صدر عن دار مزيد كتاب "نامت عليك حيطة" مذكرات لنهى محمود ومحمد فتحى، جاء تصميم الغلاف الذى صممه الفنان أحمد مراد معبراً عن المذكرات، التى تتميز بخفة الدم واللقطات الحياتية التى تفوح منها رائحة البكارة والطيبة، حيث تسرد مجموعة من اللقطات فى أسلوب سهل وبجرأة شديدة.
لا تخجل نهى محمود فى إحدى هذه المذكرات، والتى جاءت بعنوان "الإنسان أصله بوسه" أن تتحدث عن ذكرياتها وهى فتاة صغيرة وتصوراتها عن الجنس، وتحكى عن المواجهة المعهودة بين البنت وأمها ومدى تطلع الفتيات الصغيرات لإجابات عن الأسئلة التى يعتبرها الأهل من المحرمات على الصغار.
وترصد المذكرات كيف تحول الحديث عن الجنس الآن إلى أمر عادى يتبادله الناس كتحية الصباح، وتقول فيها "أمى سيدة محافظة فعلاً لا تتحدث فى الجنس مع أحد .. تعيب على السيدات اللاتى يفعلن ذلك، تخبرنى بحزم إن دى قلة أدب، أتذكر كلماتها هذه الآن وألمح على وجهى شبح ابتسامة فلم يعد الحديث فى أمور غرف النوم ومزاج الناس فى المضاجعة حديث سر ولا قلة أدب أصبح هوساً عادياً كإلقاء تحية الصباح والسؤال عن درجة حرارة الجو".
نهى محمود كاتبة وصحفية مصرية بجريدة " الجمهورية"، من مواليد أول أغسطس 1980 � القاهرة، تخرجت في كلية الآداب، قسم الإعلام، جامعة عين شمس 2001، وصدرت لها رواية " راكوشا" ورواية " نامت عليك حيطة"، وأخيرا صدرت لها رواية " الحكي فوق مكعبات الرخام" عن " دار الشروق"، ولها مدونة أدبية بعنوان " كراكيب نهي " .
الكتاب ذكرنى بفيلم أحمد مكى الأخير بتاع فيلمين فى بروجرام واحد , مع كل الأختلاف بين ( خيابة الفيلم ) وجمال الكتاب , لشد ما أضحكنى محمد فتحى , خاصه عندما تحدث عن المدرسة وأصدقاءه , ابكانى عندما تحدث عن الموت , وتكرر الأمر معى عندما تحدثت الكاتبة نهى محمود , عن موت خالها, شعرت بصدقها عندما تحدثت عن عائلتها , ومواقف الطفولة المرعبة , وبكائها , و ضربها للشاب بالبطوب و التأخير بسبب الأيس كريم ,فكذبت على امها أنها كانت تنتظر المدرسة لتعطيها الكشكول ونجحت الكذبة ولكن فشلت فى النهاية عندما وجدت أثر الأيس كريم على ملابسها فأعترفت لأمها وكانت الام متسامحة فى كل الأحوال مع بعض العتاب البسيط, أضحكتنى جدا , عندما قالت لوالدها تعالى تجيب كوب ماء من المطبخ , الكتاب له بداية ستجذبك لتقرأه كله على مرة واحدة , وهو يتحدث عن اعلانات قديمة جدا , قدم الطفولة , ستشعر فعلا أن هذا الجزء الخامل فى ذاكرتك قد نشط , عندما تقرأ الإعلانات , الكتاب يستحق أكثر من 5 نجوم
لم أكمله هو لو كل واحد عمل قصة حياته كتاب مش هنخلص يعنى قصة حياة شخص ما إما للعبرة وإما تكون فكاهية لكن الكتاب ده أنا استفدت منه ايه لا منى ضحكت ولا منى طلعت بحاجة مفيدة
الكاتب من مواليد سنة 1980 والكتاب عن ذكرياته الخاصة ... اعجبني فصل يتناول فيه ذكرياتنا كجيل عن الاعلانات في هذا الوقت وبرامج تلفزيون فعلا رائع ... ويشاركه في كتابة الكتاب نهى محمود
الكتاب عبارة عن جزئين الاول لمحمد فتحى والثانى لنهى محمود ويتحدث عن زكريات الطفولة بالنسبة لمحمد فتحى فاسلوبه جيد عندما يتحدث عن الزكريات وعلاقته بابيه لكن المشكلة تقع عندما يبدا فى تذكر البرامج التلفزيونية والعاب الطفولة ويبدا الحس الكوميدى للكاتب الذى كان غير موفق فيه تماما ويجب عليه ان يراجع نفسه فى موضوع الكتابة الكوميدية .وبالنسبة لنهى محمود فاسلوبها جيدوطريقة السرد عندها رائعة
عادة انا مابحبش الكتب المقسومة على كاتبين لانهم بيحطوا نفسهم فى مقارنة غصب عننا لو حاولت افصل بينهم هقول الجزء الاول كان الجزء الفنى المضحك ذكريات زمان المبهجة الشقية وبما انى من التمنينات فانا عارفة معظم الحاجات دى بغض النظر عن الجزء الولادى فيه وكان نفسى نهى تمشى على نفس الوتيرة بس هى اختارت الذكريات التأملية وهى ليها نكهتها ماكنتش تشد فى الاول لكنها عرفت تظبط الحال ورغم قوة الجزء الاول عن الجزء التانى الا ان الجزء التانى قدر يشدنى برقته وكمية العاطفة اللى فيه ويمكن اكتر جملة شدتنى فى الكتاب كله هى (ادركت اننى الانتصار الوحيد فى حياة ابى)
شباب في سن الثلاثون يكتبون أجزاء من سيرتهم الذاتية .. عرفت هذا من غلاف الكتاب , ولم أقل في نفسي "مين دول أصلاً عشان يكتبوا سيرتهم؟!!" , وإنما توقعت (كما تقول المقدمة) أن أجد سيرة ذاتية لكل شباب جيلي من مواليد النصف الأول من الثمانينات . ولكن .. وآه من "ولكن" .. لم أجد إلا هوامش خفيفة تخص الجيل (محشورة) بداخل نرجسية ذوات المؤلفين , هوامش جيلي ظهرت على استحياء في الجزء الخاص بـ "أحمد فتحي" ولم تظهر مطلقاً في جزء "نهى محمود" . خيبة أمل رهيبة في أداء "أحمد فتحي" وأداء سيء للغاية متوقع تماماً من "نهى محمود" .. باختصار .. من أسوأ الكتب التي قرأتها على الإطلاق !
كتاب مقسوم نصفين، يتحدث الكاتبين في فصول عن ذكريات الطفولة لكل منهما، كتاب لطيف لا بأس به بعض الأفكار تقترب من أن تكون عميقة لكنها سرعان ما تعود لمجرد حديث مسترسل عن ذكريات الماضي وأهم الأحداث التي تأثر بها الكاتب/ة. الظريف أنه يلفت نظرك كيف يتذكر الرجل طفولته وكيف تفعل المرأة ذلك. أماالعنوان فلا رابط بينه وبين موضوعات الكتاب بالمرة.
فعلا الراجل راجل والست ست ده كان واضح حتى فى اسلوب كل كاتب فيكم قريت وقولت يااااااااااااااااااااه يا عبدالصمد على الايام اللى عدت عجبتنى اوى الجمله دى ..ادركت اننى الانتصار الوحيد فى حياه ابى حياتنا ليها نفس القالب باختلاف الاسماء
تقييمى الشخصى بين الثلاثة نجوم والاربعة محمد فتحى أبدع بصراحة ف سرد ذكرياته ونهى كان اول كتاباتها مملة شوية ودة طير نجمة بس حبيت قوى كلامها عن مامتها ...وعلاقتها بخالها فريدة من نوعها زى م الكتاب وعدنا دة زى فلاش باك لحياة جيل الثمانينات كتاب لطيف
تقريباً فى خَمَس،سِت مقالات هُما اللى عاجبونى و الباقى كان مُمل لدرجة إنى عدّيت حاجات كتير ماقريتهاش.. بس فى مقال جذب انتباهى؛ الكاتب"محمد فتحى" كان بيتكلم فيه عن رأيه فى الموت فى أربع صفحات تقريباً ،بيتهيألى أحسن من الهري الكتير اللى كان فى انستا حياه.
كتاب غير ساخر فعلا حرام الفلوس اللي ادفعت فية ....ضاعت فلوسك يا صابر مالي أنا و مال ان الست الحاجة جابتك بالتقسيط ولا أنها نطت من فوق السور علشان تاكل ايس كريم من مدبولي اسلوب عقيم لا شيق و لا ساخر و لا حتى مذكرات تشدك
سبب التاخر ف الانتهاء منها ضيق الوقت ..ظلم كبير الكتاب يضم الكاتبين لان هيبقي فيه مقارنه واضحه ..اسلوب نهي جذبني جدا ويخليني ادور ع كتبها ..اسلوب محمد فتحي كوميدي بس ماينفعش الاتنين ف كتاب واحد انا حسيت انهم كتابين مختلفين تماما ...لو كان مقاله ومقاله كانت هتبقي افضل..نجمه لمحمد فتحي ونجمتين لنهى
نهى محمود اعلى من محمد فتحى بكتير فى الاسلوب .. استمتعت بالجزء بتاعها جدا ، محمد فتحى نفسه قالك انا صحفى وهى اديبة .. احب اقولك ان دى حقيقة اثبتها الكتاب
النجمتان من اجل نهي الكاتبة، لم يعجبني علي الإطلاق اُسلوب محمد فتحي. شعرت بالتزلف الزائف في اُسلوب كتابة فتحي، علي عكس تلقائية نهي . لا ادري توقعت اكثر من هذا الكتاب علي أساس أني من نفس عمر الكاتبان، ولكن حصلت في النهاية علي بعض البسمات الخفيفة والتي من اجلها وضعت النجمتان. والي كتاب اخر.
الكتاب خفيف ورائع يأخذك الي عالم الطفولة حيث الذكريات الجميله التي نفتقدها جميعا .. شارك في هذا الكتاب الكاتب محمد فتحي والكاتبه نهي محمود كلا منهم يحكي تفاصيل طفولته لكنك للوهلة الاولي تشعر انك انت الذي تعيش تلك الذكريات ..🤍
قرأت أخيراً كتاب "نامِت عليك حيطة" لمحمد فتحي والعزيزة نُهى محمود زميلة التدوين القديم، والكتاب مِن أدب الذكريات، وهو نوع مِن الكتابة التي تحمل المُتعة الروحانية عندما نعود معها إلى الأيام القديمة والتي دائماً نراها أنَّها الأجمل ممَّا نحن فيه الآن، كما تحمل الحسرة على رحيلها في نفس الوقت. الجُزء الأوَّل مِن الكتاب لمحمد فتحي يختلف في ذكرياته عن الجُزء الثاني لنُهى محمود، ليس لأن الجُزء الأوَّل ذكوري الذكريات، ولكن لأنَّه كان يجمع بين طيَّاته الذكريات الجمعية لنا جميعاً عندما كانت مصادر ثقافاتنا موحدة فيما بيننا قبل ظهور القنوات الفضائية وانتشار الإنترنت، وهو ما عبرت أنا عنه في تدوينة قديمة تحمل عنوان "عندما كنا جميعاً واحد"، وهو ما عبَّر عنه محمد فتحي بجملة ساحرة تقول: فاكِر كذا و فاكِر كذا و فاكِر كذا؟ طبعاً فاكِر كل اللي خلاص .. انتهى � أعتقد أنني سأدعوا ابني الأكبر لأن يقرأ الفصل الخاص بمدرسة الظاهر، لعله يعرف أن ما يعيشه الآن في مدرسته هو أمر ليس بالجديد في ثقافتنا المصرية، مع اختلاف العصر وأدواته. أمَّا الجُزء الثاني لنُهى محمود فهو يحمل ذكرياتها هي شخصيَّاً، ومع ذلك فقد لمستْ تلك العلاقات بين الأعمام والأجداد والخالات وأبناءهم، قد تجد نفسك في أي قصة منهم أو فيهم جميعاً فلا تتفاجأ، فنسيج مُجتمعنا واحد ونتشابه كثيراً في أشياء عديدة دون أن ندري. حتى حكايات حي شُبرا، ستتفاجأ بأن الحي الذي تقطنه يحمل حكايا ومواقف مُشابهة. أمَّا أهم ما في هذا الجُزء فهو تلك التجربُة الحياتية التي تتعرَّض لها الفتاة مُنذُ نعومة أظفارها مروراً بالمُراهقة والجامعة وما تلاها، فهو حديث أراه جريئاً ولابُد مِنه لكي تعلم كل فتاة - بل وكل أب كذلك - كيف تكون الحياة وكيف تكون التربية. تحياتي للكاتب والكاتبة، فقد كان كتاباً مُمتعاً بحق
تانى كتاب خفيف اقراه فى نفس الساعه و اخلصه مع كتاب الشيخ العيل ...الكتاب ينقسم لجزئيين ، جزء بيتكلم فيه محمد صادق و هوه الجزء الاكبر و اللى مليان تفاصيل كتير عن حياته بياخدك فيه لرحله لايام زمان و ازاى كان بيلعب مع صحابه و نكتشف هنا اننا كلنا رغم اننا ماشوفناش بعض و احنا صغيرين الا اننا كلنا لعبنا نفس اللعب بنفس المسيمات بنفس كل حاجه رغم اننا ماجيناش سوا و اتفقنا اننا هنمسى اللعبه دى الكلب الحيران مثلا لا هى اتقالت الكلب الحيران فبقت الكلب الحيران فى مصر كلها و الحياه زمان و ازاى باباه رباه و زازاى حب و ازاى عاش طفولة كويسة و لخص بقصد او بدون قصد ازاى الاسر المتوسطه المصرية بتعيش ...انما الجزء التانى هوه اللى بتتكلم فيه استاذه نهى محمود و مش عارف ليه حسيت ان الجزء بتاعها كان مقتضب و مش واخد اريحيه كبيرة زى استاذ محمد فى اول الكتاب بس كان مسلى و لطيف
الكتب نوعين >> نوع يهدف الى الأفادة وتقديم المعلومات ونوع يهدف لى الأستمتاع والمرح حتى وان لم يكن يحمل قيمة تذكر لكن جرعة الضحك اللى بتاخدها دى في حد ذاتها لها قيمة ^_^ أنما الحقيقة هذا الكتاب لم يكن من النوع الأول ولا حتى الثانى ! مجرد سرد لأحداث طفولة أو مراهقة لا تهم القارىء بشىء ولا تعطيه عبرة من شىء ولا حتى جرعة ضحك :\ ... أستمتعت بجزء الكاتب محمد فتحى أكثر وأن كان ذلك مخالف لتوقعاتى الا وهى انى بالطبع هنحاز أكتر لجزء الكاتبة نهى علي أعتبار أنها من الممكن تحاكى مشكلات مشتركة تمر بها جميع الفتيات أو النساء ولكنى فوجئت بمواقف وأحداث وذكريات خاصة بها وحدها لا تمت لنا بشىء ! ...
حقيقى الكتاب عجبنى جدا .. يمكن بسبب اسلوب محمد فتحى اللى حسسنا بشقاوة الطفولة وغلاسة المراهقة :D كان تلقائى ... وده اللى عجبنى جدا وكمان قدر يحط حاجات كننا ناسينها عن زمان وقدر يحقق بكدة هدف الكتاب لكن اعاتب عليه الفصل اللى ملهوش لازمة اللى قال انه اتلغى بعد ما عرفنا على ابطاله .. كان يلغيه على طول برضه اعتب على الكتاب نفسه الانتقال الفظيع اللى حصل من أسلوب محمد فتحى التلقائى اللى ممكن تخلص الصفحة فى لمح البصر .. لأسلوب نهى محمود الأدبى اللى بيحتاج تريص وهدوء فى القراءة عشان تقدر تدوق جمال التصويرات وتقدر تحس الجو اللى مقصود بيه :) لكن عامة ..الكتاب ساب بسمة :)
مما لا شك فيه إن الجزء الأول عجبني أكتر بكتيييييييير من التاني، رغم إن التاني في أجزاء بتمس القلب بس حاسة إنه علشان طبيعته مش نفس طبيعة الجزء الأول فكأنه فصلني فجاة ومليت فيه أكتر من مرة لأنه فيه من نوعية العبارات الرنانة اللي تحسسك إنك تقرا حاجة مهمة وبتاع لكن في النهاية العبارات دي مأثرتش فيا أد ما أثر فيا الجزء الأول بعفويته، يمكن لو كنت قريته لوحده مش بعد الجزء الأول علطول كنت استمتعت بيه أكتر من كده.
Mohammed fathy is as funny as usual with a long biography written in an interesting way, I hates the long dedication section Noha is not sarcastic but she has a really nice way of expressing feminine emotions and exposing a very dark soul with alot of talking about death, loved her way and will for sure look her name up on libraries shelves
عنوان الكتاب اكثر حاجه خفيفه دم فيه. الكتاب مفهمتش منه حاجه! ذكريات اللي كتبوه العاديه جدا ولا فيها حاجه غريبه او متميزه عن حياه الناس الباقيه عشان تتكتب بكتاب. بيتكلمو عن اهلهم وجيرانهم وصحابهم باسهاب كبير. واحنا مالنا؟ دي الكلمه اللي كانت على طول في بالي وانا اقراه. وللتنويه " انا مش مصريه واتكلمت بالعاميه المصريه لان الكتاب بنفس الطريقه دي"