He was born Paul-Ernest Hervieu, into a wealthy upper-middle-class family. He studied law, but sought also had contact with writers like Leconte de Lisle, Paul Verlaine and Alphonse Daudet. After graduating in 1877, he first practiced in a law firm, in 1879 qualified for the diplomatic service, and was posted in the French Embassy in Mexico. But he preferred to remain in France, where he attended fashionable literary salons, and the acquaintance of artists and writers such as Marcel Proust, Paul Bourget, Henri Meilhac, Ludovic Halévy, Guy de Maupassant and Edgar Degas. On the recommendation of his friend Octave Mirbeau, he tried his hand as a journalist. Hervieu was called to the bar in 1877, and, after serving some time in the office of the president of the council, he qualified for the diplomatic service, but resigned on his nomination in 1881 to a secretaryship in the French legation in Mexico. He contributed novels, tales and essays to the chief Parisian papers and reviews, and published a series of clever novels, including L'Inconnue (1887), Flirt (1890), L'Exorcisée (1891), Peints par eux-mêmes (1893), an ironic study written in the form of letters, and L'Armature (1895), dramatized in 1905 by Eugène Brieux. Hervieu's plays are built upon a severely logical method, the mechanism of which is sometimes so evident as to destroy the necessary sense of illusion. The closing words of La Course du flambeau (1901) "Pour ma fille, j'ai tué ma mère" (For my daughter, I killed my mother), are an example of his selection of a plot representing an extreme theory. The riddle in L'Énigme (1901) (staged at Wyndham's Theatre, London, 1 March 1902, as Caesar's Wife) is, however, worked out with great art, and Le Dédale (1903), dealing with the obstacles to the remarriage of a divorced woman, is reckoned among the masterpieces of the modern French stage. He was elected to the French Academy in 1900 and died in 1915 at age 57 in Paris, France, and was interred in its Passy Cemetery.
تجاهـلـت حـتى ظن أنـي جاهـلُ فعجباً!ا كم يدعي الفضل ناقـصٌ واسفا!ا كم ُيظهـر النقـصَ فاضـلُ*ا في ملحمة خبيثة يوضح بول هيرفيوأن كبرياء الانوثة عاتية حقا.. لا تبقي على مباديء و لاغالي و لا عزيز
*لعلك ابتسمت بدلا من أن تعبس فحلت الكارثة *
خلال نصف ساعة نتعرف على عروس ارملة تتدلل على خطابها..فها هو ابن عمها تؤكد له انهم لا يصلحون لبعض في مشهد عشناه كلنا كشرقيين و نحفظه غيبا و تؤكد له انها ترفضه لانه يحبها حبا اعمي ينزهها عن أي نقص..بينما هي تريد من يشقيها بانتقاده لعيوبها؟؟!!؟
الحقيقة لقد نجح بول في اختيار بطلة حمقاء بلهاء؛ متفاخرة متكبرة؛ لتصبح قصة أخرى عن كيفية الوصول لقلب ألمراة بدلا من َمحاولة فهم ما تريده؛ لأنها بالطبع؛ لا تعرف اصلا ما تريد حقا؟
كان طريفا و غريبا ان استمع للمسرحية بصوت كريمة* مختار و زوجها نور الدمرداش*ا
تتوالى الأحداث سريعا لتؤكد لنا في النهاية ان المتغابي هو من يفوز اخيرا.. و تذكرنا برأي مورافيا القاسي : في العائلة غالبا ما نتبادل أشد انواع النفاق المكتوم
تجاهـلـت حـتى ظن أنـي جاهـلُ فعجباً ! كم يدعي الفضل ناقـصٌ *** وأسفاً ! كم يظهـر النقـصَ فاضـلُ في ملحمة خبيثة يوضح بول هيرفيو كم ان كبرياء الانوثة عاتية حقا.. لا تبقي على مباديء و لا حتى اماني
*لعلك ابتسمت بدلا من أن تعبس فحلت الكارثة *
خلال نصف ساعة نتعرف على عروس ارملة تتدلل على خطابها.. فها هو ابن عمها العاشق المتلهف؛ تصده و تؤكد له انهم لا يصلحون لبعض في مشهد عشناه كلنا كشرقيين و نحفظه غيبا و تؤكد له انها ترفضه لانه يحبها حبا اعمي ينزهها عن أي نقص. .بينما هي تريد من يشقيها بانتقاده لعيوبها؟؟!!؟
الحقيقة لقد نجح بول في اختيار بطلة حمقاء بلهاء؛ متفاخرة متكبرة؛ لتصبح قصة أخرى عن كيفية الوصول لقلب ألمراة بدلا من َمحاولة فهم ما تريده؛ لأنها بالطبع ؛ لا تعرف اصلا ما تريد حقا؟
كان طريفا و غريبا ان استمع للمسرحية بصوت كريمة* مختار و زوجها نور الدمرداش
تتوالى الأحداث لتؤكد لنا في النهاية رأي مورافيا القاسي :في العائلة غالبا ما نتبادل أشد انواع النفاق المكتوم
لم تكن تريد رجلاً يردد على مسامعها كم هى متزنة ، متسامحة ، مرهفة ولطيفة...، بل رقيباً متسلطاً عليها ، لا يبالغ في الثناء عليها ، يجادلها ، يزجرها ويشير إلى مواضع نقائصها ..، وعندما تعمد أحدهم أن يفعل ما كانت تأمله ليفوز بقلبها ، اذ بها تشتعل غضباً وتتهم الرجل بالغطرسة وقسوة القلب وتجاوز حدود اللباقة معها... ماذا تريد المرأة ؟؟؟؟... والله لا اعلم....🤗
إلى كل رجلٍ يجد راحته و إثلاج صدره في جرح المرأة ، و مع كل احتمالٍ و صبرٍ منها يزداد قسوةً و إمعاناً في الألم : فلتستمع إلى هذه المسرحية ، و لتفكر كيف أنّ (كثرة الطَرق تفلق الحجر) ..
حتى و إن كانت المرأة مولعة بالنقاش و الحوارات و الخروج إلى العمل و القيام بالأنشطة حتى و إن إدعت القوة و أعجبت بأحدهم بهرتها شخصيته سترفضه عندما يهينها و يقلل من قدرها و في المقابل يأبى الرجل أن يعتذر للمرأة التي يحبها إن أخطأ في حقها مدعياً أن ذلك تواضعا منه !!
مسرحية لطيفة وفكرتها مرحة ، مشكلتها أنها غير دقيقة في عرض الفكرة، حيث ان هارييت لم ترفض النقد كليا وانما رفضت المبالغة فيه، فالمشكلة مشكلة البير الذي اخذته الجلالة وليس المشكلة في هارييت، وقرارها بالارتباط بجاك خوفا من تماديها في طلب ان يتم توجيهها رغم نواياها الطيبة.
هل نحن هكذا ؟! أقصد كنساء؟! استمعت لهذا الكتاب فجرا بصوت كريمة مختار وزوجها نور الدمرداش لم اعلم انه بصوتهما الا بعد انتهائه. هل لاحظ احدكم انه وعدها في النهاية ان يلاحظ عيوبها .. ولكن كلنا نعلم انه سيتغاضى عن ذلك. اذا اخترت شريكًا يساعدك على معرفة عيوبك جميل.. ولكن الاجمل لو انه يساعدك في تحسين نفسك.
امرأة لم ترغب في رجل لطيف يسرد عليها كم هي جميلة ذكية و لطيفة ، أردت رجل يناقشها ، يجادلها و يشير نحو عيوبها .. و عندما تعمد أحدعم فعل ذلك معها غضبته و اتهمته بالقسوة و عدم اللباقة و تجاوز الحدود ، فتعود للأول الذي يردد أنها متزنة لطيفة و ذكية فتهدأ لتعود راغبة في رجل يجادلها و يزجرها و يناقش تصرفاتها !
ليست مجنونة لهذا الحد ، أنما فقط ترغب بالتوازن لأنه يستطيع مجادلتها دون تجاوز حدود اللباقة معها .. أو ربما هي فعلًا مجنونة و أنه بالفعل النساء لا تعرف ماذا تريد !
مسرحية طريفة توضّح أنّ المرأة كائن متقلّب، مضطرب و غير مفهوم كنظرة أولى و لكن الحقيقة غير ذلك. فالمرأة تريد الإحساس بذاتها ككائن عاقل كامل مدرك أنه يخطئ بقدر ما يصيب و ليس كمجرّد دمية يُنظر لجمالها و يُغيّب عقلها. كما تبرز كيف أنّ دهاء الرجل و خداعه قادر على كشف أنّ طبيعة المرأة في الرغبة في الودّ و الالتفاتات الجميلة أُولى الخطوات لنيل رضاها و لكن ذلك لا يكفي إذ يجب معاملة المرأة بلين و حكمة و أنّ تغييب عقلها و رغبتها في النقاش و النقد و التركيز التامّ على فكرةأنّ "المرأة كما نعرفها" تحبّ فقط الإطراء و الغزل لا ينفع.
هنا نجد إمرييت المرأة الجميلة التي تفضّل من ينتقدها و يصحّح مسارها الخاطئ عن الذي يتملّقها و يعدّد صفاتها الحسنة راضيا بكلّ مافيها واضعا إياها في مرتبة عليا ترقى بها عن الخطأ.
"أنا شخصيا متألّمة من أنّني لم أكن حتّى يومنا هذا إلا امرأة يتغزّل فيها الرجال"
هذه الأفكار التي تعوّدنا عليها في مجتمعاتنا تُدخل المرأة في إضطراب و دوّامة بحث عمّا تريده فعلا. إذ تكشف لنا أن الأفكار التي تتبنّاها أحيانا ليست سوى خطوات تخطوها لمعرفة ذاتها و علامات تدلّها على المشكلات التي تعاني منها و ربما الغباء الذي هي فيه. إذ أن جاك قدّم لها نمط الرجل الذي خُيّل لها أنّها تريده و جعلها تعي أنّ طبيعتها لا تقبل و لن تقبل النقد اللاذع و المعاملة القاسية التي عاشتها مع ألبير في حوارهما، ليبيّن لها أنّ ما تزعم أنّها تُريده لن يُرضيها.
يجب على الرجل أن يكون ذكيّا كفاية ليكسب قلب المرأة و يُرضي عقلها في نفس الوقت.
على عكس ما هو ظاهر الا انني لم ارى انها إمرأة لا تعرف ماذا تريد. بالعكس ف هي تعرف جيداا ماذا تريد. تريد من يعاملهاا كأي انسان طبيعي يثني على حسناتهاا و يلفت نظرهاا لأخطائها لا تريد من يتملقها طوال الوقت ولا تريد من يرى عيوبها فقط ف هي تفضل الاعتدال.
عن المسرحية هي مسرحية من فصل واحد، تتحدث "آنرييت" إلي "جاك" عن ��وجها المستقبلي، فهي تتمنى من هو أفضل من ان يتملق جمالها ومظهرها الخارجي، وتصارحه بانها تحتاج إلي شخص ينقدها، يجعل منها شخص افضل، وبذلك تطرد "جاك" لانه حاول دائماً تملقها.
بعد طردها لـ"جاك" وتصريحها لانها تتمنى الزواج من "ألبير" الرجل الذي يصحح لها اخطائها وتصحيح اخلاقها ومصارحتها بعيوبها، فتقابل "جاك" و "البير" قبل الخروج من منزل "انرييت" ودار بينهما حوار فأخبره انها تكره طريقته الرفقة بها وانها تريد مِن من يسرق قلبها ان يكون ناقداً لتصرفاتها، وبناء عليه حاول "ألبير" ان يكون الرجل الذي ينقدها، ويصحح تصرفها، وعندما واجهها بكل اخطائها وتصرفاتها راق لها الامر في البداية ثم غضبت منه وطردته لتعود إلي "جاك" مرة اخرى، وتتزوج منه!
تعليق المسرحية رائعة فكل سطر له قيمته الخالصة والخاصة في الحوار، والحوارات خمسة فقط وهي: - انرييت وجاك - جاك والبير - البير وانرييت - انرييت وجاك والبير - انرييت وجاك
فيها تلخصت نفس المرأة، انها في بعض الاحيان لا تعرف ما تريد حقاً، فالانثى عادة لا تريد شخصاً بصفات الناقد الدائم، ولا المتملق الدائم، وهي تريد مزيجاً من النقد والتملق في اوقات محددة خاصة لا يعرفها الرجل ابداً، ولن يفهمها مهما فاق ذكاؤه مبلغاً لانها هي نفسها لا تدري متى واين تريد كلاً منهما!
أهم المقولات "آنرييت: أنك دائماً تؤيد رأيي، أنك تعجب بي دون تحفظ؛ أما انا، فأحلم بمن يؤنبني، يعارضني ويزجرني" "ألبير: هناك نساء كثيرات لسن اقل منك لطفاً، ولكن أولئك النساء لا يحببن ان يتزاحم الرجال على طريقهن، انهن يتصرفن بحيث يدفعن الناس بمعاملتهن بمزيد من الوقار" "فانك تقابلين كل نقيصة ابينها لكِ بتأويل فيه ثناء عليكِ، وفي الحال تثبتين في اخطاؤك الظاهرة انما تنبع في انك افضل من الناس واذكى من الناس"
يالجاك المحتال احدث شرخ الفتنة بين ألبير و إمرييت حتى يكسب قلبها حقا اقدر رغبة إمرييت في اختيار رجل المستقبل الذي يصحح عيوبها ويطورهاللأفضل في زمن العصور الوسطى كانوا يغالون بالثناء والمجاملة المقرفة حياة مزيفة حقا ولكن كل مايزداد عن حده ينقلب ضده وهذا ألبير استمع الى نصيحة جاك وغالى في اظهار عيوب إمرييت وربما اختلق البعض منهاوالامر انه فقدها للأبد بتهوره مؤدواالصوت قاموا بإزعاجي بتخريب المقطع بنطق الفصحى خاصتهم مع ذلك ادائهم التفاعلي كان ممتاز
This entire review has been hidden because of spoilers.
حين تتخبط رغبة المرأة وتعتقد أنها تريد صفات معينة "حادة" بالرجل. وحين يأتي الوقت الحقيقي لذلك، تحزن وتغضب وترفض الرجل الحاد الذي كانت متمسكة به بشدة. وتلجأ للآخر الحنون والذي يلمس عاطفتها وعقلها اللطيف.
وتحكي المسرحية أيضًا عن دهاء الرجل ومكرهِ خاصة حين يُحِب.
أي؛ بنهاية المطاف /لا المرأة تتخلى عن مبادئ عاطفتها ورقتها. ولا الرجل يتخلى عن دهاءهِ ومكرهِ حين يُحب بصدق.
أضحكني موقفها بين رغبتها في الصرامة وأخذ اصرفاتها بعين الإعتبار وبين رغبتها في الثناء عليها والمدح في تصرفاتها ربما بالغ ألبير في قسوته خاصة عندما زاد كلاماً عن عطفها على الحيوانات ولكنها هي من رغب في هذا لا أدري ولكن شعرت فيها مبالغة مضحكة 😹😹