What do you think?
Rate this book
فاروق وسقوط الملكية في مصر
موضوع الكتاب له أهمية قصوى فى الدراسات التاريخية إذ تغلغل داخل شخصية لها سماتها الخاصة التى تأثرت وأثرت فى تاريخ مصر المعاصر ومثلت رمزاً لعهدها وقوضت وهوت بنظام عاش المصريون تحت حكمه وعانوا منه طويلاً.
- GenresHistory
1031 pages, Paperback
First published January 1, 1996
9 people are currently reading
281 people want to read
About the author
لطيفة محمد سالم
32books142followersالوظيفة الحالية/أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر المتفرغ بكلية الآداب ـ جامعة بنها .
المؤĶĶلات:
ليسانس آداب (تاريخ) بتقدير جيد جداً عام 1965ـ كلية الآداب جامعة الإسكندرية.
ماﭽستي� فى الآداب (تاريخ حديث ومعاصر) بتقدير ممتاز عام 1970ـ كلية الآداب جامعة القاهرة.
دكتوراه فى الآداب (تاريخ حديث ومعاصر) بمرتبة الشرف الأولى عام 1979 ـ كلية الآداب جامعة القاهرة.
الجـوائـز :
جائزة الدولة التشجيعية في العلوم الاجتماعية (تاريخ) عام 1984 .
وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى عام 1986.
جائزة الدولة التقديرية فى العلوم الاجتماعية (تاريخ) عام 2000 وميدالية ذهبية.
درع تكريم اتحاد المؤرخين العرب الخاص بشوامخ المؤرخين عام 2009.
المؤĶĶلات:
ليسانس آداب (تاريخ) بتقدير جيد جداً عام 1965ـ كلية الآداب جامعة الإسكندرية.
ماﭽستي� فى الآداب (تاريخ حديث ومعاصر) بتقدير ممتاز عام 1970ـ كلية الآداب جامعة القاهرة.
دكتوراه فى الآداب (تاريخ حديث ومعاصر) بمرتبة الشرف الأولى عام 1979 ـ كلية الآداب جامعة القاهرة.
الجـوائـز :
جائزة الدولة التشجيعية في العلوم الاجتماعية (تاريخ) عام 1984 .
وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى عام 1986.
جائزة الدولة التقديرية فى العلوم الاجتماعية (تاريخ) عام 2000 وميدالية ذهبية.
درع تكريم اتحاد المؤرخين العرب الخاص بشوامخ المؤرخين عام 2009.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 10 of 10 reviews
March 5, 2015
الكتاب من الشمول إلى درجة تجعلني أظن أنني لن أجد في كتاب آخر يتناول هذه الفترة معلومة لم يتم مناقشتها أو على الأقل الإشارة لها في هذا الكتاب
بالرغم من أن المحور الرئيسي للكتاب هو فاروق وشخصيته إلا أن الكتاب منحني صورة عامة عن الحياة السياسية -الفاسدة- في مصر في تلك الفترة
بعد أن قرأت الفصلين الأول والثاني أحسست بخلل ما في الكتاب وهو أن الكاتبة تشير إلى أحداث أو شخصيات دون أن توضح ما هي أو من هم ولكن مع الاسترسال في القراءة وتتابع الفصول اتضح أن الكاتبة قد تعاملت مع كل فصل من فصول الكتاب ككتاب مستقل بذاته بل واعتبرت بقية الفصول بمثابة مراجع يتم الإشارة له وعلى ذلك فإن كل معلومة يتم تفصيلها في الفصل الخاص بها وتكتفي الكاتبة بالإشارة لها في بقية الفصول
لم يترك الكتاب كبيرة أو صغيرة إلا وناقشها فتناول علاقة فاروق بمختلف الأحزاب والتوجهات والأيدلوجيات والدول وعلاقته بالجيش وحياته الشخصية بتفصيل - أكثر من اللازم- أحيانًا
أفضل ما في الكتاب هو أن الكاتبة أتاحت الفرصة للوثائق أن تتحدث وتفصح عما بداخلها وذلك دون تدخل من الكاتبة بآراء وأهواء ولو أن أحدًا قام بتجميع آراء الكاتبة الشخصية في هذا الكتاب فإنها لن تتخطى العشرين أو الثلاثين صفحة من كتاب تتخطى صفحاته الألف
عيوب الكتاب
اعتمدت الكاتبة في فصل الحياة الخاصة للملك على ما ورد من معلومات في الصحف والمذكرات التي تلت الإطاحة به وبالتالي لا يمكن الاعتماد على هذه المعلومات بشكل كامل نظرًا لما شابها من تشفي من الملك ومحاولة للتملق والتقرب من النظام الجديد
احسست أن ترتيب فصول الكتاب كان من الممكن أن يكون أفضل من ذلك واعتقد أن الترتيب المثالي للفصول كان لابد أن يكون كالتالي
التربية والإعداد
الحياة الخاصة
حكم القصر
حزب الأغلبية
قصر عابدين وقصر الدوباره
النسر والدب
صوت الأقلية
الأيدلوجيات
العروبة والاسلام
القائد الأعلى والجيش
السقوط
من عيوب الكتاب أيضًا أنه لم يذكر شيئًا إطلاقًا عن فاروق بعد رحيله عن مصر حتى أنه لم يذكر تاريخ وفاته
الكتاب يعطيك الفرصة من أن تكون وجهة نظرك الخاصة عن فاروق دون إملاء أو ضغط من أهواء الكاتبة وآرائها والكتاب يجعلك تتسائل هل كان فاروق ظالمًا أم مظلومًا هل ظلمه أبيه بتربيته المغلقة وسطوته والتي عزلت فاروق عن العالم أم ظلمه سنه الصغير الذي لم يكن قد تخطى الستة عشر عامًا عندما تولى ملك مصر حيث كان شابًا مغامرًا يسعى للتخلص من جميع القيود وتحدى الجميع حتى بريطانيا نفسها ليثبت نفسه ويوطد ملكه أم ظلمته أمه بسلوكها المريب بعد وفاة أبيه مما جعله يظن أن كل النساء مستباحة ولأا يحق لامرأة أن ترفضه أم ظلمه عدم اتمام تعليمه أم ظلمه الضغط البريطاني الذي جعله في كل لحظة ينتظر الإطاحة به فانسرف إلى النهب وإشباع رغباته قبل فوات الآوان أم ظلمه الشعب الفقير (الغلبان) الذى استبشر به وهتف باسمه وفرح لفرحه وتألم لألمه وكان نصيره في بداية حكمه مما أصابه بالغرور أم ظلمته الحاشية الفاسدة التي تملقته وقبلت يده ووفرت له كل وسائل اللهو وإشباع الرغبات أم ظلمه الأزهر والتيارات الإسلامية التي هتفت باسم خليفة المسلمين وأمير المؤمنين وهو لم يكن تخطى التاسعة عشر من عمره حينها!...ولكن يبقى الظالم الأول لفاروق هو فاروق نفسه الذي كان بإمكانه أن يصنع تاريخًا أفضل من الذي صنعه خاصة أن جميع العوامل توفرت له في بداية حكمه ولكنه آثر رغباته وآثر عرشه على حساب نفسه ووطنه ودينه
بالرغم من أن المحور الرئيسي للكتاب هو فاروق وشخصيته إلا أن الكتاب منحني صورة عامة عن الحياة السياسية -الفاسدة- في مصر في تلك الفترة
بعد أن قرأت الفصلين الأول والثاني أحسست بخلل ما في الكتاب وهو أن الكاتبة تشير إلى أحداث أو شخصيات دون أن توضح ما هي أو من هم ولكن مع الاسترسال في القراءة وتتابع الفصول اتضح أن الكاتبة قد تعاملت مع كل فصل من فصول الكتاب ككتاب مستقل بذاته بل واعتبرت بقية الفصول بمثابة مراجع يتم الإشارة له وعلى ذلك فإن كل معلومة يتم تفصيلها في الفصل الخاص بها وتكتفي الكاتبة بالإشارة لها في بقية الفصول
لم يترك الكتاب كبيرة أو صغيرة إلا وناقشها فتناول علاقة فاروق بمختلف الأحزاب والتوجهات والأيدلوجيات والدول وعلاقته بالجيش وحياته الشخصية بتفصيل - أكثر من اللازم- أحيانًا
أفضل ما في الكتاب هو أن الكاتبة أتاحت الفرصة للوثائق أن تتحدث وتفصح عما بداخلها وذلك دون تدخل من الكاتبة بآراء وأهواء ولو أن أحدًا قام بتجميع آراء الكاتبة الشخصية في هذا الكتاب فإنها لن تتخطى العشرين أو الثلاثين صفحة من كتاب تتخطى صفحاته الألف
عيوب الكتاب
اعتمدت الكاتبة في فصل الحياة الخاصة للملك على ما ورد من معلومات في الصحف والمذكرات التي تلت الإطاحة به وبالتالي لا يمكن الاعتماد على هذه المعلومات بشكل كامل نظرًا لما شابها من تشفي من الملك ومحاولة للتملق والتقرب من النظام الجديد
احسست أن ترتيب فصول الكتاب كان من الممكن أن يكون أفضل من ذلك واعتقد أن الترتيب المثالي للفصول كان لابد أن يكون كالتالي
التربية والإعداد
الحياة الخاصة
حكم القصر
حزب الأغلبية
قصر عابدين وقصر الدوباره
النسر والدب
صوت الأقلية
الأيدلوجيات
العروبة والاسلام
القائد الأعلى والجيش
السقوط
من عيوب الكتاب أيضًا أنه لم يذكر شيئًا إطلاقًا عن فاروق بعد رحيله عن مصر حتى أنه لم يذكر تاريخ وفاته
الكتاب يعطيك الفرصة من أن تكون وجهة نظرك الخاصة عن فاروق دون إملاء أو ضغط من أهواء الكاتبة وآرائها والكتاب يجعلك تتسائل هل كان فاروق ظالمًا أم مظلومًا هل ظلمه أبيه بتربيته المغلقة وسطوته والتي عزلت فاروق عن العالم أم ظلمه سنه الصغير الذي لم يكن قد تخطى الستة عشر عامًا عندما تولى ملك مصر حيث كان شابًا مغامرًا يسعى للتخلص من جميع القيود وتحدى الجميع حتى بريطانيا نفسها ليثبت نفسه ويوطد ملكه أم ظلمته أمه بسلوكها المريب بعد وفاة أبيه مما جعله يظن أن كل النساء مستباحة ولأا يحق لامرأة أن ترفضه أم ظلمه عدم اتمام تعليمه أم ظلمه الضغط البريطاني الذي جعله في كل لحظة ينتظر الإطاحة به فانسرف إلى النهب وإشباع رغباته قبل فوات الآوان أم ظلمه الشعب الفقير (الغلبان) الذى استبشر به وهتف باسمه وفرح لفرحه وتألم لألمه وكان نصيره في بداية حكمه مما أصابه بالغرور أم ظلمته الحاشية الفاسدة التي تملقته وقبلت يده ووفرت له كل وسائل اللهو وإشباع الرغبات أم ظلمه الأزهر والتيارات الإسلامية التي هتفت باسم خليفة المسلمين وأمير المؤمنين وهو لم يكن تخطى التاسعة عشر من عمره حينها!...ولكن يبقى الظالم الأول لفاروق هو فاروق نفسه الذي كان بإمكانه أن يصنع تاريخًا أفضل من الذي صنعه خاصة أن جميع العوامل توفرت له في بداية حكمه ولكنه آثر رغباته وآثر عرشه على حساب نفسه ووطنه ودينه
February 27, 2024
كتاب فذ عن بيبي برينت. فاروق مكانش مهم في حد ذاته، بالكاد حتى كان عنده صفات انه يكون اوتوقراطي عنده رؤية من اي نوع حتى و لا يمتلك ثقافة و ذكاء ابوه اللي تخليه يقرأ اي ركن في الغرفة كويس. كتاب فوق الممتاز عن العصور المثيرة و الأشخاص الخطأ. متقدم سيكا ذو، لازم تكون عارف مين مين من سنة ١٩١٩. السو قصة كل طرف في الفترة دي كاملة من ١٩٣٧-١٩٥٢ طريقة ممتازة و بتسهل البحث فشخ. الكتاب متروس معلومات و مبذول فيه جهد مذهل. و المؤرخة كانت خارج الأمر تماما تقريبا، لحد فصل الحياة الخاصة، كان في تعليقات و أحكام شخصية على الأمور. مش كتير برضو و محكومة بزمنها و مش لدرجة إفساد النتيجة المذهلة. كتاب عظيم.
October 3, 2019
اخيييييرا خلص الكتاب دة
مجهود جبار من الدكتورة لطيفة و اسلوب عظيم في الكتابة
الكتاب كان كأنه رواية عن صعود و هبوط ملك مصر ينقصها بس الحوار مش اكتر
العيب الوحيد في الكتاب انه في احيان كتير كان بيتذكر تفاصيل مملة ماتهمش القارئ العادي في شئ و في بعض الفصول كان فاروق مش هو محور الاحداث و لكن حاشيته و المعارضين لها و دة كان بالنسبالي ممل جدا
اعتقد ان دة اكتر كتاب محايد عن الفترة دي من التاريخ
مجهود جبار من الدكتورة لطيفة و اسلوب عظيم في الكتابة
الكتاب كان كأنه رواية عن صعود و هبوط ملك مصر ينقصها بس الحوار مش اكتر
العيب الوحيد في الكتاب انه في احيان كتير كان بيتذكر تفاصيل مملة ماتهمش القارئ العادي في شئ و في بعض الفصول كان فاروق مش هو محور الاحداث و لكن حاشيته و المعارضين لها و دة كان بالنسبالي ممل جدا
اعتقد ان دة اكتر كتاب محايد عن الفترة دي من التاريخ
March 23, 2022
دكتور لطيفة من الشخصيات اللى اتشرفت إنى قابلتها وحضرت لها محاضرة كانت قيمة جدًا... والكتاب فيه مجهود جبار فعلًا حاجة كده فوق الخيال، عدد الصفحات لوحده يعبر عن ده.
أول مرة اقرأ عن فاروق بالتفصيل، اينعم ما قرأتش الكتاب كله، بس الفصول اللى قرأتها كانت كفاية إنى أخد صورة تفصيلية وعامة عنه. والجزء الخاص بطفولته وشخصيته كان غريب ومفاجئ بالنسبة لى. بس تعاطفت معه، لأن تأثير أمه كان سلبي جدًا.
أول مرة اقرأ عن فاروق بالتفصيل، اينعم ما قرأتش الكتاب كله، بس الفصول اللى قرأتها كانت كفاية إنى أخد صورة تفصيلية وعامة عنه. والجزء الخاص بطفولته وشخصيته كان غريب ومفاجئ بالنسبة لى. بس تعاطفت معه، لأن تأثير أمه كان سلبي جدًا.
June 11, 2022
كتاب جامع لعصر فاروق بأكمله .. وممتع وموثق في الوقت نفسه
رغم ضخامة العمل .. إلا أنني أستمتعت بكل حرف فيه ❤️
رغم ضخامة العمل .. إلا أنني أستمتعت بكل حرف فيه ❤️
February 14, 2025
الكتاب حلو بس فيه مشكلتين
الأولى ان مفيش تعريف للشخصيات مين دول ولا ادوارهم في الوقت دا، المشكلة التانية ان عن فاروق ولكن متقسم الكلام عنه او عن مصر في وقته من ناحيته ومن ناحية الانجليز والمعارضة وهكذا، ف الكلام بيتعاد اكتر من مرة واوقات بيمر على حادث معين ويرجع يفسره في مكان تاني اكتر.
الخلاصة الوقت دا لو كان فاروق أخطأ والانجليز لهم دور في الخطأ. انا ممكن أبرر للاتنين دول او اتحمل فكرة فسادهم او اخطائهم، إنما الحكومة تكون فسادة ولها مصالحها الخاصة ويكون الانجليز هما نقطة التوازن في البلد، وهما السبب في عدم طغيان الملكية على الحكومة او العكس، ف دا مش عارفة أفهمه ولا افسره ولا استوعبه.
الأولى ان مفيش تعريف للشخصيات مين دول ولا ادوارهم في الوقت دا، المشكلة التانية ان عن فاروق ولكن متقسم الكلام عنه او عن مصر في وقته من ناحيته ومن ناحية الانجليز والمعارضة وهكذا، ف الكلام بيتعاد اكتر من مرة واوقات بيمر على حادث معين ويرجع يفسره في مكان تاني اكتر.
الخلاصة الوقت دا لو كان فاروق أخطأ والانجليز لهم دور في الخطأ. انا ممكن أبرر للاتنين دول او اتحمل فكرة فسادهم او اخطائهم، إنما الحكومة تكون فسادة ولها مصالحها الخاصة ويكون الانجليز هما نقطة التوازن في البلد، وهما السبب في عدم طغيان الملكية على الحكومة او العكس، ف دا مش عارفة أفهمه ولا افسره ولا استوعبه.
April 16, 2022
200
This entire review has been hidden because of spoilers.
February 20, 2025
من افضل الكتب التاريخية اللى قرأتها فى حياتى
December 6, 2015
يتحدث الكتاب عن الملك فاروق الي نهاية حكم مصر .. لم يكمل الي نهاية حياته وانما انتهي الكتاب بفصل "السقوط "
يتميز الكتاب عن بقية الكتب في طريقة التناول .. حيث يعتبر كل فصل موضوع لوحده من بداية الموضوع الي اخره في حياة الملك ..
فهو ليس سيرة متتابعة من اول الكتاب لاخره مثل بقية الكتب ولكن تناول كل جانب من جوانب حياة فاروق والحكم في فصل من بداية حياته في ذلك الجانب الي اخره ..
بدأ الكتاب بنبذة عن حياة ابيه "فؤاد الاول " ثم مولده وكيف نشأ ..
الابطال الرئيسيين في كل فصل " الملك / السلطة البريطانية متمثلة في "لامبسون " السفير البريطاني ثم الحكومة من فوقه / الوفد )
هؤلاء محركين الاحداث الرئيسيين في الكتاب ..
تدل نشأه الملك علي إحاطة كاملة من بريطانيا بمصير مصر من خلال التحكم في نشأة الملك وتربيته من صغره الي ان كبر وتولي العرش ...
الناس دي مش بتلعب .. دول بيحللوا كل شارده ووارده في تصرفات ولي العرش الصغير ..
حتي يضمنوا المنتج النهائي الذي يردونه رأسا لمصر..
ثم تحدث عن الوفد ... كيف كان الوفد ,فكره , كيف يعمل .علاقة الوفد بالانجليز؟ ..
تناوله فصل "حزب الاغلبية "
انا احتقرت النحاس جدا .. واحتقرت كل الاحزاب برضو ...
لكن الابرز كان حزب الوفد الذي كان يظهر انه وطنيا وهو يدور في فلك الانجليز وتحت امرتهم ..
فاسد ككل الاحزاب عميل يعمل لمصلحته سواء مع الانجليز او الملك .. المهم السلطة !!
حزنت لان كل صورة حلوة تظهر بعد ذلك وكل عمل خيري .. كان ضمن اطار الصراع علي السلطة .. واللجوء للشعب في حالة ضرب احد اطراف الاحداث لاخر ..
يطبق هذا علي فاروق والوفد ايضا ..
الملك ..
نموذج لاحد فراعين مصر .. حب امتلاك جامح لاي شئ .. حب للسلطة حب الثروة .. الخ
توليفه ممتازة لاحد فراعين مصر ..
لمااذ كان ضد الانجليز ؟
لماذا كان يحارب الوفد ؟
هما الاتنين لهم نفس الاجابة .. اي طرف يحارب جموحه في السلطة والسيطرة والسلب .. كان ضده ..
لذا كان مع المحور في الحرب العالمية لانها سوف تقهر بريطانيا التي تملي عليه الاوامر ..
يكره الوفد لانه يحاول اتنزاع سلطاته والحد منها .. ايوا بقيوا سمن علي عسل بعد كدا .. بعد زوال دعم الانجليز للوفد .. فهادن الوفد الملك ... لكن يظل عدوا لدودا للملك ..
...
يتطرق الكتاب في فصوله المتأخرة .. عن الملك والاسلام والازهر ..
نموذج ليس بعيدا عن #الرئيس_المؤمن .. #الملك_المؤمن
مش فارقه كتير ... هو كتالوج والكل بيمشي عليه ..
السيطرة علي الازهر .. استغلال الازهر من قبل الملك في ارضاء جنون العظمة التي لديه في جعله يبدوا كنموذج لخليفة المسلمين ...
أما الصور المنتشرة عن اعمال فاروق العامة والخيرية .. فكانت ضمن صراع الملك مع الوفد والانجليز .. حيث استخدام شعبية الشعب كورقة ... ولما تمكن له السيطرة علي الوفد ومهادنة الانجليز .. انقلب الملك لصورته الحقيقة .. فمتي يعتبر الشعب ؟ !!
- الملك والجيش -
محاولة السيطرة كالعادة بالرواتب والترقيات لكل من يدين بالولاء للملك ..
ثم انقلب السحر علس الساحر ...
هناك نقطتين كانوا فارقين في حدوث ثورة شعبية ثم ختمت بانقلاب عسكري ...
هي حرية الصحافة والثقافة التي كانت تعم البلاد والحرية النسبية ..
لان الحكم حينها لم يكن حكم فرد طاغية .. لكن السلطة كانت في يد الحكومة ..فمصر كانت اقرب الي دولة برلمانية .. فكان تنازع السلطة موجود بين الحكومة والقصر ..
الملك حاول كثير غلق الصحف واصدار القوانيين لتطويق الصحافة .. لكن لم يكن الفساد تجزر في النفوس والادارات مثل الان .. كان بقية من خير ..
كان فيه حرية نسبية في الجيش .. محاولة انتزاع السلطة بين الملك والوفد علي الجيش ..
كان فيه حركة في الناس .. لم تمت نفوسهم كعصرنا .. وتراكم احداث فلسطين وانقلابات سوريا .. شجعت علي الانقلاب 52 ..
كان فيه قضاء وكفاءات حكم ووزراء يستقيلوا اذا رأيوا ما يسوئهم .. زمان بقا ..
مات الكثير داخل الشعب .. فهل كان التطور للاحسن .. أم من أسوا الي اسوأ ؟؟!!
ينتقل الكاتب الي ..
حياة الملك الخاصة ... فصل مشين بكل كلمة .. لن اخوض فيه ..
دا نموذج لشخص يحكم مصر واسرة ملكية تحكم مصر بكل ذلك الشذوذ ..
والسقوط ...
بانقلاب عسكري من الجيش ... بعد حياة فساد بشع وقذر من قبل الملك .. مع بلد محتل ..
...
الكتاب اوضح لي الكثير عن فترة حكم فاروق .. وجبة دسمة وممتازة ..
الكتاب اخ ذطريقة سرد تقارير .. ميزتها انها تعطي جانب الحياد من قبل الكاتب .. وترك القارئ للحكم .. والكتاب بعد كل ذلك فيه تفاصيل كتير لم يتطرق لها . برغم غزارة المنتج الورقي ..
عيوبها الملل في الطريقة والصبر الذي يعتري القارئ عند القراءة ..
الكتاب موثق بتقارير وكتب كثيرة ... ودا شئ طيب في ارتياح القارئ لما يقرأ ..
اعيب علي الكاتبة ترتيب الفصول ...
الملل ايضا من طريق اخر.. فبرغم ميزة تناول الكتاب الا انه يجعل القارئ يمل من تكرار كثير من التفاصيل في كل جانب بطريقة التقرير المملة ..
يتميز الكتاب عن بقية الكتب في طريقة التناول .. حيث يعتبر كل فصل موضوع لوحده من بداية الموضوع الي اخره في حياة الملك ..
فهو ليس سيرة متتابعة من اول الكتاب لاخره مثل بقية الكتب ولكن تناول كل جانب من جوانب حياة فاروق والحكم في فصل من بداية حياته في ذلك الجانب الي اخره ..
بدأ الكتاب بنبذة عن حياة ابيه "فؤاد الاول " ثم مولده وكيف نشأ ..
الابطال الرئيسيين في كل فصل " الملك / السلطة البريطانية متمثلة في "لامبسون " السفير البريطاني ثم الحكومة من فوقه / الوفد )
هؤلاء محركين الاحداث الرئيسيين في الكتاب ..
تدل نشأه الملك علي إحاطة كاملة من بريطانيا بمصير مصر من خلال التحكم في نشأة الملك وتربيته من صغره الي ان كبر وتولي العرش ...
الناس دي مش بتلعب .. دول بيحللوا كل شارده ووارده في تصرفات ولي العرش الصغير ..
حتي يضمنوا المنتج النهائي الذي يردونه رأسا لمصر..
ثم تحدث عن الوفد ... كيف كان الوفد ,فكره , كيف يعمل .علاقة الوفد بالانجليز؟ ..
تناوله فصل "حزب الاغلبية "
انا احتقرت النحاس جدا .. واحتقرت كل الاحزاب برضو ...
لكن الابرز كان حزب الوفد الذي كان يظهر انه وطنيا وهو يدور في فلك الانجليز وتحت امرتهم ..
فاسد ككل الاحزاب عميل يعمل لمصلحته سواء مع الانجليز او الملك .. المهم السلطة !!
حزنت لان كل صورة حلوة تظهر بعد ذلك وكل عمل خيري .. كان ضمن اطار الصراع علي السلطة .. واللجوء للشعب في حالة ضرب احد اطراف الاحداث لاخر ..
يطبق هذا علي فاروق والوفد ايضا ..
الملك ..
نموذج لاحد فراعين مصر .. حب امتلاك جامح لاي شئ .. حب للسلطة حب الثروة .. الخ
توليفه ممتازة لاحد فراعين مصر ..
لمااذ كان ضد الانجليز ؟
لماذا كان يحارب الوفد ؟
هما الاتنين لهم نفس الاجابة .. اي طرف يحارب جموحه في السلطة والسيطرة والسلب .. كان ضده ..
لذا كان مع المحور في الحرب العالمية لانها سوف تقهر بريطانيا التي تملي عليه الاوامر ..
يكره الوفد لانه يحاول اتنزاع سلطاته والحد منها .. ايوا بقيوا سمن علي عسل بعد كدا .. بعد زوال دعم الانجليز للوفد .. فهادن الوفد الملك ... لكن يظل عدوا لدودا للملك ..
...
يتطرق الكتاب في فصوله المتأخرة .. عن الملك والاسلام والازهر ..
نموذج ليس بعيدا عن #الرئيس_المؤمن .. #الملك_المؤمن
مش فارقه كتير ... هو كتالوج والكل بيمشي عليه ..
السيطرة علي الازهر .. استغلال الازهر من قبل الملك في ارضاء جنون العظمة التي لديه في جعله يبدوا كنموذج لخليفة المسلمين ...
أما الصور المنتشرة عن اعمال فاروق العامة والخيرية .. فكانت ضمن صراع الملك مع الوفد والانجليز .. حيث استخدام شعبية الشعب كورقة ... ولما تمكن له السيطرة علي الوفد ومهادنة الانجليز .. انقلب الملك لصورته الحقيقة .. فمتي يعتبر الشعب ؟ !!
- الملك والجيش -
محاولة السيطرة كالعادة بالرواتب والترقيات لكل من يدين بالولاء للملك ..
ثم انقلب السحر علس الساحر ...
هناك نقطتين كانوا فارقين في حدوث ثورة شعبية ثم ختمت بانقلاب عسكري ...
هي حرية الصحافة والثقافة التي كانت تعم البلاد والحرية النسبية ..
لان الحكم حينها لم يكن حكم فرد طاغية .. لكن السلطة كانت في يد الحكومة ..فمصر كانت اقرب الي دولة برلمانية .. فكان تنازع السلطة موجود بين الحكومة والقصر ..
الملك حاول كثير غلق الصحف واصدار القوانيين لتطويق الصحافة .. لكن لم يكن الفساد تجزر في النفوس والادارات مثل الان .. كان بقية من خير ..
كان فيه حرية نسبية في الجيش .. محاولة انتزاع السلطة بين الملك والوفد علي الجيش ..
كان فيه حركة في الناس .. لم تمت نفوسهم كعصرنا .. وتراكم احداث فلسطين وانقلابات سوريا .. شجعت علي الانقلاب 52 ..
كان فيه قضاء وكفاءات حكم ووزراء يستقيلوا اذا رأيوا ما يسوئهم .. زمان بقا ..
مات الكثير داخل الشعب .. فهل كان التطور للاحسن .. أم من أسوا الي اسوأ ؟؟!!
ينتقل الكاتب الي ..
حياة الملك الخاصة ... فصل مشين بكل كلمة .. لن اخوض فيه ..
دا نموذج لشخص يحكم مصر واسرة ملكية تحكم مصر بكل ذلك الشذوذ ..
والسقوط ...
بانقلاب عسكري من الجيش ... بعد حياة فساد بشع وقذر من قبل الملك .. مع بلد محتل ..
...
الكتاب اوضح لي الكثير عن فترة حكم فاروق .. وجبة دسمة وممتازة ..
الكتاب اخ ذطريقة سرد تقارير .. ميزتها انها تعطي جانب الحياد من قبل الكاتب .. وترك القارئ للحكم .. والكتاب بعد كل ذلك فيه تفاصيل كتير لم يتطرق لها . برغم غزارة المنتج الورقي ..
عيوبها الملل في الطريقة والصبر الذي يعتري القارئ عند القراءة ..
الكتاب موثق بتقارير وكتب كثيرة ... ودا شئ طيب في ارتياح القارئ لما يقرأ ..
اعيب علي الكاتبة ترتيب الفصول ...
الملل ايضا من طريق اخر.. فبرغم ميزة تناول الكتاب الا انه يجعل القارئ يمل من تكرار كثير من التفاصيل في كل جانب بطريقة التقرير المملة ..
September 3, 2013
ربما يكون الكتاب ذو الالف صفحة مرجعا هاما للمتخصصين لاستغراقه فى التفاصيل الدقيقة والمجهود المبذول فى تتبع الاخبار فى الصحف والمجلات القديمة وكذلك مذكرات ابطال هذا الحقبةاو شهودها العيان المصريين منهم والانجليز .........
تعرضت الاجزاء الاولى من الكتاب الصراع بين الملك والنحاس فى حضور المستعمر البريطانى كمتحكم فى ذلك الصراع لصالحه ......النحاس رئيس للوزراء ..حكومة وفدية ..صراع مع الملك ..الملك يطيح بالنحاس ..وزارة من الاقلية ...وزارة قومية ..ضغط انجليزى لعودة النحاس ...عودة النحاس لرئاسة الوزارة ....وتعاد الكرة من اول وجديد .....
جزء اخر حول علاقة الملك بالاخوان وبالشيوعيين وبحزب مصر الفتاة ....
ويدور الجزء قبل الاخير ...حول فضائح الملك المالية ولعبه القمار وحبه للتملك وفضائحه النسائية المشينة والشلة الايطالية الفاسدة التى صاحبته كما تطرق الى زواج اخته من مسيحى فى امريكا بموافقة امه مما اساء اليه
والفصل الاخير يدور حول ساعاته الاخيرة فى الحكم وفى مصر
تعرضت الاجزاء الاولى من الكتاب الصراع بين الملك والنحاس فى حضور المستعمر البريطانى كمتحكم فى ذلك الصراع لصالحه ......النحاس رئيس للوزراء ..حكومة وفدية ..صراع مع الملك ..الملك يطيح بالنحاس ..وزارة من الاقلية ...وزارة قومية ..ضغط انجليزى لعودة النحاس ...عودة النحاس لرئاسة الوزارة ....وتعاد الكرة من اول وجديد .....
جزء اخر حول علاقة الملك بالاخوان وبالشيوعيين وبحزب مصر الفتاة ....
ويدور الجزء قبل الاخير ...حول فضائح الملك المالية ولعبه القمار وحبه للتملك وفضائحه النسائية المشينة والشلة الايطالية الفاسدة التى صاحبته كما تطرق الى زواج اخته من مسيحى فى امريكا بموافقة امه مما اساء اليه
والفصل الاخير يدور حول ساعاته الاخيرة فى الحكم وفى مصر
Displaying 1 - 10 of 10 reviews
Can't find what you're looking for?
Get help and learn more about the design.