كاتب مصري ساخر كان يكتب في صحيفة أخبار اليوم. ولد في 20 نوفمبر 1928م، حصل على ليسانس الحقوق بجامعة الإسكندرية، وأثناء دراسته في الكلية أصدر مع آخرين مجلة «أخبار الجامعة»، كانت طريقه للتعرف على مصطفى وعلي أمين، عمل في مكتب «أخبار اليوم» في الإسكندرية، ثم انتقل إلى القاهرة، تولى سكرتارية التحرير واكتشف علي ومصطفى أمين مواهبه، ويروى كثيراً من الحكايات عن أخطاء كانت تقع أو مواقف يعلن فيها سياسيون غضبهم من الأخبار فيعلن على أمين فصل سكرتير التحرير أحمد رجب شكلاً، لكنه بقى وظلت أخبار اليوم له مثل الماء للسمك لم يغادرها لينتشر، أو يعيد إنتاج نفسه.
كان له مقالة ثابتة يوميا في صورة رسالة ساخرة مختصرة في جريدة الأخبار بعنوان "نصف كلمة"، وله آراء سياسية وشارك مع رسام الكاريكاتير مصطفى حسين في كاريكاتير الأخبار وأخبار اليوم يوميا من أفكاره، وألف شخصيات كاريكاتيرية منها فلاح كفر الهنادوه ومطرب الأخبار وعبده مشتاق وكمبوره وغيرها الكثير، وكان له مقالة أسبوعية على صفحات جريدة الشروق.
ومن مؤلفاته صور مقلوبة، ضربة في قلبك، الحب وسنينه، نهارك سعيد، كلام فارغ، فوزيه البرجوازية.
تجميع لكل الأفكار الساخرة التي كتبها بقلمه وجسدها بريشته رفيق دربه مصطفي حسين في تعريف الحب. وعرض لسلوكيات العاشق وإثبات الحب بتصرفات المحب تجاه محبوبته
.العملاقان أحمد رجب و مصطفى حسين فاكهة أخبار اليوم على مدار السنين. و الله يا جماعة الكتاب ده تاريخ
من المرات القليلة التي ضحكت فيها مع كتاب ورغم المبالغة في بعض أقسامه، لكنه لا يخلو من المتعة وينجح الكاتب دائماً في رسم الابتسامة على وجه القارئ، وهو المطلوب في تلك النوعية من الكتب الخفيفة
عندما تجتمع خفة ظل أحمد رجب مع عبقرية مصطفى حسين فالناتج كاريكاتير ظل على صفحات الجرائد لسنوات طوال يرسم البسمة على وجوه القراء النجمة الناقصة لتكرار بعض الأفكار لكن الكتاب بشكل عام رائع و أنصح به
دائما كنت أقول في تعريف الحب: هو أغنية جميلة لفيروز لكن هذه كانت مجرد رومانسية مفرطة مني لأنه مهما أجريت من بحوث، ومهما راقبت من قصص المحبين فإنك لن تستطيع أبدا تعريف الحب الكتاب لطيف جدا ويعطيك تعريفات جميلة ولطيفة للحب، تعريفات تغوص في التفاصيل الصغيرة
الكتب العربي أم الأجنبي، فهذا الكتاب هو شبيه لصفحة الفيس بوك المسماة
ولكن بلهجة سخرية أحمد رجب وريشة مصطفى حسين المعهودين، وربم كان تقييمي أكبر لولا أن الكلمات والرسومات متكررة ومتشابهة، وربما ما يبرر ذلك كونها ربما تكون طبعت بشكل يومي أو أسبوعي في الجريدة -لاأعرف تحديدًا- وبالطبع لا أحد يتذكر ما كان الكاريكاتور السابق مثال على التكرار مثلا..
وربما أيضًا لم ترقني السخرية وربط الحب بالمادية وإن كان برر لها جيدًا في المقدمة...
وهذا الكتاب ربما كان كذبة إبريل مقدمة لي من أحمد رجب ومصطفى حسين..
وأسوأ ما في الأمر أن أقلام كـ هذه تصدرت الصحف المصرية لـ عقود وما زالت للأسف؛ لـ تسطّح من وعي وفكر أجيال! وتهوّن وتزيّن لنفوسهم الخيانة، والتبرج، والعنف الزوجي تجاه الآخر، وأساطير الشرك، والاختلاط خارج مؤسسة الزواج، والخوف من الزواج ورؤيته كـ نهاية للسعادة ووو غيرها لينشأ جيل مغترب عن قيمه وعقيدته تهُون عليه المعصية وتثقل الطاعة.. وحسبنا الله
كتاب خفيف و جميل .... اجمل كلمتين فى المقدمة لــ احمد رجب .... اما رسوم الكاريكاتير لــ مصطفى حسين دمها خفيف جداً ... لكن المرأه ليست شريرة بهذا الشكل .... والرجل ليس ملاك بهذا الشكل ايضاً .... لكن المضمون العام للكتاب رسم على وجهى ابتسامة جعلتنى اعجب به كلمات ورسوم
كتاب لطيف جدا والرسومات مبهرة مبطلتش ضحك وانا بتابعه وطول فترة القراءة سامعة فى دماغى اغنية شادية وفريد الاطرش يا سلام على حبى وحبك كموسيقى خلفية للكتاب حاجة فخيمة تستاهل 5 نجوم مع انى مبحطهاش للحاجات الكوميدية بس عمل يستاهل