وتدور الرواية حول د.حازم أبو زيد الطبيب النفسى الشهير، الذى يقيم فى مدينة سياحية فاخرة بالإسكندرية وبسرد حالة نفسية غريبة وردت إليه من مهندس أحمد خشبة، ذلك المهندس الثرى الذى تربى على البذخ والترف، درس الهندسة فى بريطانيا على يد اشتراكى عتيق علّمه أنه كمهندس لابد أن يطبِّق ما تعلّمه من دينه وهندسته على الفقراء، ولقد حاول ذلك بالفعل ولكنه اصطدم بالروتين الحكومى العقيم الذى منعه من إكمال حلمه.
ليه تهدموني و انا اللى عزكم باني .انا اللى فوق جسمكم قطني وكتاني عيلتي في يوم دفنتي ما لقيتش اكفاني هكذا تقفز أبيات بيرم التونسي الموحية بين سطور وبين فصول انين رواية صاخبة بهدوء..او هادئة بضجة
اول ما قرات لشريف ثابت وقد تركت تلك الرواية في نفسي اثر ثابت ..هي دستوبيا شبيهة بعض الشيء بيوتوبيا والسنجة لدكتور احمد خالد توفيق ..تدور أحداثها في عالم مشابه للكومباوندات الحالية🏤. .وان كان في جزر بعرض بحر الإسكندرية .. ( و من الطريف حقا ان اعلانتها بدأت تظهر الان قرب مطروح ) على الجانب الاخر نجد بطلنا مختارا للحياة في احد احياء إسكندرية الشعبية..و يفشل في الانفصال عن الواقع..
الرواية خليط من الواقعية والميتافيزيقا...و حققت معي مايهدف اليه اي كاتب.. و هو ان يتذكر القارئ فجاة 🔙حدث من الرواية اثناء حياته اليومية والفضل يعود الى العناية الفائقة بشخصية البطل..
بوووووووووووووووووووم دا صوت ايه؟ برافو يا حبيبي الله ينور هو فعلا صوت البرق
11-الترام بتعمل صوت توت توت في احد عجائب الدينا السبع
12-ان الترام بتاعت باكوس بتروح كرموز ودا بالظبط زي لو ركبت قطار رايح القاهرة ف التقيت نفسك ف بلطيم
13-اي سكندري هيعرف الاتي كويس قوي وللي مش سكندري هيعرف برده مرفق صورة انشاء الله ان الترام الصفراء لا بتهش ولا بتنش ولا سريعه ولا الهوا بس دا كان زمان خلاص العهد دا خلص
وادي المقطع اللي بيثبت دا اثب لاتعلق بالعمود المعدني المثبت بمدخل عربة الترام الاخيرة اتشبث به الالام مبرحة في ذراعي اسمع شهقة الترام يتجاوز المحطة وجوه الركاب تحدق بي في دهشة الاذرع تمتد لتسحبني هنا شعرت بالاصابع القوية تلتف حول كاحلي شهقت برعب ادرت راسي فوجدت احد العملاقين يتشبث بحافة العربة بيد ويقبض علي كاحلي بالاخري
فيزئيا استحالة لكن مفيش حاجة بعيدة علي ربنا ادي صورة الترام
وادي صورة الكاحل
................................... ملخص القصة ايه يا برنس لا ولا حاجه الناس الاغنية الوحشين الوحوش كالعادة المال اعماهم عن بلدهم وقرورا انهم يعملوا اكبرها مشروع فيكي يا بلد الا وهو سحب لا مؤاخذه ف الكلمة السيال الحيوي من جسم البني ادمين اللي هو ايه دا هقولك يا بيه دا اللي هو لما تموت هتعرف انشاء الله علشان يعملوا انشاء الله اكبر محطة توليد كهرباء عن طريق تمويت الناس باستخدام منطق حد الحرابة يعني لي علشان الجهل مليان البلاد ودلدق ايوه يعني ما ممكن يعملوا كهربا من الشمس والجاذبيةومن الميه ومن الجيلاتي لو حبو اشمعنا يقتلوا الناس علشان يعملوا كل الحوار دا؟
علشان الدول الامبراليه التوسعيه وارادتها السيطرة علي الدول الفقيرة لا بترحم ولا بتخلي رحمة ربنا تنزل
بس فيه واد ابن اغنياء قوي قرر انه يدرس عمارة ف لندن بعد فشل ذريع ف الحياة اتقابل مع الدكتور الاشتراكي عجبه الحوار حاول يطبقه ف مصر عرف ان مصر بالفعل دولة اشتراكية (اشتراك الترام - واشتراك الوصلة ( ف بلع فشله ونسي حياته اينعم هو زعل قوي قوي وابوه ساعده علشان يعمل مكتب معماري بس هو قاله لا عيب ورضخ للابوه ف النهاية كل دا طبعا كان بيحكيه للدكتور النفسي الاسطوري اللي مراته مش بتسلم ولا بيشربوا المنتجات الامريكيه بينما عايله هناك وهو شغال مع الامن انا جسمي قشعر حتي لما عرفت دا بيعرف الواد ان فيه مشروع سحب السيال الحيوي ف بيقرر ان يقول للمعدة اللي معاه وللدكتور وانه بقي ملبوس وبيشوف وبيحس بناس ميعرفهمش ودي طريقة انه عرف موضوع السحب دا انه حس باحد العمال اللي كانت بتجري عليهم التجارب طبعا فيه رجال اعمال تقيله وانت مش عارف احنا ممكن نعمل معاك ايه صراع لكشف الحقيقة وعنده بعيد عنك مرض نفسي كدا او هو مصدق ف تناسخ الارواح لان اللي بيشوفه دا شئ بشع بشع والانين اللي بيسمعه دا شئ حيوان حيوان تقريبا من اغنية اللي عامل يسمعها
burn burn motherf**** : )
بس الدكتور كمان بتجيله حاجات وبيتلبس من الواد وصراع مع الناس الكبيرة ووب طوووخخ بانج بانج برررييممم شلولخ ووب الرواية خلصت وطلع الحوار دا علشان نصدر الكهربا للاسرائيل اهي اهي دا علي اساس اننا بنصدر لمين؟ والغاز والتطبيع بيت ام اسرائيل وامريكا اللي مورهمش شئ غير دور مصر الريادي ف المنقطة
فى سببين دفعانى لقراءة هذا العمل : الأول: ترشيح صديق عزيز لها والثانى : هو أن د/علاء الأسوانى وبلال فضل كتبا على ظهر الروايه تشجيع , أما بالنسبه لصديقى فسأقطع علاقتى معه وأما بالنسبه لكلام الأسوانى وبلال فضل على ظهر الروايه فنصيحتى لكليهما (و أنا من عشاقهما) أنهم (يبلوه ويشربوا ميته) فقد جانبهما الصواب فى رأيهما من وجهة نظرى, انا قيّمت الروايه بنجمه واحده وهذا يؤنب ضميرى جدا لأنى أشعر الآن بتقصير فى حق الأدب والإبداع عندما أقيّم عمل بنجمه واحده فقط.فأنا دائما أرى فى الإبداع أيا كان درجة أقل من القداسه مباشرة فلها عندى وافر الحق فى الاحتفاء بها. أما عن العمل فتجربه مثيره , آه والله يا عم تجربه مثيرة وتقريبا التجربه دى خسرتنى صيام اليوم , أحيانا بتجد نفسك عاجزا عن وصف كم البشاعه والسوء اللى بتقابلها فى حياتك وخاصة لو قابلتها فى عمل (المفروض انه ادبى) والمفروض انه ابداع رفيع المستوى , المفروض ان العمل يسمو بروحك لأ دا بيخرجك عن شعورك, التجربه المثيرة فى أنك تقابل ألفاظ من عيّنة: (ششششششششش .... دزززززززززززززز ... ششششششششش.. المزيد من الBAYTS على القرص المضغوط.. لحظه يا ب ...ززززززز.. هناك شئ ما شششششششششش... )وكمان حاجه زى : شخرة طيّرت الطير من على الشجر وفى روايه تانيه : خخخخخخخخ وحياة ربنا يا عم دا كلام مطبوع وبيتباع على أنه روايه. الواحد قال ساعتها يا اخى : اح.. (دى منى أنا) غير طبعا حرقة الدم. اخطاء املائيه وأخطاء مطبعيه فى ثنايا العمل.(مثلا صفحتا 77 و 83 مكررتين) دا مثلا لغة أقل ما يقال عنها مبتذله ورديئه رسم شخصيات سطحى جدا يخلو من أى عمق نفسى نتعرف من خلاله على شخصيات العمل الأحداث متداخله بصورة ضعيفه ورديئه تخيل فيها الكاتب بالإثارة ولكن جانبه الصواب فى تخيله , مافيش لغه يعنى مافيش تشبيهات عليها القيمه إلا تشبيهات وتعبيرات سخيفه تقعد على قهوة أكرم لك أنك تسمعها ومعظمها تعبيرات تسمعها وليس تقرأها, فى المجمل عمل بشع ,لا تملك إلا الحزن عند الانتهاء منه , الحزن على ما آل اليه حال الأدب. كلمه أخيرة (من القلب والله العظيم من القلب): الابتذال منتشر فى جميع اتجاهات الحياه (اجتماعيه وسياسيه و و و) وترى هذا الابتذال فى كل مكان تراه عينك , تراه فى الشارع , فى البيت , فى مكان دراستك , فى شاشات التلفاز, فى الاعلام (مقروء ومسموع ومرئى ),تراه فى الفن , فى كل شئ, لكن يبقى الجانب الأدبى هو الأرقى فى جوانب الحياه أو بمعنى أصح هو الأولى بأن يكون كذلك : ولكننا نأبى إلا ان نجذبه لمجتمع العفانه الذى نعيش فيه ونعتبر جزء منه.
"ماذا تفعلون بي يا ولاد الكلب...؟ماذا تفعلون..؟.." ده مش كلامي ..ده كلام الكاتب و كلنا طبعًا عرفنا الشخصية دي اتفعل فيها ايه من (ولاد الكلب)!
"مزيد من الذهول و الصدمة و الاستبشاع" الاستبشاع ده شيء أبشع من البشاعة!
"بالطبع..جسدي كله سايب و كأنه الجيللي" صقفة على التشبيه الفاجر..صقفة جامدة يا إخوانّا!
يرتدي" training suit أزرق اللون و ينتعل حذاءً كاوتشوكيًا " و الترينينج سوت يختلف عن البدلة الرياضية و طبعًا كلنا عارفين إن الحذاء الكاويتشوكيّ يختلف اختلافًا كبيرًا عن الحذاء الباتويّ، و ده طبعًا هري مني مش موجود في الرواية!
"يحمّوك في كنكة" إنتَ ألجمتني بفصاحتك!
مش هتكلم عن البناء الأدبي لإني ملقيتش أي أدب الحقيقة، الرواية هي تعريف حصري للهراء الأدبي المصري في الوقت الراهن، الرواية لا تعدو أكثر من تذكر الأبطال لحوارات سابقة(في نفس الرواية على لسان أبطال آخرين)، صوت الضمير يضرب بقوة في نفوس كل الشخصيات!!
زيادة على ترجمة الكاتب الرتيبة للأصوات مثل"فووووووووووو ممممممممممممممممممم بروووووووم كريييك ششششششششششش دزززززززززززززششششششششششش" في النهاية بتحس نفسك بتقرأ مجلة ميكي! مع كل الاحترام لمجلة ميكي.
الرواية بها أخطاء غريبة ك"lab top , pleace� و أخطاء نحوية ك"عينان ضيقتين قاسيتين...يغادرها عملاقين...بمحاذاة الباب ذو الضلفتين..عيناه الزرقاويّتين" و غيرها كثير، مع أخطاء في الهمزات كفيلة إنّها تودّيه السجن بلا رجعة! زيادة على إن شخصية في صفحة 119 قالت بالخطأ إن القصر العيني موجود في إسكندرية!
في النهاية أحب أقول:
Burn motherfucker Burn Burn Burn من أغنية لفريق(دراونينج بول)
رواية غريبة ..لها فكرة جيدة إلى حد ما وكان ممكن أن تكون أفضل من ذلك لولا أسلوب الكاتب . في البداية نجد تشابه كبير بينها وبين رواية يوتوبيا لأحمد خالد توفبق فالمصريون يعيشون في عالمين عالم الصفوة وعالم المصريين العاديين إلا أنها من المفترض أنها تدور في الوقت الحالي وليس في المستقبل مثل يوتوبيا
أكثر ما ضايقني في أسلوب الكاتب هو تكراره لفقرات كثيرة جدا ولأكثر من مرة وهو في ذلك يشبه أسلوب د أحمد خالد توفيق إلا أنه بالغ كثيرا في هذا التكرار حتى إني أعتقد أن ربع الرواية عبارة عن تكرار لكلام سابق.
يبدأ الكاتب الرواية بأحد الأبطال(د حازم) يحكي قصته لشخص ما لا نعرفه وفي النهاية لا ندري ما دور هذه الشخصية في الرواية كما نجد في وسط الرواية أن (كمال فودة) رجل الأعمال يحكي قصته ولا نعلم من الذي حكي قصته للدكتور حازم حتى يكون على دراية بها هذا غير أن هذه الشخصية بالذات من المفترض أنها لأمريكي جده من مصر ورغم ذلك أسلوبه في الكلام لا يختلف كثيرا عن باقي الشخصيات إلا بعض الكلمات الإنجليزية المتناثرة
تناول الكاتب الشخصيات المفترض أنها متدينة بأسلوب سطحي للغاية فهذه الشخصيات تضع رنات موبايل إسلامية وتتحدث عن الدين دائما ولكنها لا تتورع عن تزوير الإنتخابات أو تبرير السكوت عن أعمال شنيعة حتى البطلة بالرغم من كل كلامها عن الدين إلا انها تأخذ رشوة في عملها
ذكر الكاتب تفصيلات كثيرة جدا لشخصيات ثانوية وهذه التفصيلات لا علاقة لها بالقصة الرئيسية
وفي النهاية تأتي النهاية مبتورة لا أعتقد أنها نهاية مفتوحة أبدا
فكرتها حلوة جدا فى الاول استغربتها وانا بقراها .. بعدين شدتنى بس كنت بتدايق جداا من الحوار لانه بالفصحى وكمان طريقته انه بيقول شففلللففف يعنى كدة بيشرب شاى .. الحاجات دى بوظت الرواية من وجهة نظرى بس هى كفكرة جميلة وياريت فى الروايات الجاية بيشرب شاى ولا بيكح مش لازم تقول الطريقة بجد دى اسوأ حاجة فيها
الترام بيعمل صوت تووووت توووت توووت o_O XD أنا بهير أنبهرت :) للأسف ندمت على أنى أشتريتت الرواية دى و عرفت لية أسمها أنين عشان لما تفتكر الفلوس اللى دفعتها فيها :-D هتقلب معاك مش بس أنين لا دا صويت وعويل ..
روايه أسم على مُسمى واقعيه جدا فكم الأنين الذى أطلقته و أنا أزحف ببطئ بين صفحاتها الثقيله و أسلوبها الممل وفصولها الغير مترابطه هى حاله من التوهان تم جمعها فى كتاب تحت عنوان روايه
لا أتذكر بكم أشتريتها وإلا سوف أحزن أكثر وسيتحول لأنين لصراخ وعويل
وأتذكر أن سبب شرائى لها هو توصية بلال فضل وعلاء الأسوانى على غلاف الكتاب بأنها روايه جميله ومتطوره عن اعماله السابقه ولكن بعد أول صفحتين أكاد أحلف أنهم لم يكملو فيها أكثر من 10 صفحات قرأه
وأنا أنصح بهذه الروايه أن تُهديها لأكثر شخص تكره تقابله فى طريقك أو عوز تكرهه فى القرأه
بسم الله الرحمن الرحيم اولا كان ليا تعليق بسيط كدة .. بالنسبة للناس اللى بتعلق بتعليق سلبى سواء ف الرواية دى او غيرها او ف حاجة ف حياتك حضرتك مش بتقدر تعب حد شغال ف حاجة ممكن يدنة سنة وسنتين شغال عليها اكيد بيبقى ف أخطاء الانسان مش معصوم ويجى واحد يقرا ومش يعجبة بكل برود يدى تعليق ملهوش اى لزمة ماشى انتقد بس حاول بطريقة حلوة .. يا اخى حتة مجمالة بسيط اكرم الكاتب وحسسة انة عمل حاجة .. مش كدة المهم نخش ف الريفيو ثانى رواية ليا لشريف ثابت من بعد نور العباسى اولا الغلاف الجديد عجبنى جدا وبيوضح يعنى اية أنين البداية حسيت انها شبة يوتوبيا لدكتور احمد وبعدين هيا دى فعلا الحقيقة ناس فوق وناس تحت وموضوع القرى اللى ف الساحل وف اسكندرية ادينا بنشوف الاعلانات بتعتوهم شئ ملموس موضوع الاطالة كان فية اجزاء ملهاش لزمة اوى .. مع ان رغم كدة كان ف حتت بعوذ ارجع لجزئية معينة عشان افتكر ( رغم انى خلصتها ع مرة واحدة ) كان ف جزئيات الاطالة بتخدم وجزئيات لا موضوع حتة شرب الشاى ففف والسجارة هفففففف والترام توووووت ماشى ملهاش اى لزمة اكيد استاذ شريف خد بالة منها رواية نوعية جديدة تحبس النفس انك ف الاول متبقاش فاهم اية اللى بيحصل ومرة واحدة واحدة السجادة تتسحب منك ومتبقاش فاهم اى حاجة ... ومرة واحدة يرجع يديك تفاصيل اولية لحد ما تبدا تعرف الموضوع كامل رغم التهوان اللى حصل الحيكة اللى فيها أحى استاذ شريف عليها .. والموضوع بتاع السيال الحيوى حتى لو محض خيال بس الفكرة نفسها روعة .. دماغ مختلفة قصة مختلفة حوار مختلف .. كامل من كل حاجة النهاية المفتوحة او اللى بتعتمد ع انك وسط الاحداث اى انت الشخص اللى المشكلة بقت ع ظهرة جميلة جدا وعجبتنى كان نفسى اديها 5 نجوم وتستحق بس معلش نظرا لاخطاء البسيطة واللى شايفها شئ عادى وتطور ان شاء الله ف الكتاب القادم .. انصح جدا بيها وان شاء الله تعجبكم
أنين ..كل منا يأن علي حاله ..فمنا من مهتم بالسياسه ..بالاحوال الاجتماعيه ..اعظم ما في الرواية هو اسمها من وجهه نظرى ..فابداع الكاتب الحقيقي يتلخص في اختصاره كل حدود الكلام والشرح والتفاصيل في اسم لروايه ،أنين...اسلوب الكاتب يتشابه الي حد كبير مع الكاتب احمد خالد توفيق ..الا انه خلق لنفسه من اسلوب احمد خالد اسلوب خاص ..تكرار بعض مقاطع الروايه اسلوب جديد استخدمه الكاتب بطريقه مميزة لاسترجاعك بعض المشاعر التي يريد استخصرها ..ترك الكاتب الروايه مفتوحه بلا نهايه ..لكن من منا قراء الروايه ولم يستطيع التبؤء بالنهاية والجزم انها صحيحة ..الروايه لم تترك مفتوحه بالعكس انها الدائرة المغلقة داخلنا التي يريدنا الكاتب فتحها ...الرواية جيدة جدااا ..وسعيدة باني ضميت كاتب جديد الي دائرتي
رواية رائعة. فكره الرواية مختلفه وقد اجد فيها تشابها مع يوتوبيا. اسلوب الروايه فعلا جديد ومختلف تماما لم اتعود عليه من قبل. استغربته في اول الروايه وعشقته في اخرها. الروايه تتحدى عقلك لتجمع اطراف احداثها وقد اعجبنى هذا التحدى جدا.
ريفيو القرأة الأولى : 3 نجوم محتارة جدا فى تقيم الكتاب , الرواية كفكرة رائعة جدا و جديدة و يمكن حبتها جدا لأنى بحب د/أحمد خالد توفيق ,بس النهاية كانت مبتورة بشكل صعب , النهايات المفتوحة ايوه بتديك حيز للتفكير بس دى كانت فعلا نهاية غير لائقة بالمرة لرواية زى دى .على الرغم, اسلوب الكاتب كان ممتع و الرواية غير مملة على الإطلاق
ريفيو القرأة الثانية : 4نجوم للمرة الثانية بقرأ الكتاب ده بعد سنة من القرأة الأولى لإعجابى الشديد بالفكرة و التركيز على فكرة الفجوة اللى موجودة بين طبقتين الشعب طبقة الصفوة و الجياع.. فكرة التكرار مكنتش مزعجة بالنسبة لى زى ما كانت لبعض الناس بالعكس التكرار ده كان بيأكد فكرة او كان ليه مدلول معين زى فكرة الفلاش باك او ال-اوفرثينكينن-... الكتاب كمجمل يستحق القرأة.
لم تكن النهاية مع أحمد خشبة و لا دكتور حازم و لا الأقسى عمار .. كانت بداية الأنين .. الرواية جميلة خصوصا اللغة السكندرانية فيها لكن للأسف أصبت بخيبة أمل لأن الفكرة لم تكن خاصة بالرواية
أنين رواية شريف ثابت الثانية بعد الطيار التى لم أقرأها من وجهة نظرى هذا العمل هو افضل الاعمال التى قرأتها للكاتب برغم انة يسبقهم ,مزاج صباحى و نور العباسى واضح جدا تأثر الكاتب بد أحمد خالد فالعمل بالفعل يشبة يوتوبيا مع ايضا فكرة السيال الحيوى التى اشار لها الكاتب نفسة فى اخر الرواية بإقتباسها من الدكتور الرواية تتلخص فى انفصال الاغنياء عن الفقراء فى مدينة منفصلة تتمتع بخدمات مميزة مع اهمال باقى الشعب بل حتى قتلة لمجرد الحصول على بعض الطاقة الفكرة كما ذكرنا تنويع على فكرة يوتوبيا و أسفار الفراعين واضح جدا توجهات شريف الثورية من كتاباتة التى أغلبها بالمناسبة كان قبل ثورة يناير رواية جيدة رغم تكرار الفكرة الرئيسية الا انها احتوت على بعض الافكار الجديدة عابها بعض التطويل الزائد خاصا فى الجزء الاخير الخاص بأمل وبشير لم اجد لة داعى
نجمتين للفكرة بس وكفى ! أنا خسرت كذا حاجة الحقيقة فى الفترة اللى قريت فيها الرواية - وقت - فلوس - صحة وبعد الزفرة أحب أقول Burn your mother fucker Burn Burn Burn ..
الفكرة تكاد تكون حلوة ، بس الكاتب لا مؤاخذة "فشخها" حرفياً ! كثرة الشخصيات ، والأسماء اللى تتنسى بسرعة ، وكله كوم ودمج اللغة العامية بالعربية كوم تانى خالص .. قال "والدك يدعوك لتجلس على الأريكة يا إبن المرة !" .. والحوارات المبهمة اللى مش مخلياك عارف أساساً إنت إيه اللى جابك هنا .. عايز إيه يعنى ! وعلاوة على إن مافيش أى مبرر يخليك تكتب Pleace كده ، ولا Lab Top كده نهائى ! قريتها للآخر لعل وعسى ألاقى ضالتى فيها . كان نفسى أنصفها بس مش عارفة ! هو اللى حصل معايا أكتر من الأنين .. كان صريخ ولطم وصويييت !
رواية عادية .. مفيهاش شىء مميز أو لافت .. أسلوب السرد عادي جدا و الإيقاع بطئ في بعض الأجزاء .. يمكن أنا اديتها 3 نجوم عشان بعض الجمل الحوارية فيها و خصوصا اللي على لسان " عمّار " لأني لمست فيها صدق .. لكن هى في المجمل ممكن تستحق نجمتين بس طبعا الرواية مسيطر عليها الأجواء اللي سيطرت على معظم الكتّاب قبل 2011 .. حالة اليأس العام و السخط على الشعب عموما و اتهامه بالتخاذل و الجبن .. احتقار لكلمة " مصري " باختصار .. ده غير تيمة " انتظار النهاية " للحياة في مصر بشكل عام ! تحس إن الكاتب عاوز يقولك : " فوق بقى يا ابن الو*** عشان احنا خلاص بنغتصب فعليا و أنت مطنش و مش حاسس بحاجة "
رواية مش وحشة و مش رائعة .. ممكن تقراها لو يائس من كل الأوضاع السياسية في مصر
كتاب ممل لا يستحق القراءة والقصة غير مترابطة الأحداث .... إنتقلت من فكرة التناسخ (بقدرة قادر) إلى فكرة السال الحيوي و هذا الكلام الذي لا رأس له ولا قدم لأول مرة في حياتي (وأنا عاشق للروايات عموماً) ألا أستطيع أن أكمل رواية ..... لاحظت أيضاً تأثره بأسلوب د/أحمد خالد توفيق ولكن تأثره وصل به لدرجة نقل بعض المصطلحات و الجمل مما جعل الرواية مسخ لا شخصية لها.. لو يمكن القول أنه لو تمسك بالجانب النفسي بالقصة و أكملها في مسار الشخص المريض نفسياً (إنفصال في الشخصية) بدلاً من موضوع السيال الحيوي و نظرية المؤامرة لأستحقت تقييم أعلى من ذلك ... إجمال الموضوع أن الرواية أصابتني بالملل الشديد و خيبة الأمل اللا محدودة
الكتاب احداثه مؤلمة !! :( مع ان القصة غريبة * وده اللي عجبني فيها* إالا انها قريبه اوي للواقع فمصر للاسف . انا لما كنت بقرأ الرواية كان كل تفكيري فموضوع استنساخ الارواح بس لما الموضوع اتغير شدتني اكتر .. ! ارجح قرأتها بحد تحفه ^_^
مجرد ما بدأت قراءة الرواية عجبني استنساخ الأرواح و لما المواضيع اختلفت شدني اكتر و لم أشعر بالملل للحظة لدرجة انتهائي من الكتاب من جلسة واحدة و رواية رائعة مؤلمة و ذلك صوت الأنين في صدر كل منا تستحق القراءة
التلات نجوم دول مش على الرواية كلها .... دول على الفكرة والتفاصل وحبكة الرواية ... على الرغم من ان الرواية مثيرة للاهتمام إلا انها بتنحصر في هذا المكان ... المثير للإهتمام ... interesting يعني من الأخر ... مش أكتر من كدة .... تفاصيلها ممتازة بس مش عارفة احساسي بعدها .... بس حاسة انها اول رواية للكاتب .... دايماً باحس في اي رواية ان الكاتب زي الصياد بيرمي خطوط كتير .... فلان وعلان وترتان ومين ومين ومين وكل واحد وله حياته وتعقيدات الحياة ديه ..... بس براعة الكاتب بقا تكمن في انه يلم تاني كل الخيوط ديه بنفس البراعة اللي رماها بيها ويقدر يوصلك في النهاية للهدف (الفريسة) بحيث انك تكون عشت معاه كل تفاصيل حيوات الناس ديه كلها ... كل خيط مشيت معاه عرفت اخره ومسيبتش خيط ماقفلتوش وماقطعتش خيط في النص بدون سبب ..... بس هو ده اللي حسيته في الرواية ديه ..... الرواية فعلاً حلوة جدا جدا في تفاصيلها .... سيبك من موضوع السلفلفلفلف والهمفففف والتشششششش .... بس بجد تفاصيله حلوة وفكرتها حلوة بس للأسف .... الكاتب رمى خطوط كتير اوي اكبر من امكانياته على لمها .... يديك احساس انه كان ملتزم بعدد صفحات معينة في الكتاب ولما تعداها حاول يلم اللي يقدر عليه بس الورق خلص .... احساس وانت قاعد بتكتب على تويتر وتلاقي نفسك عديت الـ 140 حرف .... نهاية الرواية كانت كدة .... ماعجبتنيش نهائي لانه مش بس ساب نهاية الحبكة مفتوحة .... ده ساب المعضلة نفسها مفتوحة .... واحد يقول لواحد يقول لواحد .. أحمد يقول لأمل وأمل تقول لحازم وحازم يقول لواحد تاني ...وبعدين ايه اللي يحصل بعد كدة ؟؟؟؟ .... طيب ومصير باقي الشخصيات .... نعمان وايهاب وأهل أمل وميخائيل اللي دخل الليلة من غير سبب وباقي العمال وووووو .... خيوط اترمت واتنست مرمية ..... الرواية عجبتني وامتعتني ... جميلة لكن مش خاطفة مش راائعة ... ماتحسش بعدها بالمتعة اللي بتحسها لما بتخلص فيلم رعب حلو على MBC 2 .... كنت محتاجة اكتر
عجبتنى..جداً..وخرجت منها ملأى بالاشباع المرجو من القراءة اسلوب الكاتب على بساطته لكنه ملائم ومناسب جداً لنوع الرواية التى تناولها والتى ليست بحاجة الى امكانيات لغوية قوية الرواية تجمع بين السياسة والخيال العلمى والحياة الاجتماعية وكل هذا يأتى فى قالب تشويقى مثير بالاخص فى الجزءين الاخيرين من الرواية البداية فيها بعض التفاصيل التى من الممكن الاستغناء عنها لانها ساهمت فى تطويلها وعدم الوصول الى لب الحكاية بسرعة ..وجائز ان تحيد بانطباع القارىء عن الرواية
بالنسبة للفقرات المكررة الشبيهة بأجواء السينما كان بعض موفق وبعضها ليس كذلك أما الأصوات فلم يكن هناك حاجة إليها أبداً
الفكرة وإن كنت قد قرأت عنها فى عدد سافارى "الظاهرة" لــد.احمد خالد توفيق وهو ما تفضل الكاتب بتوضيحه...لكنها هنا تأتى أقوى وأعمق ولها أبعاد سياسية واجتماعية وليست مجرد تجربة علمية
الرواية تحتاج الى الانتباه والتركيز الشديد من القارىء ..وهو ما أحببته جداً لأنها حفزت ذهنى وشحذت حواسى وانصب كيانى عليها بالاخص فى الجزء الاخير
الكاتب كان موفق جداً فى التدرج بالرواية وطريقة كشف التفاصيل واحد تلو الآخر..وفعل ذلك دون ان يفلت منه عنصر التشويق ورغم الخيال العلمى والسياسة لكن الرواية ظلت انسانية فى المقام الاول وفى بعض المواضع منها تم تصوير هذا بطريقة فائقة الاحساس
نقطة السمات الدينية الظاهرة على بعض الشخصيات رغم تناقض تصرفاتهم مع الدين اظن انها اشارة من الكاتب ان بعض الناس يفسرون الدين على اهواؤهم الشخصية ويأخذون منه ما يتناسب مع مصالحهم
أخيراً, وجدت بعض القراء يشبهون اسلوب الكاتب باسلوب د. احمد خالد توفيق ..رغم انه اسلوبه بعيد عنه تماماً..واظن السبب ان هذا النوع من الروايات كاتبيه فى مصر يتعدوا على اصابع اليد الواحدة وكان اولهم فى الكتابة عنه هو د.احمد لذلك ينال كل من يكتب من بعده فى هذا المجال تهمة التشبه به
أسلوب سرد القصة جديد و مثير في نفس الوقت حيث الإنتقال من شخصية لأخرى مُحفز للذهن , وجدت متعة كبيرة في قراءة الرواية و تملكني الفضول لإستكمالها . لكن بصراحة النهاية كانت غير مقنعة بالنسبة إلي ووجدت بها خليط من اللاواقعية و المبالغة حيث يتم تعذيب الناس لسحب الطاقة الحيوية منهم! , لكن ربما يكون مقصد الكاتب هنا هو التعبير الرمزي عن أن الأغنياء يقتاتون على دماء الفقراء ..ربما يكون هذا عذراً مقنعاً إلى حد ما .
لكن ما لا أجد له مبرر هو تكرار الفقرات بشكل مبالغ فيه كاد يفقدني الشهية لإستكمال الرواية.
تطورات رأي في الكتاب اثناء القراءة اول ميت صفحة مش فاهمة حاجة و متلخبطة و شكلي مش هفهم الرواية و هندم اني جبتها تاني ميت صفحة ابهروني فهمت كل حاجة ؛ ابهرني اسلوب الكاتب بدأت اصنفها من احلى الكتب اللي قرأتها الجزء الأخير بقى سخيف و يحسسك ان الكاتب معرفش ينهيها و الموضوع كبر منه فساب الرواية متأثر بشكل واضح بطريقة د. أحمد خالد توفيق في اعادة الجمل و ذكر احداث مختلفة في نفس اللحظة و اعادة ذكر الاحداث و لحظت إن الكاتب بيطول في احداث كتيرة ملهاش معنى او لازمة و لو متقلتش اصلا مش هتأثر في الاحداث رغم كدة محستش بأي ملل خلال قرأتها على العكس عجبني اسلوبه المشوق
انتهيت من قراءة رواية انين ... الروايه كفكره حلوه قوي وعجبتني فكرتها جدا بس اسلوب الكتابة معجبنيش خالص وفيها تفاصيل كتير ملهاش اي علاقه بالروايه وفيها لخبطه وكركبه كتير قوي تخليك ضايع مش فاهم مين بيقول ايه وفين وازاي وامتي ...!!! كان ممكن تبقي روعه بس عاوزه شوية ترتيب