خضر موسى محمد حمود، مؤلف أردني الجنسية من أصل فلسطيني من مواليد عين السلطان - أريحا، حاصل على شهادة الدكتوراه في اللغة العربية وآدابها من جامعة القديس يوسف - لبنان بعام 2005، بلغت مؤلفاتي ما يقارب 26 مؤلفاً.
كتاب غني، مادة بمثابة المصدر للرجوع إليها. تقسيمه سهل يسير، مصنف على الترتيب الأبجدي ليسهل إيجاد الكلمات، و في تقديمه وضح آلية اختياره للصواب و مصادره التي اتكأ عليها في ذلك. و في توضيحه لكل خطأ، وضح الخطأ و أتبعه بالصواب ثم وضح الأدلة التي استند عليها في حكمه وشرح ما يحتاج توضيحا.
من الكتب التي تستحق الاقتناء كمرجع.
--
يقتبس د. عثمان أمين: "من لم ينشأ على أن يحب لغة قومه، استخف بتراث أمته، و استهان بخصائص قوميته. و من لم يبذل الجهد في بلوغ درجة الإتقان في أمر من الأمور الجوهرية، اتسمت حياته بتبلد الشعور و انحلال الشخصية، و القعود عن العمل، و أصبح ديدنه التهاون و السطحية في سائر أموره."
--
مما تعلمته: -"الآن" الصحيح أن تكون دائما مبنية على النصب.
- نقول "أثرت فيه/به" و لا نقول "أثرت عليه"
- نقول "فلان أسِف" و ليس "فلان آسف"
- همزة الاستفهام تضاف لأحد الخيارين، و ليس للفعل. مثلا: الصحيح أن نقول "لم يدرِ أوسيم جاء أم تميم" بدلا من أن نقول "لم يدرِ أجاء وسيم أم تميم"
- نستأذن "في كذا" أو نستأذن "فلانا لكذا" و ليس "من فلان".
- إربًا الصحيح أن تسكن راؤها
- البتة: تقال بهمزة القطع في أولها، و همزة الوصل أيضا. و تقال بلا أل التعريف (بتة).
- الجمع الأصح لـ "بحث" هو "بحوث".
- الطين يزداد "بِلة" بكسر الباء و ليس فتحها.
- السؤال يجاب أو يجاب عنه أو يجاب إليه.. لا نقول "أجاب على السؤال"
- الراحة فعلها : "يستريح" و ليس "يرتاح"؛ "ارتاح" لها معاني مختلفة.
- "الغرس مخصوص بالشجر، و الزرع بالحب و البذر"
- فلان "عاطل من العمل" و ليس "عن العمل".
- لا نقول "عمل مُعيب" إنما "مَعيب" بفتح الميم أو "معيوب".