Philip Cortelyou Johnson (July 8, 1906 � January 25, 2005) was an influential American architect. In 1930, he founded the Department of Architecture and Design at the Museum of Modern Art in New York City. In 1978 he was awarded an American Institute of Architects Gold Medal and in 1979 the first Pritzker Architecture Prize. He was a student at the Harvard Graduate School of Design. Johnson was gay, and has been called "the best-known openly gay architect in America." In 1961 he was elected into the National Academy of Design as an Associate member and became a full Academician in 1963.
مسرحية من فصل واحد حاول فيها فيليب جونسون ان يقدم فكرة ان الحب ليس شيئا ثابتا لا يتغير لكن لكل شيء وجهان من خلال فتاة رومانسية حالمة تستعد لزفافها و تعيش الحب و الجمال لكنها تستفيق حين تخبرها جارتها العجوز ان الحب لا يدوم و قد تحل المشاكل و الكراهية محله فتجعلها تشعر بالتعاسة فياتي اليها طيف يشبه طيف حبيبهاو يتبادل معها الحديث فيعيد إليها شعورها بالسكينةو بأن الحب في حد ذاته معجزة مسرحية بسيطة للغاية لا عمق و لا فلسفة لكنها لطيفة
مسرحية من فصل واحد تركز على حوار بين شخصتين ؛ فتاة حالمة على وشك الزواج تتراجع و تخاف حينما تحكي لها جارتها علي حياتها بعد الزواج ، فتقابل غريب يحاورها عن مشكلات الزواج و أسبابها ، فلا يجيب العيش فوق غيمة فنسقط على الواقع أو ننغمس في الواقع بنصاب بجفاف المشاعر .
بلا قصة أو حبكة ؛ فقط فصل وجيد حواري ، مضمونه جيد لكن حواره لم يكن شيق .
مسرحية مسموعة كانت بسيطة و قصيره . شبّهتها بمسرحية (مكبث -شكسبير ) لقلة الشخوص و التركيز على البطل .
#معجزة الحب تحكي عن فتاه حالمة يُخيل إليك أنها في حالة نشوة لانهائيه . و في سكرة من سكرات الحب . مقبله على الزواج بحبيبها و خطيبها . تتغير نظرتها بالنسبه له حين تأتي الجارة و تحكي لها عن حياتها قبل الزواج بحبيبها و بعده و تخص بحديثها المشاكل . الجاره تمثل دور (الشر او الشك أو الكذب و التشاؤم و الحسد ) . فبالتالي تتغير نظرة الفتاه الى الزواج الذي سيتم و يبدأ الشك بالتلاعب بها . حين يأتي شخص غريب و ينقذها من هذه الهواجس بطريقه غريبه
جمال المسرحيه في كونها خفيفه . قصيره و تعرض فكرة الزواج عن حب و نتائجه السلبيه و الإيجابيه في ذات الوقت أي أنها تميزت بالواقعيه في بداتها و ختمها فيليب بدعوة المرأه إلى البحث عن اليقين أو عن قرارها النهائي و عدم النظر بشكل مأساوي أو سوداوي مع الأخذ بالعبره و العظة .
مسرحية من فصل واحد، وبأربع شخصيات مباشرة، واثنين خلف الستار أي تم ذكر أسمائهم وفقط. كلهم يتشاركون في النقطة التي تتعلق باسم الحب، والزواج.
الابنة ستزف ليلة الغد، وقريحتها لا تكف عن نسج الأحلام السعيدة، لها ولزوجها المستقبلي. أما أمها فتحاول اخراجها من العمى الذي حلّ بها بسبّب الأحلام الوردية، بتذكيرها بأنّ الأحلام لا تطبخ، والرجل قلبه في معدته.
الجارة العجوز، التي تتذكر أيام صباها، وشبقها مع زوجها، وتسرد كيف كانا يحبان بعضهما، وكيف تلاشى مع الأيام وولى ما يدعى بالحب نفورا وكرها لشيء يطلق عليه الزواج..
أما الأخير فهو العريس الذي ..( لا أعرف لم أتعرف على حبكته )
الحب وحده لا يكفي، ولا الحلم وحده يكفي.. علينا أن نجعل حياتنا مزيجًا من هذا وذاك مع وضع الواقع في عين الاعتبار دائمًا لبناء حياة طبيعية.
مسرحية لطيفة عن الزواج عن حب والمشكلات التي قد تحيط به إذا نضب الحب بين الزوجين أو كانت هناك سحابة من الخيال فوقهما فلا يبصران مشكلات الحياة اليومية.. فوجب ألا تقتصر الحياة الزوجية على الحب وحده إنما ذاك التكاتف والإدراك الجيد للمسئولية لينمو بينهما إحساسًا مشتركًا بالمسئولية يغلفه الحب، والحب للاستمرار مع الشريك رغم كل شيء.
ما المسرحية إلا حوار بسيط بين اثنين، ولا تحتوى حبكة أو قصة..
" لو كان مواطنوا طروادة مارسوا قليلاً من التطفل حول حصان خشبي كبير وجدوه داخل اسوارهم ذات ليلة، لما كانت تلك الاسوار ذاتها قد دكت داً في اليوم التالي" "إنه الجحيم قد حل بالارض.. ذلك ما نحن عليه!"
سمعتها كمسرحية إذاعية، هي مسرحية ذات فصل واحد، لطيفة و حالمة، تتكلم عن فتاة خيالية.. تقع في مأزق .. لإن ميزانها هو الحلم.. التفاؤل و التشاؤم.... ثم تخرج منه أيضا على طريقتها.. في عالم الخيال..