"حيلة العاشق خياله و حيلة المغلوب سؤال الشعر أحلى لو من لسان الناس اتقال المجد للشاعر اذا قال بني الإنسان وكان راضع هموم الناس وكانت قبلته والغدر عكس عكاس وقام صلّى بآيات الزهد والإخلاص وانا زي كل الناس ساعات احب الناس وساعات.. ألعن سلسفين سيدهم هما كمان أوقات يشدوا الدراع جدا وساعات.. يسيبوني من إيدهم"
احمد عبدالموجود الشيخ شاعر عامية مصرية باحث دراسات عليا بأكاديمية الفنون المعهد العالي للنقد الفني حاصل على الماجستير في القانون من كلية الحقوق عام ٢٠١٨/٢٠١٩ فائز بجائزة عبدالرحيم درويش للرواية العربية ٢٠٢٣ عن رواية فجورها وتقواها فائز بجائزة الضاد الدولية للشعر عام ٢٠١٥ صاحب ديوان ( بلسان جنوبي مبين ) الصادر أغسطس ٢٠٢١ الأكثر مبيعا خلال سبتمبر وأكتوبر 2021 والمشارك في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الثالثة والخمسين لعام 2022 ومعرض أبوظبي 2022 , ومعرض الشارقة 2022
و ديوان (دوبامين) الصادر نوفمبر ٢٠٢٢ والمشارك بمعرض القاهرة الدولي للكتاب ٢٠٢٣، والشارقة ٢٠٢٣، تونس ٢٠٢٣، وابو ظبي ٢٠٢٣
شاركت في ديوان بعنوان � 55 � الصادر بمعرض القاهرة الدولي للكتاب عام 2015
شاركت في ديوان “الشكمجي� � الصادر عام 2013
نِلت شرف الاستضافة في العديد من البرامج الثقافية التليفزيونية عبر قناة النيل الثقافية، ونايل لايف، ونايل فاميلي، والفاهرة الثالثة، والأسكندرية الخامسة، وإذاعة القاهرة الكبرى، والشباب والرياضة، وإذاعة الأسكندرية.
نشرت عني وعن بعض النصوص الخاصة بي أكثر من جريدة ورقية رسمية مصرية وخارج مصر مهتمة بالشأن الثقافي أخرها جريدة ثقافات الكويتية الورقية، وكان يسبقها بوابة الأهرام الرسمية, المساء الورقية, الرأي الورقية، الجمهورية أون لاين الرسمية, أيامنا الورقية، اليوم السابع الإلكترونية, أخبار الأدب الإليكترونية, تينيسي أراب نيوز الورقية الناطقة بالعربية في ولاية تينيسي بالولايات المتحدة الأمريكية، الهرم المصري نيوز الأليكترونية، المساء العربي، و الخبر الثقافي الأليكترونية. والعديد من المنصات الإليكترونية، مثل : ملهم، ولاد البلد، النهار, خبركم العراقية، صدار المغربي, إيجيبشيان جارديان, ورقة، كيميت، وغيرها
دوبامين الشعر عمومًا ليس من مفضلاتي، وإن بعد شعر الفصحى عني ميل؛ لبعد شعر العامية أميالاً� نادرًا ما أستمع للشعر، والأندر أن اقرأه، والأشد ندرة أن أجد له حلاوة مميزة، دوبامين من أندر النوادر.. أقدر ما خرج من رحم يناير وأتلمسه في كل من أنتمى إليها، مزيج الإيمان والصدمة والحسرة والأسى لا تخطأه أذن، فيض متخبط مزلزل من المشاعر، وإدراك حقيقي لمكانة الإنسان الأشبه بالعدم، اللهم إلا لحظات تأتيه فيها الدنيا حينما يستسلم للخير بداخله وحسب.
أكثر ما لمسنى قصيدة "خوف" كأنى اقرأ حياتي على الورق، مخاوف رغم كل شيء أو ربما بسبب كل شيء، "نيران صديقة" صادقة للغاية، تصيبنا من حين لأخر -سواء علمنا أو لا-، وبشر إعمار المريخ نراهم ونأبى أن نصدق بوجودهم.
دوبامين هرمون السعادة، والديوان ينتصر للإنسان، يمنحه قدر من السعادة؛ ليتقبل الفقد والحسرة والحلم الضائع، ربما يأتي يوم وينتصر عليهم..