Against the backdrop of a classic plot, Ödön von Horváth´s comedy Figaro Gets a Divorce (written between 1934 and 1936) treats highly explosive topics of his time such as revolution and emigration. This text edition documents the complete creation process of the play, which is closely interwoven with the creation process of Don Juan Comes Back from the War. The differences between the ""original version"" in 13 scenes and the final version in 9 scenes show exemplarily how difficult it was for Horváth to comment on the current political developments directly.
Ödön von Horváth was a German-writing Austro-Hungarian-born playwright and novelist. Important topics in Horváth's works were popular culture, politics and history. He especially tried to warn of the dawn of fascism and its dangers. Among Horváth's most enduringly popular works, Jugend ohne Gott describes the youth in Nazi Germany from a disgruntled teacher's point of view, who, himself at first an opportunist, is helpless against the racist and militaristic Nazi propaganda that his pupils are subjected to and that de-humanizes them and, at last, loses his job but gains his identity.
Having always lived in fear of being struck by lightning, in Paris Horváth was hit by a falling branch and killed during a thunderstorm on the Champs-Élysées, opposite the Théâtre Marigny. Ödön von Horváth was buried in Saint-Ouen cemetery in northern Paris. In 1988, on the 50th anniversary of his death, his remains were transferred to Vienna and reinterred at the Heiligenstädter Friedhof.
Christopher Hampton's play Tales from Hollywood (1984, adapted for television in 1992) portrays a fictional Horváth. He survives the falling branch and moves to the United States, where expatriate German authors such as Bertolt Brecht and Thomas Mann write for the motion picture industry.
مسرحية كوميدية يستعير فيها الكاتب المجري أودن فون هورفات شخصية فيجارو الخادم المشاغب الذكي في مسرحية الكاتب الفرنسي بيير بومارشيه" زواج فيجارو ويتتبع الخلافات والمشاكل التي تعرض لها فيجارو وزوجته بدءا من هروبهم بعد قيام الثورة حتى عودتهم لبلدهم في النهاية ويبدو فيها بوضوح مفاهيم الحرية والمساواة والتسامح ونقد التعالي والخداع
بعد مسرحية زواج فيجارو بزمن أراد كاتب أخر أن يصنع لها جزء ثأن فجاءت مسرحية طلاق فيجارو فيجارو وسوزانا اللذين كانا خادمين لدي الكونت وزوجته تزوجا بعد مؤامرة دبروها جميعا ضد الكونت الان قامت ثورة أطاحت بالملكية في فرنسا وأصبح الكونت وكل مرافقيه مطرودين في بلاد غريبه، وأصبح عليهم أن يعولوا أنفسهم بأنفسهم مصائر مختلفة تناولتهم جميعا بما فيهم فيجارو وزوجته التي قاتل لأجل الزواج منها من قبل الان أصبحت علاقتهما فاترة انتهت بالفراق والطلاق.
فيجارو من الشخصيات الأدبية العابرة للنصوص وللأزمان ، بعد مجده في مسرح بومارشيه الفرنسي أوائل القرن 18 و تبشيره بثورة هادرة تقتلع أسس الإقطاعية و العالم القديم - قبل اكثر من نصف قرن من الثورة الفرنسية - يعود فيجارو هذه المرة بعد قرنين من الزمان في مسرح المجري الألماني فون هورفات ولكن بعد تحقق النبوءة و ووقوع الثورة . فيجارو كائن مسرحي مركب خليط من الكوميديا و التراجيديا ، ككل موجود يدرك بيقين ،حين يتغافل الباقون، حتمية التاريخ وحركته التي لا ترحم ولكن حين ينفذ الحكم تراه أول الناكصين ، ينكص لأجل الحب والوفاء الرومانسي لماض راحل لا يعود . هذا العمل مسكون بالثورة ولو نعود لتاريخ وضعه عام 1938 لأدركنا مرد ذلك : عشرون عام عن ثورة رهيبة اطاحت بروسيا و قيصرها الذي أرداه البلاشفة قتيلا ، حرب عظمى لم تشهد الأمم مثلها سرعان ما انقشع ضبابها عن سلاطين و اباطرة مخلوعين في اسطنبول و برلين و فيينا ، فاشيون دمويون في إيطاليا و ألمانيا و قوميون وفوضويون و حمر يبشرون بثورات وتمردات على امتداد القارة . في هذا المناخ المشحون وضع هذا العمل لرثاء نبلاء وبارونات و كونتات حكم عليهم بالموت السريري في حانات و فنادق ثم ملاجئ المهجر ، و لرثاء ثوريين وحالمين أكثر من اللزوم سرعان ما كانوا أول من تنبذ الثورة . ولعل أعظم ما في هذه المسرحية هو استمرار معجزة فيجارو النبي التي شاهدناها عند فيجارو وهو يبشر بالثورة الفرنسي والان نراه يبشر بخراب العالم و الموت القادم عند رفضه للإنجاب في عالم تسكنه الزلازل والغازات السامة والحروب ... و فعلا بعد عام بالضبط تنطلق أكثر الحروب دموية و بالغاز يقتل الملايين من الأبرياء .
لا اتفق مع كاتبنا حين قال أن موعد الثورة لا يدركه إلا المخططون لها ، كلا الثورة كفعل كوني أكبر من كل الاشخاص ، الثورة لا تدرك ولا تعرف هي حتمية التاريخ التي تقذف بالجميع نحو مسار جديد... قد يدرك فيجارو أن الثورة قادمة ولكن متى ؟ لا يعلم ذلك إلا من امتلك مفاتيح التاريخ و الفلك ( الثورة في المعجم اللاتيني هي استعارة لمصطلح فلكي المقصود به تغير فجئي وغير متوقع لمسار الكواكب )
بالنسبة للترجمة ، لم أجدها في المستوى المطلوب للأسف مع استعمال عبارات غريبة أحيانا !
تعتبر مسرحية "طلاق فيجارو" لهورفات إستكمالا تخيليا لأحداث مسرحية "زواج فيجارو" للفرنسي بومارشيه. في نهاية المسرحية الأولى -زواج فيجارو- أطلق بومارشيه تباشير الثورة بفعل الظروف المتميزة بالاحتقان على كل المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية. وقد نقلنا أودن فون هورفات في "طلاق فيجارو" إلى زمن الثورة وما بعدها، ساعيا إلى النبش وتفكيك الأوضاع القائمة وانعكاساتها على الشخصيات، محاولا عقد مقارنات على لسان بعض الشخصيات بين واقع ما قبل الثورة وما بعدها من دون الانتصار لموقف أي طرف، محاولا استفزاز ذهن القارئ تاركا له مهمة إصدار أحكام بهذا الخصوص.
Amusante én scherpe komedie over het leven in tijden van revolutie. Alles veranderd continu en niets is nog het hetzelfde, of toch weer wel? Helaas actueler dan ooit�