ŷ

Jump to ratings and reviews
Rate this book

كيف تصنع يدًا؟

Rate this book
الناشر:
إن الكاتب الواعي عندما يكتب عملاً من هذا النوع فإن يكون محملاً بوطأة عشرات الأعوام من النصوص الكلاسيكية المعاصرة, التي كتبت في موضوع حكياته, ولذلك فإنه يحاذر من أي إضافة غير أصيلة إلى الموضوع مما قد يؤدي بها إلى نفاية التاريخ, كما أن خبرته في قراءة النصوص المتغايرة تجعله يبحث عن أدق الفروق بينها محاولاً أن يجد أسبابًا موضوعية لتلك الإختلافات غير مجرد الرغبة في المغايرة ونشدان الأصالة.

114 pages, Paperback

First published January 1, 2009

44 people want to read

About the author

كاتب و روائي سعودي
من مواليد الرياض عام 1978
تخصص أصول الدين
و هو مشرف على صفحة الرأي بجريدة الحياة
له مشاركات قصصية وشعرية ونقدية في عدة صحف ومجلات محلية وخليجية وعربية.0
شارك في عدة فعاليات ثقافية اجتماعية وتلفزيونية ضيفا ومضيفا
عضو في جماعة السرد بالنادي الأدبي بالرياض كما يكتب في صحف سعودية وخليجيّة
له مجموعة قصصية بعنوان (الأسطح والسراديب ) وتتكون من أربعة نصوص طويلة بعناوين
الأسطح والسراديب
ساطور لأحلام خميس
المتقلب في منامه
يومان في جبل
ورواية بعنوان أسبوع الموت صادرة عن دار المفردات عام 2006
ومضمومة قصصية صادرة عن دار وجوه بعنوان (بكارة) 2007
ورواية بعنوان (كيف تصنع يدا) عن دار وجوه 2009
و رواية ممالك تحت الأرض عن دار الانتشار العربي
و رواية بعنوان (السطر المطلق) 2010 عن دار الانتشار العربي

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
4 (12%)
4 stars
8 (25%)
3 stars
8 (25%)
2 stars
6 (18%)
1 star
6 (18%)
Displaying 1 - 10 of 10 reviews
Profile Image for Nojood Alsudairi.
766 reviews489 followers
July 21, 2009
أنهيتها بعد كثير من التشتت! حسين استيقظ ووجد بأن يده مفقودة من الكتف. واكتشف بعد قليل من الوقت بأنه من الممكن أن يستعيدها إذا نزف؟! رواية لا تستحق القراءة. لو أنه ترك التفسير للقاريء لكان أجدى فتفسيراته أكثر غموضا من الوراية نفسها
Profile Image for عبادة الحمدان.
Author1 book20 followers
April 17, 2017
إنها أيقونة في رمزية التعبير

إنها مختلفة، وعلى قدر اختلافها تدفعك
لاحترام الجرأة في تغيير أسلوب الرواية المعتاد

تراجيديا مؤلمة تصور المعاناة أمام التمييز العنصري
وازدواجية المعايير والنفاق المعلن واللا معلن

قليل من الأحداث ... لكن بتفاسير لا تحصى

فقد اليد : فاجعة، تبدد شخصية، قهر، كره، تلاشٍ، إدراك مأساوي، اضطهاد

صنع اليد: انسلاخ نفس قديمة، رضوخ، عصيان، تجدد، ثورة، ألم، كشف

أما تفاصيل ما بين الفقد والاستعادة فهي ما يشرحه لنا الكاتب في "كيف تصنع يدًا"ـ
Profile Image for Safa Alfailikawe.
60 reviews1 follower
May 9, 2017
تحتار في أختيار تصنيف الكتاب هو رواية ولا معلومات عامة مبهم صراحة أما اذا كانت رواية بطابع جديد
فالكاتب نفسه احتاج لمعلومات كثيره عشان يقدر يعيشك الزمان والمكان فهل تستحق بأن تكون رواية اعتقد الكاتب بحاجة لكثير من الاطلاع والقراءة حتي يعرف ما هي الرواية وبتالي يكتبها
Profile Image for ابتسام المقرن.
230 reviews121 followers
August 1, 2010
يد تموت لتنبت أخرى

تقرأ الرواية وتعتقد أنها ستعلمك كيف تصنع اليد؟ وإذا بك تفاجأ برواية مختلفة قليلا عما عهدته من قبل إلى حد أنها تدفعك إلى التساؤل: هل يريد الروائي أن يعلمنا كيف تكتب الرواية؟ هل الرواية هي يد الروائي: « فاليد لديها القدرة على التعبير، وتتحول إلى لسان عندما يستعصي الكلام، وهي المنفذ الوحيد لرهافة الحس».
«كيف تصنع يدا؟» عنوان لافت حقيقة ويشد الانتباه أكثر مع غلاف الرواية الذي هو عبارة عن جسم مشوه تنقصه اليد اليمنى، واليد الأخرى ممدودة ولا تدري هل تكتمل أم لا!
الرواية مقسمة إلى ثلاثة أقسام «أ، ب، ج»، يخبرك الروائي بأنك إذا قرأت «ب» يمكنك أن تقول إنك قرأت الرواية، على الرغم من أن عدد صفحاته أقل من عدد صفحات القسم «أ» الذي هو عبارة عن إحالات تفيدك في فهم الخلفية التاريخية والجغرافية والاجتماعية لـ حسين الذي فقد يده اليمنى، وسيصنع له الروائي يدا!! فاحتوى على نماذج لما تحتويه الرواية من أغانٍ وقصائد ومذكرات وصورة لعبة الفرفيرة، والنموذج الأخير يتضمن توضيحا رياضيا للطرق الإحدى عشرة التي يمكنك من خلالها قراءة الرواية.
وفعليا هذه الطرق ليست سوى أربعة والبقية تكرار لبعض الطرق مع اختلاف الترتيب وهذا ما يريد أن يصل إليه الروائي، إذ يمكنك أن تبدأ بالقسم «ب» ثم «أ» وغيرها، وأعتقد أن الأغلبية قرؤوا الرواية بالطريقة التقليدية «أ» الإحالات، «ب» متن الرواية، «ج» الفصل الأخير الذي كتب في تبجيل اليد، ومن خلاله يجيب عن السؤال الذي يتبادر بذهنك أثناء قراءة الرواية: لماذا فقد حسين يده؟ وليس أي عضو آخر من جسمه.
لكنها اليد التي يريد عبرها أن يستعيد هويته، بعد ما فشلت كل محاولاته في التجنيس ولم يحصل إلا على دفتر الإقامة الذي مزقه بعد ما اجتاحته ثورة التخريب والتدمير لاستعادة يده التي يعتقد أنها «تنبت» بعد أن يكسر كل الزجاج الذي يحيط به: المرايا، المزهرية، زجاج شقته وسيارته، زجاج واجهة المحال، المطعم، الملحمة، والصراف الآلي!
ودفتر الإقامة الذي لا يعبر عن هويته الحقيقية التي أضاعها أجداده على أجزاء متفرقة يفقدون في كل منطقة جزءا منها في الرحلة التي قطعوها من غاو حتى وصلوا جدة!
ويبرز السؤال: لماذا الزجاج؟ ويساعدك الروائي ويتساءل معك السؤال نفسه، ويبدأ بالتفكير معك ومحاولة الإجابة: «وإذا كنت كسرت الزجاج في الشقة لأسباب لها علاقة بالهروب من ماضيك». ولكن ماذا عن زجاج الخريطة الإفريقية، والزجاج الذي يغلف صورة أخيه في لندن؟
هل الزجاج يمثل الواجهة التي تجمل الأشياء وتبعدك عنها ولا تستطيع إليها طلبا! يكسره ليرى الأشياء على حقيقتها! يكسره تعبيرا عن رفضه لوضعه الحالي الذي صبر عليه هو وأمه أعواما طويلة، في حين أن شقيقه التوأم هاجر، ووالده يرجع إلى حيث أتى بعد انفصاله عن زوجته!
إنه يكسر الزجاج لتنزف يده وتروي بدمها اليد الأخرى، ليفارق الحياة بعد اكتمالها، كأنك لن تحصل على ما تريد إلا بعد الموت!

Profile Image for Mashael Alamri.
328 reviews548 followers
August 23, 2009
لا أريد شيئاً آخر سوى يد
يدٍ مجروحة لو أمكن
لا أريد شيئاً آخر سوى تلك اليد
من أجل أن تحمل جناحاً لموتي *


* من قصيدة اليد المستحيلة لوركا


" إلى الاكثرية الكاثرة التي لاتعرفني "
هكذا بدأ روايته وأحسست بما أنني من هذه الأكثرية يعني أنها مهداة لي انا أيضاً ففرحت جداً , وقررت أن أقرأها بلا تأخر , في بدايتها الرواية لم تكون واضحة الملامح عبارة معلومات وتتبع لخط سيرة مجموعة قررت الهجرة , ورواية بعض المعلومات عن حسين وشقيقة التوأم وعن الطوارق وثنائية اللغة , وعن بعض أسرار الأمازيغية , لكن حينما وصلت لجزء القصة عرفت لماذا قال إلى " القلّة القليلة التي أنتمي إليها " , تقول صديقتي بأنها كُتبت "بمسحة حزن " ورأيت انها تنظر إلى الحزن بكبرياء يمنع أن تشير بحروف واضحة أن البطل هنا حزين كان مجرد حديث يحمل الحزن شاء أم أبى بين سطوره , ويحمل اكثر من قصة وفكرة إنسانية, وربما أيضاً لمزاجي اللي -راكب شمال - في هذه الأيام القليلة أثرٌ ما على إختياراتي وما يعجبني وما لم يعجبني , الرواية كفكرة في بدايتها لم أستسيغها ولكن مع إنتهاء صفحاتها أحسست أنها فكرة مجنونة وجديدة على الأدب العربي أو على الأقل عليّ أنا , وأيضاً كتاب يفتح باب الإحتمالات الكثيرة والتفكير المهم أنْ الفكرة المجنونة التي كتبت بها الرواية حينما إنتهيت منها أحسست أن البداية هي إمتداد لتخبط البطل الذي فقد يده في ظروف غامضة جداً وكلما إنتقم لكرامته من شيء - أذاه سابقاً- عادة تلك اليد لتخرج ويسيل دمه الذي إنحبس بأوردته منذ أن خُلق , روتين تسير عليه أيام البطل ربما كان إختفاء اليد إحتجاج على الحياة والوضع والوحدة

ربما لو كانت أطول قليلاً أو أضيفت لها بعض التفاصيل لكانت عمل خرافي , لكن حتى وهي 114 صفحة هي تستحق القراءة والتأمل لم يخرج مني تأثيرها حتى بعد أيام من قراءتها ,






Profile Image for أحمد همام.
Author11 books311 followers
September 10, 2011
الروائي أخلص للبنية الجديدة والغريبة التي تجعل الهامش متنا مكملا ، وأمعن في ذلك بأن قام بحساب الطرق التي بوسع القارئ قراءة النص فيها.. إلا أن الحدث يبدو باهتا ومهمشا ، إذ لابد لكل نص من هامشي وجوهري ، وبالتالي التجديد المجترح لا يقدم شيئا ذا بال سوى متعة تحليل الأحجية.

موفق داما عزيزي
Profile Image for محمد العرادي.
16 reviews11 followers
March 16, 2014

لا شك أنها رواية رائعة، مشكلتها أنها لن تعجب القارئ العادي، القارئ الذي يبحث عن حكاية لا يبحث عن عمل فني فريد.
Profile Image for عبدالرحمن العاطفي.
16 reviews14 followers
July 9, 2014
اشكر الكاتب على جهده الجبار.. الجميل ان الرواية أشعرتني ان الكاتب مثقف وملم بأشياء كثير ﻷبع� حد.. لكن لخبطتني جدا بداية الرواية.
Displaying 1 - 10 of 10 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.