ŷ

Jump to ratings and reviews
Rate this book

من طالبان إلى طالبان: مشاهدات عامل إغاثة في أفغانستان

Rate this book
يستعرض كتاب "من طالبان إلى طالبان" تاريخ أفغانستان من خلال مشاهدات عامل إغاثة راقب البلد عن كثب وطاف بها لما يزيد عن ثلاث سنوات اثناء وبعد حكم طالبان ثم استمر في دراستها والتعلق بها لأعوام كثيرة فيما بعد. ويركز الكتاب على الأربعين عاما الأخيرة في تاريخ أفغانستان منذ الغزو السوفيتي ثم سنوات الجهاد ونشأة طالبان ثم الاحتلال الأمريكي واسقاط طالبان حتى عودتها مرة أخرى في 2021.
وغالبا ما أثر التكوين القبلي المعقد في أفغانستان وتتابع النزاعات الأهلية والتدخلات الخارجية من بريطانيا وروسيا وباكستان والولايات المتحدة وغيرها على إمكانية إنتاج عمل يوضح فعلا جذور الأوضاع السياسية والاجتماعية الراهنة في أفغانستان.

ويسعى هذا الكتاب إلى تقديم لمحة عن أفغانستان كما عاشها الكاتب وكما بحث لاحقا في تاريخها الحديث والمعاصر منذ نشأة الدولة هناك في منتصف القرن الثامن عشر، وذلك من أجل توضيح أسباب وملابسات نشأة وتطور حركة طالبان وما سبقها من فصائل الجهاد وما تلاها من سنوات احتلال أمريكي حتى تبوأت طالبان السلطة مرة أخرى.

ويمزج الكتاب كل هذا مع مشاهدات المؤلف ورحلاته في انحاء أفغانستان ليقدم مقتطفات من الحياة اليومية وتركيبة المجتمع الأفغاني المعقدة أصلا والتي ازدادت تفتتا خلال عقود من الحرب والاضطرابات الاقتصادية والاجتماعية والعرقية والتدخلات الأجنبية سواء من العواصم الإقليمية أو الغربية أو من جانب منظمة الأمم المتحدة التي عمل بها المؤلف.

Paperback

Published February 1, 2022

2 people are currently reading
113 people want to read

About the author

Khaled Mansour

6books51followers
Khaled Mansour is an independent writer and consultant on issues of human rights, humanitarian aid, and development. He served for thirteen years in the United Nations including for Unicef, peacekeeping missions, and the World Food Programme. He also led the Egyptian Initiative for Personal Rights in 2014.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
5 (33%)
4 stars
6 (40%)
3 stars
4 (26%)
2 stars
0 (0%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 4 of 4 reviews
Profile Image for آلاء.
403 reviews544 followers
August 13, 2024
نُشر الكتاب في عام ٢٠١٠ ثم أعيد نشره عام ٢٠٢١ فأعاد المؤلف صياغة الكتاب بحسب ما تمليه الحوادث الحالية بعد عودة طالبان مرة أخرى للسيطرة على كابول وربط ذلك الحدث بمقدماته في السنوات السابقة...
من طالبان إلى طالبان كانت رحلات الكاتب إلى أفغانستان وهو عامل بمنظمة إغاثة دولية أثناء حكم طالبان في التسعينيات وعند هروبهم في ٢٠٠١ ثم عودته في أثناء الاحتلال الأمريكي.

يبدأ بالحديث عن أسباب وجود المجاهدين في أفغانستان وهي أسباب خارجية غالبها من الوطن العربي والصين والولايات المتحدة الأمريكية التي أرادت خلق مقاومة أفغانية للوجود السوفيتي وكان لكل بلد من مصدِّري المجاهدين هدف أزكى نار تلك الحرب الأهلية تحقيقًا لمصالح استراتيجية لبلادهم.

الفصل الأول من طالبان إلى طالبان يتحدث عن البداية مع جماعة طالبان في التسعينيات، وما سبقها من ظهور للإسلاميين بقوة في نهاية السبعينيات في تلك المنطقة ليس لتنامي قوة الحركات الإسلامية فحسب وإنما لأن دول أخرى كانت تسعى إلى السيطرة على مقاليد الحكم كما في الحالة الإيرانية أو التخلص من المعارضين السياسيين كما في دول الخليج أو إضعاف يساريين وقوميين كما في مصر وباكستان وهكذا لعب رؤساء هذه الدول دورا كبيرا في ما بات يعرف بالصحوة الإسلامية والتي مكنت عديدًا من الجماعات من السيطرة على قطاعات واسعة في المجتمع الافغاني وشاركت في المعارك الجهادية في تلك البلاد ثم استدارت لبلادها بشكل أكثر تطرفا وطائفية أدى إلى أحداث احداشر سبتمبر وظهور الدواعش في الشام بعد ٢٠١١ والحركات التكفيرية في باكستان.
ثم يتناول ما كان النظر إليه قد يجنب تكرار تلك الأحداث بالعودة لطالبان عام ٢٠٢١.

يعطي الكاتب لمحات عن تاريخ أفغانستان وخصوصيتها بالنسبة للدول الاستعمارية القديمة فكانت أفغانستان أرض المؤامرات السياسية في الصراع بين الانجليز والروس في آسيا الوسطى ف القرن التاسع عشر والعشرين.
وعن أصل دولة أفغانستان وتكونها في العصر الحديث في القرن الثامن عشر والنزاعات حول تلك الأرض بين الفرس ومسلمي الهند وبين القبائل المكونة لتلك الأرض.

يتناول بعض طبائع المجتمع الأفغان والتي كان جهلي بتلك البلاد يجعلني أخلط بين ما هو من ثقافتهم وما هو من تبعات الجرائم الاستبدادية التي ترتكب في تلك البلاد..

مثلا ظاهرة عشق الغلمان السائدة بين قطاع كبير من الرجال الأفغان والتي كانت أكثر علنية ف الماضي وفقا لأحداث موثقة في القرن التاسع عشر والعشرين ولم تختف هذه الممارسات فلا زالت قائمة في مناطق معينة إلى الآن في أفغانستان وباكستان برغم تجريمها قانونياً ومعاقبة طالبان مرتكبيها بالاعدام. الأدبيات الغربية تنسب هذه الظاهرة إلى حركة طالبا وهو أمر غير حقيقي إنما هي ظاهرة اجتماعية كانت عادة اجتماعية مقبولة من نفس الرجال الأفغان الذين يحرمون تعليم المرأة او خروجها من المنزل، واستغل فيها أحيانا أطفال الأقليات الشيعية من الهزارة المستضعفين في أفغانستان ذات الأغلبية السنية ولكن البعض يتخذها بإرادته بحثاً عن الثراء السريع.

كان أفراد الطالبان الذين التقاهم الكاتب في التسعينيات معظهم من الشباب حملوا السلاح لإنهاء الحرب الأهلية المدمرة بين الفصائل وليس لهم متحدثون مثقفون باسمهم بلغة تصلح لوسائل الإعلام الحديثة والحديث السياسي تنافس الجماعات الأفغانية الأخرى وإنما هم جنود مجاهدون أصحاب حركة يقدسون مفاهيم محددة للدين تكفر من يختلف عنها ،
لم يتمكنوا من النقاش والحوار وإن كان هناك تغيرات قليلة حاليًا تسعى لتغيير النظرة العالمية للحركة
ويهتم الطالبان بالحياة المتقشفة المعلية لشأن المقاتل وهذا جزء من ثقافة الباشتون التراثية نفسها. قبل أن يكون تأثرا دينيا

كان تقييد حرية النساء في أفغانستان غير مربوط بطالبان أو تطبيق الشريعة الإسلامية وإنما منشأه أساسًا اجتماعي أفغاني فقبل طالبان وبعد رحيلها تحت حكومات محمية من الولايات المتحدة الأمريكية ظل النساء يعانين من أكثر التشديدات قاطبة مقارنة بباقي الدول الإسلامية، وتطبيق الشريعة الإسلامية قد يحمي النساء من بعض التقاليد الاجتماعية الأفغانية المجحفة حيث يحظر تطبيق الشريعة الزواج القسري السائد في أفغانستان ويحظر الدين الإسلامي أيضا التقليد الباشتوني الشهير الذي يقدم فتاة لتصير مستعبدة عند عائلة غنية من أجل حل خلاف دموي بين عائلتين، ولكن طالبان كانوا يتمكنون من التوفيق بين الجوانب المحافظة في الدين والتقاليد القبلية مما يجمع على المرأة الأفغانية كلا التشددين بما يمنع من وصولها للحد الأدنى من المساواة القانونية والاجتماعية بالرجل في أفغانستان.

سرد المؤلف مجموعة من الفصول بعنوان حول أفغانستان تتناول الدول المحيطة بافغنستان حدوديًا، والتي لها علاقات وثيقة بما يحدث في أفغانستان.

الفصل الأول عن دولة إيران وزيارة الكاتب لها وتأملاته في تاريخها منذ الملكية وسقوط حكومة مصدق وعودة الشاه ثم الثورة الإيرانية وصعود الحكم الإسلامي الخميني وعلاقات زعماء العالم الإسلامي في دول عربية وآسيوية بالإمام الخميني والتأثر الاجتماعي للشعب الإيراني بالقوانين المفروضة في إيران والتي يتم مخالفتها بالرشاوى الكثيرة والمخالفات المتعمدة بشكل قوي لكل ما يطبق من قوانين الشريعة الإسلامية والسخرية من نظام الملالي.
وتحدث عن أوضاع اللاجئين الأفغانيين في إيران، المحتجزين في مخيمات نائية عاجزين عن العمل والتنقل، وكيف يستغل أرباب العمل الإيرانيون العمالة الأفغانية غير الشرعية التي يسهل بخس حقوقها وأثمان خدماتها وعن الكره الشديد في الشارع الإيراني للأفغان اللاجئين الذين يرون أنهم سبب بطالة الإيرانيين.

يسود المجتمع الإيراني إحساس قومي بأحقية طهران بتسيد المنطقة نظرًا لثقافتها وتاريخها وهذا الدور الذي تحاول دول الخليج تقليصه.
وتسعى إيران لتحقيقه من خلال نفوذها وأذرعها في الوطن العربي، وهذا التواجد تخشاه أيضا الدولة الصهيونية التي تقف حائلا لإحباط المحاولات النووية الإيرانية وذلك من أسباب التقارب الإسرائيلي الخليجي لمواجهة السعي الإيراني للنفوذ في المنطقة

الفصل الثاني من "حول أفغانستان" عن طاجيكستان وهي أقصى دولة في الاتحاد السوفيتي سابقًا ولها حدود مع أفغانستان كانت تؤوي من خلالها المجاهدين
وكيف أثر جوزيف ستالين في التكوين الديموغرافي لتلك الأرض مما سبب حروبها الأهلية عندما ضم أعراق مختلفة في غير أراضيهم ورحل أصحاب أرض لغيرها فأرسل طاجيك إلى أوزبكستان وأعطى أرض طاجيك لأوزبكيين ورحل مواطنين روس لتلك الأرض في أثناء لعبه بالأرض والبشر.

الفصل الثالث من ضمن الفصول حول أفغانستان عن باكستان
تحدث عن فترة الحكم العسكري في باكستان وتعاون المخابرات الباكستانية مع طالبان ضد الحكومة الأفغانية وعن تناقضات ومساوئ عهد بوتو والتي لم تذكرها في سيرتها المفصلة جدًا بنازير بوتو، وإن كانت هذه المساوئ أقل كثيرًا مما حدث في فترة ضياء الحق وقد أدت سياسات بوتو غير الموفقة إلى تقوية شوكة الجيش الذي خلعه ثم أعدمه في النهاية.
كانت باكستان سابقة على طالبان في استخدام الإسلام لتحقيق أهداف سياسية
وقد عادت طالبان إلى الحياة في أفغانستان بفضل دعم من المخابرات الباكستانية التي كانت ترى تهديدا في عدم تعاون حكومات كابول المدعومة أمريكيا لسياساتها
وذلك بجانب فشل الحكومات الأفغانية المدعومة أمريكيا من توفير الأمن والنظام للسكان كما كانت تفعل طالبان.

من أهم ما يتناوله الفصل هو تحليل السياسيات الباكستانية متعارضة الأولويات والتي تعتمد من جهة على الولايات المتحدة سياسيا وعسكريًا، ولكن مجتمعيا وإعلاميا تظهر عداءً شديد لأمريكا.
وفي نفس الوقت هذه الدولة المعتمدة على أمريكا تدعم وتحتضن حركة طالبان وهي أيضًا من سلمت سفير طالبان للسلطة الأمريكية وهناك احتمالية بتورط باكستان نفسها في مقتل أسامة بن لادن.

يتناول الفصل الكثير عن تاريخ نشأة باكستان ودوافع تلك النشأة والمزاعم حولها وعن الخلافات بين أقاليم هذه البلد ، حيث ترفض الأقاليم المسيطرة تقاسم السلطة والموارد مع الأقاليم التي لم تكن تاريخياً من النخبة الحاكمة، وذلك من أسباب الرغبات الانفصالية الكثيرة كما في حالة إقليم بلوشستان.

وكانت للمخابرات الباكستانية من أهم أسباب فشل التوصل إلى سلام بين طالبان والحكومات الأفغانية والذي كان وارد الحدوث لكنها كانت تقف عائقا دون ذلك حتى أنها كانت تعتقل قاداتهم (أي قادة طالبان) لضمان عدم تواصلهم مع حكومات كابول أو واشنطن. حيث كانت تستخدم طالبان ضد قوى السياسة الأفغانية التي قد تسعى إلى إعادة ترسيم الحدود بين البلدين وجذب إقليم بلوشستان الشمالي في باكستان الذي يسعى للإنفصال نتيجة معاناته من التهميش السياسي والاقتصادي.

تحدث في الفصل الأخير عن التحول في النظرة الغربية للمجاهدين وطالبان فعندما كان السوفييت هناك كانت تعتبر أولئك المجاهدون حلفاؤها وتدعمهم ماديًا وعسكريًا وعندما انتهى الوجود السوفيتي وسقط الاتحاد بدأت تنظر لجانب الخطر فيهم وفي ذلك الوقت تدفق هولاء المجاهدون إلى دولهم التي تركوها سابقا ولكنهم عادوا أكثر تدريبا وتمويلا ومدفوعين أكثر لممارسة أنشطتهم المتطرفة.

يشرح الكاتب سريعا أحداث النهايه السريعة لطالبان بعد احتلال أمريكا لأفغانستان وتحولات الحكم في تلك الفترة لحكومات موالية لأمريكا وكيف كانت علاقتهم بقوات طالبان التي كانت متواجدة في بعض المناطق خارج كابول وفي باكستان بشكل واضح وكيف كان الصراع والتنافس مستمر بين أمراء الحرب والأقليات العرقية والاحتلال الأمريكي وقوى التحالف الغربي.

كانت النية الأمريكية من كل هذه الحرب على الإرهاب قصيرة النظر هي القضاء على أعضاء القاعدة وبقايا طالبان دون الاهتمام ببناء دولة تكون مستقبلًا غير مستعدة لدعم تلك الجماعات الجهادية العالمية بأي حال ولكن ذلك لم يكن من ضمن اهتمامات أمريكا وإدارتها بأي حال.

ويعدد الكاتب أسباب فشل المشروع الأمريكي:
أولاً أنها فقط كانت تسعى للقضاء على طالبان والقاعدة والعثور على أسامة بن لادن.
والثاني هو أن أفغانستان ظلت معتمدة على الدعم الخارجي دون وجود فرصة للتنمية وتحويل البلاد من حالة الهشاشة وبناء اقتصاد حقيقي يستمر بعد خروج الولايات المتحدة الأمريكية

وكان من أسباب فشل محاولات إقامة دولة أنها كانت تقوم بنوايا غير حقيقية من مؤسسيها أو سياسييها ولكن من أجل تحقيق رغبات أطراف خارجية بداية من بريطانيا الاستعمارية وحتى داعمي حركة طالبان.
ومن أسباب تعاطف الأفغان مع طالبان برغم ما تسببوا فيه من قتل للمدنيين والذي قد يزيد عما قتله الجنود الأمريكيين بكثير
كان ما وفروه من فرض للنظام والأمن للأهالي
ولم تكن الحكومات الأفغانية الموالية لأمريكا تلتفت لحاجات المواطنين الأساسية.
واستغلت طالبان كونها ناشئة من العرق الباشتوني صاحب النفوذ والأغلبية في أفغانستان للحصول على تأييد شعبي مقارنة بأقليات أخرى
وكانت ترسخ فكرة أنها تعادي القوى العسكرية الأجنبية التي تسعى لاحتلال أفغانستان.

ولكن إذا نظرنا إلى الجانب الإيجابي بعد ٢٠ عامًا من الاحتلال الأمريكي المدمر فإن الشعب الأفغاني لم يعد معزولًا كما في حكم طالبان في التسعينيات وتمكن بعضهم من التعلم والسفر والاتصال بالعالم الخارجي بوسائل التواصل المختلفة والوعي بحقوقهم ومثال ذلك تمكنهم من توثيق جرائم القوات الغربية ضد المدنيين في بلادهم وأصبح لهم مؤثرين بالخارج وأصبحوا قادرين على التواصل مع من بالداخل حتى المعزولين بالقرى الصغيرة من خلال الهواتف المحمولة والإنترنت.

تناول أخيراً دور المساعادت الإنسانية بمحاسنها ومساوئها وأحيانا تعارض نواياها مع وسائل تطبيقها أو إمكانية وصولها لمستحقيها
ورغبته في خلق المساعدات لدعم مستدام وتنمية حقيقية لمحتاجيها وليس بعض المظاهر السطحية للدعم وكيف أن بعض المنظمات المتطرفة في سياستها تسعى إلى فرض شكل محدد للمساعدات دون الالتفات إلى مدى حاجتهم إليها وتفرط في إعلاء مصالحها وأجندتها فوق النظرة الحقيقة للواقع.

كتاب مهم للغاية، ممتع بشكل فاق توقعاتي عن موضوع دائما ما أخشى كآبة القراءة عنه.. أنصح بقراءته بالتأكيد.

أحببت تنسيق الكتاب المميز بمجموعة الصور التي التقطها الكاتب في رحلاته والصفحات التي تعرفنا في نبذة مختصرة على كل فصيل من فصائل المجاهدين السبعة في أفغانستان، والرسومات التوضيحية لمصادر تدفق الأموال للمجاهدين،
ينقص الكتاب فقط وجود قائمة للمراجع في آخره تضم جميع الكتب والمصادر المدونة في الهوامش لتيسير العوده إليها بدلاً من العودة لصفحات الكتاب.

الجمعة ١٠ فبراير٢٠٢٣

تمت القراءة ٢٥ يناير ٢٠٢٣📚♥️
Profile Image for Toka.
5 reviews
June 5, 2023
"الفساد ليس مشكلة لنظام الحكم في أفغانستان، بل هو ذاته نظام الحكم في أفغانستان"
66 reviews33 followers
January 8, 2025
الكتاب مهم لأي حد حابب يتعرف أكثر عن أفغانستان والطبقات الاجتماعية والاقتصادية اللي فيها، وخلفيات المشاهد الخبرية اللي بنشوفها كل سنة مرة على الشاشات، أنصح بشدة
Displaying 1 - 4 of 4 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.