ŷ

Jump to ratings and reviews
Rate this book

لورانس العرب

Rate this book

207 pages

First published February 22, 2008

3 people are currently reading
74 people want to read

About the author

هشام محمد

10books2followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
7 (13%)
4 stars
13 (25%)
3 stars
21 (40%)
2 stars
9 (17%)
1 star
2 (3%)
Displaying 1 - 4 of 4 reviews
Profile Image for Widad Zawaneh.
64 reviews22 followers
December 10, 2013
في خضم الثورة العربية الكبرى التي قادها الشريف حسين ضد الدولة العُثمانية بمساعدة لورنس العرب " الجاسوس لصالح بريطانيا والوكالة اليهودية " .. سأل لورنس الأمير فيصل � ابن الشريف حسين - : " لكن ماذا بعد أن تنتصر الثورة .. من الذي سيحكم و يتولى مقاليد السلطة دمشق أم الحِجاز ؟ أجابه الأمير فيصل : هذا الأمر لا مكان له من الإعراب في اللحظة الحالية و أنه سؤال قد سبق زمنه ولم يحن الوقت للإجابة عليه . "
في محاولة للربط بين ما حدث سابقاً وما يحدث حالياً في الدول العربية ، وفي غضون الثورات العربية أو " الربيع العربي ..

- هل من المعقول أن مُعارضي الأنظمة العربية في ثورتهم يسيرون نحو المجهول تماماً كما أجاب الأمير فيصل قبل قرن من الزمن تقريباً و أنهم لا يحسبون لمرحلة ما بعد سقوط النظام ؟؟

- هل التدخلات الأجنبية في شؤون الدول العربية و ثوراتها ما هي إلا إعادة للمسرحية الهزلية التي حدثت في عام 1916 عندما تدخل الإنجليز في ثورة العرب ضد حكم العثمانيين و عززها بتزويد الشريف حسين ومؤيديه بالسلاح والمدافع والأموال والعتاد ... الخ والتي انتهت بتقسيم الوطن العربي وإحكام السيطرة على فلسطين تمهيداً لدخول اليهود ؟؟

- هل حال العرب اليوم تماماً كحالهم قبل قرن من الزمن في الثورة العربية الكبرى ، كالمستجير من الرمضاء إلى النار ؟؟

لكن هذا لا يعني أنني من مؤيدي الأنظمة العربية الفاسدة ، ولكن فقط أتساءل و أتأمل أن نكون واعين حقاً لما يحدث حولنا من ثورات وما يصاحبها من تدخلات ...
10 reviews
April 11, 2020
توماس ادوارد لورانس 1888م
لو تصورنا عدم نجاح لورانس في خططه وتدابيره ماذا سوف يكون حال الجزيرة العربيةة حاليا ..
ان يقوم شخص بثورة تقلب موازين القوى في الجزيرة العربيةة وبلاد الشام بغض النظر عن دوافعه سواء كانت شخصيةة كطموحه في أن يخلد اسمه في أسطر التاريخ ..
او كان بدافع اهداف من المخابرات البريطانيةة لتقسيم الدول العربيةة وانتزاع السلطةة من الدولةة العثمانيةة ..
الكاتب مصر كل الاصرار ان يجعل الهدف الاول من الثورة كره لورانس للاسلام بالرغم من ان لورانس لم يتعرض لأي اساءة من المسلمين ولم يتطرق ابدا للاسم ولم يبحث فيه ابدا .. فكيف يكون دافعه كرها للاسلام ..
لابد للكاتب ان يتجرد من جميع ميوله عند كتابةة تاريخ اي شخص ..
Profile Image for Mohamed Sarwat.
75 reviews
December 3, 2015
لورانس العرب لمن لا يعرفة ،، هو ضابط أنجليزي حرض العرب علي ثورة ضد الخلافة العثمانية ،

وقام بتسليحهم لأسقاط الأمبراطورية العثمانية وخدعهم وأسقطهم في الأستعمار والتقسيم.

وقد تم إنتاجة كفلم للسنيما وقد حمل الفيلم مغالطات فاضحة ومتناقضة حتي للسيرة الذاتية التي كتبها لورانس بنفسة في مذكراتة وكتابة "أعمدة الحكم السبعة".

فقد أظهر الفيلم أن لورانس يحب العرب والبدو ،، وهذا مناقض لما كتبة في مذكراتة التي قال فيها "أكثر ما أمقتة في العرب هو رائحتهم الكريهة وسذاجتهم وتفاهة عقولهم".

أظهر الفيلم ان لورانس يريد تحرير العرب وان ينالوا حريتهم وأستقلالهم ،،، وهذا مناقض لكتابة "أعمدة الحكم السبعة" التي قال فيها (العرب كقطيع ماعز يحتاجون دائماً الي راعي يحمل عصا ومعة كلب شرس فلوا تركوا علي هواهم سوف يضيعون ويحدثون الفوضي في العالم ، فيجب علي بريطانيا العظمي والقوي المتحضرة ان تحكم هؤلاء لمصلحتهم ومصلحتنا معا).

الفيلم أظهر لورانس أنة خدع من قبل بريطانيا كما خدع العرب تماماً عندما علم ان القوي الأوروبية سوف تقسم العرب وتستعمرهم ... الحقيقة ان لورانس نفسة خدع العرب ،، عندما أدعي أنة مسلم ولو ليس بمسلم وقال في كتابة "لورانس في جزيرة العرب" (من الخطأ الفادح أزالة الأمبراطورية العثمانية لنصنع وحشاً أخر "يقصد أمة عربية متوحدة").

الفيلم غير الكتاب والفيلم مزيف كل الحقائق ومطلعة أنة بطل والحقيقة غير كدة تماماً.
Profile Image for Maio13611 shalaby.
27 reviews16 followers
May 30, 2010
الكتاب فعلاً جميل و أجمل ما فى الكتاب أنة يعطيك اليقين بأن كل ما يريدة الإنسان من كل قلبة يستطيع تحققيقة حتى و لو كانت الصعوبات و الممنوعات لا حدود لها فهذا ما عاش علية لورانس من بداية حياتة كدارس و مستكشف حتى مماتة و هو خبير فى الشؤون السياسية و العالمية
شكراً و إلى لقاء قريب إن شاء الله
Displaying 1 - 4 of 4 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.