لو بحثنا جيدًا في قصة قارون التي ذكرها القرآن الكريم، سنجد وصف مفاتيح خزائِنه الحاوية لكنوزه الكبرى بقول الله عز وجل عنها: (وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ) كان الوصف الوحيد لهذه المفاتيح هو مدى ثقلها، وليس هيئتها أو نوعها ! فهل كان قارون يستعين بما لا يقل عن عشرة من الرجال أُولي القوة الذين تنوء بهم ثقل المفاتيح كل مرة يريد فيها دخول خزائنه؟ .. وكم مرة كان يفعلها ؟! الحل يسير جدًا.. وهذا هو السر الذي نحن بصدده الآن بعد كشفنا لسرداب قارون.
- طبيب وروائي. - عضو اتحاد كُتاب مصر. - صدرت روايته الأولى "ملائكة وذئاب" في يناير 2008م. تلاها العديد من الروايات المطبوعة كان أشهرها: "كتاب الأقدار" و "رُباع" و "ما لا تعلمون" و" لا تسألني لماذا أحببتها" و " سرداب قارون " و " الزعيم " و "جثة كعب داير" والَّلاتيِ نفد منهن الكثير من الطبعات. - آخر اصداراته رواية " الجثة الحائرة" والصادرة عن دار إشراقة. - نال الإقامة الذهبية بدولة الإمارات، منحته إياها هيئة ثقافة دبي تقديرا لمشواره الأدبي. - روايته ( فريق السكمنتو ) فازت بالقائمة القصيرة لجائزة الدكتور شومان للخيال العلمي لعام 2019. - له الكثير من الروايات والقصص القصيرة المنتشرة على شبكة الإنترنت، والتي لم تطبع - صدر له بالمشاركة مع ا. سامية أحمد سلسلة ( فيمتوبايت ) لمغامرات الخيال العلمي، والتي صدر منها 5 أعداد حتى الآن. - روايتي ( سرداب قارون ) و ( رُباع ) تمت ترجمتهما إلى اللغة الفارسية.
الكل يتمنى الفرصة الثانية و يتغنى بالفرصة الثانية و يتوقف عند الفرصة الثانية لكن الا يتمنى احد فرصة ثالثة مطلقا؟ هل الكل واثق من أدائه الممتاز في فرصته الثانية و مستغني عن فرصة ثالثة!؟
فلنحتار مع ماجد زوج شاب ميسور من الفيوم..يعاني من نكسة شخصية و سياسية مثل معظم الشباب بعد الثورة..لذا قرر ان يبيع كل القضايا و يترك عمله و يتفرغ للبحث عن كنز قارون.. بعد توفر وثائق موقعة من اللورد كرومر توضح مكان سرداب قارون وادوات و كيفية دخوله
و في رحلة البحث عن الكنز نتعرف على زوجته "هدير"و شركاؤه في البحث :صديقه معتز و خطيبته سارة..مع مجموعة منتمية لمافيا الباحثين عن الاثار بخلطتهم المعروفة .حمل د.احمد سعيد كل شخصية برمز و ربطها ربطا ذكيا بتواريخ قريبة"خطأ بسيط: 3يوليو 2013 يوافق يوم أربعاء و ليس ثلاثاء" و عبر الايام و الصفحات ..التي لا تخلو من الاكشن. .يعيد ماجد اكتشاف ذاته
� من نعم الله الكبرى علينا اننا نخفي افكارنا عن من حولنا .. و اجمل ما في الادب انه يكشفها .. 'لذا ☆نجم� اضافية مستحقة لشخصية "ماجد" بنفسه اللوامة حينا..الامارة بالسوء كثيرا ...نفسه التي اتعبته و اتعبتنا و لكنه كان من اوضح الشخصيات الذكورية التي قرأت عنها في الروايات الحديثة في العشر سنين الاخيرة .. بل اجابني بخلجات نفسه الصريحة عن أسئلة كثيرة حيرتني ..و لكن في النهاية تركتنا متساءلين
"هل بلاؤنا حقا اننا لا ننظر ابدا لما في ايدينا و نبحث عما ينقصنا و لكن ماذا لو كان ما ينقصنا يا ماجد مشروعا و بسيطا و من صميم حقوقنا ؟
من اسوأ ما قرأت لأحمد السعيد مراد بدأت كقصة تشويق ساذجة، شخص مجهول يرسل جزء من وثيقة لشخص لا يعرفه، يستنتج منها أنها تخص كنز قارون المفقود، يبدأ رحلة البحث عن الكنز بمعاونة عدد متزايد من المحيطين به، يلتقي بامرأة فاتنة، وعند لحظة معينة يبدأ الجزء الثاني الأكثر سذاجة يعود إلى الماضي ليتزوج بالأنثى التي فتن بها مفضلا أياها عن زوجته المثالية، من تلك اللحظة يمكن لأي شخص توقع النهاية، فالأحداث مستهلكة للغاية ولم يبذل الكاتب أي جهد في تخييب آمالنا بنهاية مخالفة للتوقعات..في النهاية لا يمكنك سوى الندم على الوقت الذي ضاع في قراءة عمل للمراهقين ربما ما يميز قصص أحمد السعيد مراد هي تلك النزعة الدينية الملتزمة في كتاباته، ربما لهذا يحبه بعض القراء، لكن الجرعة هنا كانت زائدة عن الحد، وشعرت أحياناً أني اقرأ خطبة أو كتاب دعوي مكتوب على هيئة قصة لم تعجبني، فنيا وأدبيا من اسوأ ما قرأت، واتمنى أن نتوقف عن تقييم أي عمل روائي أو قصصي يتقييم عال لمجرد أن به نزعة دينية قوية تروق لنا
سرداب قارون.. بدأت الرواية و في نيتي قراءتها في يومين، فوجدتني أنغمس فيها لأفيق على جملة "تمت بحمد الله" و قد جاوزت الساعة منتصف الليل. لا أذكر إن لعنت قارون في سري، قارون بكل ما يمثله من رموز الكبر و الجبروت و التسلط.. لكني ممتنة للورد كرومر ووثائقه و كنزه المزعوم فبفضله و على متن حروف الدكتور أحمد السعيد مراد عشت متعة القراءة لأربع ساعات متواصلة.. مع توالي الصفحات ستفك رموز الوثائق و توصل الخيوط ببعضها و يظن كل واحد أن الغنيمة صارت له..لكن الجميع سيعود بخفي حنين ما عدا القارئ المستقرئ لما بين السطور، الذي يجد نفسه داخل دهاليز النفس البشرية التي تشربت جشع قارون، و كأنها ستخلد..يرى تقلباتها في لحظة اختيار حر.. سيرى فيها كما قال ابن قيم الجوزية: "سبحان الله .. في النفس : كِبرُ إبليس ، وحسدُ قابيل ، وعُتُوّ عاد ، وطغيانُ ثمود ، وجرأة النمرود ، واستطالة فرعون ، وبغي قارون ، وقِحة هامان ، وهوى بلعام ، وحِيَلُ أصحاب السبت ، وتمرّد الوليد ، وجهلُ أبي جهل ..
كنت أتساءل دوما إن أتيح لي العودة بالزمن للوراء و بالإحتفاظ بتراكم تجربتي هل سأختار نفس مسار حياتي لأجد الرواية تجيب بأن أفضل الأقدار ما رسمه رب العباد لعباده... شكرا للدكتور أحمد السعيد مراد
مبدع كالعادة العنوان الذي لا تعرف معناه غير في نهاية الرواية البداية التي تشدك للاستمرار في القراءة والانتقال من حبكة لحبكة وانت لا تعرف النهاية والتي تختلف دوما عما تتوقعه المرواغة والمعاني الخفية والاسلوب الشيق واللغة السلسة والأفكار الرائعة فهي رواية هادفة نافعة تجمع ما بين جو التشويق والمنفعة في ذات الوقت وكالمعتاد شكرًا يا دكتور
الكثير من التخبط والتضارب وعلامات الاستفهام. هنا لا مثاليات، واقعية مفرطة، وومضات نور تضيء خلسة بين الحين والآخر. شخصية "ماجد" صعب علي تحديد شعوري نحوها، شفقة، أم احتقار؟ انكشافها هكذا فوق السطور دون رتوش يفضح الكثير، ويكشف أن المستور كثير أيضًا. “ل� انكشفت الأقنعة لصدمتنا الحقيقة، سنرى المهرج المكتئب، والمفكر الضائع، والعالم الفاقد للحب، والداعية التواق للشهرة، والغني المحتاج, والفقير المستغني، سنرى أقوى الناس وهو بأمس الحاجة إلى من يحبه ويحتضنه ويفهمه.�
—سلما� العودة
بداية الرواية كانت مملة جدًا وغير مفهومة، مليئة بالحشو والمغالاة في مداراة السر الذي تدور الرواية حوله. بعد الصفحة الـ60 تبدأ البداية الجادة للرواية، والأحداث تبدأ في التصاعد. رغم أني لا أفضل الروايات التي تدور حول اكتشاف ألغاز القدامى وفك الطلاسم والتحالف مع الجن، الرواية شيقة لكنها ربما وقعت في يد القارئ الخطأ. انتظرت نهاية طويلة تفسر كل علامات الاستفهام، لكن لا شيء مما يستحق التفسير تم تفسيره، بل وظهرت علامات استفهام أخرى. أم مصطفى؟ الشقة بالطابق العاشر؟ ربما تعتبر النهاية المفتوحة دون تفسير نقطة قوة لترك مجال لخيال كل قارئ ليفسر الأمر بمعتقده ويشارك في إيقاف الحيرة؛ لكنّي كنت أتمنى لو طالت النهاية قليلًا وأخذت حقها.
سرداب قارون المتابع لكتابات الدكتور أحمد السعيد مراد سيجزم أن سرداب قارون تختلف عن سابقاتها، أو أخواتها كما يحلو للمؤلف أن يطلق على رواياته، الرواية عبارة عن نسيج ما بين الماضي والحاضر والمستقبل أو لنقل التاريخ والواقع والخيال العلمي ، ولا تخلو من الرومانسية والدعابة وبالطبع اللمحة الدينية التي لا تخلو منها كتابات المؤلف ... ماجد ، بطل الرواية والذي حاله كحال ابن آدم يود امتلاك كل شئ ويحلم بكنوز قارون ، ولكن ما يميزه ضمير يقظ أحيانا، يسعفه وقت اللزوم ... هدير ، الملاك الذي وددت لو كانت حقيقية من دم ولحم وأراها رأي العين ... ســارة وما أدراك ما سارة، تلك الشخصية العجيبة المزيج بين كل شيء التي (توديك البحر وترجعك عطشان) فالقارئ يحتار فيها ، ولكن لا يملك إلا أن يعجب بها ويتعاطف معها رغم كل شيء. أما الأحداث فهي التشويق بعينه وأتحدى أن يستطيع القارئ التنبؤ بالحدث التالي أو بنهاية الرواية ... وعلى من يبدأ الدخول إلى غياهب سرداب قارون أن ينتبه جيدا لما بين السطور ، لأنه يحمل مفاجآت غير متوقعة .. ، رأيي المتواضع أن الرواية عمل ناضج فكريا ولغة وحبكة ... وإضافة ثرية تنضم بكل ثقة وفخر إلى قائمة أعمال الدكتور أحمد السعيد مراد ...
شرُفت بقراءة الرائعة الأدبية الجديدة سرداب قارون للطبيب والكاتب الروائي صاحب القلم المتمكن أحمد السعيد مراد عندما يعزف الكاتب خيالا على أوتار الواقع المشدودة الاستهلال وحده جاء مشوقًا مُحفزًا للانتباه فانفلتت بعده صفحات العمل من عقالها حتى وجدتني عند التتمة التي كانت موفقة للغاية ومناسبة وغير تقليدية. اللغة السردية كعادة دكتور أحمد لا تخذلنا أبدًا، فهي متوازنة متزنة يجدل بها ثراء المعاني ببساطة اللغة العربية وكعادته في الوصف يُرينا الأماكن والمعالم والأشخاص رأي العين دون ملل أو زيادة أسلوب السرد فيها كان هو العامل الأساسي ومُخرج الحبكة الخالية من الثغرات من وجهة نظري , والتي استحكمت حلقاتها حتى وصلت لثلثها الأخير فبدأت تنفرج حلقة بعد أخرى مُجيبة كل التساؤلات في عقلي, ماحية علامات التعجب بإجابات منطقية وأحداث محبوكة باحترافية عالية. شخوصها بالعمق الكافي ليجعلنا نتعايش معهم ونصدقهم ونشعر بما يعتمل بصدورهم من مشاعر حية نابضة. وفي الختام حاولت ألا أحرق الأحداث في كلماتي القليلة هذه والتي لن توفي العمل حقه أبدًا.
مع خالص احترامي وتحياتي ودعواتي بدوام التوفيق والإبداع.
ليست هذه المرة الأولى التي أقرأ للكاتب الدكتور أحمد السعيد مراد قرأت له من قبل كتاب الأقدار ، الزلزال، لا تسألني لماذا أحببتها رباع ، ما لا تعلمون والحقيقة أنني أثق في قلمه كثيرا الرواية رائعة من كل الجوانب الفكرة جميلة اعتمد فيها الكاتب على ابراز مانحتفظ به في ذاكرتنا عن كنز قارون وتركنا في النهاية نستلهم كنزنا الحقيقي ونعثر عليه بأيدينا لم أشعر ولو للحظة واحدة بنصح أو توجيه أو ارشاد رغم كل القيم الجميلة والمعاني الرائعة داخل الرواية فكان كل شيء يسري في انسيابية وهدوء بلا شطط ولا خلل الشخصيات مرسومة بدقة وعناية حتى لتشعر أنك داخل مجتمع صغير فهذا يشبهك وتلك تشبهني وهكذا التفاصيل كانت رائعة أثار انتباهي سرد الكاتب الذي اعتنى به وجعلني مستمتعة بلغة راقية جميلة الحبكة والتشويق والإثارة عناصر توفرت في الرواية فكلما حُلت عقدة انعقدت أخريات وكلما فسرنا لغزا استعصى آخر واستحكم فلا تشعر الا وأنت تطوي صفحات الرواية طيا بحثا مع أبطالها عن كنزهم المفقود أو على سبيل الدقة كنزك أنت المدفون
اللغة سهلة ممتعة جعلتني أتفاعل مع الأحداث والشخصيات بإيقاع جميل بدون تطويل ولا تقصير
سرداب قارون يجعلك تبحث في سرداب عقلك عن كنوزك التي تمتلكها وربما التي تمنيتها وربما التي كانت لديك ففقدتها لتعود فتبحث عنها وتكتشفها وتحافظ عليها استمتعت بالرواية وأرشحها بقوة للقراءة والاقتناء
"أ يوجد بالسرداب .. أثمن من الكنز !! "ما بين رواية بودنوفيسك(أول أعمال الكاتب)، ورواية سرداب قارون، زمن لا يُقدر بالسنوات، ولا مسافة تُقدر بالأميال.. ..ولكنها مسافة تُقدر بـ"جيل" كَبر وفهم زمانه وأراد التغيير.. ..إنها مسافة تُقدر بقلم تجلى وكلمات نضجت حروفها، وكاتب اجتهد حتى وصل قمة الإبداع..💛
"سرداب قارون".. إذا كنت تحب المغامرة، ستجدها "رواية مغامرة"، وإذا كنت تحب الرومانسية، ستجدها "رواية رومانسية" جميلة، وإذا كنت تحب التاريخ، ستجدها "رواية تاريخية" تتحدث عن تاريخك الذي صنعته أنتَ !!
الكاتب جمع بجعبته كل ما لذ وطاب من تجاربه وأفكاره وأطلق بكل تشويق سهمه، ليجعلك تبحث عن "كنز قارون" في رحلة مشوقة مع اللورد كورمر..لكن احذر ! � "السيرٌ في حرّ القيظ عشرة آلاف خطوة "
"دير"...الملاك..� "مـاجد"...لا أجد له وصف إلا النفس الأمارة بالسوء.. "سارة"...الدنيا التي تجري خلفها وتظن أنها كل المتعة والنعيم، وبمجرد أن تلدغك لن ترحمك...
..رغم إطالتي بالقراءة وكتابة الريڤيو، إلا إنني لا أستطيع إيجاد الكلام التي أوصف بها جمال الرواية سوى إنني حزنت جدااً لمفراقة تلك الرحلة الشيقة خاصة بعد معرفة نقطة التنوير بها عزيزي القارئ ابحث وانتبه إلى... "ماوراء كلمات أحمد مراد السعيد" ...فحروفه فيها "كنز لا يفنى"
خيبت آمالي! كنت متوقعة أحط خمس نجوم.. و كمان إنها آخر أعمال الكاتب
الإسم و الغلاف جذابين جدًا.. و لكن حسيت إنه مجرد شد انتباه ملوش علاقة بالرواية
الرواية شخصيتها محدودة ،و يمكن كان شخصيتها كتير فرعية.. مش عارفة حسيت إن كان ممكن تكون أقوى من كدة أو الحبكة كان ناقصها حاجة لكن أشهد إني مكنتش بحس بالصفحات و الأحداث رتمها حلو.. بس برضو مش عارفة إيه اللى ناقص
أسلوب السرد كويس.. لكن معترضة جدًا على الكلمات العامية اللى كانت موجودة في النص... ليه الكلمات دي إيه لازمتها!! ليه تخرج القارئ بالشكل ده؟.. أنا بكره الروايات اللى بيكون فيها كلمات عامية بالشكل ده
النهاية للأسف متوقعة جدًا جدًا.. كان في أحداث متكررة أو مستهلكة
كانت تجربتي الأولى مع الكاتب و مكنتش حابة إنها تفشل كدة.. آسفة لو الريفيو ظاهر بقسوة أو حدة شوية
اسم الكتاب📚 : سرداب قارون اسم الكاتب �: أحمد السعيد مراد عدد صفحات الكتاب📄 : 303 صفحة نوع الكتاب : تقييم الكتاب 🌟:3/5
نوع القراءة : إلكتروني 💻
إنطباعات شخصية � : رواية مشوقة غير انها غير محبوكة جيدا و تحتوي العديد من الهفوات 📌 ملخص الكتاب : تبدأ روايتنا بتوصل ماجد برسالة من مجهول يدعى احمد النجاتي تحتوي على وثيقة تشير عبر رموز لمكان كنز قارون فيبدأ صديقنا في تقفي آثارها بمساعدة صديقه معتز و خطيبته سلمى الذي دبر بمساعدة خاله امر الحضور لفتح مقبرة فرعونية ليتمكن ماجد من تصوير رموزها لكن ذلك جعلهم يتورطون جميعا مع الأمني عرفة خصوصا في تورط ماجد رفقة جماعة متطرفة بصحبته مصطفى ؛ الشيء الذي جعلهم يتقاسمون سرهم مع عرفة و يبدأون رحلة البحث عن تفسيرات للرموز فينطلقون لمنزل احمد للحصول على نسخة ابحاثه و كذا مقابلة خطيبته اميرة دون جدوى سوى اعتراض طريقهم من طرف مسلحين يراقبون الاسرة فيحاولون البحث بعيدا عنهم عبر اختراق البريد الالكتروني لاحمد خصوصا بعد علمهم انه مرتبط بالهاتف الشيء الذي جعلهم يعقدون صفقة تبادل مع المسلحين الهاتف مقابل وثيقة النجاتي و بعدها اخترقوا البريد باستخدام الهاتف الشيء الذي جعلهم يعثرون على الوثائق الخمس لكن سرعان ما داهمهم المسلحون ليخطفونهم و ينتهون بعقد شراكة اذ يتكلف المسلحون بالادوات التقنية و عرفة برخصة دخول القصر و خال معتز و شركاؤك باعمال الشعوذة للتغلب على الجان و ذلك ما حصل فعلا الا ان سارة كانت لديها خطط اخرى فقط ارسلت معتز و ماجد لمكان الكنز الحقيقي هناك حيث سقط ماجد لينقله جني الى تاريخ تخرجه حيث بدل الاحداث عبر زواجه من سارة التي عذبته و تطلقت منه في النهاية و رفض ملاقاته بصديقه مصطفى و كذلك زواج معتز من هدير الذي يدرك انها ليست عاقر بل هو لكن السفر عبر الزمن ينتهي بإنتحاره حيث يجد نفسه في مستشفى بعدما مات اكلينيكيا فتشرح له زوجته انه ما من كنز فقط سقط في بئر و انقذه عالم كان بالارجاء بالاضافة الى انها انقذت سارة بعد اتصالها بالشرطة التي القت القبض على العصابة بعدها الى منزله بالطابق العاشر عكس ما يتذكر !!!!! و يلاقي بام مصطفى و ابنها لم يتوفى بعد !!!
الرواية رائعة و اثرت فيا كثيرا و قد نبهتني لعدة نقاط غالبا ما اهملها و هي العمود الفقري للحياة الدعاء و اثره السحري و كذلك الثراء ليس بالمال بل بالقناعة اشكرك دكتور احمد و اوصي كل القراء بقرائتها لانك بالانتهاء منها ستجد نفسك تبحث عن الكنز الحقيقي الذي تمتلكه و تسهو عنه شكرا كثيرا
كعادة كتابات د. أحمد السعيد مراد اسارع الزمن للانتهاء لفضولي لمعرفة النهاية و ماذا سيحدث بعد ذلك و توقعي للنهاية التي دوماً تكون عكس توقعي بشكل يفاجئني
هاد الكتاب حيضل اله ذكرى خاصة عندي كونه اول كتاب مشترك من معرض الكتاب مع جارتي @lina Nabhani منقرا سوا بنفس الوقت ومنخلصه بذات اليوم لدرجة انه ما احتجنا لأي بوك مارك
الكتاب بيجسد الجملة التالية مش حنقدر تغمض عينيك الا لتخلصه بالكامل احداثه سريعة مافي ملل نهائيا ولكن لما نصل للربع الاخير منه في شعور صغير ببلش يظهر انه اي وبعدين؟!
الي بيجي بعدين هو كشف للنفس البشرية من خلال طمع قارون وهل من مزيد!
بالفترة الأخيرة كتير صار يخطر عبالي فكرة انه ياريت ولو يرجع فيني الزمان لورا كتير أشياء كنت غيرتها مع تراكم تجربتي وانخذ مسار مختلف تماما لحياتي بس هاد الكتاب جاوبني وهزني وذكرني أن أفضل الأقدار فعلا هو مارسمه رب العباد لعباده
أشكر الكاتب المميز د/أحمد السعيد مراد على إهدائي أوقات غالية من السعادة والتأمل في قراءة رائعته (سرداب قارون)، فقد استمتعت بقراءتها إلى أبعد حد، الرواية ناحجة بكل المقاييس، فكرتها جديدة، وتشد انتباه القارئ إلى نهايتها، وترسخ في ذهنه بأحداثها وشخصياتها ومضمونها، فالأحداث مشوقة وغير متوقعة ، والإيقاع منضبط جدًا، لا يوجد إسهاب ممل ولا اختصار مخل، والشخصيات واقعية جدًا، وقد تجد نفسك فيهم، أو تعاملت مع أحد منهم، والرسالة على الرغم من عمقها لا تفرض نفسها على الأحداث والأشخاص، الرواية أيضًا راقية جدًا وسلسة في اللغة والأسلوب، وأدعو للكاتب كل التوفيق، فإننا بحاجة ملحة لنفحات قلمه.
ظل مغمضًا عينيه بقوة، وهو ينتظر الارتطام الذي سيتفتت جسده بسببه، تُرى أين سيبدأ الألم؟ وكم سيطول؟
نبذة عن الرواية: _هل لو علمت مكان كنز قارون ستترك كل ما لديك وتذهب في طريق مجهول من المحتمل أن تكون نهايته سيئة؟! _بطل الرواية ماجد يترك حياته الهادئة وعمله ويبدأ خطته في الحصول على مال قارون بعدما حصل على بعض الوثائق التاريخية التي تشير إلى موقع هذا الكنز، وبمساعدة صديقه معتز وخطيبته سارة وعدد من الباحثين عن الآثار ينطلقون في رحلة مليئة بالغموض والأسرار في سبيل الوصول إلى تلك الثروة.
رأيي: _أحب أفكار الكاتب فدائمًا ما يُبهرني بالقضايا التي يناقشها في إطار ممتع وجذاب ليأتي بالفكرة في آخر الرواية.. _في البداية لم تكن الرواية ممتعة ولكن بعد عدة صفحات بدأت المتعة مع فك شفرات الأحداث وانتظار المجهول.. _أكثر شخصية أحببتها في الرواية كانت هدير زوجة ماجد فمشاهدها كانت بمثابة السلام الذي يغمر الأحداث. _في النهاية هي رواية لطيفة خفيفة ولكن حبكة النهاية كانت سريعة وليست قوية كفاية. ______ رواية: سرداب قارون الكاتب: د.أحمد السعيد مراد عدد الصفحات: 304 دار النشر: دار البشير ______
ثلاث نجمات ونصف روايه لابأس بها تقوم على قول لو علمتم الغيب لتمنيتم الواقع هكذا اظنها الاشادة هنا بلغة الكاتب تحسنت بشكل كبير من قرأ أول اعماله لا يظن انه هو الكاتب نفسه ..... لكن خذلت كثيرا من احداث القصة كنت اظنها كأحد رواياتك التى أتأثر بها بشكل كامل قديبلغ مداها ايام واخرج منها بروح الحماسه التى دخلت بهاويمكن اكثر ... .... الجيد ايضا طريقة العرض هو هو وهذا ما يعجبنى جدا كاريزما الكاتب تظهربها . تدوينه لاحداث سردده المعلومة قرااءته تظهر واضحه وبشكل جيد تضيف لى الكتير وايضا الخاتمة السريعة اللى تلبس ان تنى فى وريقات اتمنى ان تكون الوراية القادمة اجمل تكون مثل كتاب الاقدار
رواية اقل من المتوقع بكتير حاسه اني قاعدة بتفرج علي فيلم ،، مش محبوكة كويس خالص ،، فيها مط و يعيد و يزيد في حاجات مافادتش الروايه في حاجه خالص اشخاص و احداث مفادوش القصة بحاجه ، النهاية مستفزة بالنسبالي ، اسم القصه مجرد شد انتباه و اعتقد كانت ممكن تبقي اقوي من كدة بكتير فعلا
وكالعادة رائعة جديدة من روائع المبدع د. أحمد السعيد مراد والتي تجعلك مشدوها لها من اول صفحة حتى آخر صفحه من صفحاتها ال 304. ويحسب دائما لقلم الدكتور أحمد المبدع انه ملتزم باحترام القارئ فلا مشاهد جنسيه خارجه أو ألفاظ جارحه مع تميزه باللمحة الدينيه الواعظة والتي تعظم الاستفادة من روايته دون ملل أو رتابة.... وايضا يحسب له معلوماته التاريخية والعلمية المتميزة والتي يحرص دائما أن تقدم في سياق روايته.... مما يعظم الفائدة دائما بجانب حبكة الرواية ولغتة العربيه السلسة والممتعة. وفي هذة الرواية المشوقة الكثير والكثير مما يمر بنا في حياتنا والتي نعتقد أن الظروف إذا تغيرت لكنا أفضل حالا مما نحن عليه.... دائما يكون التذمر من الإنسان على واقع حاله.... وحقا لو اتطلعتم على الغيب لاخترتم الواقع..... هذا هو مربط الفرس. وهذه الرواية تستحق وبكل جدارة خمسة نجوم وفي انتظار كل جديد لك يا د .أحمد.
رواية لطيفة ذات مغزى في النهاية ستبدأ بالاستمتاع بعد أن تمر اكثر من المنتصف عندما تتسارع الأحداث و تنقلب تماماً من قصة عادية الى قصة مليئة بالدروس المستفادة الا أنني تمنيت لو استرسل بهذا الجزء و لم يقوم بمسارعة الأحداث كما قام بالإسهاب في الجزء الأول
لكن بالمجمل رواية لطيفة و اللغة سلسة و أنيقة في آنٍ واحد
رواية ولا أروع كما عودنا الكاتب دائما تشويق لا حدود له إثارة ماتعة تجعلك تلتهم الكلمات التهاما أحداث متسارعة مشوقة وأخرى رصينة تمتلئ بالحكمة والموعظة استطاع الكاتب بمهارة فائقة أن يطوف بنا عبر حقبات زمنية مختلفة دون أن تشعر بأي اختلاف وكأن الشخصيات تكمل بعضها البعض في تناسق جميل ممتع خلصت منها بحكمة رائعة أنه مهما كثرت أمانيك وحيلك في أن تحوز رزق ليس هو لك فلن تحوز في النهاية إلا ما كتبه الله لك
الحبكة ممتازة جدا ومتقنة لأبعد حد أعتقد أن هذه الرواية من أفضل ما خطته يد الكاتب
اللغة قوية جدا وليس فيها أي كلمات متنطعة أو ثقيلة وهذا يحسب الكاتب بقوة قلمه
الشخصيات مخدومة في السرد بشكل رائع
أكثر ما أعجبني هو الإسقاطات التي ملأت العمل فأعطتنا الكثير من الفوائد والعبر
شيقة جداً ، اللغة بسيطة سلسة هناك بعض الجمل العامية التي كانت كوميدية بالنسبة لي; القراءة الأولى لأدب الدكتور مراد ولن تكون الأخيرة ان شاء الله ، أعجبني أسلوبه الملتزم ومونولوجات البطل ماجد التي وجدتها تفسر كثيراً من تصرفات الرجال غير المفهومة وتوضح تناقضات تفكيرهم في البداية كرهته ولكن بعدها كان ببساطة شخصية إنسانية حقيقية واقعية بعيوبها ومزاياها وبكل تفاصيل حياتها على عكس زوجته هدير التي وجدتها مثالية أكثر من اللازم هناك ما يزعجني في الأدب الملتزم بشكل عام وهذا ذكرني برواية خولة حمدي أن تبقى وهو الشرح الزائد والأسلوب الوعظي في كثير من الأحيان ؛ يكفي للكاتب أن يلمح إلى فكرة ليلتقطها القاريء ويستوعبها هناك استفاضة في مواقع لا تستحمل ذلك منها بعض تحليلات ماجد وحواراته مع نفسه فيما يخص علاقته بزوجته وغض بصره أحسست أن الكاتب يلقمنا إياها تلقيماً وأثر التفلت وانعكاسه على الأسرة هذا الأسلوب يزعجني لأنه مباشر أكثر من اللازم وفيه استخفاف بقدرة القاريء على الاستنتاج أيضاً الشخصيتان النسائيتان كانتا على طرفي نقيض وافترض الكاتب أن كل غير محجبة هي سارة التي كانت تعيسة رغم كل قوتها الظاهرية أفهم توجه الكاتب وحرصه على الصورة الإسلامية وأقدر ذلك ولكن كان من الممكن أن تكون هدير أقل مثالية فقد كانت ملاكاً على الأرض وكانت سارة مثال الفتاة المادية المتفلته إلى حد ما في النهاية الرواية تدعو للرضا والتسليم بقضاء الله والابتعاد عن لو التي كثيراً ما تنغض علينا أيامنا الهانئة ...
لأول مرة أتردد في قول رأيي في رواية للمبدع د. أحمد السعيد مراد ولكني ها أنا أكتبه مبدأيا الرواية جميلة جدا ومشوقة والأحداث فيها مثيرة كالعاده في كل كتاباتك، ولكنها إذا وضعت بجوار (زلزال ورباع ومالاتعلمون وكتاب الأقدار) فلن تتفوق علي إحداهم ولن تبلغ مبلغهم، مازلت متفاجئ من نهاية الرواية نهاية غامضه كما أشعر أنها إنتهت قبل أوانها وأنها كانت قابلة لمزيد من الأحداث، وفي الأخير دمت مبدعا متألقا ودمت ودام قلمك ولنا لقاء في العام القادم مع روايتك القادمه قارئك الدائم :محمددويدار
أكثر ما شد انتباهي أثناء قراء الرواية هي التواريخ المعبرة عن أحداث فاصلة في الرواية،بها إسقاط شديد الوضوح لما حدث في الواقع ذكرت بعد قراءةالرواية
الحديث الشريف القائل فيه النبي صلى الله عليه وسلم:(- من كانت الدُّنيا همَّه ، فرَّق اللهُ عليه أمرَه ، وجعل فقرَه بين عينَيْه ، ولم يأْتِه من الدُّنيا إلَّا ما كُتِب له ، ومن كانت الآخرةُ نيَّتَه ، جمع اللهُ له أمرَه ، وجعل غناه في قلبِه ، وأتته الدُّنيا وهي راغمةٌ شخصية مصطفى كانت من الشخصيات الهامة جدا بالرواية رغم ظهوره القليل بالرواية إلا أن تأثيره كان قويا وواضحا ولاحت بارقة أمل أوحت بأنه قد يكون مازال موجودا