يسعى ذا الكتاب بعد بيان شريعة الحجاب ودلالات أحكاما في النصوص الشرعية إلى تفنيد حجج المنصرين وأتباعىالديانة اليودية المشنعين على فرض الحجاب في الإسلام بإثبات حكم الحجاب والستر في شرائعم وما نقل عن أكابرم في الدين والعلم ، دحضاً لباطلم ، وإشعاراً بأن ذلك من الحق الذي بقي من ديانتم مما لم يطال التحريف والتشوي على مشروعية الحجاب .
استغرق الكتاب مني حوالي ساعتين متفرقتين. الكتاب واضح من عنوان، لا يعد بنقد تفاصيل الحجاب في اليودية والنصرانية، وكذلك لا يعد بِرَدِّ الشبات حول حجاب الإسلام -وإن كان قد تعرض سريعًا لذ النقطة فبيَّن عدم التعارض بين احترام المرأة والاعتراف با وتقديرا، والحجاب المفروض علين الذي يزعم التنويريون والمُنصِّرون أن يقلل من المرأة-. والحمد لل أن لم يتشتت ويأت بذكر النسوية، كان ليصبح حجم الكتاب إن فَعَلَ خمسمائة صفحة.. نقاط ارتكاز الكتاب ي: 1.بيان أن الحجاب أمر مشروع لم يبتدع المسلمون 2.عدم إمكانية نبذ "الرجعية" 3.أن عدم التزام المجتمع النصراني بالحجاب ي حجة عليم لا حجة لم يفاخرون با أمام المسلمين.
لو تمعَّنت التفكير والمقارنة بين نظرة الإسلام للمرأة والحجاب، ونظرة اليودية والنصرانية لما، لأدركت أيم أحق فعلًا بتمة التطرف والتحامل على المرأة.
الكتاب سلس وبسيط وممتاز� ناقش أم الشبات حول حجاب المرأة : ١-الحجاب شريعة رجعية. ٢-الحجاب امتان لكرامة المرأة. ٣-الحجاب يمنع المرأة من التعبير عن نفسا. ٤-الحجاب في القلب.
كذلك تطرق للحجاب في اليودية، والنصرانية في التاريخ القديم والعد الجديد. مع أن الكتاب سل في المعالجة، وغالباً أميل لبعض التعقيد ولكن استحق عندي ٥/٥🌟
الحجاب شريعة الل في الإسلام واليودية والنصرانية، كذا بدون أيّ تجميل أو تلوين، يتحدّث الكاتب بِلُغِة المُستعلِي على الباطل، الثابت على الحق، من غير محاولات التَّملُّق الرخيص، كما أشار في ثنايا الكتاب إلى منج في الرد على اليود والنصارى بقول: "إننا لا نَتَبَنَّى ذا الخطاب لِنَضع الشرع في موضع تُمة لنُثْبِت أن ديننا على صواب، وإنما لتبشير الـمُسلمة أن الل اصطفاا للحفاظ على شريعت، ولِنَدعو غيرنا أن تُبْصر أعينم كيف جَنَتْ عليم أيدي رجال الدين، ولِنُعْلن أن اليودية والنصرانية تَجْزِمان بفرض الحجاب على النساء باعتبار شريعة ربانية وفريضة أخلاقية". ساق الكاتب بعض الدعاوى التي يتشدَّق با العالمانيون -على حد تعبير- وردّ عليا كأحسن ما يكون الرد، بلسانٍ فصيح، وبيانٍ قويٍّ جازم، وأقام الحجَّة على يود ونصارى العصر الحالي، حيث نقل نصوصًا صريحة من مصادر الشتريع لديم واجتادات الأحبار والقساوسة في تفسير وشرح تلك النصوص وكذلك ما أجمعوا علي من حُرمة التَّبرُّج، مما يدلُّ على أن الحجاب فرض أصيل في تلك الشرائع، ولكنم انضمُّوا في العصر الحالي إلى رَكْب العالمانية والماركسيّة للجوم على الإسلام، واضطروا لذلك أن يضربوا بتلك النصوص عرض الحائط. ربما لو أضاف الكاتب تَتَبُّعًا تريخيًّا لمراحل إمال اليود والنصارى لنصوصم تلك وتحريفا أو تأويلا، حتى وصل بم الحال إلى ما نرا، لكان الناتج النائي أجْوَد مما و علي. إن العبارات الرصينة والألفاظ القوية التي استعملا الكاتب في عرض، قد أضفَتْ على قوة حجت العقلية والنقلية مزيدًا من القوة التي لا تدع مجالًا للمخالِف إلا التسليم، جعل الل في ميزان حسنات. :)
. . كما يُقال " المكتوب بين من عنوان " فالكتاب يتحدث عن حقيقة وجود " فريضة الحجاب " على المرأة في الديانات السماوية الثلاثة فو لا يقتصر فقط على بيان ذا الواجب الشرعي في الإسلام ولكن يعود بنا إلى تاريخ الديانات الأخرى من خلال استعراض شواد تاريخية من كتب اليود والنصارى في العد القدم والعد الجديد تبين وتصف شريعة الحجاب والكيفية التي نادت با تلك الأديان لتطبيق الحجاب والتي أر أنا كانت أكثر تشدد من التشريع الإسلامي نفس .
أنصح بقراءة الكتاب ، وأنصح أيضاً أخواتي المحجبات بالوقوف على المعاني الرئيسة التي جاءت في الكتاب ومحاولة فم التصور أو الشكل الحقيقي للحجاب ، لأننا نرى في صفوفنا نحن المحجبات من لا تفق في معنى ذ الكلمة شيء ! فنرى أجساد كاسية عارية وفي ذات الوقت محجبة بخلطة غريبة وتركيبة عجيبة لا تدري على أي شريعة تسير !.
بالناية قد يكون اُسلوب الكاتب قوي على البعض ولكن بالنسبة لي فقد اعتدت علي فالدكتور سامي عامري معروف بأسلوب الواضح والصريح والأم من ذلك أن يُعطي الأشياء مسمياتا الحقيقية فو كما قلت سابقاً " لا يُجامل " .
�
شكراً لأستاذنا الدكتور سامي عامري على ذا الكتاب .
#تمتالقراءة #أبجدية_فرح 5/5 #مراجعتي لـ كتاب #الحجابشريعةاللفيالإسلامواليوديةوالنصرانية #الدكتورساميعامري #مركز_تكوين للدراسات والأبحاث 🌸📚📚 . . .
الغايــــة الأولى للحجاب ي منع الرجل من الإفتتــــــان بالمرأة ،وبالتالي فإن قول إن حجاب المرأة و في القلب ، يغدو بلا معنى;لـأن الحجاب ليس مجــــرّد وصفٍ بلا وظيفة ، أو شكلٍ بلا مضمون فاعـل. إن الحجاب ليس مجرّد قطعة قماش تضعا المرأة على رأســــا ، وإنمـا و غطاء مُسبــــل ونج في الكلام والمعاملة .
الحمدللّٰ حمدًا طيبًا، أحببت كل إشارة بذا الكتاب وكل فكرة تطرق إليا ثم كل مرجع استند إلي كل سبب ومبرر عن دائمًا تلمني فكرة الديانات الثلاث ومقارانات وملامستم معًا ثم نحمد الل أولًا وأخيرًا أن دانا لدين الحق الإسلام ورزقنا من فضل نعمة الحجاب وما كنا لنتدي لذا لولا أن دانا الل.. 🌸
يثبت في ذا الكتاب أن الحجاب وو تغطية جسد المراة ووجا شريعة ربانية في اليودية والنصرانية وذلك من خلال نصوصم وكلام أكابرم، وو واضح جلي بلا خفاء. ليس الكتاب موجًا للمسلمين حيث يُسلّم شرعيت في بداية الكتاب، لكن يرد على شب امة منتشرة حول الحجاب ردًا مفحمًا عقلانيًا.
الحجاب شريعة الل في الإسلام واليودية والنصرانية د. سامي عامري طبعة 2018/ مركز تكوين للأبحاث والدراسات 125 صفحة التقييم: 5/5
الكتاب كما أرغب تمامًا والعنوان الذي أحب. لغة الكتاب بسيطة ومفومة باستثناء باب الحجاب في الشريعة اليودية ذُكرت في أسماء ومصطلحات عبرية لم تُتَرجَم جميعا. بدأ الكاتب بإثبات ربّانية الأمر بالحجاب ووضّح أن الدف من الكتاب "نصرة للمسلمة التي تعلّم العالم اليوم معنى الطر وحقيقة العفّة. إن غايتنا الحقة تبشير المسلمة أن الل قد اصطفاا وخصّا بفضل حتى تكون وحدا من بين نساء أمم الأرض محافظة على شريعت، مستجيبة لأمر، بعد أن أوغلت الأمم الأخرى في الحرام " ثم عرَض أشر الشبات وردّ عليا: الحجاب، شريعة رجعية: كلمة رجعيّة يُقصد با العودة إلى أي نظام أيديولوجي أو سياسي قديم. "فإذا كانت الرجعية ي العودة إلى الصالح من الأفكار والأفعال فنعمّا الرجعية ي" ! الحجاب، امتان لكرامة المرأة: "ل كرامتا التي يجب أن تُصان ي إثبات حقا في أن تتعرى وتُخاطب غرائز الرجال بلغة الإثارة" ؟! أين كرامة إنسانيتا ؟ أين شرف عقلا ؟ أين قيمة المرأة الأم ؟ أيما أكثر نزوعًا للحرية، أن يحكم عليكِ تبعًا لطول تنورتك أو أن يُحكم عليك تبعًا لشخصيتك وعقلك وذكائك ؟! الحجاب، تزمت بغيض: مَن يُنكر على من تُسبل لباس العفة على جسدا لا يرى المرأة إلا في مجامع الاختلاط واللو والعبث فلا يراا مُقبلة على صلاة ولا سابحة في موج كتاب ولا صادعة بالحق في مقام بلاغ ! الحجاب فريضة شرعية فنا يسقط التزمت لأن فعل المحجبة موافق لأمر صاحب الشرع جل وعلا. الحجاب، يمنع المرأة من التعبير عن نفسا: ل تتكلم المرأة بلسانا أم بشعرا المجدول ؟! لماذا تُختزَل طاقات المرأة في شكلا الظار للعيون؟ الحجاب في القلب: لا يمكن أن تكون العفة في القلب مع فساد الجوارح، بل ما مترابطان لا ينفكّان إلا إذا فصلنا الإنسان إلى جزئين ظاري وباطني. "العفّة نبتة عظيمة أصلا وجذرا في القلب وثمرتا بادية على الجوارح! باب الحجاب في اليودية والنصرانية -ولكل ديانة فصل منفصل- تحدث عن واقع الأمر بالحجاب في الديانتين في كتبم ومجتمعاتم وأمية اللباس لديم في العد القديم والجديد وفي الفق اليودي أصلًا. ونرى ذا في بعض الجماعات اليودية التي تعتزل التكنولوجيا حاليًا أما اليوديات اليوم بشكل عام لا يحتجبن بسبب سقوط سلطة دينم التي كانت تنافي العقل وتُعيق تقدم ولأسباب أخرى كثيرة ي ذاتا التي أزالت فكرة الحجاب عن النصرانيات أيضًا. عرض في ناية الكتاب آراء أشر آباء الكنيسة في الحجاب وأقوالم التي اتمّت ووضحت أن الحجاب سبيل حماية المرأة من الوقوع في الخطيئة والرجل كذلك. جزاك الل خيرًا دكتور العامري وجزى الل مركز تكوين خير الجزاء.
كتاب متوازن في الخطاب يحاجج العقل ويُقنع بالحجة والبران على حجية وأمية الحجاب في جميع الشرائع والأديان السماوية .. وكذلك تطرّق لبعض الشبات التي تُحاك ضدّ وفنّدا وأقام الأدلة على نفيا ..
-كتاب لا غنى عن قراءت إذا دخلت فى جدال بخصوص الحجاب فى أي من الشرائع الثلاث -أتى بالنصوص المباشرة و تفاسير كبار علماء الشرائع الثلاث مع ذكر المراجع، بدون مط أو تطويل أو لى عنق الكلام -لا ينكر فرضية الحجاب بعد قراءة ذا البحث إلا متبع للوى -خرجت من بمعلومات جديدة على، واستمتعت بقراءت، جزى الل كاتب خيرا
اللم لك الحمد كتاب عظيم كجلّ كتب الدكتور سامي عامري حفظ الل و نفع ب جعل القسم الأول من للردّ على الشبات و التم الملقاة حول الحجاب كالرجعية و التزمت و " الحجاب في القلب " أما بعدا فتطرّق للتشريعات اليودية و النصرانية ( الأصيلة بعيدا عن تغريبات العالمانية) عن يئة لباس المرأة و لسان الحال ليس أن نشاركم فيما عندم فيقال بلغة تبرئة " إن عندنا الحجاب كما و عندكم " بل الغاية كانت :
اقتباس : " و ي الحضارة كلا تنسل من رحم الخراب .. و تقوم سافرة لتختزل الدنا في كلمتين: أنا الحجاب " أحمد مطر
- يرد الكاتب ردوداً جيدة لكن في بعض الأحيان يفترض رأي المعترض على الحجاب ويرد علي بينما قد لا يكون مكمن اعتراض ما أورد! مثال: "لا يرى المرأة النصرانية الرابة في الأديرة مانعةً نفسا من أطايب الحياة أنا مجرمة ولا خائنة لشوات طبعا وأنا اختارت ما وافق فكرا بينما عندنا وقد فتح الشرع لأبواب الملاذّ كل باب، ما لم تقد إلى فساد فقد رميت المرأة بنصال التشدد والتكلف!" ص ٤٣. بينما قد يكون اعتراض المعترض على المرأتين المحتشمتين في كلا الحالتين.. - يرد الكاتب على شبة أن الحجاب يمنع المرأة من أن تبدع وتعبر عن نفسا بتوصيف كشف الجسد وإظار المفاتن ونسي أن العالمات والطبييات والمثقفات الغربيات لا يستعرضن أجسادن لكن أيضاً لا يرتدين الحجاب ولا ينتقدن المعترض! ص ٤٦. - ل� شمولية في الرد على أنواع المعترضين وانواع النساء الغربيات، فإن يركز على المحوسلات منن فقط (بتعبير المسيري 😁).
الكتاب في مجمل جيد، حينما اعترضت على عدد من الأمور لأني لم أدرك من يستدف ب ومن يُخاطب.. وتبين لي بعد المنتصف في الفصول التي أورد آراء أحبار وربان اليود والنصارى في الحجاب على وج التفصيل وكأن يستدف من ينفي وجود في الشرائع السماوية .. وأن الحجاب ليس ل أصل في الأزمنة السحيقة.
بسم الل... نصوص من العد القديم: "ورفعت رفقة عينيا فرأت إسحق فقفزت عن الجمل، وقالت للخادم: "من ذا الرجل القادم في الحقل للقائنا؟" فقال الخادم: "و سيدي". فأخذت الحجاب واحتجبت ب." _سفر التكوين ٢٤/٦٤- ٦٥ ... "انزلي واجلسي على التراب أيتا العذراء ابنة بابل. اجلسي على الأرض لا على العرش يا ابنة الكلدانيين، لأنك لن تدعي من بعد الناعمة المترفة. خذي حجري الرحي واطحني الدقيق. اكشفي نقابك، وشمري عن الذيل، واكشفي عن الساق، واعبري الأنار، فيظل عريك مكشوفا وعارك ظارا، فإني أنتقم ولا أعفو عن أحد" _سفر إشعياء ٤٧/١_٣ .... يقول الرب: "لأن بنات صيون متغطرسات، يمشين بأعناق مشرئبة متغزلات بعيونن، متخطرات في سيرن، مجلجلات بخلاخيل أقدامن. سيصيبن الرب بالصلع، ويعري عوراتن. في ذلك اليوم يترع الرب زينة الخلاخيل، وعصابات رؤوسن والألة، والأقراط والأساور والبراقع..." _سفر إشعياء ٣/١٦-٢٤ ... " فتزوج امرأة اسما سوسنة، ابنة حلقيا، وكانت جميلة جدا ومتقية للرب، وكان والداا بارين، فربياا على حسب شريعة موسى"..."وكانت سوسنة لطيفة جدا جميلة المنظر، ولما كانت مبرقعة، أمر ذان الفاجران أن يكشف وجا، ليشبعا من جمالا" _سفر دانيال ١٣/٢-٣ ... "لشد ما أنت جميلة يا حبيبتي، لشد ما أنت جميلة! عيناك من وراء نقابك كحمامتين." _نشيد الأنشاد ٤/١ .... نصوص من العد الجديد: "وعلى المرأة ألا تعتمد الزينة الخارجية لإظار جمالا، بضفر الشعر والتحلي بالذب ولبس الثياب الفاخرة. وإنما تعمد الزينة الداخلية، ليكون قلبا متزينا بروح الوداعة والدوء. ذ ي الزينة التي لا تفنى، وي غالية الثمن في نظر الل! وبا كانت تتزين النساء التقيات قديما، فكانت الواحدة منن تتكل على الل وتخضع لزوجا، فسارة مثلا، كانت تطيع زوجا إبرايم وتدعو "سيدي". والمؤمنات اللواتي يقتدين با، يثبتن أنن بنات لا، إذ يتصرفن تصرفا صالحا، فلا يخفن أي تديد." _سفر بطرس ٣/٣-٦ ... "كما أريد أيضا أن تظر النساء بمظر لائق محتشم اللباس، متزينات بالحياء والرزانة، غير متحليات بالجدائل والذب واللآلئ والحلل الغالية الثمن، بل بما يليق بنساء يعترفن عانا بأنم يعشن في تقوى الل بالأعمال الصالحة!" _تيموثاوس ٢/٩-١٠ .... "وكل رجل يصلي أو يتنبأ، وعلى رأس غطاء، يجلب العار على رأس. وكل امرأة تصلي أو تتنبأ، وليس على رأسا غطاء، تجلب العار على رأسا، فليقص شعرا! ولكن ما دام من العار على المرأة أن يقص شعرا أو يحلق، فلتغط رأسا. ذلك لأن الرجل علي ألا يغطي رأس، باعتبار صورة الل ومجد. وأما المرأة في مجد الرجل. فإن الرجل لم يؤخذ من المرأة، بل المرأة أخذت من الرجل؛ والرجل لم يولد لأجل المرأة، بل المرأة وجدت لأجل الرجل. لذا يجب على المرأة أن تضع على رأسا علامة الخضوع، من أجل الملائكة" _رسالة بولس الأولى إلى كورنثوس ١١/٤-١٠.. ... "لا تتشبن بؤلاء النساء أيتا المسيحيات إذا أردتن أن تكن مؤمنات. اتمي بزوجك لترضي وحد. وإذا مشيت في الطريق فغطي رأسك بردائك فإنك إذا تغطيت بعفة تصانين عن نظر الأشرار" _الدسقولية ..... بعض الشبات والأسئلة المثارة في الوسط الليبرالي والعلماني والكنوتي حول الحجاب: ل ارتداء المرأة المسلمة للحجاب يعد رجعيا؟ ملا! ما معنى رجعي في الأساس؟ كلمة "رجعي" في القاموس كلمة مشتقة من أصل إنجليزي riactionism، كان أول ظور للمصطلح في فرنسا عقب الثورة الفرنسية، وكان يُطلق على كل مناد برجوع الملكية بعد التحرر منا عقب الثورة.. إذا، فالرجعية تعني المناداة لقيمة أو لمبدأ قديمين أو التمثل بما، ولذا فليس كل ما و رجعي سئ. إذا كان علينا الآن أن ننادي بأن ترجع للأسرة قوتا واطمئنانا وانسجاما بعدما تفككت في "عصر ما بعد الحداثة" ذا يمثل رجعية، ولكنا رجعية حميدة، فبالطبع ليس كل قديم سئ، وليس كل حديث جيد. وبالتالي فإن لفظة رجعي، لا تدل على التخلف أو على أي معنى سلبي أو حتى إيجابي بذاتا. .. س/ ل في الحجاب امتان لكرامة المرأة؟ ج/ ما ي كرامة المرأة التي يخشى أن تدر إن لبست الحجاب؟ ل كرامتا التي يجب أن تصان، ي التعري، والجري وراء الموضة وآراء وتصنيفات وقيم عصرا حول المرأة والجمال؟ أم أن كرامتا تتمثل في أن تعامل كعقل وكيان إنساني، بلا تشيئة لا واختزالا في صورة حيوانية معينة؟ .... س/ لماذا لا يكون الحجاب حجاب القلب والإيمان إيمان القلب، أليس حجاب الرأس تمسكا بالظوار دون السرائر؟ ج/ ول إيمان القلب وحجاب يقتضي غير أن يظر على الأفعال؟ ما قيمة إيمان لا يولد عملا صالحا؟ وفي الإسلام الثنائية الممة جدا وي الإيمان ويتبع ىلعمل الصالح، عكس المعتقد النصراني بعد وجوب العمل الصالح إذا ما توفر الإيمان، بل لو اعتقد النصا ني بدخول الملكوت بعمل الصالح لك!. ... س/ الحجاب يمنع المرأة من التعبير عن نفسا. ج/ ل القلم يأبى أن يكتب في يد المرأة المحجبة ويكتب في يد غيرا من غير المحجبات؟ ول يأبى صوتا أن يرتفع بحقا، وبنطلق مع قريناتا؟ أم أن التعبير عن النفس لا يكون إلا بكشف الشعر والجسد؟ ولماذا كل ذ الأسئلة والشبات لا تحوم إلا حول المرأة المسلمة؟ لماذا لا تُطالب الرابات النصرانيات بمثل ما تُطالب ب المرأة المسلمة لخلع حجابا؟ ولماذا -ونحن في عصر الحرية الشخصية!- نستنكر على المرأة المسلمة حريتا في ارتداء حجابا؟ ولا نستنكر على قريناتا أفعالن؟ أليست كل نفس حرة فيما تختار لنفسا من ملبس؟. وأخيرا أقول، إن الحجاب و تعبير من المرأة على رفضا أن تكون في أعين الرجال كيانا يوزن بالأحمال، ولا يقوم بالأفكار والأخلاق. تمّ.
استمعتُ اليوم لتسجيلٍ صوتيٍّ لكتاب: " الحجاب شريعة الل، في الإسلام واليودية والنصرانية" للـ د. سامي العامري أستاذ الأديان المقارنة، والكتاب 129 صفحة، أما التسجيل فللمبدعة المتميزة بصوتا وطريقة قراءتا: إيناس أبو الرُّب Eenas Abul Rob وقد بلغت مدة التسجيل: 3 ساعات و23 دقيقة وفي ذ المراجعة سأتحدث عن الأمرَيْن معاً: الكتاب نفس، والقراءة التي بصوت الفاضلة إيناس
الكتاب -وكما و واضح من عنوان- يتتبع الحديث عن "الحجاب" في الأديان السماوية الثلاثة، ويتحدث في البداية عن الحجاب في الإسلام، وأن فريضةٌ إسلامية شرعية ، وير�� بتفصيلٍ شديد وبحجة قويةٍ على الشبات التي يثيرا العَلْمانيون ( أو العالَمانيون ) حول الحجاب الإسلامي من آنٍ لآخر.
* حيث ناقش مثلاً الشبات التالية: ١- الحجاب شريعة رجعية. ٢- الحجاب امتان لكرامة المرأة. ٣- الحجاب يمنع المرأة من التعبير عن نفسا. ٤- الحجاب في القلب. فبيّن مقصودم من الشبة أولاً، ثم ردَ عليا بردودٍ جميلةٍ منطقيةٍ علميةٍ واضحة حاسمة.
ثم تطرق الكتاب في الجزء الثاني من للحجاب لدى الديانة اليودية، من أصول النصوص المعتمدة في ديانتم كالتوراة والتلمود، وكتابات أحبارم وعلماءم الذين يثقون بم ويجمعون عليم، في تفسير وفم النصوص المقدسة عندم ( لا من اليودية العلمانية الحديثة التي لا تطبق شريعتم كما في كتبم) .. وأثبتَ -من ألسنتم وأقلامم ونصوصم المقدّسة- أن الحجاب -بل والنقاب- فريضةٌ في الدين اليودي! بل وبتتبع كتاباتم لتوثيق تاريخم يتبين أن نساء بني اسرائيل كنّ محجبات وربما منقبات أحياناً أيضاً ، طوال العصور والقرون الماضية، حتى بدايات القرن العشرين حين انتشرت العلمانية ومعا الإنحلال لأغلب الناس، بل ويتبين في ذا الكتاب أن ما زال للآن في فلسطين المحتلة طوائف من اليود متمسكةٌ بفريضة الحجاب على نسائا !
ثم يتحدث الكتاب في جزئ الثالث عن الحجاب في النصرانية، من خلال كتبم وتاريخم ونصوصم المقدسة وتفسيرات آباء الكنيسة وعلمائا لذ النصوص في العد القديم والعد الجديد.... ويثبت أيضاً أن الحجاب فرضٌ على النساء عند النصارى ، ليس فقط لراباتم، ولا فقط عند حضورنّ القُدّاس في الكنيسة، بل في كل خروجٍ من بيوتن أو أي تعامل واجتماع مع الرجال غير المحارم لنّ !
وأن التاريخ أيضاً يثبت أن نساء النصارى ظلَلْنَ يلبسنَ الحجاب -بل والنقاب أحياناً كما عند القِبطيات في مصر- لعودٍ طويلة حتى بدايات القرن العشرين.. قرن إنتشار الإنحلال الأخلاقي ورَواج أفكار العلمانية وتفلّت الناس من الأديان!
** إذاً الكتاب بشكلٍ عام يرد على الشبات المعاصرة حول حجاب المرأة المسلمة ردوداً واضحةً بحجج قوية ومنطقٍ لا ينكر عاقل، ثم و يبين أن الحجاب فرضٌ في جميع الديانات السماوية، وليس إختراعاً إسلامياً محضاً، وذلك من كتب القوم نفسم وبألسن علمائم الثقات عندم، وبالتالي على المنصّرين ومثيري الإفتراءات على الإسلام والمسلمين، قبل أن ياجموا الإسلام ويثيروا الشبات حول الحجاب بوصف ظلماً إسلامياً للمرأة، أن يعلموا أن دينم قد فرض على نسائم منذ زمن ولكنم لا يعلمون!
** أما قراءة الأخت الفاضلة إيناس أبو الرُّب لذا الكتاب في أكثر من رائعة، الصوت واضحٌ جليّ، ومخارج الحروف عندا محققة، وسلامة لغتا ونطق الكلمات وحركات الإعراب متقنٌ إلى أفضل الحدود -بإستثناء ِناتٍ لا تكاد تُذكر- ، وتلوينُا في نَبرة صوتا جميل، بحيث لا يمل المستمع معا، ولا تستثقل الأذن منا شيئاً ، ومن الروعة أن نطقا للكلمات الإنجليزية -وبعض الفرنسية- الواردة أيضاً صحيح وواضح.
وأعجبني جداً أنا استعانتْ بشخصٍ آخر -و الأستاذ نوفل- لقراءة الكلمات العبرية لضمان النطق الصحيح لا، وذا يدل على مدى حرصا على إخراج العمل بإتقان.
كما استخدمتْ أصوات قراء القرآن المشورين لتلاوة الآيات الكريمة حيثما وردت، مما أعطى القراءة بُعداً جميلاً جديداً وتنويعاً صوتياً للمستمع.
شخصياً ظللتُ مستمتعةً بالاستماع وحد لساعة كاملة قبل أن أقرر -ونظراً لزخم وثقل المعلومات التي يتحدث با الكتاب- أن أطلع عليا قراءةً لا مجرد سماعاً، وبالتالي قررت أن أحصل على نسخة الكترونية من وأتتبع قراءة الأخت إيناس ل نظراً بعينيّ وسماعاً منا بأذنيّ لضمان أقصى درجةٍ من الفائدة (( بل إنني أتوق للحصول على نسخة ورقية ل لا مجرد نسخة pdf حتى أتتبع المعلومات في بدقة ودراسة أعمق ))
ونا عرفتُ ميزةً أخرى للقارئة تدل على ذكائا وحسن فَما للكتاب، وذلك في طريقتا بقراءة ما يرد في الامش في أثناء قراءتا للكتاب نفس.
الكتاب -بحسب النسخة التي نزّلتا من الإنترنت والتي سأضع رابطا في ناية ذ المراجعة- يقع في 146 صفحة، وبا صور توضيحية. وإني أرجو أن تستمعوا لقراءة الأخت إيناس في نفس الوقت الذي تفتحون ب الكتاب وتتابعوا معا، فإن لم يتيسر فمجرد سماع القراءة كافٍ ووافٍ ومفيد.
* رابط لتحميل الكتاب pdf
* رابط لسماع الكتاب من اليوتيوب بصوت المبدعة إيناس أبو الرُّب
** #إنعام_عبد_الفتاح ** كتبتُ اليوم الأربعاء 27 / 2 / 2019 م الساعة: 6:10 مساءً
الكتاب مثل ما يرمز عنوان يتحدث عن الشبات الي طرأت على الحجاب ومرحلة ما بعد الحداثة وما ي الرجعية ثم مقارنات مع اليودية والنصرانية. كتاب حجة للحقيقة ونصرة للمسلمة وجلال الرقي الإيماني. نسأل الكريم الداية والثبات.
تستحق لقب شيخ المدلسين عن جدارة واستحقاق، من يعرف التاريخ وأصول الوقائع الاجتماعية يعرف جيدا كيف خرج كتابك على ذ الصورة. لكن الملفت للانتبا فعلا و إنك عندما أردت الحديث عن غطاء الرأس في الإسلام لم تجد شيئا سوى حديث يتيم لعائشة و فى أفضل أحوال حسن وعلى أساس قمت أو نقلت تأويل آيات القرءان على أساس، بجانب شماعة الاجماع وقول الجمور التي يلجأ إليا من لا منطق ل ولا حجة قوية بين يدي ، بينما عندما أردت الحديث عن في اليودية والمسيحية وجدت مادة كثيفة جدا تتجدث بالخصوص عن غطاء الرأس حصرا وليس الحجاب فقط. كذلك ليس بمستغرب حماستك لكتابات آباء المسيحية ومنظروا على الرغم من أن كتابك الذي تدعى الإيمان ب يشنع عليم ذلك ويخبرك صراحة أنم اتخذوا أحبارم وربانم أربابا من دون الل، لكن ليس بمستغرب كما قلت فأنت ومشائخك الذين شربت المذب منم يفعلون الشئ نفس، وم وانت مصداق لقول النبي لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا شبرا وذراعا بذراع.
كتاب (الحجاب شريعة الل في الإسلام واليودية والنصرانية) د. سامي عامري
🔻 "يمثّل حجاب المرأة المسلمة اليوم في الحسّ الكوني مظرًا من مظار الاستعلاء الفكري والسلوكي الإسلامي المتأبّي على التركيع في زمن تاوت في الأنماط الفكرية والأخلاقية الشرقية أمام سحر الليبرالية الغربية". من ذ التقدمة انطلق المؤلف متناولا موضوع الحجاب على شقيّن: شبات على نطاق العالم الإسلامي، ثم تأصيل عبادة الحجاب لدى اليودية والنصرانية.
🔻 على مستوى العالم الإسلامي: "رَكِب العالمانيون والمنصّرون مَتن الدغدغة واستثارة عواطف النساء بشعارات لامعة خادعة": رجعية � امتان للكرامة � تزمّت بغيض � يمنع من التعبير عن النفس � الحجاب في القلب. وذ ي الشبات التي تناولا المؤلف بالتفنيد والرد، منطلقًا من الخلفيات التاريخية والفكرية التي نشأت في أحضانا ذ الاعتراضات، مخاطبًا في كل ذلك عقول مَن تلقفوا من منطق استيرادٍ مستسلم لثقافة الغالب القوي، ومتسائلًا في بعض بيان عن نصيب الرابات النصرانيات من ذ الانتقادات الموجة للمسلمة والمسلمة فقط. ليخرج بنتيجة ي مقدمة للقسم التالي، فيقول: "إن الحجاب لم يكن قاصرًا على الأمم التي فيا أثارة من رسالات الل إلى البشر، وإنما كان سائدًا حتى في الأمم التي لا تعمل بالشرائع السماوية"..
🔻 على مستوى العالم الغربي (اليودي والنصراني) من حيث الأصل والاحتجاج: فقد ذكر المؤلف عددا من النصوص المقدسة عند تلك الملتين، ونصوصًا أخرى لأبرز رجالما ومؤسسي طوائفما، ومع ذلك فقد أشار في عدة مواضع إلى أن تأثير الليبرالية قد نالما، فخضعت بعض التفسيرات لذلك المزاج فكانت النتيجة ي غياب ذ النصوص عن جُلّ ساحات الطرح الفكري والعملي.
📔 فكرة الكتاب متميزة ومؤثرة لمَن يفم المصطلحات الواردة في الكتاب بثقلا الفكري والديني، فو يتطلب قدرًا من المعرفة بمصطلحات المذاب الفكرية ومعرفةً بشيء من أسس اليودية والنصرانية. فإن كان كذلك عرف قدر الاستدلالات التي أوردا الم��لف وأبعادا.. والنقاط التي ناقش من خلالا الشبات جديدة -فيما أعلم- في ساحة الكتب المؤلفة عن الحجاب. علمًا أن لا يتطرق للخلاف الفقي، بل يتناول الحجاب كل، شاملًا حدّ الأدنى "تغطية البدن كاملًا دون الوج والكفين". ومما يبين قيمة الكتاب -إضافة لما سبق- و تخصص المؤلف في مجال مقارنة الأديان، والعودة للمصادر الأجنبية، فيكون بذا وذاك أشدّ وقعًا وثقةً لدى القارئ.
📔 وما يعيب الكتاب بنظري: أسلوب المؤلف في البيان، الذي (قد) يطيل الموضوع ويُدخل في الأمر بعض الإنشاء. البيان في حد ذات جميل وممدوح، لكن أخشى أن يَحول بين انتفاع فئة من القراء بالأفكار الرئيسية.
📍📍 والحاجة لقراءة ذا الكتاب ملحة؛ لمَن حرص على تقوية حجت في ذا الملف المم، والذي أصبح عَلَمًا في الاعتزاز وعدم الرضوخ. جزى الل مؤلف خيرًا ونفع ب.
الحجاب .. كلمة صارت عَلَمًا على الإسلام في الإعلام الغربي والشرقي... وذا من فضل الل جلّ وعلا على نساء المسلمين إذ أخذن بشريعة الطر لمّا غرق العالم في بحر الفتنة... الحجاب .. فريضة ربّانيّة في الإسلام .. بلا ريب .. أراد العالمانيون خلعا من جذورا الممتدة في أعماق نصوص القرآن والسنّة .. قالوا في الحجاب كلّ قول مشين .. نثروا شباتم .. نبشوا في أرض الفتنة, وزرعوا دعواتم إلى السفور .. فكان في الكتاب الذي بين يديك الرد! الكتاب في نقاط: ١_الحجاب .. شعار العفّة ..عنوان انتماء ترفع كلّ مسلمة على دى من ربّا .. وو ليس اختراعًا مُحدثًا ولا اختلاقًا مفترى .. إنّ دعوة كلّ الأنبياء ..! ٢_قيل .. الحجاب بدعة إسلاميّة لم تعرفا اليوديّة .. فكان الرد! ٣_قيل .. الحجاب شريعة تردّا الكنيسة .. وترفضا الأسفار المقدسة .. فكان الرد! ٤_في زمن العدوان على الحجاب .. يستعلن الكتاب بالحجة القارة .. من قرآننا .. ومن كتب اليود .. وأقوال أحبارم .. ومن كتب النصارى .. ومؤلّفات أعلامم .. ومن نبض الكيان الإنساني السوي الذي تجمدت أطراف من زمرير الإباحيّة والسفور .. ٥_ رحلة قصيرة .. على متن البيان والبران .. لمن كان ل قلب .. أو ألقى السمع وو شيد .. زادُا الحجّة الصريحة .. والبيّنة الفصيحة .. بعيدًا عن الخطابات الإنشائيّة التي لا تروي غلّة الغليل ولا تدي من ضلّ المسير. يسعي ذا الكتاب بعد بيان شريعة الحجاب ودلالات أحكاما في النصوص الشرعية إلي تفنيد حجج المنصرين وأتباع الديانة اليودية المشنعين علي فرض الحجاب في الإسلام بإثبات حكم الحجاب والستر في شرائعم وما نقل عن أكابرم في الدين والعلم،دحضاً لباطلم وإشعاراً بأن ذلك من الحق الذي بقي من ديانتم مما لم يطال التحريف والتشوي علي مشروعية الحجاب.
ذا وقد ارفق ذا الكتاب المتميز بمجموعة من الصور التي تدل علي مشروعية الحجاب في اليودية والنصرنية كما امتاز الكتاب بذكر المراجع والمصادر المنقول منا كلام كتب اليود و النصاري وكلام احبارم وربانم. كما رد المؤلف علي الشبات المثارة حول الحجاب في الإسلام،مع البيان والإيضاح لكل طالب للحق والداية.
كتاب رائع ممتع يتحدث في موضوع شائك من وجة نظر ٣ ديانات و ي الإسلام و اليودية و النصرانية . أول فصل كان عن الإسلام تحدث ب بشكل وافي و مقنع و يثبت ركيزتك في الديانة عدا ذكر لـ الغرب بأنم يتربصون للإسلام بشكل مبالغ في من وجة نظري نعم ناك بعض المحاولات لنزع القيم الإسلامية من الشباب المسلم و لكن ليس بالتربص الذي ذكر ب . لاحظت من خلال قراءة الحجاب في نظر الديانة اليودية أنا في العصور الأولى كان حجابا مقارب للأسلام و لكن عندما دخلت بعض التفاسير للتلمود من وجات نظر مختلفة تغير شاكلة الحجاب ، أيضاً لديم عادة حلق الشعر للفتاة يوم زواجا ليتأكدون من أنا عندما تضع الغطاء على رأسا بأن لا يظر من شيء (في الحسيدية). أما من نظر الديانة النصرانية فأن في تعاليما المحرفة تقليل للمرأة بأنا كائن أدنى و خلقت فقط من أجل الرجل تحديداً في ذكر بولس :
(ذلك لأن الرجل علي ألا يغطي رأس ، باعتبارك صورة الل و مجد . و أما المرأة في مجد الرجل . فإن الرجل لم يؤخذ من المرأة ، بل المرأة أخذت من الرجل ؛ و الرجل لم يوجد من لأجل المرأة ، بل المرأة وجدت لأجل الرجل . لذا يجب على المرأة أن تضع على رأسا علامة الخضوع ، من أجل الملائكة).
و أيضاً : "بعض الفرق النصرانية اليوم - (المينوتيين) و (الآمش) على سبيل المثال - لا زالت تحافظ على أمر ارتداء غطاء الرأس بأمرٍ من رؤساء الكنيسة ؛ بدعوى أن غطاء الرأس ما و إلاَّ رمزً لخضوع المرأة للرجل و للربّ ، وو التفسير نفس الذي قدم (بولس) في العد الجديد".
ثم أن تقاليد الربنة أو لماذا تصبح المرأة رابة لأن بالإعتقاد النصراني بأن أذا تحجبت و تركت ملذات الدنيا سوف تصبح عروساً لإلا أي المسيح علي السلام !!! ثم من أقوى الأدلة على فرض الحجاب على النصرانيات ي صور سيدتنا مريم التي تملئ كنائسم محجبة و ردائا يصل الى أسفل قدميا ل يتركون ما مثلوا ب مريم - بأنا محجبة - و يخرجون سفوراً ؟ أليس أولى أن يقتدوا با حسب معازمم بتصويرا؟
نشر الكتاب على ما يبدو سنة 2010 وقد سبق وقرأت ل كتاب نشر سنة 2016 وانا اقرأ الان المنشور سنة2017 ودعوني ابدأ بأن اسلوب المؤلف تطور وأصبح اقوى في الطرح والشرح، نعم في كتاب الحجاب شريعة الل لم يكن الأسلوب سيئاً لكني اعتدت على غير، الكتاب يفتتح الموضوع بحقيقة اختلاف - يصل إلى حد التناقض! - بين أعداء الحجاب في اقوالم التي يشنعون با على الإسلام أصلاً والمسلم تبعاً، وذلك ببساطة لأنم ليسوا فريق واحد ومذب واحد بل طوائف شتى، وفي الكتاب سيخاطب الدكتور سامي ثلاثة..العالمانيين و النصارى و اليود، ومع العالمانيين سيثبت سخافة شباتم( الحجاب رجعية - الحجاب يين المرأة - الحجاب تزمت-الحجاب يمنع من التعبير عن النفس-الحجاب في القلب )ومع اليود والنصارى سيثبت وجود الشريعة الإلية في أسفارم، ليغدو بعد ذا حديث كل نصراني ويودي عن حجاب المسلم مضحكاً ويبحث العالماني عن شبات جديد. "إن الحجاب ليس قطعة قماش تضعا المرأة على رأسا وإنما و غطاء مسبل ونج في الكلام و المعاملة والإحساس متقن.. إن منظومة عقدية و سلوكية وشعورية، وإن الظن أن مجرد قطعة قماش تستر با المرأة شعرات من رأسا لو قصور في تصور ذ الشريعة و أبعادا وأدافا" . لأننا اعتدنا على العالمانيين من شبة الإسلام انتشر بالسيف إلى شبات شحرور الزلية تمنيت لو توقف المؤلف عند أقوال آباء الكنيسة والحاخامات يحث نجد تكفير اليودي الغير متحجب زوجت! وفرض الحجاب على النصرانية لان الل خلق الرجل على صورت لا المرأة(؟). في الناية ذا الكتاب - كما أراد المؤلف- مختصر مفيد في الإطلاع على جوانب جديد في قضايا المرأة
الفصل سخيف جداً ،كل سب وجوم على العلمانيين (بشكل سخيف ) اغلب المصادر (الروابط) مش شغال ،وشغال منم قديم كثير . (اقدم من وقت تأليف الكتاب)
كلام مش منطقي ،ادلة الحجاب مش قوية (عد حديث شفت ان قوي) عمل ردود على حجج من يقول بعدم فرضية الحجاب ،ولا ليم علاقة الردود بكلام من ينفي فرضية الحجاب.
الفصل الثاني وحجاب اليــود.
ماشفت دليل واضح بثبت ذا الفرض في كتب اليــود . سامي بترك الكتاب المقدس وبعدا بجيب كلام بعض الحاخامات ،وليكن ياسيدي الاجماع . ولكن لايوجد نص واضح يقول في الل في الكتاب المقدس يك :يا بنات اورشليم البسوا النقاب .
لا يوجد فقط جاب كم قصة لنساء لبسوا يك عشان ذا لبس الصحراء واغلب الاحداث في صحراء .
فوين الدليل مش عارف . ونايك ان من الاول رفض شريحة كبيرة من الناس لمجرد انم حداثيين من يــود اللي م الاغلبية اليوم .
ماعلينا ظايل فصل.
الفصل الاخير
الكتاب سخيف كالعادة ! اولا بجيب النصوص وبفسرا ،وبعدا بجيب كلام بشر عاديين .. يعني بحاول اوصل ون مافي نص واحد واضح بقول الحجاب فرض في المسيحيية . بعدا بروح وين؟ على قضية ان النساء يك كانت تلبس . واي مش حجة عشانم طلعوا اغلبم في مناطق شرقية يك لبسا.
لا يوجد نص واضح مصادر سامي زي دسقولية مش مجمع عليا المسيحيين ..
الحقيقة بقالي فترة عايز اقرأ في الموضوع دا ، ونتيجة لنقاش دار بيني وبين صديق ليا قررت اني ادور علي كتاب بيتكلم باستفاضة في الحجاب ، وأظن الكتاب كفي ووفي مش بس اتكلم عن فريضة الحجاب في الأسلام وأدلة وجوب لا كمان رد علي الشبات اللي اتقالت حوالين الحجاب اتكلم باستفاضة في الرد علي الشبات دي زي " الحجاب رجعي ، الحجاب يمنع المرأة من التعبير عن نفسا ، الحجاب امتان لكرامة المرأ ، الحجاب في القلب !! " كل دي شبات أثيرت حول الحجاب ورد عليا مش بالقران والسن لا بالمنطق والدراسات اللي مجلات عالمي نشراا وكتب الغرب مألفا ، وبعد كدا انتقل للكلام عن الحجاب في الديانات السماوية الأخري ليثبت اولا ان الأسلام لم يأتي بجديد في موضوع الحجاب وان كان موجود في ديانات سابق ، وكمان عشان يثبت ان المرأة مكرمة في جميع الأديان ، ودا بيثبت ان المرأة المحجب في الأسواق كانت تعرف أنا حرة بينما العارية كانت من الأماء والعبيد ،
بينما دعاة التنوير والتحرير يرون أن حرية المراة في خلاعتا وسفورا وتقليل عدد قطع الملابس التي ترتديا ،
"و أضحت قيمة المرأة ترتفع كلما تقلصت مساحة القماش الذي تلبس..وكلما غطت المرأة من جسدا شبراً ، فقدت من قيمتا قدراً..وكذا ي العلاقة بين المتناغمة بين اللحم المبذول والقدر المصون..". د.سامي عامري
ذا مقتطف مما تحدث عن الدكتور في كتاب الذي يبين شريعة الحجاب في الشرائع الإسلامية واليودية والنصرانية ،وسُم العلمانية الذي لم تنجو من شريعة الا وكان لا من نصيب ،وإن كانت الأضرار تتفاوت ،وتفاوتا كان مرتبط ارتباطا عكسيا بحجية الحجاب ومنطق وعقلانيت في مختلف الشرائع . كتاب شيق بأسلوب مختصر ومفيد •~|📙الحجاب شريعة الل في الاسلام واليودية والنصرانية. •~|🖋د.سامي عامري
الكتاب رائع في بيان أمّية الحجاب في الديانات السماوية الثلاث. الكتاب يستعرض الحجاب في الشريعة اليودية والنصرانيّة، ويأتي بالأدلة ما أورد الإنجيل والتوراة من نصوصٍ تحثّ النساء على الحشمة والستر والعفاف، وذا ما ينافي طبيعة نساء ات الديانتين في اليوم الحاضر وحرب إعلامم الشرسة على ستر وحشمة نساء المسلمات. ثم يأتي ببيان لمركزيّة الحجاب في الشريعة الإسلامية، وما حثّت علي آيات القرآن الكريم على وحوب تغطية البدن وستر.
أنصح بقراءة الكتاب لكل من تجد في نفسا شكًّا ولو ضئيلًا عن أميّة الحجاب أو فائدت، أو لكل من أرادت أن تقوّي حبّا للحجاب وأن تتمسك ب تمسك النساء الحيّيات الفاضلات.
الحجاب شريعة الل في الإسلام واليودية والنصرانية.. ابتدأ د. سامي عامري بالحديث عن الحجاب كون فريضة ربانيّة في الإسلام ثم تطرق للحديث عن أم الشبات المثارة حول، بعد ذلك انتقل للحديث عن الحجاب في اليودية من ناحية أميت وماورد عن في مصادر الديانة اليودية وتاريخ، ثم شرع في الحديث عن الحجاب في النصرانية من ناحية أميت، وفي العد الجديد، ثم عند آباء الكنائس وقديسيا، وفي المجامع والتقليد الكنسي وأخيرًا تاريخ.
الكتاب صغير الحجم عظيم النفع، يناقش في الدكتور سامي أبرز الشبات العالمانيين ثم يدخل في إثبات الحجاب عند اليودية والنصرانية، الرجل يتميز باللغة القوية، والحجة القوية وتفنيد الشبات؛ فليس ل رد واحد من وج واحد بل قد يصل إلى تسعة أوج في الرد، ومما يبرني في كتابات الدكتور و البحث الجاد في المصادر المختلفة والمراجع.. ستظل كتابات الدكتور سامي -بالنسبة إلي- خمرا يسكر الألباب..