ŷ

Jump to ratings and reviews
Rate this book

‫السير� النبوية كما جاءت في الأحاديث الصحيحة - مجلدين�

Rate this book
محمد � الذي كان أحسن الناس وجهًا.. وأحسنهم خلقًا.. أبيض مشربًا بحمرة.. شديد سواد الشعر.. له شعر يبلغ شحمة أذنيه.. شيبه نحو عشرين شعرة.. أكحل العينين.. أسود الحدقة.. أسيل الخدين.. إذا سُرَّ استنار وجهه كأنه قطعة قمر.. بعيد ما بين المنكبين.. إذا مشى كأنه يتوكأ.. يمشي مشيًا يعرف فيه أنه ليس بعاجز ولا كسلان.. هذه بعض صفاته ﷺ� أما سيرته العذبة التي لا يعرفها أعداؤه، فهي أنه عانى 13 عامًا في مكة، وهو يدعو.. سلاحه الوحيد هو (الكلمة). فكذّبه الوثنيون، ووضعوا القاذورات على ظهره، وهو ساجد، بل حاولوا اغتياله أكثر من مرة.. سحلوا أصحابه، واغتالوا بعضهم، فلم يمد يده إلى أحد بسوء.. لم يرفع سلاحًا، ولم يحرض على العنف، ولما استقبله أكرم أهل الأرض (الأنصار) في يثرب أسس دولته على أرضهم بالكلمة والمعاهدات دون أن يريق قطرة

258 pages, Kindle Edition

Published March 24, 2015

57 people are currently reading
43 people want to read

About the author

محمد الصوياني

31books252followers
الأستاذ محمد بن حمد الصوياني هو معلم تربية إسلامية في مدينة الرياض برز في التأليف منذ أن كان طالباً جامعياً تميز في تخريج الأحاديث الصحيحة، ويكنى أبا عمر. هو كاتب سعودي صاحب عامود الجانب الأبيض في جريدة الرياض. ولديه عدد من الكتب من طباعة مكتبة العبيكان.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
29 (78%)
4 stars
5 (13%)
3 stars
2 (5%)
2 stars
1 (2%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 6 of 6 reviews
Profile Image for Osama.
101 reviews5 followers
June 2, 2021
يا رب صل عَلى النَبي المجتبى..
ما غردت في الايك ساجعة الربا..

يا رب صل عَلى النَبي وآله..
ما أَمت الزوّار نحوك يثربا..

يا رب صل عَلى النَبي وآله..
ما قالَ ذو كرم لضيف مرحبا..

باللَه يا متلذذين بذكره..
صلوا عليه فما أَحق وأَوجبا..
صلوا عَلى المختار فهو شفيعكم..
في يوم يبعث كل طفل أَشيَبا..

الحمدلله المنان المتفضل على بني الإنسان بهذا الرسول الإنسان الذي لولا أمره إيانا أن "...ــقولوا عبدُ اللهِ ورسولُه" لقلنا ما تقول صفاته وأخلاقه، وحركاته وسكناته، وحله للأمور وعقده إذ أنها تُظهر لنا إنسان فوق كل إنسان وأخلاقاً لا يجمعها إنسان، ولن يجمعها إنسان.
وكيف لا يكون وقد حكم له مُوجِد الوجود أنه ما ضل وما غوى، وبل وأنه لا ينطق عن الهوى إذ ما ينطق إلا بالوحي الذي يوحى. يا رب صل عليه واجمعنا به، وبحزبه الفائزين.
ولا أعلم كيف سولت لي نفسي أن أزعم حبه -عليه الصلاة والسلام- مع إتيان نهيه وترك أمره. بل وأدافع عن سنته وأنا بأسفٍ لا أعرفها ولا حتى سيرته، إلا ما كان في الطفولة. غفر الله لنا تقصيرنا، كيف نحبه ونحن لا نعرفه عنه إلا اسمه. جهلنا مواقفه ونصائحه ووصاياه، وزعمنا مع ذلك نصرته بل وحبه. غفر الله لنا.
لن أسهب في الحديث عنه -صل الله عليه وسلم- إذ أن هذا الكتاب عنه وعن سيرته. ومن يقرأ المراجعة لا أحسبه إلا عالماً ولو بالقليل من معجزاته وفضائله على البشرية. ولكن أتحدث أكثر عن هذا الكتاب بالتحديد.

وطبعتي هي الطبعة السابعة -الورقية وليس لـ الكندل- ولكن لكثرة النسخ على الموقع وعدم تسلسلها قررت اختيار أكثرها معقولية. وهو يتكون من أربعة أجزاء مختزلة في مجلدين اثنين. أما مواضيعها وعدد صفحاتها:
الجزء الأول: 268
وبدأت فيه الأحداث قبيل مولده وكانت في بدايتها مع جده عبدالمطلب، وأحداث الفيل، ومولوده ورضاعته، وفيها حديث شق صدره وتطهيره، وزواجه من أم المؤمنين خديجة، والتجارة، وحديث الغار، وأوائل المسلمين حوله، والاضطهاد المستمر في مكة، والجهرة إلى الحبشة مرة ومرتين، وعندما عبس وتولى، ثم أسفُ عام الحزن، وتسليته بالإسراء والمعراج، والفارق بين المسلم والكافر، والزواج بأم المؤمنين عائشة، ومن وأين الأنصار، وجاء الحديث والأمر بالجهرة إلى عاصمة المسلمين الجديد، والله ثالثهما إذ هما بالغار، وظهر العدو الجديد رأس المنافقين.

الجزء الثاني: 287
تستمر الأحداث لا تُمِل أو تُكِل، وتستمر بـ يوم عاشوراء، وكيفية النداء للصلاة، وأهل صفة الإسلام، وصيام رمضان، ومعركة الأبطال بدر، ونصرت الملائكة لحزب الله، وفراسته، وأشجع رجال بدر، وماذا يفعل بالغنائم، ومعاهدة اليهود، ومقام المرابطين، ومعركة أحد ودروسها، ومن الشهيد الماشي على الأرض، وتحريم النياحة، وفاطمة تلد حرباً، وتغيير اسم برة بنت أبي سلمة، ثم صلاة الخوف.

الجزء الثالث: 294
وتتتابع لأحداث بالمعركة الثانية على أرض بدر، وتحريم الخمر والميسر، وفرض الحجاب، وغزو بني المصطلق، وجويرية وحال قومها، وحديث الإفك، وفرج السماء، وتعب حفر الخندق والبشائر، ولقب الزبير، ولا يُحكم لأحد بالجنة، وأم حبيبة في الحبشة، والنجاشي، وصلح الحديبية، والبطل أبو بصير (مسعر حرب لو كان معه رجال)، وغزو خيبر، وعروس خيبر، وكرم بنكهة يهودية، ورد جميل الأنصار، والزواج بأم المؤمنين ميمونة، وكرامة على قبر النجاشي، ورسائل النبي إلى الروم والفرس، ومعركة مؤتة، وغزوة ذات السلاسل.

الجزء الرابع: 279
الحصار الاقتصادي على قريش، وفتح مكة، وتحطيم الأصنام، وغزوة حنين، وحصار الطائف، وهوازن مسلمة، وجيش تبوك وساعة العسرة، الثلاثة الذين خُلفوا، وثنية الوداع تستقبله، وعام الوفود، وقصة ابن صياد، ومرض عبدالله بن سلون وموته، وكسوف الشمس، ثم الحديث يتركز بتفصيل عن مواقيت الحج، والدعوة له، تفاصيل الحج وشعائره وما يجوز فيه وما يحرم، آخر خطبة لخير البشر، وانتقاله إلى ربه، ومصيبة المسلمين في حبيبهم.
---
ومجموعها 1128 صفحة، وقرأتها لا تُشعر بهذا الكم من الصفحات أبداً. ربما لأنها مكتوبة بطريقة قصصية أدبية يسيرة، وربما لأنها مقسمة على عناوين كثيرة جداً وقصيرةٍ يمكن الانتهاء من أغلبها في دقائق قليلة. واللغة المُوظفة بسيطة وجميلة لا تحتاج لتوضيحٍ أو تفسير، وإن وُجد من المرويات ما فيه صعوبة فغالباً ما يكون مشروح أو موضحاً في حاشية الصفحة، وطبعاً عمد المؤلف إلى انتقاء الصحيح من الأحاديث والمرويات في سرد القصص، ويبين ما هو خلاف ذلك في الحاشية إن استدل به.

وسأذكر بعض الاقتباسات لمن أراد مثالاً على طريقة الكتابة أو حتى على بعض المواقف التي لم أكن أعرفها. وإنما أوردها هنا لمراجعتها متى ما شاء الله في مستقبل قريب أو بعيد. ولعلها تفيد غيري أحدا، والاقتباسات إما على طريقة القصص الجميلة، أو على مواقف رائعة زُرعت في ذهني أثناء القراءة.
من أمثلة القصصية الجميلة واللغة اليسيرة:
"مهنة البسطاء وقادة الأرض والعظماء، وهل هناك أعظم من نبي. ومع ذلك (ما من نبي إلا وقد رعى الغنم) ربما لأن صورة القطيع من الماشية تشبه سير سواد الشعوب في العالم، وهم يبحثون عن لقمة العيش، ومهمة الراعي تتطلب البحث عن أوفر المراعي عشباً وكلأً، وإن شق عليه ذلك، وليست وظيفته أن يبحث عن راحته ورفاهيته. كما تتطلب تلك المهنة حماية القطيع من أعدائه ومفترسيه، إن الرعي بقدر ما يولد من القسوة والخشونة في حياة الراعي .. يهب له قلباً عطوفاً على رعيته، والأنبياء قادة تتوفر فيهم هذه الصفات، فربما كان لهذه المهنة تأثيرها في ذلك .. ربما."

"قام محمد -صلى الله عليه وسلم- بتنفيذ الأمر سراً في البداية، فالأمر جد خطير، لأن للأصنام جيوش من الغضب مستعدة لنحر من يقترب منها، بل وتقديمه قرباناً لها، وقد تناسبت في عقول القوم، حتى أصبح الفرد يصنع صنماً يتبلغ به في سفره، ولو اضطر إلى صنعه من تمرات هي زاده الوحيد. فإذا عاث الجوع ببطنه، قام يدس هذا الإله الرخيص في جوفه، لكي يطارد ذلك الجوع المحرق."

"أما رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وبقية أصحابه فمكثوا في مكة يمشون على الأشواك، ويحثى عليهم التراب، ويبصق في وجوههم. لكنهم لا يتراجعون .. يدعون ويدعون، ويكثر أتباعهم كل يوم، فتضطرب قريش من هذا الدين الذي يشتد عوده كلما اضطهد وعذب أتباعه، كأنهم يقتاتون الشقاء والمعاناة .. يحتسون المرارة، فيزدادون صفاءً وتألقاً، كأن الشدائد تزيدهم صفاءً ونقاءً يوماً فيوماً."

"لقد نثروا بين يديه خيارات مغريه: الزعامة، والمال، والسيادة عليهم وهم سادة العرب، لكنه -صلى الله عليه وسلم- رفض ذلك كله.. كان بإمكانه أن يتزعمهم، ثم ينقلب عليهم إذا اشتد عوده وكثر أتباعه .. كان بإمكانه أن يعقد هدنة معهم، ثم يأخذ من المال ما يتيح له أن يعد جيشاً من المرتزقة يكتسحهم به، لكنه الأمين، والأمين لا يخون، والأمين يقول: (أدِّ الأمانة إلى من ائتمنك ولا تخن من خانك)، ولن يخون -صلى الله عليه وسلم- مسلماً ولا كافراً ولا مشركاً مهما كانت الأسباب، فالأمر عقيدة، والقيادة عقيدة عند رسول الله -صلى الله عليه وسلم-. فإما أن تكون لله، أو تكون للشيطان، ولن يشاطر الشيطان قيادةً ولا نهجاً."


من أروع المواقف:
يقول عبدالله بن مسعود: كنا يوم بدرٍ كل ثلاثةٍ على بعير، كان أبو لبابة وعليّ زميلي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فكانت إذا حانت عقبة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-يقولان له: نحن نمشي عنك. فقال: ما أنتما بأقوى مني، ولا أنا بأغنى عن الأجر منكما.

قال حذيفة بن اليمان:
ما منعني أن أشهد بدراً، إلا أنني خرجت أنا وأبي (حسيل) فأخذنا كفار قريش، فقالوا: أنكم تريدون محمداً. فقلنا: ما نريد إلا المدينة.
فأخذوا منا عهد الله وميثاقه لننصرف إلى المدينة، ولا نقاتل معه، فأتينا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فأخبرناه الخبر، فقال: انصرفا، نفي لهم بعهدهم، ونستعين الله عليهم.

يقول جرير بن عبدالله البجلي: ما حجبني النبي -صلى الله عليه وسلم- منذ أسلمت، ولا رآني إلا تبسم في وجهي. هذا هو سلوك النبي -صلى الله عليه وسلم- مع الصحابة، فليبحث المتجهمون عن قدوة غيره ليبرروا تجهمهم وضيقهم بالناس وأنفسهم.

يقول أنس رضي الله عنه "ما صليت وراء إمام قط أخف صلاة ولا أتم صلاة من رسول الله -صلى الله عليه وسلم"

قال جابر عن وفد ثقيف أنها: اشترطت على النبي صلى الله عليه وسلم أن لا صدقة عليها، ولا جهاد، وأنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم بعد ذلك يقول: سيتصدقون ويجاهدون إذا أسلموا.
وأيضاً قد قدم إلى المدينة رجل يريد الإسلام، ولكن بشرط أغرب من شرط ثقيف: "أتى النبي صلى الله عليه وسلم على أن يصلي صلاتين. فقبل منه"

وأما رداً على قول بعض الصحابة أن الله رضي عن أحد الصحابة الكبار والشهداء، فقد غضب وقال:
عند وفاة عثمان بن مضغون، قال صلى الله عليه وسلم: وما أدري والله وأنا رسول الله ما يفعل بي.


وأما بمناسبة ما العالم فيه من التخبط جراء الاحترازات الوقائية فقد حصل هذا الموقف:
...ولحقنا بالوفد الذي كان بينهم رجل مصاب بمرض معد.
فأحب النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يقدم لأمته وللدنيا درساً في الوقاية من الأمراض المعدية.
يقول أحد الصحابة رضي الله عنه: "كان في وفد ثقيف رجل مجذوم، فأرسل إليه النبي -صلى الله عليه وسلم- إنا قد بايعناك فارجع" فرجع.
حدث ذلك في الذي يقول فيه عليه السلام: "لا عدوى ولا طيرة، ولا هامة ولا صفر، وفر من المجذوم كما تفر من الأسد" ففي هذا التطبيق العملي إسقاط لخرافة العقيدة الجاهلية..حول العدوى والتشاؤم والبومة وشهر صفر، وأن هذه الأشياء موجودة حقيقة، لكنها لا تقدم ولا تؤخر، ولا تضر ولا تنفع ولا تؤثر بنفسها، وأن الأمر بيد الله وحده..أما عن انتقال المرض فقد خلق الله له أسباباً وطرقاً..حث النبي -صلى الله عليه وسلم- على قطعها والسلامة منها، فالجذام قد ينتقل عن طريق اللمس أو استخدام أدوات المريض، ولذلك أمر -صلى الله عليه وسلم- بالفرار من المجذوم، وأما الطاعون وهو مرض معد وفتاك، فقد شدد -صلى الله عليه وسلم- في أمره، أوجب أن يكون هناك حجر صحي على المريض والمرض معاً، حتى في حالة عدم وجود دولة أو نظام أو أطباء فقال: "إن هذا الطاعون رجز سلط على من كان قبلكم، أو على بني إسرائيل، فإذا كان بأرض فلا تخرجوا منها فراراً منه، وإذا كان بأرض فلا تدخلوها"


وبإيجاز فالكتاب رائعٌ ويستحق القراءة، وأذكر ثلاثة أمور إيجابية له، وضده عليها تفيد من يفكر في قراءته:
أجمل ما فيه:
1. قصصية الطرح وسلاستها وانتخاب أصحها.
2. إيراد آيات القران الكريم كلما وافقت الأحداث (أسباب النزول).
3. التعليق على الأحداث وعدم سرده�� مجردة.

ما لم يرق لي منه:
1. عدم إيراد التواريخ إلا نادراً. ولعله أراد بهذا البُعد عن السرد البحثي الممل.
2. إيراد نصوصٍ من التوراة لسبب لا اعتقده مهماً أبداً. ولعل هذا لاهتمامه بهذا الموضوع إذ له كتاب بعنوان: التوراة والقرآن والإنجيل.
3. الهوامش الغير مرتبة، إذ تجد شرح الكلمة -مثلا- تحت رقمٍ غير رقمها. ووجود الأخطاء الإملائية القليلة.
Profile Image for أمجاد عوده.
6 reviews
July 15, 2022
أجربت يومًا أن تتخذ كتابًا سميرك وصاحبك وأنيسك🤍؟ كان هذا الكتاب إليّ هو كل ذلك.
أنا من أنهي كتابًا من ٥٠٠ صفحة في أسبوع أو أسبوعين بكل راحة؛ أبطأت في هذا أكثر من ٦ أشهر لأنّي كنت أتخذه أنيسًا اقرأ قليلًا، والمجلد الثاني أجلته لرمضان وانهيته مع كثير من الدموع والمشاعر الجميلة والحزينة🤍
من أجمل ما قرأت في السير صدقًا، بذل الكاتب-جزاه الله خيرا- جهدًا كبيرًا، فمن ميزاته أنه ينتقي الصحيح ويحلل ويفسر ويشرح، ويحكي لك منذ البداية بأسلوب قصصي شائق وكأنك تعيش معهم، وأسلوبه سهل لجميع النّاس.
أقول لمن لم يقرأه بعد: لا تفوّته!
Profile Image for Rasha Al suwaidi.
47 reviews1 follower
January 7, 2023
كتاب ممتع يروي السيرة النبوية بطريقة مختلفة وجميلة ، فيه الكثير من المشاعر
يجعلك تعيش معهم المواقف و تشعر بمشاعرهم وتخاف لخوفهم و تفرح لفرحهم
مرت علي بعض المواقف وسمعت بها من قبل ولكن هنا في هذا الكتاب يسردها بتفاصيل وعمق أكثر
لم أشعر ولو للحظة بالملل !!

يجعلك تفهم لماذا بُشر بعض الصحابة بالجنة، لشدة ما مروا به في سبيل الاسلام و في حماية الرسول عليه الصلاة والسلام واتباعه وتصديقه
تفهم شخصياتهم أكثر وتكوّن في ذهنك صورة خيالية لأشكالهم وصفاتهم وكأنك تعيش معهم
1 review
May 17, 2021
من افضل الكتب في السيرة النبوية

انصح الجميع بقرائته، لما فيه من التبسيط والتشويق والترتيب الزمني والحوص على الاستشهاد بالحديث الصحيح
والله ولي التوفيق وشكرا للكاتب
26 reviews2 followers
Read
May 1, 2022
من جوار رسول ﷺ� طويت آخر صفحة في آخر لحظات حياته بأمي وأبي يارسول الله
جزا صاحب الكتاب حب نبيه ﷺ�
Profile Image for Yaحya | يَــحْــيَــى.
52 reviews50 followers
July 16, 2024
أربع اجزاء في مجلدين

المميز في هذه السيرة انها مكتوبة بطريقة آدبية جميلة، فتنفع لكل الناس سواء العوام او طلبة العلم
Displaying 1 - 6 of 6 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.