ŷ

Jump to ratings and reviews
Rate this book

هل يكذب التاريخ

Rate this book
هذا الكتاب في غالبه عبارة عن مناقشات عقلية وتاريخية ، تفضح بطلان دعاوى (تحرير المرأة) ، وقد نهج المؤلف منهج المناقشة في غالب الكتاب ليناقش العلمانيين الذين يأنفون من التحاكم للدين في أفكارهم ، وليقنع به نفراً من الناس المخدوعين بحيل المنافقين المعاصرين .

لقد تضمنت هذه المناقشات موضوعات شتى ، حاول المؤلف فيها أن ينظمها في تسلسل يجعل القارئ مدركاً لحقيقة الحاضر والماضي معاً ، فقد بدأ المؤلف بعرض تاريخي موثق بالصور لهيئة لباس المرأة عموماً ، ولباس المرأة المسلمة قبل مائة عام ، ثم بين بالشواهد والأدله (سيناريو) إفساد المرأة المسلمة الذي خط اليهود حروفه ، وقام بتنفيذه العلمانيون بحماسه فاقت حماسة اليهود .

المصدر:
نادي إقرأ

365 pages

First published January 1, 2007

73 people are currently reading
1,440 people want to read

About the author


عبد الله بن محمد بن راشد الداوود كاتب وأديب سعودي مولود في الرياض، المملكة العربية السعودية، متزوج وله عدة أبناء, درس بمدينة الرياض بمدارس مختلفة حتى وصل للمرحلة الجامعية وقد درس بـ جامعة الملك سعود بكلية الأداب تخصص اللغة العربية وكان من الطلاب المتفوقين بتلك الدفعة، وقد بدأ اهتمامه بالقراءة والإطلاع والكتابة منذ الصغر حيث اهتم كثيرًا بهذا الجانب وله الكثير من المشاركات والمقالات ببعض الصحف والنشرات المدرسية قبل أن يبدأ فعليًا بنشرها على مستوى أكبر من خلال الصحف والمجلات والمواقع الرسمية، عمل بوظيفة باحث قضايا بوزارة الداخلية، ثم مدرس بمدارس مختلفة بمدينة الرياض، ودخل مجالات التدريب فقدم العديد من الدورات التدريبية داخل المملكة وخارجها، ودخل مجال الإعلام المرئي، فكانت له جهود جيدة ونافعة في العديد من القنوات الرسمية وغيرها، ثم توقف به المطاف حاليا في مجال الإرشاد الطلابي.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
322 (30%)
4 stars
208 (19%)
3 stars
205 (19%)
2 stars
130 (12%)
1 star
204 (19%)
Displaying 1 - 30 of 227 reviews
Profile Image for هدى يحيى.
Author12 books17.6k followers
March 14, 2018

هل يكذب التاريخ في أن الذكور هم من أكثر المخلوقات الأرضية بؤسا
هل يكذب التاريخ في اعتبارنا منذ مولدنا مجرد آدوات للمتعة والخدمة ..
هل يكذب التاريخ في أننا نعيش في كون عبثي
أو أننا نعيش نكتة دامية منذ صرنا نمشي على قدمين ونعي أننا بشر

هل يكذب التاريخ في أن الهراء لديه قاعدة جماهيرية واسعة
وهل يكذب التاريخ إن أكد مرارا على أن القهر والاستعباد يعتبرا الوسيلة الأضمن والأكثر سهولة كي نتوهم أننا نعيش بطريقة مثلى

:::::::::::::::::::::::::::::::::



أمسك كاتبنا الهمام بيراعه
كي ينير "طريق كل مسلم ومسلمة ممن أظلمته ضلالات العلمانيين" –عليه� اللعنة
O_0
وراح يدعو لصلاح حال المراة –المسلم� هنا وإن كان الأمر لا علاقة له بدين وإنما هي فطرة الذكر المثير للشفقة
يرى هذا المؤلف-وأطلقها مجازا وبأسى وحزن يضاهي حزنه على فساد حال المرآة المسلمة

أن المرأة عليها أن تتغطى وتخدم رجلها العظيم بهمة وإخلاص
وتربي الأولاد وتمسح وتكنس وتطبخ
ثم تهييء نفسها لرغبات زوجها الفحل الهمام في آخر الليل

عليها أن تعرف حدودها ومحدودية قدراتها
فلا تقود سيارة ولا يكون لها رأيها الخاص
ولا تعمل بالطبع إلا لضرورة قصوى كأن تكون على شفا الموت جوعا مثلا
فمكانك البيت يا "مرة"0

وبالطبع الاختلاط يا اختاااااااااااااااااه
لعنة الاختلاط التي تهيج الذكر البائس وتثبط عزيمته
أتريدين أن تكوني مصدر فتنة بصوتكِ ، وما يتبدى من جسدك يا لعينة يا حطب النار
ها
ها

ألا لعنة الله على الفاسقين مدعي تحرير المرأة
ذوي النفوس المريضة الفاسدة
-_-

:::::::::::::::::::::::::::::::::


الكاتب المأسوف على شبابه وعلى انسانيته يعيش في عصر ما قبل التاريخ
حيث لا قيمة للحضارة ولا للانسانية
يطرح فكرته-إن جاز لنا أن نسميها كذلك
بسطحية تؤكد لي مرة بعد أخرى
أننا نعيش مأساة في عالمنا العربي
مآساة الجهل في المقام الأول

لا يمكن لشخص قرأ وفهم ووعى
أن يطرح قيئا فكريا كالذي قرأته هاهنا
وبهذه الدرجة من العمى والغرور والتنطع إن جاز لنا التعبير

وبت أساءل نفسي
ما المتوجب علينا فعله مع أمثال هؤلاء..
هل نأمل في امدادهم بالوعي والعلم الكافيين ..
أم أن الأمل ذهب إلى حيث لا عودة
=(
Profile Image for Nawal Al-Qussyer.
167 reviews2,451 followers
April 19, 2016
حسنا منذ زمن طويل أحاول تجنب كتابة تعليق على الكتاب لكن في كل مرة أحاول إثراء صفحتي على القود ريدز وأشاهد الكتاب أبدأ بالتجهم. فقررت كتابة التعليق حتى أنتهي من الأثقل على قلبي.

أولا دعوني أجيب على عنوان الكتاب: هل يكذب التاريخ
نعم.. وبملء فمي أقولها.. نعم التاريخ يكذب.. ويُزوّر.. والحقيقة لايملكها أحد. ومن السذاجة أن نظن أن التاريخ لا يكذب وأن ما وصلنا هو الحقيقة. هههه !

الكتاب -في نظري- الذي يقدم بطريقة هجومية وساذجة ليس بكتاب.. إنه مجرد انتصارات للنفس شاء لها أن تُطبع.
لا تتخيل كمية الاستفزاز في معظم في ماورد في هذا الكتاب.. وكما قيل الفكرة أحيانا لاترفض لبشاعة الفكرة لكن بالأسلوب التي قيلت فيه..
بداية بالمقدمة النمطية المستهكلة إلى حد الملل والقدرة على التنبؤ بالسطر الذي يليه. حتى أني كنت أقول وأذكرها جيدا: خلااااااااص فكو المرأة.
مقدمة هزيلة جدا جدا ومحتقنة وعاطفية ساذجة وتبدو ظاهرة من شخص ظهر من بيئة تعتقد أن ليس للمرأة إلا بيئتها فقط.

كم هو سيء أن يعتنق الشخص فكرة واحدة فقط ثم يسعى لاثباتها وتطويع كل شيء من أجل أن ينتصر لفكرته. هذا يشكل فارقا كبيرا في قدرة المتلقي المختلف عن الكاتب على تقبل الفكرة ، ثم يشكل فارقا أكبر في الأمانة في التأليف. ولست أقصد بذلك فكرة الحجاب والستر فهذا لايختلف عليه اثنين, ولكني أقصد أفكارا أخرى تفهم منها أن المرأة كائن معيوب ويجب حجبه. ناهيك عن الإقصائية الشديدة ومبدأ لا أريكم إلا ما أرى.

وعد الكتاب بمناقشات عقلية وهي أبعد عن ذلك.. إن طريقته في المناقشة لاتعدو طريقة نمطية مجتمعية شعبية فقط لاغير:
فمثلا يلف النص القراني لصالح فكرته فيزعم أن:
أن موسى عليه السلام عندما أبصر نارا فقال لأهله امكثوا ، يعلل ذلك بأنه من "باب الغيرة على أهله وزوجته" !!

وددت أن أقول له : حسنا يا سيدي ما رأيك بالآية عندما تحدثت الفتاتين لموسى عليه السلام بشكل مباشر وسقى لهما الماء كيف ستلف عنق الآية لتحدث الفتاتين مع رجل غريب لا أريد أن أضيع وقتي في تفنيد الحجج التي معظمنا سيعرف أنها لم تعد تنطلي على أصحاب الوعي المختلف عن السابق. لم نعج سُذجا كما كنا، لم يعد الخطاب أحاديا، تعرضنا لخطابات وأفكار عدة وأصبحنا قادرين على التفرقة بين الغث والسمين، قادرين على التفرقة بين الأفكار الناتجة من بيئة ونسق ومجتمع. أصبحنا نعرف أننا لسنا أفضل من غيرنا، ولسنا حماة الفضيلة ولسنا أي من تلك العنصرية الساذجة.
أصبحنا نعرف أن التاريخ يكذب.. نعم التاريخ يكذب وثقتنا ليست في التاريخ فالجميع يستطيع أن يكتب كما يشاء والجميع باستطاعته أن ينتقي وأن يُظهر مايشاء ويخفي ما يشاء.
لا نثق إلا بالقران ثم ما توافق معه من سنة النبي عليه الصلاة والسلام.

أسلوب الكاتب مستفز جدا فهو يناقض نفسه ويظهر صريحا كيف أنه ينظر بدونية للمرأة وأنها محط الفتنة والشر الخ. نظرة تقليدية جدا شبعنا منها ولم تعد تستحق حتى المناقشة لأنها وبكل ثقة فكرة وضيعة لا تمت للدين بصلة ومن التفاهة تداولها طويلا مع أصحابها.

الكتاب عبارة عن تجميع صور ومخطوطات وجهد التأليف فيه ضعيف جدا وغير مقنع.

وبالنهاية ذلك الذي يبتذل المرأة ويريد انحلالها ليس بعيدا عن ذلك الذي يريد قمعها..

أحثكم جميعا على قراءة وجهة نظر المفكر مصطفى حجازي في كتابه التخلف الجماعي فلقد أفرد فصلا كاملا عن المرأة وماذا تقوله مكانتها في المجتمعات فهذا ما يستحق أن تنفق وقتك فيه
أما أمثال هذا الكتاب فليست جديرة بالوقت ولا الاهتمام.

* هذا رأيي الشخصي ولا أجبرك عليه وليس إساءة لشخص الكاتب فأنا أنتقد الفكرة والكتاب
Profile Image for Norah.
14 reviews17 followers
May 27, 2011
باختصار الكتاب لايستحق أنك تضيع دقيقة من وقتك لتقرأه، فجل الفكرة التي يريد الكاتب أن يوصلها هي أن المرأة مكانها البيت وطاعة زوجها وليس لها أي حق آخر.

وأي أحد عنده الكتاب لا يفوته مقطع "قيادة المرأة للسيارة" حيث أستهل الكاتب هذا المقطع بقوله أنه سيناقش هذا الموضوع "المنحصر" في آخر مجتمع مسلم يمنع القيادةوهو "المجتمع السعودي"

لماذا! أسألك بالله هل بقية الدول الإسلامية كافرة وعلمانية أم ماشاء الله انحصر الاسلام في هذه الدولة، هل مانعانيه الآن من تعاليم الإسلام

كل الحجج التي استخدمها واهية ومنافية للواقع، وعندما تكلم عن المساواة أدرج أمثلة يضحك منها أي عاقل، كيف له أن يقول أن مجال العلماء خالي من النساء حيث يدعي أن الذكور فقط هم المسيطرين عليه!!!

عموما إذا كنت إنسانا يهتم بالحقوق وإعطاء كل ذي حق حقه بغض النظر عن جنسة فنصيحتي الابتعاد عن هذا الكتاب، فمن المؤلم أن تقرأ حججا باسم الإسلام لتحجب حقوق الآخرين.

من الممكن أن يكون كلامي قاسيا لكني تعبت كثيرا من هذه النظرة تجاه المرأة ففي كل مكان نجد المنع باسم الدين، وهذا الكتاب يماثل الخطاب الذي يستخدمونه المتشددون ضدنا كي لانطالب بحقوقنا لكي نظن أن هذا هو الاسلام.
Profile Image for Noor.
4 reviews28 followers
November 13, 2009
اسم الكتاب : هل يكذب التاريخ
المؤلف : عبد الله بن محمد الداود
دار النشر : الكتاب من توزيع مؤسسة الجريسي للتوزيع والإعلان
سعر الكتاب : 20 ريال

سأختصر هذه المرة من البداية وأصف الكتاب بعبارة واحدة :


هذا الكتاب الذي يجب أن تقرأه كل ( أنثى ) لتعرف حقيقة القضايا المطروحة بشأنها والتي تتزايد يومًا بعد يوم ، وتقف على ماوراءها حتى لا تكون ( بيدقًا ) في أيدي المتآمرين وتساعدهم بغفلتها على تحقيق أهدافهم ..
افتتح المؤلّف عبد الله بن محمّد الداود كتابه الرائع والمهم بإهداءٍ قويّ العبارة .. عميق المعنى .. سريع التأثير .. إلى المسلمة الصامدة في عصر الحضارة الجاهلية حينما تصارعت عليها قوى الشر العالمية وأبواق الصهاينة الناطقين بالعربية ، وإلى كل غيور يتعبّد الله بغيرته على أخواته المسلمات ، وإلى كل مخدوع بدعاوى العلمانيين فيما أسموه تحرير المرأة في حين أنهم لم ينادوا يومًا بتحرير العبيد والإماء أو يكتبوا حرفًا واحدًا في تحرير الأقصى ..

بعد ذلك ، قدّم المؤلّف لكتابه بمقدّمة شرح فيها باختصار معنى تحرير المرأة ، وتحدّث عن أسلوبه في الكتاب ، فهو يقول :

[ وقد حرصتُ على أن يكون هذا الكتاب في غالبه عبارة عن مناقشة عقلية وتاريخية تفضح بطلان دعاوى تحرير المرأة ، وقد نهجتُ هذا المنهج في غالب الكتاب لأناقش العلمانيين الذين يأنفون من التحاكم للدين في أفكارهم ولأقنع به نفرًا من الناس مخدوعين بحيل المنافقين المعاصرين ويدورون في فلكهم ، ثم لأربط على قلب كل مسلم ومسلمة ولأنير طريقهم الذي أظلمته ضلالات العلمانيين ، وقد دعمتُ مناقشاتي العقلية بنور كتاب الله عزوجل في قضية اختلط فيها الحق بالباطل حتى على بعض علماء الأمة وهي قضية المساواة :]

ضمّن المؤلّف كتابه موضوعاتٍ شتّى ، نظمها في تسلسل يساعد القارئ على إدراك حقيقة الحاضر والماضي معًا ، فقد بدأ بعرض تاريخي موثّق بالصور لهيئة لباس المرأة عمومًا ولباس المرأة المسلمة قبل مائة عام والتي نراها تتكرر بالملامح نفسها إلى درجة التطابق التام في هذا العصر الحديث ..

ثم عرض الكاتب جملة من القضايا الساخنة في موضوع المرأة ليقيم الحجة على العلمانيين ويحاول أن ينتشل المخدوعين من وحل العلمانية النتن .. وهذه القضايا هي : ( الحجاب ، المساواة ، الاختلاط ، عمل المرأة ، قي��دة المرأة للسيارة ) وقد كان يعرض في كل قضيّة دعاوى العلمانيين فيها ويسقط مبرراتهم ويدحض حججهم ..

بعد ذلك ؛ قام المؤلف بمخاطبة ثلاث أصناف من الناس بخطابات ثلاثة ، الأول : لخاصة المسلمين وولاة أمرهم وهم العلماء ، والثاني : لعامتهم وهم الغيورون على أعراضهم ، والثالث للعلمانيين أنفسهم .. ثم خصص رأس الفتنة فيهم وهو ( قاسم أمين ) برسالة رابعة لن تصله في قبره ، ولكنها ستصل إلى أشباهه في الغيّ والضلال ..

ثمّ ختم الكاتب كتابه بمقتطفات من كلام الرسول صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع ، حيث أن قضية المرأة كانت من القضايا الأساسية التي عرض لها عليه الصلاة والسلام في خطبته تلك ..

يقع الكتاب في 365 صفحة من القطع المتوسط ، وبين يديّ الطبعة الثالثة منه والتي صدرت في عام 1429هـ / 2008م

والمؤلف قد وضع في نهاية كتابه قائمة بأهمّ المراجع التي استفاد منها في كتابه هذا ..

أجمل ما في الكتاب وأقوى مافيه أنه يناقش بطريقة تاريخية وعقلية ، فلا يدع شبهة دون أن يرد عليها ولا يترك مسألة غامضة دون توضيح ..



أتمنى أن أكون قد وفّقت في الاختيار والعرض

وقتًا ماتعًا أرجوه لكم مع الكتاب ~
Profile Image for Ahmed .
69 reviews5 followers
January 31, 2021
تمنيت لو خفف حدة اللغة قليلاً ولطف الأسلوب كان سينجح في كسب فئة أكبر ويقنعهم بفكرته ، كان الإمام الشافعي يوصي أحد طلابه ويقول : اكسُ ألفاظك.
Profile Image for Saja.
12 reviews24 followers
January 12, 2011
أقف عند كلمة " يوحي الحجاب بالابتذال " ،،، أنا مؤمنة بشده أن الاسلام حرر المرأة من هذه الكلمة ! فكيف يقولها الكاتب وكأنها بالضبط ما أراده الاسلام للمرأة ! فهذه الكلمة جاءت منافية للرفعه و الكرامة ! فأي انسان عاقل يحب أن يوصف بكلمة ابتذال ! الحجاب عفة وطهاره وليس "ابتذالا" كما أسلف الكاتب !

وأقف أيضا عندما قال " أن وظيفة المرأة هي تربية أبناءها فقط والقرار في بيتها" ! المرأة لها أن تعمل وتثقف نفسها ولن أقارنها بالرجل فالرجال قوامون على النساء بمعنى أنها أقوى منها جسمانيا وليس عقلانيا أو أي شيء آخر ! فسوف اقارنها بالانسانيه لأن المرأة والرجل ماهما الا من جنس الانس ! ومن مقومات الانسان التي أعطاها اياها الله هو " العقل وليس الجسد فقط" واعمال العقل لا يأتي بالقرار في البيت وتربية الابناء فقط ! أين التعليم الذي حث عليه الدين !

اذا كان الكاتب يريد انصاف المرأة فقد خذلها في هاتين الكلمتين التي هم براء من الدين الاسلامي !

وفي الباب التي تحدث فيه عن المساواة وأسردت فيه المناقشات العقليه من البيئة الانسانيه ومن ثم بالأدلة القرآنيه !

أنوه في البدايه بأنه كما قال "لا يوجد مساواة بين الرجل والمرأة " أنا مؤمنة بذلك بشده

الرجال قوامون على النساء > كما ذكر في القرأن صحيح ولكن العجيب في قوله بأنه ذكر ان للـ" الذكر " الأفضلية ! فهل هذا يعقل ! أفضــليه ! لم نسمع بذلك في القرآن مما هو بديهي ولا يحتاج الى تفكير ! فكيف لك ان تذكر كلمة أفضليه من غير أن تفسر الآيات بتفسيرها الصحيح وذلك " بأن ترى وقت نزولها وفيمن قالت وكيف كانت البيئة ومستوى التفكير والعاده السائدة التي نزلت فيها من تفضيل الذكر على الانثى التي نزل الاسلام ليبعد تلك الافكار " بينما أنت تعيد بنائها من جديد لتقدمها للعلمانيين اكرر انظر إلى الزمن والعصر و كيفية تفكير المعاصرون فيه مما قاسته المرأة وكيفيه طرحها بعض الجمل التي ذكرت في القرآن حتى تصل إلى الاجابه وهي تماما ليست الافضليه !

وهل يعقل ان هناك أفضليه حتى في النعيم في الجنه ! بهذه الجمله اتوقع انك لم توفق في دحض كل المرافعات والقضايا التي خرجت لتروج للمساواه بل هي سقطه لا أدري ان كانت سهوا او متعمده ولكنك ذكرتها كثيراً فأتوقع أنها ستؤحذ عليك أي ضدك !


أعني أنك تناسيت بأن الدين الاسلامي لم يسن ولم ينزل على الرسول محمد صلى الله عليه وسلم الا تشريفا وتكريما ورفعة للمرأة وليس لتأكيد " أفضلية الرجل" حتى في نعيم الآخره !!!!

وأيضا بالنسبه لكلمة الاولاد -التي هي كما ذكرت كلمة ذكريه وكما لم توفق بأنها لأفضليته - فهي فعلا تعني الذكر والانثى و ليس الذكر فقط ! وقبلها قلت بأن ممارسة الرياضات بأنواعها كلها تفقد المرأة الأمومة ! حسنا لنقل حسنا! فماذا ترى في حديث الرسول الذي قال " علموا ( أولادكم )الرمايه والسباحه وركوب الخيل" ! الاولاد تعني الذكر والانثى كما هو معروف وكما أسلفت أيضا ! ولكن تناقض نفسك ! فأنا احاجكك بحجكك نفسها

باختصار لقد فشلت في ايصال المعنى الصحيح للتفرقه بين الرجل والمرأة وهو " جسديا" وما يعني ذلك من أعمال تليق به وهي الاعمال الشاقه التي لا يتحملها جسد المرأة التي خلقها الله به

وليس بالعقل !! فالمرأة والرجل يمتلكن نفس العقل ! ولم أسمع يوما بأن للرجل عقلا غير عقل المرأة !

التعليم والذكاء يتساوى فيها الرجل والمرأة ! أعني أنه يمكنها ان تتفوق في الرياضيات والعلوم الطبيعيه وغيرها كما يتفوق فيها الرجل لأنها لا تحتاج الى جسد بل إلى عقل !

فما يطالب به في المساواه بين الرجل والمرأة خاطىء لأنه جسديا المرأة لا تستطيع ان تنضم للجيش للدفاع عن بلدها أو تحكم بلداً لانها سوف تحكمها عاطفتها وليس لأنه ليس لديها عقل لكن عاطفياً سيكسر قلبها ! أما الرجل فيستطيع تحمل رؤية وتحمل المصاعب في ذلك وسوف يستطيع التحكم بعواطفه وليس يعني انه ليست لديه عواطف اصلا أو افضل لأنه عقلاني أكثر !
في زمننا نرى المرأة أكثر عقلانيه من الرجل ! فكيف يفسر ذلك

الدين ، التربيه من اتبعهما بشكل صحيح لن يتغير شيء لكن مال الرجل إلى أمور أفقدته الرجوله!

وأحاجكك أيضا في مسألة قلت بأن الرجل أفضل من المرأة ! حسنا ألم يذكر الرسول حديث " أمك ..." ألم يقل الرسول حديث" ان الجنه تحت أقدام الامهات " لم أجدك تضع تلك الاحاديث في الصوره بل إنك جمعت ما تريد وفسرته بـ"الافضليه " والله تعالي يقول " إن أفضلكم عند الله أتقاكم "
!! ولم يقل الذكر أفضل ولا تذكر لي بأن الالفاظ" ذكريه فهذا يعني ان الذكر افضل فهذا كما يريد أن يجعل من أقواله صحيحه بالغصب ! حتى لا يستطيع أحد أن يحاجكك فيها ! تحوير الكلام والتناقض سمة من سماتك وجدتها فيما علقت انا عليه !

كان هناك تمادٍ جدا على المرأة بحيث أن جردتها من كل معاني الحياه ومن كل المعاني الساميه والراقيه التي وصفها بها الاسلام ونزل ليرفعها لا يذلها كما فعلت !
فقذ جعلتها انسانه مهمشه لا تتعلم ! ووظيفتها الترببيه فقط! هي من وظائفها الفطريه ولكن ليست الوحيده ، أمرنا بالتعليم صغيرنا وكبيرنا رجالنا ونسائنا !
جعلت طموحها " ان تلد ذكراً " مع انه ليس بطموح ! همشت طموحها لتذلها بأن الذكر أفضل !

ثم أن الرسول قال " هاتين واشار السبابه " لو كنت مثلك لقلت الانثى هي الافضل وهي التي ستدخل الرجل الجنه و أيضاً دللت بدليل امك ثم انك ثم امك و دللت ايضا بدليل الجنه تحت اقدام الامهات
ولكنني أفهم تماما بأنه ليس أفضليه وانما رفعة شأن للجنسين سواء الذكر والانثى !

لان الافضليه بالتقوى فقط لا غير !

لدرجة ان قلت بأنها شهوه وتابعه ! أقسم بالله بأن المرأة تعيش من غير رجل ! أما الرجل فلا يستطيع ذلك ! اذا هل اقول بأن المرأة تتحمل لذلك هي افضل والرجل أقل في الافضليه !

ما ذكر في القرآن للذكر كان ارتفاع درجه الرجل عن المرأة طبيعيا فيما أولاه الله له من قدرة جسديه لا توجد عند المرأة ليس
الا!!

وفي المناقشة الاخيره ، عندما تحدث عن نقطة أنه لا توجد غيره عند الرجال حين يتكشفون على النساء في مجال العلاج ! هذه مباحه وتعتبر من الضروره و أنا أرى " تخلفاً" وليسمح لي في ذلك فيما يختص في هذا المجال بالذات فقد مات الكثير من نساءنا مما يحكم عقولهم هذه الافكار التي لم ينزل الله بها من سلطان ولم تكن محرمة حتى في عهد الرسول !

وفي المجمل أرى بأن الكثير من حديثك وردك يرتفع فيك إجلال الرجل وتعظيمه وأن المرأة ماهي الا خادمة مملوكة ضعيفه رقيقه أو حتى عبدة لزوجها الرجل ! الاسلام أعلى وأشرف وأنقى وأطهر مما قلته عنها ! فيه الكثير من تحقير المرأة وتهميشها وكأنها شيء يؤكل ! وليس لديه دور آخر أبداً في هذه الحياه حتى جردتها من الانسانية الجميلة الطاهره ! الاسلام يشجع على الطموح وتحقيق الأحلام والعلم وفيه نور ورفقة وعلو شأن ومكانه !

لم توفق في باب المساواة حيث التحقير للمرأة وذكر الافضلية للرجل ! وكذلك في مناقشتك الاخيرة عن العلاج عند الرجال والولاده وغيرها وكذلك عندما قلت بأنها مملوكة لزوجها كالعبده !
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for Bushra Omar.
134 reviews536 followers
February 22, 2011

"وقبل الرحيل، أود أن يشاركني القارئ شعور الافتخار بالدفاع عن دينه، ومقارعة أعدائه، وفضح مكائدهم، ووالله إن لها لذة تخالط نسيج الروح، وتدعو إلى مواصلة المسير، للتقرب إلى الله (بعيادة المراغمة) ولن تنتهي مبارزة العلمانية بكتاب واحد .."

وأنا فعلاً شعرتُ بهذا الفخر، وبكاتب جمع وألف كل هذا ليوصل إلى الناس مايجهلونه وينير عقولهم بعد ظلمتها ويريها ماخفي عليها . وأزداد فخراً حين اقرأ رسالاته الأربعة الأخيرة وأستشف منه مدى غيرته على المرأة ( الأم والأخت والزوجة والبنت )

في هذا الكتاب عرفت الكثير، واستطعت أن أرى مشهداً حياً لما يحدث الآن وكأن التاريخ يعيد نفسه، بعض الحجج أسمعها من الكثير ممن حولي وأجدها هنا هي ذاتها أقوال الداعيين إلى تحرير المرأه ..أي تحرير هذا !!
تصور أن يكون الستر موجوداً في كل أنحاء العالم حتى في البلاد غير المسلمة، يدعمها في كتابه بالصور .. أتأملها مره ومرتين وثلاثة وأشعر بالوجع يملأ قلبي .. لكل ماحدث وسيحدث ، وأبكي لأن هناك من لايعلم وهناك من يتبع غيره بكل جهل ، تمنيت أن يصل هذا لكل من قالت بدعواهم دون أن تشعر، لكل من ناقشتها كثيراً وأبت أن تستمع لي .. ولكن للأسف ليس كلهم يقرأ


Profile Image for shaihanah.
113 reviews
Read
January 13, 2013
والا نجمة ولانص نجمة ولا ربع نجمة.
قرأته منذو زمن. ..زمن. زمن ..
وكان من اسوأ ما قرأت
أس��وب غبي !
أسلوب همجي !
هل أي شخص مؤمن بالحجاب أصبح علماني ! يعني أخواتنا بالوطن العربي المحجبات علمانيات !

وقاسم أمين الذي قال عنه الشيخ محمد العوضي. ووضح أكثر من مره أنه لم يكون قاسم ضد الحجاب إنما كان يرى أن الحجاب ستر كامل البدن ماعدا الوجه واليدين ..وهذا كأنك تفهم من الكتاب أنه علماني !!!..
وقيادة السيارة علمنة ! بدأت أشعر أن كل شيء علمنه ماعداا وجود المرأة في البيت!
طيب إذا كنت مؤمن بشيء لا يعني أن مخالفي علماني !!!
نصيحة لوجه الله أي شخص ماعنده القدرة على تحمل هالأسلوب الهمجي لا يقرأ هذا الكتاب !!!!!!
Profile Image for Mariam Hamad.
325 reviews322 followers
February 11, 2017
كمسلمة ولدت في هذا العصر الذي تتلاطمه أمواج الإعلام وجدت نفسي وقد كونت صورة فُرضت علي عن هيئة المرأة المسلمة هي بعيدة تماماً عن الصورة التي أرادها الإسلام لها والتي كنت أظنها سابقاً تشدداً لم يطالبنا به! لست متعجبة من نفسي لأن أغلب نساء جيلي هكذا.. لكن عندما بدأت مؤخراً قراءة أحكام الإسلام فيما يخص المرأة من أصولها من قرآن وسنة اندهشت من تطبيقنا لهذه الأحكام! غفر الله لنا..

الفصل الأول من هذا الكتاب ملأ فجوة كنت أراها بين القرون التي عاشتها النساء في ستر وحشمة وبين هذا القرن الذي تتكشف فيه النساء بصورة غير مسبوقة تنافي فطرة الستر عند الإنسان قبل أن تنافي تعاليم الديانات السماوية. الكاتب مقتنع جداً بنظرية المؤامرة ضد الإسلام وأنا شخصياً أعتقد أنه من السذاجة إنكارها تماماً ومن المبالغة تفسير كل حدث بها.

في الفصل الثالث ساق الكاتب حجج ضد مفهوم المساواة وعمل المرأة وقيادة السيارة وجدتها تهكمية ومتطرفة في بعض الأحيان، مثلا في حين أن الإسلام لا يمانع عمل المرأة ضمن الضوابط نجد أن الكاتب رفضه تماماً وفي ذهنه صورة واحدة لعائلة مثالية لا تحتاج أن تعمل المرأة فيها، في حين أن الواقع يقول بأن هناك أرامل ومطلقات ونساء ليس لهن معيل فالعمل بالنسبة لهن حاجة وضرورة وليس ترفاً وليس انسياقاً مع دعوات تحرير المرأة التي يندد بها.


استفدت كثيراً من هذا الكتاب وأنصح بقراءته رغم أنني لا أوافق الكاتب في كل حججه.
Profile Image for بيان علي.
56 reviews66 followers
September 26, 2011
نعم يّكذب ، يكذب تاريخه هو عندما كتب هذا الكتاب ،
*ملحوظة : النجمة الواحدة = سيء لدرجة انني اود لو يعود بي الزمن فلا أرفعه عن رف المكتبة أبدًا .. نادمة على شراءه !!

- ساعود قريبًا !
..
عُدت :)
صدمة اعترتني بعد قراءة تلك الصفحات من هذا الكتاب الـ ... كاذب !
يبدو انه عبد الله الداوود من اؤلئك الذين يعتقدون بأن المرأة ذات مكانة اقل ، هو كما يبدو يحمل حقداً دفيناً على المرأة فكل كلامه يدل بكافة الطرق بأن المرأة مكانها البيت ، المرأة ليس لها حق كذا ولا كذا ولا كذا ، والمرأة عندما تطالب بحقوقها ماهي الا تنفذ مخططات الغرب واسرائيل وهم يريدون ان يشوهوا صورة المرأة !!

بالمختصر المفيد ، الكتاب اجتمع فيه اكثر فكرتين اكرههما في حياتي :
1- اسرائيل وامريكا وبني صهيون هم اساس كل بلاء - وكل ماصار شي مو زين قلنا امريكا - ففي كل صفحة هو يردد بأنه الصهاينة هم من خططوا ونفذوا وفعلوا.

2- المرأة مكانها البيت ، المرأة ليس مظلومة ، ليس لها حقوق غير ماوصلها ، المرأة ان طالبت بأي حق فهي تنفذ اوامر اسرائيل ، المرأة يجب ان تصمت ، المرأة يجب ان وان وان !

بغض النظر عن الفكرة \ اسلوب الكاتب كان ضعيفًا لا يمتلك المبدأ الصحيح للمناقشة أطلاقًا، اراه يردد الكلام ذاته في كل قضية وفصل ، و كلامه ابداً غير منصف وكأنه يريد ان يزرع في اذهاننا فكرة عنوة بعد ان اقتنع فيها تماماً !ولا اعتقد انه من العدل ان اردت ان تناقش مسألة ما ان توظف كل الأحداث وان كان لا علاقة لها وتقوم بتفسيرها بالطريقة التي تريد .. لتقنعني بفكرتك الخاطئة - فعلاً ادهشتني الطريقة التي يفسر بها الاحداث والاحاديث والايات فقط ليثبت نظريته !

+ وجود الصور كان فكرة جيدة لكن كثرتها مثلت مصدر ازعاج بالنسبة لي فأنا لا أريد ان اتفرج على ألبوم صور ، اريد ان اقرأ !

...
الكتاب سيء ومعيب صراحة ،لم يكن فيه عبد الله الداوود موضوعيًا ولا حياديًا .. فقط يريد اجبار القارئ على الايمان بأفكار مللنا سماعها حول المؤامرات والخطط التي تحاك حولنا !
للأسف أُعجِبَ الكثير بالكتاب ، مما يزيد نسبة الناس التي تصدق تلك الخُزعبلات !
....
بالفعل اشعر بخيبه أمل \ كان من اكثر الكتب التي بحثت عنها وتحمست لقراءتها ،
شكر خاص لـ نوال ، لأنني بعد ان رأيت تقييمها توقفت عن توقع الكثير منه لذا لم تكن خيبتي عظمى :)

* كتاب لا افتخر بإمتلاكه ، ربما ارسله لنفايات اعادة التدوير فانا لن ادعه يقع في يد احد من بعدي !
Profile Image for Leena Almashat.
Author1 book22 followers
January 29, 2011
أخي عبد الله بن محمد الداوود...

من الواضح أنك تحب الرسائل كما أحبها أنا
فإليك رسالتي

أوافقك الرأي في معظم مناقشاتك حيث كانت قوية وواضحة

كما كنت جدا دقيق في المراجع و التواريخ

ولكن ما لم يعجبني هو ذكرك لقيادة المرأة للسيارة كأمر محرم

أعتذ إن أخطأت فهمك

مع أني أيضا لا أؤيد للمرأة القيادة في السعودية... ليس لظني أنه أمر محرم.. فإن كان محرم في السعودية.. كان محرم في كل البلدان

ولكني فقط أظن أن قيادة المرأة للسيارة في هذا الوقت فجأة قد يثير العديد من الفتن

لم يرد دليل بتحريم قيادة المرأة إن كانت لسيارة أم جمل و ما إلى غيره


أحببت رسالة قاسم بك أمين جدا... فهذا ما وددت إيصاله أيضا لقاسم أمين وقت قراءتي للكتاب


شعرت ببعض التناقض حينما أظهرت وجهة نظرك لطبيب الأسنان أو الولادة عندما يعالج المرأة كأمر سلبي لا يقبله الإسلام
و في نفس الوقت تقول أن من مظاهر العلمانية أن تصبح المرأة تختلط بالرجال في عملها و أطلقت مثال الطبيبة

فما الحل إذا هل تبقي أسناننا مريضة أم نلد أطفالنا مشوهون (مثال فقط)

أنت كنت متأكد بأن رسالتك لن تصل لقاسم... فأنا لا أعلم إن كانت رسالتي ستصلك

أسأل الله أن يجعل عملك خالصا لوجهه الكريم

وداعا
Profile Image for Raya Al-Raddadi.
107 reviews42 followers
August 20, 2016
توقعت أن يعجبني ولكنه للأسف لم يكن كما توقعت بل من أسوأ ما قرأت

شعرت بأنه مجرد تكرار وإعادة للكثير من الأفكآر التي مللنا سماعها والمؤامرات التي سئمنا من وضعها في كل موضع.. ومحاولة اجبآر القآرئ على اتباع وجهة نظره والايمان بهآ..
تمنيت لو انه قلل من المبالغات التي ضجت بها صفحات الكتاب ومن لغته التي تحتقر النساء وتقلل من إنسانيتهن، فالمرأة لديه هي خاضعة ويجب أن تبقى كذلك "لتلبي شهوات الرجل" ولذا لا أعلم من أعطاه الحق ليدافع عنها !

Profile Image for عبدالمحسن.
74 reviews62 followers
December 5, 2023
الكتاب رااااائع للأسف كثير من المقيمين للكتاب لم ينصفوه

والنقطة الرائعة في الكتاب وهي الأهم أنه فضح الحركات التغريبية والمخططات اليهودية التي تهدف إلى إفساد البشرية بالتدريج
ولهذا كان المؤلف في هذا الكتاب وفي مقابلته مع المديفر يعارض أموراً معينة ليس لذاتها وإنما لأنها إحدى خطوات التغريب
فهو استقرأ الحركات التغريبية الإستعمارية في الدول العربية ووجدها جميعها تمشي على خطوات معينة تبدأ ب(أ) وتنتهي ب(ي) لهذا كان يحذر المجتمع السعودي من بعض الأمور لعلمه أنها إحدى خطوات التغريب ولا الأمر نفسه لا شيء فيه تقريباً، لولا أنه أحد خطوات التغريب

ولهذا كان سؤاله : هل يكذب التاريخ، أي أن التاريخ يخبره أن جميع الدول المسلمة التي مرت بهذه الخطوات انتهى مآلها الى طمس هويتها الدينية وفساد مجتمعها فعند تكرار نفس الخطوات في بلادنا ماذا تتوقع أن يحصل بالتأكيد سيحصل لنا كما حصل لهم
*لهذا محصلة الكتاب التأكيد على أهمية سد الذرائع*

وأيضا أثبت تاريخيا بالصور وغيرها أن المجتمع البشري أغلبه بمختلف الديانات كان محتشما بدرجات متفاوتة لكن بالعموم جميعهم لم يكن يتفشى فيهم التعري الذي نشاهده اليوم أو النزعة التحررية من الستر هذه لدى النساء، كان الاحتشام وتغطية غالب جسد المرأة هو الأصل والصفة الظاهرة في المجتمعات الكافرة، والتكشّف والتعري شيء جديد مستقبح في بدايته. وأما المجتمعات المسلمة فقد اثبت الكاتب بالتاريخ أن النقاب لم يختص به شبه جزيرة العرب بل حتى الدول العربية الأخرى في افريقيا وغيرها كان الأغلب عندهم تغطية الوجه بل مع درجة عالية من الاحتشام

اما العيوب :فهي في فصل النقاش او المحاجة العقلية فقد كانت اشبه بكلام تويتر ونقاشات عوام كانت سيئة الطريقة ولم تعجبني كان يمكن كتابتها بأسلوب افضل فقط فالمشكلة في اسلوب ذلك الفصل .

🖋الكتاب كُتِب بنفس غيورة فيها عزة وحمية للحق والرسائل في نهاية الكتاب جداً مؤثرة
جزاه الله خير عبدالله الداوود

وهذا رابط لمراجعتي لكتابه الآخر (المرأة البحر والرجل المحيط) وتكلمت فيه بتفصيل عن سبب التقييمات السلبية لهذين الكتابين:

/review/show...
Profile Image for Faisal.
24 reviews25 followers
Read
December 21, 2020
يالل!

واللهِ لم أُنازع نفسي يومًا على القراءة؛ حتى فتحت هذا الكتاب.

انتهيت منه لرغبةٍ مني في كتابةِ تعليق، ومن باب الأمانة، جبرتُ نفسي على هذه الصفحات؛ حتى انتهيت منها وأنا أبكي الوقت وهدر الورق.


هل يكذب التاريخ
لطالما نظر الإنسان إلى التاريخ بشكلٍ سطحي، فالتاريخ -بنظره- يحمل الحقائق فقط؛ إذن هو صحيح ومن المسلمات ولا شيء غير ذلك.

من وجهة نظري المتواضعة، الحقائق من المنظور العلمي، هي دلائل بيّنه وقوية؛ تُؤكد بالصور والأدلة العلمية، ولا يمكن تكذيبها إلا بدليل يُضاد الدليل السابق، ولكن يُمكن التشكيك بها وبطرق تأكيدها.

لا يهمني حقيقةً التاريخ الذي تطرق له، ما يهمني هو ما يغفل عنه الإنسان غالبًا؛ فكرة ما وراء هذا التاريخ، ما يرتكز في النفس البشرية من آثار وتغيرات.

وهُنا تكمن مشكلة المؤلف، يُحضر التاريخ الذي يُريد فيبدأ بربطه مع أفكاره، ويستنتج منه ما تُريد نفسه، فيصبح الكتاب منه وإليه، لم يستمع للمرأة أو ينقل عنها، اكتفى فقط بمن كتبوا ورسخوا التاريخ-ونحن نعلم جيدًا من يكتب التاريخ-


ولا ننسى الفصول المتأخرة في الكتاب، وهيَ الهراء الحقيقي، بل هيَ أشبه بخلاصةِ عقلٍ مُتعصب، يحمل الكثير من الأفكار السلبية اتجاه المرأة.
فلا يرى فيها سوى المنزل، وتربيةِ أطفالهِ، ورِضاه.
وهذا أمر مُحزن للغاية، فالمرأة ما زالت تعيش بين أفكار هؤلاء، حتى لا يكون لها شأن سوى نهوضهم ومنزلهم. وبيّن ذلك الكاتب بأبيات كُتبت بهُراءٍ جَشِعْ:

خير نساء العالمين هي التي
تُدير شؤون البيت أو فيه تعملُ
إذا بقيت في البيت فهي أميرةٌ
يوقّرها من حولها ويبجّلُ
وإسهامها للشعب إن قدّمت له
رجالًا أعدوا للبناء وأهلوا
رعتهم صغارًا فهي كانت أساسهم
تُلقّن كلّا ما يقولُ ويفعلُ
Profile Image for R.f.k.
148 reviews189 followers
March 1, 2015

قرأت هذا الكتاب منذ سنوات طويلة,,بصراحة اعتبر هذا الكتاب هو كتاب مقدس عند المتطرفين
الذين يحتقرون المراه,ولم أستغرب من مما كتب بهذا الكتاب ,,هذا الرجل خريج المؤسسة الدينية بهذا
البلد يعني لم أستغرب ولا أنصدم مثله مثل بقية أغلب رجال الدين ليس لديهم هم الا المراه
محتوى الكتاب يلف ويدور وبالنهاية يوصلك المراه المسلمة مكانها بالبيت خادمة مستعبدة لزوجها
طبعاً لانو كل شي حرام, وكذلك يؤكد على المؤامرة الغربية على المراه المسلمة !!
طبعاً مالغرب وامريكا يتركوا النزاعات النووية والسياسية وغزو الفضاء الخارجي
يقعدوا ويتآمرون على المراه المسلمة !!
كل النصوص الدينية التي استخدمها بهذا الكتاب تؤيد وجهه نظرة
اتذكر ايام مراهقتي بالمدرسة يعطونا محاضرات من نفس نوعية هالكتاب
ولا استغرب من فتيات بلدي من يقتنع كليا بالكتاب !!
لو فية أقل من نجمة كنت اعطيته
Profile Image for Suleaman Alabdullhadi.
47 reviews6 followers
December 14, 2010
الكتاب كان مميزا إلا حدا ما فقد جمع مؤلفه عبد الله بن محمد الداود ما بين التأليف والتوثيق ولقد استفدت من هذا الكتاب الكثير وخاصة عندما أصل لفكرة تحرير المرأة نظريا وتاريخيا والكتاب كان مدعما بالصور والوثائق التي تعزز من فكرة المؤلف وهي خطر فكرة تحرير المرأة على مجتمعاتنا ولكن لا يخلو الكتاب من بعض العيوب كالسطحية أحيانا في أمثلته المضروبة كأن يربط مسألة قيادة المرأة للسيارة وبما يترتب عليها من مفاسد بوجود الخادمات في بيوتنا وأكثر ما يعيب هذا الكتاب أنه كان شديد اللهجة مع مخالفيه ولم يتلطف أبدا في العبارة مع أن المؤلف صاحب حجة كبيرة ولكن الكتاب في عمومه كان جيدا وأنصج بقراءته.
سليمان العبد الهادي
Profile Image for Zulaikha.
110 reviews4 followers
July 31, 2015
هذا الكتاب فتح لعقلي افاق كانت مجهولة المعالم او بالاصح كنت غافلة عنها تماااما!..يناقش اغلبية القاضايا المعاصرة في هذا الوقت خصوصا. اعجبني كثيرا بلاغة لغته واستشهاده بالادلة والبراهين .
لكن لاحظت بين سطوره كانه ياكد على استخفافه بنا كنساء، وان الرجل هو كل شيء بالحياة!.
اغاظني جدا حين قال بأن المرأة خلقت للرجل حتى تلبي شهواته فقط.
على اية حال اشكره لقيامه بهذا الجهد المستحق ، واتمنى بأن لا يحط من شأننا في المرة القادمة.
Profile Image for Aljoharah Alobaikan.
410 reviews224 followers
August 27, 2011
كتاب لا اعتقد انه يستحق ولا ربع نجمة
فمن وجهة نظري فان الكاتب لم يكن حياديا في الطرح بل محاولة مستميته لاقناعك بوجهة نظره حتي لو استخدم الحقائق والتاريخ حسب هواه لاقناعك برأيه
واستشهاده بالايات والاحاديث كان غير عادل فقد وظفها لاثبات وجهات نظره كان شعوري طول الوقت بالملل والضيق. للاسف
نظرية المؤامرة تتكرر
70 reviews60 followers
August 5, 2009
أستطيع أن أقول بأن هذا الكتاب فضيحة عظمى لمؤامرة التكشف، تكشف النساء، يوضح بالصور والدلائل عملية التكشف الظاهري في لباس المرأة في شتى أصقاع الدنيا، والتحول الرهيب من الستر إلى ضده.. كانت قراءته مغامرة رائعة
Profile Image for زينب.
Author1 book79 followers
February 11, 2013
يستحق النجمات الخمس بجدارة!

يتكلم عن المرأة .. عن حريتها .. مساواتها .. عن العلمانيين .. عن تاريخها مع الصور ..

لطيف جداً وفيه الكثير من المعلومات التي لم أكن أعرفها قبلاً .. أفادني وأقنعني فِعلاً ببعض الأمور التي كنت أرفضها .. كلامه منطقي وجميل .. بارك الله عزّ وجل به وأعطاه أفضل مما يتمنى ووفقه في الدنيا والآخرة





بالنسبة للفروق التي ذكرها الكاتب فهذه لا تبيّن أفضلية الرجل قدر ما تبيّن قابليّته ...

فالأفضل عند الله عزّ وجل هو أكثرهم طاعة ونيّة صالحة ... هكذا أرى وأفهم وأوقن أنا ...

إنما إختلاف البنى الجسدية والنفسية لكل جنس جعلته مختلفاً بالخصائص والواجبات والعمل ...

نعم لا أنكر أبداً أن أفضل خلق الله عزّ وجل الرسول محمد صلى الله عليه وآله وصحبه المنتجبين ...

ولكن للمرأة دورها الفعال والمساهم أيضاً ... فخديجة عليها أفضل الصلاة والسلام والرحمة من المنّان لم يكن دورها أبداً قليل ... بل حسبما أقرأ كان لديه الدور الكثير ... لكن هذا الدور لم يكن لو لم تكن أنثويّتها ...

فلأنها مرأة ... كانت هكذا

وطبعاً ... أتفق معه بأن الرجل ليس كالمرأة وبانعدام المساواة ... بصراحة فأنا راضية ومقتنعة بأنني مرأة ...

ولم أرى إمرأة بحكم الظروف اخذت دور زوجها وكانت سعيدة بهذه المهمة أبداً ... وهذا واقع!

والعكس صحيح.

كتاب جميل .. أنصح بقرائته
Profile Image for الخنساء.
393 reviews854 followers
Read
December 5, 2013
لم أستطع قراءة ولا فصل، ولا قدرت أكمل فيه صفحتين على بعض واكتفيت بتصفح العناوين وركنته، حاولت أفهم المنهجية الملتزم فيها ماقدرت، حاولت أصنف الكتاب هل هو طرح فقهي لا، فكري على أي أساس بالضبط وعظي امم لا!
لهجة القطع والحزم فيه صريحة و واضحة! غير إن الموضوع إذا كان فعلاً نقاش فهو لايستدعي هذه اللغة والأسلوب والجزم
المراجع اللي فيه مش دقيقة أصلاً!! من البديهيات في البحث العلمي (بما إن المؤلف يحمل شهادة أكاديمية) إن توثيق المراجع لا يكون بالإحالة على مجلة أو كتاب نقلت الحكاية من مكان ثاني لم يطلع عليه الباحث! ويتحقق منه! هذا عبث غير مقبول
مثال فقط حكاية هدى شعراوي مثلا وخلع الحجاب هذي في أبحاث تشكك في صحتها منها بحث لجين المقدسي في كتاب النساء العربيات في العشرينيات
الكتاب مكتوب لمن هم مقتنعين بأفكار المؤلف فقط ويعيشونها أو مفروضة عليهم ويريدون أن يطمئنوا لأفكارهم ونمط حياتهم
Profile Image for سمية عبد العزيز.
216 reviews745 followers
April 1, 2011

أولاً أبارك للساحة السعودية والعربية رؤيتنا لبعض المؤلفين الصغار الذين يحاولون التوثيق وعرض الحقائق بمنهجية (وإن أخفقوا في ناحية أو أخرى) لكن يظل عملهم وجهدهم مشكور!
خاصة من بدأ وعمل وفتح الطريق للآلاف بعده فالسابقون السابقون هم المقربون وهم أولو الحظوة

إن كُتباً كهذه إن لم تكن في مجملها جديدة وقليلة على ساحتنا فهي نادرة بين المؤلفين الصغار الذين لازالوا في أول الطريق
كتب كهذه تفتح المجال لرؤى أكبر ونقاشات أوسع وحرية في الرأي لذا نباركها بإسم الله جل في علاه

لتعليق شامل على الكتاب أحتاج قراءته مرة ثانية و ثالثة فالكتب الفكرية والبحثية لا يُحكم عليها من قراءة واحدة

لذا سأختصر تعليقي على الكتاب في نقطة أثارت إهتمامي كثيراً وهي قوله : (بتصرف)
أن من مؤامرات اليهود تضخيمهم للأخبار السيئة في المجتمع وإعطائها أهمية كبرى لأن ذلك
1- يُحدث إعتياد للناس على هذه المواضيع وعدم إستنكارها
2- تكرارها يعطي شعوراً للشخص بالإستسلام وأنها قضية منتشرة ولا يد لنا بها

بغض النظر عن تسليمنا بكونها مؤامرة يهودية أو لا !(تأكيدنا لن يقدم أو يؤخر) فهي نقطة صحيحة لو طبقناها على مجتمعي السعودي

فالأخبار السيئة والمؤلمة والبشعة تأخذ قدراً من الإهتمام أكبر من الأخبار الأخرى
والتأثير من تكرارها آثاره جلية وواضحة
(في الصحف, التلفاز, الأدب, ..الخ)

وسأذكر أمثلة

(1)
اللواط والسحاق
يؤسفني أن أقول أن كل صديقتين حميمتين بات مشكوكاً في أمرهم الآن
فكم سمعت في الجامعة من يسأل "تتوقعي بينهم علاقة " أو "تتوقعي بينهم شيء"
هل وصلنا لحد الشك والهوس ومن أين أتت هذه الثقافة هل نفترض الآن أن في كل عشرة منازل حالة من هذه الحالات
كل هذا كلام فارغ في الحقيقة, وهذه الحالات موجودة بل موجودة من قرون, لكن التسليم بكونها "ظاهرة" أستطيع أن أجزم أنه إفتراء

وقد تألمت يوماً عندما سألتني صديقة بكل بساطة وكل إعتيادية "هل أنت ... "
دُهشت في الحقيقة ! كيف تجرأت على السؤال ! مالذي افترضته !
إنها ثقافة الشك, فعندما يُسلم المجتمع بوجود ظاهرة يبدأ بالبحث عن أدلة وعن حقائق, يريد أن يرى بأم عينه, وعندما لا يرى, يشك فقط في كل من "شعر" أنه كذلك !! وبلا أدلة جازمة في الغالب

(2)
إغتصاب الأطفال
عندما تجلس مع النساء تسمع لغة القلق في أصواتهم وتسمع عبارة (خلاص هذا المجتمع مافيه أمان) تتكرر بكل تسليم وخوف على أطفالهن
أصبح هذا الموضوع مثار بطريقة مقلقة ومؤلمة ومبالغ فيها
هل أنكر وجود هذه الحالات كلا بالطبع
هل أرفض التحذ��ر منها كلا بالطبع
لكني أنكر التسليم بها وتحويل الأمهات إلى آلة قلق في بلاد آمنة إن شاء الله
فعند مقارنة وضعنا بالبرازيل مثلاً أو الولايات المتحدة نجده لا يقارن أصلاً للفرق الهائل بين الحالات هناو هناك
لكن إذا قارنت قلق الأمهات ستجده واحد, الأمهات الآن لا يسمحن لأطفالهن بالكثير الكثير من الأشياء خوفن من هذه الواحدث التي تنشر في الصحف, هو ما انعكس سلباً على هؤلاء الأطفال وعلى تنمية الجانب الإجتماعي لديهم

سمعت مرة ً ضيفة على برنامج في قناة العربية أعتقد أو الإخبارية "لا أذكر تحديداً" وكانت تقول أنهم أجروا إحصائية وكانت النتيجة أن ربع أطفا�� في السعودية تعرضن لحالات إغتصاب !!
وقالت إن إجراء الإحصائية تم بواسطة توزيع إستمارات على طلاب الجامعات وكانت النتيجة أن ربع الطلاب تعرض لحالات إغتصاب في الصغر

الحقيقة أجد الرقم مبالغ فيه! فإذا كان ربع أطفالنا مغتصبين من قبل (المحارم بشكل أكبر كما قالت) فكم نسبة هؤلاء الأطفال من مئة
هل هذا يعني أن من كل 100 طفل هناك واحد مغتصب
وكم هي إحتمالية أن أحد الأطفال في عائلتنا مغتصب

الحقيقة هذا الكلام كبير ومقرف ومخيف وأنا لا أود إنكاره ورفض تصديقه لأريح ضميري بقدر ما يهمني أن أعرف الحقيقة أو أقترب منها على الأقل

من الواجب بث البرامج التثقيفية حول هذا الموضوع ووضع قانون يحمي الضحية
لأن أغلب الضحايا يلجأن للصمت أو تجبرهم أمهاتهم على الصمت شفقة عليهم من المجتمع ومن قسوة الوالد أحياناً
لكن أن يتم تعميم هذه الحالات وإثارة الذعر والقلق بدعوى الإصلاح فهو مناف للإصلاح وكل أمة وكل مجتمع فيه حالات من كل شيء لكن "نسبة" هذه الحالات هي ما تحدد كونه أصبح "ظاهرة" في هذا المجتمع أم لا

الأمثلة كثيرة لكن سأكتفي بهاتين النقطتين لأنها هي المطروحة في الساحة الآن

وأود أن أختم بقولي أن التحذير لا يتقاطع مع التهويل
والوعي ب المشكلة لا يتقاطع مع التسليم بها

نستطيع أن نكون واعين لإحتمالية وقوع حدث كهذا
لكن لا يجب علينا التسليم به
ونستطيع تحذير المشاهدين من الإهمال في قضايا كهذه
لكن لا يجب علينا تهويل الموضوع لدرجة تحويله إلى هوس عند الأمهات

والحضارة الإسلامية هي أول من تحدثت في هذه المواضيع من بين كل الحضارات
وهي أول من وصفها وأوجد لها حلولاً بأسلوب راقي متحضر تستطيع ذكره على الملأ فيفهمه الكبار ولا يعيه الصغار ولا يثير فضولهم
وانظر إلى الآيات القرانية بهذا الخصوص
إنها دروس في اللغة الراقية الفصيحة التي تحل المشكلة بدون أن تفرض مشكلة أخرى
Profile Image for Muhammed.
57 reviews
January 2, 2013
من ناحية توثيقية الكتاب مهم جدًا, ويثبت مجموعة كبيرة من الحقائق المتسلسلة للمرأة المصرية أولاً كنموذج, والذي من الواضح أنه بدأ يصيب المملكة؛
الموضوع الذي يناقشه الكتاب مهم جدًا, والمسألة ليست كما تبدو للبعض من أنها على المرأة أن تبقى في منزلها !القضية كلها حول التحورات التاريخية لوجهة النظر العالمية عن المرأة
الكاتب في استشهاداته, عندما كان يوضح مسألة الإحتشام والملابس الساترة, لم يتعرض للمسلمين كأرباب لهذا المبدأ, بل كان يثبت أن الإحتشام فطرة إنسانية عُجنت مع طينة المرأة أيًا كانت ديانتها
ويبدأ بالتدليل على ذلك, وانه كان السائد, ثم يفنّد الأسباب التي جعلت أردية النساء تصل لهذه المرحلة السيئة خصوصًا في العالم الغربي .
وأن هذا الفكر أيًا كان, لا يُلزم المسلمين بشيء إنما هو شيء رخص و قلة حياء وليس من المفروض أن نتبعه لأنه موجة عالمية تجتاح الأمم كلها .
ربما كانت صبغة الكاتب الدينية حاضرة في الموضوع أكثر من الفكرية, ولكن هذا لا يعني أبدًا أن الكاتب لم يوفّق في إيصال مبتغاه, بل كان واضحًا وسهلاً
وأذكر أنني قرأته وأنا أحملُ فكرًا آخر غير فكري اليوم, ومع ذلك, وجدتُ فيما يقول إقناعًا, بل ربما كان سببًا في تغيير كثير من الأمور
Profile Image for محمد الخالد.
29 reviews1 follower
February 19, 2023
لا أكتب تقييمًا في العادة لما اقرأ
لكني غضبت حين رأيت التهجم على كتاب مليئ بالحقائق سواء أعجبك أم لم يعجبك

الحقائق في هذه الكتاب صادمة
وأدعو كل مسلم ومسلمة أن يقرأ هذا الكتاب دون هوىً أو اتباع للثقافة الغربية العلمانية
وإن كان الكاتب قد اشتد أسلوبه في الجزء الثالث من الكتاب إلا أن هذه الشدة مطلوبة مع الميوعة والانحلال الذي صرنا نعيشه
واليوم بعد ١٥ سنة من كتابته لهذا الكتاب نزداد يقينًا بصحة ما دعا إليه الكاتب من الحق
إذ نرى أن التفكير العلماني المتحرر قد طغى على التفكير الملتزم إلا ما رحم الله
وكل عالم تكلم في هذه الأخطار القادمة من الخارج وانتبه لها من بذورها يقبع اليوم خلف السجون
ولا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل

وأستغرب من التقييمات السيئة للكتاب لكن حين نرى أنهم من الإناث المخدوعين بالعلمانية المتنكرين للحقائق التاريخية يبطُل العجب
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

وأخيرًا لا نعمم أبدًا فالخير في الرجال والنساء ما يزال موجودًا ولله الحمد

باختصار الكتاب يستحق كل دقيقة تقرأه منه إن كانت مرجعيتك في دينك كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم
Profile Image for saleh.
6 reviews3 followers
October 26, 2014
الكاتب كان موفقا في التعبير بوضوح تام عن فكرته التي اراد ايصالها،يتضح ايضا في الكتاب غيرته الشديده على الإسلام وحال الأمة، لكن لا اعتقد انه اتبع منهج علمي في بحثه ولا في مناقشته للأفكار.
لهجة الكاتب كانت قاسية،لا تتيح مساحة للتفكير او النقاش.
المؤلف اوضح ان الكتاب موجه لأربع فئات،ولكن بعد قرائتي له اعتقد ان الكتاب لن يخدم الا فئة واحدة،وهي الفئة المؤمنة (تماما) بذات الافكار المعروضة.
Profile Image for Ikram.
2 reviews7 followers
August 20, 2016
الكتاب أقل ما يقال عنه أنه رائع جدا ، و أنصح به كل مسلمة ، و لو كان بيدي لجعلته مقررا دراسيا للفتيات لأهميته القصوى .
سدد الله الكاتب و أدام قلمه سيفا في أعناق العلمانيين .
Profile Image for Mohammad.
14 reviews8 followers
October 10, 2014
"يبني الكاتب كلاماً على أُسس ان المرأة الآن محررة اصلاً إلّا من عبادة الله، وبذلك يفترض أن دعاة تحرير المرأة لا يريدون إلّا تحريرها من عبوديتها لربها، بإفتراض انها العبودية الوحيدة على المرأة.!
حقيقةً لا أعلم هل هذا الكاتب يعيش بيننا
هل يعرف عن نظام الولي والوصي وتقييد حرية عمل المرأة وتعليمها وتنقلها بل وحتى علاجها.!
الم يعلم أنه لا يحق للمرأة تقديم بلاغ حتى في مركز الشرطة إلاّ بمحرم ومعرف.!"


"يفترض الكاتب أنه عبر قرنين مضيا بدأت مؤامرات "تحرير المرأة" من العلمانيين والصهاينة في العالم عامة وأن هذه الدعوات ليست إلا عبودية بحد ذاتها, الكاتب ينادي بالعودة لما قبل القرنين...
الم يعلم أن العالم قبل قرنين كانوا يعتبرون المرأة اداة جنسية مستقذرة وينظر لها انها بلاء من الله بل كان منتشراً -كما في كتابات تيرتولين واوجستين وغيرهم- ان وجودها لتُستغل جنسياً كتكفير ذنب امهم حواء التي اغوت آدم!
فهل يريد الكاتب أن يعيد تلك الافكار!"
"نادم على قراءة كتاب المغالطات هذا
الكاتب مكارثي بشكل كارثي
حمى الله الاسلام ونساء الاسلام منه ومن افكاره الهدامة"
Profile Image for Bashera.
74 reviews37 followers
August 23, 2012
حقيقةً ، وصلت إلى صفحة ٢٠٩ في مدة ٩ أشهر تقريباً وها أنا أستسلم .. !
جاهدت مع هذا الكتاب حتى أنتهي منه ، ولكنه - بالنسبة لي - غير قابل للقراءة ..
ممل جداً ، متهجم على الغرب والجهود التغريبية والخطط والمؤامرات متناسياً بعض التقصير الداخلي في مجتمعنا المسلم ..
هذا الكتاب لا يتعدى كونه بحثاً سردياً مملاً حاقداً .. يحور الأدلة لتناسب أفكاره وآراءه ..

أنا شخصياً متمسكة بحجابي ولله الحمد .. وأرى منافعه وأدعو له ..
لكن الطبق الذي تقدم به الوجبة ، عامل رئيس في قبولك لها ..
وهذا الكتاب لم يكن طبقاً جيداً لتقديم الفكرة ..

" وادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن "


ألا يوجد تقييم ( أقل من نجمة ) : /
Profile Image for Anas Aqeel.
34 reviews107 followers
September 27, 2010
الكتاب في مجمله راااائع جدا وأنصح الجميع بقراءته، ببساطة الكتاب عبارة عن شوكة كبيرة في حلق العلمانيين.. فقد فضحهم وبين حقيقتهم الخبيثة..

المشكلة الوحيدة فيه أنني أراه حجّر واسعا في آخر فصل وهو فصل "رسائل بالبريد" حيث رد ردودا قاصمة دون أن يفصل فيها وبذلك قد ينفر العامة أو قد يشعرون باتهام مباشر لهم، ففي مسألة علاج المرأة عند الدكاترة الرجال قال المؤلف كلاما لا ينطبق على المرأة التي لا تجد غير رجل للعلاج عنده..

لكن الكتاب في مجمله جميل ورائع ويستحق القراءة والتمعن فيه جيدا..

أسأل الله أن يهدي نساء المسلمين وأن يجنبهن التبرج والسفور
138 reviews21 followers
July 21, 2017
هل لديك صديق متطرف مهتم بالإساءة للإسلام
حسناً .. قدم له هذا الكتاب هدية وسيكون ممتن جدا لك !
...
قد يبدو عنوان الكتاب ملفت حقا
لكن بالحقيقة المحتوى مليء بالتفاهة والسذاجة والانتقائية
وبالطبع لايخلو من الغباء
الكتاب بالمختصر يحتقر ويهمش المرأة بحجة الحفاظ عليها
والكاتب يعاني من فوبيا " المرأة"
Displaying 1 - 30 of 227 reviews

Join the discussion

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.