للكتب المهمة الجميلة الحلوة العبقرية
;;;;;;;;
الذي وجدته هنا هو هراء ولا شيء سواه
الكتاب أقل من عادي وبصراحة لم أتوقع أن تكون مقالات عمر طاهر بهذه الضحالة هذه المقالات قد تصلح كتدوينة أو للنشر ع الفيس بوك� اقتباسات طريفة وخفيفة ليس أكثر
يختلف الذي وجدته هنا عما قرأت لطاهر من مقالات سياسية � فهي على الأقل تحمل بعض الوعي و مصاغة بموهبة
قال ايه الكتاب ده هو الأشهر والأعلى ريتينج للكاتب ع الموقع�
حرمت أصدق ريتنج تاني والله حرمت توبة نصوحة بإذن الله
"شكلها باظت " صورة جماعية لجيل أواخر السبعينات والثمانينات .. مأخوذة بكاميرا عمر طاهر و لا أظن أن أيا منا سينظر إلا و سيجد نفسه في ركن من أركانها
يصور عمر من قلب الحدث..إذ ينتمي لنفس الجيل.. يذكر سماتنا و ما أثر سلبا و إيجابا في نشأتنا.. حياتنا في الطفولة مرورا بالمراهقة و ما أسفرت عنه في الشباب الذي ما زلنا نعايشه في حاضرنا
كانت طريقته في الوصف كفلاش الكاميرا..تأتي الصورة في بضعة سطور قليلة لينتهي منها و يصور غيرها بسرعة مصور السبق الصحفي الذي لابد له من أخذ عدة لقطات لنفس اللحظة
ضحكات كالعادة مخلوطة بنوع من الشجن و الحنين.. سخرية طالت شخص عمر قبل أن تطول أيا منا..نحن أبناء هذا الجيل.. الوصف الآتي من التعايش قبل المشاهدة..و الذي أكسب الكتاب مصداقيته
في المقدمة أدركت تماما أني أنتمي لهذا الجيل.. ضحكت عند ذكره لأهم سمات الجورنال المصري و الفيلم المصري و الماتش المصري و الشارع المصري :)..
و رغم اختلافي معه فيما ذكره عن الفرق بين المتزوجين جواز صالونات و المتزوجين عن حب
أجدني أوافقه جدا فيما ذكره في مقاله "تحيا جمهورية ماسك العربية" .."في أنك صعب تصدق أحد أساسا"
و أجدني مندهشة و معترضة و مستمتعة جدا في آن لتحويله التدخين من مجرد عادة سيئة لمبدأ و فلسفة في "Yes Smokingبرعاية الشرقية للدخان"
بدأت في الكتاب وأنا أظن أنه مجرد مجموعة من المقالات الساخرة وتساءلت كثيرا لاختياره لجملة "ألبوم اجتماعي ساخر" لوصف الكتاب و لكن بتقدمي في القراءة ظهر لي أن المقالات يجمعها منطق ومغزى الصورة الجماعية و بالفعل لم يكن ليجد وصفا أفضل من ذلك.
قرأت الكتاب وانا فى حالة من الكآبة الشديدة بسبب اللى بيحصل فى البلد دلوقتى .. لكن مع كل صفحة كنت بقلبها كنت بنسى كل الاحداث دى وبركز فى الكتاب اكتر .. كل فصل هو متعة بحد ذاته .. عجبتنى الفصول اللى بتتكلم عن الحاجات اللى بتميزنا كمصريين عن باقى الشعوب ..
قرأت طفولتى فيه ، راجعت نشأتى منه ، تألمت من مآسيه. هو يعبر عن ثقافة جيل بأكمله أفخر أن أكون من ابنائه ، قصاصات منتقاه من هنا وهناك وتم تجميعها بشكل جذاب ينجح فى رسم ابتسامة خفيفة على شفتيك كلما استعدت حنين ذكريات الماضى
بعض أحاديثه خفيفة تصلح أن تكون حديث سمر بين أب وأولاده يروى لهم مالم يشاهدوه أو بين جد وأحفاده حتى لا يشعر الأولاد بالضجر من مصاحبته.
والبعض الآخر قد تجسد حقائق تعيش بيننا و أكاد أجزم أنها سوف تستمر معنا أبد الدهر.
ستوووووووووب اكيد عمر طاهر كان مخطوف وكتب الكلام دا تحت تهديد السلاح ايه الكلام الفاضي دا كله يا عم عمر يعني البداية كانت مبشرة وداخل الدخلة الحلوة بتاعة جيل التمانينات بقى والكتاب بادئ نوستالجيا جميلة وضحك وابتسامة وحاجات حلوة وفجأه دخل علينا حد غريب بيقول كلام عجيب مالهوش اي تلاتين لازمة ولا من باب الفرفشة حتى كله كلام فاضي وتافه ومش مهم وما يضحكش وما يمتش بأي صلة لأي حاجه كتبتها
بعد تردد قررت شراء الكتاب دون سابق توصية و على الرغم من عدم ميلي لقراءة الإبداع باللهجة العامية إلا أن شيئاً ما شدني كي أقرأه و منذ ذلك اليوم و أنا أسير النفس الساحر و الساخر لذلك الشاب الأصلع الوسيم الذي يصوغ العبارات بمهار و رشاقة و يسددها في مواضع موجعه و مبدعة تماماً كلاعب كرة هداف و موهوب. عمر طاهر كاتب ساخر لكنه مثقف و مجتهد و مبدع يبذل مجهوداً كبيراً قبل أن يتجرأ على نشر ما يكتب و لا يكتفي بموهبته و سلاسة عبارته.
الكتاب طبعا زي اي كتاب لعمر طاهر مش محتاج اننا نتكلم عنه. كتاب يخليك طول الوقت و انت بتقراه مبتسم و لو ان اللي بتبتسم عليه ممكن تكون حاجة من جواك بتخليك حزين. بيتكلم عن جيل يمكن انا عاصرته في اخره او اتشعبطت في اخر ايامه..
المواقف و الكلام اللي فيه محدش فينا معداش عليه.. محدش مفكرش فيه او علي الاقل مخدش باله. الكتاب بيخلص في ايدك بسهولة لانه بيشدك و لان كلامه سهل انت عارفه و حاسه.
العيب الوحيد اللي انا شايفه كلامه عن السجاير ممكن تخلي اي حد بيدخن او مابيدخن يبقي عايز يكمل (لانه بيفرح بنفسه) او بيبقي عايز يجرب (علشان يفرح بنفسه) و مع انه قال كام حاجة في الاخر عن مخاطر التدخين لكن مكنتش قوية زي ما اتكلم عن السجاير ذات نفسها.
الكتاب هتلاقيك بتعرف او بتفهم اتسمي كدة ازاي في نص او في اواخر الكتاب. موقف عدي علينا كلنا او عدي علي العزاب او اللي بيقعدوا لوحدهم كتير.
****"شكلها باظت " للكاتب الساخر "عمر طاهر" أول قراءاتي له بعد مشاهدتي له و تحدُّثه عن هذا الكتاب فى فيديو عن "النوستالجيا" .
**عندما قرأته توقَّعتُه رحلة عبر الذكريات الجميلة أو عودة زمانية لمرحلة الطفولة و المراهقة " أخص بالذكر جيلي مواليد أواخر السبعينات و بداية الثمانينات❤️ " و هذا ما رأيته فعلاً ؛ و لكنها كانت مخلوطة_ بذكاء و حرفية_ بالنكهة المصرية..... بمعنى آخر :هرب الكاتب من دائرة "النوستالجيا" والحنين إلى الماضي إلى الدائرة الأوسع و الأشمل و اسمها "يبقي إنت أكيد أكيد فى مصر😂 ".
**** الكتاب أو لِنَقُل الألبوم الساخر _كما أطلقَ عليه الكاتب هذا الاسم _ هو خلاصة حياتية لواحد (مننا) يمتاز بالآتي:
١- من جيل الطيبين❤️ 💓اللي بافتخر أنني منه.
٢- مدخن عتيد صاحب فلسفة عن التدخين.
٣- زمالكاوي و هذا ما أضحكني.
**** مميزات الكتاب :
١- اللغة سلسة و عامية مصرية تليق بالبورتريه المصري المرسوم من قِبل الكاتب و لا تخلو من السخرية و التهكم خاصةً من تصرفات بعض المصريين أو أفلامنا أو غير ذلك.
٢- الكتاب عبارة عن صور سريعة مأخوذة لجيل _ أفتخر أنني منه_ فى أوقات مختلفة و أماكن مختلفة و تنتهى الصورة سريعاً بانتهاء الفقرة.
٣- أفضل اختيار كهدنة بين الكتب الدسمة و راحة بين الروايات الكئيبة لما فيه من روح جميلة مُحَمَّلة بِعبَق الزمن الجميل.
٤- اهتمام الكاتب بكافة التفاصيل الصغيرة التى تساعد على استكمال صورة الحنين إلى الزمن الجميل المصري الأصيل؛ حيث رسمَ الكاتب الشوارع؛ و دخلَ بيوتنا؛ و فتحَ التلفزيون على القناة الأولى و التانية؛ و تصفحَ جرائد (أخبار أهرام جمهوووورية!!! )_ "لم يكن هناك المصري اليوم ☺️"_..... فكان معنا لحظة بلحظة فى رحلة لزمن نقي و برئ وكلنا يحمل بين طياته أجمل ذكريات لن تموت.
**** مآخذ على الكتاب :
١- بما أن الكاتب نزل ساحة "النوستالجيا" فيجب مقارنته _غصب عني والله😂_ بالعَرَّاب "أحمد خالد توفيق" لأنه _فى رأيي_ أفضل من قرأت له فى هذا المجال "قهوة باليورانيوم " و أرى فوز العَرَّاب فى هذا المُعتَرَك.
٢- أما إذا أراد الكاتب النزول بالكتاب لساحة "الأدب الساخر" الفكاهي فهو لا يقارَن بالطبع مع عظماء هذا المجال "كجلال عامر "مثلاً.
٣- مرت رحلة قراءتي للكتاب بمنحنى صعود ثم نزول و انتهى بصعود آخر فى مستوى الكتابة... بمعنى أصح: بدأ بداية مبشرة عن تسجيل أجمل لحظات "النوستالجيا" ثم خرج إلى موضوعات تانية غير مضحكة 😔؛ و لكن فى النهاية ارتفع المستوى مع استمرار الابتعاد عن الزمن الجميل "عدا اختبار الجيل " و خاصة فى "التدخين" و "الوزارات التخيلية".
٤- بالرغم من العامية المرحة التى تشع من ثنايا الكتاب إلا أن الكاتب خَانَه التوفيق فى بعض الجمل و خاصة الجرأة فى شرح العلاقة الزوجية و ربطها السجائر.
٥- زيادة جرعة الثقافة الجنسية فى الكتاب بشكل لا داعي له و لا طائل منه إلا نفور شريحة من القراء.
٦-الفصل الأخير و هو "اختبار الجيل" عليه بعض الملاحظات سَيَرد ذكرها لاحقاً.
**** نظرة عامة على الكتاب :
- المقدمة استثنائية رائعة و كفيلة بوضعك داخل آلة الزمن و العودة ثلاثين سنة على الأقل؛ و تعطيك انطباع سريع بأن هذا الكتاب لك.... و لعل تلك المقدمة هى السبب الرئيسي فى ارتفاع التقييمات للكِتَاب "من مُنْطلَق الانطباع الأول يدوم ".
١- فى مصر فقط:
- كانت جيدة بها مسحة مزاحية خفيفة و معَبِّرة عن الدفء الخاص بمصر؛ و لكن كان يمكن الاستفاضة بشكل أفضل.
- لم يعجبني الإسقاط الخاص باقتران السجن بمصر.
٢- شوارع مصر:
- كوكتيل فكاهي و معبر عن كل ما تصادفه يومياً فى الشارع فخرج أحلى الفصول.
- ضحكت كثيراً على ظاهرة إفطار الصائمين بالقوة 😂😂😂😂.
٣- الأفلام المصرية:
- تعبير عن أفلام المقاولات التى اكتسحت السينمات في التمانينات.
- هناك من المسلسلات المصرية فى هذه الحقبة المزيد من مادة السخرية لم يتطرق لها الكاتب مثل "ضرب البطل بالقلم فى الهوا😂".
٤- الكرة المصرية :
- خفيفة و معبرة فى معظمها عدا لقطة نزول المشجع للملعب؛ فهى مشهورة فى أوروبا و ليست عندنا.
٥- الفرق بين الوظيفة و السجن:
- مقارنة كوميدية واصفة لمتاعب الوظيفة و التى يواجهها الموظف سواء من المدير أو الزملاء أو المهام الوظيفية.
٦- الجرائد المصرية:
- أفرد الكاتب المساحة العظمى لهذا الفصل للصفحات الفنية على حساب باقى صفحات الجرائد.
- كان من الممكن الإشارة إلى الكلمات المتقاطعة مثلاً أو كاريكاتير شهير فى جريدة قومية "مصطفى حسين ".
٧- شائعات مصرية:
- مجموعة شائعات تربينا عليها و جاء الكاتب بأغلبها و لكنه نسى أهم شائعات و هى أن:
أ- عادل إمام قال إنه حيسدد ديون مصر بس "نطبع صورته على الجنيه" .
ب- متكلمش عن السلعوة اللي بتخبط ع الناس😂.
ج- الدبدوب اللي بيقلي بطاطس😍.
د - عن "فيفي عبده" نسى إن عندها شقة بتخش الأسانسير بتاعها بالعربية "كان ممكن تجيب فيلا أسهل😂 ".
- شائعة "كوكاكولا" ليست بشائعة و لكنها حقيقية و بالمناسبة هى "لا محمد لا مكة😡".
٨- البيوت المصرية:
- بعض الجمل التى تربينا عليها من أمهاتنا، بس نسي "امسك الكم كويس" و هى بتلبسنا البلوفر على اللي لابسينه😂.
٩-اشياء تفرح المصريين؛:
- كان من المفترض أنها تعني أحداث بسيطة تفرح المصريين، و لكن الكاتب ذهب إلى الأفورة ، لدرجة إنك تقابل "شعبان عبد الرحيم" (مش فاهم ايه الفرق بينه و بين أي فنان آخر).
- فكرة إن ماكينة (الatm) تنزل فلوس زيادة دى فرصتها زي العنقاء و الخل الوفي برضه😂.
- كان ممكن يقول حاجات أبسط بكتير زى (لو صحيت من النوم و لقيت لسه فاضل نصاية مثلاً ) أو (لما تروح المدرسة و تلاقي أول حصة فاضية) و غير ذلك من الأمثلة البسيطة.
١٠ - الثقافة الجنسية في مصر:
- ناقش الكاتب موضوعين :
أ - تطور ثقافة المراهقين الجنسية عبر الثلاثين سنة الماضية و قد كانت مرحة و جيدة و دقيقة بدءاً من المجلات و انتهاءًا بالهارد.
ب- ثقافة المتزوجين الجنسية و هذا لم يعجبني لعدم لارتباطه بمصر أو "بالنوستالجيا" و أيضا احتواؤه على بعض الألفاظ "الابيحة" مثل : مزايا الست المليانة و جمل أخرى لن أتعرض لها.
١١- الزواج و الخطوبة و العزوبية في مصر:
أ- المقارنة بين زواج الصالونات و زواج الحب كانت طويلة بعض الشئ و بالكاد يظهر بها مسحة الكاتب الكوميدية.
ب- كذبات الرجل على صديقته كانت تجميعة لبعض الجمل التى يقصد بها خلعان الرجل من صاحبته و لم تعجبني.
ج- مواقف الخطوبة المحرجة سيئة و جميعها مفتعلة فيما عدا سؤال المخاصي 😂، و مفيش حد عاقل حيسجل خطيبته باسم ELMOZZA على موبايله.
د - فصل العازب أسوأ الفصول لعدة أسباب :
_خرج عن الإطار العام للكتاب من الفكاهة و التطور الزمني الذى رأيناه.
_هناك فرق بين العازب و المغترب، فالمواقف المذكورة خاصة بالمغترب فقط و (اللي بالمناسبة ممكن يكون متجوز و شغال في محافظة تانية).
_أول صفحة فى الفصل عن التشابه بين الست و السجاير مرفوضة تماماً؛ و دخيلة على المحتوى المحترم الموجود فى الكتاب.
١٢- التدخين:
- تتفق أو تختلف مع فكرة التدخين بأضرارها و لكن الكاتب حولها لخلاصة حياتية لشخص مدخن قديم صاحب فلسفة خاصة عن التدخين و يمكن النظر لفلسفته في الإطار الساخر .
- هذا الفصل بالذات كان تغير جوهري فى محتوى الكتاب و طريقة سرده .
١٣-وزارات تخيلية:
- بها من الخيال الفكاهي الكثير
١٤ - ماسكات مصرية:
- فكرة "كل حاجة و عكسها"؛ و موضحة بعمق عن عاطفة الشعب الذى يتأقلم مع الشئ و نقيضه.
١٦-اختبار النوستالجيا :
- الفكرة جميلة؛ و لكن الأسئلة لم تعبر عن جيل التمانينات بشكل كامل؛ و كان هناك أسئلة ممكن اضافتها مثل: مواعيد بعض البرامج؛ أو أسماء شخصيات كرتونية ثانوية فى "مازنجر" مثلاً... مش تقولي الفرق بين كورونا و مش عارف ايه كدة😏😏😏.
**** إجمالاً كتاب لطيف تجد فيه طفولتك و مراهقتك و ساخر فى معظم صفحاته؛ استمتعت به كثيراً؛ و يحوي الكثير من ثقافة جيلنا؛ و لا يحتاج كل هذا التمحيص و التدقيق الذي يفقده لمعانه و بريقه؛ لغة مصرية بنسبة مئة بالمئة؛ أنصح بقرائته كفاصل بين الأحداث الجارية الكئيب؛ و لذا سعدت كثيراً بقراءته و سعدت أكثر و أنا أكتب عنه و بالعامية كمان.
- أعتقد أنه ليس أفضل ما فى جعبة "عمر طاهر" و بالتالي لن يكون آخر لقائي بالكاتب.
ايه يا جدع ده ؟ :D رد عليا زي ما بكلمك .. قولي ايه ده :v مش ندمان انك كتبت الكتاب ده :3
........
أول ما خلصت الكتاب سألت سؤال كده ملوش لازمة .. يا ترى أنا استفدت ايه من الليلة دي كلها ؟!
........
اتكلمت عن العلاقات بجراءة وانا آسفة لو قولت وقاحة .. وخليت البنت مجرد لعبة الراجل بيلعب بيها عشان يستمتع .. وقولنا ماااااشي :3
لكن تتكلم عن السجاير بالتساهل ده كأنك بتشجع على التدخين ده بقى اللي ميتسكتش عليه أبداً o.O
الكاتب الكبير عمر طاهر اتكلم عن السجاير وانواعها قومت أنا استغربت بقى o.O
وشرح ازاي تاخد نفس قوم أنا اتصدمت :O
وطبعاً مننساش انه ذكر فوايد التدخين وأوقاتها قومت انا روحت أدور على سجارة :3
.......
يعني أنت بدل ما تتكلم عن المشكلة عشان تلاقيلها حل كاتب فوايد شرب السجاير -_- !! ده انت لو قاصد تشجع الناس على التدخين مش هتعمل كده :D يا جدع ده انا شوية شوية كنت هقوم أقلب سجارة من الحاج :v
مفروض أنك كاتب معظم اللي بيقرأولك شباب وكلمتك مؤثرة .. مفروض بالإيجاب مش بالسلب :)
......
اللي يحرق الدم بعد كل الوصف ده وخلاص حببتنا في التدخين وفوايدها وشكلها وانواعها وفي الآخر كاتب سطرين عن اضرارها :v
يا صلاة النبي :3
......
بعد الكتاب ده أنا اكتشفت إن الكتابة سهلة :D آه وربنا :3 أي شوية هبل في رزمة ورق وعبيله وأديله وخلاص :v
......
لكل الناس اللي لسة مقرأتش الكتاب .. لو قريته .. يبقى دماغك دي .. شكلها باظت :D :3
اسلوب عمر طاهر الساخر لذيذ . كتاب يفكرك بذكريات الطفولة,و يخليك تفتكر حاجات ماكانتش ف بالك أو مابصيتلهاش بالمنظور ده قبل كده.. أحلي فصل في الكتاب هو الفصل 18 تحيا جمهورية mask العربية.. فعلا أبدع فيه
قدم عمر طاهر ألبوم إجتماعى ساخر ملئ بالذكريات لجيل الثمانينات والتسعينات وتفاصيل لأحداث حياتية ربما لاتحدث إلا فى مصر ،فهو كالعادة كتاب خفيف تنفصل به بعيدا عن أحداث يومك ولكن لم يكن بقوة(من علم عبد الناصر شرب السجائر)الذى قرأته من فتره
عمر طاهر بيحوّل أي مشهد عادي لكتابة اجتماعية ساخرة ولذيذة. بس بعد اختبار فصل اختبار الجيل اللي ف آخر الكتاب اكتشفت إني من الأندر إيدج اللي ملحقوش أغلب الحاجات اللي اتكلم عنها :D
لا يجب أن نسميه كتاب من الأفضل أن نسميه إسكتش ساخر، لا يعني الا مواليد الثمانينيات والتسعينيات من مواقف مصرية ١٠٠٪ بعضها أضحكني وبعضها مر مرور الكرام. يصلح كقراءة على جلسة واحدة وكنوع من التغيير فقط.
_ لو سمحتي كنت عايز علبة شيكولاته ، بس هاخد العلبة ام 800 جنيه مش ام 200 = مساء الخير يا افندم _ مساء النور = مع حضرتك علاء الزمخشري ، مدير الفرع دا ، ممكن اخد من وقت حضرتك دقيقة _ اتفضل = هو ليه حضرتك عايز تاخد العلبة اللي ب 800 جنيه ، ما تاخد ام 200 احسن _ والله دي عاجباني أكتر = ولا عاجباك ولا نيلة ، أراهنك انك واخدها لحد تاني اصلا ، خطوبة صح ؟ هاه _ أيوه فعلا هي خطوبة = بتحبوا بعض ؟ _ نعم ؟ = بتحبوووا بعض ، وللا شوفتها بترقص في حنة واحد صاحبك فاتكفيت على بوزك زي الجردل وروحت تخطبها _ إنت قليل الأدب على فكرة وانا هجيبلك جزا ، فين مدير الزفت دا = انت غبي وللا إيه ، ما قولتلك انا مدير الفرع _ طب انا ماشي ، مش واخد حاجة من عندكم = لا هتاخد ، وهتاخد العلبة ام 200 مش 800 _ يا عم انت مش عايز تكسب ، انت بتوقع المحل على فكرة = عارف انا كنت بشتغل إيه قبل ما امسك محل الحلويات دا ؟ _ مش عايز اعرف = دكتور بيطري _ ........ = عارف سيبت الشغلانة دي ليه ؟ _ ميهمنيش = عشان الحيوانات كائنات غبية مش عارفة مصلحتها ، لازم تكتفهم علشان تعالجهم ، وللأسف حضرتك متتخيرش عنهم _ يا جدع انت احترم نفسك ولم لسانك = يا ابني انا عايز مصلحتك ، انا شايفك رايح في داهية ، أسيبك وللا انصحك _ رايح في داهية ليه = عشان عايز تاخد الشيكولاتة اللي ب 800 جنيه _ ودي فيها إيه = فيها كتيييير يا حمار ، فيها دخولك السجن 25 سنة ، ويمكن تلبس البدلة الحمرا _ ليه ، هي الشيكولاتة دي محشية مخدرات = لأ ، محشية بندق عادي _ أمال هتدخلني السجن ازاي = انت سمعت قبل كدا عن نظرية اسمها تأثير الفراشة ؟ _ لأ = النظرية دي بتقول ان لو فيه فراشة ضربت بجناحها الضعيف دا في أول عباس ، ممكن تعمل حرايق في الهند _ انت عبيط بقى وللا ايه حكايتك عالصبح = أنا هفهمك ، انت تعرف محمد علي ؟ _ الشارع ؟ = لا الشارع دا اللي امك بترقص فيه ، انا بتكلم عن محمد علي باشا _ كان بياخد شيكولاته من ام 200 جنيه ؟ = إسمع للآخر يا غبي ، سنة 1798 محمد على باشا دخل مصر وهو عسكري مع تجريدة الجيش العثماني اللي كانت جاية تحارب الحملة الفرنسية _ آه = علشان هو كان عسكري طموح وعنده هدف ، قدر يعمل قاعدة شعبية في مصر لحد ما أعلن نفسه سنة 1805 والي مصر والسودان _ وبعدين = وبقى مؤسس الأسرة العلوية اللي حكمت مصر من 1805 لحد 1952 _ كتير فعلا = تفتكر لو كان محمد علي جاله إسهال قبل الحملة الفرنسية بيومين ، كان إيه اللي حصل _ كان خد أنتوسيد = غلط يا غبي ، مكانش خرج مع الجيش ولا راح مصر ، وبالتالي مكانش بقى فيه أسرة علوية _ تصدق عندك حق = احمد عرابي ، كان فلاح مصري أصيل _ قبل ما يبقى محطة مترو = هشتمك بخالاتك _ آسف .. كمل = فضل يترقى ، لحد ما بقى أميرلاي ، يعني عميد _ زي حسام حسن = ههينك _ كمل = بعد كدا لم الجيش حواليه ووقف في وش الخديوي وقال مطالبه ومطالب الجيش _ والنتيجة ؟ = الاحتلال الإنجليزي لمصر اللي استمر اكتر من 80 سنة _ وبعدين = تخيل لو كان احمد عرابي دا اتولد عنده فلات فوت ، ومكانش دخل الجيش كان هيحصل ايه ؟ _ مكانش هيعمل الثورة ولا الإنجليز هيحتلونا = تخيل ان حاجة هبلة زي الفلات فوت ، كانت ممكن تغير مصير بلد كاملة لسنين طويلة _ دا كلام غريب أوي = لأ وخد دي كمان _ هاااات = الكلية الحربية طول عمرها مبتاخدش غير ولاد الباشوات ، مبتاخدش ولاد فلاحين _ حصل ، وانا الفلاحين = جمال عبد الناصر لما اخد التوجيهية ، راح قدم ورقه في الكلية الحربية واترفض ، قام قدم في الحقوق ، وقعد هناك ترم كامل _ شال مواد طبعا = لأ ، الملك وقع معاهدة 36 مع الإنجليز ، واللي كان من شروطها قبول دفعة استثنائية في الكلية الحربية _ آه = مصر كانت هتحارب مع الإنجليز في الحرب العالمية التانية ، فكانت محتاجة دفعة ظباط من ولاد الفلاحين ترميهم في الحرب _ وبعدين ؟ = اخونا جمال عبد الناصر سحب ورقه من كلية الحقوق وقدمه تاني في الحربية _ ها = والمرادي اتقبل ، وبقى جمال عبد الناصر ، اللي شال الملك ، وطرد الانجليز برا مصر _ يااااه = هل الملك وهو بيمضي اتفاقية 36 مع الإنجليز ، كان يتخيل ان الاتفاقية دي هتكون سبب غير مباشر في القضاء عليه وعلى الإنجليز ؟ _ أكيد لأ = هو دا تأثير الفراشة ، كل حدث ولو تافه بيحصل دلوقتي ، بيكون ليه تأثير على كل الأحداث اللي جاية فالمستقبل _ فا ؟ = انت رايح تتقدم لواحدة ، علاقتك بيها لسه ورقة بيضا _ بالظبط = هتدخل عليها في أول زيارة شايل علبة شيكولاته ب 800 جنيه _ تمام = هترسم عندها أول صورة ، انك بحبوح _ صح = هتحب تشوف نفسك في عينيها چينتل مان ، لأنك بتشوف نفسك في عيون كل الناس جعر _ مظبوط والله = هتروح تاني زيارة شايل علبة شيكولاته ب 1200 جنيه _ مش بعيد = صورتك في عينيها هتبقى بورتريه بالحجم الطبيعي _ الله = هتحاول انت تحافظ على الصورة دي ، مش هتحاول تهزها _ هي ايه دي اللي اهزها = الصوووورة _ تمام = هيدخل عيد ميلادها ، هتلاقي نفسك جايبلها موبايل ب 11 الف _ فعلا = عيد ميلاد امها ، سلسلة بماشاء الله ، ب 10 تلاف _ فعلا = طهور ابوها ، تجيبله خاتم دهب بمش عارف كام _ اه = هتفضل مسحوب زي الكلب ورا نظرة الاحترام اللي في عينيها _ هو هو = مش هتقدر ترفضلها طلب علشان متحرمكش من النظرة دي ، هتبقى قطها الاليف _ ميااااو ، ميااااو = بعد الجواز هتضطر تشتغل شغلانتين عشان تكفي طلباتها _ هي نسرين طلباتها كتير فعلا = هي اسمها نسرين كماااان ؟ _ أيوه = وانت يا غلبان تقدر على نسرين ، دا اللي عنده نسر واحد خارب بيته _ حقيقي والله = هتمد إيدك وتسرق ، هتشتغل في الممنوع ، ويمكن تقتل _ يا لهوي = وساعتها يا السجن ، يا البدلة الحمرا _ ياااااه يا أستاذ علاء ، دا انت نورتني = خد يا ابني العلبة ام 200 جنيه دي وعيش عيشة أهلك ، متحملش نفسك فوق طاقتها _ ربنا يبارك فيك ، انت ربنا بعتك ليا من السما = متبوسش إيدي يا إبني ، دا واجبي ، مع ألف سلامة ، ربنا يتتم بخير _ اشوف وشك بخير يا راجل يا طيب = إنتي يا زفتة يا أميمة ، انا مش قلت الشيكولاتة ام 800 دي تتشال من هنا عشان اكسبايرد ، انا لسه لاحقها من إيد زبون دلوقتي لو روح بيها كان قفلنا المحل
والله ممتنه ل ستوريتل ع وجود كتب عمر طاهر ع الموقع والتعليق الصوتي والاداء التحفة لأن لولا كده مكنتش قرأت له لأني كنت فاكره اني لا احب الكتب الساخرة بس طلعت حلوة اوي قادر يضحكك ويديك معلومة كمان ارشحه جدا جدا 😍
كتاب ممكن تقراه في المترو أو المواصلات .. خفيف ساخر بيتكلم عن عادات و جُمل مش هتسمعها غير بين أروقة المحروسة و شوارعها .. جُمل شهيره بيقولها جيلنا و ردود أفعال متاشبهه ��جاه الأحداث المتكرره في حياتنا اليوميه.
الكتاب مش هيديك معلومه جديده .. و لا هيفيدك بشكل كبير .. لكنه كتاب لطيف .. هتقضي معاه وقت ممتع و تتعرف على جمل كتير بيقولها المصريين و مواقف بتحصل فى كل البيوت المصريه :)
كتاب كويس خفيف لذيذ في اول جزء فيه كان شديد الخفة بس حسيت انه بقي ثقيل شوية في النهاية الموضوع اختلف اواتحول فجأة حسيت ان الهدف من الكتاب مش محدد اوي و لكنه كتاب دردشة و حسيت انه خاص بالشباب اكتر
في نصفه الاخير بيناقش حياة شاب عادي عادي قوي بطريقة مش صح هو يمكن محاكاة للواقع اللي الكاتب شايفه و انا اخترت اقرأ الكتاب لانه مختلف عن الواقع اللي حولي شوية حبيت اعرف الناس علي الجانب الآخر بيفكروا ازاي
هو كتاب ساخر بيتناول السلبيات بطريقة ساخرة و لكن جائني احساس شخصي ان السلبيات اتعممت و ان كل الناس بتعيش بنفس الطريقة العادية لدرجة اللاهدف و اللاقيم دي
و احيانا حسيت ان الواقع اللي بيناقشه بيقلب موازاين الصح و الغلط و يارب منكونش فعلا كده
لكن الكتاب خفيف و فكاهي و استمتعت بقراءته و غيرت مود الكتب ذات الاسلوب الصعب اللي كنت بقراها تجربة جيدة و جديدة عليا
كتاب خفيف يصلح كفاصل بين عدة كتب تقيلة ممكن تقراه و إنت مسافر و إنت قاعد مستنى عند الدكتور و إنت ف عز الإمتحانات و دماغك فصلت م المذاكرة كان واضح إنه أول كتاب ساخر لعمر طاهر أسلوبه ركيك بعض الشئ مجمع شوية نقط ف كل فصل كأن واحد صاحبك بيدردش معاك