فى هذا الكتاب ، ستعرف بعض الحقائق العلمية على منوال: مترو الانفاق هو وسيلة المواصلات الوحيدة فى العالم ، التى تخبرك من سيأتى بعد حسنى مبارك (غمرة او عرابى، على حسب الحط) كما انه يعطيك املا فى التغيير الحقيقى الذى سيحدث فى مصر (محطة حسنى مبارك يتم فيها التغيير للخط الثانى). وستتعلم بعض الاقوال المأثورة : مصر تتسول من نفسها ما تقولش ايه اديتنا مصر ... خلى الطابق مستور
� مدرس بقسم الإعلام جامعة حلوان � رئيس مجلس أمناء مؤسسة اسمعونا � صحفي بجريدة الدستور � سيناريست شارك في كتابة بعض أعمال دراما (الست كوم) مثل (تامر وشوقية) و(العيادة) � كتب للأطفال في مجلات (باسم � العربي الصغير � ماجد) ورشحته الشركة العربية للأبحاث والتسويق لجائزة الصحافة العربية للأطفال عامي 2007 و 2008
� من إصداراته : صدر له العديد من أعمال أدب الاطفال ومنها - شئ غير طبيعي و الكابوس وحكاية لعبة عن دار ( أرجوحة ) - أنت البطل عن دار عصير الكتب - نظرة .. عن ( الدار المصرية اللبنانية ) - اعترافات ممحاة عن نهضة مصر للطباعة والنشر - شيء من الحب : رواية قصيرة، طبعة أولى وثانية عن دار ليلى للنشر طبعة ثالثة عن دار كيان للنشر - ليك شوق في حاجة : مقالات اجتماعية وسياسية ساخرة، طبعة أولى وثانية عن دار ليلى للنشر - بجوار رجل أعرفه : قصص قصيرة، طبعة أولى وثانية عن دار ميريت للنشر - سلسلة قصص حيوانات البحر والمزرعة والغابة : 15 قصة للأطفال، فيوجن للدعاية والنشر. - مصر من البلكونة : مقالات اجتماعية وسياسية ساخرة، شمس للنشر والإعلام، القاهرة 2009م
� له قيد النشر : - بيض بالبسطرمة : رواية - نامت عليك حيطة : سيرة شبه ذاتية!
مقالات ساخرة اجتماعية وسياسية صدرعام 2009 وللكتب الساخرة الصادرة قبل الثورة مكانة خاصة
مترو الانفاق هو وسيلة المواصلات الوحيدة فى العالم ، التى تخبرك من سيأتى بعد حسنى مبارك
“نح� مجرد جملة اعتراضية تتدرب الحكومات المتعاقبة دائماً على حذفها و هي تؤمن أن ذلك لن يؤثر في شيء, فليكتب من يشاء ما يشاء, و ليعترض من يشاء على ما يشاء, فلا شيء يهم. و ستفعل الحكومة ما تريد... و آدي دقني لو عبرناكم لأنكم حياللا...
أول مرة اقرأ للكاتب. الكتاب صدر ٢٠٠٩ وده هيوضحلك مواضيع المقالات والأدب الساخر عن الدين والسياسة والإعلام والمواصلات وغيرها. ولكنه للأسف أدب ساخر بنكهة ثقيلة الدم جدًا جدًا. والله وأنا بسمع الكتاب على اقرألي مع التعليق الثقيل الدم النابع من الكتابة- لأن ممكن يكون المعلق الصوتي كويس - افتكرت الكاتب بلال فضل اه أدبه ساخر وفي ناس بتشوفه فج بس أهو أرحم من ال٤ ساعات اللي سمعت فيهم مقالات الكتاب ده.
قرأته في جلسة واحدة فلم يغير انطباعي عن محمد فتحي ككاتب. وأنا أقرأه كانت تتردد في ذهني عبارة أسمعها كثيرًا في الأفلام الأجنبية، وهي you think you're funny, but you're NOT! كما قفزت إلي ذهني قصة لد. ه. لورنس اسمها "الحدود" كانت البطلة فيها تنعي انتهاء زمن العمالقة وتحزن لأنه لم يعد في العالم سوي للرجال المتوسطين. محمد فتحي -كأغلب الكتاب الساخرين-يتمثل محمود السعدني ويستخدم عبارات "العبد لله" و"عمنا فلان" لكنه يفتقر كل الافتقار إلي روح السعدني الجامحة وقدرته العبقرية علي الاحتفاظ بانتباهك وبضحكاتك المجلجلة طوال الوقت.ورث بلال فضل شيئًا من هذه الروح.. أقول شيئًا منها فهو أيضًا خفيف الدم بطبيعته كما أنه أيضًا صاحب ثقافة حقيقية كالسعدني وأحمد رجب ومحمد عفيفي وغيرهم من ظرفاءزمن العمالقة.. أما محمد فتحي فقد بدا لي طوال الوقت وكأنه يمثل دورًا.. يتحدث عن متاعب الزواج فيرتدي عباءة أحمد رجب لكن لا يلبث القارئ أن يكتشف أنها واسعة جدًّا جدًّا عليه، ويتحدث عن السياسية فيتمثل روح بلال فضل إلا إن روح بلال فضل تأبي إلا أن تخذله فنجده ينتقد دون جرأة مطلقة كجرأة بلال ودون خفة دم حقيقية وباستخدام صور وتشبيهات متوقعة ، لا تشبيهات فاجرة متفجرة بالذكاء كتلك التي يستخدمها بلال فضل. وعلي الماشي نجده يتقمص روح د/أحمد خالد توفيق فيستخدم تعبير "يحترم نفسه" الشهير ، والذي يظنه الكثيرون أيضًا من ابتكار د/أحمد بينما هو تعبير انجليزي مترجم ككثير من تعبيرات د/ أحمد (وهو شيء لا يعيب د/ أحمد في اعتقادي وهو من كتابي المفضلين بالمناسبة).. أحمد خالد توفيق هو الآخر مثقف من العيار الثقيل ورغم أنه ليس من جيل العمالقة المذكورين أعلاه فهو كاتب متفرد له أسلوب راق ٍوصاحب فكاهة قد لا تروق للبعض لكنها "لائقة عليه"..
هذا بالإضافة لأشياء قد يعتبر البعض أنها مسألة أذواق وأنه لا يصح عتاب محمد فتحي عليها لأنه ببساطة ذوقه كده، لكنني سأذكر لك اثنين منها وأترك لك الحكم. أولا هو يري أن المخلوع مبارك كان خفيف الدم وتلقائي!!!وثانيها أنه يري أوبريت اخترناه اخترناه أوبريت عبقري خفيف الدم!!!
على الرغم أن آراء بعض القراء فى الكتاب كان محبطة جدا , لدرجة ان فيه ريفيو , لم يعط الكتاب ولا نجمة !!! , ولكن عجبنى جدا الكتاب خاصة ((كفاية هرتلة فى الدين يرحمكم الله )) , كان مضحك جدا ومؤلم فى نفس الوقت , وتحدث عن الشيخ صاحب فتوة إرضاع الكبير , الكتاب سهل القراءة , سلس , بسيط جدا , يتميز محمد فتحى بخفة دم حقيقية بعيدا عن الأستظراف :D
مصر قبل الثورة لم تختلف كثيرا عن مصر بعد الثورة و ليس العيب فى الثورة بل العيب فينا أكيد يلا لعله خير طريق المقاومة أثبت فشله هناك طريقة أخرى التى قال عنها غاندى فى مقولته العبقرية "كن أنت التغيير الذى تريد أن تراه فى العالم"
هي محاولة رصد للتناقضات في المجتمع المصري وبعض الظواهر الغريبة والمُستغربة بطريقة ساخرة وجدتها غير جديدة ومتكلفة بعض الشئ. والمواضيع عامة لم تضف جديداً يُذكر.
هذا الكتاب هو من اسخف ما قرأت.. استمعت اليه عن طريق تطبيق اقرألي.. الكتاب نفسه ثقيل الدم بالنسبة الي رغم تناوله لموضوعات متنوعة كانت تشغل الرأي العام في هذا التوقيت.. كما أن التعليق الصوتي لم يكن موفقا أيضا و ملئ ب"الأفورة" في رأيي رغم المجهود الملحوظ في تجميع و موضعة المؤثرات الصوتية في مكانها المناسب و هو الذي كان موفقا جدا و لعله احسن ما في التجربة السماعية الكتاب تجميعة مقالات تتحدث عن ما كان يشغل المجتمع في فترة ما قبل الثورة و هو بالطبع يقرأ في وقته افضل لانفصال مواضيعه عن الوضع الحالي و لكن هذا لا يشفع له السخافة التي لم يقع فيها اطلاقا كتاب قصر الكلام لعمنا جلال عامر مثلا رغم انه أيضا كتاب مقالي ساخر تناول مصر في نفس الحقبة التاريخية تقريبا أسوأ شئ في رأي كانت سلسلة مقالات المصارعة و أفضلها كان ١٠ اسباب لركوب و عدم ركوب المترو للأسف اكملت هذا الكتاب بصعوبة شديدة و قرب نهايته لم أعد استمتع باي فصل بسبب عدم تقبلي لنوع الفكاهة و المبالغة و السخرية الزائدة في غير محلها
هناك كتب خفيفة لطيفة، وهناك أخرى سخيفة. وهذا من النوع الثاني، وسامح الله دور النشر التي جعلت من المدونات ومحاورات المنتديات كتبا وأعطتها قيما وأخرجتها من سياق الإنترنت إلى أرفف المكتبات.
المقالات نفسها ليست كلها سيئة - برغم عاميتها واستظرافها وعمرها القصير المرتبط بأحدث معينة وقت زمانها أيام مبارك - لكنها لا تصلح سوى لجو الإنترنت الذي ازدهرت فيه مثل هذه الكتابات، لولا أن أعطتها صحفا كجريدة الدستور قيمة وأهمية، ومن ثم جمعتها دور النشر لتصبح من غثاء الكتب الذي يجوي دردشات المصاطب والمقاهي. ولولا فقط أداء مذيع "اقرأ لي" التفاعلي لما أكملته.
للأسف للأسف.. كمية كبيرة من السطحية والسخرية في غير موضِعها. واللغة العامية أضاعت اهمية الموضوعات كان من الممكن أن يصبح الكتاب أفضل من ذلك بمراحل ويجعله شاهد على مرحلة ما قبل الثورة في عصر النظام، إذا سرد الصحفي مقالاته باللغة العربية الفصحى وافا والبعد عن توافه الأمور والسخرية الزائدة عن الحد لأن كتابة المواضوعات الساخرة موهبة ومهارة يصعب اكتسابها
لكن وجود إحدى مقالات محمد فتحي في جريدة ما وهو يسخر من وضع سياسي ما أو موضوع ما، أفضل من وضعها في كتاب
لشدة تعلقي بالمصريين صرت أحس أنني مصرية.. استمعت للكتاب الساخر "مصر من البلكونة" للكاتب محمد فتحي كتبه ابان المظاهرات و قبل ثورة خمسة و عشرين يناير.. من المهم الاطلاع على تلك الفترة قبل نجاح الثورة المصرية و الاطاحة بمبارك.... اكثر شيء بقي معي من الكتاب أن التدوين هو بداية الطريق إلى الخلاص من الظالمين و الفسدة لقد نجح الشباب حين فشلت كل قوى المعارضة.. فاستمروا في التدوين يا شباب موريتانيا فكلماتكم لا تذهب هباءا!! #كفايةبقىياسيسي
الكتاب عبارة عن مقالات تتناول مواضيع اجتماعيه وسياسيه ودينية بطريقة ساخرة لا انكر ان بعضهاتناول مواضع مهمة وبطريقه ظريفه ممتعه الا ان اغلب العمل كان عبارة عن حشو صفحات الغاية منه انشاء كتاب ساخر لم يرتقي لدرجه العمل الادبي الجيد الكاتب يحاول محاكاة بعض مشاهير الادب الساخر لكن للاسف خانه التعبير في كثير من المواضع وخاصه اقحام الدين والدين السياسي بطريقه مبتذله ماهي الا محاكاة صحافه الدوله في خلق الكذبة وتصديقها ال
الكتاب عبارة عن مقالات تتناول مواضيع اجتماعيه وسياسيه ودينية بطريقة ساخرة لا انكر ان بعضهاتناول مواضع مهمة وبطريقه ظريفه ممتعه الا ان اغلب العمل كان عبارة عن حشو صفحات الغاية منه انشاء كتاب ساخر لم يرتقي لدرجه العمل الادبي الجيد الكاتب يحاول محاكاة بعض مشاهير الادب الساخر لكن للاسف خانه التعبير في كثير من المواضع وخاصه اقحام الدين والدين السياسي بطريقه مبتذله ماهي الا محاكاة صحافه الدوله في خلق الكذبة وتصديقها ال
الكتاب ممل جدا ولولا انتي كنت بسمعه صوتيا من تطبيق اقرأ لي ومع المؤثرات الصوتية التي تصاحبه لما كنت اكملته بغض النظر عن توافقي مع اراء الكاتب في بعض النواحي واختلافي معه في نواحي اخرى لكن المقالات مكررة لبعضها البعض لم يعجبني في مقالاته الا مقالين او ثلاث ولعدة مرات كنت اريد ايقاف الاستماع ولكني قلت لا ضير في اكماله طالما اني استمع اليه وانا اقوم بأعمال اخرى وبالتالي لست اضيع وقتي هباء