حوريةٌ محاطة بالذئاب! جنةٌ تُحلق في سمائها الشياطين! أرض تُكمَّم بها الأفواه! تُعصَّب العيون! وتُغصَّب العقول قبل أن تُغتصب الأجساد! لا صوت يعلو فوق صوت السجان! أنت حيث تُختَطَفُ الأطفالُ لتُمْحَى عُقولُهم، تُغسَل أفكَارهُم، فيصيرون مسوخًا بلا هويةٍ، فمرحبًا بك في جحيمٍ كُبَّلتْ أسودُهُ وصارَ الحكْمُ لحفنةٍ من الضباع!
المتعة شيء عظيم، لكنها قيمة شديدة في السوء إذا وَضعت أولويات حياتك وفقاً لها، فعندما تمنح تركيزك للمتعة ستكون أكثر قلقا مع أنك ستشعر بالرضا السريع الزائف.
غالباً ما تقابلنا كتب أثناء رحلتنا القرائية نشعر بأننا نعلم محتواها جيداً وأنها لم تقدم جديداً لكنها في نفس الوقت أحيت جزء ما بداخلك!
أثناء قراءتي لهذا الكتاب كنت أشعر أنه بسيط، سواء الأفكار أو الأسلوب أو اللغة وهكذا. لكن، مع الوقت كان يملؤني إحساس أن هذا ما أحتاجه الآن! أحتاج أن أقرأ هذا الكلام بهذه البساطة، أستشعر هذه المعاني، أنتبه لهذه المعلومات!
ركزت دكتور إيناس في هذا الكتاب بشكل أكبر على ذواتنا! كيف هى علاقتنا مع ذاتنا؟ هل نتقبل ذواتنا؟ هل نشعر بالتصالح وتقبل الذات؟ هل جرح الماضي التأم أم ما زال ينزف؟! لأنه ببساطة، كيف ستربي شخص جديد وأنت نفسك لم تتصالح مع ذاتك؟ ثم انتقلت بعد ذلك بعلاقتنا مع الأبناء وركزت بشكل خاص على من هم في الفئة العمرية بين 2_7 لأنها ترى أن هذه المرحلة مهمة وخطيرة في نفس الوقت.
كما ذكرت من قبل، الكتاب بسيط، لكني شعرت بأني أحتاج إلى قراءة هذا الكلام وتذكره بهذه البساطة. كانت رحلة قصيرة ومفيدة مع هذا الكتاب، انتهى بجلسة وحدة، وأأمل أن تأثيره لا ينتهي.
كتاب مهم جدا فى المساعدة فى تربية الاطفال و تهيئة المربيين و مساعدتهم فى عملية التربية و كيف لهم ان يفهموا انفسهم و مشاعرهم وطريقة التعبير عنها بشكل صحيح وكيف ان كل ذلك يساعد فى عملية تربية الاطفال بشكل صحي
من اكتر الكتب اللي استفزتنى قرايتها للاسف حسيت الكتاب ممرش علي مصحح لغوي مليان أخطاء ... كلام في جزء كبير مكرر كان ممكن يكون أصغر من كده بكتير.... استفدت بجزء صغير في آخر الكتاب
الكتاب عبارة عن نظرة شاملة وسريعة عن التربية يؤخذ كمدخل بسيط للتنمية الذاتية في القسم الأول منه وفي التربية عموما في الفصل الثاني ولقد راق لي الجزء الأول كثيرا ففيه تناقش الكاتبة تقبلنا لأخطائنا ومشاعرنا ما الخطأ في أننا أخطأنا ألسنا ببشر! كتاب خفيف نقصت النجمة لتكرار بعض الجمل في الأوضاع المعتادة هذا ما ينبغي فعله: كتابة ملخص سريع للفصل في آخره لأن هذا ما يثبت في الذهن؛ ولكن في القراءة أعتقد أننا لا نحتاج لهذا وخصوصا أن بعض الجمل فقط هي التي تفصلنا عن بداية الفصل وأعجبني كثيرا النزعة الدينية ولم أشعر بانزعاج منها. ❤❤�
كتاب ممكن نعتبره محاضرة نص ساعة أو أقل كمان و الفائدة المرجوة منه غير واضحة تماماً، يعني المقدمة اعتقد أنها أخذت اكثر من حجمها من تعظيم شأن الكتاب و في النهاية الفائدة ١٪ الكثير من الأخطاء الإملائية والكثير جداً من الكلام المكرر .. للأسف الكتاب سيء
يهدف هذا الكتاب للوصول الى جيل من المربيين واعي ومتصالح مع ذاته ومشاعره وافكاره ليكون قادرًا على أداء دوره التربوي بأكمل وجه.. (من وجهة نظري لا يشترط أن يكون المربي احد الوالدين؛ قد يكون أب ، ام، اخ ، اخت ، معلم ..الخ ،ممن لهم أتصال مباشر بالأطفال وتأثير عليهم).
� تحاول الكاتبة معالجة ذات المربي وجراحه، وفهم ذاته ومشاعره والتحكم بانفعالاته ليكون قادرًا على تربية أطفاله. ألقت الضوء على ثمرات فهم الذات وكيفية إدارتها، وفهم أسباب مشاعر العصبية تجاه تصرفات الأبناء (الخوف، القلق، الضغط،والخ..) وف� منتصف الكتاب تبدأ بفهم الطفل ومشاعره وتصرفاته، وماهي الأساليب الخاطئة في التعامل معه وبُعدها النفسي عليه.. نهاي� الكتاب عبارة عن نصائح ومقالات تربوية..
الكتاب يعد إجتماعي تربوي تحدثت فيه الكاتبه عن تفاصيل كثيرة قد يغفل عنها الغالبية وهي مهمة لتربية الطفل على مبدأ الدين الصحيح وعلى النهج المتعارف عليه بطرق مفهومه غير تقليدية ولا تنفع لحاضرهم وتعمدت إلقاء الضوء على الموضوع بطريقة يسيره وسهلة للجميع كفقرات بسيطة توضح الهدف من ذكره وقوله ، هذا النوع من الكتب مثري وله فائده عظيمة ، على انني أرى انه في الكتب القيمة والمثرية لابد من كتابتها موضوعيًا والاسهاب بها في جميع فقراتها و جوانبها وعدم اغفال اي جانب منها لتعم الصورة بشكل شامل واوضح من شخص مختص بمجاله. اما في هذا الكتاب فقد اختصرت الكاتبة واوجزت وتحدثت به بشكل فقرات بسيطة وإن تفرع الموضوع الرئيسي لفقرات أخرى وضعتها كرؤوس اقلام ومن المفترض ان يوضع الموضوع بشكل متسلسل كامل لا في فقرات بسيطه.
حقيقةً العنوان أقوى من المحتوى، يمكن لو كانت قرأتي الاولى في مجال التربية كان ممكن يكون رائع لكن حسيت ان المعلومات متوقعه والأساليب غير جديده والحلول غير واضحة والمعلومات مُختزلة ، والمشكلة الأكبر هي لغة الكتاب والأخطاء الإملائية العديده . لكن بشكل عام كتاب بسيط ، واضح و مناسب لمن لا يرجو تطلعات كبرى او كبداية في مجال علم التربية.
للوهله الاولي عندما تقرأ اسم الكتاب قد نظن ان محتواه يقتصر على تربية الأطفال .. ولكن الكتاب و بشكل مختلف وسلس جدا يناقش موضوع اهم ووثيق الصله بالموضوع السابق كيفية التصالح مع النفس و تحديد المشاكل ..
عصبيه شديده .. عناد مفتعل .. شعور مبالغ فيه بالندم .. اسقاط الخطأ علي الغير .. عدم القدره علي بناء القرار بشكل سليم ... انكار .. انسحاب من المسؤليه ..شخصيه مهزوزه ..
و غيرهم كتير من المشاكل التي ندرجها تحت مسمي " الظروف" .. "الضغط" ..او حتي انها "طباع او عيب" لا يمكن تغييره ..
الحقيقه ان الصفات دي احيانا بيتم صبها في كل شخص صبا في احدي المراحل العمريه سواء باستخدام اسلوب تربوي خاطئ او باسره غير مستقره او حتي من الاحتكاك الخاطئ مع المجتمع سواء مدرسين او اصدقاء او غيرهم. احيانا كلمه واحده من شخص مهم في حياتك قد تشكل لك قناعة تبني عليها الباقي من عمرك .. ومع ذلك لا يوجد سبب مبرر لانك تكون عاجز امام صفه من صفاتك .. كتاب الذكاء العاطفي في التربيه مقسم لجزئين مهمين الجزء الاول كيف تسمع نفسك و تفهم شعورك وتتواصل معها .. يتناقش معك بشكل تفاعلي عن طريق اسأله موجودة تحتها اماكن لاجابتك الخطية و ستتتفاجئ بعد اجابتها باكتمال صوره معينه عن نفسك و معتقداتك. سيعطيك معلومات علميه مبسطه عن المشاعر و الذات و تقدير الذات وهيساعدك في تعريف موضوعي لبعض مشاعرك.
وفي الجزء الثاني والاجمل الحقيقه وهو عباره عن فصول قصيره جدا اشبه بالمقالات المنفصله تتكلم عن المراحل العمريه مع نبذات سريعه عن كيفيه التعامل مع كل فئه و عن اخطاء تربويه ينتج عنها خلل في شخصيه الطفل و التي يمكن ان نستفاد بيها بشكل شخصي لفهم ما تعرضت له من اخطاء تربويه وكيف اثرت علي شخصيتك في نهايه جزئين الكتاب ستكون قادر ان ترجع الاشياء لاسبابها و ترى بوضوح اكثر مثلا صفات تقبل الاذيه من الاخرين ما هي الا ناتج عن "الضرب والتعنيف المبالغ فيه " .. شعورك الدائم بالشك في نفسك وانك لا تفعل الصواب ما هي الا ناتج للتعرض " لللوم " شعور الدونيه هو ناتج عن التعرض للسخريه ..
هناك تطبيق كامل باسم الكاتبه عليه قصص شديده البساطه اقرب "للحكاوي" كل قصه بتناقش قيمه تربويه معينه قد يؤخذ علي الكاتبه بعض الاخطاء اللغويه و تكرار بعض الجمل والافكار الا ان التجربه في المجمل مرضيه .. ... وهناك لفته سريعه انه مهما تعلمت في هذا المجال إسأل الله ان يرحم والديك ويغفرلهما فهم عاملونا بما بلغ علمهم و بافضل ما ظنوا صحيحا كان او لم يكن واسأل الله ان يرزقك القوه لتقويم ما فسد و الحكمه ان تفرق بين الصواب والخطأ و الصبر لتتعلم الصواب و السداد لتطبيقه .. #ايناسفوزي #الذكاءالعاطفيفيالتربية
هذا الكتاب رغم لغته المتهالكة إلا انه مُناسب للمربين في بداية الطريق..و بالأخص للأمهات المشغولات جدًا..صغير الحجم و خفيف الورق و عبارات سهلة بعيدة عن التعقيد و مختصرة..يمكن اعتباره كرؤوس أقلام للتوسع في البحث أو تذكيرات لطيفة..لكنه لن يروق لمحبي القراءة نظرا لكثرة اخطائه المختلفة..نحويًّا و إملائيًا..ذكرني بكتاب "لأنك الله" و لم يطل الأمر كثيرًا فقد نصحت الكاتبة به..كما ان الكاتبة تسوق لنفسها بين السطور بشكل مُنفر بالنسبة لي..لكنه في النهاية لا يخلو من الفائدة خصوصا من بعد صفحة ١٤١
الكتاب بسيط وسهل في عباراته بامكانك انهاءه في جلسة واحدة. بدأت فيه الكاتبة موضوع التربية بأنه يجب عليك أولا -كمربي- أن تتعرف على نفسك وتفهم مشاعرك ولا تكبتها ولا تتجاهلها، لأن التعامل مع نفسك سيكون بداية تأهيل لك كمربي ومعين أيضا طوال الرحلة. ثم عرجت الكاتبة بمجموعة من النصائح العامة للمربين. اعجبني ايضا نصائح الكاتبة في جعل الأبوين يهتموا بالتربية الإيمانية للأطفال والتي ينبني عليها العديد من القيم.
ما لم يعجبني هو أن المعلومات في الكتاب بسيطة تشعر كأنك تقرأ فيديو مفرغ كتابة، وازعجني كثرة الصفحات الفارغة التي لم يك لها داعي. تقيمي للكتاب ٢.٧
توقعت من عنوان الكتاب أن يكون ذو قيمة أعلى .. الكتاب به أخطاء لغوية كثيرة فضلا عن أن بعض الجملة ذات تركيبة لغوية خاطئة لم أستمتع أو أستفد من الكتاب كما توقعت
دائما ما يقولون أن علم النفس التربوي " ما بيأكلش عيش، وإن أكّل بيبقى ضحك على الدقون "، وهي النظرية التي أختلف معها بالكلية..
أنا تربوية ومعظم ما ذُكر في الكتاب درسته في الجامعة، ولكن هناك فرق بين تناول المعلومات بطريقة نظرية بحتة لا تمت للواقع بصله، وتناول مشكلة وإسقاطها على تلك المعلومات النظرية وتفتيح عقل القارئ في تناول مختلف المواقف وكيفية التصرف فيها.
الكتاب له ميزة كبرى في فهم الذات، وعدم تسفيه مشاعرنا من أنفسنا أولا ثممن المحيطين.. إذا أنا لا أخطئ لأني أشعر بشعور ما، وليس عليّ التبرير.. هو شعور وعلي احترامه حتى يعبر وينتهي.
يصف مراحل الطفولة المختلفة، ويُقتح عقول المربين إلى أشياء قد يتعاملون مع أبنائهم بها غير مدركين لحجم الكارثة التي قد توقع أبنائهم بها..
وأولا وأخيرا يدعوا للإستعانة بالله في جميع الأمور صغيرها وكبيرها، وعدم ترك الصلاة باي حال من الأحوال، وملازمة القرآن وفهمه وتعليمه لما ولأبنائنا، ومعرفة عقيدتنا وشعائرنا 🌹
ما أخذته على الكتاب.. نعم، أحسست بالشعور الفلاني، الناتج عن المشكلة الفلانية، تواصلت مع ذاتي الحقيقية واعترفت لنفسي بأن شعوري كذا.. وأكاد أتميز منه، فرقت بينه وبين حياتي مع أبنائي.. إذا كيف أتخلص منه!، كلما تذكرت ما حدث يتولد من جديد، ويجدد دورته داخلي.. وبناءا عليه ، لم يذكر الكتاب طريقة للتخلص من تلك المشكلة.. فقط وقعتي في المشكلة، اعترفي بالشعور، لا تقطعي طريقه، دعيه يمضي، فرقي بين الحيوات... وشكرا..
العنوان ذكي وجاذب للقراء والمربين لكن المحتوى صادم ولا يصل لقوة العنوان.
الكثير مِنْ الاخطاء الاملائية، الحشو، الحديث والافكار المكرره، وكذلك التناقض في طرح افكاره بخصوص التوجيه للمربين ل بعدم الضرب. يدعو في كتابه ان الضرب للطفل يوصل رساله ان مِنْ حق الجميع التجاوز على حدوده الجسديه وان مِنْ الطبيعي الاخرون يعاقبونه او يتعاملون بالضرب. ويمنع المربي مِنْ ممارسة الضرب الا في حدود الاسلام وهو لغرض التربية والدعوة للصلاة.!!وان لا يقل عمر الطفل عن٧ سنوات وان تتجنب الرأس في اثناء الضرب. التناقض في الرأي الضرب هو ضرب بغض النظر عن عمر الطفل او منطقة الضرب او الغايه مِنْ الضرب، لأنَّ الرساله نفسها لا تتغير بتغير مكان الضرب او خفة الضربه.
حديثه غير مدعم بالدراسات الاكاديميه وكذلك اغلب افكاره قديمه عن التربية وكان الكاتب غير مطلع على اخر الدراسات الحديثه.
فكرة الكتاب الرئيسية هي على المربي ان يطور نفسه وان يفهم مشاعره حتى يتواصل بشكل عاطفي مع طفله
اقتنيت آخر نسخة متوفرة للبيع من معرض الرياض الدولي الكتاب وقد شدَّني فيها تفرد العنوان إلا أن المحتوى لم يكن حقًا على قدر التطلعات. أعجبني تدرج الطرح، والبدء بفهم الذات قبل الولوج في فلسفة التربية، وتحليل سلوكيات الطفل والمُربي إلى جذورها، إلا أن النص يشكو من كثرة الإطناب وأخطاء في الإملاء والنحو لا ترتقي للطرح بين يدي القارئ. مُعظم ما ورد أجده تكرارًا لغيره من الكتب، إلا أن تسليط الضوء على بضع نقاط مفتاحية وكثيرًا ما تم إغفالها رمَّم -برأيي- بعضًا مما وجدته من سلبيات.
عنوان الكتاب مثير للإهتمام، يجذب الكثير من القراء! لكن تقريبا النصف الاول من الكتاب كان مملا و غير مرضي، صحيح انها عرضت لنا فكرة ووجهة نظر لكن أطالت في الموضوع كثيرا لدرجة انه اصبح الامر مملا ومزعحا وفيه تكرار.. ثم تداركت الوضع في النصف الثاني من الكتاب- الذي انهيته في جلسة واحدة -حيث قدمت معلومات ذات قيمة (لشخص جديييد في مجال التربية ) كما قال احد التعليقات هنا، هذا الكتاب كان عبارة عن مقدمة سريعة لهذا المحال ازعجتني قليلا كونها تعرض المشكل و لا تعرض الحل ، رغم ان جميع من يقرأ هذا الكتاب- على ماأعتقد - يبحث عن حلول
على العموم الكتاب كان واضح جدا و مفهوم افكاره بسيطة و سهلة الفهم.. بالنسبة لي كان كمقدمة جيدة لي في هذا المجال
الذكاء العاطفي في التربية، كانت تجربة يمكن وصفها بالعشوائية ! الكتاب ينقسم إلى قسمين، القسم الاول محاولة لفهم النفس او نفسية المُربي والقسم الاخر عن التعامل مع الاطفال. اسلوب الكتابة عشوائي جداً، معلومات مختلفة من كل حدب وصوب لأعمار مختلفة بطريقة شبه ملخصة، مواقف كثيرة عشوائية، اخراج الكتاب ذاته يسوده بعض الفوضى. لم استمتع كثيراً بقراءته، وانهيته فقط لغرض أن انهيه لكي لا تتسرع في الحكم عليه. لا اعتقد انني سأقرأ للكاتبة مرة أخرى.
جذبني عنوان الكتاب، ولكن خاب ظني عندما أخذت في القراءة، الكتاب مقسم إلى قسمين القسم الأول يتحدث عن الوعي بالذات وإدارة الذات، والقسم الثاني يتحدث عن الوعي بالأبناء وإدارتهم، أحببت الجزء الثاني أكثر من الأول؛ لأني وجدت فيه بعض الترتيب والتنظيم ولكن لم يخلو من العشوائية والسطحية، الجزء الأول كان عشوائياً بشكل لا يحتمل، بالإضافة للعشوائية الكتاب به أخطاء لغوية كثيرة.
الكتاب مناسب لمن يقرأ لأول مرة في التربية؛ لبساطة معلوماته.
الكتاب نوعا ما جيد ، لكن وصلني أنه لم يُبذل فيه الكثير من الجهد ، فأغلب المعلومات مثل قشور متفرقة من كل موضوع ، فكان أفضل لو ركزت الكاتبة على مشكلة معينة أو فئة عمرية محددة وسردت بعمق المشكلة وحلها ، لكن محاولة الإلمام بكل شيء كانت محاولة شبه خاسرة ، أيضًا النصف الأول من الكتاب أحسسته أقرب إلى كتب التنمية البشرية التي تحوي كلاما تحفيزيا عائم في الهواء ، ومع ذلك لا أنكر أنني استفدت من الكتاب خاصة النصف الثاني منه .
ممم العنوان هو الذي جعلني أقتني الكتاب، لكن الكتاب من الممكن أن يندرج تحت تطوير الذات وليس تحت التربية ولا علم النفس، ممكن أصنفه كتاب تحفيزي لا يعالج المشكلة... تكرار الكلمات والجمل والأخطاء في علامات الترقيم مستفزة، والأكثر من ذلك المفردات الإنجليزية، مفردات لها ترجمة مباشرة وليست مصطلح لكي تدرج في النص مثل (coffee & money) وغيرها كثير
الكتاب تناول كل شيء بداية من ما قبل الصفر بدأ من النقطة الأهم و هي المربي نفسه النص الأول من الكتاب تقريبا بيصحح مفاهيم لدي المربي و بيتكلم عن رحلة الوعي بالذات شئ عظيم 💙 و الجزء الثاني عن الطفل و تعديل السلوك و ايه الدافع للسلوك ف بنعرف تفكير الطفل و ده بيجنبنا مشاكل كتير جدا حقيقي استفدت جدا من الكتاب من أول صفحة لآخر سطر شكرا د. إيناس 😍♥️ مشكلة الكتاب كم الأخطاء الإملائية الموجودة فيه للأسف
مبدئيا ظنيت الكتاب شي وطلع شي ثاني كنت اظن كيف نربي طفل ذكي عاطفيا ولا اعرف ايش يعني هالكلمة اعجبتني البدايه تركز على المربي وكيف يتعرف على ذاته لان هو الاساس في ناس مو قادره تربي عيالها والسبب طفولتها فلازم تتصالح مع نفسك عشان تقدر تربي والجزء الثاني يتكلم عن الطفل نفسه الجزء الاول وجدت فيه شوي صعوبه على عكس الثاني بشكل عام استمتعت بالكتاب
شعرت بعشوائية شديدة و سطحية وانا اقرأ الكتاب .. مع كوني غير متخصصة او مطلعة على تخصص التربية بحال ومحاولتي لبدء الفهم فيه..الا أني شعرت بأنه غير مرتب و الحديث فيه سطحي .. من نصف الكتاب و بدأ نثر الأفكار بطريقة غير مفهومة او مرتبة بالمرة .. الكتاب سلس و سهل للفهم ولكن لابد من التثبّت فيه من كل المعلومات عدم أخذها وخاصة طرق التعامل المذكورة بعقلية التنفيذ ..
عنوان الكتاب أفضل ما فيه.. أما المحتوى فهو محاولة سطحية مُشتتَه و مُشتتِه! أخطاء إملائية كثيرة وأفكار مكررة وغياب تسلسل طرح الأفكار.. أكملت الكتاب فقط لأني بدأت فيه ولا أحب أن أترك كتاب في منتصفه.. تعلمت ألا أنبهر بالعنوان والغلاف، وأقرأ للمختصين في المجال فيكون جهدي في تحصيل النفع أكبر..
للأسف كتاب ضعيف جدا، محتواه سطحي مكرر ويخلو من اي إبداع او افكار جديدة، حتي الأمثلة ضعيفة وتشبه بوستس الفيس بوك. الأخطاء الإملائية كثيرة جدًا. العنوان مبهر ولكنه خادع وطريقة الكتابة أشبه ب مواضيع التعبير.