ŷ

Jump to ratings and reviews
Rate this book

نزهة الدلفين

Rate this book
في الرواية الكثير من الحب والغيرة والخيانة والمتعةفي وقائع يسردها يوسف المحيميد بأسلوب مباشر أحيانأومرمز في اغلب الأحيان، يستعين المؤلف بالدلفين وأعضائه في استعارات وتشابيه تشغل القارئ ما بين الخيال والواقع. كل هذا في تحليل للعلاقات الإنسانية على خلفية من حضارة الرفاعنة وبارت ونيتشه ولكن بأسولب مبتكر يمزج بين الرمزية والواقعية

157 pages

First published January 1, 2006

3 people are currently reading
67 people want to read

About the author

يوسف المحيميد

18books173followers
(English: )
في ظهيرة باردة، في السابع عشر من رمضان 1383هـ الموافق 31/1/1964م، انطلقت صرخته الأولى، في غرفة علوية لمنزل طيني في حي الشميسي القديم، هتفت جدَّته: ولد! واستبشرت خالته بقدومه بعد سبع بنات، مات الثلاث الأول منهن. كانت أمه تظن أنه سيكون فقيهاً أو شيخاً مرموقاً، وقد تزامن يوم مولده مع ذكرى يوم معركة بدر، المعركة الأولى في الإسلام، والتي انتصر فيها المسلمون. بعد أن بلغ عاماً واحداً انتقلت أسرته إلى حي عليشه الجديد، وهناك عاش طفولته ومراهقته وأول شبابه، حتى الواحدة والعشرين، وقد تخللت طفولته أيام مؤرقة، شارف فيها على الهلاك، لعل أصعبها إصابته بالحصبة الألمانية في السنة الثانية من عمره، والتي كادت أن تقضي عليه، ودخل فيها مرحلة الخدر والصوم الكليّ عن الأكل: "لقد كان الخس الأخضر في حديقة البيت هو نبتة الحياة" هكذا قالت أمه، وقد عاد مرة أخرى من الموت، فصارت تلك النبتة أهم عناصر الوجبة الغذائية لأمه حتى بلغت السبعين من العمر. في السادسة من عمره، أصيب المحيميد الابن الأكبر، مع شقيقيه بتسمم حاد، نقلوا على إثره إلى مستشفى المركزي في الشميسي، فخرج بعد شقيقه الأوسط، بينما مات شقيقه الأصغر في السنة الثانية من عمره، وأصيبت الأم بصدمة كبيرة، جعلها أكثر خوفاً وقلقاً عليه، لكن ذلك لم يلغ وقوعه فريسة سهلة للأمراض. التحق في السابعة بمدرسة الجاحظ الإبتدائية في حي "أم سليم"، وكان يقطع مسافة تتجاوز ثلاثة كيلومترات من حي "عليشة" إلى "أم سليم"، بصحبة أخوه من الأب، وابني عميه الذين يكبرونه في العمر، ويشاركونه في الصف الأول الإبتدائي. وفي الصف الخامس الإبتدائي انتقل إلى مدرسة القدس الإبتدائية في حي "عليشة"، التي كان بابها الغربي يقابل باب منزل أسرته تماما. أمراضه المتكرِّرة، وكونه جاء بعد سبع بنات، جعله يتذرَّع بالمرض أحياناً، كي يظفر بكتاب مستعمل من "المكتبة العربية" في شارع "الشميسي الجديد"، إذ تُحضره له أخته الصغرى كي يتسلَّى وتخفَّ عنه الحرارة المرتفعة، هكذا تربَّى مبكراً على قصص الأساطير: ألف ليلة وليلة، سيرة عنترة بن شداد، سيرة سيف بن ذي يزن، الزير سالم، وسلسلة المكتبة الخضراء للأطفال، ثم "أوليفر تويست" للإنجليزي تشارلز ديكنز، و"بائعة الخبز" للفرنسي كزافيه دي مونتابين؛ وربما كانت سيرة سيف بن ذي يزن المنزوعة الصفحات الأخيرة جعلته يشعل مناطق الإبداع منذ الصغر، واضعاً للحكاية أكثر من نهاية مبتكرة. في العاشرة حصل على جائزة دولية تمنحها اليابان لرسوم الأطفال عن لوحته: "يوم الأم"، وكانت عبارة عن أم تحتضن طفلها، ومجرَّد أن انتقل إلى متوسطة فلسطين المحاذية لشارع "العصَّارات"، حتى أخلص للفن التشكيلي والخط ا

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
6 (4%)
4 stars
8 (6%)
3 stars
29 (23%)
2 stars
48 (39%)
1 star
32 (26%)
Displaying 1 - 23 of 23 reviews
Profile Image for Odai Al-Saeed.
930 reviews2,819 followers
November 22, 2008
لم يخذلني الميحميد في كل ما فرأت له فرواياته لها عبق مختلف عن الاخر فو يجيد في تنويع مواضيعه وهذه الرواية وان كانت من وجهة نظري اقل اثارة من فخاخ الرائحة والقارورة الا انها ممتعة وتستحق القراْة
Profile Image for Abeer.
92 reviews
Read
April 15, 2011
اعترف ان هذه الرواية من ضمن القائمة التي ندمت على قراءتها
هي رواية بالية فحسب
لا أخفيكم أن بصري لازال معلقاً بـسطور " فخاخ الرائحة " ..
أعتقد انه لم يكتب بجمالها شيء آخر
Profile Image for Azizm.
159 reviews1 follower
September 20, 2020
رواية خفيفة و سريعة ليوسف المحيميد

لا أستطيع ان اقارنها برائعتة (الحمام لا يطير في بريدة)

عموما فكرتها مميزة عن حب شخصين لفتاة واحدة. فيها كثير من الحب و الغيرة.

عشت معها لحظات جميلة حيث دارت أغلب أحداثها في مدينتي الحبيبة القاهرة
Profile Image for رغد السعد.
Author1 book21 followers
Read
May 21, 2017
ضعيفه و ركيكة و تافهة. لا تستحق القراءة
Profile Image for Intesar Alemadi.
572 reviews19 followers
November 29, 2015
نزهة الدلفين ..
يوسف المحيميد ..
السعودية ..





رواية حب .. أم هي رواية لهو باسم الحب .. الترميز الكثير للجنس أفقد الرواية جمالها .. وكذلك كثرة ذكر كلمة الدلافين .. التي جاءت على ما تبقى من الرواية .. الكاتب متمكن من الكتابة واللغة .. لكن الفكرة مفقودة .. عمل ضعيف جداً .. نجمة للغة فقط ..
لن أفكر في اقتناء كتاب للكاتب يوسف المحيميد ..
فمتى يرتقي كتابنا الخليجيين .. بعيداً عن الجنس والشهوة .. فهذه الثقافة دخيلة على مجتمعنا ..
كتابنا شوهوا الحب وحصروه في جسد وشهوة ..










------














ودمتم بحفظ الرحمن ..
Profile Image for Batool.
881 reviews165 followers
October 19, 2010
ماانصحكم ابداً .. 1من 10 تقييمي لها ><"
141 صفحه قعدت فيها اسبوع !! بالموت خلصتها :/
لولا طريق الجامعه الطويل الي يخليني مااشوف غيرها بالشنطه واشغل نفسي فيها ولا كان للحين ماخلصتها !
مجرد حشو كلام وتشبيهات , انا طبيعيتي مااحب المحسنات البديعيه تجي مصفوفه ومافيه معنى !
هالرواية بتضطرني اني احط يوسف المحيميد في البلاك ليست :S
37 reviews3 followers
Read
March 12, 2012
باختصار اسواء رواية وقت في يدي

كل ما شدني في هذه الرواية السيئة هو

( هناك فرق ، أحياناً يكون الصمت القسري يخفي الأعماق ، فلا يظهر بجوار الكائن سوى دوائر سوداء مظلمة ، لكن الصمت برغبة ودراية هو ما يجلب الهالات النورانية العظيمة التي تجعل من يقابلنا يضطر إلي الالتفات والنظر بعجب ودهشة ، وهو يردد : ياللضوء يا للقداسة !
3 reviews
Read
June 3, 2009


هذا الكتاب دليل افتقار الكاتب للابداع الادبي
هنا افكار من فيلم مغروف ومن قصة الكاتب العراقي نجم والي فالس مع ماتيلدا ومن رواية الابنوسة البيضاء
عمل ضعيف ومتكلف بلا ابداع
مثل جميع اجتهادات المحيميد الادبية
وشكرا
1 review
February 19, 2012
شتان بين القارورة وبين نزهة الدلفين
ولو اني قرأت نزهة الدلفين كأول عمل له .. لما قرأت (القاروره... لغط موتى ... اخي يبحث عن رامبو ) .. صدق القائل ... لكل جواد كبوه

لكن بكل تأكيد .. مازلت اتطلع لقراءه الجديد من أعماله

Profile Image for راوي.
56 reviews32 followers
September 17, 2010
مقرفه على انني احببت المحيميد في فخاخ الرائحه الا ان نزهة الدلفين ورمزيتها صدمتني كثيرا
Profile Image for سيدة.
59 reviews5 followers
Read
February 7, 2011
فيها كثير من الرمزية التي أثرت بشكل كبير على الحدث !
Profile Image for Layla .
5 reviews
March 8, 2011
من النصوص المراوغه
مقاطع قليله فقط أعجبتني

" الملل والسأم يجعلان الكائن كالغريق،
الغريق الذي يلـوّح بيده ليس للبحارة ولا
للغواصـين، وإنمـا لحيوان مبـارك اسمه
الدلفين "
Profile Image for أحمد همام.
Author11 books311 followers
September 10, 2011
تحاذق لغوي ، الحدث الذي يحتاج 4 كلمات للتعبير عنه يبهرجه الروائي بـ400 كلمة كلهم من قبيل التفاصح
Profile Image for Abdullah Al Jasser.
44 reviews2 followers
June 27, 2012


أحداث الرواية غريبة نوعا ً ما ، لا في شخصيات الأبطال ولا في بيئة الأحداث ..

لم تعجبني كثيرا ً
Profile Image for بدور التويجري.
111 reviews14 followers
March 7, 2013
المحيميد عادة افضل .. اعتبرها اقل اعماله التي قرأتها له حتى الان
Profile Image for فاتن الدوس.
Author1 book33 followers
August 21, 2013
لدى يوسف القدره على تحريك المشاعر
كقارب شراعي
روايه صغيره لكن تتوه في تفاصيلها
إلى ان تجد نفسك في النهايه
Profile Image for Alharbimetib.
1 review
March 15, 2014
لا مقارنه البته مع فخاخ الرائحه
سرد مطول يضيع التركيز على تسلسل الأحداث
Profile Image for Sue.
81 reviews12 followers
August 4, 2014
أسلوب المحيميد يعجبني عموما، لولا الدلافين القرنفلية والابتذال المزعج. ما أقدر أوصي بقراءتها لأحد.. وماقدرت أستمتع فيها بالمجمل.
Profile Image for aziz.
148 reviews6 followers
September 20, 2014
الله يلعن عبدالعزيز اذا ضيع فلوسه على اي شيء يكتبه يوسف المحيميد بعد اليوم
Profile Image for Lemona.
5 reviews1 follower
December 28, 2010
مجرد ترميز مبالغ فيه ودلالته أغلبها عن (الجنس)،
ما فيه قصه تشدك ولا تسلسل للأحداث ..
This entire review has been hidden because of spoilers.
Displaying 1 - 23 of 23 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.