Ghassan Kanafani was a Palestinian journalist, fiction writer, and a spokesman for the Popular Front for the Liberation of Palestine (PFLP). Kanafani died at the age of 36, assassinated by car bomb in Beirut, By the Israeli Mossad
Ghassan Fayiz Kanafani was born in Acre in Palestine (then under the British mandate) in 1936. His father was a lawyer, and sent Ghassan to a French missionary school in Jaffa. During the 1948 Arab-Israeli War, Kanafani and his family fled to Lebanon, but soon moved on to Damascus, Syria, to live there as Palestinian refugees.
After studying Arabic literature at the University of Damascus, Kanafani became a teacher at the Palestinian refugee camps in Syria. There, he began writing short stories, influenced by his contact with young children and their experiences as stateless citizens. In 1960 he moved to Beirut, Lebanon, where he became the editor of several newspapers, all with an Arab nationalist affiliation. In Beirut, he published the novel Men in the Sun (1962). He also published extensively on literature and politics, focusing on the the Palestinian liberation movement and the refugee experience, as well as engaging in scholarly literary criticism, publishing several books about post-1948 Palestinian and Israeli literature.
لا املّ من القراءة لغسان كنفاني سطر.. جملة.. رواية..مقالة.. قصة..أى شئ نعم أي شيء
✨ف� هذه القصة يستعرض غسان قصة طفل يعيش في المخيمات بجانب دمشق يدرس و ينام في الصف نهاراً و يعمل حتى منتصف الليل ✨ر� لحاله المعلم (الذي مسح له الحذاء يوماً ما)عندما أخبره حميد بأن أخاه و والده متوفيان فكان يسمح له بالنوم و يسمح لنفسه بأن يعطيه درجات لا يستحقها ✨لق� تعجب المعلم عندما أخبره حميد بأنه يبيع الكعك و لا يمسح الأحذية لكن المعلم لم يكترث لهذا الأمر ✨يكتش� المعلم بأن أبي حميد لم يمت و أمه متوفية فيجن جنونه و يبدأ يعامل (حميد) كأنه مجرم محترف الأكاذيب.. و لم يعلم بأن ( حميد) خجلاً و كبرياءاً كان يداري جنون أبيه بعد وفاة أخيه و قد كان أبوه قد أمرهم (قبل جنونه) بأن يخفوا نبأ وفاة والدتهم لأنهم لا يملكون أجرة الدفن
لقد سمح المعلم لنفسه بأن يكذب و يعطي حميد درجات و لم يسمح ل (حميد) بأن يداري جزءاً من الحقيقة حفاظاً على كبريائه ..أما الحقيقة الواضحة و التي يعملها المعلم و يعلمها الجميع هى حياة البؤس التي يعايشها سكان المخيمات
أما الصف فكان كل تلميذ ٍ فيه عالمٌ في حد ذاته يحمل هماً و بؤساً لا يُحكى و لا يُطاق
و يبقى السؤال: لماذا ترك العرب الفلسطينين يعيشون كل هذه المعاناة و المأساة بمعنى الكلمة ؟ لماذا .. لماذا لا نستغرب من الموقف تجاه السوريين الآن من لم يقرأ لغسان كنفاني لن يعرف كم تعاني فلسطين
قصة قصيرة لألم كبير لطفل صغير بحمل رجل كبير بأسلوب بديع لأثر بليغ قصة قصيرة لتفاصيل معاناة حياة طفل فلسطيني من مخيم اللاجئين يحاول استاذه مساعدته . و في الأخير نكتشف ان الأستاذ ليس بأفضل حال من تلميذه..... فهو أيضا من اللاجئين الفلسطينيين
قد فعلها غسان وقتلني مرة أخرى ! لا بد أن غسان كان مدركا ان تاريخ فلسطين سيتكرر ويعيد نفسه على شكل سوريا ! يقدم الكنفاني في قصصه القصيرة ملامح من سيرته الذاتية والتي بدورها تشكل جزءا من سيرة الشعب الفلسطيني وقضة النكبة ، مما يعكس ذلك في اعماق شخصياته الروائية والتي دائما عرفت البؤس وحياة مخيمات "اللاجئين". في قصة "كعك على الرصيف" يختزل غسان حياة الفلسطيني في الحاضر كما في الماضي ، حياة في "زمن الاشتباك" مع النفس ، كفاح يومي من أجل لقمة العيش ، حيث تختل القيم وتموت الفضائل ، عندما يستمر الفلسطيني في العيش ويقف العالم اجمع معلنا لحظة ابتسامة صفراء مكتوف الأيدي !
هو يُدرك ضرر اقتحام خصوصيّة الأحبّة بحثًا عن أسباب مصابهم، وما أثارَ مدامعهم، لكن كيف يقوىٰ أن يراهم على تلك الحال دون أن يستنطقهم؟ فلعلّه يمدّ لهم يدَ العونِ إن استطاع، أو أن يشاركهم بالبكاءِ إذا عجز. كيف يهون عليه أن يقفَ مكتوف الأيدي أمام تلك المشاهد كأنّ شيئًا لم يكُن! إنِ اقتحمَ خصوصية الموجوعين أو انكفأ وتراجع؛ فالأمرُ سيّان، وهو في الحالتين مُسيء! إما للغيرِ أو للنّفسِ والضّمير. فما أصعبه من موقفٍ وما أصعبه من قرار!
وما أشبه اليوم بالبارحة كتب كنفاني هذه "القصة القصيرة"عام ١٩٥٩ لكني اشاهد حميد يوميا على الرصيف المقابل لباب الكلية في ٢٠١٧ أقسمت الان أروي هذا لأي احد لا اعرف السبب فقط ربما لعجز الكلمات عن إيجاد حلول ناجعة او ربما اكتفائي بتلك الابتسامه البريئة وفضلت الأحتفاظ بها لنفسي "طارق" طفل قد يكون مقارب لسن حميد وكما هو الحال دائماً ذات القميص المهترئ والبنيه الهزيله يبيع العلكة للمارة والطلاب حاولت مساعدة طارق لكنه كان يرفض اي شي يزيد عن الربع دينار وكان يكتفي بقول (ما اريد شي بس اشتري علج من عندي) بعدها حاولت اكثر من مرة مساعدته وكان الخجل الذي اعترى وجه اول مرة بدأ يتلاشى وتبدل بأبتسامة تستقبلني كلما وصلت تشعرني بدفئ لا يوصف زوج من الدفايات (الجفوف) كانت اول شي قَبِلها الطفل واستمر بأرتدائها حتى أسابيع الصيف الأولى . أتمنى وأدعو من كل قلبي أن تكون هناك نيه صادقة في مساعدة هؤلاء الأطفال لكن يا غسان هل تعلم ان ثلث أطفال الوطن العربي هم"حميد وطارق" القصة لا تحتاج الى ريفيو صفحات قليله تتضمن حادثة إنسانية تدخل القلوب دون استأذان شكراً غسان.
كعك على الرصيف... قرأتها ضمن مجموعة قصص قصيرة مجمّعة لغسان كنفانى من ضمنها "البومة فى غرفة بعيدة-شئ لا يذهب-منتصف ايار-فى جنازتى-الارجوحة"... عبقرية غسان كنفانى تكمن فى أنه يحكى عن المقاومة الفلسطينية دون أن يتعرض لتفاصيلها ،همه الرئيسى هو الإنسان .. شغله الشاغل هو المقاوم ذاته ،احلامه و طموحاته و معاناته مشاعره و احاسيسه الداخليه ..،انه يتغلغل داخل اعماق النفس البشرية ،يجبر دموعك أن تسيل رغماً عنك.. يتعرض لمشاعر و احاسيس الصغير قبل الكبير ،يتكلم بلسان الشيخ الهرم حتى احلام الطفل فى صباه.. استمتع بكل سطر أقرأه لذلك الرجل و ممتن اشد الإمتنان لمن دلنى على اعماله و لو عن دون قصد.
أكتر شيء موجع بقصص غسّان هي واقعيّتها. فهي ليست ضرباً من خيال الكاتب. ابداع لا محدود في تلخيص معاناة شعب كامل على مدار سنوات طويلة من خلال قصة أستاذ وتلميذه.
أكثر ما لفتني في القصة هو آخر جملة حين قال حميد لغسّان أنه لم يبدل حذاءه القديم. على عكس توقعاتنا، الطفل أدهى من غسّان ويذكره من اللقاء الأول بل ويلتفت لحذائه القديم. شكرا غسان
قصة قصيرة، مؤلمة بشدة سببت لي الإكتئاب وهي من روائع الكنفاني
أجمل ما وجدت فيها: كعك على الرصيف .. غسان كنفاني � إن الأشياء الصغيرة حينما تحدث في وقتها يكون لها معنى أكبر منها، أقصد أن هناك بداية صغيرة ل��ل حادث كبير.
قصة حزينة حول معاناة أطفال المخيمات. أصابني إرتباك الاستاذ بالحيرة حول كيفية مساعدتهم ليصبحوا قادرين على الاعتماد على أنفسهم دون إمتهان التسول وخداع الناس
This entire review has been hidden because of spoilers.