كيف يكون النجاح بالقرآن ؟ فقلت له : هذا سؤال كبير ، وخاصة هذه الأيام التي فتن الناس فيها بهذا الفن مستندين في معظم طرحهم على كتب حضارات غير إسلامية. وصار المتسيِّدُ للحديث فيه لا يملكه إلا من حصل على شهادات أو دورات هناك. قلت له : هذا سؤال كبير وأخشى إن أجبت عنه إجابة سريعة أن أسيئ إلى القرآن ، فلا بد من البيان المتكامل الواضح الذي يربط المفاهيم والمصطلحات بالواقع ، ويوضح أن الأصل في تحقيق النجاح هو القرآن الكريم ، كلام رب العالمين ، وما عداه : فإما أن يكون تابعاً له ، وإلا فهو مرفوض . كان هذا السؤال هو سبب تأليف هذا الكتاب ، الذي حاولت فيه أن أبين كيفية تحقيق القوة والنجاح بمفهومه الشامل المتكامل لكل طبقات المجتمع ولجميع جوانب حياتهم .
يتكلم الكتاب عن مفاتح عشر لتدبر القرآن وهي كالتالي: * حب القرآن * * معرفة أهداف قراءة القرآن * * القيام بالقرآن * * أن تكون قراءة القرآن في ليل * * التكرار الاسبوعي للقرآن أو بعضه * * أن تكون القراءة حفظًا * * تكرار الآيات * * ربط الألفاظ بالمعاني * * الترتيل * * الجهر بالقراءة * وكل مفتاح من هذه المفاتح له شرح وتفصيل في الكتاب وكلها مفاتح مهمة وضرورية ويمكن البدأ بها أو ببعضها بدون ترتيب محدد.. الكتاب لغته سهلة وبسيطة وعملية ومشوقة.. كما أن الوسائل التي اتخذها الكاتب مدعمة بمواقف من سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وسيرة الصحابة والتابعين من بعده رضوان الله عليهم أجمعين.. والكتاب لا يوضح فائدة قراءة وتدبر القرآن فحسب.. بل يؤكد على ضرورة ووجوب هذا على المسلم الذي يريد النجاح والفلاح في الدنيا والآخرة . . أرشح هذا الكتاب بشدة لكل أحد . . تم بحمد الله
حين قرأت العنوان و خاصة افتتاحية التي تؤكد على ان القرآن سبيل النجاح و هذا لا يختلف فيه اثنان . لكن تاكيده انه بعد هذا الكتاب و اهم القواعد العشرة سوف تشاهد الفرق بين القران و كتب تنمية البشرية و غيرها من الكتب. الغيت كل شئ و خصصت كل وقت للكتاب حتى صديقتي في العمل كنت اجيبها بعد مدة و عيناي في الكتاب . لكنني الحقيقة تفاجات ⬅️ العنوان حاجة و المحتوى حاجة ثانية خالص. لو كان العنوان مفاتيح تدبر القرآن و تجديد النيات و دعاء لجعل القرآن ربيع القلب سيكون انسب و يعطي المطلوب .
المحتوى لطيف و مفيد و اهم جعلني اركز على موضوع تعدد النيات في قراءة القرآن . و عدة فوائد اخرى مثل اهمية قراءة الليل و قراءة عن القرآن لمعرفة فضله و تعظيمه.
و كما يقول جاري المحترم استاذ محمد علي و السلام عليكم .لم اجد شئ اخر .
تحديثٌ بعد خمس سنوات: أؤكّد ذلك، دليل تطبيقيّ بامتياز � ______
بعد رحلةٍ شاقة ، بحثا عن خطوات عملية [ جدا ] لتدبر كلام الله والانتفاع به في حياتي .. وجدت هذا الكتاب ،، دليل تطبيقي بامتياز ، قد يعاب عليه بعض التكرار لكنه كان ضروريا لتثبيت الأفكار ، الخطوات العشر المقترحة سهلة التطبيق مع إخلاص النية والمجاهدة المستمرة لتحقيق الغاية المرجوة ، أنصح به لكل باحث عن التدبر
"إن القلب اذا استراح من سموم الاطعمه صفا ورق" ك/مفاتح تدبر القراّن والنجاخ في الحياة. ص/108
رائع جدا جدا الكتاب وانصح بقرائته
.......................................... مفاتح تدبر القراّن والنجاح في الحياة
المسألة الاولى : الطريق الى النجاح في الحياة بالعلم المسألة الثانية : سبب الفشل في الحياة ضعف الارادة الناتج عن النسيان تتولد الارادة بثلاثة اشياء (الحب ، الخوف ، الرجاء) المسألة الثالثة : معركة الحياة الصراع بين الانسان والشيطان منذ بداية خلق اّدم المسألة الرابعة: القيام بالقراّن الطريق إلى الايمان تدبر القراّن يحقق لك التوحيد والإخلاص والاستكانة والتضرع والعبودية لله رب العالمين المسألة الخامسة : القيام بالقراّن الطريق الى القوة : " قُمِ اللَّيْلَ إِلاَّ قَلِيلا* نِصْفَهُ أَوِ انقُصْ مِنْهُ قَلِيلا* أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلا* إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلا ثَقِيلا" المسألة السادسة : القراّن كتاب النجاح والسعادة المسألة السابعة: مدارسة القراّن تزيد من الايمان المسألة الثامنة: بداية الانطلاق المسألة التاسعة : الطريق الى كنوز القراّن المسألة العاشرة : القراّن ظاهر وباطن مثل البحر اما تسبح في ظاهر على السطح او تغوص في اعماقه وهذا الامر يحتاج الى غواص وأدوات غوص. المسألة الحادية عشر: التدريب والمجاهدة المسألة الثانية عشر : أتفسير أم تدبر المسألة الثالثة عشر : محور الكتاب ( المؤثر، المتأثر ، الموصل) المؤثر: هو القراّن الكريم الذي هو ثابت المتأثر: هو قلب المتلقي القارئ الموصل : هو القراءة والتدبر المسألة الرابعة عشر: المفاتيح أسباب ، والنتائج بيد الله وحده
أسلوب المؤلف ممل إلى حد كبير يعيب الكتاب التكرار الشديد، وإعادة صياغة نفس الكلام بألفاظ مغايرة أو نفس الألفاظ أحياناً خلاصة الكتاب تتلخص في آخر عشر صفحات وأراها موجزة له ولا يستأهل الأمر كل هذا التطويل
بعد قرائتك لهذا الكتاب ستعيد التفكر في حالك مع القرآن، و ستطرح على نفسك العديد من الأسئلة التي لم تكن تخطر على بالك من قبل : لماذا أقرأ القرآن؟ ما الهدف من قراءتي للقرآن؟ هل قراءتي التي أعتدت عليها للقرآن صحيحة؟ و كيف أحصل الفائدة العظيمة من القرآن؟ و ما هو مكاني من السلف الصالح في تدبر القرآن ؟ من خلال المفاتيح العشرة التي ذكرها الكاتب بإمكاننا تدبر القرآن على الشكل الصحيح و النهل من فوائده العظيمة و تحقيق النجاح في الدنيا و الآخرة.
10 مفاتيح وصفحات قليلة لكنها تحمل الكثير من الفائدة والمنفعة لمن يعمل بها حقاً.. الكتاب قيم جداً، ومن المهم أن تعمم أفكاره في المجتمع وتترجم على شكل برامج عملية فهو يضع قدمك على الطريق الصحيح في التعامل مع القرآن بما يعيد للأمة نهضتها وعزتها في العمل بما فيه وترجمة أخلاقه عملياً .. وهذا الطريق للأسف تاه عنه الكثير.. كما قال أحد السلف: (إنما نزل القرآن ليُعمل به فاتخذ الناس تلاوته عملاً)
كتاب رائع يرسم الطريق المختصر والآمن والقوي للتربية والإصلاح،يحتوي على عدد من الآيات والأحاديث وأقوال السلف،مما يبين كيفية التعامل مع القرآن العظيم و الانتفاع به، ويرسخ العلم والعمل بالقرآن،وفيه أيضا توجيه إلى كيفية القيام بالقرآن الكريم،��تثبيت معانيه العظيمة في القلوب.
إن القرآن الكريم لنور أرسله الله تبارك وتعالى إلى العالمين ليخرجهم من ظلمات الجهل والشرك إلى نور العلم والإيمان. ولقد فطرنا الله على التوحيد والإيمان، ووضع سبحانه بداخلنا بلا استثناء تلك الفطرة السليمة التي مثلها كمثل الزيت الطاهر النقي الذي إذا ما مسّته علوم القرآن الكريم ومعانيه، اشتعل النور وأضاء قلوبنا، وأبصرنا به واهتدينا سبل السلام والحق. ولا سبيل لأن ندرك هذا النور إلا بفهم وتدبر معاني القرآن الكريم. ولقد أمرنا الله تبارك وتعالى بتدبر كتابه في قوله : كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آَيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ كي نفهم معانيه بالطريقة الصحيحة، ونقف على أسراره، ونستخلص منه الحكم والعبر والفوائد، والأحكام الشرعية. وفي هذا الكتاب الطيب عشرة مفاتيح للتدبر الأمثل للقرآن الكريم، نجح الكاتب في تتظيمها وشرحها بالطريقة التي تسهل تطبيقها، مقتفياً آثر الصالحين بدءاً ممن كانوا في حياة رسول اللهﷺ� وإنتهاءً بالمعاصرين منهم. كيف أمسكوا بالكتاب، واتخذوه شرعة ومنهاجاً، فنجحوا به في الحياة الدنيا والآخرة. قال الحسن بن علي رضي الله عنهما : إن من كان قبلكم رأوا القرآن رسائل من ربهم فكانوايتدبرونها بالليل، ويتفقدونها في النهار. فتدبر، وتفقد، وسوف تبصر النور بفضل الله في قلبك وحياتك. اللهم عَلِّمنا من القرآن ما جَهِلْنا.
" إن القراءة للقلب مثل السقي للنبات, فالسقي لا يكون في حر الشمس فإن هذا يضعف أثره خاصة مع قلة الماء فإنه يتبخر , وكذلك قراءة القرآن إذا كانت قليلة وكانت في النهار وقت الضجيج والمشغلات , فإن ما يرد القلب من المعاني يتبخر ولا يؤثر فيه , وهذا يجيب على تساؤل البعض إذ يقول : إني أكثر قراءة القرآن لكن لا أتأثر به؟ فلماذا سألته : متى تقرأ القرآن ؟ تبين أن كل قراءته في النهار , وفي وقت الضجيج , وبشيء من المكابدة لحصول التركيز فكيف سيتأثر؟ " "مثل حافظ القرآن وغير الحافظ ؛ مثل اثنين في سفر , الأول: زاده التمر , والثاني زاده الدقيق , فالأول : يأكل متى شاء وهو على راحلته , والثاني : لابد له من نزول , وعجن , وإيقاد نار , وخبز , وانتظار نضج." "قال الحسن البصري رحمه الله : يا ابن آدم كيف يرق قلبك وإنما همتك آخر السورة"
الارتباط بنور الوحي قلبًا وروحًا يجعلك عبد تتلقى الأوامر من الوحي بالتسليم والرضا، لذا اقرأوا القرآن واقرأوا عنه تعلموه وعلموا فكما قالَ رسولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم-: «إنَّ الَّذِي لَيْسَ في جَوْفِهِ شَيْءٌ مِنَ القُرْآنِ كَالبَيْتِ الخَرِبِ».. الكتاب جميل وصغير وبه وصايا وطرق للحفاظ على ورد القرآن حفظًا وتدبرًا واجعلوا كما قال شيخ من قبل (ورد يومي من الوحي وورد يومي من الحديث تنعم حياتكم)، جزاهم الله جميعًا كل خير..
المنهج مكون من 10 مفاتيح, حب القرآن واهداف قرائته سواء للعلم, العمل به, مناجاة الله, المداواة وغيرها لا يقل احدهم اهمية عن الأخر
المادة الدينية في الكتاب من آيات قرآنية, احاديث, او اقتباسات من كتب الأئمة و علماء الدين كانت جميلة وثرية وترغبك بشدة في سرعة البدء بالتدبر
الكتاب منظم, وواضح الجهد الكبير المبذول في كتابته وتجميعه, جزى الله الكاتب خيراً عن كتابته
منهج التدبر الذي استصاغه الكاتب, منهج شامل لا ينقصه شيء ولخص بعض النقاط بطريقة تسهل على القارئ تذكرها في شكل حروف مربوطة مثل: اهداف القرآن "ثم شع": ثواب - مناجاة/مسألة - شفاء - علم/عمل فوائد المناجاة "حرس مع": ان الله ي'ح'بك حين تقرأ القرآن - يراك - يسمعك - يمدحك - يعطيك
ثم جاء في نهاية الكتاب 3 ملاحق موجزين عن رحلة الكاتب مع الكتاب بداية من قراءاته المختلفة بحثاً عن اجابات قدمها في الكتاب, وفوائد الصوم, من القرآن والسنة, واخيرا وجوب تربية الابناء على حب القرآن.
ملاحظاتي على الكتاب: لم اعلم هو موجه لأي فئة, هل هو لشخص ميتدئ في الحفظ, ام شخص لديه المام كافي به, جائت النصوص غير مفسرة ويصعب فهمها على القارئ بدون تفسير, لو كان القارئ ليس بمقدوره الاطلاع على التفسير بأي شكل ستصبح المادة الدينية بلا قيمة عقلية للقارئ وهي الاسناد الذي قام عليه البحث
النقطة الثانية, وهي ان المنهج مشروط بأشياء كثيرة قد لا يعلم القارئ كيفية التحكم فيها, فالكاتب مثلاً -وهي نقطة بسيطة لا تقلل من أهمية الكتاب- وضع شروط لحب القرآن وان نقص منها فهي تدل على نقص محبة الله وهذه احدى طرق الترهيب لا تصح مع شخص راغب مقبل على تدبر القرآن والإلمام به
كتاب أكثر من رائع، موجز، سهل، مبسط، واضح، به معانى كثيرة مهمة.
أكثر ما أعجبنى فيه هو آخر فصل (خاتمة الكتاب) و خصوصا أول جزء فيه الذى يتحدث عن قصته مع الكتاب، فقد وجته وكأنه يتحدث عن حالى، حقيقة رأيت الصدق فى الكلام و الإرشاد و الحلول. ففى هذا الجزء تحدث الكاتب عن ضعف النفس أمام الشهوات و العوارض الدنيوية و محاول الثبات عن طريق قرآءة كتب السلف ككتب ابن القيم و ابن الجوزى و غيره من العلماء الكرام و كذلك محاولته لقرآءة كتب الغرب و المسماه بself-help books و التى أنا اقرأها حاليا، و كما قال فى النهاية سرعان ما يذهب أثر هذه الكتب، حتى وصل إلى نتيجة أن القرآن و تدبره هو العلاج لهذا القلب لأنه كلام خالقه فكيف له ألا يكون الأفضل و الأكثر تأثيرا على الإطلاق دون كلام البشر.
الشىء الوحيد الذى لم افهمه هو جدول التحزيب فى الكتاب فإنى لم أجد أن شرحه كافى لفهمه بالنسبة لى، لكن غير ذلك أجده كتاب مهم و ثرى.
فى النهاية أنصح بقرآءة هذا الكتاب بشدة، و رزقنا الله و أعاننا على تطبيق ما فيه من معانى مع القرآن و ألهمنا جميعا الصواب و وفقنا لما يحب و يرضى و الحمد لله رب العالمين.
رغم صغر الكتاب، إلا أن النصائح التي يحتويها قيمة جداً، خاصة قبيل رمضان (تبقى زهاء 5 أيام)، دائماً ما كان "همي آخر السورة" كما قال بعض السلف، أما الآن سيختلف إن شاء الله، فالقرآن ليس حروفا وألفاظاً فقط، بل هو الكلام الذي جعل الوليد بن مغيرة ينبهر انبهارا، وجعل ولدان ونساء المشركين يتجسسون على النبي ليسمعوه يرتل ليلاً، هو كلام الله إلينا، كلام الله جل وعلا، أنزله إلينا لنقرأه يا لهذا الشرف الذي نناله بقراءته.
حدت قليلا عن الموضوع، المفاتيح العشر هم:- 1 حب القرآن 2 استحضار أهداف قراءة القرآن 3 حفظه 4 القيام بالقرآن 5 قراءة القرآن ليلا 6 الجهر والتغني بالقرآن 7 الترتيل 8 التكرار والتوقف 9 التحزيب 10 الربط
وبه الاستدلالات من القرآن نفسه ومن السنة ومن أقوال السلف عن أهمية كل مفتاح، ما يشجع المرء على الالتزام بها طمعا بتقليد خير أمة أخرجت للناس.
� ° جميلٌ جدآ أن تُطبّق ما يَرِد في الكتاب من أفكار عمليّة بينما أنت مازلت تقرأه -و ذلك لشدّة وَقعِها في نفسك و وقتك !' ° أسلوب الكاتب رائع مُحفّز ،،، أفكاره مُنسقة تترك في القلبِ سِحرَ الأثر. � لم يوجّه أفكاره و نصائحه إلى فئة اجتماعية مُعيّنة ، بالنسبة إليّ ؛ أراه مناسب لِجميع الفئات و يُضفي لِحياتهم نقاط تغيير ملحوظة ! ° يبدو لي أنه اجتهد كثيرآ في جَمع الآيات و الأحاديث و المعلومات و ترتيبها كلّ على ﺣَس� الفكرة المقصودة و زيادة على ذلك ذَكَرَ نخبة من الكُتب المرجعية القيّمة ~ جزاه الله خيرآ كثيرآ :"
أعجبني المحتوى وطريقة الطرح والأهم هو هدف الكتاب .. جميل جداً أتمنى من الجميع قرائته حتى وإن كنت لا تحب القراءة فالكتاب ذو صفحات قله لكن معانيها عظيمة أسئل الله بمنه وكرمه أن يرزقنا تدبر كتابه وحفظه والعمل به .
إن القران لكتاب عظيم فيه من النصوص والأدلة والآيات ما يجعل القارئ يقف العمر كله اعجابا ودهشة وحبا، فلا داعي للتلقين وتكديس الأدلة والتكرار عند عرض بحث/كتاب يتحدث عنه، وقليل من الذكاء والعرض بشكل خارج عن المألوف لا يضر لا سيما وأن هناك الكثير من الكتب تتحدث عن هذا الموضوع، وليس من الجميل أن ننتهي من الكتاب ونحن نقارب على النوم من شدة الملل. ع الهامش لا أفضل ذكر كتب 'الغرب التي تغزو الأسواق' بهذا النوع من التقليل والرفض، فلا سبيل لأن يقوي احد موقفه بهذه الطريقة.