#روايةبكالوريوسإعدام "خُلقتَ لتُقتَل وخُلقتُ أنا لأقْتُلك لأكونُ معذبك الأبدي،خُلقتَ مقتولا وخُلقتُ أنا القاتل ،أنا الحاكم " #لاتثقبأحد "في أراضٍ مشتعلة حاكِمٌ عادل رغب في تطبيق قانون الربِّ منذ أيامه الأولى لجلوسه على العرش بعد اختفاء الملك السابق وحاشيته بظروف غامضة فانطفأت نيران ثورة باتت على الأبواب، وباتت عيون تُدبِّر أمرًا بالخفاء ،يحاربون العدل منذ قديم الأزل، وفي ليلة اكتمل بها القمر بالسماء.. سحرته فتاةٌ تُدعى شهرزاد بحكايتها الأولى.. قصة رأت بها مستقبل الأزمان..رأتها بعد خمسة آلاف عام ، ضابط شرطة موغل في الفساد .. نادر أمجد رشوان تسابَقَ لنيل كل أوسمة الخِسَّة والنذالة فهابَه العامَّةُ وسبَّحوا بحمده بكل مكان..وتواترت ثورةٌ أخرى على الأبواب بالزمانين..هنا وهناك،وبلحظة دون ميعاد، حُبس نادر رشوان بكابوس عجيبٍ بقصر مهجور يبعد عن زمنه ب 5000 عام، وبات مُهددًا بحكم الإعدام دون سببٍ واضح..كابوس جبري حُبس الظالم بسجون العادل، وبين هذا وذاك تتصارع الأزمان، و تقابَلَ الاثنان، وجهان لا يختلفان..توأمان فرَّقتهما الأزمان ليعلم كلاهما الآخر، رجلٌ انتهجَ العدلَ طريقًا، ورجلٌ عَشِقَ الظلم كحبيبين، والسؤال: هل تتبدَّل الأحوال؟ هل يتغير أحدهما؟ هل يسافر العدل عبر الأزمان؟ #عمروالبدالي "لم أتوقع يوما أن تستقر فيه رصاصات سلاحي برأس مدير المخابرات الحربية الجالس بجوار رئيس الجمهورية" #دارغرابللنشروالتوزيع تأليف : د عمرو البدالي "مؤلف عفريت العلبة يعود بملحمة جديدة في 630 صفحة" مراجعة لغوية:خالدالمصري غلاف : محمد ضوه #معرضالقارةالدوليللكتاب٢١٨ ارض المعارض مدينه نصر جناح دار غراب للنشر والتوزيع Hassan Ghorab نتمني لكم قراءة ممتعة
عمرو البدالي هو كاتب وروائي مصري، وطبيب أسنان من مواليد 11 يناير 1982 بمدينة الإسكندرية. بدأ مسيرته الأدبية عام 2016 وأصدر العديد من الأعمال التي لاقت نجاحًا واسعًا، وتركزت في مجال الروايات البوليسية والتشويق مع عناصر من الرعب والفانتازيا.
أبرز المحطات في مسيرته الأدبية:
حصل على جائزة إحسان عبد القدوس للرواية لعام 2024 عن روايته "ترنيمة الغول"، وهي عمل لم يُنشر بعد، مما زاد من التشويق حوله. كتب روايات متميزة مثل: "عفريت العلبة" (2016) "بربونيا" (2017) "بكالوريوس إعدام" (2018) "كهنوت" (2021) "أبواب هيبنوس" (2023) الطابع الأدبي: تتميز كتاباته بتداخل مشوق بين عناصر الغموض، الرعب، والخيال، مع تطرق لأبعاد نفسية واجتماعية.
إنجازات إضافية:
شارك في كتابة السيناريو والحوار لفيلم "أسد سيناء" عام 2016. حصل على جائزة المركز الثاني لأفضل سيناريو في مسابقة السيناريو الأولى للقوات المسلحة.
بكالوريوس رواية شيقه تحمل طابع ادب الجريمه الا انها مغلفه تماما بنزعه سياسيه واجتماعيه توضح ان الفساد يكون بين الجميع سواء على المستوى الاجتماعى او السياسى المستوى الأسرى او السياسى السرد فى الروايه قوى بلغه قويه والتنقل بين الاحداث والاماكن والشخصيات تم بهدوء رهيب وذلك يعود لقوة الكاتب لغويا استطاع الكاتب بحنكه رهيب وصف الشخصيات داخليا وخارجيا بصورة رائعه واستخدم الحوار ايضا بسلاسه لخدمه السرد والوصف الحبكه الدراميه متصاعده للغايه وترتكز على عده محاور يجعلك تعتقد ان نهايه الروايه فى اى لحظه ما دون ان تدرى حتى تصل الى النهاية الفعليه وهى صادمه للغايه وقد تؤدى الى جزء أخر من العمل واتمنى ذلك تحيه للمبدع وامنيات من القلب بالنجاح واستمرار التالق
عندما تختل الموازين ويصبح من هو مطلوب منه تحقيق العدالة متهما ومطلوب للعدالة فلابد له من ان يحصل على بكالوريوس إعدام الرواية تنتمى لادب الجريمة والتشويق مع بعض الاحداث التاريخية تذخر بالاحداث والشخصيات عدد الصفحات : 630 صفحة
الغلاف: 5 / 4.8 غلاف رائع جدا ومعبر بشدة عن مضمون الرواية للمبدع محمد ضوه حيث انه يمثل اغلب احداث الرواية ويعبر عن بطل الرواية وعن كينونته وتحوله طوال احداث الرواية.
اللغة : 5 / 4.8 لغة السرد والحوار فصحى خفيفة ليس بها تكلف وهذا ما يميز اسلوب الكاتب دائما وهذا يعد من اهم عوامل الجذب فى الرواية حيث ان اللغة لا تجعلك تشعر ابدا باى ملل اثناء القراءة.
السرد : 5 / 4.8 ابدع الكاتب في سرد الاحداث والتنقل بسلاسة شديدة من حدث الى آخر ومن زمن الى اخر وابدع فى ربط كل الشخصيات مع بعضها البعض بكل سهولة ولا تجد كقارئ اي مشكلة اثناء القراءة فى فهم تسلسل الاحداث والربط بينها حتى لو انتقلت من زمن الى اخر. ياخذك الكاتب من جهة الى اخرى ويتارجح بك من حالة الى اخرى ويغوص بك في دواخل البشرية ويجعلك تعيش مع جميع التقلبات النفسية والمزاجية التى يعيشها بطل الرواية وجميع الشخصيات.
الحبكة الدرامية : 5 / 5 الكاتب كالعادة يتميز بشدة فى وضع حبكة درامية للرواية ويجعلك لا تستطيع ان تتوقع اى حدث او نهاية لاى فصل وتجد انك تتلقى صفعة شديدة على وجهك فى نهاية كل فصل وتجد انك تتلقى الصفعة الكبري مع نهاية الرواية التى لم استطع ان اتوقعها كعادتى دوما مع جميع اعمال الكاتب وهذا ما يجعل القارئ يظل متمسكا بالرواية ويرغب في انهائها رغم ان عدد صفحاتها كبير جدا.
نقد الرواية: - هناك بعض التطويل فى سرد بعض الاحداث وبعض المشاهد حيث ان القارئ يمكنه ان يترك جملة او جملتين بدون ان يقرأهم وهذا لن يؤثر نهائيا فى فهمه للعمل ولكن هذا التطويل لا يوجد الا فى بعض المشاهد القليلة. - هناك بعض الاخطاء الاملائية البسيطة جدا والتى لا تؤثر نهائيا على سياق الرواية.
تقييم عام للرواية : 5 / 4.8 رواية رائعة جدا لكاتب متمكن من قلمه بشدة كالعادة دائما فى جميع اعماله تجعلك كقارئ تتارجح مابين كره للبطل وشفقة عليه ورغبة فى قتله كل هذه الاحاسيس تشعر بها وانت تقرا الرواية ويجعلك تعيش داخل احداث الرواية وتشعر بما يشعر به البطل وهذا نجاح شديد للكاتب.
عندما تختل الموازين ويصبح من هو مطلوب منه تحقيق العدالة متهم ومطلوب للعدالة فلابد له من أن يحصل على بكالوريوس إعدام
الرواية تنتمى لأدب الجريمة والتشويق إلا أنها مغلفه تماما بنزعه سياسيه وإجتماعية توضح أن الفساد يكون بين الجميع سواء على المستوى الإجتماعى أو السياسى أو المستوى الأسرى
أبدع الكاتب في سرد الأحداث والتنقل بسلاسة شديدة من حدث الى آخر ومن زمن الى آخر وأبدع فى ربط كل الشخصيات مع بعضها البعض بكل سهولة
يأخذك الكاتب من جهة إلى أخرى يتأرجح بك من حالة إلى أخرى ويغوص بك في دواخل البشرية ويجعلك تعيش مع جميع التقلبات النفسية والمزاجية التى يعيشها بطل الرواية وجميع الشخصيات .
الكاتب كالعادة يتميز بشدة فى وضع حبكة درامية للرواية ويجعلك لا تستطيع أن تتوقع أى حدث أو نهاية لأى فصل وتجد أنك تتلقى صفعة شديدة على وجهك فى نهاية كل فصل وتجد أنك تتلقى الصفعة الكبري مع نهاية الرواية التى لم أستطع أن أتوقعها كعادتى دوما مع جميع اعمال د. عمرو البدالي
أعجبني جزء في الرواية جدا عندما كان نادر بطل الرواية يتصارع مع سائق التوكتوك وقتله وفي نفس التوقيت تصارع حبيبته فتون والدها دفاعا عن شرفها وقتلته .. ما هذا التوافق 😎 لكنه ليس بغريب علي أبطال د. عمرو البدالي ..
في النهاية رواية رائعة جدا لكاتب متمكن من قلمه بشدة .
بكالوريوس إعدام عمرو البدالي النوع: أدب الجريمة دار النشر : غراب سنة الإصدار: 2017م الطبعة : الأولى عدد الصفحات (630) صفحة الغلاف:جيد (الغلاف ليس من أدوات التقييم للعمل وإنما ابدي به إعجابي من عدمه فقط لا غير) مصمم الغلاف : محمد ضوه العنوان : بكالوريوس إعدام .. عنوان مناسب لكن لن تفهمه إلا في إذا شارفت الرواية على الإنتهاء اللغة والحوار : جيد جدا الحبكة : ممتازة ما ادراك حين يجتمع ادب الجريمة وعمرو البدالي، رواية من 600 صفحة تحتوي ما بين دفتيها على سيناريو معقد وحبكات مركبة وشخصيات متلونه بلمسه الكاتب الذي دمج الواقع بالخيال بأسلوب روائي مميز لكن هذه الرواية تحمل طابع سياسي وكثير من الفساد أصحاب الوجوه المتلونة لا يهم في أي جانب المهم ان يفسد في الأرض، فالإرهاب له وجوه عديدة فلا يمكن أن تثق بأحد أبداً وكعادة الكاتب ربنا ما يقطعله عادة قتل كل اللي في الرواية ماعدا البطل شكله لسه بيسويه على نار هادية ولكن نادر رشوان هو البطل اللي قطع نفسي تنقل بين أزمنه وبين الواقع وبين خياله وبين تدابير من حوله لكن بحبكة متماسكة 4,7/5 التقييم للعمل الذي قرأته ليس معناه تقييم للكاتب ولكن تقييم لعمل له وهو تقييم شخصي من الممكن أن تتفق أو تختلف معي فيه
خلطه كئيبة من الامراض النفسية المركبة و الجريمة الكاملة للاسف بكتب من الموبايل فمش هاأطول فقدت نجمة للتطويل المبالغ فيه فى بعض الأجزاء التي تصف صراع البطل النفسي مع الاحترام طبعا للاستطراد ده و الذي أظنه ما يعتمل من صراع نفسي داخل المؤلف نفسه و هذا بالرغم من الاطاله ف السرد فهو قليل أن أطلق العنان لجميع ما يحز ف نفسه علي كل الاحلام التي مسخت و محيت تحت وطأه النفعية من هذه الفئة ف صراعها مع تلك و الضحية مثلتها انقي شخصيات الرواية أحمد و هي في ظني شخصية كل الشباب النقي المهدور عمره فى حلم مغدور به بليل سلام الله علي من مات و من ظلم و من حبس بحلمه
رواية جميلة وشيقة ولغة جيدة غير ركيكة وبناء الشخصيات جيد جدا ورغم عدد صفحات الرواية الكبير لكن ممتعة ولكن اعيب عليها الهدوء في بعض الفصول وتزاحم الأحداث في فصول أخرى و أيضا النهاية لم تكن مرضية حيث انه في آخر ثلاثة فصول تتزاحم أحداث كثيرة وترفع سقف طموحاتك ولكن في نهاية اخر فصل في الرواية لم أجد النهاية المثالية ولكن بشكل عام هي من أجمل الروايات التي قرأتها هي المرة الأولى لي مع الكاتب وهي أطول رواية أقرأها حتى الآن ولكن لن تكون الأخيرة
(انا البأس التائه بتلك الحياة انا زعيم الحزاني) (ليس كل ما تعايشه حقيقة و ليس كل حقيقة تتحمل معايشتها و لو اطلعت على كتاب حياتك ستنتهي) إلى كل من يقرأ لعمرو البدالي و عشاق قلمه لك هذة الرسالة اربط أحزمة خيالك جيدا فأنت على موعد مع رواية من العيار الثقيل هذة المرة دوامة غرقت فيها بكل عقلي و أفكاري دوامة أفكار متداخلة و مترابطة معا ماذا أقول انه الصراع الأبدي بين الظلم و الفساد من جهه و بين العدل و الخير من جهه اخري الصراع الأبدي في حلبة مصارعة فريدة من نوعها و ��لحكم و الجائزة هنا هي الدنيا نفسها و التي تقول (انا الدنيا ابحث منذ بدء الخليقة عن حبيب واحد اعيش معه أيامه سعيدا ابادله الحب و يبادلني و الناس صنفان اما عادل زاهد بحبي يلفظني و أما ظالم يحبني و لكنه معذب بأثامه و ذنوبه فيعيش تعيسا اريد حبيبا واحدا من منكم يصلح أن يكون حبيبي) هذة كانت مقولة شهرزاد أو الدنيا و تلك هي كلماتها الأزلية منذ البدء و حتى النهاية تعشق العادل الزاهد و تظل وراءه بالغواية حتى يسقط و ان لم يسقط قتلته و يعشقها الفاسد الظالم و يسعى خلفها لاهثا و تهرب هي منه لتحيل حياته إلى تعاسة أبدية و شقاء و عطش لا يروي ابدا حتى بالدماء الحبكة الدرامية ممتازة كاعهدي به دائما فلا يمكنك توقع الأحداث ابدا و نهاية الرواية غير متوقعة بالمرة على الرغم من أنها متناغمة و مناسبة للأحداث جدا و مؤكدة على الفكرة الفلسفية في الرواية أو لنقل في كل روايات الكاتب شخوص الرواية ارهقوني جداااا و خاصة فتون و لكن الرابط بينهم جميعا انهم كانوا مظلومين و تحولوا إلى ظالمين بمعنى آخر جميعهم بحثوا عن العدل حتى أصبحوا فاسدين اما المفاجأة بالنسبة لي هو مجدي نور الدين صورة مجسدة للحقد المستتر شخصية اقابلها بشكل يومي الباحث عن حقه الذي سلبته منه الواسطة و المحسوبية التي نعيش فيها دائما و الراغب في الانتقام بكل الحقد و الغضب أوجع قلبي شخصية أحمد الذي يمثل نموذج للشباب الجميل الذي حلم بحياة جديدة و نبت جديد يمحو به جميع الأوجاع و الآثام و لكنه نبت لك يكتمل و وليد قتل قبل أن يولد لماذا الإجابة متشعبة و مرهقة جدا هل هو الجبن و الخوف من العدل ام انه نبت شيطاني و وليد غير شرعي خلق في رحم ثورة تحوم حولها الشبهات ثورة غادرة مغدور بها الملك سنسار الرابع شبيه نادر و كأن لكل واحد منا وجهان أحدنا عادل نزيه و الآخر فاسد ظالم و لكي يعيش أحدهما يجب القضاء على الآخر و لكي يعيش نادر يجب قتل سنسار اما الملك مدعي الألوهية الذي اختفى قبل ٥٠٠٠ عام قبل الميلاد اختفى ليظهر من جديد ففي كل عصر هناك حاكم يدعي الألوهية فعلا قبل قولا فلكل عصر ظالم و لكل عصر سنسار مقتول الجملة الأخيرة في الرواية و هي الرسالة التي أرسلها نادر خلف قناع فانديتا رسالة لكل حاكم و كل رئيس بأن اللعبة لم تنتهي احتفلوا بثورة قتلت ارقصوا على أنقاض دول هدمت و هتكت و أخرى اغتصبت مازال هناك مجال للعب مع حاكم جديد دوما ان أردتم رأيي البطل في هذة الروايه هو قناع فانديتا و ليس شخصا آخر قناع يخفى وراءه الحقيقة يمكن لكل واحد صنع قناعه الخاص فقط أطلق العنان للكره و الحقد و الفساد و الظلم و الجهل و الغباء و.. و... و ستحصل على قناعة الخاص
الاسقاطات السياسية رائعة المجهول المتحكم بالجميع قانون و صفوة و اقتصاد و رجال أعمال و إرهابيين و عاهرات جميعهم عرائس متحكم بها فانديتا الذي يزيح من يريد منهم حسب مصلحته لم أفهم غلاف الرواية الا في نهاية القراءة ولكني شعرت بالرعب و الخوف منه المقصلة التي تطير حولها قبعات سوداء قناع فانديتا في الأعلى ليزيح و يقضي عل قبعة الشرطة و قبعة العلم و يبقى هو بعيدا كلمة بكالريوس اعدام كتبت بالدم الجاف دليل على قدم الفساد و الظلم و توغله منذ الأزل هناك طيور جارحة في الخلفية بعيدة تنتظر الذبيح رواية صعبة و مرهقة و ممتعة أنهى كلماتي بهذا الاقتباس و هو أقربهم لي (بالصغر علموني أن بالدنيا الصالح و الطالح و حينما كبرت لم أجد شيئا صالحا وجدت غابة الكل ينهش ما يطوله يداه و ان لم تكن ذئب شرس سيفترسونك طوال عمرك) عمرو البدالى انت كاتب عبقري احييك
This entire review has been hidden because of spoilers.