ŷ

Jump to ratings and reviews
Rate this book

السلطان الحائر

Rate this book
احدى أشهر مسرحيات توفيق الحكيم التى اثارت جدلاً ضمن مؤلفات توفيق الحكيم التى تم اعادة نشره ضمن مشروع دار الشروق لإعادة نشر الأعمال الكامله لأبى المسرح العربى

199 pages, Kindle Edition

First published January 1, 1960

40 people are currently reading
2,431 people want to read

About the author

Tawfiq Al-Hakim

179books732followers
Arabic page توفيق الحكيم

Tawfiq al-Hakim or Tawfik el-Hakim (Arabic: توفيق الحكيم� Tawfīq al-Ḥakīm) was a prominent Egyptian writer. He is one of the pioneers of the Arabic novel and drama. He was the son of an Egyptian wealthy judge and a Turkish mother. The triumphs and failures that are represented by the reception of his enormous output of plays are emblematic of the issues that have confronted the Egyptian drama genre as it has endeavored to adapt its complex modes of communication to Egyptian society.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
748 (32%)
4 stars
878 (37%)
3 stars
544 (23%)
2 stars
112 (4%)
1 star
31 (1%)
Displaying 1 - 30 of 234 reviews
Profile Image for يسرا صلاح الدين.
74 reviews26 followers
August 13, 2021
المسرحية كلاسيكية بالدرجة الأولي و ذكرتني بحادثة تاريخية فريدة من نوعها عندما وقف قاضي القضاة العز بن عبد السلام أمام السلطان و أفتي بشجاعة أن المماليك الذين يحكمون المصريين و كانوا أمراء الجيش ومسؤولين في الدولة لم يثبت تحريرهم من الرق
و بما أن الملك اشتراهم بمال بيت المال، أصبحوا ملك للدولة و يجب بيعهم في مزاد علني، غضب المماليك و لكن انصاع المماليك في النهاية و باعهم العز بن عبد السلام بالفعل في مزاد علني بأعلى الأسعار ثم أعتقوا جميعا، وقد سجل هذا الموقف - بقلمه البـارع وأدبه الرفيع- الأديب مصطفى صادق الرافعي - رحمه الله - في كتابه "وحي القلم" تحت عنوان "أمراء للبيع" وألف أحد المعاصرين كتابا سماه: "العز بن عبدالسلام بائع الملوك".
Profile Image for Huda Aweys.
Author5 books1,436 followers
April 1, 2015
من اهم مسرحيات توفيق الحكيم ، اتناولت جدليات فلسفية مهمة عن .. الحرية .. الاختيار .. الحب .. بشكل مسرحي رائع
و كذلك عالجت فكرة مهمة ، و مثيرة للجدل ايضا
و هي .. التلاعب بالقوانين و التحايل عليها
من قبل واضعيها ،
و القائمين على تنفيذها ...
Profile Image for Esraa Gibreen.
268 reviews247 followers
September 2, 2020
"السيف يعطي الحق للأقوى، ومن أدرى غدا من يكون الأقوى؟... فقد يبرز من الأقوياء من يرجح كفته عليك... أما القانون فهو يحمي حقوقك من كل عدوان؛ لأنه لا يعترف بالأقوى... إنه يعترف بالأحق."
Profile Image for Mohamed Osman.
574 reviews467 followers
April 26, 2013
في الغالب هي المصادفة لا أكثر التي تجعل اختياراتي من الكتب التي ترافقني علي طريق مصر الإسماعيلية هي كتب توفيق الحكيم لكن هذه المرة و مع مسرحية السلطان الحائر حدث لي موقف طريف ، هو أني اندمجت في القراءة لدرجة لم تجعلني اشعر بانسلال الركاب من حولي و أني اصبحت الراكب الوحيد في العربة و الأطرف أن السائق لم ينبهني بل ظل منتظرا حتي التفت اننا وصلنا إلي نهاية المسار

المسرحية ممتعة و انتهيت من قرائتها سريعا كما ينساب الماء من أصابع اليد ، الفصل الأول من المسرحية كان الأكثر إمتاعا لي ولولا معرفتي بتوفيق الحكيم لقلت أنه سيلعب لعبة تجعلنا نصل إلي نهاية المسرحية دون أن نعلم ما هي تهمة ذلك الرجل المحكوم عليه بالإعدام ، لكنه برع في نهاية كل فصل أن يأخذ الأحداث إلي منحني جديد

ما لم يرق لي في هذه المسرحية هو تلك النهاية الباترة و التي أشعرتني بأنه يريد إنهائها علي عجل ، ولم يرق لي أيضا ذلك التحول الذي حدث لشخصية القاضي فأنا أجده غير مبرر علي الإطلاق

بعد المسرحية توجد بعض المقتطفات عن مسرحيات توفيق الحكيم في الخارج وعن مسرح توفيق الحكيم و التي ذكرتني بمناقشة قديمة مع بعض الأصدقاء عن مدي استحقاق توفيق الحكيم جائزة نوبل بل عن تفوقه علي نجيب محفوظ
و أنه كان أجدر به من تلك الجائزة

لم أشاهد المسرحية التي مثلت علي المسرح لكن يوجد رابط لها علي اليوتيوب لمن اراد مشاهدتها بجوار قرائتها أو بدلا من قرائتها
Profile Image for Sara.
638 reviews783 followers
August 27, 2014
أعجبتني :)

حلوة جدًا

وأكثر ما لفت إنتباهي رغبة السلطان القوية في السير في طريق القانون لنهايته رغم أنه طريق محفوف بالمخاطر والشكوك بالنسبة لموقفه

الوزير كالعادة شخص انتهازي وسخيف رغم حرصه على مصلحة الدولة

قاضي القضاة نوعـًا ما أعجبني

قصة المحكوم عليه والجلاد طريفة للغاية وأضفت على المسرحية جوًا من البهجة

الغانية أبهرتني

أعجبتني المقاطع التالية :

- "رُب شهيد مجيد له من التأثير والنفوذ في ضمير الشعوب ما ليس لملك جبار من الملوك"

-"عندما يجتاز إنسان أقصى حدود السوء فإنه يصبح حرًا"

نستفيد من هذه المسرحية أن القرارات الحاسمة والمصيرية في الحياة عليك أن تتخذها وحدك سواءكنت سلطـانـًا يلتف حوله الناصحين أو عبدًا فقيرًا بلا حيلة.


أنصح بقرائتها فهي جميلة جدًا :)
Profile Image for Mohammed Zaitoun.
Author7 books98 followers
January 12, 2022
مسرحية مثيرة في البداية ومشوقه ولكن عندما نصل الى وسط المسرحية تشعر بسذاجة الحوار مع علمي الآن أن أحداث شبيهه بذلك قد حدثت في عصر المماليك والشيخ العز بن عبد السلام ولكن اجدها في زمننا هذا بعيدة كل البعد عن الواقع فكنت انتظر دائما في اي وقت من المسرحية ان يشهر السلطان سيفه ويقطع رقاب كل من يعترضه ولكن صارت المسرحية كالحلم الجميل فحتى بيت الدعارة في بداية المسرحية قد اصبح بيت فاضل واصبحت صاحبته الغانية في اول المسرحية سيدة كريمة مثقفه

وما يضايقني حقا هو أن الحكيم دائما ما يضم في كتبه ما ترجم له في الغرب وما كتب عنه كأنه يقول لنا عليكم أن تروا ما كتبه عني مثقفوا الغرب يا اوباش
لا تجد كاتب يفعل مثل هذا
Profile Image for Menna Ali.
174 reviews550 followers
October 4, 2023
«إنى معترف بما للسيف من قوة أكيدة ، ومن فعل سريع وأثر حاسم ، ولكن السيف يعطى حق للأقوى ومن يدرى غداً من يكون الأقوى ؟ »

سلطان حائر بين تطبيق القانون وبما فيه من راحة للضمير أوالتحايل عليه وخداع النفس أيهما سيختار؟
Profile Image for Hamada Mostfa Abdo.
87 reviews167 followers
November 18, 2009
ترى ايهما اولى بالاتباع؟
السيف ام القانون؟
سؤال حائر على مر التاريخ
يحاول الحكيم الأجابه عنه فى تلك المسرحيه والحق انه وفق فى الاجابه ويصل الى ان القانون هو الاحق بالاتباع رغم ما يحمله من مشكلات الا انه فى النهايه الافضل والاعدل والاحسن تاثيرا والافيد للدوله والنقطه الاخيره هى الاهم
Profile Image for Ramy.
1,315 reviews810 followers
January 21, 2014
فقط لو كان لدينا حاكم مثل ذلك السلطان المحترم لسلطان القانون.....
حتى القاضى قد يحيد و انما القانون لا يحيد...
قد يعود لك حقك اذا كنت قوى و لكن فى وجود قانون قد ياخذ الحق منك حتى لو كنت قوى ان لم تكن صاحب حق فيه ....
السيف قد يفرضك على الناس و لكنه قد يعرضك للوم و المسألة
و لكن القانون قد يتحدى رغباتك و لكنه يحمى حقوقك و حقوق غيرك ....
المظاهر خداعة فوكيل محترم استطاع شراء السلطان ل غانية
و حتى الغانية اتضح انها ليست غانية فى نهاية الامر
اعجبتنى لعبة المؤذن فى اول الرواية و فى اخرها
اذان الفجر لا الفجر نفسه .....احيانا الاعتبارات والقيود التى يضعها الانسان يضعها فى موضع سامى اسمى حتى من الحقائق فى المرتين اخر الفجر و قدمه و ترتب على اذانه نتائج ...
انتظرت ان يتزوج السلطان الغانية و لكنه لم يفعل
لو كان اختار السلطان طريق السيف كانت المسرحية انتهت فى 3 ثوان و لكنه اختار طريق القانون لتكون هناك مسرحية و قيمة سامية و هو ما لا يوجد فى الواقع فكم من سلاطين انفذوا امر السيف و لاا يزالون فى عصرنا الحديث و ان لم يوجد سيوف و انما دبابات و مدافع و رشاشات و قنابل غاز....
ذكرنى موقف الوزير و القاضى من سرية المحاكمة بما نراه فى ايامنا هذه
اتسأل هل كان سيستطيع الطغاة الهروب من الشعوب اذ ما تمت المحاسبة علنا فى ميدان عام ؟
فمتى يحكمنا السلطان الذى ينفذ امر القانون فى نفسه قبل ان ينفذه فينا ؟متى؟

استمتعت مع قراءة النص الاصلى ب مشاهدة المسرحية مصورة ابيض وا سود
فاخر فاخر محمد الدفراوى سميحة ايوب

و لاحظت حذف حوالى 10-20 % من النص الاصلى للمسرحية فى النص التمثيلى و تبديل بعض الكلمات و لكنها اكيد الرقابة وقتها
...فى راى المتواضع الذى لا يفرق شيئا اعيب على استاذنا توفيق الحكيم تكرار نفس المعنى فى 3-4 جمل متتابعة على لسان الشخصيات...و لكن ربما ادى ذلك لاختصار المشاهد و المسرحية كلها فى نهاية الامر و هو ما لم يكن يعجب كاتبنا الكبير بالطبع و لكن ربما هى هى سمة الادب وقتهم التفزلك اللغوى لامتاع القارىء بينما نحن نعشق السرعة و التلخيص وا لتبسيط فى ايامنا هذه
و اخيرا الشكر واجب لمن رشحت لى هذه المسرحية الاخت زهرة اندلسية
Profile Image for Amr Mohamed.
905 reviews366 followers
March 12, 2015


انا كتبت قبل كدا انى قرأت بنك القلق لتوفيق الحكيم لأنه قال فى كتاب عودة الوعى انه حاول يوضح لناصر او للنظام مدى الظلم او الخوف الى كان موجود وقتها ..
وفى بنك القلق لمح تلميح بسيط.. لكن فى الرواية ده مفيش اى تلميح نهائي لحكم ناصر

مسرحية سيئة
ملك ايام المماليك اكتشفوا مرة واحدة انه لسا عبد ومحدش عتقه, فالملك قال مفيش مشكلة اللى هيقول انى لسا عبد هقطع رأسه أو نقول انى الملك السابق اع��قنى فالقاضى قاله لاااااااا لازم تلتزم بالقانون ونبيعك فى مزاد علنى.
طيب ماشي على اساس ان الملك اقتنع انه يلتزم بالقانون, المهم عملوا مزاد وهمي واشترطوا ان اللى يشتري الملك لازم يعتقه فى نفس اللحطة.

مين اشتري الملك؟ واحدة مشهورة انها عاهرة فاشترته وقالت ده بقا ملكي ومش هعتقه ويقضى معايا يوم على الاقل فى البيت..
كل الى الناس اللى حوالين الملك حتى القاضى حاولو يعملوا خدع عشان الملك يتم عتقه فالملك قال عليا نعمة ميجوزش , الست عندها حق وراح قضى الليلة معاها وطلعت مظلومة ومش عاهرة وبتبيع سبح..
بس الحمد الله ومشى الصبح وروح علي بيتهم

يعنى افهم انا ايه من القصة ان العاهرة طلعت بنت ناس وكانت مطلقة وان الناس الى حوالين الملك وحشين وهو رجل عايز يلتزم بالقانون ولا ايه عشان بس ميتحرقش دمى
Profile Image for Matthew Petti.
75 reviews
December 1, 2021
A really funny satire set in medieval Egypt. I don't want to spoil exactly what happens, but the play is based on a real historical incident called the Selling of the Kings, where an Islamic scholar ordered an Egyptian sultan to sell himself into slavery. Al-Hakim takes that story to its logical extremes with absurd, hilarious results.

The story ends up revolving around a woman who ignores society's judgement in order to live freely, which is surprising since al-Hakim was supposedly a huge misogynist. (His nickname was عدو المرأة, the Enemy of Women.) There's lots more comical side-stories, like a prisoner who gets his executioner drunk, then begs to be killed sooner because the drunk executioner is so annoying. It's a shame the play hasn't been translated into English, as it's a great example of both classical Arabic writing and modern humor.
Profile Image for Muhammad Abdussalam.
33 reviews1 follower
July 26, 2013
(قاضي القضاة مخاطباً السلطان): إني معترف بما للسيف من قوة أكيدة، وفعل سريع، وأثر حاسم، ولكن السيف يعطي الحق للأقوى، ومن يدري غداً من يكون الأقوى؟ فقد يبرز من الأقوياء من ترجح كفته عليك! أما القانون فهو يحمي حقوقك من كل عدوان؛ لأنه لا يعترف بالأقوى.. إنه يعترف بالأحق.. والآن فما عليك يا مولاي سوى الاختيار: بين السيف الذي يفرضك ولكنه يعرضك، وبين القانون الذي يتحداك ولكنه يحميك!
Profile Image for Mohamed El-Attar.
297 reviews536 followers
July 22, 2013
.

السلطان: لن أنسى انى كنت عبدك ليلة
الغانية: فى سبيل المبدأ والقانون يا مولاي

عبقرى الحكيم ده والله

.

Profile Image for Mohamed Tarek.
45 reviews14 followers
September 18, 2022
من اجمل ما قرأت لتوفيق الحكيم بتشوف كمية بلاغة وعمق في الحوار بين الشخصيات وكوميديا وسخرية في مواقف وأحداث المسرحية إلا أن النهاية لم تكن أفضل شئ في المسرحية
Profile Image for Harith Alrashid.
984 reviews76 followers
November 17, 2020


السلطان: لن أنسى انى كنت عبدك ليلة
الغانية: فى سبيل المبدأ والقانون يا مولاي
Profile Image for Esraa Diab.
9 reviews1 follower
January 4, 2015
السلطان الحائر وبدايتى مع المسرح العربي

اول مسرحيه اقوم بقرائتها وعلى ان اعترف انى احببتها كثيرا .. كانت بدايه موفقه حقا ^^^

توفيق الحكيم لديه اسلوب جميل في توزيع الادوار ووضع الحكم داخل السطور .. اسلوب سلس وجميل لم يأخذ منى الكثير حتى انهيها في جلسه واحده ..

المسرح العربي كالانجليزى كما درست .. الشخصيات هى من تقدم القيمه الاخلاقيه وكل شخصيه هى تجسيد لفكرة معينه ..

السلطان هو تجسيد لاى حاكم نريده في مجتماعتنا .. الحاكم الذي يستمع للمنطق والعقل والقانون وليس السيف .. من يملك شخصيه قويه وحازمه على اخذ قرار مصيري .. من يملك من الحكمه والهدوء ان يتقبل نتيجه افعاله .
طبعاهذه الشخصيه ليست موجوده في حياتنا .. لا يوجد مثل هذا الحاكم .. لكن لا مانع في ان نحلم

الوزير .. الشخصيه العسكريه المتعارف عليها .. التى تريد ان تحكم بالسيف .. هى لا تفكر بعقلها بل بيدها

القاضي .. ممثل القانون والحق .. كانت متمسكا بالقانون وعدم الاحتيال لكن لفت نظرى انه في النهايه عندما تعلق الامر "بكلام الناس" تلك الافه المستفزة في حياتنا .. قرر ان يتخلى عن مبدأه ايضا


الغانيه الراعي الرسمى لـ " اذا كنت لا تفعل شيئا خطأ فليذهب كلام الناس للجحيم"
لا يمككنى فعل شئ سوى ابداء اعجابي بها


المسرحيه في مجملها كانت حقا جميله جدا
من القيم الاخلاقيه التى استفدتها هى :-

القانون هو القوة الحاكمه وليس السيف
كن قويا بما يكفي حتى تواجه الحقيقه وتقبل نتيجتها
اذا كنت لا تفعل شئ خطئ فليذهب الناس للجحيم
لا تحكم على شخص لا تعرف نواياه

اشكر الله لو ان لك حاكم كالسلطان الحائر :)
Profile Image for Ibrahim.
290 reviews29 followers
February 15, 2016
في رأيي، أن المسرحية من حيث البنية الروائية لها أو القصة التي قامت حولها، كانت متواضعة ..
لم يُضفِ عليها بريقاً أو يزيدها إلتماعاً إلا القضية التي عالجتها تلك القصة وأخضعتها للنقاش، وهي قضية أزلية تتعلق بالتلاعب بالقوانين والتحايل عليها ومحاولة تأويلها، من قِبل السلطات المنوط بها حماية هذه القوانين، والتأكد من إقرارها، والسهر علي تنفيذها، وذلك لخدمة أغراض غير أخلاقية ولإستخدامها أداةً أو عصا لبطش المعارضين أو المخالفين أو مَن ليسوا علي هوي السلطة .

وعلي ما يبدو، أن الحيل والمخاتلات كانت واحدة منذ الأزل، كإتهام المخالف في الرأي بالجاسوسية مثلاً أو العمالة لصالح عدو خارجي ..

وطبعاً مسار الأحداث بالشكل الذي تم وانتهت إليه الأمور هو رسالة المؤلف ؛ أن اختيار طريق القانون والخضوع له والنزول عند أحكامه، بقدر ما هو يحتاج إلي صبر وشجاعة، يوصل في النهاية إلي حل المشكلات حلاً سليماً دون إلحاق ضرر بأحد أو إزهاق أرواح، أو إراقة دماء .

أما من حيث الأسلوب، فالمسرحية جاءت في صورة بسيطة، وبأسلوب سهل، مبسّط، كأغلب أعمال الحكيم .
Profile Image for سارة درويش.
Author7 books5,606 followers
December 1, 2010
مش بحب اسلوب المسرحيات
بس عجبتني الفكرة اوي :)
Profile Image for Wafa.
156 reviews1 follower
May 4, 2015
لما اكون قريت المسرحية دي سنة 2008 و مش مفتكرة أصلا إني قريتها
فهل معنى ده إني فهمتها؟؟
أو يحق لي إني أقيمها؟؟

مش عارفة
Profile Image for Rand Safi.
146 reviews25 followers
March 16, 2015
إن من علامات المجد أن يخضع السلطان للقانون كما يخضع له بقية الناس.

السيف يعطي الحق للأقوى، القانون يعترف بالأحق .
Profile Image for Maha Eid.
50 reviews9 followers
October 11, 2023
في بادئ الأمر ، ذُهلت من المثالية الشديدة لحكم السلطان . علي مر الأزمان لم نري ذلك النموذج أبداً. يوجد أيضاً تناقض عريب في مجريات الأحداث ، لا أدري أهي حيرة فعلا ، أم أنها نموذج قصصي لازدواجيىة المعايير المنتشرة في أنظمة الحكم في جميع بلدان العالم ، حيث الانشغال بوضع القوانين ليتم خرقها وتجاهلها متي أرادو ذلك . هذه النقطة بالتحديد ظهرت ملياً ، إذ أن السلطان كلما فاض به الأمر لجأ إلي خيار السيف . المرأة في المسرحية نموذج مهم جداً أو ربما رمز لنوع من الفضيلة الغير مألوفة .
المسرحية مليئة بالتناقضات التي تخالف الحيرة ، هي تناقض بين المبادئ المعلنة والأفعال الحقيقية . آثار انتباهي واهتمامي أن القاضي أصر علي التزام القانون وفي نفس الوقت التلاعب به لإخراج السلطان من مازقة ، أحيرة هي حقاً أم أنها مسألة أهواء ذاتية .
Profile Image for Mohamed Mostafa.
21 reviews1 follower
May 31, 2024
اول تجربة لي مع المسرحيات
ولن تكون الاخيرة
توفيق الحكيم وعبقريته ماذا ننتظر منه سوي عمل عبقري
مسرحيه لذيذة ورائعة ومشوقه
تتحدث عن ملك حائر بين ان يتخذ قراره بالسيف او القانون
ولن اتحدث عن قصة المسرحيه اكثر من ذلك حتي لا احرقها …لك� تستمتعوا بها
المسرحية بها رمزيه وعلي ما اعتقد لو عشر اشخاص قراؤها كل شخص سيفهمها بطريقه مختلفه عن الاخر
فهي تبين التلاعب بالقوانين من قبل واضعيها و الحرية والاختيار
وضرورة ان يتخذ الملك قراره وهو علي اشد اقتناع به
بس كده وشكرا
Profile Image for Doaa.
42 reviews
November 30, 2018
أعجبنى وصف شخصية الجلاد والوزير فهو وصف واقعى
أما القاضى من وجهة نظرى أنه لا يحسب الأمور جيداً خاصة فى هذا الموقف
نعم أنا مع سيادة القانون على الجميع لكن كان يمكن حل المسألة ببساطة بدل من التعرض للمخاطر
على كل حال رواية جيدة فهى ��برز أهمية تطبيق القانون حتى لا يتحول المجتمع الى غابة
Profile Image for Qahtan Aljazrawi.
421 reviews38 followers
March 5, 2017
السلطان الحائر

تبقى رائعة الأديب المصري توفيق الحكيم هي مسرحية السلطان الحائر ، لانها منسوجة من خيوط بُطُون التاريخ و تحاكي الواقع في جميع الازمان . توفيق الحكيم يعد عميد المسرح العربي الفكري ، فمسرحياته تمثل على خشبة المسارح و تقراء كلماتها في بُطُون الكتب بيسر و سهولة .

في رايي الشخصي ، السلطان الحائر تتفوق على مسرحياته المشهورة أهل الكف و شهرزاد ، لانها مسرحية هادفه و ذات رسالة قيمة .

في البدء ، تشرع ستائر المسرحية على شخصية الجلاد و النخاس المحكوم عليه بالإعدام ،لتدور رحى الحوار ما بين جدلية تنفيذ العقوبة و بين طلب محاكمة عادلة قبل تنفيذها ، تنفيذ العقوبة مرتبط بآذان الفجر ، حالما يصدح صوت المؤذن في السماء يُذن للجلاد تنفيذ عقوبة قطع راس النخاس . و هنا تظهر شخصيتان محوريتان و هما المؤذن و الغانية ليلعبوا دورا مهما في تاخير العقوبة لبره من الوقت ، مما يسمح للنخاس ان يطلب محاكم عادلة من السلطان و وزيره .

السلطان الحائر ، هو ذلك السلطان الذي أتى من خلفية العبودية ليكون مولى في قصر الحاكم الذي بدورة أتى من نفس الخلفية ، عدم عتق رقبة الحاكم جعل الامر يؤل ملكية السلطان و تبعيته الى بيت مال المسلمين. السلطان خير ما بين اختيار القانون و السيف ، مما جعل السلطان يقع في بحر الحيرة و التيه ما بين الخيارين القانون و السيف ، تنفيذ القانون يجعل من السلطان مولى تابع لبيت مال المسلمين و يعتق فقط في مزاد علينا يزايد عليه الرعية ، وتنفيذ حد السيف الصارم الذي يبتر رقاب الرعية الذين يتطاولون على السلطان و يصفونه بالعبد المولى .

سلطان الحائر يتخذ طريق خيار القانون رغم مذاقه المسموم ويباع في مزاد علني يزايد عليه رعيته .
Profile Image for Ahmed Rayan.
66 reviews23 followers
October 9, 2014
العبقرية ليست غريبة عن أديبنا العظيم

بعدما أنتهيت من قرائتها راودنى أحساس اشبه ما يكون بأحساس أعرابى دُعى إلى وليمة وما أن جلس إلى المائدة و غازله أحساسه بالنهم واللذة حتى سمع صوتاً يعلن إنتهاء الوليمة دون أن يشبع أو يرتوى . جذبنا توفيق الحكيم إلى ذروة المتعة فى الرواية ثم قرر أن تقف عدسته عند إنتهاء القضية .

ورغم ذلك فأنا بأعترف أنى استمتعت جدااااا بالمسرحية واتعلمت منها

عجبتنى شخصية الغانية جداااااااااااااا . نموذج مش معتاد نادر .يجتمع فيها الجمال والذكاء والحصافة وسرعة البديهة واللباقة . تركت خلفها أحاديث الناس عنها وسمعتها التى تلوكها الأفواه دون أن تلتفت لتزيل عن ثوبها ما رماها الناس بها من دنس.

أعجبنى السلطان رغم نموذجه الذى ندر ما نجده فى تاريخنا المديد قرر أن يعترف بالمشكلة ويواجهها وأختار طريقة المواجهة ولو كانت على حساب عرشه وربما حياته ورفض أن يختار الطريق الأسهل وهو ان يحصد الرأس تلو الرأس وأرتفع مقامه عندما قرر أن يتحمل مسئولية قراره رغم ما واجهه من عثرات . أن يحترم كلمته ولو أصلته الى ان يكون عبدأ لغانية .

الوزير : يتحدث دوما من منطلق السلطة التى تعنى عنده بالضرورة القوة بغض النظر عن الأعتبارات الأخرى . يري أنه بذلك يخدم وطنه ويغض الطرف عن كونه يخدم نفسه بالأساس

النخاس ومسئولية المعرفة : المعرفة حمل ناء به النخاس فقرر أن يلقيه وكاد إلقائه أن يودى بحياته . بس ربنا ستر

القاضى : نوعاً ما أعجبنى . ظل طول المسرحية رجل الحق الشاهر سيفه والرافض لأى طريق إلا الحق . ولكن ياللأسف قرر فى النهاية أن يتلاعب بالقانون (يستطيع رجل الدين أن يتلاعب بالقانون عندما يريد أن يتلاعب )وهو الرمز لرجل الدين الموجود على مر العصور منذ ماقبل عهد كهنة أمون وصولاً لـ (على جمعة )مع مراعاة الفروق

الجلاد يبقى الجلاد :تلك اليد الغاشمة الذى لغت عقلها ووضعت محله أذن تسمع الأوامر لا غير

المؤذن :تلاعب بالآذان مرتين . مرة لينقذ النخاس والأخرى لينقذ نفسه

أجمل ما فى المسرحية الحوار الذى دار بين الغانية والقاضى أثناء المزاد وقوة حجتها فى الرد على تلاعب القاضى

والأجمل منه حوار الغانية والسلطان

المواقف هى اللى بتحدد شخصية الأنسان وحاضره ومستقبله .والاهم من أتخاذ الموقف الثبات عليه

كلام الناس لا قيمة له إلا إذا قررت أن تعيش أسيره
Profile Image for نورهان | El-Badawy.
Author10 books195 followers
February 19, 2015
هذه أول تجربة لي مع المسرح العربي و أراني قد أحسنت الاختيار ، قد وجدت صعوبة في البداية عند قراءة هذه المسرحية لاختلاف نمطها عن نمط الروايات و لكني اعتدت على ذلك و استمتعت كثيرا .
حقاً أعجبتني و أنصح بها .

أكثر ما أعجبني بها احتوائها على كتير من الاخلاقيات و الشواهد التي يجب ان نتعلم منها . و هذا شيء يفتقده كثير من الكتب ، لقد أبدع توفيق الحكيم كعادته في ذلك .
أما عن الشخصيات :
ف أولا : انها الغانية ، كم أعجبني ذكائها و فطنتها و دهائها و تلاعبها بالألفاظ ، رأيت أنها شخصية تثق بذاتها و عندها القدرة على القوة و التحمل .

أما السلطان : ف أراه نموذج للحكام الذي نتمناه في هذه الاوقات ، يحترم القانون و يطبقه على نفسه كأصغر فرد من الشعب . و أكثر ما أعجبني في شخصيته هو تمسكه بالطريق الذي اختاره حتي النهاية رغم العقبات و الصعوبات التي قابلته ، حتي و لو كان سيصبح عبد للغانية طوال حياته .

أما الوزير : شخصية لا تفكر الا في المصلحة التي تراها تنقذ الدولة .

باقي الشخصيات أعدها فرعية و لكن النخَاس : فهو صاحب نقطة التحول في حياة السلطان و الذي أفشي الحقيقة التي يعرفها لعدم قدرته علي تحملها أكثر و هذا ما دعي الوزير إلي الحكم عليه بالإعدام دون تقديمه للمحاكمة .



بعض المقتطفات التي أعجبتني : لسلطان : إن الذي يمضي قدما إلى الأمام في خط مستقيم يجد دائمًا مخرجًا ..�

و حديث الغانية مع القاضي أثناء المزاد ، و حديثها أيضا مع السلطان في بيتها .



تقدم لنا هذه المسرحية نصيحة : ما دمت لا تؤذي أحدا ، دع الجميع يتحدث و أفعل ما تريد .

لن تستطيع تغيير ظنون الناس أو وقف ألسنتهم عن الحديث عنك ، ف دعهم يتحدثون و امض انت قدما .
Profile Image for Abeer.
444 reviews149 followers
June 7, 2018
السلطان في موقف لا يحسد عليه ، ومصيره معلق بمزاد يباع فيه حتى يكتسب شرعيته من الشعب ، فيجد مصيره معلقا بمن اشترته عن طريق مندوب لها ، وهي امرأة غانية .. ولرغبة السلطان في كسب وفقا للقانون لا بالسيف ، فهو يضع نفسه تحت رحمتها ..
لنفاجأ بحوار يتطور بينهما تدريجيا فتنكشف من خلاله حقائق مذهلة ، ولنسمع من فم من تلقب الغانية حوارا يدل على شخصية ذكية ناضجة خبرت الحياة جيدا ، لا يمكن أن تُغلب أو تُقهر .. فيتحول شعورك كفاريء لإعجاب ، ولنعرف أنه ليس كل ما يسمع يُصدق . وقد أعجبتني حكمة السلطان وكيف فضل الخضوع لها لليلة واحدة ، وتحمل قدره إلى أن .. أتى الإنقاذ في النهاية بالحيلة التي قام بها المؤذن ..
المسرحية رائعة .. تنتقل فيها المشاهد بسلاسة ، أعجبني أيضا الحوار الذي في بدايتها بين الجلاد والمحكوم عليه بالإعدام لأنه قال بأن السلطان كان عبدا بيع لسطان قبله مات قبل أن يتم نقل السلطة إليه وفقا لقانون البلد ..
والحوار هنا على لسان كل الشخصيات يعري النفس البشرية ، فالوزير هو المنافق الأعظم ، والقاضي يظهر حرصه على تحقيق العدالة لأسباب خفية داخل نفسه ، فتجده عند الجد في موقف محرج لا يستطيع الخروج منه إلا باللجوء للحيل والتلاعب بالقوانين .
أما المؤذن فهو صورة حقيقية جدا لرجال الدين الذين يلجأون أيضا للحيل لإنقاذ سلاطينهم ، حرصا منهم على مصالحهم الخاصة وخوفا من فقد تأثيرهم على البسطاء والفقراء ..
ويبدو أن الحكم والسلطة فتنة في كل زمان ومكان
Displaying 1 - 30 of 234 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.