إنه يعلم ويؤمن أن كل امرأة يراها على كوكب الأرض تغفو بداخلها على البعيد امرأة مناقضة لها تماماً.. وحده الرجل الماهر يعلم كيف يجعلها تطفو على السطح.. وتنهد.. هناك نساء لا يطلقن سراح المرأة النائمة بسهولة.. فريدة، ومريم، ومشيرة منهم.. ولكن لا يعني هذا أبداً أنه خاطئ.. إن لم تهرب منك المرأة أيقظت أنت الأخرى النائمة في عروقها وإن هربت فلا معنى لهروبها سوى أنها لا تريد إطلاق سراحها بين يديك أنت.. ولكن يوماً ما في مكان ما وفي توقيت آخر معك أو ربما مع رجل آخر ستفعل.. كلهن يفعلن ذلك.. حقاً، النساء عالم من المتعة والإثارة.. فقط هن بحاجة إلى الرجل الماهر وليس هناك أبداً من هو أكثر منه مهارة..
الروائية نور عبد المجيدشغلت منصب مسؤول تحرير مجلة «مدى» السعودية لمدة عامين، ومنصب مساعد رئيس تحرير مجلة «روتانا» لمدة عام واحد، ولها الآن زاوية ثابتة في مجلة «كل الناس»، وصدر لها: 1- ديوان وعادت سندريلا حافية القدمين
2- رواية " الحرمان الكبير"الدار العربية للعلوم
3- رواية "نساء ولكن" الدار العربية للعلوم
4- رواية " رغم الفراق" الدار المصرية اللبنانية
5- رواية "اريد رجلا" دار الساقي
6- رواية "احلام ممنوعة" الدار المصرية اللبنانية
7-روايتي "انا شهيرة" و "انا الخائن" عن الدار المصرية اللبنانية.
8- رواية صولو دار الساقي
Noor Abdulmajeed specializes in women's literature, and has authored over the years stories about modern Arabian women and love in a Middle Eastern climate.
لازلت أحب نور عبد المجيد رغم قرائتي لهذا الكتاب ولازلت مصرة على قراءة باقي أعمالها ولكني أود أن اعرف لماذا مات حازم؟ ألم يكن من الممكن ان يعودا سويا بعد فراق دام سنوات؟ أكان من المستحيل حقا ان يتمكنا من العودة بعد جرح الكرامة الذي مضى؟ أكان من الصعب ان يكون حبهما اقوى ؟ أم كان موت حازم ضروري من أجل منح الفرصة لهاني؟ ولماذا هاني وليس حازم؟ لم أجد لموته أى فائدة واذا كان موته واقعي لم يكن لي الحق في الاعتراض بالطبع ولكنها قد تعذبت بما فيه الكفاية وكنت اتمنى لها بعض من السعادة ثم كيف تنساها ابنتها؟ هل بعد ان عاشت معاها اربعة سنوات .. عاشت بداخل حضنها يمكن أن تنساها؟ وتنسى ملامحها؟ حاولت نور ان تضع نهاية مفتوحة للقراء ربما كانت قد سئمت من الرواية او لم تجد نهاية افضل لا اعلم ولكنها بعد كتابة كل هذه الاحرف وبعد كل هذا المجهود خرجت بنهاية سيئة للغاية وهذا من رأيي كل الشخصيات ماتوا والكل تعذب ولاقى ألم في الدنيا ولم نعلم هل ماجي ستعود ام لا تركت لنا نهاية نتوقعها نحن بعد ان نظرت الى هاني وماجي ورأت فيهما الحب والحنان لم تشبع هذه النهاية ظمأي كما أنها منذ بداية الرواية تعبر بي في لحظات واجد سنوات مرت ثلاث سنوات سنة دون ان تشعرنا بها وكأنها كانت تجري بالاحداث حتى تصل الى نقطة معينة أحبت حازم سريعا وتركته أسرع وأجهضت نفسها سريعا وحزنت لفراقه وتزوجت سريعا ثم فجأة كبرت ابنتها ودخلت المدرسة وتقابلت مع حازم بالمصادفة التي كانت اكبر من الخيال بعد عدة سنوات ومن رأيي انا لم اجدها أخطأت في حق مروان حين خانته مع حازم بالرغم من الحرمانية بالطبع ولكني بعيدا عن الدين لم أجدها اذنبت حتى وان كانت اثناء زواجها بمروان لازالت تحب حازم فهو كان يعلم منذ البداية وتزوجها وبالتالي هي لم تظلم الا نفسها
أنا ليه بعمل في نفسي كده؟ نادمة لقراءتها جدا.تصلح مسلسل تركي لكن رواية قطعا لا. قصة لا منطقية أحداث مفتعلة حشو لا معنى له خصوصا الحديث عن ماركات الأحذية والبارفانات والملابس (احنا يهمنا ايه يعني نعرف الحاجات دي؟ لم تضف شيئا للأحداث) شخصيات غير واقعية وغير مقنعة في أفعالها وردود أفعالها فعلا مش عارفة ليه قررت قراءتها بعد تجربتي المريرة مع رواية رغم الفراق لم تختلف كثيرا للأسف ودلوقتي بفكر مليون مرة قبل ما افكر في اقتناء رواية صولو وغالبا هصرف نظر عن فكرة قراءتها. مش بحب أحكم على أي كاتب من قراءة عمل أو عملين له/لها لكن تطابق الأسلوب والمستوى الرديء للحرمان الكبير ورغم الفراق يخليني فعلا اتردد في اقتناء أية أعمال أخرى لنور عبد المجيد.
" هل السعادة في الثروة أم أن السعادة في لحظات العشق الهوى ؟! وهل تكفي لحظات العشق لصنع سعادة ؟! وهل تشتري الثروة أياً منهما ؟! " أعتقد أن السعادة الحقيقة هي >> الرضا :) الرضا مهما كان الشيء اللى بتمتلكه , وايمانك بأن كُل شيء ربنا يوهبه لك أو يمنعه عنك فهو خير ^^ تاني رواية اقرأها للكاتبة نور عبد المجيد بعد أريد رجلاً , بحب طابع رواياتها الأجتماعي وأنها ف كُل رواية ليها بتحكي عن مشكلة من مشاكلنا الأجتماعية للى بنمر بيها في حياتنا . أسلوب كتابتها بسيط ومريح في القراية , بحس أنى بتنقل بين الأحداث بسلاسة رواياتها بتفكرني بجو المسلسلات الكلاسيكي القديم ;) أستمتعت بيها :)
الدكتوره فريده إبنة الدكتور مصطفى سالم تقع في غرام ضابط الشرطه البسيط الفقير حازم علي ... إنها قصة حب من النظره الأولى و اللقاء الأول .. قصة حب أقل ما يقال فيها جميله بل آسره !!
تتزوجه بالرغم من عدم إقتناع والدها بهذه الزيجه... السؤال هنا : مامصير هذه الزيجه؟! و هل تستمر الحياة بينهم؟ يبدأ حازم بالتفكير و الشعور بالنقص أمام الدكتوره و أسرتها إلى أن يصل إلى قرار حاسم لحل هذه المشكله -لن أحرق الأحداث على من لم يقرأ الرواية بعد ..
(مصطفى , فريده, ماجي, حازم, مشيره , ميرفت , مروان, هاني , عمر و أخيراً ميجو الصغيره ..)
تلك الشخصيات التي عشت معها تعلقت بهم و أحببتهم و كرهت البعض .. - مصطفى بحبه الكبير لإبنته و ماجي زوجة مصطفى بقلبها الطيب الذي لم يُخلق إلا ليحب .. - حازم بحبه الكبير لفريده و بحرصه الأكبر للحفاظ على كرامته مقابل خسارة حب عمره .!! تخلى عن حبه و ضحّى بكل شيء فقط ليحافظ على كرامته أمام الناس ..
ميرفت و مروان هما وجهان لعملة واحده!! هما تجسيد لـ أسوء أنواع الشر و أعظمه..
فريده الفتاة الجميلة المسكينه التي ليس لها حظ في أي شيء التي خسرت كل شيء في وقت قصير ...
و أخيراً هاني... هاني الرجل الغريب المغترب ذاك الرجل الطيب الذي كان رحمة و هدية من السماء للجميع .. لقد كان عوناً لها في رحلتها الطويله ..
(ثم عادت تنظر إلى السماء.. الرحمة دوماً تأتي.. فقط لو ننتظر.. السماء لاتنسى أحداً.. ) بهذه الكلمات أنتهت الروايه... 💔
كعادتها نور عبدالمجيد رقيقه , عذبه, جميله و حزينه جداًحزينه و مليئه بالمفآجأت و الصدمات و الأحزان .. كل مرة انتهي من اي عمل لنور عبدالمجيد لا أنتهي منه فعلياً و أظل أفكر فيه .. إنها ساحره و آسره تأسرك منذ بداية أول سطر إلى نهاية الروايه .. شكراً جداً من القلب يا عزيزتي و أستاذتي الجميله نور..😍❤❤
نجمه ناقصه يمكن عشان موضوع الروايه نفسه مش مبهر و لا جديد ميه في الميه؛ بس أربع نجمات عشان إسلوب نور عبد المجيد اللي بيخليك من الصعب تمسك أي كتاب ليها و تسيبه من غير ما توصل لاخره. تاني كتاب أقرأهولها و إن شاء الله مش ههدا إلا ما أجيب الباقي و أقراه.
و مازلت بسأل نفس السؤال ليه الكتاب بيصموا يصورا البطلة علي أنها خارقة الجمال .. والشاب وسيم بس فقير أيه العلاقة ؟؟ اغلبية الناس طبقة متوسطة و دي الطبقة المتجاهلة تماماً من الكتاب ، محدش قادر يوصفها صح لكن لازم البطلة تبقي جميلة و عينيها زرقة و شعرها أصفر و غنية جداً و بتقول بابي و مامي .. و البطل مركز وظيفي و وسامة لكن فقير ليه دايما لازم نأفور حتى في الخيال ؟ ندخل في المحتوي .. المفروض أن كده صورت الحرمان و الحزن و الحب و زيادته بس صورتوا من وجهة نظر بعيدة أوي مش ممكن تحصل الا كام مرة بس ! فريدة مفيش منها كتير ولا حازم ولا حتى هانى و مروان الاحداث مفتلعة لدرجة الشلل .. تحس أنهم عندهم كل حاجة الا حاجة و عايزنها بقي باختصار دي مش حكاية في مصر ، دي حكاية في مسلسل تركي و أحنا زهقنا من التركي عشان ميشبهش لينا ولا نعرف أحنا نشبه أسلوب نور يمكن يكون ذكي و حلو لكن أفكارها سطحية بدرجة كبيرة بعيدة أوي حتى في الخيال ! نجمة ونص . و بما أن الجود ريدز مبيعترفش بالنص خليتها 2
نور عبد المجيد هي الكاتبة الوحيدة التي أصبحت ألجأ إلى روايتها للهروب من العالم الواقعي والتعرف على شخصيات جديدة. لا تخذلني أبدا في اختيارها لشخصياتها وتصويرهم بكل التفاصيل الصغيرة حتى إني حلمت بفريدة وقصتها. الحرمان الكبير هو تجسيد لكل أنواع الحرمان التي من الممكن أن يتعرض لها الانسان: الحرمان من الأم في سن صغيرة، الحرمان من دفء الحب، الحرمان من الزوجة أو الزوج، الحرمان من الابن، الحرمان من المال، الحرمان من السعادة، وتأثير فقدان الأمل أو "الرحمة" من قلوبنا والوقوع في هاوية اليأس إلى الأبد.
صورت الكاتبة الشخصيات بواقعية شديدة حتى تستطيع أن ترى ملابس فريدة وتشتم رائحتها.
ولكن ما لم يكن واقعي هو كم التألم في حياة فريدة. لم كل تلك المشاكل على عاتق فريدة وعائلتها فقط؟ كنت أتمنى أن يوزع الحرمان على شخصيات القصة فيحكي كل منهم حكايته مع الحرمان. عانت فريدة كثيرا وكثيرا حتى يأست أنا لها ولكن دائما ما كان هناك أمل.
شئ أخر أردت أن أسئل الأستاذة نور عنه، هل كان من المقرر لحازم أن يموت منذ البدء؟ ولا قُدِرَ له الموت عند ظهور هاني في القصة؟ حيث شعرت ان ظهور هاني في نهاية الكتاب دخيل على القصة، ربما لطريقة تقديمه. ولكن أحي الكاتبة على عدم رجوع فريدة لحازم لأن لولا موت حازم لكانت القصة أصبحت قديمة قدم الأزل.
خيالية زيادة عن اللزوم، وفقعتلى مرارتى فى أحيان كتيرة الحقيقة.. يعنى حسيت الكاتبة: "دست السم فى العسل"، زى ما بيقولوا، فى حين إنها تخلى الخطيئة شىء جميل وسهل جداً ارتكابه، لأ وبتقول ده حب مش خطيئة! زى الموقف إللى البطلة طلعت فيه شتقها القديمة، وخير الله اما أجعله خير، لقت طليقها إللى بقالها 6 سنين مشفتهوش طالع وراها بعدها بدقيقتين، ونسيّت إن ده إللى خلاها تقتل طفل مالوش أى ذنب فى الحياة بإنها تجهضه،ونسيّت إن هى إللى أصرت على الطلاق، لأ والأهم من كل ده نسيّت إنها على ذمة رجل تانى، وإنها عندها بنت منه! واترمت فى حضنه وقضوه ليلة سعيدة مع بعض،! لأ وتعليق لكاتبة كان ألعن وأضل سبيلاً: "لم تشعر ابداً أن ما يحدث هو خطيئة، كانت تشعر بحب، بمشاعر ظنت أنها ماتت"..!!
كانت ممكن تكون قصة حلوة، لولا التلوث إللى الكاتبة حشياه فيها..
ا��نجمة الأولى: عامل التشويق والإثارة كان دايما موجود النجمة التانية: الرواية دى جتلى هدية من شخص عزيز عليا
مني حيث الاحداث من حيث الحوار من حيث التناول الجمل اكلاشي اي فيلم عربي بيحترم نفسه
مسلسل عبيط من مسلسلات رمضان وبعدين في اخر جزء من الرواية الايقاع شد شوية وووووب اخبط في الحيطة اللي هو ليه؟؟؟؟؟؟؟؟ اهي اهي ليه السربعه؟ ليه الاستعجال والشخصيات الثانوية اللي مالهاش اي لزمة
مش لاقية حاجة أقولها لان رأيي فيها هوا تقريباَ نفس رأيي فى ال 6 روايات اللى قراتهم قبل كدة لنور عبد المجيد يمكن أسلوب الرواية دى و بعض أفكارها عجبتنى لان ديماَ فى كل رواية من رواياتها بلاقى الجديد زى ما بلاقي برضو القديم و بلاقي نفس السلبيات زي ما هي مافيش تغيير
لتالت مرة بتخطفنى نور فى رواية من رويتها الرائعين ، الرواية علمتنى درس مش هنساااه ، و انا بقراء كنت حاسة انى عيشة مع الشخصياات ، عرفاهم ، و العنوان فعلاً بيدل عالمضمون ,الروية اثرت فيا بشكل مش طبيعى و زى كل مرة فضلت اعيط من الاول للاخر :( ، و تظل نور عبد المجيد رقم واحد و مؤلفتى المضفلة <3
بجد رواية رائعة و مثيرة و لكن يوجد بها بعض الملاحظات :. 1- يوجد شخصيات ثانوية 2- سرعة و تلاحق الاحداث في بعض الاحيان دون تفصيل 3- اسلوب نور عبد المجيد الرائع في الكتابة بجد من اول الرواية الى اخرها اسلوب رائع في الكتابة 4- الحرمان " الكبير جملة اتقالت مرة واحد في اخر الرواية ليس افظع من حرمان الامومة " 5- رواية حزينة و مؤثرة في المجمل العام رواية ممتعة
ناس غنية جدا بس طيبين اوي وبيشغلوا اي حد غلبان يلاقوه وبيتصدقوا عليه وستات بتلبس جوب قصير لحد الركبة بس طول الرواية والبطلة لازم تكون اجمل واحدة ف الكون انتوا عايزين القراء يقولوا عننا اننا جايبين بطلة مش شعرها أصفر وعينها زرقا ولا ايه؟؟
كعادة المتألقة نور عبد المجيد روايه جديدة تحمل الكثير و الكثير من المشاعر و الاحاسيس ... غلاف هادى معبر و بسيط كعادة روايات نور عبد المجيد ... رواية واقعية جدا على الرغم من كم المشاعر و الاحاسيس التى تبدو انها انقرضت فى عالمنا الان ، صراع نفسي ، صراع مجتمعى ، صراع مشاعر ، عالم المال و قوته و صراعته و لكن تظل المشاعر هى القوى العليا المسيطرة على الحالة للرواية ... نهايات البعض كانت مستحقة و نهايات اخرون كانت صدمة و لكن نهاية الروايه تظل الاغرب بالنسبه لى فقد شعرت انها كتبت بسرعة فى حين انها كانت تستحق صفحات اكثر و احداث اكثر ... فى النهاية رواية ممتعة مستنى شخصيا فقد كانت نارا تسكب على جرح لا يندمل و لكنها فى النهاية تستحق القراءة
الأسلوب حلو لكن القصة مستهلكة جدا .. ومش فاهمة ايه الفكرة فى أن الأبطال لازم يكونوا شديدى الجمال ووحدة غنية تحب واحد فقير والجو ده .. انا كملتها عشان اسلوب الكاتبة حلو جدا وشيق بس محتاجة انها تكتب فى حاجة جديدة او مختلفة .
الحرمان الكبير ..نور عبدالمجيد ثاني تجاربي مع الكاتبة بعد "أريد رجلًا" أراها جيدة جدًا وتستحق أربع نجوم ونصف :) لا أدري من أين أبدأ كلامي عما راق لي بها ... أسلوب نور ما شاء غاية في البساطة رأيي من روايتها الأولي معي ومازال .. اللغة أيضًا رائعة ..الموضوع كذلك كان جيدًا ، لم أراه فليمًا عربيًا قديمًا أو مسلسلًا كما يقولون .. حازم ! ي الله كم أحببت هذه الشخصية واعتزازه بنفسه وكرامته و وفائه لفريدة حتى بعد زواجها من مروان .. نهاية قصته مع فريدة أولًا وثانيًا وثالثًا راقت لي .. أولًا ..لا يمكن لهذا الصراع النفسي العنيف الذي كان يحرقه وينهك كرامته وكبرياءه أن يستمر أغضبني فقط فكرة الإجهاض وسرعة توالي الأحداث بعدها ..كان ممكن أن يتركا بعضهما لكن ليس عن طريق قتل جنينهما . ثانيًا ..خيالية ذهابه للعمارة التي كانوا يعيشون فيها سويًا في هذا الوقت تحديدًا ..لكن لا بأس " المخرج عايز كدا :) " ثالثًا ..كانت فريدة تتألم وبشدة لفقدانها ميجو بصفة تكاد تكون نهائية ، حزنت لنهايته وأحببت شخصية والدته كثيرًا عكس شعوري تجاه "يامنة" والدة سليم في " أريد رجلًا " لانصافها وعقلها على رغم من بساطتها وعدم تعليمها .. استغربت اسم الرواية طوال احداثها وبحثت لماذا "الحرمان الكبير"إلي أن جاءت اللحظة التي تحدثت فيها ماجي عن ميجو ..يا الله مؤلمة فعلًا .. من أكتر ما يروق لي في أعمال "نور" حوار شخصياتها الداخلية مع أنفسهم قبل أن يكون مع ممن حولهم ووصفها للمشاعر الإنسانية بدقة وموضوعية كبيرة .. صديقتي اللي أخدت منها النسخة دي زعلانة جدًا من موضوع ماركات العطر والأحذية والازياء التي كانت فريدة تستخدمهم ..ع الرغم من جهلي التام بكل ما قرأت من ماركات لكن أجد أن ذلك كان في نطاق الرواية نفسها لتوضح لنا مدى الثراء الفاحش التي تحيا به فريدة وعلى الجابن الآخر الفقر المدقع الذي يعيش فيه حازم . أحببت كل الشخصيات "مصطفى " ،"ماجي" ،"ميجو" ،"هاني" .. حتى مروان أشفقت عليه في النهاية لما عرفت بما فعلته أمه بأبيه .. في المجمل استمتعت بيها جدًا وطلعتني من مود كآبة ..سلمت يمناك أستاذة "نور" الإهداء والمقدمة تحححححححفة .. :) مقتبسات "إن الاعتراف بالعجز أكثر ألما من العجز نفسه "
"من قال إن الذين يطلقون الرصاص على أنفسهم لا يتألمون "
"جرح الكرامة والحب لما بيبقى كبير زي الموت"
"يا إلهي كيف تمضي بنا الأيام والأعوام لنكتشف فجأة أننا أضعناها في غباء ؟!"
"كيف نظن أننا نشعر بما يحدث لمن نحب ونكتشف أننا لا نعرف حتى ما يحدث لنا أنفسنا"
"عندما يقتلنا الألم نزداد صدقًا وحكمةً"
"الصمت والكبرياء قد يقتلان أحلام العمر الكبيرة"
#ع الهامش كدا ..كلامها عن السيارات التي تمتلها فريدة وأسرتها أمتعني :) عارفة أنها اتكلمت عنها عشان تورينا مدى البذخ الذي يعيشون به :) ،سيارة مشيرة هي الوحيدة اللي أول مرة أعرف اسمها :)
الراوية جيدة جدا ، من الروايات القلائل التي أنجزتها في وقت قصير حوالي يوم ونصف اليوم ، كنت أمسكها وأقرأ في المواصلات ، في كل وقت ، أريد أن أنجزها أعرف ماذا سيحدث بعد ذلك من أحداث وهذا كله بسبب تلك الحبكة التي أستطاعت الاستاذة نور أن تحبكها وتنسجها في براعة ، هذا بالاضافة إلي التشويق الواضح والظاهر التي كانت تصنعه وتتركه لك في نهاية كل فصل صغير ، فهي تدفعك بقوة لا منتهاية إلي أن تقرأ وتستزيد حتي تعرف بما حدث الحب الطبقي هذا هو المشكلة الأولي التي كانت توضحها ، وكانت تحاول أن تعالج بعض من آثارها من خلال فريدة والحب العظيم الذي أحبته إلي حازم هذا النقيب ، نقيب الشرطة ، من أسرة متوسطة الحال ، الذي أحب ابنة الدكتور مصطفي سالم أشهر وأكبر دكتور في الجراحة ربما هي هي نفس الفكرة القديمة ولكن بمفهوم عصري ، حيث قديما قدمها الأستاذ العظيم يوسف السباعي في رائعته رد قلبي ، علي ابن الجنايني الذي أحب ابنة الباشا ، هي هي الفكرة ولكن بأسلوب عصري ، ابنة الدكتور أحبت الظابط ، وهنا يبرز سؤال لم الظابط هو المحور قديماً وحديثا ؟ شئ عجيب
هذه الراوية إذا عوجلت كنص سينمائي أو سيناريو لمسلسل ستكون رائعة جدا جدا ، وستبهرنا إذا تحولت بالفعل ،
أعجبتني جدا جدا جدا جدا شخصية فريدة لأول مرة ألتحم مع شخصية في رواية بهذه الدرجة ، شخصية مرهفة الحس ، جميلة ورائعة ، وذات عقل حكيم ، لا يحمل للناس ضغائن
اللغة السريدية عند الأستاذة نور رائعة جدا ، والعامية ستشعر بأنها ليست من السعودية بل إنها من السنبلاوين _ قلت السنبلاوين ولم أقل من شبرا لاعتزازي بالبلد الذي أنتمي إليه ، ولا ينتمي إليّ _
لو كانت هناك تجمه بعد الخامسه لاعطتها لهذه الروايه بلا شك. كيف جسدت الكاتبه الرائعه قسوه الحياه بهذا الشكل؟ تعيش في الحياه لتقع في مشكله ثم تحظي ببعض الامل ثم تقع في مشكله اخري و تكتشف ان مشكلتك الاولي لم تكن مشكله. كيف وصفت حرمان الام من ابنتها في فريده و امها و في فريده و ميجو و في ماجي و حرمانها من الاطفال كيف صورت حرمان الزوج من الشعور بالامان و المسئوليه كما صورته في حازم و حرمان الزوج من الكفايه و الامان كما في مروان
كيف رسمت الحرمان الكبير في انه حرمان الثقه و الرضا و الرحمه حين ينظر الانسان لما ليس لديه .. اعجبتني الروايه جدا واقعيه بدرجه كبيره تصوير نور عبدالمجيد و وصفها للاشياء و الاشخاص غايه الروعه جعلتني اعيش في بيت مصطفي سالم و سقط قلبي حين قرأت ان حازم قد اخذ ميجو صدمت عندما مات حازم شعرت بالراحه عندما حست ميج�� بامها في نهايه الروايه
رواية ليست بجديده .... ربما قرأت مثلها من قبل كثيراً.... او شاهدت أعمالاً دراميه بنفس السيناريو مسبقاً ..... لكن جذبنى اسلوب نور جداً حتى انى انهيت الرواية كلها فى قعده واحده .... دائماً تأسرنى الحكاية القائمة على علاقة الصداقة والحب بين الابنة والاب .... اكثر ما جذبنى علاقة فريده بمطصفى الاب بصرف النظر عن مأسيها مع الاخرين ... ولاسلوبها وتأثرى به اعطيت الاربع نجوم ولتكرار الفكره حذفت النجمة الاخيره .... ارشحها لعمل درامى مع تقليل العذاب على فريده اكثر
قصة قديمة... تفاصيل كتير ملهاش لازمة! خاصة حوار اسامي البرفانات والماركات وغيره.. شخصيات ثانوية كتير ممكن نتخلي عنها... الوقت بيعدي بسرعة رهيبة !! موت حازم مكنش له لازمة !! كان ممكن تديهم فرصة تانية... يعني يكون حازم بدل هاني ... نهاية عجيبة... متبسطش اوي، بس هديها فرصة تانية :) ده اول كتاب اقراه ليها...
فى حياتى لم اقرا بهذه الشراهة !! ان اجلس ممسكا بالكتاب لمدة تزيد عن الاربع ساعات فهذا لم افعله قط !! رواية نمس الاحاسيس .. تمس القلب .. نور عبد المجيد وحدها تفعل بى هذا !!! رواية رائعة حزينة كعادة الكاتبة لكنها مبدعة فى كل شئ .. حقا يأت الفجر بعد عتمة الليل .. تعلمت هذا من هذه الرواية فهى ليست مجرد قصة !!
لقد كانت بدايتي مع نور برائعتها اريد رجلا.. و توقعت ان اجد مستوى مشابه لكن هذه الروايه لم تكون بالمستوى المطلوب ابدا ... تحطم سقف توقعاتي.. فما وجدته كان قصه كلاسيكيه عَن الفوارق الطبقيه التي من الممكن أن تدمر اي حب.. مااعجبني فقط كلام ماجي مع فريده عند مرض مصطفى والدها عن التطرف بالمشاعر.. الذي اوصلها لحالتها.. مروان قد لا يكون جلادا كما حاولت فريده و مصطفى ان يصوراه.. لكن إهمال فريده له قد يكون السبب فيما الت اليه الأمور.. هي لم تحاول ابدا ان تعطيه فرصه حاولت أن تحافظ ع مسافه بينها و بينه كما لم تحاول أن تعطي فرصه لحازم.. اعتقد ان فريده كانت الجلاد و ليست الضحيه
انهيت قراءة الرواية الآن و في الحقيقة لست راضية تماما عن محتواها، لماذا كل هذا التعقيد؟ الكاتبة ادخلتنا في متاهة طويلة حتى احسست باليأس وانا اقرئها، جعلتها كلها حزن و احباط و كآبة و خيبات متواصلة، الشيء اذا زاد عن حده يصير نوعا ما مملا. لا يمكنني القول انها لم تعجبني اطلاقا؛ لقد استمتعت بها خصوصا في البداية، كان اتجاه الاحداث مشوقا جدا ومميزا... و ما اعجبني اكثر كان ذلك الايضاح الذي لمحت اليه الكاتبة بعد انفصال فريدة و حازم: ان الحب ليس دائما كافيا لاتمام العلاقة وليس كل مايتطلبه نجاح ارتباط ما. وثمة تساؤلات حيرتني؛ من بينهم اختيار الكاتبة لهذا العنوان، لقد جسدت جميع انواع الحرمان هنا فمالذي تقصده "بالحرمان الكبير" تحديدا؟ لأن كل الاحداث بدت مأثرة، و ارى ان الحرمان من الأم في الصغر لايقل شأنا عن الحرمان من الحب الصادق، او الحرمان من السعادة... على كل حال النهاية فيها شيء من العدل و الرضى. على الاقل صار من الواضح ان المشاكل و الآلام سوف تخف و الكل سيصبح حاله احسن.
طبعا كالعاده جسدت نور المشاعر الانسانيه بشكل خرافى ، حسيت ان الابطال دول لحم و دم ، صحابى انا اعرفهم. على طول اقرا روايات و اتاثر بس عادى يعنى. ، انما فى دى حسيت بوجع فى قلبى على ناس بتضيع حبها ، و سعادتها. حسيت بحزن بشع و دةكان مضايقنى ليه اتنكد و انا يقرا روايه :D و الروايه حلوة جدااااا و ممتعه ، بس اربعه نجوم دول ل٣ اسباب اولا لييه حازم يموت ؟؟ليه ماتلاقيش بنتها و تتجوز حازم و و تبقى النهايه السعييدة اللى عمرها مابتحصل :/ ليه هانى مش حازم و النهايه المفتوحه للروايه ميجو هتحبها و تصدقها و لا هتعند كنت عاوزة نهايه سعييييده ، و ليه الاحداث سريعه ، قابلت حازم هوبا ٣شهور حازم اتقدملها و فجاة ٣سنين لييه الجرى!؟؟ عامة انا سعييده جدا برواياتك. لانها بجد انسانيييه جدا
مافيش جديد فى القصة لكن أسلوب نور دائماً فيه شيء جميل فى السرد ووصف المشاعر الانسانية ويعجبني حبها للكتابة باللهجة المصرية رغم انها سعودية بعد هيفاء البيطار هى الكاتبة الثانية التى ارغب فى قراءة كل ما تكتب.
كل اللي ممكن أقوله أن الكتاب دة لمس قلبي وكعهدي بنور عبد المجيد هادئة ناعمة في كتابتها. فعلا رواية أكتر من رائعة لدرجة أني خلصتها كلها في يوم واحد. تحياتي
تجنن الرواية بس دايما بعد ما اقرا رواياتك اسال نفسي مئة سؤال .. ميجو رجعت لامها ولا ظلت مع هاني و و و .. احب كتاباتك لاني ابقى بعدها اشهر اخمن واسال نفسي .. احبك نور