ŷ

Jump to ratings and reviews
Rate this book

التوسط والاقتصاد في أن الكفر يكون بالقول أو الفعل أو الاعتقاد

Rate this book
هذا الكتاب جاء ليرد على أهل الإرجاء, الذين يقولون إنه لا يكفر إلا من اعتقد الكفر، أما من تلفظ به أو عمل ما هو كفر صراحة فلا يكفر، إذ الكفر عندهم هو الاعتقاد فقط، كما جاء الكتاب ليبين مذهب أهل الحق في هذه المسألة، وهو أن من وقع في الكفر عملاً أو قولاً، ثم أقيمت عليه الحجة، وبُيِّنَ له أن هذا كفر يخرج من الملة
فأصر على فعله طائعاً غير مكره، متعمداً غير مخطئ ولا متأول فإنه يكفر، ولو كان الدافع لذلك الشهوة أو أي غرض دنيوي آخر. الكتاب حافل بأقوال أهل العلم في هذا الموضوع مروراً بأعلام القرون الأولى ومن يليهم من العلماء والفقهاء والمجتهدين إلى زمننا المعاصر مرتبين حسب وفياتهم والأحياء منهم حسب ولادتهم. وقد قرظ الكتاب وأثنى عليه مفتيا المملكة العربية السعودية: الإمام عبدالعزيز بن باز - رحمه الله- والشيخ عبدالعزيز آل الشيخ - حفظه الله-.

132 pages, Unknown Binding

Published January 1, 1999

4 people want to read

About the author

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
2 (66%)
4 stars
1 (33%)
3 stars
0 (0%)
2 stars
0 (0%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 2 of 2 reviews
Profile Image for أمجد الصايغ.
16 reviews4 followers
February 11, 2018
يوضح الكتاب معتقد أهل السنة والجماعة فى أن الردة(الخروج من الإسلام) قد تكون بالنية أو القول (سواء كان قاصدا ما يقول أو هازلا) أو العمل، وبذلك يرد على من يظن أن الكفر يكون بالإعتقاد فقط-وهذا مذهب المرجئة- مستدلا بالقرآن الكريم وبنقولات وفهم علماء المسلمين من عام 117 هجريا إلى يومنا هذا، حيث نقل كلام أكثر من مئة عالم مع ذكر مصدرها

-لا شك أن الكتاب أضاف لى العديد من المعلومات فى موضوع خطير يمس العقيدة
Displaying 1 - 2 of 2 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.