حين سألت فاطمة أمها عن الأحلام الجميلة من أين تأتي وإلى أين تذهب، لم تكن تعلم أن فقاعة ملونة ستحملها بكيس أحلامها.. إلى حيث المستقبل..! أنتم أيضاً انتروا أحلامكم كما فعلت فاطمة ودعوها تكبر معكم
كلما تصفحتها اكتشفت شيء جديد كل إصدار جديد لكادي ورمادي أظنه الأروع شكرا للكاتبة والرسامة والمخرجين شكر خاص لدار النشر على هذا الإثراء الجميل لمكتبة الطفل نأمل أن نرى للرسامة إبداعات أكبر