وامتدت على مدى اكثر من 15 عاما.... تغير الشخوص والاحداث.... ذهب الامان وحلت الحرب ثم رحلت الحرب وعاد الامان من جديد... مات من مات و عاش من بقي ليروي لنا احداثها وان كانت من صنع الخيال طفلة كان ابن عمها يعلمها كيف تنطق باسمه... تلعثمت بفمها الحروف ... خلطت حروف اسمه... فنطقت ب انت لي.... ولم تكن تدري انها بتلك العبارة امتلكته حقا... حب شب بين طفلة و وطفل.... وبقي فيهما رغم البعد.... وحين غدت الطفلة انثى و الطفل رجل .... قست عليهما الظروف اكثر... وعند كل محطة من محطات حياتهما كانا يفترقان... الا انهما وفي المحطة الاخيرة التقيا وللابد... هذا هو الحب... لا يموت رغم الظروف... لايخنع للمصاعب.... ويحتفظ ببريق وجوده حتى اخر لحظة.. التخبط... الضياع... الشعور بمشاعر من طرف واحد.... الياس من احساس الطرف الاخر... التضحية... الاصرار... الالم.... الحب ... الصدق... كلها مفردات تعلمت ما تعنيه كل مفردة بفضل انت لي
أحببتها كما لم أحب رواية من قبل .. ولا أظن أني سأحب من بعد رفعت الكاتبة سقف الإبداع عالياً جداً فأصبح من الصعب على غيرها وربما عليها نفسها تكرار التجربة أو الإتيان بأفضل من " أنت لي" .. تعلقت بشخصياتها وشعرت بأني أعيش معهم وأستيقظ وانام معهم .. بكيت حينما بكوا وضحكت حينما ضحكوا
حزنت على نهاية أروى التي تحمل اسمي وفرحت لإجتماع الحبيبين وليد ورغد وأخيراً بعد أن كان اجتماعهما سوياً أمراً مستحيلاً
رواية تستحق القراءة كما لم تستحق رواية .. ورغم عدد صفحاتها الكثييرة .. فقد "إلتهمتها" في أقل من أسبوع
جل ما أعجبني في الرواية أن الكاتبة لم تغفل أي تفصيلة من أدق تفاصيلها على الرغم من طولها الذي قارب الألفين صفحة كما إنها استطاعت أن تدير حبكة معقدة للأحداث ببراعة تحسب لها، وجعلتني مشغوفة بإكمال القراءة إلى نهايتها مهما أخذت من وقت
ما لم يعجبني عدم الالتزام بتعاليم الدين من حيث الخلوة بينهما في عدة مواقف وهي امرأة أجنبية عنه، خاصة وقد أظهرت حرص على تعاليم الدين في مواقف أخرى!ـ
أنت لى روآية أحداثها تحفة ، رومانسية لبعد كبير .. الوصف الدقيق للأحدآث فوق الرآئع تشعر كأنك تشاهد الاحداث ولا تقرأها فقط ..
رغد ، فتآه مثالية جدا ، من وجهة نظرى .. حبيت جدا دلعها فـ اوقات كتير ونفرت منه اوقات تانية ودا يدى واقعية اكتر للأحداث لان الشخص مش بيحب حد ف كل تصرفاته ع طول الخط
وليد ، رجل أحلامى ، حبيت شخصيته جدا ، حبيته صرآمته وطفولته حنيته وشدته عصبيته وخوفه كل حاجة فيه حبيتها جدا بعيدا برضه عن اوفر ف الغيرة أحيانا
شخصيات الروآية ككل مابين سامر ودانة وعمار وأروى وغيرهم .. شخصيآت أثارت اشمئزازى كتير م المواقف
الرواية ككل رومانسية الى حد الخيال شدتنى بطريقة رهيبة ، أكملتها ف 4 ايام رغم انها طويلة جدا ودا سبب انها أخدت تلات نجوم
السبب ف حذف النجمتين راجع لسببين اول نجمة محذوفة للتطويل " التركى " الزياده عن اللزوم تانى نجمة " قلب " النهاية حسيت انى محتاجة اشوفهم مع بعض فترة اطول احس متعه مصارحتهم بحبهم لبعض فترة اطول زى ما اتعذب معاهم طول الرواية كنت محتاجة اشوف رد فعل اروى ونهاية علاقتها بوليد كنت مجتاجة اعرف سامر ازاى تقبل موضوع ارتباط وليد ورغد ..
والله المراره مش حمل المرار الطاافح ده بس شاء القدر اني اقراء الروايه دي واللي كان مؤجل قرئتها من فتره طويله ويارتني ما قرئتها. اه والله يارتني ..لأنها تسببت لي في ارتفاع الضغط واني في معظم المواقف خرج مني الفاظ غريبه ولولا ان الفون غالي عليا كنت رميته ع طول دراعي ..بس ستر ربنا اني كنت قادر اسيطر علي بعض انفعالاتي الناتجه عن المحتوي اللي بيتمحور كله فـ" محن محن محن محن محن محن محن محن محن وبكااء بكاء بكاء بكاء محن بكاء بين وليد ورغد " وبين كل موقف والتاني تلاقي نبذه بكاء ووصله محن وابطال الروايه "رغد و وليد" رغد اللي دخلت منزل عمها وهي طفله عندها سنتين بعد مقتل ابوها وامها واتعلق بيها وليد ابن عمها صاحب ال11 سنه ويوصل الهوس بيه انه يعشقها كل ده كوم وانه يبقي ف سن المراهقه وهي لسه ف سن الطفوله وانه يعشقها عشق المحبوبه دا يخليني افهم انه شخص مش سوي مش عادي اني اتمني طفله ف السن ده في مكان زوجه وشريكه حياه " "خرج مني لفظ دون ذكر محتواه" الا انه يلخص طريقه الحبكه الدراميه اللي قامت بيها الكاتبه في ربط الشخصيه الرئيسيه في الروايه بالعناصر المساعده الاخري وبرغد الطرف الاخر في الروايه .. والموقف الاكثر مليودراميه واللي خلاني اجزم اني بعاقب نفسي علي قراءه الروايه دي هوا موقف مقتل عمار االطرف اللي مفروض انه يعمل توازن في الروايه بين الخير والشر الكاتبه جعلت مشهد مقتله كانه فرخه بتتقتل "بطوبه" والموقف الاكثر غرابه واللي دعاني الي اني اركن الفون واستغفر ربنا بتاع 5 دقايق ع اللي بعمله في نفسي " ان وليد دخل السجن ف مقتل عمار وانه رفض يقول "ان عمار خطف رغد وحاول الاعتداء عليها" اعتراف زي ده كفيل انه يخليه يخرجه براهء. .! لكن ازاي الكاتبه جعلت وليد يسكت ويتسجن مؤبد والشللل بقي ان اهله خلال مده سجنه دي محدش راح يزوره حتي لو هوا اللي طلب ده ميصحش بردو ده ولا كأنه فلبنيه كانت شغاله عندهم ومشيت بلا رجعه . . والخلاصه انها مقلب وربنا يسامحني عليه .~
استمتعتُ بها أيما متعة ، حُسنُ سردٍ ، مع جزالة اللغة ، وعذوبة الوصف ! قرأتها في 5 أيام لأتشبع بأحداثها ويزداد ثرائي الأدبي من نهجها ، لم أشعر معها بأي ملل أو رتابة !
وإن كنتُ أعتبُ على الكاتبة في إنهاء أحداثها الأخيرة سريعاً ، فأسلوب سردها من البداية انتهج الهدوء ودقة العرض ، ثم أفاجأ (من بداية أحداث هروب البطل مع أخيه و ابنة عمه ) بتسارعٍ في سرد الأحداث !
فما منع الكاتبة أن تزيدنا 100 صفحة أخرى تستفيض فيهم وصفاً و نستمتع نحن بنهاية تسير على خطى البداية !
رواية مُستفزة بشكل !! تعبت أعصابي منها ، لو الشخصيات فيها كل الأمراض النفسية اللي بالعالم ما بتطلع هيك !! شطحات ومبالغات مو مقبولة أبدا ، بنت بال 18 ما عندا شغلة بالحياة غير تبكي وتصرخ لا تتركوني وحدي ، وشب مختل عقليا شغلتو بس يعصب ويضرب .. هي هيه الرواية على فكرة كان بكفي يقعدو ويحكو بالمنطق مرة وحدة لتنحل كل هالمشاكل المفتعلة ونخلص بئا ، بس ما بصير لازم الكاتبة تتحفنا ب 1600 صغحة -_- عندي عليها كتير ملاحظات مالي مزاج أكتبن من وجع الراس اللي سببتلي ياه قراءة الرواية (ما عجبني فيها غير الخاتمة ، آخر 50 صغحة فقط )
ما هذا يا وليييييد !! اهل هذا حب اب لابنته اهل هذا حب اخ لاخته ام هذا حب حبيب لحبيبته حب فاق كل التوقعاات .. فاق توقعات الاب والاخ والحبيب فاق توقعاتي انا كقارئة احببت هذا الحب كثيرا واستغربت كثيييرا وشعرت بدقات قلبك السعيدة والحزينة لمستها جداا فأنت تحكي عن الواقع حقا واقع احاسيسنا التي نشعر بها ونكتمها فتقتلنا تعذبنا علمت انه لا علاقة بالحب والمثالية تمنيت للحظات ان تكون انا هي وتمنيت كثييرا ان لا اكون هي
الرواية تحــــــــــــــــــــــفة .. انا ادمنتها جدا .. بدات اقراها عالنت وكل يوم اسهر لغايه الفجر عشان مش عايزة افوت لحظة منها .. عشقت رغد ووليد وكل الشخصيات ! اسلوب الكاتبة رائع الاحداث اكثر من مدهشه ؛ ببساطة كنت بفرح لما رغد بتفرح وببكي لما ه�� تزعل .. رواية فوق الوصف وانا حبيتها جدا
اتذكر اني قرأتها منذ مايقارب 5 سنوات ولم تكتمل وكنت اعصر نفسي على الاحادث الحارقه التي توقفت اليها لكن بعد مضى من الزمن وجدتها مكتمله وهاهي الفرصه قرأتها وانهيتها في ثلاث ايام فهمت من خلالها اشياء لم افهمها من قبل جميله جداً .. بل إنها من أول القصص التي قرأتها وفتحت الدنيا عليها وآخر قصه على ماأظن أقرأها .. لأنها بالنسبة لي لن تجد من ينافسها في عقلي !! ابدعتي احداثها وخلاصتها وفكرتها فوق الخيال بل هو اجمل عشت معها الاجواء بكيت معهم بل ضحكت معهم وانزعجت مع رغد ومع وليد سمت الاحداث الخاصه التي حصلت أثناء وقوع الحرب ورسمت أيضاً أحداث ماحصل لسآمر .. ورسمت أحداث رجوعهم لمنزل والديهم . رسمت الاحداث كمآ لو أني أرى فيلماً طويل !! لكن الناي لماذا !!!! جعلتي الناي اقصر من البدايه !! الناي مرضيه بالنسبة لي وأنا ارغب بها هكذا لكن .. ليس بهذه السرعه !!! ليس بهذا الشكل !!! ابدعتي بالسرد نعم لكن تنهيها بهذا الشكل السريع !!! لآ ليت أنك وقفتي لأيام حتى لاتتسرعي فيها !! على الأقل كتبتي الحلقه 52 عن مابعد حياتهم !!! أبدعتي .. وتمنيت لو أنكِ كتبتي روايه اخرى تعطش الرغبه في قرأتها .. ونسيآن هذه الروايه في الوقت الحالي !! مع أني اظن انها ستلازمني لأسابيع حتى اتناسها ..
مش فاكرة وصلت فيها لحد فين بس تقريبا قريت ٣/٤ الرواية بس اللي فاكراه ان كان في جو هندي على طفولي سبيس توني ينقط😂🙄 و الحياة اقصر من اني اكمل في كتاب ممل🤷🏻♀�
الكتاب دآ إحســـآآسي نـآحيته ميتوصفش غير إني أحضنــه جـــــآآمد أووووي كدآ +--^_^--+ ^^� أنــآآ بحبه أوووي =(( � � طويل أوووي بس برغم دآآ أنا مكنتش بقدر أسيبه ^^ كنت أصحى من النوم أقراه و أعمل كل حاجه و أنا بقراه و أنام وأنا بقرآآه عشآآن أصحى تــآآني يوم بسرعه و أرجع أقرآه ^^ � � عيشت معــآه أووي =( كل دمعه كانت بتنزل منهم كانت بتنزل مني قصادها دموع =(� مش متخيلين تـ ح ـفـه أد إييه ^^ !! كل شخصيه فيه أنا إتعلقت بيهـآ :) خلاص بقيت حــآسه إني مينفعش أعيش من غيرهم ^^ � ! كنت بهرب من الوآقع بتاعي هنـآ و أعيش معـآهم كل لحظه ، كل إحساس ، كل حركه ^^ � !! بجد من أحلى الحـآجـآت اللي قريتهـآآ ^___^ ~~� و نفسي أفضل أقرآه ، أقرآه ، أقرآه و مش ممكـن أبداً إني أزهق منه ^^ � �
هذة القصة شئ وكل ما قرات في حياتي شئ اخر هذة القصة هي احلام امال دموع وضحكات بداخلي هؤلاء الابطال اصدقائئي احبائي هذة الكاتبة هي مثلي الاعلى ربما كان هذا كتابها الاول وربما كانت صغيرة في السن مبتدئة مثلي ولكنها الهمتني وشجعتني لاكتب روايتها هذة بمثابة حلم تحول الى حقيقة وحب احسسته باعماقي روعة وصف علمتني المشاعر وعلمتني الوصف وارتني روعة اللغة
لا تهمني العيوب في الرواية ما يهمني اني عشقتها وعشقت كل ابطالها
ولم آتي هنا لاسجل اعجابي بالرواية فقط بل جئت لاقول بمنى المرشود اشكرك من كل قلبي انت رااااائعه
من أول اسم الرواية "أنت لي".. الاسم بيعبر عن الجو العام الرومانسي للرواية بشكل ممتاز، دا غير انه جاي من حاجة لذيذة اوي هاتعرفها من أول كام صفحة..وقطعا هاتخليك تبتسم =) ، غير ان الكاتبة هاترجع تفكرك بيه في آخر أسطر الرواية..رغم ان الاسم مش أساسي في عناصر الحكم على الرواية(من وجهة نظري)..بس الكاتبة استخدمته نقطة اضافية تصب في صالحها
ندخل في صلب الرواية..
في الأول ما كنتش حابب استخدام اللغة العربية الفصحى حتى في لغة الحوار بين الشخصيات، يعني كنت اتعودت أن الحوارات بين الشخصيات تكون بالعامية، إلا اني بعد شوية اكتشفت انها ميزة رائعة..لانها أعطت للكاتبة مساحة كبيرة للتعبير عن المشاعر المختلفة لأبطال الرواية بشكل أدبي جمالي متميز يعيشك الحالة بعمق..التعبير عن الخوف، الدهشة، الصدمة، الشوق، الحب، الحزن، الفرحة الجامة، الغيرة، الرجاء..كلها تم التعبير عنها بكلمات صادقة معبرة
الحالات المرضية دايما بتثير عند القارئ تعاطف خاص مع الشخصية زي غادة في ڤرتيجو الرواية أو ضياء في ڤرتيجو المسلسل..حسن في آسف على الازعاج..تيم حسن في ميكانو ..أحمد رزق في التوربيني..خصوصا لو المرض نفسي.. هنا الكاتبة وظفت الحتة دي في الرواية كويس أوي وأضافت بيها مذاق خاص سواء سبب الحالة النفسية عند رغد البطلة أو نتايجها بعد كده..في ارتباطها الشديد بوليد
الرواية فيها كم لا يوصف من المشاعر المتداخلة والمتزاحمة، وأسلوب الكاتبة في وصف كل منها كان عبقري فعلا وده اللي بيعزز احساس القارئ بالعلاقة اللي بينهم
السمت الملتزم اللي بيسيطر على أجواء الرواية جميل جدا جدا..الإشارة للالتزام بالصلاة..والالتزام بحدود التعامل بين ولد وبنت..الالتزام بالزي المحتشم قدام الغرباء، كلها حاجات حسستني اني اقرأ رواية بتاعتنا احنا..مش زي الأخ بتاع شيكاجو اللي بيوجدلك مبررات للحاجات الغلط
أحداث كتير جدا في الرواية ومش متوقعة بالمرة..لدرجة اني وانا في أول مائة صفحة كنت حسيت اني وصلت للمشهد الأساسي للرواية (master scene) وبعدها اكتشفت انها مجرد بداية لأحداث كبيرة متوزعة بشكل عبقري على الرواية من غير حشو ولا مط ولا كروته
عبقرية الكاتبة في ترتيب الأحداث وتعاقبها بحيث تعيش في المعضلة ويبقى نفسك توصل للحل بس مش لاقيله أي سكة..مفيش خير وشر فتلاقي نفسك متحيز للخير وتتحل المعضلة بإن الشر يخسر أو ياخد عقابه..الموضوع مش بالبساطة دي..المعضلة بتتكون بسبب أحداث محدش ليه ذنب فيها..وده أقرب للواقع..دايما هناك حد بيضحي عشان الأخرين أو بيتظلم من غير ذنب..هذه هي الحياة يا عزيزي (c'est la vie) وبالمناسبة كمان..حاجة عجبتني أوي التداول في الرواية بين الشخصيات..مش شخصية واحدة بس اللي بتحكي..لكن عدة شخصيات، وده بيديك فرصة أكبر انك تحس بظروف كل شخصية وتعرف طبيعة مشاعره ودوافعه لعمل أي تصرف قد يبدو غريبا أو غير مستساغ،، لكن اللي كان يغيظني أوي ان البطلين يقعدوا يحكولي عن مشاعرهم لبعض وكل واحد فيهم مايعرفش حاجة عن كلام التاني..بابقى نفسي أروح وأقول لهم نفسي أعرفكم على بعض xD
كمان استخدام الحدث السياسي في الرواية عشان يؤدي غرض معين بيؤثر في مجرى الأحداث..يؤدي الدور المطلوب منه دون حشو ولا اقحام للاحداث..مش زي الجماعة اللي بيقعدوا يحكوا في أي هبل وبعدين يجيبوا حبة سياسة عشان يخبوا على تفاهة ما يكتبون
بسبب كل النقط اللي فاتت دي وغيرها كتير هايحس بيها اللي يقرا الرواية، استطيع ان اصف الرواية انها أجمل ما قرأت ، استمتعت بإني اهرب من حياتي الرتيبة وادخل أوضتي واحس اني بانتقل آنيا الى حيث وليد ورغد وأعيش معاهم الأحداث وانا حاسس اني قاعد في وسطيهم =)
مما سبق نستنتج أن الرواية دي ممكن تاخد سبع نجوم من خمسة =)
فلتذهب الدراسة للجحيم ... ولتذهب الحرب كذلك للجحيم ... ورغد ... رغد ... فلأذهب أنا إلى رغد ... ربما كان هذا الاقتباس السبب الرئيسي لسقوطي في مادة الأدب الجاهلي في سنتي الجامعية اﻷول� ... قرأت هذه الرواية بعد رؤيتي لهذا الاقتباس في صفحة احدى صديقاتي القارئات ... قرأتها في شهر الامتحانات وفي زمهرير كانون الثاني ... امضيت برفقتها أسبوع والكثير الكثير من الدموع ... اختبأت تحت اللحاف الشتوي في انقطاع التيار الكهربا ولازمت سريري خوفا من البرد و من غضب إمي في حال رأتني اقرأ تلك الرواية بدلا من دراستي لموادي ... لم أندم على أي لحظة قضيتها خلف شاشة المحمول وانا اقرأها ... حتى أنني أصبحت أحسد كل فتاة لقبت برغد بعد هذه الرواية ... إنها حقا من أروع الروايات التي قرأتها في حياتي ... �
اذكر قرأتها منذ سنوات كانت " مجرد قصة " لا أكتر ولا أقل شدتني بالبداية لكن طول الأحداث وتشعبها أشعرني بأنها " لت وعجن " أفسدت أستمتاعنا بالقصة هممم أستطيع أن أقول أنها مسلسل خليجي يستمتع بالألم , مع الإحترام للغة الكاتبة الرائعة
رواية جميلة جدًا جدًا قرأتها 3 مرات وفي كل مرة كنت اقع بحبها مجددًا ومجددًا رغد: الشخصية الاحب الى قلبي بعد وليد.. بغيرتها الزائدة وبخوفها المبالغ به.. احببتها بكل ما بها من تطرف.
وليد: الشخصية الخارجة عن المألوف.. بركازته التي ينساها ليجُن.. بجنونه الذي ينساه, ليمسح دمعة نزلت من عين الصغيرة التي كبرت وما زالت صغيرة.
My friend has been telling me to readthis book for over two years now. I kept putting it off because it is a bit long for my usual taste " 1607 pages" WTF do you have to tell in 1607 pages ! after two years of procrastinating, i read 25% of it AND OH MY GOD, i want shoot my friend for the rec, Sorry Nawel, i love you but i have to let you go. Let's just say my friends don't all share the same taste as me.
الكاتبة ماهرة جدا في الوصف وفي إثارة المشاعر .. في أكثر من موضع في الرواية بكيت بشدة ... تعاطفي مع الصغيرة اليتيمة رغد كان يصل إلى ذروته وهذا كله بسبب براعة الكاتبة في وصف تعاسة رغد وبؤسها
أعجبني أيضا لغة الكاتبة , واسلوب تعدد الرواة
أعتقد الرواية بها الكثيــــر من نقاط الضعف .. أهمها في رأيي الحبكة التي بنيت عليها الرواية كلها وهي دخول وليد السجن .. مشاجرة عادية بين طالبين في المدرسة الثانوية تتحول بقدرة قادر الى خطف طفلة والاعتداء عليها وقتل وسجن وتعذيب !! أعتقد أن الكاتبة كان بإمكانها اختيار طريقة أخرى مادامت مصرة إلى هذا الحد أن يدخل وليد السجن!!!
الرواية طــــويلة جدا .. الكاتبة لا تترك شاردة ولا واردة دون أن تصفها ومع ذلك في نهاية الرواية حدث نوع من أنواع "الكروتة" .. اختصرت أحداث عام كامل في سطور بينما كانت تسرف في الصفحات والفصول لسرد أحداث يوم واحد !!
باختصار شعرت أننى أتابع مسلسلا تركيا .. مشوق .. يدفعني للتعاطف مع الابطال .. وعندما أصل إلى الى المنتصف أشعر بالملل لتزاحم الأحداث وعدم ترابطها وتأتي النهاية محبـــطة جــــدا كنهاية أي مسلسل " البطل اتجوز البطلة وكل المشاكل اتحلت"
يا الله! لا يكاد يعجبني شيء في الفترة الأخيرة, جميع اختياراتي خاطئة.
طبعا رواية أنت لي كانت بدايتها معي مثل الكثيرين عن طريق النت منذ ما يقارب العشر سنوات ربما, و كحال الجميع لم أعرف نهايتها. و قررت أن أعرفها الآن و أرى ما سر انجذابنا إليها في ما مضى.
أستطيع أن ألخص القصة في هذا الحوار:
وليد: "من فعل ماذا برغد؟ سأقتله سأحطمه!!" رغد: "أريد أمي, أريد أبي! أنا مسكينه أنا يتيمة أنا فقيرة"
ثم عاشوا في تباتٍ و نبات.
كمية هستيريا غير طبيعية في الرواية, من يحتمل هذا الغباء و هذا الجنون؟ رغد تتصرف كفتاة في الثالثة و وليد يتصرف كإنسان الغاب. جل القصة من بدايتها إلى نهايتها يتلخص في رغبة وليد أن يدلل رغد و رغبتها أن تتدلل عليه.
رواية ج م ي ل ة قليلة في حقها *.* وليد وابنة عمه رغد اليتيمه .. تحكي كيف سجن من أجلها ، وبعد خروجه من السجن وجدها زوجة لشقيقه الاصغر ومعاناتهما بعد ذلك .. احببتها كثيرَا ولا أملّ من اعادة قراءتها ..
من أجمل الروايات التي قرأت جزءا كبيرا منها أيام مراهتي انها من رايات الحب الخيالية تلك التي تضحكك وتبكيك عشت معها وبها أياما عده في إجازتي الصيفية وحزنت كثيرا لأن الكاتبة لم تكمل نشرها على المنتدى وهاهي الآن بين يدي مرة أخرى ولكن لا أدري متى سيحين الموعد
تأخذنا المؤلفة في رحلة الى زمان و مكان مجهولين، فلا ندري في اي بلد نحن و لا اي سنه، مما يجعل من الصعب تخيل الشخصيات و الاماكن، لكن الذي ساعدني على تخطي هذا هو الشبه الكبير بين اسلوب المؤلفه و افلام الانمي او الكرتون، انا فعلا شعرت بأني أشاهدها، و أسماء الشخصيات عززت هذا الشعور حيث انها تشبه كثيرا اسماء الدبلجة، "وليد" "سامر" " نوار" وفي معظم الاحيان تشبهها في تصرفاتها كذلك خاصة في المبالغة في ردات الفعل و ووصف مشاعرها
هذا لا يعني أني لم استمتع بقراءة الروايه، بالعكس، لقد استمعت بها كثيرا، فهي رواية مختلفه كثيرا عن الرويات المنتشرة هذه الايام، لا يوجد فيها فلسفه او وصف مطول مليئ بالعبارات الممله، انما وان كان فيها تفاصيل كثيره جداً. الا انها تعتمد على الحوار و التفاعل ما بين الشخصيات مما يجعلها ممتعه و كأنك تشاهد ما هو مكتوب.
لكن اعتقد انها طالت اكثر من اللازم و دخلت في أمور كثيره في نهايتها مما جعلني اقلب العديد من الصفحات لأصل سريعا الى نهايتها التي كانت متوقعه.
وانا اقراءها كنت افكر انها ربما تكون "fan fiction" الا أني لم استطع ربطها باي شي اعرفه، سواء كان قصه او فلم او حتى انمي. اسلوب المؤلفة في رأيي مبتدأ لكن ممتع جداً و انا واثقه انها ستكتب قصص جميله بإسلوب افضل، ستمتعنا بها.
اكثر ما اعجبنى فيها ،هو اننى شعرت لاول مره لأنى اقرأ روايه عربيه ،حيث الابطال يصلون بانتظام ويقرأون القرآن ويحاولون ما امكنهم الحفاظ على حدود دينهم وتقاليد المجتمع لفتت هذه الروايه نظرى الى ان كل الروايات التى قرأتها تقريبا يمكننى ان اتخيل انها حدثت فى اى دوله غير عربيه، دون ان يتعارض اى من تفاصيلها مع ذلك الاعتقاد هذه الروايه لها شخصيه ونكهه مميزه اسلوب بسيط رغم بعض المبالغات فى التفاصيل ،حيث يبكى البطل والبطله كثيرا بشكل مستفز ، الا انها متماسكه ولولا الناي التى جاءت بشكل غير مقنع لمنحتها خمس نجوم بلا تردد