يحاول القصيبي وضع يده على المفتاح الذي يسهل قراءة الآيات القرآنية الأربع من سورة الشعراء التي أتت على ذكر الشعراء الذين يتبعهم الغاوون وفق مضمونها. ملقياً الضوء عما إذا كانت الآيات الكريمة تجسد عداءً جلياً للشعر والشعراء جميعاً أم أنها تتحدث عن شعراء بعينهم.
He was a Saudi Arabian politician, diplomat, technocrat, poet, and novelist. He was an intellectual and a member of the Al Gosaibi family that is one of the oldest and richest trading families of Saudi Arabia and Bahrain. Al Gosaibi was considered among Saudi Arabia's topmost technocrats since the mid-1970s. The Majalla called him the "Godfather of Renovation".
الكتاب عبارة عن بحث صغير ، او دراسة تحليليُة يحاول فيها الدكتور غازي رحمه الله، أن يفسّر الأربعة آيات القرأنية الواردة في سورة الشعراء والتي أتت على ذكر الشعراء الذين يتبعهم الغاوون.
في البداية تحدث باختصار ممتاز ومركز عن الشعر والشعراء ، وذٍكرهم في القرآن والسنة ، وأقوال السلف الصالح ، وموقف الإسلام من الشعر ، وعلى الرغم من أن الدكتور غازي شاعراً إلآ انه أجاد في أيضاح كل الأدلة وخاصة التي تخالفه.
ثم بحث معنى الغاوون لغوياً ، وكذلك مكان نزول سورة الشعراء، وهل هي مكيّة أو مدنيّة ، مما ساعد في فهم سبب النزول والمعنى.
ثم ذكر أسماء الشعراء وشئ من شعرهم ، والذي ربما كان السبب في نزول هذه الآيات ، ثم أفرد فصل صغير لشرح أية الاستثناء.
وقد بذل الدكتور جهداً بالغاً في هذا البحث ليًخرجه بهذه السلاسة ، والسهولة، والإختصار.
"ان تضييّق دائرة الشعر الاسلامي، حتى يصبح مقصوراً على موضوعات محددة بعينها لايتجاوزها، تضييّق يتنافى مع الفهم الصحيح لروح الإسلام، وموقفه من الفن عامة ، ومن الشعر خاصة".
لقد شرح هذا الكتاب و فسر بدقة و وضوح و بالاستناد الموثوق و اجتهادات للعلماء أفاضل تفسير الايات الأربعة من سورة الشعراء. ذاكرا اسماءهم و نهايتهم . لكن خيب أملي في نقطة ان البحث اقتصر على الشعراء في عهد الرسول صلى الله عليه و سلم و الذين نزلت فيهم هذه ايات. كان دافع للقراءة هو التعرف على الشعراء الغاوون في عصرنا. بعد نقاش مع اخ عزيزي علي،ف حول شاعر
من الضرورة ان اذكر انه استنادا للتفسير الدقيق يمكن ان تسقطه على بعض الشعراء. لكن تمنيت ان يبرزهم بصراحة و وضوح. ربما كونه شاعر يبتعد على الذكر او قدح في زملاءه .. . رغم ذلك و بالاعتماد الاوصاف المذكورة .يمكن ان تعرف من هم. ان الشعر ليس محرم و ليس مكروه و الشعراء ليسوا منبوذين و لا ملعونين كم يخيل للبعض (ليس كلهم طبعا).
لكن الشعر الاسلامي .و لا نقصد هنا الشعر الذي يدعو للجهاد و الدعوة فقط بل الشعر الذي يبرز الجمال في صنعة شعرية جميلة و بلاغة رائقة في اطر الشرع يعتبر فن الاسلامي و يهذب الذائقة.
-- بداية زياراتى للقصيبى . -- يستعرض المؤلّف موقف القرآن الكريم والسنّة النبوية المطهرة والسلف الصالح من الشعر والشعراء ، وينتهى إلى أن موقف الإسلام لم يتصف بالعداء للشعر أو الشعراء ، إنمّا كان المقصود بالآيات الكريمة فى آخر سورة الشعراء" من الآية 224 إلى الآية 227 " بالشعر الكافر لشعراء كفّار هجوا الرسول " صلى الله عليه وسلّم " وحاربوا الدعوة الإسلامية قولًا وفعلًا .
-- والرسول " صلّى الله عليه وسلّم " لا يقول اليوم قولًا ينقضه غدًا ، ولا يتّبع أهواء وانفعالات متقلّبة ، إنّما يصر على دعوة ويثبت على عقيدة ، ويدأب على منهج لا عِوَجَ فيه . والشعراء ليسوا كذلك ، الشعراء أسرى الانفعالات والعواطف المتقلّبة ، تتحكّم فيهم مشاعرهم ثم هم أصحاب أمزجة لا تثبت على حال . سيد قطب " فى ظلال القرآن" .
-- لو لم يكن للرسول " صلوات الله وسلامه عليه " موقف إيجابى من الشعر ، لماتت الرواية بعد الإسلام .
مصطفى صادق الرافعى " إعجاز القرآن والبلاغة النبويّة " .
كتيّب ممتاز غزير الفائدة. قرأته في جلستين لكن على فترتين متباعدتين. يفسّر الآيات الأربع الأخيرة من سورة الشعراء. تعرفت من خلاله على كثير من الشعراء الذين نزلت فيهم الآية: عبد الله بن الزبعرى و ضرار بن الخطاب و الفهري و أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب وكعب بن زهير والحارث بن هشام بن مغيرة المخزومي. هؤلاء من الذين منّ الله عليهم بالإسلام. وأما الفئة الهاكة بشعرها وهجائها للإسلام فمنهم أبو عزة الجمحي وهبيرة بن أبي وهب وأمية بن أبي الصلت الثقفي وعبد الله بن خطل المرتد بعد إسلامه. يختم الكتاب بسيرة سلمان رشدي صاحب الآيات الشيطانية ويصفه بأنه ممن نزلت فيهم الآية من شعراء هذا العصر.
حقيقة لم أكن متحمسة لقراءة الكتاب لإعتقادي بأنه سيكون مشابهاً لكتاب ثورة في السنة النبوية عنوان كبير ومحتوى ضعيف .. لكن الكتاب جاء مخالف لتوقعي إذ أن الدكتور غازي وكما تبين مراجعة في آخر الكتاب عدا عن المحتوى قد بذل جهداً كبيراً في دراسة وبحث الموضوع ..
جاء الكتاب محاولة لتفسير ودراسة الآيات الأخيرة من سورة الشعراء ..
في البداية تحدث الكتاب عن الشعر والشعراء وذكرهم في القرآن والسنة وأقوال السلف الصالح وموقف الإسلام من الشعر, ومن النقاط الجيدة التي تحتسب للباحث الجيد ذكر الأدلة المؤيدة و المخالفة لفكرة الكاتب بالرغم من كون الدكتور شاعراً فهو لم يتحاشى ذكر أدلة مخالفي أو الرافضين لطريقه.
ثم بحث عن معنى الغاوون لغوياً وعن مكان نزول سورة الشعراء والاراء المختلفة مابين من يقول بأنها مكية ومن يعتقد بأنها مدنية ورأي ثالث يقول بأن سورة الشعراء مكية ماعدا الآيات الأخيرة مدنية, ليوصله وقت نزولها لمن يكون هؤلاء الشعراء الذين تتكلم عنهم الآيات.
ذكر بعد ذلك أسماء لشعراء وشيء من شعرهم الذي ربما كان سبب لنزول الآيات.
بعدها أفرد فصل صغير لآية الإستثناء (إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانتَصَرُوا مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُوا وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ (227)
والتي قد يجد فيها مخرجاً لباقي الشعراء وقد أجاد.
وممن أعجبني في الكتاب أن أورد ذكر قصة سلمان رشدي في فصل الشعراء الذين يتبعم الغاوون ليجعل منه مثلاً في عصر متقدم ..
وإن ظهر أن الدكتور بذل جهداً في الكتاب إلا أنه كتاب خفيف وسهل الإستيعاب وصغير في حجمه وفصوله ..
ذكر غازي القصيبي -رحمه الله- في المقدمة مجموعة تأملات جميلة حول الآيات الأخيرة من سورة الشعراء والتي قرأناها جميعاً مراراً وتكراراً وربما ساور الكثير منّا الفضول بشأنها ولم يفكر في البحث عن تفسيرها !
بالإضافة لتفسير الآيات ، يوضّح الكاتب بعض النقاط التي تتعلق بالشعر والشعراء فعلى سبيل المثال لا الحصر: هل تُجيز هذه الآيات للشعراء أن يكذبوا ؟ ما موقف الإسلام من الشعر ؟ ويركز أكثر على إجابة السؤال هل هذه الآيات نزلت على عموم الشعراء أو شعراء بعينهم ؟ ومن هم الشعراء الذين آذوا الرسول � ؟ وكيف عاشوا بعد فعلتهم الشنيعة ؟ وكيف انتهت حياتهم؟ وهذه النقطة الأخيرة كانت الأجمل من وجهة نظري.
موقف عفو الرسول عن ابن عمه أبو سفيان فطر قلبي! وقصة كعب بن زهير صاحب قصيدة البردة من القصص التي لا أملّ من قراءتها. الكتاب سلس ، ممتع جداً ومُفيد ، ويتضح فيه الجهد الكبير الذي بذله الكاتب رحمه الله رحمة واسعة.
غازي القصيبي و اسلوبه في الكتابه شيء من العجب فمهما كان الموضوع شائك و عميق يقدمه لك بأبسط العبارات و أسهل الجمل..فتستوعب و تفهم و تندهش!
رحمه الله في كتابه شرح آيات من سورة الشعراء و بين من هم و ماذا فعلوا و أسئلة أخرى جعلتني أرى نظرة الإسلام للشعر وكيف هذب الشعراء ووضع لهم حدود في شعرهم كأن لا تمدح لحد المبالغه فتكذب!، ووضع في الكتاب ابيات و قصص و أقوال العلماء وهكذا أصبح الكتاب شامل مفيد...
الكتاب عبارة عن بحث صغير، يُحاول فيه الكاتب الإجابة عن "من هم الشعراء الذين يتبعهم الغاوون؟ هل جميع الشعراء كذلك؟ ولماذا الشاعر يقول ما لا يفعل؟ وما تفسير الإستثناء المذكور في الآية الكريمة؟
طبعًا الكاتب كان قد غاص في بطون كتب التفاسير وأمّهات الكتب، ليقدّم إجابة مختصرة.
كتاب جيّد لمن أراد الإطلاع، لولا بعض الإختصار الحاد، والسرعة، وبعض المواضيع المبتورة.
لأن القصيبي شاعر، وله دواوين شعر منشورة؛ اهتمّ بالآية القرآنية التي تتحدّث عن الشعراء وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ (224) أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ (225) وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ (226) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانتَصَرُوا مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُوا ۗ وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ (227) وسطّر فيها بحثًا لـ شرحها، وأراه أحسن عرض أفكاره؛ ليطَمْئِـن قلبه، وربما لـ يُصمتَ من يعتمد على نصف الآية الأوّل ويلقي على الناس أحكامه!
. كتاب #من_هم_الشعراء_الذين_يتبعهم_الغاوون ؟ ، للأديب #غازي_القصيبي يرحمه الله أستعرض موقف الإسلام من الشعر على ضوء الآيات الكريمة من أواخر سورة الشعراء ﴿وَالشُّعَراء� يَتَّبِعُهُمُ الغاوونَ أَلَم تَرَ أَنَّهُم في كُلِّ وادٍ يَهيمونَ وَأَنَّهُم يَقولونَ ما لا يَفعَلونَ إِلَّا الَّذينَ آمَنوا وَعَمِلُوا الصّالِحاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثيرًا وَانتَصَروا مِن بَعدِ ما ظُلِموا وَسَيَعلَمُ الَّذينَ ظَلَموا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبونَ� من خلال الإجابة على الأسئلة التالية: -من هم الشعراء الذين يتبعهم الغاوون؟ -من هم الغاوون الذين يتبعون الشعراء؟ -ماهي الأودية التي فيها يهيمون؟ -ماذا يقولون مما لايفعلون؟ -آية الاستثناء -ماذا فعل الله بالشعراء الذين يتبعهم الغاوون؟ -من هو آخر الشعراء الذين يتبعهم الغاوون؟ الشيطاني صاحب الآيات الشيطانية: سلمان رشدي .
-كنت قد اقتنيت هذا الكتاب منذ أكثر من ستة أشهر، وأجلت قراءته -كالعادة إلى أن قرأت مقدمة التي جاء فيها وقد سار أفلاطون على نهج سفراط في هذا النقد وأفاض في اتهام الشعراء والفنانين بإفساد النفوس وتضليلها. وهو ما ذكرني بالآية الكريمة محل دراسة هذا الكتاب وذكرني بالكتاب ، ولذلك عدته.. وهو كتاب لطيف صغير الحجم يعرض موقف الاسلام من الشعر، وشرح الآية الكيمة، بل ويشير تحديدًا إلى الشعراء المقصودين..
وفي آخر فصل يشير إلى شار معاصر يضمه معهم وهو سلمان رشدي!
من هم الشعراء الذين يتبعهم الغاوون؟ يحاول القصيبي وضع يده على المفتاح الذي يسهل قراءة الآيات القرآنية الأربع من سورة الشعراء التي أتت على ذكر الشعراء الذين يتبعهم الغاوون وفق مضمونها. ملقياً الضوء عما إذا كانت الآيات الكريمة تجسد عداءً جلياً للشعر والشعراء جميعاً أم أنها تتحدث عن شعراء بعينهم. مستعرضا الأدلة من موقف القرآن الكريم، والسنة النبوية، والسلف الصالح، ليستنتج أن الموقف كان عدائيا مع شعر الكفار الذين حاربوا دين الله وهجوا رسوله وحاربوا الدعوة
من المُمكن أن يُعتبر هذا الكتيب بمثابة تفسير للآية (الشعراء يتبعهم الغاوون ) وما بعدها من الآيات إلى نهاية سورة الشعراء فنحن هُنَا في هذا الكتيب نغوص في بُطُون كُتب التفاسير لتستخرج تفسير عدة آيات ثم بعدها نعلمُ أولئك الذي هجووا النبي صلى الله عليه وسلم وما آل إليه حالهم مِن كفر أو إيمان ،يُعتبر هذا الكُتيب جولة قصيرة في أحضان الشعر الجاهلي وشعر صدر الأسلام
منذ أن أنزلت الآيات الأخيرة من سورة الشعراء لا أظن أن شاعرا عربيا واحدا ، لم يسمع من الآخرين على سبيل الغمز واللمز ، أنه يقول ما لا يفعل .. ولا أظن أن شاعرا واحدا بدوره لم يقل للآخرين على سبيل التبرير والعذر بأنه يقول ما لا يفعل . وهذا يعني أن هناك اتفاقا _ مستنداً إلى نص قرآني _ بين الناس بأنه يحق للشعراء دون غيرهم أن يكذبوا !!
وهل يعقل أن يبيح القرآن لفئة من الناس أن يكذبوا ؟! وماهي الأمور التي يقولونها ولا يفعلونها ؟! و هل الآيات التي تحدثت عن الشعراء كان يقصد بها عموم الشعراء أم فئة معينة من الشعراء الذين حاربوا الرسول والإسلام ؟!
سورة الشعراء مكية ، وهذا ما يقودنا لنفكر بأن الذين استمعوا إليها ذهب تفكيرهم للشعراء الكفار الموجودين في مكة .. وهذا ما أشارت إليه معظم التفاسير بأن الآيات نزلت في الشعراء الكفار الذين كانوا يهجون النبي عليه الصلاة والسلام ويزعمون بأن القرآن شعر وأنهم قادرون على أن يأتوا بمثله، وهذا مضمون قوله تعالى " يقولون ما يفعلون " : فهم زعموا بأهم قادرون على يأتوا بمثل هذا القرآن ولم يفعلوا.
أما أنهم " في كلّ وادِِ يهيمون " فالأودية التي كانوا يخوضونها هي أودية الكلام .. وتحديدا الكلام الضال المُضِلّ .. وهذا حال من تغويهم الشياطين ، فلا تجعل لهم هدفا يسعون إليه ولا نورا يهدي طريقهم ولا صراطا مستقيما يتّبعون سبيله.
وأما قوله تعالى " إلا الذين آمنوا .... " هذه الآية التي جاءت لتستثني الشعراء المؤمنين ومن سار على طريقهم من أهل الشعر المؤمنين الذين لا يهجون فيهتكون الأعراض ولا يعادون الدين والنبيّ الكريم .
وختاماً ، موقف الإسلام لم يكن معاديا للشعر .. فكما قال الفقهاء : " الشعر كلام حسنه حسن وقبيحه قبيح ". وإنما العداوة لمن جنّد شعره لهدم دينه وقيمه.
كتاب يتدبّر في شرح آياتٍ من سورة الشعراء، وآية الاستثناء الخاصّة بهم. ما أثار اهتمامي قصّة (أميّة بن أبي الصلت الثقفي) وعن نبذه لعبادة الأوثان قبل مجيء الإسلام، وكيف أنّه ابتغى النبوّة لنفسه، قصّة ترحاله وتنقّله وموته. كذلك ربط الشعر بالشياطين وكيف أنّ لكلّ شاعر شيطانًا له اسم خاصّ.
كتاب يناقش الآية ٢٢٤ إلىٰ ٢٢٧ من سورة الشعراء، ويوضّح موقف الإسلام من الشعر: تحليله أو تحريمه. يناقش أيضًا مصير الشعراء الكفّار والمُستهزئين بالله، ورسوله ودينه.
كتاب مُفيد.. كان بحثاً شاملاً فيما يخصُّ هذا الموضوع، فسّر الأربع آيات الخاصة بالشعراء في سورةِ الشعراء من كِتابِ اللَّهِ عزّ و جلّ. الكتاب سلَّط الضوء على هذه القضية من جوانبها الكثيرة بطريقة علمية سلسة مدعومة بالأدلة. من كِتابِ الله، و أحاديثِ رسولِهْ صَلِّ الله عَلَيْهِ و سلّم، و كلام بعض العلم��ء. أكرر هذا الكِتاب مُفيد للشعراء، و للمهتمين بشأن الشعر :))
كتاب خفيف لطيف ظريف قريب لقلبي لأنه يتحدث عن الشعر والشعراء هذا الكتاب محاولة لتفسير آيات سورة الشعراء : والشعراء يتبعهم الغاوون ألم تر أنهم في كل واد يهيمون وأنهم يقولون ما لا يفعلون إلا الذين آمنوا عملوا الصالحات، مع الاستعانة بعدد كبير جدا من المراجع ، أجاد فيه غازي القصيبي رحمه الله
تعجبني بحوث المرحوم لأنه ببساطة يبذل جهد واضح في البحث والغوص في المراجع، وبحثه هذا منهم. بحث بسيط لتفسير الآيات القرآنية الاربع المتعلقه بالشعر والشعراء
عنوان الكتاب, على المقدمة ماتشجع على اكماله على إني غير مياله للشعر المذكور وعندي صعوبة في فهمه بس جدًا استمتعت بقراءة الكتاب من الكتاب اللي اخلصها وأنا استفدت شيء