Gabriel José de la Concordia García Márquez was a Colombian novelist, short-story writer, screenwriter and journalist. García Márquez, familiarly known as "Gabo" in his native country, was considered one of the most significant authors of the 20th century. In 1982, he was awarded the Nobel Prize in Literature.
He studied at the University of Bogotá and later worked as a reporter for the Colombian newspaper El Espectador and as a foreign correspondent in Rome, Paris, Barcelona, Caracas, and New York. He wrote many acclaimed non-fiction works and short stories, but is best-known for his novels, such as One Hundred Years of Solitude (1967) and Love in the Time of Cholera (1985). His works have achieved significant critical acclaim and widespread commercial success, most notably for popularizing a literary style labeled as magical realism, which uses magical elements and events in order to explain real experiences. Some of his works are set in a fictional village called Macondo, and most of them express the theme of solitude.
Having previously written shorter fiction and screenplays, García Márquez sequestered himself away in his Mexico City home for an extended period of time to complete his novel Cien años de soledad, or One Hundred Years of Solitude, published in 1967. The author drew international acclaim for the work, which ultimately sold tens of millions of copies worldwide. García Márquez is credited with helping introduce an array of readers to magical realism, a genre that combines more conventional storytelling forms with vivid, layers of fantasy.
Another one of his novels, El amor en los tiempos del cólera (1985), or Love in the Time of Cholera, drew a large global audience as well. The work was partially based on his parents' courtship and was adapted into a 2007 film starring Javier Bardem. García Márquez wrote seven novels during his life, with additional titles that include El general en su laberinto (1989), or The General in His Labyrinth, and Del amor y otros demonios (1994), or Of Love and Other Demons.
لا يوجد لصوص في هذه المدينة ذكرتني هذه الجملة بالفتاة اللعوب التي تقول بخجل: أنا من عائلة محافظة أو بالجملة الشهيرة من الفيلم العبقري فيلم ثقافي: إحنا بنات عائلات محترمات :)
ذلك أنه لا تخلو أية مدينة من اللصوص فإذا خلت من اللصوص فمن سيحكمها إذن؟
في تلك القصة الماركيزية القصيرة يتناول جارسيا عسف السلطة و شوفينية المواطنين فعندما يقع حادث السرقة تحوم الشبهات حول زنجي وافد على المدينة رغم شهادة إحدى فتيات الليل بأنه كان معها وقت الحادث إلا أنهم يعتبرونها شريكته في الجريمة ثم يسوون الأمر معها مقابل نقود تدفعها لهم لإبعادها عن القضية و سحب شهادتها.
هو حتما اللص لا لأنه سرق و لكن لأنه غريب و نحن مدينة شريفة ليس فيها لصوص فمن الطبيعي أن يكون هو السارق و إن لم نجد أي دليل و إن لم يعترف أبدا رغم الضرب و الحبس و الإهانة و التعذيب و الترحيل مكبلا بالأصفاد.
أما السارق الحقيقي فهو شاب عاطل من أهل المدينة متزوج من سيدة مجتهدة تعمل في غسل و كي الملابس لأهل البلدة و توصيلها إليهم فيما زوجها لا عمل له إلا الجلوس في الحانات و التسكع في طرقات المدينة و عندما يقرر أن يكون إيجابيا و يساعد زوجته يسرق الحانة التي لم يكن فيها شيئا يذكر و تتوالى أحداث القصة الطريفة و المؤلمة في آن واحد.
- لطالما كان الشك بالغريب او المختلف عن المجموعة، وهذا الغريب ستتهمه الأكثرية بحسب لونه او جنسيته او دينه او افكاره الخ... وهكذا حصل في هذه القصة القصيرة.
- هناك قصة مشابهة لكن بتقنية واحداث افضل بكثير، حيث قام مجموعة من اللصوص بسرقة مليون دولار، وتفاجأوا ان الاعلام صرح بأن السرقات مئة مليون دولار ليكتشفوا لاحقاً ان مدير البنك كان قد اختلس ال 99 مليون! (لا اذكر اين قرأتها او شاهدتها كفيلم).. وبناء عليه فإن أهم وأذكى اللصوص هم اولئك الذين يرتدون البذلات الرسمية!
- قصة لابأس بها لكنها ليست بمستوى ماركيز وليست بفكرة جديدة ولا بأسلوب مبتكر لفكرة قديمة..
ست قصص قصيرة بينها ثلاث ماركيزيات ( لا يوجد لصوص في هذه المدينة/ ورود اصطناعية/ عينا كلب أزرق) ليست جميع قصصه بذات الجودة و الجمال ولكنها جيدة عمومًا، يمكن للقارئ ان يتفاعل مع أفكار ماركيز الواقعية ويشعر بالشرخ الساخر الذي يحدثه فيها، فهو يضع معياره في كل ما سترصده عيناك في قصصه حول العادات الإنسانية السيئة التي نمارسها رغم قلة مردودها أو الحواس الإنسانية التي تزداد بصيرة كلما نقص بصرها في الروح أو الهبات الربانية التي تمنحنا خاصية تقيدنا بشكل معين لا نتصور مدى خطورته، باقي القصص الست ( الرجل الذي ظهر /حكاية تاتيوانا/ مكاريو ) الأخيرة بقلم خوان رولفو فريدة من نوعها تطرق الغموض وترسم الدهشة بالفعل، أحببت بعض القصص بينما البعض لم يرق لي .
إذا كان المفهوم لديكم بأن هذه القصة تعني بأن هذه المدينة جميعهم أمناء فأنتم في خطأ كبير ..
في زمننا حيث لا يمكن للطهر والأمانة إلا أن تكون مسمى يتعامل به الآخرين لتيسير حياتهم بالطريقة التي يردونها ..
وكما كتب الراوي جابرييل : (أن تكون لصًا ليس أسوأ من أن تكون مغفلًا ) ..
يسلط الضوء داماسو لنا على عدة نطاق في ال٣ كرات *اثنتين باللون الأبيض وواحدة باللون الأحمر* ..
وكأن جابرييل يلخص لنا الحياة في مثلث الزوايا وفي قمة المثلث الزاوية الحمراء التي لابد أن لا نتخطاها كمثلث لعبة البليارد وكأننا سكان ومقيمين هناك بين زوايا النقاء والطمأنينة ولكن نستطيع التدرج الى أن نصل لنقطة الحذر أما أن نعود إلى أدراجنا أو نخرج خارج هذا المثلث من النقطة الحمراء .
فتجسدت هذه المدينة تحت إطار التبعية في الرأي بأن أي دخيل لهذه المنطقة سيكون هو من يفسد فيها دون الوعي الكامل بأهل هذه المدينة ..
فهنا .. نسلط بأنهم يسرقون الأمان من الأشخاص الجدد و وكأنهم في سبات من ثقة لوجود الآخرين دون الوعي الكافي للطبقة العاملة لديهم هل هم في احتياج أم لا ..
فتكون هذه السرقة من ضمن السرقات الاموال فليس السرقة فقط امور مادية فداماسو سرق فرحة أنّا بطفلها سرق منها الأمان وسرق منها الصبر والعطاء سرق منها سنوات حياتها وسرق منها ساعات انتظارها وسرق منها فرحة تعب تجاعيد يديها وسرق حلمها ..
لا ألقي اللوم على داماسو فهو أيضًا سرق منه مستقبله وسرق منه طيبة نيته وسرق منه أحقيته في العمل وسرق منه استلذاذه في الحياة ..
وكأننا في حياة مليئة بالمفاجئات نسافر ونرتحل ولكن في هذه المدينة لم يكن هناك سارق ولا لصوص وإنما جملة لدامسوا : (أنا رجل هنا أقتفي خطوات رجولتي بثبات لئلا يهزني أحد أو يعيلني أحد ) ..
فأرتدى معطف رجل الغموض وخطى بخطوات القسوة في زمن بغيض ولكن بقرارة داخله النقي سرق لحظة غفلته بلحظة ضعف قاهرة .
" أن تكون لصا ليس أسوء من أن تكون مغفلاً " ترجمة سيئة جدا جدا ،،، القصة الاولي فقط أعجبتني _لا يوجد لصوص في هذه المدينة _ رغم بساطتها فيها عمق إنساني ( مراحل العقاب النفسي حتي الانهيار والتسليم ) باقي القصص هتظاهر اني لن اقرأهم👎 بالنسبة لي ليست قصص ابداً إنما مشاهد نمطية مملة وضعيفة لا تقول إي شئ 🤷♀�
أجمل ما بالمجموعه أسمها وقصه لا يوجد لصوص في هذه المدينه ( نستطيع القول أن أسم القصه ينطبق على كل العواصم العربيه ) قصه مصغره عن روايه الجريمه والعقاب العقاب النفسي تأنيب الضمير الأرق ، إختلاق المشاكل التدخين بغزاره ، الهروب ثم الإصرار على علاج ضميره برد المسروقات لنفاجأ بالنهايه من صاحب المسروقات يقول لداماسو السارق وبحكمه مفجعه حين قبض عليه " أن تكون لصا ً ليس أسوأ من أن تكون مغفلا " باقي القصص سيئه وممله وضعيفه وبلا هدف
بالنسبة لي لم أحب القصة كثيرًا ولا أسلوبها -ربما بسبب الترجمة، أحببت أنها شجعتني لتعجيل قراءة قصة اللص الشريف/� لدوستويفسكي. ورغم ذلك للقصة دلالات ورمزيات ممكن تحليلها من زوايا مختلفة، وهذه عناصر القصة ورمزياتها حسب فهمي
لو كان هذا عنوان القصة، سيكون أيضاً مميز فيعني هنا بأن حياة الناس في تلك المدينة بعد ضياع أو سرقة تلك الكرات ضاعت معها المتعة للناس فلا لعب بليارد ولا ضحك ولا استمتاع.
ولكن حتى عنوان لا يوجد لصوص في هذه المدينة، يدخلنا جو المجتمع في المدن أو حتى مجتمعاتنا نحنُ فلا تخلو مدينة من لصوص سواء كانوا (داماسو) يسر�� ويصبح بأسمهم لص أو حتى (روك) ذلك اللص المتخفي والذي ينتشر في زماننا هذا لص ولكن لا أحد يعلم فلو حكمنا على المائتي بيزو أين ذهبت فهي ما زالت في جيبه ولكنه استعل المغفلين وكل الناس وأدعى بسرقتهم ليحصل عليهم من جديد.
و ما الضحية في كل هذا إلا تلك الزوجة المسكينة، التي تعمل و تعمل وهي من تصرف وتجني المال وفي النهاية هي تلك العجوز القبيحة والتي تحمل معها رائحة البصل. وهل ينسى هو فالنتينو عصره الذي يخون زوجته وهو ينام ويدخن وهي من تدفع.
ما الدافع الذي جعل لتلك الكرات كل القيمة، فهي غيرت حياة المدينة والرفاهية فيها وتجارة روك و الطمأننية أيضاً تزعزعت هناك ولم يعودوا بلا لصوص.
*لا يوجد لصوص في هذه المدينة* جملة ترمي بظلالها على كثير من نواحي الحياة، فلا يقصد بها "في هذه المدينة" فقط، بل تتضمن في خباياها "في هذه العائلة"، "في هذه المدرسة"، "في هذه الشركة"، و"في هذه الدولة"، ولا تشمل اللصوص فقط ففي خباياها تشمل الأبناء، الطلاب، الموظفين والمواطنين.
قدم لنا الكاتب إسقاط رائع في هذه الحكاية.
عندما تمت سرقت صالة البلياردو أول من شُك فيها هو الغريب -الزنجي- 《فل� يوجد لصوص في هذه المدينة، الكل يعرف الأخر》� وعندما قال الزنجي أنه كان مع إحداهم في وقت وقوع الحادث هددها العمدة 《أن� كان سيأخذها إلى الحبس كشريك في الجريمة. وأخيرًا ينتهي الأمر على عشرين بيزو》� حتى بعدما عُذِبَ الزنجي ولم يجده معه المسروقات وتم ترحيله ظل هو المذنب، وذنبه الوحيد أنه الغريب! إذا أمعنا الأستيعاب في الجمل السابقة سنجدها تتكرر في حياتنا اليومية بصيغ مختلفة، فعندما تحدث مشكلة في العائلة يشك أولما يشك في الغريب، عندما تحدث مشكلة في الدولة يشك أول ما يشك في الأجنبي -الغريب- ويأبوا أن يعترفوا مهما حدث أن خواصهم هم المذنبون.
ومن ناحية أخرى نرى كيف يتصارع الضمير وغباء التفكير، عندما تألم ضمير دامساو لما حدث وأراد إصلاح الأمر تفكيره المغفل لم يساعده، والصراع الذي نشب داخله جعله يفكر بطريقة غير منظمة جعلته يُكشَف بسهولة.
أعجبتني الحكاية بشدة وأكثر ما علق في ذهني براعة الكاتب في أختيار جملة النهاية 《أ� تكون لصًا ليس أسوأ من أن تكون مغفلًا�.
الشيء الوحيد الذي لم يعجبني ركاكة اللغة المستخدمة في الترجمة، فهي خالية من أي فصاحة وبلاغة لغوية تتناسب مع مستواها.
الكتاب يحوى 6 قصص.. 3 قصص ل ماركيز وهم: لا يوجد لصوص في هذه المدينة ورود صناعية عينا كلب ازرق وثلاث قصص لكتاب من امريكا اللاتينة -الرجل الذى ظهر للكاتبة البرازيلية كلاريس ليسبكتور (القصة بالنسبة لى نهايتها مش مفهومة) -حكاية تاتيوانا للكاتب ميجويل انجيل استورياس من جواتيمالا ( قصة خيالية ولم تعجبنى) -مكاربو للكاتب الميكسيكى خوان رولفو (قصة مؤثرة جدا عن طفل يتيم يحكى معاناته بشكل يختلط فيه الواقع بالخيال)
وفيما يلى مراجعة لقصة: لا يوجد لصوص في هذه المدينة شاب عاطل وزوجته الحامل هى التى تقوم بالانفاق عليه.. يجد ان الوسيلة الوحيدة للحصول على المال هى السرقة.. ولا يجد شىء يسرقه غير الحانة الفقيرة والتى بها ترابيزة للبلياردو.. وبعد اقتحامه للمكان لا يجد الا 3 كرات بلياردو فيأخذهم حتى لا يرجع خاوى الوفاض وكان اثر هذه السرقة اصغيرة اكبر من ان يتخيل.. فأولا اتهم زنجى فى القرية لانه غريب وهذه القرية لا يمكن ان يكون بها لصوص.. وثانيا ان القرية والتى كانت متعتها الكبيرة فى لعب البلياردو فقدوا تسيلتهم وخصوصا انه لم يكن سهل شراء كرات اخرى.. ثالثا لم يستطيع السارق التصرف فى الكرات
ستتسائل عند نهاية القصة هل سارق كرات البلياردو هو اللص الوحيد ام من لفق التهمة للزنجى او صاحب الحانة
تبدو هذه القصة و كانها فصل من رواية. اسلوب ماركيز هنا واقعي و لا سحري، كما نتوقعه منه. قصة مكررة في كل المجتمعات، المرأة الفقيرة الكادحة و الرجل النكرة العاطل الذي تعيله زوجته ماديا و يقضي أوقاته يدخن و يشرب و يتجول. تبدأ القصة بعد اول محاولة له في السرقة التي يتهم فيها شخص برئ. تسير الأمور كعادتها للزوجين و لا يفكران بطريقة لرفع التهمة عن الرجل المسجون الذي يرحل مقيدا من المدينة. الزوجة تبدو متعلقة بزوجها و تبدو تصرفاتها سلبية و ان احتجت. قصة و ان تبدو سطحية فهي عميقة لانها تتناول موضوع مكرر و توضح بطريقة ما زلة الانسان و تبعاتها. الترجمة الى العربية لم تكن جيدة و احسستها مليئة بالاخطاء.
رواية تشد القارئ اذ انها تجعلنا نحس بأن شيئا ما سيحدث؟ وفِي النهاية لا يحدث اي شئ!! لا اريد ان افسد النهاية للقارئ ولكن البطل اللذي سرق ارجع ما سرقه ولكن صاحب الصالة قد كذب على الشرطة بقوله ان هناك مبلغا من المال قد سرق أيضا. واعتقد بأن الحبكة كلها تعتمد على هذه النقطة. اصحاب المال هم اللصوص في الحقيقة. هذه القصة هي من القصص القصيرة التي تقترحها مجموعة تحدي ال ١٢ ساعة للقراء البحرينيين ولولاهم فلن اقرأها ابدا.
الكتاب يحوي قصص قصيرة لعدد من الكتاب أبرزهم جابريل جارسيا ماركيز بس تقريباً جامعين أسوأ قصة لكل كاتب ف الكتاب ده ..القصة إما مش مفهومة أو ملهاش معنى أو سخيفة ...كتاب سيء جداً ف رأيي.
قصة قصيرة جدا عن سارق و حادثة سرقة في مدينة صغيرة..بشكل عام أجد القصة عادية ورتيبة بعض الشيء ..رغم قصرها ووجود حدث أو مشكلة منذ بدايتها إلا أنها عجزت في إثارة حماستي و انجذابي للاحداث..أتصور السرد الممل او الترجمة التي لم أجدها بذلك الاتقان أو الجمال.
طبعا القصة بها رموز غير ظاهرة أساسها انتقاد المدينة الفاسدة بشكل عام و اذكر منها ما لفت نظري
- البطالة التي تؤدي للسرقة..و الزوج الشاب الذي يعيش عالة على زوجته التي تكبره في العمر
- سكان المدينة الذين تشكل التسلية من ألعاب البليارد أو السينما او متابعة مباريات البيسبول شغلهم الشاغل
- رعونة جهاز الأمن او الشرطة و تخبطهم في التحقيق في الجرائم و ظلمهم للزنجي..و هنا يركز الكاتب على وتر حساس و الاغلب هو اسقاط سياسي و هو عدم اعتراف السلطة بمشاكلها الداخلية الأساسية و القاء اللوم على الغرباء باعتباره تدخل خارجي يؤثر في امن المدينة
- النقطة الأقوى و الأهم هو استغلال و خبث أصحاب الأملاك بصفتهم السارقين الحقيقيين لخيرات المدينة باستغفالهم للشعب و السلطة في آن واحد بخبثهم و بمؤامراتهم. ففي النهاية سيعاقب من يسرق الكرات وسيحصل صاحب الأملاك على مائتي بيسوز بلا مقابل
لم يعجبنى ولا قصة مما ورد فى هذا الكتاب ........ قمة التفاهة فى سرد الاحداث وفى مضمون الحكاية ....... ولم اصدق ان هناك قصص من اعمال ماركيز بهذا المستوى........اما الاخرين فلا اعلم ......... اضعت وقتى فى كتاب ابحث له عن مغزى ولم اجد
هرچند گوش دادن به اودیوبوک فارسیش بسیار دلنشین بود، ولی با داستانش ارتباط نتونستم بگیرم. داستان دمسو و همسرش بود که دمسو برا بهتر شدن اوضاع زندگی تو جاییکه همه میشناسنش و دزد نیست ، میر� دزدی و طی یه سری اتفاق دزد میشه و تهش لو میر�.
This entire review has been hidden because of spoilers.
مدينتنا نقية طاهرة وسكانها أبرياء ومعصومين من أي خطأ، لا يجوز توجيه لهم أي تهمة. المجرم في كل الأحوال من خارج المدينة، غريب شيطانه مسيطر عليه. غمامة من الإنكار والضلال مخيمة على هذه المدينة، اقتناعهم التام بطهرهم ونقائهم وإثبات أن الشر من الخارج.
كالعادة تتسم قصص ماركيز بالرمزية وسخريته من الواقع بأسلوب خاص.
. . . نبذة عن الكاتب: غابرييل خوسيه دي لا كونكورديا غارثيا ماركيث � (6 مارس 1927 - 17 ابريل 2014) ، يعرف اختصارًا باسم غابرييل غارثيا ماركيث أو غابرييل غارسيا ماركيز، روائي وصحفي وناشر وناشط سياسي كولومبي ولد في أراكاتاكا، ماجدالينا في كولومبيا في 6 مارس 1927 قضى معظم حياته في المكسيك وأوروبا. وتضاربت الأقاويل حول تاريخ ميلاده هل كان في عام 1927 أو 1928 إلا أن الكاتب نفسه أعلن في كتابه عشت لأروي عام 2002 عن تاريخ مولده عام 1927. يعرف غارثيا ماركيث عائليًا وبين أصدقائه بلقب غابيتو، فيما لقبه إدواردو ثالاميا بوردا، مساعد رئيس التحرير صحيفة الإسبكتادور، باسم غابو، بعد حذف المقطع الأخير. ويعد غارثيا ماركيث من أشهر كتاب الواقعية العجائبية، فيما يعد عمله مئة عام من العزلة هو الأكثر تمثيلًا لهذا النوع الأدبي. ومن اعماله لا يوجد لصوص في هذه المدينة والحب في زمن الكوليرا ومائة عام من العزلة وفي ساعة نحس وجنازة الام الكبيرة وغيرهم من الاعمال. . #لايوجد_لصوص_في_هذه_المدينة يتحدث عن سرقة ثلاث كرات من البلياردو ومبلغ من المال مما تسبب في الإخلال بالامن وأصبح الحديث ليل نهار عن هذه السرقة المجهولة أصحابها وبعد الكثير من التحريات يتم رمي السرقة على أحد الغرباء ليتم معاقبته أشد العقاب بالرغم من إن الدلالات تثبت براءته. فياترى من هو السارق؟ وكيف هي حياته؟ ومن هي زوجته؟ وماذا حدث في النهاية؟ . . رأيي الشخصي: كانت هذه قراءتي ومصافحتي الأولى لماركيز الذي تم اختيار اصداره #لايوجد_لصوص_في_هذه_المدينة للقراءة مع أعضاء مبادرة القرّاء البحرينيين ضمن #تحدي_قراءة_١٢_ساعة وكان خيار موفق. . وجدتُ الاراء تتضارب حول هذه القصة بين من يراها لاتستحق القراءة ومضيعة للوقت ومن وجدها عادية ومن لم تستحوذ عليه أحداثها ومن اعجبته لما تحويه على تحليلات عميقه وتمس الكثير من المجتمعات. . منذ البداية لفت إنتباهي العنوان وأوحى لي بالكثير، ومع بداية قراءتي للقصة وجدتُ لعبة ماركيز بالزمن حين أدخلنا بدايةً عن طريق حلم زوجة داماسو، ومن ثم نجد أنفسنا ندخل الى زمن الوعي والواقع وسنلاحظ في جميع القصة لعبته بالزمن وكذلك استخدم لنا الحوافز منذ البداية التي تجعل القارئ يتتبع خيوط الاحداث ويبدأ بالتوقعات بملابسات الحدث وسنجد دورة الحياة في القصة متواجدة بين ما يأتي بالبداية ومايختم به ماركيز وكيف تلعب جميع الشخصيات في القصة وكيف ينتهي المطاف بهم. . القصة تحتوي على الكثير من التحليلات ومن بينها ان الزوجة تمثلت في شخص السلطة والنظام الذي يملك جانب التمويل المادي والذي يتكفل بكلشي ويخاف على مكانته بين صفوف الشعب والمتحري لكل ردود فعل الشعب بعد السرقة واكتشافها والتصرف ببلادة ولا مبالاة مادامت هي السلطة وهي من تملك زمام الامور.. أما الزوج داماسوا فكان المتمثل ببعض شخصيات الشعب الساذج الاتكالي على الغير وبليد المشاعر والبحث عن مصدر للمال بطرق غير صحيحة وأيضاً يتمثل بصورة بعض الأنظمة التي تلعب دور البراءة رغم الفساد الذي تقوم به من تحت الطاولة وتسرق وتنهب وتوزع فيما بينها مهام الجرائم وما إن يفتضح الأمر يتفق الجميع على نكران الحدث وان يسيروا مع الصفوف المستنكرة لما حدث لتبقى هي المستفيدة من الموقف اذا مابقت بحكم ظاهرها الجميل والبريء في المنطقة الآمنة ويتم إسقاط الحلقة الاضعف في هذه القضية دون محاولة لمساعدته. . أيضاً وجدتُ مايعنيه ان يكون الشخص مغفل بإثبات قبح فعله من حيث لا يشعر ويقع في الفخ الذي حفره لنفسه منذ البداية ولكن يعلم في قرارة نفسه من شاهده في مسرح الجريمة لن يتجرأ بفضحه لانه سيسقط معه في الحفرة ذاتها.. وايضاً استغلال الضعفاء للإيقاع بهم دون رحمة ولا أدنى إنسانية.. وهنا بيّن لنا ماركيز كيف تتم السرقة منذ البداية بسرقة شيء تافه ككرات البليارد وصولاً لأكبر الاشياء وهذا ماتفعله الكثير من الفئات التي تمتهن سرقة حقوق الاخرين حتى وان كانت لا تساوي شيء.. وايضاً الفقر الذي يجعل من البعض يبيع كرامته لأجل الحصول على مايسد رمق جوعه دون ان يحاول الحصول على عمل يغنيه الوقوع في الخطأ وكيف يصل الحال به للهوس بأن مايملكه سيجني من وراءه مال وقدره من خلال سفره من مكان لآخر لتتم عميلة البيع وفي الواقع هو يعلم بأنه لن يجني شيء. . أما فيما يخص العنوان فقد شدّني لمعرفة المحتوى، فالعنوان يوحي للقارئ بمعنى مبطن عميق لا يعني بالمعنى السطحي للعنوان ان حقاً لا يوجد لصوص في المدنية إنما سنجد تفشي اللصوص فيما بيننا ولكنهم يلعبون دور الابرياء ليظهر لنا الكثير من الامور التي يكره الشخص تواجدها في المجتمعات على اختلافها، ماكتبه ماركيز ليس عبث لا طائل منه بل أوصل لنا أكثر من رسالة من خلال سرقة أتفه الأمور في الدولة وهي ثلاث كرات بليارد ومبلغ من المال لنجد الفساد والعبثية وضياع القانون في المجتمع وترك الجاني حر طليق، بينما البريء رغم معرفة برائته ولكن يدينه أمن الدولة لإبعاد الشبهات عن مواطنيها وهذا ما وجدته في تعاملهم مع الزنجي الذي عاش العذاب والتعذيب والتهجير بإذلال وسحق كرامته رغم ان من كانت معه في ليلة السرقة شهدت في بادئ الأمر انه كان معها ولأنها مواطنة التهديد بجعلها شريكة معه جعلها تنسحب وتسحب اعترافها وأن لا يتم إقحامها في شيء، وهذا مانشهده حتى في واقعنا حين تحدث جريمة في احد المنازل سواء كانت سرقة أو غيرها من المستحيل الشك في أحد أفراء العائلة حتى لو كان الجاني من بينهم وتوجه أصابع الإتهام للخادمة أو الطباخ أو السائق المهم ان يكون الغريب بينهم فهو من يقوم بهذه الامور اما البقية فهم منزهين عن هذا الفعل وكم فيه مظلومية للجالية الآسيوية بحكم غربتها وفقرها الذي جعلها تلجأ للعمل خارج الاوطان بأن يتم رمي كل الافعال السيئة عليهم لانهم الغرباء. . الكثير من التحليلات التي تركتها هذه القصة ببالي ولكل الاحداث الموجودة والحديث عنها يطول لانها كثيرة ومتمثلة في أكثر من شخصية من شخصيات القصة وكأن ماركيز كتبها لكل الاوطان والشعوب والأنظمة ولكل شخص مغفل وماستغلالي واتكالي ومتسلط ولم يكتبها فقط لزمنه وسلطة موطنه وشعبه.. أبدع ماركيز في بناء هذه القصة من جميع النواحي السردية. لمن يحب التعمق والبحث مابين السطور انصحه بقراءة هذه القصة التي فتحت لي باب التوق لقراءة اصدارات اخرى لماركيز. . #اقتباسات . {لاتوجد أماكن بها أشياء عديدة مثل قاعات البليارد. يبدو لكِ هذا، ولكنكِ عندما تكونين بالداخل تبدأين بالنظر إلى الأشياء وتبحثين في كل مكان ثم تتحققين أنه لايوجد شيء يستحق أي شيء.} . {هل كُنتَ خائفاً جداً؟ أنا أنت، يقولون أن الرجال أيضاً يصيبهم الخوف} . {سرعان ما يتوجب علينا أن ننام وعيوننا مفتوحة} . {كانت مائدة البليارد قد غُطيت بقماش أرجواني أضفى على المكان جواً جنائزياً. عُلقت على الحائط ورقةً كُتب عليها «لا كرات، لا بليارد»} . {سأسافر من مدينة إلى مدينة. أسرق کرات البلياردو من مدينة وأبيعها في المدينة التالية. كل مدينة فيها قاعة للعب.} . {أن تكون لصاً ليس أسوأ من أن تكون مغفلاً} . •ملاحظ�: يحدث بعض الاحيان تشابه بيننا وبين بعضنا في التقييمات ولكنه بلا شك غير مقصود لان لكل منا رايه وذائقته واسلوبه ونظرته للاحداث وان حدث تشابهه فيما بيننا فهو محض صدفة لاغير ولاتعتمد في خيارك على ذائقة الاخرين فكل ذائقة تختلف بالتأكيد فيما بيننا. . #شهر_و5كتب #البحرين_تقرأ_10000_كتاب #رباب_تقرأ #اخترت_متنفسي_بين_كتاب_وقلم #الكتاب_هو_المنفى_الذي_يأويني_بين_سطوره #القراءة_هي_التحدي_الجميل_لكل_وجع #أقرأ_لأن_حياة_واحدة_لا_تكفيني #لكل_منا_عالمه_الخاص_وهنا_عالمي #هنا_وجدت_الهدوء_والضجيج #سفر_لكل_العالم #متعة_القراءة #اصدقاء_القراءة #القراءة_حياة_ووطن
عمياني كده بما اني قرات اعمال ماركيز القصصية الكاملة و استمتعت بها ايما استمتاع بالذات القصة اللي بتحمل المجموعة القصصية دي عنوانها مش هسجلها بتاريخ عشان متدخلش التحدي بس منعا للغلبطة مستقبلية مع سؤال انا قرات العمل ده ولا لا
كانت هذه أول قراءة لي لغابرييل ولن تكون الأخيرة. اعتقد ان الكاتب الجيد هو من يستطيع من خلال قصة قصيرة مختزلة أن يبين لنا جوانب عميقة في المجتمع أو تفاصيل تبين المشكلة.
تناولت القصة الوعي الجمعي للمدينة المعتدة بنفسها وبأخلاقياتها المعزومة وبأنها المدينة الفاضلة التي تخلو من اللصوص وتلقي اللوم على غريب في المدينة رغم وجود حجة الغياب.
بين لنا وضع السارق وكيف يعمل الذنب عمله بعد فعلته. ودلائل تؤكد عدم وجود أي مدينة فاضلة فالسرقة موجودة تحت ستار مسميات أخرى.. كانت قصة لطيفة ومن الممكن استنباط الكثير من الأمور منها.
قصة بسيطة تدور أحداثها على حادثة سرقة، لم اتمكن من هضمها، قصص الفقر والبلادة تصيبني باختناق، لم تسمى من الروائع هذه القصة؟! لم اجد اي من اسقاطات تستطيع الالتفاف من خلال احداثها على ذلك. لم احبها.
عن زوج عاطل متبطل وسيم اصغر من زوجته الغسالة الكوائة..هى تعمل و تنفق على البيت و عليه و هو فقط يحلم و يتخيل و حينما يسرق يسرق حانة البلدة و لاا يجد فيها الا 3 كرات بلياردوا ..هو يخونها .. هو يرغب فى مغدارة البلدة و هى تترجاه ليبقى يتم الامساك به و هو يحاول ارجاع الكرات ال 3 ليتهمه صاحب الحانة بانه سرق 200 بيزو ...
الى هنا والقصة عادية و لاا مدهش فيها ... جرب ان تسقطها سياسيا ...لتصبح الزوجة الكادحة هى الشعب ...الزوج العاطل هو السياسى او الحكومة .... الحكومة لا انجازات لها الشعب يكافح ينفق على نفسه و على الحكومة...الحكومة او الرئيس مجرد واجهة سياسية براقة جميلة شكلا فقط لكن لا هدف لا محتوى لا نية للعمل و الانتاج فقط اكاذيب براقة و حديث منمق ...الحكومة تعيش لملذاتها الخاصة ...و حينما تهدد الحكومة "او الرئيس" ب الانسحاب او التنحى ...للغرابة يترجاها الشعب ان تبقى تقليلا من شأنه و رفعة من شأن الحكومة ..الحكومة طوال الوقت تتحدث عن مشاريع و احلام و طموحات وهمية لا تتحقق .... بينما تستمر "الزوجة" الشعب فى الكفاح و العمل ... و حينما تخطىء الحكومة "الزوج" لا تعترف بخطأها و فسادها بل تسكت ليتم معاقبة مظلوم ...احيانا تضعف الحكومة او الحاكم و يبكى وينهار امام الشعب "الزوجة" و الذى يعرفه على حقيقته ثرثار اجوف فارغ و مع ذلك يحنو عليه و يحتضنه ليقف و يستمر فى لغوه و تمرده و تجبره .. احيانا تاكل الحكومة بعضها ...بأن تتخلى عن فاسد صغير بسرقة صغيرة ..ليظل سارق اكبر بسرقة كبيرة متخفى و مستتر ... حينما تتذمر "الزوجة" الشعب لدى الحكومة و تطالبها بايجاد حل تنفعل الحكومة و تثور و تتهم الشعب بأنه لا يفكر و ان افكار الحكومة لا تعجبه
نقصت نجوم لاننى لم تعجبنى الخاتمة المقتضبة اعجبتنى القصة ممثلة صوتيا ...بصوت عايدة فهمى الزوجة و ياسر جلال الزوج
الكتاب عبارة عن 6 قصص من الأدب اللاتيني اثنان من القصص الست كتبها ماركيز ولا كنها مستواها عادي. ما أعجبني من القصص الست هي القصة الرابعة وأسمها الرجل الذي ظهر للكاتبة البرازيلية كلاريس ليسيكتور، رائعة تحسسك بالمكان وكنك ترى الدخان يخرج من أفواههم وكيف الناس موهومين بتحقيق النجاح وأن في الحقيقة لايوجد أحد حقق ذاته في الحياة. سأبحث عن روايتها فكاتبة مثلها لايجب أن نطوف روايتها. الثلاث نجمات للقصة رقم أربعة غيرها لاتستحق نجمتين
لا يوجد لصوص في هذه المدينة" لـ غابريل غارسيا ماركيز، وآخرينترجمة شوقي فهيم.. الكتاب عبارة عن 6 قصص فيهم 3 قصص قصيرة لماركيز الترجمة ظلمت الكتاب وخلتة مخيب جداُ للأمال بتمر على القصص من غير ما تلم بخيوط كل قصة فيهم _ على عكس ترجمات صالح علماني لكتب ماركيز فا عموما قراءة ماركيز سهلة لكن ترجمته صعبة. فهو يغرق في التفاصيل ويمزج الوقائع بالشعر. في المقابل، أشعر أثناء ترجمت صالح علماني بأنني أعيش الرواية كما لو أنني أكتبها