وانا صغيّر كان فيه حلم يقظة بيجيلي كتير جدًّا؛ قال خير اللهم اجعله خير، طالع انا في التليفزيون بَقُول نظريات وأفكار ورأيي في كل حاجة في الدنيا، والمذيعة الحلوة منبهرة جدًّا بكل كلمة بقولها. وقاعد انا بقه مُنْجَعِصْ بثقة في الكرسي بتاعي ومكتوب تحت صورتي بالبنط العريض «المفكّر الكبير: أحمد العسيلي». حلم غريب جدًّا طبعًا. هي دي شغلانة يحلم بيها طفل دي؟ المفكّر الكبير؟! بس الحمد لله.. جزء من النبوءة تحقق.. بَطْلَع في التليفزيون وفي الراديو وبَكتب مقالات وكمان بَكتب كتاب اهه.. بس الأهم، لإنه السبب في كل ده.. إني على طول بَفكّر.. بَفكّر.. بَفكّر.. أحمد العسيلي
Ahmad El Esseily , born 1976, is an Egyptian film and television editor/director, and host of radio and television shows. He graduated from the German Department of the Faculty of Alsun (i.e. Language and Translation) in 1997.
From 1999 to 2004 Esseily was a professional film editor, assistant director and director, working mainly on television commercials, music videos, documentaries, short films and Satellite programs for Egyptian and Arabian channels.
Biography
- FMTV Season I (TV & Radio Show) 2004
� 2005 Mazzika TV & Nogoom FM - FMTV Season II (TV & Radio Show) 2005 � 2006 Mazzika TV & Nogoom FM
- "Thursday at eight" (الخميس الساعة تمانية)(On-air Radio Show) 2006 Nogoom FM
- (حبة عسيلي)(a bit of Esseily) (TV Show) Season I 2007 - 2008 Otv - (حبة عسيلي)(a bit of Esseily) (TV Show) Season II 2008 Otv
- "Esseily on the radio" (عسيلي على الراديو) daily 5 min. during the morning show 2008 Nogoom FM
- "Esseily on the radio in Ramadan" (عسيلي على الراديو في رمضان)Season I, II,III,IV 2007/2008/2009/2010 Nogoum FM
- (عسيلي في الشارع) "Esseily on the street" TV Show ONTV channel 2011
- (الحلزونة) Online Philosophy episodes on Gomhoreya TV - 2012
- (حكومة نص الليل) "Midnight Government TV show on CBC - 2014
عارف انت العيال الأومليت دى اللى بتبعتلك آد ع الفيسبوك وفاكراك مثقف وكدا .. وتلاقيها طالعة فى الكار جديد وبتتكلملك فى حاجات غريبة وبتشيرلك حاجات أغرب وبتتكلم دايمًا عن حاجات مفادها إنها تقولك : " أنا واد مثقف فشخ ، أنا واد مفكر كيك ، انا واد برنس كتب " ؟
عارف انت العيال دى ؟
أهى العيال دى كبرت شوية وبقت أحمد العسيلى ..
_ بغض النظر عن إنى قريت نصه بس .. وجاهدت إنى أكمل بعد الصفحة 77 ومقدرتش .. بس عايز اقول إن مرحلة المراهقة الفكرية دى .. والتمسح فى الثقافة والفكر ، واستجلاب المزيد من الوعى . وقدر الإمكان محاولة خلع صفة : المثقف على أنفسنا
كلنا مرينا بيها : ولا أستثنى منكم أحدا ..
لحد ماكبرنا وعرفنا إن الثقافة دى شئ يستلزم التبرأ منه ..
المهم إن المرحلة دى مش عيب أبدًا ..
العيب كل العيب إن يتاخد هبلها وسطحيتها وافتعالها وابتذالها وتصنعها ويتحط فى كتاب ..
آه والله ..
بالمناسبة : اللى منعنى اكمل الكتاب : اللغة الزبالة اللى مكتوب بيها الكتاب ..
العامية مش عار ولا حاجة وحشة ..
لكن فى عامية بتاعت الكتب والمقالات .. مينفعش تبقى بعامية واحد بيتكلم بافتعال كدا ..
الغريب فى الكاتب إنه بيزعم فى أول الكتاب إنه توصل أخيرًا إن مفيش يقين ومفيش مسلمات وإن كل حاجة قابلة للنقد والتحليل ومفيش رأى صح 100 % والكلام الفاضى دا اللى بيقولوه العيال بتوع سنة أولى ليبرالية .. واللى حد كلمهم فى القهوة شوية عن النسبية .. ومبدأ عدم التأكد لهايزنبرج وأثر النظريتين دول على الفلسفة والـ بلا بلا بلا بلا ....
وفى نفس الوقت : الكاتب بيقول :انا مش عايزكم تقولوا كذا .. انا مش عايزكم تعملوا كذا .. انا مش عايزكم تفكروا كدا !!!!! اللى هو U Feel like
انا مستغربه جدا ليه كل الناس منبهره بالكتاب كل الكلام الى فى الكتاب عادى جدا وبيخطر فى بالنا كلنا ده حتى العسيلى مكلفش خاطره وكتب الكتاب باسلوب عدل شويه حتى
الكتاب يناقش الكثير من الأفكار البديهية التر ربما تمر بالكثيرين - يناقش الأفكار بطريقة لا تعتمد إلا على المنطق وإن كان يغلب عليها السطحية في التحليل .. كتابته بالعامية قد حصرته فى منطقة معينة من الكتب وشريحة معينة من القرّاء رغم توهم البعض العكس ...
مع كامل تقديري لمجهود الكاتب .. إلا أن الكتاب لم يدهشني بالمرة ..ولم يأت بجديد بالنسبة لي على الأقل.. إنه يحمل افكار الرجل العادي الطبيعي على الرغم من محاولته أن يبدو في صورة المكتشف لنظريات جديدة .. كما أن الكتاب بالنسبة لي لم يكن شيقاً .. و يبدو و الله أعلم انها اول تجربة للعسيلي في الكتابة حيث ان النص لم يكن به اي نوع من انواع التشويق اللهم الا في فصول قليلة جداً ليست المشكلة ان الكتاب يتكلم في بديهيات ... ولكن المشكلة انه يتكلم في بديهيات بشكل تقليدي ساذج.. كان من الممكن للعسيلي ان يخرج بكتاب رائع لو أنه فقط أعطاه المجهود الكافي من التحضير و القراءة المكثفة.. و لكن يبدو انه استسهل الأمر و كتب مافي قلبه على الورق خبط لزق بدون تحضير جيد
الكتاب ده بجد نفسي اعرف ليه ناس كتيير بتقراه ... جبته عالاساس ده وللأسف لا يرقى لمستوى إنه أقول عليه كتاب لازم يتقري أو كتاب حتى حلو .... العامية مش حلوة فالقراءة فعلا زي ما الكاتب نفسه قال في الأول معرفش ليه بدا الكتاب بينتقد فنفسه ولما عارف إنها كده كَتب بيها ليه ؟؟ دي أول حاجة ... وثانيا أفكار عادية جدا أي حد ممكن يقولها واتفق مع بعضها واختلف مع بعضها وحاسس وانا بقرأه ان أعد عالقهوة وواحد صاحبي بيتفلسف ... مع غياب القدرة على اني أرد عليه كمان واعترض على بعض وجهات النظر اللي فيه ... :S
أول الطابور جميل خالص ورائع وبديع بس مش هو كل الموضوع! إحنا مش خيل، ولا كلاب سباق .. وبعدين كلمة كفاية كده .. أنا كويس .. دي تفتكروا راحت فين ..وقعت في السباق !! عشان في السباق مفيش حاجه إسمها تمثيل مشرف .. في كسبت ولا هتْرَوح بأذيال الخيبه!
كتاب بجدرائع ومختلف جدا انا ازاى مسمعتش عنه غير فى الطبعه الثالثه ؟؟!! الواحد كان فى غيبوبه تقريبا^_^ عجبنى بشكل خاص فلسفه ( مسرح ) و(العولمه) وكمان عجبتنى أوى الحتت اللى بتتكلم فيها عن بنتك (( ربنا يخفظهالك )) بجد كتاب جميل ومتعوب عليه تفكير ومينفعش يتقرى مره واحده :)) انا ليا عوده معاه مرات تانيه ومستنين الكتاب الجاى ^_^
لما جيت أجيب الكتاب اترددت شوية، بعدين قررت أجيبه لأني كنت متأكدة إن العسيلي لازم يكون مقدم حاجة جديدة. مبدئيًا فكرة إن الكتاب مكتوب بالعامية دي حاجة في نظري مقللة كتير من قيمته، ماعنديش أدنى اعتراض على حرية الكاتب في إختيار اللهجة اللي يكتب بيها، لكن حسيت إن حتى لو بتكتب كتاب "لايت" العامية 100% مش دايمًا بتكون الخيار الأمثل.
أنا بحب تفكير العسيلي وشايفة إنه واحد دماغه نضيفة وعاجباني. لسه فاكرة لغاية دلوقتي أول حلقة سمعتها له في الراديو، وعلى ما اظن كانت أول حلقة في برنامجه على الإطلاق، كانت سنة 2004 يمكن، فاكرة كويس قوي إنه عجبني تفكيره والطريقة اللي كان بيتكلم بيها والدعابات اللي كانت حقيقي دمها خفيف وخلتنا قاعدين في العربية رغم إننا كنا وصلنا مشوارنا بس عشان نسمعه لآخر الحلقة. مازال ده رأيي في العسيلي وإن كنت شايفة إن الأفكار المكتوبة في الكتاب كانت هاتبقى أنجح بكتير قوي لو كانت اتقالت في صورة برنامج من برامجه زي "الخميس الساعة 8" مثلاً، حاجات كتير وأنا بقراها في الكتاب ده تخيلتها بصوته وبطريقته على الراديو، وأظن إنها كانت هاتبقى لطيفة جدًا، لكني ماستمتعتش بيها بالقدر الكافي في صورتها المكتوبة. ده غير إن حاجات كتير قوي في الكتاب أنا شايفة إنها common sense وحتى الأسئلة اللي من المفترض إن الكتاب بيطرحها هي كمان تندرج تحت مفهوم ال common sense
إديت الكتاب 3 نجوم لإنه على الرغم من تحفظاتي عليه إلا إنه حاجة جديدة ودي في حد ذاتها خطوة شجاعة باحترمها من أي حد.
في البدء كان انطباعي يلخصه احد التعليقات القائلة بأنه مجرد محاولة من الشروق للانتفاع من اسم المذيع اللامع .. وبيع أوراق على غلافها اسمه .. وهو فى الحقيقة مذيع متميز ولكن الكتاب فعلاً بسيط ، ربما يكمن جماله في بساطته ! على الرغم من كل شئ ، ابتسمت وأضاء المصباح في عقلي في بعض صفحات الكتاب ..
أي قارئ قديم، مرّ على كُتّاب كثر بآراء مختلفة، هتلاقي له كاتب كده بيحب يقرأ له لما يحس بنقص في الأُكسجين! كاتب إنت عارف إنه بيفكر زيك (أو يمكن إنت اللي زيه)، مش محجّم عقلك (أو محجّمه لو ده بيريحك). فيه كيمياء بينكما.
أحمد العسيلي من أهم كُتّاب الأُكسجين عندي.
الكتاب ده عشان تقرأه وتستمع بيه محتاج ترمي أسلحتك اللي شايلها على ظهرك، ارمي آرائك القديمة، أنويتك وكبرياء دماغك، بس ما ترميش دماغك نفسها، ما ترميش قدرتك على التفكير بس حاول تعدّل في الآلية.
الكتاب -زي ما كاتبه وصفه- بيطرح تساؤلات مش أجوبة، وماتفتكرش إنه هيدّيك آراء معلبة ترددها أمام الآخرين. إطلاقًا. ده كتاب بيعلمك أصلا إزاي تفكر... السكة بقى من أولها خاااالص. وأول حاجة بيركز عليها: اقتنع وآمن إن مش عيب تغيّر رأيك، ومن الصحي أساسًا إنك تغيّره وإلا ماتبقاش بتتطور.
أول مرة أجيب عن التساؤل الخازوقي بتاع: (لو جبت هدية لحد كتاب تجيب له إيه؟). بدون تردد لو بحب شخص ما، وعاوزة أهاديه بحاجة تفيده هدّيله كتابيّ أحمد العسيلي. هما كفيلان إنهما يغيّرا طريقة تفكيرك، بس مش آرائك، فيه فرق. بس المهم سلّم نفسك شوية لدماغ الكاتب.
أعتقد أن سر نجاح هذا الكتاب أنه لا يحمل الكثير من الوعود. فتقل التوقعات به, حتى إذا لم يجد القارئ شيء فإنه مقتنع. وإن وجد فهو ممنون. وجدت تضارب أفكار بيني وبين الكاتب فهو برأيه على سبيل المثال أن الإنسان الصالح يستحق الجنة ولو ترك ركنًا من أركان الدين وأنا لا أتفق معه. إنه يعترف من البداية أنه غير متيقن من أي شيء وهو لا يدعي صحة ما يقول. لذا فأنا لا أطالب الكاتب أن يكون شيخًا في الدين كي يكتب عنه, لكن سطحية بعض الأفكار المطروحة تجعلني أطالبه ككاتب سواء كان مسلمًا أو غيره أن تكون له خلفية عن الموضوع المطروح فلا يصح أن نتكلم عما لا نعرف وإلا فما سكت أحد ولأصبح العالم كلّه كتّاب. أزعجتني اللهجة العامية التي كتب بها ومع ذلك وجدت نفسي أقرأة بنفس الحروف التي كتبت فيه وبذات اللهجة. تمنيت أن يظهر لي بعدٌ أعمق من الذي وجدته فغالبية الأفكار المطروحة هي أشياء بديهية لا أقول أنها لا تستحق الكتابة لكن زيادة في الفهم ستكون أنفع. الكتاب خفيف ومهضوم. : )
كرهت استخدامه لـ اللهجة العامية .. شوّهت كَثِيراً من النص ..
* تكلّم عن الجانب هذا ..
أعجبني في المُؤلّف ، أنّه : ـ برّء الدين من كل حاجة يقولها .. ـ " بيعتبر ان تقريبا مافيش مُسلّمات ، إلّا الله "..
وكرهت فيه ، أنّه بـ شكل أو بآخر ، تبرّأ من كلامه ..
يَقُول : " من ساعة ما طلع اللي في الكتاب ده من راسي ، لحد ما اتطبع وانتو بتقروه دلوقتي ، ممكن تكون كل حاجة فيه اتغيّرت .. وممكن طبعا ما تتغيّرش! ، وممكن شوية شوية .. "
جميل أن الشخص يتغيّر .. لكن بـ ثقة وَ قَنَاعة .. وَ بدون اندفاع ..
------ هذاحول المُقدّمة والمُؤلّف ------
نسيت أنوّه أن الكتاب عبارة عن مواضيع يتحدث عنها .. غير مُتَرابِطَة .. طول الموضوع لا يتجاوز الـ ٥ صفحات في المُعدّل ..
هنا بعض ما لفت انتباهي في الكتاب ..
..
" الله " ص ١٥
هو أول ما تحدّث عنّه .. مما تحدث فيه .. جانب جميل عن الحساب .. وكيف يحاسبنا الله ؟ وأيّها أهم ، النيّة أم العبادة ؟ وضرب مثال على راهب هندوسي .. " عمره ما عمل حاجة غلط " ، يؤمن بـ وجود إله واحد للكون .. لكنّه يعبد الله بـ الطريقة اللي عرفها وطلع على الدنيا .. كيف يُحاسب ؟! المُهم النيّة أم النتيجة ؟! ..
** طبعاً هو فصّل شوي في المسألة هذي .. وكلامه كان جميل ومنطقي جِدًّا ..
الخلاصة .. أن الله حكيم وعادل ، وسوف يحاسبنا على قدر عقولنا .. ونحن البَشر جَمِيعاً ـ ما عندناش فكرة عن ازاي ، وكيف حَـ يحاسبنا رَبِّنا .. ولا واحد يعرف ..
..
" النفس " ص٥٧
كلامه كان أيضًا جميل .. وإن كان فيه شيء من " الفلسفة الزايدة " ، وَ حشو الكلام ..
..
" الصبر " ص ٩٧
كلامه عن الصبر كان مجرد كلام .. فلسفة ... امممم خلوني أقولها بالعامية .. " فلسفة مهيب يم جادّة " .. لا تختلف عن كُتب تطوير الذات التي تحاول تقنع الشخص أن الحياة أجمل شيء في الدنيا ، ومافيها شيء سيء ..
..
" الموهبة " ص١٢٥
عند هذا الجزء ، كرهت الكِتَاب .. تدوير كلام .. وَ كلام فارغ ..
..
" الشجاعَة " ص١٣١
أعجبني تقسيمه لـ الشّجَاعة ..
يقول : ـ شجاعة مَصدرها الجَهل .. عندما تجهل قوّة عدوك .. ـ شَجَاعَة مصدرها الثِّقَة .. عندما تعرف امكاناتك ، وتثق فيها .. تتصرف بناءً عليها .. ـ وشَجَاعَة مصدرها الايمان ..
امممم .. باقي الأشياء ، كما قلت مُسبقاً .. أسلُوب رخيص في تطوير النفس .. والفلسفة ..
..
" الشُهره " ص١٣٧
أعجبني كلامه ..
..
" بين الميلاد والموت أشياء مشتركة " ص١٥٩
لا أدري ، لكن أشعر أن لديه مُشكلة في فهم القدر أو كلمة " مُقدّر " ..
احتمال أكون مُخطِئ في فهمه ..
..
" المَدرسَة " ص١٧٥
أعجبني كلامه عن طريقة التعلُّم في الماضي ومُقارنتها بـ بنمط التعليم في الحاضر ، وآثارها ..
سؤالي فقط .. هل من المُمكِن استرجاع نمط التعلُّم في الماضي ؟
أول كتاب لي مع أحمد العسيلي بعد متابعته كمذيع وإنني أري أن مهارته ككاتب لا تقل إطلاقا عن مهارته كمذيع وربما يكون السبب أنه يكتب كما يتحدث معنا فيمكنني أن أتخيله وهو يقول ما كتبه في الكتاب وهذا يسعدني كثيراً ، ويعطي مصداقية أيضاً للأفكار / اعترف أنها أول مرة لي أقرأ باللغة العامية كتاباً كاملاً من الألف إلي الياء وكنت قد قرأت من قبل كتباً كثيرة العامية تحتل جزءاً منها مثل كتب إحسان عبد القدوس وأنيس منصور إلا أنها كانت المرة الاولي لي التي أقرأ كتاباً كاملا بالعامية ولا تظن الأمر سهلاً سواء في القراءة أو الكتابة فالكتابة بالعامية أعتقد أنها في منتهي الصعوبة خاصة حين تحاول كتابة كلمة عامية كما تنطقها أما القراءة بالعامية فهي شاقة أيضاً أو ربما كانت شاقة لي لأنني غير معتادة عليها وهذه الصعوبة كانت شديدة في بدايات الكتاب إلا أن الأمر من منتصف الكتاب صار اسهل فأسهل / نأتي للأفكار أقول أنها أكثر أكثر من رائعة حقيقية وواقعية وسليمة فكرياً وفلسفياً واجتماعياً أيضاً والجميل أيضاً أنها ضمت كثيراً كثيراً مما نراه بالفعل في مجتمعاتنا العربية فكل مجتمع عربي سيجد شيئاً من عاداته في هذا الكتاب فضلا عن الروحانية الدينية والقدرية التي تضم تقريباً كل فصول الكتاب
اعجبني جدا الفصل الخاص بالوقت والشرة وكثير كثير من الفصول
لذلك سيكون كتابي القادم لأحمد العسيلي هو الكتاب الثاني وأنا واثقة أنه سيكون رائعاً مثل هذا الكتاب
فقط أطلب من أحمد أن ينقل كل أفكاره هذه علي شاشة التليفزيون في برنامج يكون هو مذيعه فقط بدون جمهور يصفق دون داعي وبدون استضافات فقط يتحدث مثلما فعل من قبل ياريت (:
العسيلي بتاع الراديو؟ دا سؤالي لما عرفت عن الكتاب ولما عرفت العنوان قولت الله يخربيت الادب الساخر دي السخرية بقت اكتر من السخرة نفسها طبعا من اول صفحة بتعرف انك فاهم غلط الكتاب مش ساخر وهو مش كتاب دا عبارة عن واحد متأمل وبيكتب عن حاجات هو شافها او حبها او مر بيها دون اي اضافات حتي ارائه هي عبارة عن مذاكرت للعسيلي ودا سر نجاحها البساطة والصدق
غريبة جدا كلمة الإستسلام دي ، من اكثر الكلمات اللي ليها معاني مختلفة في الدنيا .. الإستسلام في الحرب خيانة ، الإستسلام للحق فضيلة .. الإستسلام للشيطان رذيله .. الإستسلام لله هو كل الموضوع!
أولا : انا حضرت ندوة مناقشة الكتاب و لم اكن قد قرأته بعد و ممكن دي تكون غلطتي و لكني فررت ألا احضر مناقشة كتاب ثانية ..فلكم أن تتخيلوا كم كانت الندوة سيئة
ثانيا القراءة بالعامية مقرفة جدا جدا فده كان احد عوامل الزهق من الكتاب ثالثا رغم اني بحترم الناس اللي بتفكر بشكل مختلف :) لكني مش بحب اللي فاكرين نفسهم فلاسفة
أي كلام فاضي معقول :) هذا ما ينطبق بالضبط علي ما في الكتاب
One of the books that would attract you.I finished it in an almost 2 days.I really like the writer view of Time.As we always think that we should do everything in a remarkable short time.And then we spend most of our life wasting our time in working and achieving and we forgot that we should enjoy ourselves.This point by the way was discusses in my economic development class; That it is the difference between egyptians or 3rd world countries and developed countries that we dont enjoy our time.We always work even in weekend.Abroad they leave all of their work on weekends.
I liked also the writer point of view that we Egyptians appears to be a very relegious scoiety, we always mention God's name in fight like"salli 3l nabi" and saying "ma sha2 allah" and surprisingly it is the same society that has a high sexual harassement rate.A society of less values and ethics no one has ethics in doing his own work.
Also The writer optimisim of death; he believes that the soul is an energy that cant die; so after death it should go to place where it had been there before.
اعطيت للكتاب نجمتين لسببين هما انه توجد بعض الافكار التى تستحق القراءة والكاتب كان له وجهة نظر مختلفة ممكن نقول جديدة وممكن نقول غريبة ...لكن السؤال الاهم ...كل تلك الافكار عبارة عن اسئلة مرت على عقل كل من فينا فى فترة المراهقة وبناء العقل ولكن بعد مرحلة معينة لا نعود للتفكير فى معظم تلك الافكار كما ان معظم اجابات تلك الاسئلة معروفة ولكن تفكيرنا فيها فى مرحلة الصغر تكون من باب الجهل بها او لان مرحلة الصغر تكون مرحلة جدلية لكل شخص ..ولكن ليس من المقبول ان كل شخص بفكر يكتب كتاب وموش لاقى تخصص او شئ مفيد يقدر يقدمه يقوم يكتب نفس المواضيع المكررة ديه زى ربنا فين؟ واحنا مصيرين ولا مخيارين ..ديه موش كتب لاشخاص بالغين ....انا موش لاقى استفادة تذكر من الكتاب عير انى كونت فكرة عن عقلية شخص بسمع صوته فى برامج الاذاعة وللاسف فكرة سلبية ...
من الكتب المميزة اللى قريتها اول حاجة عجبتنى فى الكتاب انه بيدعو الناس انها تفكر و دة شئ انا شخصيا كنت بتمنى اخلى الناس تعمله فلما لقيت حد تانى عنده نفس هدفى فرحت جدا الصراحه
و طول الكتاب ماكنتش بحاول اقول انا متفقه مع كذا و مختلفه مع كذا كنت بفكر معاه فى نفس الموضوع اللى بيتكلم فيه بس بطريقتى كان كتاب حلو و خصوصا انه كتاب بيدور حوالين فكره واحدة مش كام مقاله متلزقين فى بعض زى ما بقى معظم الكتب و اللى بقو يستفزونى
بس فعلا انا فرحان ان فى حد بيفكر و عاوز يخلى الناس تفكر بس فى جزء فيه بعنوان السيناريو مافهمتش منه كلمه فى حاجات مش واضحه اوى بسبب اسلوب الكتابه بس فى النهاية الكتاب حلو :)
مش هقدر اتجاهل السلبية البارزة للكتاب وهو اللغة الركيكة وبداية انهيار اى ثقافة لامة ان تصبح لغة الكتب هى اللهجة العامية ،، ولكن أصريت أن اكمل الكتاب حتى لا اظلم الأفكار فنعم أغلبنا فكر بمعظم الأفكار المطروحة ولكن جميل ان ترى تفكير الىخرين بها ، الكتاب مناسب لفئة معينة فقط من الجمهور وقد يكون اسلوب تناول الأفكار وهو من حجم الشريحة التى يعجبها الكتاب
فاسلوب تناول الموضوعات يصلح لمدونة وليس كتاب مطبوع :)
قد يعنبره البعض كاتبا ساذجا أو هزليا لكنى وجدته فرصة لافهم كيف يفكر أمثال أحمد العسيلى فى الحياة يكفي أنه يدعو القارئ الى التفكير و عدم اعتبار اجابته هى الاجابات النهائية و هذا نحتاجه دائما فى حياتنا لغته كانت عامية مبتذلة أحيانا مما عاب عمله الصغير و الممتع
قد يحمل أحمد العيسلي بعض الأفكار التي تستحق المناقشة أو حتى النشر ولكن إختياره للعامية الركيكة لتوصيل تلك الأفكار اضرها وافقدها الكثر مما كانت تحمله مما كان يبدو بريقاً اللغة الركيكة جعلت الكتاب ممل و لا يستسحق القراءة