ŷ

Jump to ratings and reviews
Rate this book

بيت الياسمين

Rate this book
طلعت الى كتلة الظلمة الممتدة بحجم الكون وضوء السفينة البعيد الشاحب المزهوق هذه السفينة تقف منذ شهر خارج البوغاز.على يقين انا انها هى نفسها رغم انه لا نوء فى الجو ولا عواصف. وسمعت صوت الموج..غاضباً.. قانعاً.. متخاذلاً.. لا ادرى! لوألقى بنفسى على الصخور الخشنة الصلبة سأموت. ليكن. هذا الماء الغبى لايفعل شيئأ غير المد والجزر طوال ملايين السنين.. ووحده مع نفسة لايشارك احداً فى شئ ولا يبالى بالسفن التى صارت تدوس فوقه، ولا بالنفايات التى تلقى فيه، ولا الاسماك التى تتناحر تحته هل يضير العالم شيئاً ان يفقد احد ابنائه المهملين؟ لكنى فكرت فى استقبال العائد من القدس بعد ايام. هذا ما يقوله " شجرة محمدعلى" بطل هذه الرواية العجيب الذى كان يمارس عملا غريبا هو اخراج المظاهرات المؤيدة للرئيس السادات. انها شخصية التقطها الكاتب من التحولات السياسية فى الحياة المصرية وهى غير مسبوقة فى الرواية العربية مع شخصياتها الاخرى ومع هذا فرغم حزنها الشفيف تجنح الى الكوميديا وروح الدعابة وتدور مثل سائر اعمال المؤلف فى مدينة الاسكندرية.. عشق الكاتب الكبير

159 pages

First published January 1, 1986

22 people are currently reading
1,383 people want to read

About the author

إبراهيم عبد المجيد هو كاتب وروائي وقاص مصري بارز. من أشهر أعماله "ثلاثية الإسكندرية" التي تضم الروايات: "لا أحد ينام في الإسكندرية"، و"طيور العنبر"، و"السحب فوق الإسكندرية". وقد حظيت هذه الثلاثية بانتشار واسع، حيث تمت ترجمتها إلى كل من الإنجليزية والفرنسية، مما أسهم في تعريف القارئ العالمي بالأدب المصري الحديث.
English: Ibrahim Abdel Meguid





Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
104 (14%)
4 stars
213 (30%)
3 stars
263 (37%)
2 stars
88 (12%)
1 star
30 (4%)
Displaying 1 - 30 of 115 reviews
Profile Image for Jim Fonseca.
1,139 reviews8,096 followers
March 28, 2020
The story is focused on four disillusioned young men bumming around in Alexandria, Egypt mostly in the 1970’s. It’s a very political novel and the four men give us hints about national political sentiment in Egypt during traumatic times.

description

The story starts with the Yom Kippur War between Egypt and Israel in 1973 and some of these young men fought in the Egyptian army. The background story goes through demonstrations and rioting against price increases, visits from Nixon and Kissinger, the Camp David peace accords led by Jimmy Carter, and the transitions in Egyptian leadership from Nasser to Sadat to Mubarak.

The young man who is the narrator and main character has a first-hand view of the politics. He works for a big shipyard and part of his job is to organize buses and signs (and pay workers) to go to demonstrations in Cairo and Alexandria in support of various presidents and to line parade routes for visiting dignitaries. It’s a source of extra income for him because often he just pays the workers half of the official amount, pays the bus drivers to be quiet, and pockets the rest. Like a day off from school, everyone is happy with this arrangement. It is fitting that the main character scams the system because, as we are told in an Afterword from the translator, one theme of the book is deception and fraudulence of the system. (The main character also gets ripped off by a real estate agent, for example.)

description

In their spare time the four young men hang out in a cafe playing backgammon. I say cafe but it appears they only drink tea. They talk about the wars, about women, about getting married. They talk about leaving the country to get a better job working in the Gulf States.

Oddly, they are not at all fast friends. They know little about each other’s families. Sometimes they show up, sometimes they don’t. One of the four disappears for months and no one knows or seems to care where he is. One goes into the army and writes to each of them � not one writes back to him.

The main character wants to � feels he needs to - get married to give his life some focus. He sees a beautiful woman in the shadows of a local house known as the Jasmine House, but the house and the people in it have a reputation for being cursed.

Young men aimlessly hanging out during war or waiting for war could almost be a genre. I think of other books structured around this theme: Sandor Marai’s The Rebels (Hungary during WW I), Gunter Grass� Cat and Mouse (Danzig in WWII), and Vladmir Jokanovic’s Made in Yugoslavia about the disintegration of that nation.

There is some good writing:

“Many people like to stick to smooth roads, even if they don’t lead anywhere.�

“I was sitting in my office thinking of how women lived longer than men because God wanted them to suffer longer.�

All in all an interesting story with some local color of Alexandria but I found it hard to empathize with this aimless, often clueless guy.

description

The author (b. 1946) has written around ten novels, only four of which have been translated into English.


Profile Image for Ahmed Ibrahim.
1,199 reviews1,831 followers
August 7, 2017
رواية هادئة الإيقاع صاخبة الانفعالات في آنٍ واحد.

الرواية تدور في عصر السادات ملقية الضوء على سياسة الانفتاح وما جرّته من خراب، فقد تهدّم بيت الياسمين في النهاية ليبني عليه الفكهاني عمارته الخاصة.. يتناول إبراهيم عبد المجيد الفترة من جوانب مهمة للغاية، يصور بطل الرواية وأصدقائه جوانب من الحالة العامة التي كانت تمر بها البلاد وقتها. ودائمًا تكون القهوة هي الملجأ كما في رائعة أصلان.

شجرة محمد علي، اسم بطل الرواية الذي يشبه الشجرة، جذوره ضاربة في أرض الفقر والاحتياج، فنبت شجرة العامل الذي يُخرج العمال لاستقبال السادات في زياراته للإسكندرية ويُعطيهم المال الذي يُعطى له ممن هو أكبر منه، ليقتطع هو من أجر كل عامل جزءًا يأخذه لنفسه، ثم في منتصف الطريق يعود بهم ولا يذهبوا لأي مكان.. هكذا نمى شجرة.

الجميل هنا هو النبرة الهادئة التي تحملت كل هذا الصخب والنزاع الداخلي لنفسية البطل، رواية إنسانية جيدة هي لقائي الأول مع الكاتب.
Profile Image for Hasan Al Tomy.
218 reviews158 followers
April 13, 2025
يرصد إبراهيم عبد المجيد التحولات السياسية والإجتماعية للمجتمع المصري في عهد السادات
من خلال "شجرة" الموظف البسيط في إحدى شركات القطاع العام
Profile Image for Amr Mohamed.
905 reviews366 followers
May 22, 2022
اول مرة فى حياتى اقرأ رواية 160 صفحة وتبقى مملة وفى الاخر ورواية سيئة من جميع الاتجاهات
معلش الريفيو طويل شوية بس عشان محروق دمي من تضييع وقتى فى الرواية

اولا : هوا بيتكلم عن فترة السادات وارتفاع الاسعار ومعاهدة السلام والانفتاح والفتنة الطائفية متمثل فى موظف يأخذ فلوس عشان يطلع العمال الشركة لاستقبال السادات وضيوفه كل ده ماشى.. لكن اللى حارق دمي ان اغلب الروائيين ناصريين قاعدين يعملوا روايات وينظروا عن سوء فترة السادات ومحدش بيعمل اى سطرين فى مقالة عن اى حاجة عن فترة الناصرية اللي كان فيها اكتر من كدا بمراحل

يعنى لما كتب فى الرواية في عهد السادات وان بطل الرواية الفاسد اتقبض عليه فى انتفاضة يناير والكاتب زعلان قوى يعنى على القمع ماشي صح.. طيب مفيش حكاية واحدة تحكيها من اول البقرى وخميس لغايةاحداث كمشيش تجيبلنا سيرتها
وحاجات تانية كتير لكن الناصريين شايفين فساد فى عهد السادات بس

ثانيا : كل شوية فى الرواية البطل يكلم نفسه ويسرح فيقول كلام اين ذهب والله وكيف اهدانا جنته فكيف تخلى عنا وبعدين يقول احمق انا يعنى تاب ولا مش مقتنع بالى بيقوله لنفسه... وشوية ازاى الله قاس على النساء اضعف مخلوقات الارض..
يعنى ده كلام قصده ولا عايز يقول ايه مش عارف
وشوية صاحبه يقول للبطل لازم تتجوز هتعمل مناضل لينين اتجوز وهنروح بعيد ليه عبد الناصر اتجوز والنبى محمد ضرب الرقم القياسي!!!
ايه الكلام ده هنهرج على الرسول حاجة قرف الصراحة

ثالثا: كل كام صفحة يحكى فى كام سطر حدوتة ولا طقطوقة مش فاهم ملهاش تلاتين لازمة ولا فاهمين عايز يقول ايه
Profile Image for Muhammad Galal.
573 reviews733 followers
October 22, 2016
أي أحاسيس رائعة تركتها فينا يا أبو خليل!

ودعتُ شجرة في نهاية العمل، بتفاصيله الجميلة، أحببتُ رحلته في الحياة، أحببتُ خجله، عشقتُ أصدقاءه الذين يحبونه و يقدمونه على أنفسهم، و يريدون صالحه أكثر منه،
أحببت توتره أمام النساء، أحببت تأثير حسانين عليه، و كيفية إدراج قدمه إلى الزواج، هذا العمل أسعدني، و ترك في أثرًا كبيرًا،
حقيقة لا أدري هل يصح كلامي الآن فور انتهائي من القراءة أم يجب عليّ الانتظار بضعة أيام، حتى أستعيد الأحداث في ذهني.

ذكرتني العلاقة بين الأصدقاء بعض الشيء بعلاقة الأصدقاء في رواية "قشتمر" للنجيب محفوظ، إلا أن هذه أجمل، لعل السبب في التفاصيل الزائدة فيها عن "قشتمر" .
إبراهيم أوجز ، و رسم بيانًا واضحًا جليًا كنور الشمس، أخاذًا للأفئدة، هذا العمل من ضمن الأعمال التي تريد أن تأخذ بعدها هدنة، تنقطع عن القراءة لفترة، هذا العمل من ضمن ما يعرفك الغث من الثمين، و من ضمن ما يخبرك أن الكاتب خبر ، و وعى، و عبّر بانسيابية يُغبَط عليها.

رأيتُه مرة في المعرض الفائت للكتاب في دار الشروق، موقعًا أحدث رواياته، كان طويل القامة، مبتسم المحيا، شريدًا حتى في عز بهائه، وددتُ أن أصافحه ؛لكني لم أكن قرأتُ له غير "قصة العشق و الدم" ، و أخجل من السلام على الشخصيات العامة التي أحبها، أحسستُ أنك "شجرة" يا إبراهيم، من كان منكم يعرفه فليلقِ عليه السلام،
سلامٌ لك يا عمنا يا برنس.
Profile Image for Salma Saeed.
432 reviews214 followers
September 24, 2021
تأملته وهو يتكلم . كنت فرحان به ، يبدو في اهتمامه بي اكثر منی بنفسي .
- بعد أن تزوجت تغيرت أشياء كثيرة في عيني أهمها أنى لم أعد أفكر وحدي ، لم يعد عقلى يسأل ويجيب حتى يصيبه الإرهاق .. الآن أفكر بصوت عال . اتحدث مع ابتهال فأرتاح. التفكير الآن مناغاة حلوة .
تصور ، لقد لاحظت أن النساء عموما يبتسمن دائما أثناء الكلام ، هذه البسمة لم أقف عندها من قبل . ابتسامة زوجتك تبث فيك احساسا بالراحة والجمال . بالليل حين تضمنا حجرة واحدة أرى الضوء مبهرا جدا، ويصل إلى البياض في أعمق درجاته ، أبيض من اللبن ، وأشعر
بسكينة الذي امتلك كل شيء فلا أكاد أدرك أن حولى غرفة أخرى ، أو بشرا آخرين ، أو عالما تملؤه المشاكل أو الأفراح تصبح الغرفة جزيرة في بحر ساطع الضوء . أنا لا أغريك بالزواج ، لكن أنت فيما يبدو جاهل بالحياة . لقد وصلنا في العمر إلى النقطة التي يأخذ فيها في الانحناء أصبحنا نلهث لنلحق بقطار الناس العادي . قطار
جميل ، وهو الحياة الحقيقية مهما تأخر ، ولو فاتنا تصبح الكارثة نفسها.

....
مش عارفة ليه مقدرتش احب من الرواية غير اسم البطل "شجرة" و لمة الاصدقاء و الاقتباس اللطيف جدا ده 🤷🏻‍♀�
Profile Image for Selwan Taha.
114 reviews116 followers
December 9, 2020
من الصفحات الأولى، تتعرف على أسلوب إبراهيم عبد المجيد المميز، وحتى قبل أن تشرع في القراءة..تعرف أنك أمام رواية تتغزل في فتنة الإسكندرية، وتدور في السبعينيات، وبالطبع ذات أجواء يسارية.. حتى وإن لم تكن السياسة هي موضوعها.
أحب قدرة إبراهيم عبد المجيد.. على استخدام "التيمات" ذاتها في أغلب أعماله، ومع ذلك، يخرج في كل مرة عمل مختلف وبديع.
Profile Image for Dina Nabil.
205 reviews1,190 followers
December 16, 2015
انها رحلة اذن ، قرر عبد المجيد ان يصاحبنا فى رحلة المدعو "شجرة محمد على شجرة" الذى نما و طال فى مساكن بلدية كوم الشقافة حتى اعتقد صاحبه انه سيكون شجرة بحق فتخرج منه اوراق و ظلال للعصافير و يقذفها الاطفال بالحجارة

رحلة برفقة رئيس مصر الث��لث و لو بشكل غير مباشر ، فترى زيارات رسمية بعيون العامة فعندما يهتم المحللون بتفسير زيارة نيكسون تكون الاشاعات فى المدينة عن المارينز يوزعون الدولات فى المنشية ، و ان طائرات الهليوكوبتر تلقى بأجولة الدقيق الفاخر فى مظلات من الحرير اليابانى ، و عندما تصعد البورصة تأثرا بالزيارة او يفسر الاقتصاديون الاثر البعيد يكون المواطن المصرى مستعد لبيع ذلك الدقيق المتوقع و الاستفادة من المظلات صانع من اياها سوتيانات و كليوتات لانها من دودة القز !!
**
لماذا تميزت "بيت الياسمين" رغم صغر حجمها و تنافسها مع اعمال عبد المجيد الاخرى؟ ان شئت السؤال فاجابتى انها جمعت بين ٣ عناصر مختلفة فى تناغم شديد
الاول هو واقعية القصة ، ف "شجرة" مواطن موجود فى تلك الحقبة بالفعل و ربما يتغير اسمه الان لكن المحروسة لا تخلو منه ... موظف القطاع العام الذى تهيأ لجمع مظاهرات النظام هى وظيفة ان بحثت فى برديات الفراعنه حتى قد تجد لها نظير
الثانى هو رمزية و ساحرية "فيلا الياسمين" ذلك البيت الغامض الذى لا يضيف بهاء رائحة اشجار ياسمينه سوى جمال الفتيات الساكنات به ، المختفيات وراء الستائر السميكة و تقاليد العائلات

اما الثالث فالعبثية التامة و تلك القطع الصغيرة الحافلة بالخوارق و الجنون و القاء المنطق من الشباك فى بداية كل فصل ...لتجد جثة تعود للحياة ، و كلاب تنطق بسقوط الامبراطورية التى لا تغيب عنها الشمس ، و طيور تخطف الاطفال النورانية ، و واعظ يلقى فى مساجد الاسكندرية خطبة جمعة يدعو ل الناصر قلاوون ، و مدير مدرسة يصر على التدريس ليلا للمقاعد الخاوية
تتضافر الواقعية و الرمزية و العبثية معا فى تلك الرواية قليلة الصفحات مكونة عمل استطاع ان يجد نفسه وسط زحام اعمال مؤلفه الرائعة الاخرى
دينا نبيل
١ فبراير ٢٠١٥
Profile Image for Mmars.
525 reviews112 followers
January 23, 2013
First, I would like to thank Interlink Books for producing this book for English readers. It was interesting to read an historical account of modern urban Egypt in light of the recent political changes in the region.

Second, I must state that I am largely ignorant to this period of Egyptian history. I could tell you that Sadat was an important Egyptian leader. But that is about it. Thankfully, the translator has writes an afterword that sheds light on the events that open the story. I cannot speak to the author's presentation of Sadat's Egypt. I can only say that I would not be surprised that people w0uld need to be paid to go to a rally in which, according to the New York Times "President Nixon recieved a rousing welcome from hundreds of thousands..."

However, I do have a bit of a quibble with the book's story synposis. Sagara is not so much a loner, as lonely. He has lost his father, then the family's home, and then his mother. He is forced to live in an apartment in an empty building in which he is the only occupant, the other occupants are working out of country. He does, however, have a job at the shipyard and has several friends he meets at a coffee shop who continue to remain a part of his life and who care deeply for him.

Also, over the expanse of the book he does yearn for female companionship, but he also muses about and tries to make sense of many other facets of life. Though many things he observes, or becomes a participant of, are absurdly unexplainable. Why does the family who moves in above throw their furniture into the sea? Politics and corruption surround him, but he himself is neither political, nor corrupt. He and his friends laugh at life. I didn't particularly find the book funny or humorous, but I do understand the ascerbic absurdity that is life.

Now for the title. The metaphor. There is a lot about loss in this book. There are short italicized stories opening each chapter that seem to have little to do with the narrative. But many of these little stories contain some sort of loss. The house of Jasmine is a home he passes on his street whose inhabitants are a mystery to Sagara and his friends. What they do know is that the women of the house are forbidden to them. I think this may signify the old Egypt that they can never return to as the modern Egypt is ushered in. The house is destroyed to be replaced by apartments by the same individual who forced Sagara from his home. The old is destroyed to usher in the new.

Hightly recommended for readers of world fiction.

Profile Image for Mike Bull.
85 reviews
April 5, 2013
This was a very enjoyable and insightful novel, written by one of Egypt's leading authors. The Arabic original was written some time ago, but this 2012 English translation is timely, given the 2011 overthrow of the Egyptian leadership.

The novel simultaneously shows that Egypt's grassroots did not agree with the leaders such as Sadat who were in lock step with America, but the media and political leaders of the time took advantage of 'show' demonstrations of support for their own political purposes.

I enjoyed reading this book because it's not so much a book about politics but is written in the first person by a naive young while collar worker in a ship building enterprise in Alexandria who has every day concerns, and is unaware of politics to a large degree, but nevertheless takes part in political patronage for his own ends until he begins to understand what is going on and rejects it.

The comical undertones running through this book, together with everyday Egyptian family and individual concerns and culture, make this a brilliant book to read. I really enjoyed it.
Profile Image for أحمد صــــلاح.
306 reviews54 followers
June 26, 2013
للمرة الألف التي يعلمني
فيها الكتاب
ألا أسمع عن أحدهم
بل أقرأ له
تخيلت بيت الياسمين
شيئا من الرومانسية
وخصوصا من الوصف الذي وصفه
وتلك الفتاة لم يحوذها
ثم انقلاب كل شيء إلى الواقعية
بطريقة لم أتوقعها
الإسكندرية حين تشتعل
لم يذكر
أحد من قبل لي أن الإسكندرية اشتعلت إلى هذا الحد
حتى جدي العامل .. لم يحك لي أبدا
عن اشتعالها في السبعينيات
ربما زيارات الوزراء والرؤساء
وغيرها مما كان يؤجرون عليه
هل كانت العقدة الزواج حقا
أم ان العقدة
الهروب الجماعي والعودة الخاطفة
أين الوطن من كل هذا
حالة العبث التي تذكرني فجأة بغريب
ألبير كامو
وهو يجوس في شاطئ البحر
لكن الغريب اختار القتل
وشجرة اختار الحياة الزواج
هل لإننا نعشق الحياة
أم لإنننا فقط لا نعرف الفرق بين الموت والحياة؟
Profile Image for لبنى علاء.
105 reviews607 followers
June 29, 2018
حسيت بارتباط ما تجاه أستاذ شجرة، ممكن عشان اسمي "لبني" هو اسم شجرة في الحقيقة، أو إني طويلة برضو، أو لأني برتبط بالتايهين في الحياة زيي.

الرواية جميلة وأسلوب السرد سلس وفي منتهى الانسيابية.

كنت بتناقش قبل كدا في هل الرواية ممكن تقوم بدور الكتب في التثقيف ورأيي كان متذبذب، الرواية دي رجحت رأي إنه اه الرواية ممكن تقوم بالدور عادي، الرواية بتنقل حالة المجتمع وقت الأحداث، ودا أهم بالنسبة ليا من الأحداث بذاتها، الرواية دي -وغيرها من روايات أستاذ إبراهيم- ادتني معلومات عن مصر زمان خصوصًا إسكندرية، عن المجتمع والتغيرات الي بتحصل فيه بتغير الأحداث.

رواية جميلة، أرشحها بشدة.
Profile Image for Ahmed.
158 reviews73 followers
December 14, 2010
حقاً أبكتني هذه الرواية في اجزاء منها ربما لاني احسست بأني شجرة محمد علي رواية رائعة حقاً بدات بداية لم أحبها لابراهيم عبد المجيد و هي الصياد و اليمام لم أحبها و ظننت أن هذه ستكون مثلها لكنها حقاً رواية رائعة
" من الناس من يفضل الطرق الممهدة و لو لم تكن ذات نهاية و لكنها ممهدة "
Profile Image for د.حنان فاروق.
Author4 books617 followers
June 27, 2010
رغم أن اسمها (بيت الياسمين )يوحي بأنها رواية غارقة في الرومانسية إلا أنها خرجت من قلب الواقعية ..ذلك أني أحسست وأنا أقرأ وكأني (شجرة) بطل القصة عامل المصنع الذي لاينزهه الحكي عن الخطأ ولا الخطيئة ولا يبعده عن جادة الصواب هو بشر بكل ماتحمله الكلمة من معنى..يعيش على أرض يحاول أن يجعلها وطناً ..يحاول أن يرسم تاريخاً بغير انفعال أو افتعال..هو يعيش أو يحاول أن يعيش..الشارع جزء منه..البيوت..الجدران..انتفاضات الناس...استسلامهم..نزقهم..حكمتهم...كل هذا يدخل في تكوينه..هو حرف من حروف الوطن يبحث عن بقية حروفه التائهة في غبار الأيام
Profile Image for nagla kamal.
42 reviews14 followers
September 17, 2014
مجرد الحديث عن الاسكندرية يجعل لاي رواية مذاق خاص <3
الاسكندرية ببحرها وهوائها وطرقاتها واحياءها ودفئها الذي يمتزج بنسيم قد يأخذك من نفسك وأمطارها التي تغرق الشوارع فما تلبث الشمس ان تعلن عن نفسها لتبث الدفئ في لحظات فلا تدري ما تشعر بين لحظه واخري سوي انه شعور ينعش الروح ويعمق عشقك للمكان بكل ما فيه..
الرواية واقعية قد لا اكون اندمجت كثيرا في احداثها لانشغالي بتفاصيل وحكايا الشوارع والمدينه التي اعشقها بلا سبب او لاسباب لا تعد :) لكنها اعجبتني ..
Profile Image for Basem Omar.
169 reviews46 followers
July 31, 2015
رواية لطيفة خفيفة، وأسلوب إبراهيم عبد المجيد سلسل عذب، بيتكلم فيها عن حياة أحد الموظفين في احدي الشركات الحكومية، وبيلقي الضوء بشكل بسيط على طبيعة العلاقات داخل تلك الشركات في الفترة دي الممثلة في سبعينات القرن الماضي.
Profile Image for Ahmad Medhat.
114 reviews148 followers
June 28, 2014
لو كانت الإسكندرية امرأة، لتزوجها إبراهيم عبد المجيد.
Profile Image for Mohammad Shishtawy.
253 reviews12 followers
May 23, 2022
- الكاتب مشبع بحب الاسكندرية بلا شك .. رواية قصيرة نسبياً تدور في الاسكندرية -كعادة الكاتب الكبير- تتنقل الأحداث في سلاسة بين بطل الرواية "شجرة" وشلته كي يصور المجتمع في عصر السادات وما صاحبه من انفتاح وغلاء ونزوح للخليج وحتى فقدان لبوصلة الوطن وحتى هوية الوطن ذاته !!
- هل كان يرمز بيت الياسمين في حد ذاته إلى عبق الحضارة الغابر الذي لم يستطع أن يصمد أمام ضراوة الرأسمالية حتى سقط في براثن السماسرة ؟!
- في ثاني قراءة لإبراهيم عبد المجيد لا أفهم مغزى دس بعض الفانتازيا في الأحداث على فترات مثل انشقاق السقف والرجل السائر للخلف .. إلى آخره.
- الراوي مغرم بسرد أخبار الإسكندرية ووقائعها.
- عصر السادات وفتح باب الفساد الكبير واشتغال البعض بجمع الحشود لإظهار الحب والتأييد مقابل الحصول على وجبة وبضع جنيهات.
Profile Image for مي مجدي.
Author3 books956 followers
December 29, 2021
رواية على وداعتها تناقش قضايا كبري وأحداث مهمة في تاريخ مصر في ف��رة السبعينات وحكم السادات، من خلال قصة البطل الفقير شجرة محمد علي، شجرة صاحب الاسم الغريب وحيد أسرته، مات والده ثم أعبقته أمه، ليعيش حياته وحيدًا لولا صحبة أصدقاء القهوة، يعمل شجرة عامل في أحد مصانع السفن بالإسكندرية، أحلامه بسيطة وهي أن يتزوج لكنه لا يجد عروس، تناقش الرواية حياة الناس في فترات الانفتاح، والأموال التي جعلت من الجُهال على رأس السلم الاجتماعي، وجعلتهم يسيطرون على العقارات ويمتلكون كل شيء، الخط الرئيسي للأحداث هو حدث زيارة الرئيس للإسكندرية سواء منفردًا أو بصحبة ضيوف أجانب، وكيف يُحشد العمال للخروج للترحيب بيه، في كل مرة يشرح الكاتب كيف تتغير حياة الناس من زيارة للآخري، وكيف يستغل شجره نفسه الزيارة لتحقيق مكاسب مادية غير مشروعة، رواية هادئة ولطيفة.
Profile Image for رولا بسيوني.
116 reviews12 followers
February 13, 2014
النّجمة النّاقصة دي علشان حاجة يمكِن تخصّني أنا، وهيّ إنّي في بداية الرواية زهقت أوي بجدّ، ومكُنتش عارفة أكمّلها ولا قادرة أمشي بين الكلام من الملل أو تُقلها أو الأُسلوب الجديد

مُختلفة، وتستحقّ القراءة
خصوصاً إنها بتحكي عن فترة مهمّة في تاريخ مصر، وعن مشاكل المواطنين وقتها وإن سُردت بنعومة مش بإظلام

فيها من الرُّومانسيّة ما يضعنا على حدود جمالِها ولا يروينا بالكامِل، بعض السياسة وبعض المواقف المُضحكة بمرارة ..


أقتبس اللِّي عجبني منها:

عن الاسكندرية:
هذه المدينة الصغيرة مسحورة، تطرد شوائبها حتى لو اختفى منها الزبالون وسيارات الرش الليلية. اتفاق بينها وبين أشباح سرية أن تظلّ جميلة.

ثمّ إن هناك نوعاً من السعادة يتسع داخل الإنسان فجأة فيجعله لا يرى أكثر مما أمام عينيه.

الحياةُ أكبر من أن تقف أمام أي حزن أو قلق. كان يقول دائماً: كل ما عليك إذا أصابك شيء من ذلك أن تمسك بورقة وقلم وتكتب رسالة إلى من ضايك أو ضايقته، تعتب عليه أو تستغفره، بعد ذلك لن تكون في حاجة لإرسال الرسالة. ستهدأ نفسك وتمزقها.

اكتشفت أن الأيام طبيب بارد تمر غير آبهة بشيء. وأدركت أن الجمال في الأشياء عادة نألفها، وبحكم هذه العادة أيضاً قد نفقد الإحساس بما حولنا.

كثيرٌ من الناس يحبون السير في الطرق الممهدة حتى لو كانت لا تنتهي. المهم أن تكون ممهدة وليس مهماً بلوغ نهايتها.

وأدور بعيني على علب الأدوية المرصوصة مختلفة الألوان والأحجام في الفاترينات الزجاجية الدائرة مع الجدران. هل حقاً توجد أمراض بعدد هذه الأدوية وأنواعها. وكم يكون عدد المرضى في العالم؟. هل يوجد أصحاء حقاً أم أننا نعيش فوق جراثيم وميكروبات لا يقتلها حر ولا برد وتنتظر دائماً قابعة في الأركان؟

بعد أن تزوجت تغيرت أشياء كثيرة في عينيّ أهمها أني لم أعد أفكر وحدي. لم يعد عقلي يسأل ويُجيب حتى يصيبه الإرهاق.. الآن أفكر بصوت عالٍ. التفكير الآن مناغاة حلوة تصوّر! لقد لاحظتُ أنّ النساء عموماً يبتسمن دائماً أثناء الكلام. هذه البسمة لم أقف عندها من قبل. ابتسامة زوجتك تبث فيك إحساساً بالراحة والجمال.

المصري بالذات سوف يمر بلا حساب إلى الجنة لما تحمله في حياته، وما لاقاه من تعاقب الوزارات.

Profile Image for Ahmed  Elkholy.
252 reviews64 followers
Read
March 23, 2018
السادات حكم البلد تقريبا 11سنه
فتره حكمه ليها تأثير مميز ع الناس وحياتهم واحداث غيرت شكل البلد وحيوات مواطنيها(اكتوبر 73,مظاهرات يناير77 ,معاهدة كامب ديفيد,الانفتاح,الفتنة الطائفية,صعود صاروخى لطبقة من المنتفعين,السمسارة,الهجرة للخليج,الفقر,الجهل ,المرض....الخ)
لو انا مهتم بالتاريخ والسياسة وحابب اقرا عن الفترة دى هحتاج عشرات او مئات الكتب عشان الم بكل جوانبها السياسية وتاثرها ع المجتمع والناس.

فلو عندى عمل ادبى بيرصد الفترة دى بكل جوانبها ف 137 صفحة بس ,بقصة سلسة ولطيفة جدا دون خطب او معلومات مباشرة او حتى رصد لاحداث سياسية و حشو معلومات ع طريقة كتب التاريخ بتاعت الوزارة او خطب الجمعه فاكيد ده عمل مميز وكاتبه مبدع.
وعموما هوه ده دور الادب والفن انه يسلط الضوء ع الازمه او المرحلة لكن بشياكة وطريقه غير مباشرة والرواية بتفكرنى بقصايد نجم فترة السادات وحكاية بيت الياسمين الى انهد واتبنى مكانه عماره بتفكرنى بمسلسل الراية البيضة.
بدون دخول ف احداث العمل فالقصة عظيمة ومكان وقوع الاحداث_الاسكندرية_ موصوف بابداع, وعجبنى شخصية شجرة محمد على شجرة بطل العمل ووزمايله ودور ف قيادة عمال الشركة لمظاهرات تاييد ف المناسبات العامة.
وصفه لمظاهرة 77 مبهر,ذكره لبيت الياسمين.
حتى الفقرات العبثية فبداية كل فقرة تذكرنى برواية ليالى الف ليلة لنجيب محفوظ ورواية عطار لمحمد ربيع.


اخيرا فكريا فيه اختلاف كبير بينى وبين الكاتب لكن العمل مبدع رغم ان بعض الجمل ف الكتاب معجبتنيش عن الكلام عن الله عز وجل لكن الجمل دى هتلقيها ف كل عمل بيتناول فترة صعبة ع لسان ابطاله زى مثلا ثلاثية غرناطة وده موجود ف الحياة عموما لكن من حقى محبوش.
Profile Image for Ahmed Elmandooh.
155 reviews9 followers
February 12, 2017
(21)
_____

التجربه الثانيه بعد رائعته "المسافات" والتي حصلت على العلامه الكامله وقمت بشرائها خصيصا بعد أن قرأتها pdf لمدي روعتها ، أما هذه الروايه ، مختلفه ، واقعيه ، ممتزجه ببعض الكوميديا السوداء ، لم ينجح الكاتب في رسم بعض الشخصيات كالكثير من الكتاب ، شجره محمد علي بطل الحكايه الساذج النصاب الطموح ، يرسم الكاتب التنقل في حياته ببراعه من عزوفه عن النساء ثم ميله الشديد نحوهم بعد أن يمر به العمر ، واصدقائه وملتقاهم المقهى حسنين وعبد السلام وماجد وحبهم الشديد لشجره وعاطفتهم نحوه ، بيت الياسمين عنوان القصه والبيت الذي تسكن به الحسناء التي تمني شجره ان يتزوجها ، وبها فكره عميقه عن الوطن وعدم التخلي عنه ، الاحداث تقع في عهد محمد أنور السادات ويصف الكاتب الفساد الواقع آنذاك ، وينتقل مره أخري للناصريين ، حتي الان روايات ابراهيم عبد المجيد لاصحاب الانفس الطويله ، فهي ممله ومللها يجعلك تفقد بعض من مغزاها وعمق فكرتها ، كما وصف الكاتب محبوبته الإسكندرية بجوها وبحرها وأماكنها ببراعه لدرجه جعلتني اشتم عبق البحر بين دفتي الكتاب وبين طيات الورق
Profile Image for Abdallah Moh.
370 reviews15 followers
February 13, 2022
نص جميل , أحب السرديات الناعمة الهادئة وهذا ماوجدته في الرواية
رغم الصراع النفسي الباطن واحيانا الظاهر لبطل الرواية , الا انه الكاتب لم يجعل هذا الصراع يخدش نعومة النص وانسيابيته
بغض النظر عن الاسقاطات السياسية والمجتمعية في الرواية للحقبة الزمنية التي تدور فيها

الرواية جميلة وماتعة .

رغم ان اول تجربة لي ممع ايراهيم عبدالمجيد لم تكن ابدا مشجعة , او بالاحرى انا نفرت منه ولم اطيقه في عمله ( ماوراء الكتابة )
Profile Image for Dina.
10 reviews5 followers
September 20, 2011
رواية جمبلة وخفيفة تشجعنى للقراءة مرة اخرى لأبراهيم عبد المجيد
Profile Image for Randa.
16 reviews13 followers
March 12, 2014
بيت الياسمين هو وطن وسوف يعود الياسمين حتى لو ذبلت وتربت. لابد ان تعود الزهور وتطل رائحة الياسمين على المارة من جديد.
Profile Image for Ashraf Ali.
191 reviews25 followers
September 14, 2017
إبراهيم عبد المجيد يزرع في نفسك حب الإسكندرية
هكذا هو في كل كتاباته يظل يتحدث عنها بحب حتى
يجعلك تحبها رغما عنك . . الرواية جيدة بطلها شجرة
نعم بطل الرواية اسمه شجرة موظف فقير يسعى للزواج
لكن ظروفه المادية لا تسمح .
نعيش مع شجرة معاناته من أجل تجميع مبلغ يكفي لإتمام
زواجه ومعه نعيش معاناة المجتمع في ذلك الوقت ونرى
فساد المنظومة القائمة وبداية انحلال المجتمع وأزمة الإسكان
جشع أصحاب الشقق والسماسرة
Profile Image for Momen.
433 reviews13 followers
April 22, 2017
هى أول قراءة لإبراهيم عبدالمجيد ولن تكون الإخيرة باذن اللّه تعالى ، رواية رائعة بكل المقايس لغة سهلة تماما لا تكلف فيها ولا ثقل ، دائما ما أحب الروايات تلك التى تأخذنى الى حقبة زمنية معاصرة ، وما بالك وإن كانت تلك الحقبة بالإسكندرية ، فهو أمر لو تعلمون عظيم ، سحر السرد والحكاية هو ما يتميز به الكاتب بتفرد لا لغته ولا حبكته ، الا أن ذلك لا ينتقص شيئآ من الحبكة الفنية لهذا العمل ، لكن أكثر ما يخلب لبي ، كقارئ هو كفية السرد وأن بداخل الرواية الواحدة أكثر من حكاية جميلة مترابطة ومفعمة بالإحاسيس ، أثناء القراءة تجسدت الإسكندرية القديمة الجميلة الساحرة أمامى مباشرة ، تصورتها بأتوبيسات النقل العام ، جمالها الذى تحول الى قبح الإن ، سحرها فى شوراعها الهادئة الخالية من الناس ، ما أجمل هذه من حقبة رأيت فيها الإسكندرية ساحرة ، رغم إننى لم الحق بحقبة الجمال هذه الا بصورة مشتتة من طفولتي ، لكننى أذكرها بجلاء ، رواية أكثر من رائعة تجسدت فيها أزمة منتصف العمر كما ينبغى أن تكون ، والزيف والصلف للحكام كما أعتادت هذه البلاد أن تكون والاجيال المتعاقبة بنفس الضياع الذى هو كائن وأكثر هذه الايام المقيتة .. تحية للمبدع إبراهيم عبدالمجيد
4 reviews1 follower
April 15, 2010
هده المره الاولى التى اقرا لهدا الكاتب ولكن اجد ان اسلوبه الحالم والخبالى جيد فى سرد القصه التى كنت اعتقد انها سيرته الداتيه ...وبما انى من بلاد الثغر عسقى وحبى الاول والاخير فانى احب من يكتب عن بلدى المحبوب ..واجد اسلوبه متميز وسوف اقرا له المزيد لكى افهم اكثر من اسلوب الكاتب ....وان القصه فى سردها تدخل فى تطور الحياه فى حقبه زمنيه معينه وهى حقبه السادات الهجره خارج البلد والانفتاح فى شخصيه الفكهانى الدى اشترى منه المنزل بسعر وباعه بعد زلك اضعاف اضعاف دلك
Displaying 1 - 30 of 115 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.