� مدرس بقسم الإعلام جامعة حلوان � رئيس مجلس أمناء مؤسسة اسمعونا � صحفي بجريدة الدستور � سيناريست شارك في كتابة بعض أعمال دراما (الست كوم) مثل (تامر وشوقية) و(العيادة) � كتب للأطفال في مجلات (باسم � العربي الصغير � ماجد) ورشحته الشركة العربية للأبحاث والتسويق لجائزة الصحافة العربية للأطفال عامي 2007 و 2008
� من إصداراته : صدر له العديد من أعمال أدب الاطفال ومنها - شئ غير طبيعي و الكابوس وحكاية لعبة عن دار ( أرجوحة ) - أنت البطل عن دار عصير الكتب - نظرة .. عن ( الدار المصرية اللبنانية ) - اعترافات ممحاة عن نهضة مصر للطباعة والنشر - شيء من الحب : رواية قصيرة، طبعة أولى وثانية عن دار ليلى للنشر طبعة ثالثة عن دار كيان للنشر - ليك شوق في حاجة : مقالات اجتماعية وسياسية ساخرة، طبعة أولى وثانية عن دار ليلى للنشر - بجوار رجل أعرفه : قصص قصيرة، طبعة أولى وثانية عن دار ميريت للنشر - سلسلة قصص حيوانات البحر والمزرعة والغابة : 15 قصة للأطفال، فيوجن للدعاية والنشر. - مصر من البلكونة : مقالات اجتماعية وسياسية ساخرة، شمس للنشر والإعلام، القاهرة 2009م
� له قيد النشر : - بيض بالبسطرمة : رواية - نامت عليك حيطة : سيرة شبه ذاتية!
.... عرفت دلوقتى الكتاب ده حصل على جوايز ليه.....جميل فعلا, فى قصص معينة تحفة اسؤ حاجة شوية الالفاظ اللى ةلهاش اى 30 لازمة عجبنى الكتاب مع ان ليا تجربة مش لذيذة مع الكاتب فى كتاب مصر من البلكونة ....اكيد الكتاب دة احسن منة بمراحل
مجموعة قصص قصيرة تتباين بشدة في جودتها؛ أجملهن وأعذبهن قصة (offer) تستحق خمس نجوم المحموعة كلها ذات عبارات مركزة وإن كان بها بعض التجاوز كان من الممكن عدم إقحامه في النص والأفكار متميزة وإن كانت في أغلبها موجعة
مجموعة قصص قصيرة فى المجل مستواها جيد لكن يعيبها بعض القصص التى ورد فيها الفاظ انا شخصيا اخجل من ذكرها ولا اعرف كيف تم السماح بنشرها مثل التى وردت فى قصة(حسين الذى) واخرى كانت جيدة المستوى مثل تامين حراسة و سيدنا رزق
دوماً ما تقابلنى تلك المشكلة عند قراءة مجموعة قصصية أى كان كاتبها أن القصص ليست على نفس مستوى الجودة و الإتقان، فلا أستطيع أن ألوم الكاتب على ذلك الأمر؛ فهو كمثل حياتنا ليست كل الأيام رائعة و جميلة و مفضلة لدينا بل هنالك الجميل و هنالك من نريد أن يمر علينا مرور الكرام.
إذا رشحت أحد بقراءة تلك المجموعة القصصية فسوف أنصحة بقراءة تلك القصص عن غيرها فهى التى فضلتها و أعتبرتها الكتاب من وجهة نظرى (اللعب مع بشوى، تاكسى و ركبة مقدسة، حسين الذى! على الرغم مما تحمله تلك القصة من ألفاظ بذئية و سيئة لا تليق تذكر فى أى كتاب أو رواية والتى ألوم الكاتب عليها كثيراً و شعرت بالاستغراب عند قرأتى لتلك الكلمات، تأمين حراسة ضحكت كثيراً عند وصولى للنهاية، آخر ما تبقى، سيدنا رزق، offer!).
الكاتب له ما له و عليه ما عليه و لكن أكثر ما ألومه عليه و قد ذكرته مسبقا فى النقطة الماضية وهى إستخدامه لتلك الألفاظ البذئية التى ليس لها داعى لها فى القصة و قد تطرق كل من قرأ تلك القصة إلى هذة النقطة النى ذكرتها و بعض القصص التى لم أجد لها سبباً بإضافتها و عرضها على القراء.
-تقييمى لتلك القصص 2.5 نجمة (متوسطة المستوى) و سأضيف نصف لتصبح ثلاثة نجوم لوجود بعض القصص التى قد تستحق العلامة الكاملة، و أيضا القصة التى أعتبرها الخاتمة "offer" التى كانت نهاية جيدة نوعاً ما لتلك المجموعة القصصية.
لأعترف..شهادتي مجروحة. السبب الوحيد الذي جعلني أشتري تلك المجموعة وأقرأها هو فوزها بجائزة ساويرس في نفس الدورة التي قدمت فيها مجموعتي للجائزة ولم تفز. اشتريتها لأرى ما الأفضل فيها خاصة أن جائزة ساويرس ذهبت لمجموعات جيدة جداً من قبل " في الكبار" للمخزنجي "أوتار الماء" وحسام فخر"حكايات أمينة". هذه المجموعة وزميلتها صاحبة المركز الثاني ومن فاز في السنة التالية جعلني أكفر بجائزة الشباب لأن المعايير غير موجودة أصلاً. لن أدعي أن ما كتب ليس قصصاً قصيرة. هي قصص قصيرة لكن يكتبها شاب في الحادية والعشرين كبداية يتم تشجيعه عليها بالتصفيق وليس بجائزة. تحمل من السذاجة الدرامية والإكليشيهات والاستظراف ما تحمله. ودائما يلح علي سؤالين: هل اسم محمد فتحي هو من جعل الناس تقرأ هذه القصص وتقدرها؟ و لو هو ككاتب مقتنع بعمله وكذلك القارئ المعجب بكاتبه فأي لجنة تحكيم تلك؟
بجد كتاب راااائع , مجموعة من القصص القصيرة بعضها أو تعتبر قصه واحدة بس إللى كان فيه الفاظ سوقية جدا ولكن تتلمس له العذر لأن المتحدث كان ظابط فى امن الدولة , فدا حقيقى جدا وواقعى جدا , وهذه السبة قد تسمعها فى اليوم فى الشارع كثيرا حتى لو كنت من سكان الاماكن الراقية ,
عجبنى جدا قصه التاكسى كان نهايتها مفاجئة وحلوة وسيدنا رزق , أضحكتنى جدا والشباك !! وقصه offer وقصه ولد و بنت
ممتع جدا و له نظرة بعيدة النظرة :) يملك أدوات الحكي دون أن يفقد المضمون وكعادة كل من قرأ الكتاب أعيب عليه سبابا انتشر في بضع صفحات لم تعجبني " حزقيال" و " الشباك" و أعجبتني جدا " أوفر" و "بشوي" و" بياض" و " عباية"
القصص ترتدى ثوب الجرأة، وتمزجها بتلقائية واقعية تجعلنا جميعاً نصدقها، قرأت العمل ذات جلسة فى مكتبة قصر ثقافاتنا فى أسوان، حدث ذلك منذ ثلاثة أعوام تقريبًا، ورغم هذا، لا زلت أذكر إلى الآن أجزاء من المجموعة، مثل:
- انتهاك حسين.
- (أنا أحب مارى).
- (لا تنس أن تغلق شباك الحمام).
- التفاة التى تمتنع -تدينًا- عن المصافحة، وفى نفس الوقت، لا تجد غضاضة أن ترقص أمام الجميع فى فرح قريبتها.
العيب الوحيد؛ هو ما صدمنى على مدار الصفحات من بعض الألفاظ والمشاهد +18، رأيتها تعرض بصرة فجة أكثر من اللازم، (ويبدو أن هذه سمة ضرورية لأى عمل فوز بجائزة ساويرس).
اعجبتني جدا كمجموعه قصصيه اغلبها مثيره تأثرت جدا لآخر ما تبقي و ضحكت من قلبي عندما قرأت سيدنا رزق وتأثرت لحسين الذي.... قيمتها بالثلاث النجوم لأنني تمنيت وقتها ان لا تنتهي فصولها المثيره وقتها ادركت انه لن يكون العمل الاخير الذي اقرأه لمحمد فتحي ..
التجوازات ف الكتاب مساويه لما فيه.من قض رائعه ارى كتير منها كان لا حاجه لها حسين الذى من اروع و اكثر ما ابكانى و اوجع قلبي ف الكتاب ربما لما فيه من واقع قمئ كنا و مازالنا عليه
من أسوأ ما قرأت في حياتي ،،قرئتها قبل ايام من ثورة يناير 2011 لم افهم الكثير ف القصص ،،بها الكثير من الشتائم والالفاظ النابية قرأت له بعدها رواية (شئ من الحب ) راقت لى وأعجبتني كثيرا عن هذه المجموعة العقيمة ،،
في قصص فيه ترتقي للنشر وفي قصص تانية مايصحش انها تتنشر بكمية الالفاظ القذرة الموجودة فيها محمد فتحي كان يقدر انه يوصل نفس المعنى للقراء من غير اللجوء للالفاظ دي مستوى الكتاب متوسط
I really loved the emotional human special touch in all the stories of the book. For sure It's one of the best books in Arabic short stories field I've ever read .