فتش عما هو أخطر من الجريمة ما هو أصعب من الدماء، وما هو أقوى من الخوف .. لن تجد غير الغموض! عندما تحدث الجريمة وتسيل الدماء ويختفى الأثر وتبقى الأسئلة فقط .. غير أن الأسئلة وحدها لا تكفى، لكن البحث عن إجابات وسط كل ما يحدث هو ضرب من الجنون .. لذلك لا تبحت عنها، أو عنه، أو عن تفسير للشفرات .. فقط حاول أن تعرف كيف سالت الدماء ..
خريج كلية الحقوق جامعة القاهرة 1999 أول أعماله المنشورة هو المجموعة القصصية (ذكريات للبيع) شارك فى الكتاب الجماعى (أبجدية إبداع عفوى) ثم فى الكتاب الجماعى (نوافذ مواربة) وله رواية بوليسية باسم ڤيچيني� (لأنه تجرأ) كما صدر له رواية إجتماعية باسم (سيرة التراب) كما صدر له ثلاثة أجزاء ضمن سلسلة المنطقة صفر وهى سلسلة من مغامرات الخيال العلمي (الجزء الأول : لا زال حيا - الجزء الثاني : في عالم آخر - الجزء الثالث :عودة المدنسين) عمل لفترة كمذيع براديو إنترنت هو راديو أرابيسك قدم برامج (استوديو أرابيسك - اعمل الصح - حبة ثقافة) كما فاز فى مسابقة القصة القصيرة لاتحاد الكتاب دورة الراحل عبد المنعم شلبى ونشر العمل الفائز ضمن الكتاب الجماعى (اللعبة) الذى ضم كل الأعمال الفائزة فى المسابقة
رواية بوليسية بحتة، بتحكي عن اتنين متجوزين، وفي يوم 17/6 الزوج دخل الحمام بعد منتصف الليل ومطلعش، الزوجة هتجيب البواب ونجار عشان يكسروا الباب، بعد ما كسروا الباب لقوا الزوج اختفى، ولقوا شمعتين ومكتوب على المراية لأنه تجرأ بالدم الشرطة بتبدأ تحقيق والزوجة منهارة وتتوالى المفاجآت والإختفاءات لحد ما نوصل لمفاجأة في النهاية
لو لية إني أذكر بعض الملاحظات للكاتب هتبقى إنو كان ممكن يبقى مرن شوية أكتر من كدة في دخول وخروج الشخصيات والحديث عنهم، يمكن لو الرواية كانت أطول شوية كان دة هيبقى أسهل على الكاتب قلة الشخصيات وعدم التعمق في وصفهم، وبالتالي قلة المشتبه بهم في الجريمة، لما تكون رواية بوليسية بحب يكون هناك الكثير من المشتبه بهم عشان أبدأ أفكر وأحط احتمالات، هنا كان اليأس الشديد والحائط السد هو الغالب لحد أكثر من نص الرواية
استخدام الشفرة والرموز والرسائل من القاتل بتضيف كتير لغموض وتشويق القصة لكنها مازالت معقدة فعلاوواضح دراسة الكاتب لها.... بس :) حرام عليك بالراحة علينا-
الفكرة شائقة واستخدام الاساطير دايما بيجذب الذهن وبيحط عبء كبير على الكاتب-
لوضع نهاية مرضية لحالة الترقب اللي خلقتها الاحداث
لكن.....
النهاية رغم بساطتها الا انها مش مقنعة... فمثلا فك وتركيب الشباك بعد الخروج منه حاجة سهل جدا المعمل الجنائي يكتشفها وصعب جدا الزوجة ما تحسش بيها!!!!
الرتم سريع وتقريري مش شايفة فيه السرد الروائي.. من اسلوبك اعتقد انك حتبدع في القصص القصيرة اكتر
اعيب على الحوار السطحية فقد ذكرني للاسف بالحوارات في المسلسلات!!!!
سأحاول أن أكون موضوعيا رغم أن الشاذلي صديق أعتز به وأقدر ثقته في ارساله العمل لي لأنه يعلم أنني لن أستطيع أن أقتنيه بداية أتابع الشاذلي من حوالي ثلاثة أعوام وقرأت مجموعته ذكريات للبيع وهذه تعتبر الرواية الاولى له لذا جسارته في خوض التجربة والانتقال من مرحلة القصص القصيرة الى الكتابة الروائية تستحق التقدير أعتقد ان لغته واسلوبه السردي تطور كثيرا في فيجنير عن سابق عهدي به وان كنت مازلت ارى ان مجموعته ذكريات للبيع بالنسبة لي كأفكار متنوعة واحساسه الصادق بابطاله افضل كثيرا لكن هذا لا يعيب فيجينير اختار الشاذلي فترة حرجة مليئة بالاحداث السياسية والاجتماعية ليكون ذلك الوقت بعد ثورة يناير هو ميعاد وقوع الحادثة التي تدور حولها الرواية ورغم ذلك لم نر ملامح تلك الفترة على الجو العام للرواية وهذا يعيبها اختار الشاذلي هدفه وركض بكل قوته نحوه فصارت الرواية مركزة جدا التشويق لا يغيب عن الاحداث واللغة السلسة كانت اداته الرواية جيدة كعمل روائي اول وانتظر منه المزيد في القادم الى الامام يا صديقي دمت مبدعا
رواية قصيرة جدا تتميز ببعض العناصر التي تشد القارئ مثل الأساطير القديمة و ما وراء الطبيعة. أعجبني الإهداء في أول الكتاب و هو ما شدني لمطالعته. لم يعجبني النسق السريع للأحداث و الحوارات السطحية و المقتضبة...فهي لا تناسب هذا نوع من روايات. عموما رواية "لأنه تجرأ"هي رواية أولى لمحمد فاروق الشاذلي ولذلك يستحق الشكر على المحاولة و المجهود. ⭐⭐/5
رواية بوليسية شيقة استمتعت بها وأنهيتها في جلسة واحدة .. أعجبني الإهداء جدا الرواية صغيرة الحجم .. اسلوبها سهل وأحداثها متسارعة بدون حشو أو اطالة لم أقتنع بالنهاية .. كانت ساذجة .. أو تم عرضها بطريقة أوحت أنها ساذجة
الكتاب يندرج تحت القراءه الخفيفه .القصه غير معقده و حبكتها جيده تتكشف لك أبعادها عندما تصل للصفحه الأخيره في الروايه بالنسبه للكاتب : هو مشروع كاتب متميز خاصه في مجال ماوراء الطبيعه و التشويق
رواية بوليسية قصيرة كتجربة أولى للكاتب تعتبر لا بأس بها لكن يعيبها الكتابة باللغة الفصحى وهو ما لا يحدث في الواقع سواء من ضابط الشرطة أو من العوام، النهاية مش محبوكة والقاتل اعترف بكل حاجة يعد ضغط ضعيف جدا من الضابط، وبعدين لما هو عايز يتمسك وبيكتب شفرة عمل كل الترتيبات دي ليه؟ القاتل شخص طبيعي وبينتقم من زوجته وليس قاتل سيكوباتي بيلاعب الشرطة لإثبات ذكاءه كما ظهر في الرواية، أخبيرا الخاتمة كانت ساذجة جدا مخالفة لكل توقعاتي أثناء القراءة
رواية قصيرة، مشوّقة، استمتعت بقراءتها smile emoticon بداية المقدمة سرقت لُبّي واستجلبت دموعي..كانت موفقة جداً للتمهيد لعمل رائع، الإسم لم يجذبني كثيراً أفضّل الأسماء العربية أكثر، بالنسبة للعمل فأسلوب الكتابة رائع والسرد جاف لكن مُحدد ويصل لهدفه سريعاً، الجمل قصيرة، الأفكار واضحة، فكرة الأساطير تجعل القارئ في حالة من الترقب والإنتباه، لغة الكاتب رشيقة والحبكة جيدة، تشبه إلى حد ما روايات أجاثا كريستي. ما أزعجني هو شعوري بأنه بالرغم من أن الفكرة الرئيسية للرواية جديدة وجذاّبة ولم تمر بي من قبل، إلا أن الأحداث المصاحبة تقليدية للغاية، وشخصية الرائد هشام أتت شبيهة لكل شخصيات الضباط في الأفلام، كذلك المُخبرين وطرق التحري وغيره، كنت أتمنى أن أجد حداثة في الشخصيات وتناولها وفي الحوارات، استوقفني وجود شخصيتين بنفس الإسم "حسن" النجار وصبي السوبرماركت..ولم أفهم السبب. ما تفتقده الرواية في رأيي هو هذا الجانب الإنساني الذي يجعل القارئ يتخلل لشخصيات الأبطال ويشعر كأنه في أحذيتهم (كما يقال في المثل الأمريكي الشهير) ON THERE SHOES وهذا الجانب الإنساني هو ما اعتدته من كتابات محمد فاروق الشاذلي الصديق العزيز، في كتابه الأول ذكريات للبيع، لكن الرواية تفتقده بشدة، والأحداث جافة لدرجة تجعلك أحياناً تشعر أنك تقرأ قصة جريمة حقيقية في صحيفة، حتى الأسطورة لم يتم إستغلالها بشكل كافي، النهاية كانت موفّقة ومُفاجئة، أتت سريعة وكأن الكاتب أراد أن يضع حداً للأحداث، أحترم عدم الإطالة لكن بعض التفاصيل كانت ستمنح الرواية حميمية وتجعل مشاعرنا تتحرك وتتأثر وتتعاطف بشكل أفضل. الرواية تستحق ثلاثة نجوم للغة الرشيقة والحبكة والفكرة..النجمة الرابعة لأني أُدرك جيداً الجهد الذي بذله الكاتب وأنه أعاد كتابة الرواية أكثر من مرّة وتعِب عليها..بالتوفيق دائماً صديقي العزيز وإلى المزيد من النجاح والتوفيق.
بعد قرأة المجموعة القصصية الأولي للكاتب تشوقت لما سيأتي بعدها زاد إنتظاري مع معرفة أن هناك رواية في الطريقة وزاد أكثر بعد معرفتي أن طريقة سردها ستكون مختلفة وعلي لسان تحقيقات تجري حول جريمة غامضة
الأسم غريب ومُلفت وبالرغم من إني طول الرواية لم أركز في معني الأسم ولكنه مرتبط كليًا بحل الجريمة ولكني مازلت متمسكة بتحفظي علي الأسماء الغريبة
الغلاف لم أشعر إنه يرتبط بشكل كبير بالرواية بالأضافة إلي أن النسخة التي أملكها لم يظهر فيها تباين الألوان فاصبح الغلاف كله أخضر !
طريقة السرد مختلفة وتوالي الأحداث سريع فكرة الرواية كانت تتسع لمزيد من السرد دون أن أمِلُ بدأت بداية سريعة وأنتهي كذلك أيضًا فشعرت وكأني ربما أمام رواية قصيرة التخطيط للجريمة رائع وكانت تلك النقطة الأقوي والتي لم تخطر علي بالي من البداية أستغربت في البداية وجود الشفرات وكأنها الحل علي معلقة من ذهب ولكن أستطعت أن أبتلع أستغرابي بعد التوضيح أن هذا تحدي من الجاني
الكاتب يكتب بلغة راقية وبسيطة ويغزل تشبيهات رائعة في نسيج الرواية
رواية فيجنير ل محمد فاروق الشاذلى اليوم معى رواية ذات أهمية خاصة لأنها أول عمل روائى للكاتب بعد أولى مجموعاته القصصية ذكريات للبيع و التى أتمنى أن أقرأها ,كما أن هذه الرواية لها ذكريات خاصة مع مجموعتى القصصية (همسات من الخيال) حيث ألتقتا و نحن معها فى حفل بمكتبة بالاسكندرية -فيجنير أسم غريب الوقع ع الاذن يدفعك لتساؤل لتعرف أنه أسم الفرنسى الذى طور الشفرة القيصرية لشفرته المشهورة بفجينير -فيجنير رواية بوليسية من الطراز الاول ذات نكهة عربية ممزوجة بلمسة غربية جذابة -اللغة و الاسلوب و التراكيب اللغوية رائعة جدا و ممتعة تأسرك لتنهيها سريعا -الاحداث مترابطة و سلسلة و لكن يعيبها الإيقاع السريع جدا للنهاية و خاصة للاعتراف و كشف السر ,الرواية صغيرة الحجم كانت تحتاج المزيد من التفاصيل و ابطاء الايقاء لتكون مثالية -فيجنير رواية بوليسية عربية أستمتعت بها كثيرا و هى أضافة للمكتبة العربية ,فهى مليئة بالغموض و الاثارة و اللغة الجميلة تحياتى للكاتب العزيز على عمله الرائع و فى انتظار عملك القادم قريبا
هو عمل أدبي يندرج تحت بند النوفيلا و ليس الرواية ، فحجمها أصغر من الرواية و أكبر من القصة القصيرة ،و لكن لم يعجبني فيها عدة أشياء لعل الكاتب يتداركها فيما هو قادم إن شاء الله :
1- الكاتب يريد ان يصل للنهاية بأسرع وقت ممكن و لم يجعل الاحداث تختمر حتى تصل للنهاية 2- النهاية نفسها غير مقنعة بعد ان شوقنا الكاتب لقصة ميتافيزيقية و لكن جاءت النهاية عادية جدا 3- استخدام الشفرات جميل و لكن أين الشرح لطريقة فك الشفرة ! 4- هوامش تقليدية جدا لدرجة الدهشة ، فهل يعقل أن اكتب هامشا أشرح فيه ما هي شركة جوجل ! 5- لم يهتم الكاتب بإظهار مشاعر المتحدثين اثناء الحوار فظهر لي أقرب للتحقيق الرسمي منه للحوار بين أشخاص تشعر و تحس
قد تكون شهادتي مجروحة ,, محمد فاروق زميل وصديق موهوب ولكنني سأحاول قدر الأمكان ابداء رأيي كقارئ: اولا اللغز المرتبطة به الرواية شيق وذكرني كثيرا باجواء أجاثا كريستي الشخصيات كانت تحتاج لقليل من البناء الدرامي لكنه لا يعيب سير الاحداث لأن الرواية بالفعل قصيرة حجما فمابالك بقارئ نهم ..انهيتها في ساعتين :) واستمتعت بها وكنت اتمني ان تطول قليلا..الغلاف رائع طبعا والأسم هو قلب الاحداث..مبروك يا محمد وبالتوفيق في القادم
اسم الرواية جعلنى مترددة بعض الشيء عند شرائها لكن ما حسم الأمر هو معرفتى السابقة بالمؤلف من خلال مجموعته القصصية المفضلة لي "ذكريات للبيع" الغلاف يوحي بالغموض وبأن الرواية تدور حول جريمة ما مما جعلني متحفزة لمعرفة أبعاد تلك الجريمة طريقة تقسيم الرواية أعجبتنى بشدة السرد والحبكة والدمج بين الفانتازيا و دوافع الجاني رائع للغاية كان من الممكن الخوض في تفاصيل أكثر لحياة جميع الشخصيات خاصة الزوجين والتركيز على الجوانب الإنسانية بها لكن الرواية في مجملها رائعة في انتظار العمل القادم :)
الروايه ممتازه من دراما ل لغه ل حبكه ل سرد بكل المقاييس ممتازه مع تحفظي فقط علي النهايه السريعه جدا جدا لكنها ممتازه هي الحاجه الوحيده اللي مش فاهمها بس ليه كان بيسيب رموز و دلائل توصل الشرطه بيه و تخليهم يعرفوا انه الفاعل و هو اصلا ساب الرموز و الدلائل دي ل مين اذا كان هو ملوش حد و لا اهل يبقي كان عاوز يوصل رساله ل مين دول بس السؤالين اللي مش لاقي ليهم اجابه لكن اكتر من كدا روايه ممتازه خاصه انها كانت ثاني عمل للكاتب متحمس لمتابعه باقي أعماله
رواية بوليسية بحتة، بتحكي عن اتنين متجوزين، وفي يوم دخل الزوج الحمام ومطلعش، الزوجة هتجيب البواب ونجار عشان يكسروا الباب، بعد ما كسروا الباب لقوا الزوج اختفى، ولقوا شمعتين ومكتوب على المراية لأنه تجرأ بالدم...الشرطة بتبدأ بالتحقيق الاحداث سؤيعه بدون اى مط او تطويل ولكن اسلوب الحوارتقريري .. الحبكة حلوه ولو انها مباشر ... بس عنصر التشويق مفقود بالنسبة لى لانك عديت على كل شخصية بسرعه فلم يخلق مساحة من التعاطف معم او كرهم
في البدايه احب ان اهنئك علي العمل مقدمه جذابه وصادقه ... واعتقد انه لو بدأت تكتب في اﻻعما� الروائيه سيكون لك شأن ... الفكره في الروايه جذابه جدا و مثيره ولكن اعتقد انك بحاجه ان تثري العمل الدرامي اكثر ببناء درامي للشخصيات اكثر .... ولكن في النهايه تبقي الفكره جيده تحياتي
البداية حلوة جدا و فكرة ربط القصة بالاسطورة و بعد كده الشفرة اللى ف الاخر لحد النهاية الغير متوقعة * بالنسبالى * .. رواية حلوة جدا و ممكن اقراها تانى عادى :))
بس النهاية مش حلوة اوى .. و بالمناسبة انا بعد ما خلصتها حسيت انى خايفة كأن حد هيطلع من الدولاب يقتلنى ! :'D
خلصت بسرعه اوى لانها صغيرة ولانها بتشد انك لازم تنهيها بس في النهايه محستش بالعمق المؤثر الكافي بس عجبنى ان الكاتب قدر يخلينا مركزين كده بشكل لا ارادى لحد النهايه بدون ما نفصل او نمل