اثنا عشر برجاً اثنتا عشرة طريقة للموت ولعنة تطاردك في كل صوب تمر بالأطوار المعتادة: في البداية أنت لا تعرف ... بعد هذا أنت لا تلاحظ ... ثم تلاحظ فلا تصدق ... ثم تصدق فلا تعرف ما ينبغى عمله
يقول الغربيون أنك لا يمكن أن تكون حذراً اكثر من اللازم, وهذه القصص تطبيق عملي صادق لصحة هذه المقولة
أحمد خالد توفيق فراج (10 يونيو 1962 - 2 أبريل 2018) طبيب وأديب مصري، ويعتبر أول كاتب عربي في مجال أدب الرعب و الأشهر في مجال أدب الشباب والفانتازيا والخيال العلمي ويلقب بالعراب.
ولد بمدينة طنطا عاصمة محافظة الغربية فى اليوم العاشر من شهر يونيو عام 1962، وتخرج من كلية الطب عام 1985، كما حصل على الدكتوراة فى طب المناطق الحارة عام 1997. متزوج من د. منال أخصائية صدر في كلية طب طنطا � وهي من المنوفية - ولديه من الأبناء (محمد) و(مريم).
بدأ أحمد خالد العمل فى المؤسسة العربية الحديثة عام 1992 ككاتب رعب لسلسلة (ما وراء الطبيعة) حيث تقدم بأولى رواياته (أسطورة مصاص الدماء) ولم تلق في البدء قبولاً في المؤسسة. حيث نصحه أحد المسئولين هناك في المؤسسة أن يدعه من ذلك ويكتب (بوليسي) وأنه لابد له فعلاً أن يكتب (بوليصي) - كما نطقها - لكن مسئول آخر هناك هو أحمد المقدم اقتنع بالفكرة التي تقتضي بأن أدب الرعب ليس منتشراً وقد ينجح لأنه لونٌ جديد .. ورتب له مقابلة مع الأستاذ حمدي مصطفى مدير المؤسسة الذي قابله ببشاشة، وأخبره أنه سيكوّن لجنة لتدرس قصته. وانتظر أحمد اللجنة التي أخرجت تقريرها كالآتي: أسلوب ركيك، ومفكك، وتنقصه الحبكة الروائية، بالإضافة إلى غموض فكرة الرواية و .. و .. و أصيب بالطبع بإحباط شديد .. ولكن حمدي مصطفى أخبره أنه سيعرض القصة على لجنة أخرى وتم هذا بالفعل لتظهر النتيجة: الأسلوب ممتاز، ومترابط، به حبكة روائية، فكرة القصة واضحة، وبها إثارة وتشويق إمضاء: د. نبيل فاروق، ويقول الدكتور احمد أنه لن ينسى لنبيل أنه كان سبباً مباشراً في دخوله المؤسسة وإلا فإن د. أحمد كان بالتأكيد سيستمر في الكتابة لمدة عام آخر ثم ينسى الموضوع برمته نهائياً، لهذا فإنه يحفظ هذا الجميل لنبيل فاروق.
يعدّ د. أحمد من الكتاب العرب النادرين الذين يكتبون في هذا المجال بمثل هذا التخصص - إن لم يكن أولهم - ( ما وراء الطبيعة ) .. تلك السلسلة التي عشقناها جميعاً ببطلها (رفعت إسماعيل) الساخر العجوز، والذى أظهر لنا د. (أحمد) عن طريقه مدى اعتزازه بعروبته، ومدى تدينه وإلتزامه وعبقريته أيضاً، بعد ذلك أخرج لنا د. (أحمد ) سلسلة (فانتازيا) الرائعة ببطلتها (عبير)، وهذه بينت لنا كم أن د. (أحمد خيالي يكره الواقع. تلتهما سلسلة (سافاري) ببطلها علاء عبد العظيم، وعرفنا من خلال تلك السلسلة المتميزة مدى حب أحمد لمهنته كطبيب، ومدى عشقه وولعه بها.
له العديد من الكتب مع ترجم العشرات من الروايات الأجنبية هذا بالإضافة إلى بعض الإصدارات على الشبكة العنكبوتية. انضم في نوفمبر 2004 إلى مجلة الشباب ليكتب فيها قصصاً في صفحة ثابتة له تحت عنوان (الآن نفتح الصندوق)، كما كتب في العديد من الإصدارات الدورية كمجلة الفن السابع.
بنودع حلم كل يوم من الاحلام التي ودعها د.احمد من زمان..حلم تحويل احدى رواياته لعمل فنى و لكن هي دنيانا دايما قدتحقق الاحلام لكن بعد فوات الاوان
ما ان رحل الرجل الطيب حتى خرج اول مسلسل ماخوذ عن روايته حظك اليوم و هو مسلسل زودياك ثم توالت الأعمال ..منذ مطلع الالفية ظللت متابعة عن قرب الغاء كل مشاريع الافلام و المسلسلات عن أعماله..بحجج تغيظ و محبطة حقا
*من كتر ما احبطوك تمل قبيل رحيله رحمه الله عرف بمشروع هذا المسلسل و هتف بملل و ثقة : لن ينفذ ابدا ..انا اعرف حظى جيدا. .و لكن" حظك اليوم" يا دكتور كسرت النحس اخيرا . .و طبعا كعادة الدنيا ..انتهى التصوير في ذكراك الاولى
الغريب ان هذا العمل ليس الاحب اليه و لا الاضخم و لا الاهم ..و الاغرب انه كان يود ان ينفذ اي عمل عن" سفاري "أكثر من باقي اعماله
حظك اليوم ذات طابع بوليسي عنيف ؛فننطلق مع الجرائم المتسلسلة التي تحصد ارواح مجموعة من المحررين في اطار معالجة جذابة جدا باستعمال "الابراج" مع لمسة من عالم ما وراء الطبيعة و هناك ايضا لمحة من كابوسية افلام Final destination و المسلسل لم يحمل روح الرواية إلى هذا الحد و لكنه محاولة مجتهدة
الساعة 3 صباحا : لم أستطع النوم وكالعادة يجب أن أقرأ شيئا أصبح الكتاب لي مثل التعويذة السحرية ولكن هذا الكتاب كان له مفعول عكسي فهو شيق جدا ينطبق عليه شعار روتانا : مش هتقدر تغمض عينيك وكأي كتاب للأستاذ احمد خالد توفيق لا حدود للإبداع في هذا الكتاب كل شخص سيموت على حسب برجه كان يجب ان أعرف كيف سيموت برجي الساعة 4 صباحا: لدي محاضرة في الساعة 8 ولم أصل لنهاية الكتاب أو على الأقل إلى مقتل صاحب برج الحوت :\ الساعة 4 ونصف صباحا : انتقل إلى رحمته تعالى كل الأبراج و ترك برج الحوت لخيال القارئ عزائي الوحيد انه كان أذكى كل الأبراج الساعة 5 ونصف صباحا : ترى كيف كان سيموت برج الحوت !
شعرتُ منذ يومين بحالة نفور قوية تجاه الكتب و عالم القراءة و لا أعلم السبب، ربما آخر تجربة لي، رواية ( وقائع حارة الزعفراني ) كانت قميئة فلم أستطع أن أواصل، فأنا أنتمي إلى هذا النمط المريب من القرّاء الذين لا يكملون الطريق بعد عمل سيء أو عمل دسم ماتع!
و من قوة هذا الشعور كانت في يدي نسخة ورقية مستعارة لرواية عظيمة لا يجهلها أحد، ( حفلة التيس ) و لم أجد القدرة على فتح صفحة واحدة فيها!
توجهت إلى مكتبتي العزيزة اليوم و نفسي مفعمة بالآمال العريضة، لأجدَ بالفعل أعمالًا تثير شهية أي قارئ عنده ضمير، ثم أجد هذه المجموعة القصصية بغلافها الغريب و عنوانها الأغرب، خصوصًا أني لم أسمع بها من قبل!
أخذتها و شرعت فيها و أكملتها في المنزل و صراحةً...أعجبتني و لم أستطع أن أراها سوى فيلم يُنفذ بعبقرية و يكون سببًا في تقدم فكرة الرعب في أفلامنا العربية، تلك الفكرة شبه المطموسة بطريقة مستفزة، ربما قُدمت مع مروان حامد في الفيل الأزرق و لكنها كانت بشعة.
صمتت قليلًا في الفقرة السابقة قبل تصريحي عن إعجابي بالرواية لأني شعرت في بدايتها بالقليل من الإبتذال أو الغرابة، و لكنها عمل بسيط من فكرة قد تجدها عادية و لكنها لن تخطر على بالك، ثم إن معالجة هذه الفكرة و تطور الأحداث بداخلها كان مدهشًا و بوتيرة محكمة!
ربما سبب الأربع نجوم فقط هو أني اعترضت على إخراجها في شكل مجموعة قصصية يربطها خيط واحد و جعلها مبتورة و مختصرة، لو كانت رواية متشعبة التفاصيل و الشخصيات، آه أعتقد أنها كانت ستصبح من خوالد أدب الرعب العربي بلا مبالغة.
� كتاب جيد، يتناول موضوع الأبراج بطريقة ذكية، الكاتب سطّر حقيقة ثابتة في البداية وهي أن الأبراج خرافة ثم استعان بالأبراج كخلفية للأحداث والإسقاطات، أسلوب السرد القصصي ممتع ولا يشعرك بالملل، وأسلوب التشويق والرغبة في معرفة النهاية كان ناجحًا جدًا، هل هناك خيط رفيع بين القدر والأعمال الشيطانية أم أنهما - أحيانًا - يمكن أن يكونا شيء واحد؟
حظك اليوم الأبراج من منظور مختلف اثنا عشر برجُا اثنتا عشرة طريقة للموت إنه انتقام الساحر عدنان لمن قاموا بكشفه إنه حظك العاثر و مصيرك المكتوب "يقول الغربيون إنك لا يمكن أن تكون حذرا أكثر من اللازم ، وهذه القصص تطبيق عملي صادق لصحة هذه المقولة"
أحمد خالد توفيق عبقري يعرف ماذا يكتب كيف يكتب تفكر فى النهاية لكنه يأتى بنهاية أخري لم تتوقعها أحد أجمل وافضل ما كتب العراب علي الإطلاق
أول عمل يُحول للدكتور ويُعرض على شاشة التلفاز.. عُرض هذا العام باسم "زودياك" عن هذه المجموعة القصصية المُترابطة داخلياً ببعضها البعض.. فكان لا بُد من سرعة إقتناء العمل، لمُشاهدة أول عمل يحول للدكتور. والذي سيُسلط النظر على العديد من أعمال الدكتور التي تستحق أن يتم الاهتمام بها.. وفقط من بضعة أيام عرفنا خبر تحويل ما وراء الطبيعة إلى مُسلسل.. لا نعرف الكيفية ولا الأبطال.. ولكننا متحمسون بكل تأكيد.
"الغريب أن الناس كانت تُصدق.. تُصدق وتدفع.. ما شأنكم أيها الحمقى؟ الرجل يوشك أن يُعلق على صدره لافتة تقول: أنا نصاب!.. لكن الناس مولعة بأن تنخدع حقاً. كلما تضخمت الكذبة كان تصديقها أسهل".
مجموعة قصصية مُترابطة عن الأبراج.. والنصاب "عدنان" الذي تسبب أبطالنا الـ12 في فضحه مما جعله ينتحر تاركاً لعنة أن يموت كُل واحد فيهم عن طريق بُرجه.. كانت طُرق القتل متنوعة منها المُمتاز والمتوسط والعادي.. ولكن حتى العادي كان لا يخلو من إقتباس يستحق أن يبروز.. أو سُخرية من شئ ما أو حتى أسلوب الدكتور الذي نعشقه في الكلام.. حتى النهاية التي تركت بعض علامات الإستفهام.. كُل ذلك وأكثر في أقل من 130 صفحة.. لتجد نفسك مع متعة خالصة مع الدكتور.
سأضيف رأيي في المُسلسل بعد مشاهدته وخصوصاً أنه 15 حلقة فقط.. وأتمنى أن يكون كما نأمل.
تحديث: بعد مُشاهدة المُسلسل خاب أملي جداً، فبعيداً عن تحوير القصة الأصلية والتي لن أتعارض معها.. ولكن المُسلسل المُكون من 15 حلقة كان سئ جداً.. فبعد أول 6 حلقات كان المُسلسل يكاد يصل إلى جيد جداً.. ولكن بعد ذلك عابه المط والتطويل.. إذا كُنت تُريد أن تُطول في زمن الحلقات وعددها.. فلماذا لم تلتزم بالقصة الأصلية والتي كانت ستوفر لك ذلك بكل سهولة؟!
بالطبع بعد مُشاهدة مُسلسل زودياك انتابني شعور بالقلق والخوف من تحويل ما وراء الطبيعة لمُسلسل وخصوصاً أن هُناك عامل مُشترك بين المُسلسلين وهو محمد حفظي.. أتمنى أن تكون مخاوفي غير صحيحة ويكون مُسلسل ما وراء الطبيعة كما نأمل.
قرأت هذا الرواية لأنني كنت أبحث عن عمل أدبي قصير نسبيًا للدكتور أحمد خالد توفيق. كان عنوانها وملخص قصتها مثيرين جدًا بالنسبة لي، وحتى لو لم يكن كذلك، لم يكن من المستغرب أن أتابع أعمال توفيق. ولكن هذه المرة بدأت بها دون أي تردد، وسرعان ما وصلت إلى النهاية.
محور الكتاب يدور حول الأبراج المختلفة أو ما يُعرف بالعلامات الفلكية. القصة تتعلق باثني عشر شخصًا من هيئة تحرير مجلة يقررون فضح عراف نصاب. لذلك، كتبوا ونشروا مقالات ضده في المجلة، مما خلق صورة سلبية عنه في المجتمع. هذه المسألة أدت إلى اعتقال الشرطة لذلك العراف وإرساله إلى السجن. وبعد ذلك، تصل الأخبار بأن ذلك العراف انتحر في السجن. لكن هذه ليست نهاية القصة.
تصل إلى كل واحد من هؤلاء الاثني عشر رسالة مكتوب فيها أن لعنة ذلك العراف تطاردهم، وأن كل واحد منهم سيُقتل وفقًا لبرجه الفلكي الخاص به. وهنا تبدأ القصة المثيرة والمشوقة للرواية. لا أريد أن أخبركم بما تبقى، لتستمتعوا بقراءتها وتغمروا في محيط إثارة توفيق!
أعتقد أن الرواية تُعتبر من الأعمال العالية المستوى لتوفيق. على عكس بعض أعماله التي قد تكون فيها الكتابة ضعيفة وغير حيوية، فإنها تحتفظ بروحها ونضارتها وحيويتها. نهاية الرواية، برأيي، تتفوق على بقية أعمال توفيق، ومع التوتر الذي تخلقه، تُدخل الإنسان في حالة من الرعب المحتمل.
أنصح بشدة عشاق نوع الرعب بقراءة هذه الرواية، خصوصًا أولئك الذين يفضلون قراءة الروايات القصيرة.
وبالفعل، تم إنتاج مسلسل من خمسة عشر حلقة بناءً على هذه الرواية. أنا متحمس جداً لمشاهدته.
رائع بكُل ما تحمله الكلمة من معنى :) الواحد بعد كام يوم ومذاكرة ويوم امتحان بيكون محتاج حاجة خفيفة كدا تخرجه من المود وتدخله ف جو تانى قرأته ف وقت كانت شهيتي للقرأة شبه معدومة , توقعت انى هقرا صفحتين وهزهق :3 لقيت القصة شدتني , غريبة وجديدة ومش محروقة بعدين تعمقت شوية مع الشخصيات بقيت عايزة أعرف كُل شخصية نهايتها هتكون عاملة ازاى :o أكتر حاجة عجبتني , أنى لما كُنت بعرف برج الشخصية بفضل استنتج لها طريقة موتها ويمكن أكتر من طريقة ! لكن الكاتب كان بيعرض كُل الطرق للى جت ف دماغي , بطريقة خلتنى أقوله ع أفكاري ايه السخافة دى :\ ؟ ف الوقت للى يجيبلك هو نهاية متجيش ع بالك وصعب تتوقعها :D دايما د . أحمد لما بقراله بحس انه بيجمع ف الكتاب والعمل كمية معلومات كتيييرة جداً بطريقة تخليك تعرفها وتبلعها وتهضمها من غير ما تحس أصلاً الا لما تخلص الكتاب , ودي يمكن سلاسة ف الكتابة وميزة مش بلاقيها ف كتابات كتير ! النهاية كانت مفاجأة بالنسبة لي , عجبتني لكن كُنت أتمنى تكون أوضح من كدا شوية أستمتعت بيه , أقدر أقول ان الكتاب ده كان " حظي اليوم " ^_^
كتاب مسلى جدا ,الواحد بيبقى محتاج كتاب زى ده لما يكون زهقان و قرفان من كل حاجة بيحتاج لكتاب خفيف يشده وأسلوب أحمد خالد توفيق تحفة و بسيط جدا ,الكتاب عجبنى أوى
قضاء ليلة عيد ميلادك وأنت تقرأ تلك الرواية عن كيف قد يقتلك برجك هو أمرا مريعا بما يكفي ولكن خاتمة القصص القصيرة كانت تستحق تلك السهرة ابحق..القصة الأخيرة مفاجأة قوية ونهاية جيدة جدا لمجموعة القصص التي تراوحت بين متوسطة لجيدة في كل قصة مشاهير البرج..وبعض المعلومات Trivia سواء عن امراض او حوادث شهيرة كالتيس ورمز الشيطان , مرض الأسد وغيرها
من الجيد بحق انني احتفظت ببعض القصص والروايات للدكتور رحمه الله التي لم أقرأها بعد لايام ثقيلة متل تلك الايام لتهون علي قليلا اعادتني لسهرات زمان مع روايات ماوراء الطبيعة في امسيات الصيف الجميلة من زمن فات
فكرة اكثر من رائعة و كأنني فى فيلم final Destination بالعربي :D لكن طبعا يوجد ابتكار واضح فى الفكرة و فى النهاية ايضا فهى فكرة غربية مثل معظم افكار د/ أحمد خالد توفيق و طبعا الاسلوب لا يحتاج مناقشة او جدال كالعادة حتى العنوان جذاب جدا.
Enjoyable This was a light and fun book. It's a quick read, easy to digest, and enjoyable. I particularly liked the out-of-the-box concept of 12 unique ways to kill someone using their own zodiac sign. That was an interesting idea.
� لو صرت تاجر مخدرات لأقلع الناس عن التعاطي ولو أدرت بيت دعارة لأعلن الناس العفة وتزاحموا في دور العبادة!� � إن أضعف يقين عند الناس هو الموت � � هل هو الحب... لا.. ليس حباً بالتأكيد.. لكن الهشاشة النفسية تجعلك تتشبث بأي إنسان وتشعر بأنك تهيم به حباً �
اثنتا عشرة برج أي اثنتا عشرة قصة أي اثنتا عشرة طريقة للموت فكيف أن تتم اللعنة دورها؟ كيف سيموتون واحد تلو الأخر؟ وقد لا يزورهم الموت من الأساس وينجون جميعاً! هذه المجموعة القصصية تربطهم جميعا خيط رفيع متشابك ومتداخل .. ذلك الدجال المفضوح أمره! والذي ربما يفكر في ترك الحياة تبعاً لذلك كان يتم لعنته بإتقان! فهم يمثلون بالفعل الأثنى عشر برجاُ فلا يتشابه اثنين في نفس البرج فجميعهم مختلفون فتتم اللعنة.
معجبتنيش النهاية اوي صدقاً تمنيت لو كانت أكثر حدة وأكثر قوة، نهاية لا تساوي القصة أبدا وهذا أسوء ما في الأمر ’ل� أطيق هؤلاء الأشخاص المدللين الذين يرفضون دفع فاتورة خطاياهم .. أنا مجرم لكن الويل لمن يحاسبني �
مجموعة قصصية رائعة تنتهي في جلسة واحدة وكعادة العراب إنه أول كاتب رعب مصري عربي - رحمه الله -
المميز هنا أن ده اول عمل يتحول لعمل سينمائي لدكتور احمد خالد الله يرحمه كلنا تقريبا عارفين أن ده حلم كان بيتكلم عليه في كل وقت وكل مكان كان دايما عايز أحد أعماله تتحول لعمل سينمائي وبشكل خاص أحد أعمال سفاري الغريب في الأمر أن حظك اليوم التي أتحولت لمسلسل زودياك في رمضان 2019 مش أفضل حاجه للعراب! لكن المهم إن الحلم أتحقق وهو أول عمل تم بالفعل رحمه الله روحه بيننا لو كان الأمر بيدي لأخبرته الأن إنه تم ما حلم به كثيرا
17/8/2020 تحديث بتاريخ اليوم .. الأن ستتحول السلسلة الأعظم ما وراء الطبيعة لمسلسل وسيتم عرضه في الخريف القادم من إنتاج netflix، من الرائع رؤية حلم صديق مقرب لك يتحقق - ودكتور أحمد صديقنا الغائب عنا جميعاً -. وها هو بالفعل يتحقق لذلك عدلت على هذه المراجعة، لأن زودياك لم تعد هي العمل الأوحد التلفزيوني لدكتور أحمد
أحمد خالد توفيق ياعالم ! قدرته السحرية في حبك القصص ووضع نهايات وأفكار غير متوقعة طوال الوقت .. لا تنتهي الأمور كما تظنها أبدًا معه، أحب ذلك كثيرًا أحب المفاجآت في تلك الأمور. لا أعلم شعور ساذج لكن أسعدني أن من نجت هي من نفس برجي 'D في الأوقات السخيفة المزرية تكون تلك المصادفات تبعث على الأمل ربما .. فكرة القصص مميزة والسرد والنهايات والأسلوب كالعادة .. مميز.
تمر بالأطوار المعتادة : في البداية أنت لا تعرف.. بعد هذا أنت لا تلاحظ.. ثم تلاحظ فلا تصدق .. ثم تصدق فلا تعرف ما ينبغي عمله
لماذا حاربوا الدجل و الشعوذة و جعلوا من الأبراج علماً يقدسوه ألا "يفتى " كلاً منهم فى حياة الناس؟ يصاب اثنا عشر صحفى بلعنة السحر الأسود لفضحهم زيف عالم أبراج و لأنهم ينتمون إلى أبراج مختلفة كل منهم يقابل مصير مختلف
الفكرة ليست بجديدة و لكن أسلوب سرد و حبكة العراب أعطى لها روحاً مميزة
منذ ثلاثة أعوام تعرفت على رجل أفنى 25 عاما من حياته في دراسة الابراج ويعتبر نفسه خبير أبراج لا يتحدث إليك إلا بعد معرفة تاريخ ميلادك ثم يسرد لك سردا ليس بالقصير عن طباعك وحظك في هذه الدنيا وكان من المضحك حقا عندما سأل صاحب شركة عن تاريخ تأسيس شركته ثم علق بعدها قائلا لن تنجح شركتك أبدا فتاريخها ليس إلا بتاريخ منحوس للمال وعندما تستمع إلى إذاعة مونت كارولو تجد دائما أنا أورانوس يعترض حظ أحدهم بزاوية معينة أنا لا أؤمن بالأبراج أبدا ولا أتذكر اسم البرج الذي يفترض انه برجي أبدا حتى لو أخبرتني به عشرين مرة سأنساه بعد ثلاثة أسابيع وذلك لسبب بسيط لاني أعتقد اعتقادا شديدا بأن كل هذا محض هراء لأنني لي صديقين قد ولدا في نفس تاريخ ميلادي أحدهما صديقي منذ الطفولة والآخر صديقي بحكم العمل والغربة كلاهما يختلف عني كليا وجزئيا ونفسيا، نختلف فيما نحب ونكره في ردود أفعالنا تجاه الحياة نختلف تقريبا في كل شيء ونحن أبناء البرج الواحد بل أبناء اليوم نفسه.
الرواية صنعت بحرفية أستخدم فيها الكاتب حبكة الموت لكل برج ببراعة وفي كل مرة يخلف توقعات القارئ ثم يتم حل اللغز في النهاية
على صغر هذه القصة، ضبطت نفسي أكثر من مرة وأنا أترحم على كاتبها د.أحمد خالد توفيق، كلما استوقف��ني إحدى تعبيراته المميزة بأسلوبه السهل الممتنع...عليه رحمة الله
بديت الكتاب وانا متوقعه اني هاقرا صفحتين تلاته كبداية وبكرة هاكمله بس ماقدرتش اسيبه الا لما يخلص طير النوم من عيني شدني في كل قصة فيهم ومنهم إللي قعدت أضحك لما قريت نهايته مااعرفش ضحكة إيه في حد بيموت ضحكة إستغراب ممكن !! ومنهم إللي سهمت في نهاية قصته وسؤال بيدور حواليه وعلامات استفهام الحاجة الوحيدة اللي مش حلوة إن النهاية مش علي مستوي القصص مش مفهومة او مش واضحة بس فعلا إستمتعت بالقصة ككل وفكرته مبتكرة وحلوة بس كنت أتمني نهاية أقوي :)
فكرة رائعة ذكرتني بفيلم final destination مع بعض الاختلاف .. وما اثار اعجابي كالعادة عندما أقرأ لـ د/ أحمد خالد توفيق .. هو قدرته اللامحدودة على الابداع والتشويق .. للدرجة التي افقد معها القدرة على النوم حتى انتهي من التهام الرواية كلها .. صحيح انها لم تكن مرعبة كما توقعت .. لكن يكفي التشويق والاثارة والمعلومات في ثناياها
رواية ممتعة مثيرة رغم قصرها استمتعت بها جدا وتشوقت لمعرفة نهايتها لكن النهاية لم تكن مرضية جدا بالنسبة لى ربما لعدم اقتناعى انها النهاية المثالية للرواية لكنى كنت افضل نهاية اخرى اكثر بوليسية لكن رغم ذلك كانت الرواية ممتعة واستمتعت بها جدا وبها مسحة رعب خفي جيدة انصح بها بشدة لهواة روايات وقصص دكتور احمد خالد توفيق رحمه الله
القراءة الثانية بعد تقريبا عشر سنوات مجموعة قصصية عن الابراج لكن بشكل مختلف لن يكتبة سوي احمد خالد توفيق القصص القصيرة كلها تنتهى بمفاجأة غير متوقعة والمفاحأة الاكبر كانت في القصة الاخيرة
"عندما تقرر أن تلعب بالنار فلا تملأ الدنيا صراخاً عندما تحترق" °
اثنا عشر برجاً اثنتا عشرة طريقة للموت ولعنة تطاردك في كل صوب تمر بالأطوار المعتادة: في البداية أنت لا تعرف ... بعد هذا أنت لا تلاحظ ... ثم تلاحظ فلا تصدق ... ثم تصدق فلا تعرف ما ينبغى عمله ° يقول الغربيون أنك لا يمكن أن تكون حذراً اكثر من اللازم, وهذه القصص تطبيق عملي صادق لصحة هذه المقولة.
تخيل أنك علي علم بموعد وفاتك؟ وبطريقة موتك التي ترتبط بموعد ميلادك وبرجك الفلكي؟ كيف سيكون شعورك وأنت مصاب بلعنة علي وشك أن تكتب نهايتك؟ لعنه تحاول الفرار منها بلا جدوي! كيف سيكون شعورك وقتها؟!
مجموعة من الشباب يصابون بلعنه تتسبب في قتلهم عن طريق أبراجهم، لعنه أصابتهم كنوع من أنواع الأنتقام من ساحر يدعي "عدنان" بعد أن كشفوه وفضحوا كذبه وأخاديعه. أنها مجموعة قصصية متميزة وفريده من نوعها، طرق القتل فيها كانت غريبه وفريده جداً من نوعها، ولقد نالت أعجابي كل القصص و أصابت دهشتي في الحقيقة. مجموعة قصصية تم اقتباس عمل تلفزيوني منها تم عرضه في رمضان تحت اسم "#زودياك". مجموعة قصصية تستحق القراءة.
مجموعة من القصص المسلية ، دائما يعجبني اسلوب د احمد في التشويق ، دعك من انها لا تخلو من السخرية ! ، هناك عمق في كتابة القصص وتوظيف جيد لمواقف حياتية ، وروعة في طريقة عرضها ، كالعلاقة بين عاصم و ثريا وزوجته هالة ، وكذلك هناك تنوع لا بأس به ، وتعريج على الواقع بشتى أنواعة ، فمر ة نجد أحد المحررين صعيديا ، والاخرى شاب معارض من طراز مثقفي وسط البلد ، فتاة من شبرا ، فتاة من أسرة ريفية نزحت للقاهرة ، وهكذا... أعجبت بأسلوبه في السخرية من التوافقات والمواصفات الخاصة بالابراج ، فتارة يجعلها شبه منطبقة كما في حالة عصام الحمل ، ثم يهدمها بانه يتبادل الحب مع ثريا السرطانية !،وتارة يجعلها مختلفة تماما كما في حالة مروة الأسد